نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 76

- الفصل السادس والسبعون

- الفصل السادس والسبعون

76 – الفصل السادس والسبعون

 

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

 

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

بالتأكيد لن يخطئ مجدداً.

 

 

 

 

“لقد وصل نعي. لقد رحلت الماركيز بارفيز”.

“هيْ… كيف يمكنكِ قول ذلك؟ هذا-“.

 

“الناخت ل يتأذوا بهذا الشيء فقط”.

مات شخص.

 

 

“أنا بخير. حقًا”.

عندما وصل النعي، كانت سيينا وعائلة دوق ناخت الأكبر يتناولون الغداء في غرفة الطعام.

 

 

 

“ماتت بنوبة قلبية في الليلة السابقة”.

استمتعوا

 

صرخ الدوق الأكبر بهدوء.

نوبة قلبية.

 

 

… دخلت القوة في فك الدوق الأكبر.

تصلبت تعابير سيينا. لينزعج مايكل.

 

 

 

“لماذا قلت ذلك هنا؟”.

“سيينا”.

 

صنع الموت عقد عديدة.

كانت متفاجئة!

ضحكت سيينا بخفة.

 

 

“لا بأس، الأمير الصغير”.

لم يتوقع الدوق الأكبر أي لطف من الناس.

 

 

بدا صوت سيينا هادئًا بشكل غريب.

مات شخص.

 

إما أننا لن نذهب معًا أو ذاهبون معًا. لم يكن لديه نية للقيام بالأمور بشكل منفصل.

“أنا آسف. هذه مسألة كانت عاجلة…”.

‘لكن…’.

 

وضع الدوق الأكبر يده على وجهه بتعبير متعب وبدا أنه كبر في السن.

“أنا بخير. حقًا”.

لم يتوقع الدوق الأكبر أي لطف من الناس.

 

 

ردت سيينا بقوة. ألقى ديفون نظرة حذرة وسأل،

ضحكت سيينا بخفة.

 

 

“ماذا علي أن أفعل؟ لقد أرسلت بالفعل خطابًا بالانسحاب من معاهدة الحماية، وأعلم أن جيلديناك قد أعلنت أيضًا بوضوح عزمها على إنهاء تجارة التعدين معهم…”.

“لكن، الدوق الأكبر..”.

 

“الدوق الأكبر”.

أصبحت الأمور صعبة.

 

 

 

ماتت الماركيز الطرف الذي ارتكب السلوك الفظ.

لقدت أهانت هذه الطفلة، وليس أي شخص آخر بينهم.

 

 

صنع الموت عقد عديدة.

‘كما قلت من قبل. هناك طريقة، ليس لدي الشجاعة لفعلها‘.

 

اختار الدوق الأكبر كلماته بعناية شديدة لدرجة عرف أنه لم يفعل هذا طوال حياته.

بهذا المعدل، من الواضح أن الناس سينتقدون ناخت لعدم وجود دماء أو دموع.

“هـ هذا…”.

 

جعلت سيينا لورينا غير صبورة.

‘لكن…’.

‘سأجعل أختي تترك الآمر طواعية‘.

 

 

نظر الدوق الأكبر إلى وجه سيينا، الذي تحول إلى اللون الأبيض. والأمر بدا مألوفاً له.

‘بالتفكير في الأمر، إذا كنتُ غير واثقة من اختياري، فإن الأمر يتعلق بتقليص خياراته إلى خيار واحد‘.

 

 

لقدت أهانت هذه الطفلة، وليس أي شخص آخر بينهم.

 

 

[لماذا فجأة؟].

كانت الطفلة تتوخى الحذر حتى أثناء التنفس لأنها كانت يتيمة ومن العامة.

 

 

 

لكن لا تزال حية هنا.

ومع ذلك، لم ينته طلب سيينا عند هذا الحد.

 

 

عندما أعطاها مهد القمر لأول مرة، شعرت بالرعب، قائلة إن غرفة جيدة لا يمكن أن تكون لها، لذلك بقيت مستيقظة طوال الليل ترتجف في الزاوية.

[لماذا فجأة؟].

 

 

السرير الفوضوي في غرفة مغبرة أفضل في عينيها في ذلك الوقت.

اختار الدوق الأكبر كلماته بعناية شديدة لدرجة عرف أنه لم يفعل هذا طوال حياته.

 

 

… دخلت القوة في فك الدوق الأكبر.

 

 

سقط السكين من يد آسيل. ومع ذلك، بدا أن الدوق الأكبر، مايكل، وحتى آسيل نفسه غير مدركين لذلك.

خلال أول حدث اجتماعي شاركت فيه هذه الطفلة.

 

 

 

صَعب عليها أن تتلقى الترحيب.

كان الجميع سعداء، ولكن على عكس ما اعتقده هؤلاء الناس، لم تكن سيينا تفكر في دوقية ناخت الكبرى عندما أصرت على حضور الجنازة.

 

ضحكت سيينا بخفة.

لم يتوقع الدوق الأكبر أي لطف من الناس.

 

 

 

لكنه اعتقد أنهم على الأقل سيخافون منه، الذي كان وراء سيينا.

76 – الفصل السادس والسبعون

 

 

كم كان أحمق.

لمجرد وفاة شخص ما لا يعني أن ما فعله هو أو هي سيختفي.

 

 

لكنه لا يستطيع أن يندم فقط.

 

 

 

بما أنه حدث بالفعل.

 

 

“لذا، سأستخدم هذا الوضع كمثال”.

سوف تكون قدوة.

 

 

تحركت لورينا على عجل، مما تسبب في وفاة الماركيز بارفيز قبل الأوان.

مثال واضح على كيف أن ناخت من العالم السفلي لن يغفر لأي شخص عامل سيينا بهذه الطريقة

 

 

 

لمجرد وفاة شخص ما لا يعني أن ما فعله هو أو هي سيختفي.

 

 

 

تذكر الدوق الأكبر الكلمات التي قالها له ابنه الأصغر بوجه منزعج.

“بالطبع سآخذكِ إذا أردتِ، لكن هذا لا يظهر كرمنا كدوقية ناخت الكبرى”.

 

 

“لم ترغب في صنع ضجة، لذا منعتني من قول أي شيء. حتى أنها أمسكت بيدي”.

في هذا اليوم، سرعان ما انتشرت محاولة سيينا الجريئة لإقناع الدوق الأكبر إلى التابعي الدوقية.

 

“سينتقدكم الناس. إنني مجرد أنا…”.

“أنت تعرف شخصية الماركيز بارفيز، أبي. إنها بعيدة عن الاحتجاج أو المناشدة فقط. إذا لم يكن الأمر بسبب وجودي، يمكنني أن أؤكد لك أن شيئًا ما كان سيحدث”.

 

 

“أنت تعرف شخصية الماركيز بارفيز، أبي. إنها بعيدة عن الاحتجاج أو المناشدة فقط. إذا لم يكن الأمر بسبب وجودي، يمكنني أن أؤكد لك أن شيئًا ما كان سيحدث”.

لم يرغب أبدًا في تعريض الطفلة لمثل هذا الخطر مرة أخرى.

 

 

 

لم تكن هناك دماء ولا دموع ولا حتى علامات بأنهم سيغفرون للموتى.

 

 

 

‘الآن…’.

 

 

في هذا اليوم، سرعان ما انتشرت محاولة سيينا الجريئة لإقناع الدوق الأكبر إلى التابعي الدوقية.

بالتأكيد لن يخطئ مجدداً.

لم يرغب أبدًا في تعريض الطفلة لمثل هذا الخطر مرة أخرى.

 

[هذا… يؤسفني أن أقول هذا بطريقة سلبية، ولكن هل ستنجحين في إقناعها…؟].

لن يتم سحب الإجراءات المرسلة.

‘يا له من حل سياسي رائع‘.

 

 

“لكن، الدوق الأكبر..”.

 

 

 

“الناخت لن يحضروا الجنازة حتى. احرص على عدم الإعراب عن التعازي لهم على الإطلاق”.

 

 

‘سأقابل أختي‘.

“هـ هذا…”.

 

 

‘لكن…’.

فوجئ ديفون بالإجراء المفرط.

 

 

 

كانت عائلة الماركيز بارفيز عائلة لها سمعتها الخاصة كنبلاء قديمين.

“الناخت ل يتأذوا بهذا الشيء فقط”.

 

‘لكن…’.

إذا تصرفوا على هذا النحو، فسيكون هناك الكثير من الكلام….

 

 

لم يكن هناك من سيستمع إليها.

حينها.

 

 

“لقد وصل نعي. لقد رحلت الماركيز بارفيز”.

“الدوق الأكبر”.

“أنت تعرف شخصية الماركيز بارفيز، أبي. إنها بعيدة عن الاحتجاج أو المناشدة فقط. إذا لم يكن الأمر بسبب وجودي، يمكنني أن أؤكد لك أن شيئًا ما كان سيحدث”.

 

 

كانت سيينا.

سوف تطيع الطفلة بأمانة أمر الدوق الأكبر بعدم التحدث بهذه الطريقة. هذه المرة أيضًا.

 

 

“إذا كان ذلك بسببي، آمل ألا تفعل ذلك”.

 

 

تنهد الدوق الأكبر.

“يا!”.

“…آسفة”.

 

 

كان مايكل في حيرة من أمره، لكن سيينا كانت هادئة حتى مع وجهها الشاحب.

 

 

 

“لا أريد أن يعاني ناخت من أي ضرر بسببي”.

“يجب أن أحضر، حتى يعرف الناس يقيناً أن الناخت قد سامحوا الماركيز بارفيز. وأفضل طريقة هي القيام بذلك في وقت كانت فيه الإجراءات قد أُرسلت بالفعل”.

 

“أنتِ تقودينني للجنون. لماذا تريدين الذهاب إلى هناك؟”.

“سيينا”.

 

 

 

أعلن الدوق الأكبر.

 

 

بدا صوت سيينا هادئًا بشكل غريب.

“الناخت ل يتأذوا بهذا الشيء فقط”.

 

 

“ماتت بنوبة قلبية في الليلة السابقة”.

“سينتقدكم الناس. إنني مجرد أنا…”.

لم تكن هناك دماء ولا دموع ولا حتى علامات بأنهم سيغفرون للموتى.

 

“أنتِ تقودينني للجنون. لماذا تريدين الذهاب إلى هناك؟”.

كانت سيينا ستقول “يتيمة”، لكنها اختارت “أنا” في النهاية.

 

 

 

“… نعم كانت تصرخ على طفلة مثلي، لكن رد ناخت سيكون أكثر من اللازم”.

ومع ذلك، لم ينته طلب سيينا عند هذا الحد.

 

 

اعتقد ديفون ذلك أيضًا. لكنه لم يستطع قول ذلك.

 

 

 

“لذا، سأستخدم هذا الوضع كمثال”.

 

 

 

هزت سيينا رأسها.

 

 

نظر الدوق الأكبر إلى وجه سيينا، الذي تحول إلى اللون الأبيض. والأمر بدا مألوفاً له.

“إذا… إذا سقطت سمعة الدوق الأكبر، بسببي، وحصل على اتهامات ليس بحاجة إلى سماعها، فلا يسعني إلا أن أشعر بالعبء لوجودي هنا”.

 

 

“بالطبع سآخذكِ إذا أردتِ، لكن هذا لا يظهر كرمنا كدوقية ناخت الكبرى”.

“ماذا؟”.

 

 

 

“بسببي، اسم ناخت سيلطخ”.

[إيه؟].

 

لم يرغب أبدًا في تعريض الطفلة لمثل هذا الخطر مرة أخرى.

قعقعة…

تنهد الدوق الأكبر.

 

لم يرغب أبدًا في تعريض الطفلة لمثل هذا الخطر مرة أخرى.

سقط السكين من يد آسيل. ومع ذلك، بدا أن الدوق الأكبر، مايكل، وحتى آسيل نفسه غير مدركين لذلك.

لمجرد وفاة شخص ما لا يعني أن ما فعله هو أو هي سيختفي.

 

 

“هيْ… كيف يمكنكِ قول ذلك؟ هذا-“.

“سيينا”.

 

_________________________________________________

“توقف!”.

 

 

ضحكت سيينا. كما لو كانت تعرف ما كان يفكر فيه.

صرخ الدوق الأكبر بهدوء.

 

 

 

“سيينا”.

 

 

 

“نعم”.

[إذا لن تفعلي…؟].

 

 

“إذا قلتِ أنكِ ستغادرين”.

 

 

 

“لكن…”.

“لذا، سأستخدم هذا الوضع كمثال”.

 

سقط السكين من يد آسيل. ومع ذلك، بدا أن الدوق الأكبر، مايكل، وحتى آسيل نفسه غير مدركين لذلك.

اختار الدوق الأكبر كلماته بعناية شديدة لدرجة عرف أنه لم يفعل هذا طوال حياته.

 

 

صرخ الدوق الأكبر بهدوء.

“من غير المناسب أن تقولي إنه لا يمكنكِ أن تكونِ هنا بسبب المشاكل”.

 

 

 

“…آسفة”.

أعلن الدوق الأكبر.

 

[لا يمكنكِ…].

“أنا لا أطلب منك الاعتذار..”.

 

 

 

وضع الدوق الأكبر يده على وجهه بتعبير متعب وبدا أنه كبر في السن.

 

 

 

“… لا تتحدثي بهذه الطريقة مرة أخرى”.

“متى قلت أنني سأقنعها؟”.

 

‘يا له من حل سياسي رائع‘.

“…حسناً”.

 

 

 

أثناء إعطاء الأمر، عرف الدوق الأكبر في تلك اللحظة.

 

 

‘الآن…’.

سوف تطيع الطفلة بأمانة أمر الدوق الأكبر بعدم التحدث بهذه الطريقة. هذه المرة أيضًا.

‘الآن…’.

 

‘إذا تصرفوا على هذا النحو، فسيكون هناك الكثير من الكلام…‘.

لكنها لن تتخلص من تلك الأفكار في ذهنها.

 

 

“أنا آسف. هذه مسألة كانت عاجلة…”.

لن تتوقف بسهولة عن التفكير في أنها قد تضطر إلى الخروج من هنا إذا أزعجتهم…

أجابت سيينا بوضوح.

 

 

ماذا أفعل بهذا؟.

‘أخبرتك من قبل‘.

 

 

كان في حيرة من أمره كما لو كان محاصراً في متاهة سوداء بدون ضوء واحد.

السرير الفوضوي في غرفة مغبرة أفضل في عينيها في ذلك الوقت.

 

 

ومع ذلك، لم ينته طلب سيينا عند هذا الحد.

 

 

 

“وأعتقد أنه من الأفضل أن أذهب إلى الجنازة أيضًا”.

 

 

‘سأقابل أختي‘.

“أنتِ تقودينني للجنون. لماذا تريدين الذهاب إلى هناك؟”.

 

 

“ماذا علي أن أفعل؟ لقد أرسلت بالفعل خطابًا بالانسحاب من معاهدة الحماية، وأعلم أن جيلديناك قد أعلنت أيضًا بوضوح عزمها على إنهاء تجارة التعدين معهم…”.

“يجب أن أحضر، حتى يعرف الناس يقيناً أن الناخت قد سامحوا الماركيز بارفيز. وأفضل طريقة هي القيام بذلك في وقت كانت فيه الإجراءات قد أُرسلت بالفعل”.

 

 

“إذا… إذا سقطت سمعة الدوق الأكبر، بسببي، وحصل على اتهامات ليس بحاجة إلى سماعها، فلا يسعني إلا أن أشعر بالعبء لوجودي هنا”.

أعجب بها ديفون داخليًا.

[إيه؟].

 

“ماذا علي أن أفعل؟ لقد أرسلت بالفعل خطابًا بالانسحاب من معاهدة الحماية، وأعلم أن جيلديناك قد أعلنت أيضًا بوضوح عزمها على إنهاء تجارة التعدين معهم…”.

يا له من حل سياسي رائع.

 

 

 

“لذا، الدوق الأكبر. من فضلك خذني معك”.

“يا!”.

 

لن يتم سحب الإجراءات المرسلة.

“سيينا”.

 

 

ومع ذلك، لم ينته طلب سيينا عند هذا الحد.

تنهد الدوق الأكبر.

“ألا يحب السيدة؟”.

 

‘بالتفكير في الأمر، إذا كنتُ غير واثقة من اختياري، فإن الأمر يتعلق بتقليص خياراته إلى خيار واحد‘.

“بالطبع سآخذكِ إذا أردتِ، لكن هذا لا يظهر كرمنا كدوقية ناخت الكبرى”.

 

 

“…حسناً”.

عادة ما تُحضر الجنازات من قبل العائلات.

ماتت الماركيز الطرف الذي ارتكب السلوك الفظ.

 

“… شكرا لك، الدوق الأكبر”.

أراد الدوق الأكبر أن يُظهر للعالم أنه يتعرف على سيينا كأحد أفراد العائلة.

 

 

على وجه الدقة، كانت بحاجة إلى حضور الجنازة، لذلك كانت تحاول إقناعه بأي طريقة ممكنة.

إذا لم يستطع التعبير عن نواياه من خلال معاقبة الماركيز بارفيز، فإن أقل ما يمكن أن يفعله هو أن يحضرها إلى الجنازة كجزء من عائلة الدوق الأكبر ناخت.

 

 

كانت سيينا ستقول “يتيمة”، لكنها اختارت “أنا” في النهاية.

إما أننا لن نذهب معًا أو ذاهبون معًا. لم يكن لديه نية للقيام بالأمور بشكل منفصل.

“لذا، سأستخدم هذا الوضع كمثال”.

 

 

“… طالما أنك لا تكررينها، رغم ذلك”.

“ماذا علي أن أفعل؟ لقد أرسلت بالفعل خطابًا بالانسحاب من معاهدة الحماية، وأعلم أن جيلديناك قد أعلنت أيضًا بوضوح عزمها على إنهاء تجارة التعدين معهم…”.

 

 

ضحكت سيينا. كما لو كانت تعرف ما كان يفكر فيه.

 

 

لكنه لا يستطيع أن يندم فقط.

“… شكرا لك، الدوق الأكبر”.

أعلن الدوق الأكبر.

 

“لا أريد أن يعاني ناخت من أي ضرر بسببي”.

في هذا اليوم، سرعان ما انتشرت محاولة سيينا الجريئة لإقناع الدوق الأكبر إلى التابعي الدوقية.

 

 

 

“يا إلهي، يجب أن تفكر كثيرًا في شرف العالم السفلي”.

 

 

 

“إنها حقًا شخص رائع”.

كانت عائلة الماركيز بارفيز عائلة لها سمعتها الخاصة كنبلاء قديمين.

 

 

“جلالة الدوق الأكبر ليس من النوع الذي ينسحب بمجرد اتخاذ قرار”.

صَعب عليها أن تتلقى الترحيب.

 

 

“ألا يحب السيدة؟”.

“وأعتقد أنه من الأفضل أن أذهب إلى الجنازة أيضًا”.

 

“… طالما أنك لا تكررينها، رغم ذلك”.

“الأمر المثير للإعجاب هو أنها بدأت للتو تعليمها وتعلمت بالفعل إصدار مثل هذه الأحكام السياسية. أليس هذا مدهشًا؟”.

صنع الموت عقد عديدة.

 

لكنه لا يستطيع أن يندم فقط.

“بالمناسبة، هذه هي الملابس الحمراء من جلالته”.

السرير الفوضوي في غرفة مغبرة أفضل في عينيها في ذلك الوقت.

 

عندما وصل النعي، كانت سيينا وعائلة دوق ناخت الأكبر يتناولون الغداء في غرفة الطعام.

كان الجميع سعداء، ولكن على عكس ما اعتقده هؤلاء الناس، لم تكن سيينا تفكر في دوقية ناخت الكبرى عندما أصرت على حضور الجنازة.

 

 

 

على وجه الدقة، كانت بحاجة إلى حضور الجنازة، لذلك كانت تحاول إقناعه بأي طريقة ممكنة.

“هيْ… كيف يمكنكِ قول ذلك؟ هذا-“.

 

 

[بماذا تفكرين؟].

“وأعتقد أنه من الأفضل أن أذهب إلى الجنازة أيضًا”.

 

“سيينا”.

كما قلت من قبل. هناك طريقة، ليس لدي الشجاعة لفعلها.

 

 

 

[لماذا فجأة؟].

 

 

“أنت تعرف شخصية الماركيز بارفيز، أبي. إنها بعيدة عن الاحتجاج أو المناشدة فقط. إذا لم يكن الأمر بسبب وجودي، يمكنني أن أؤكد لك أن شيئًا ما كان سيحدث”.

سأقابل أختي.

“سوف أهددها”.

 

 

جعلت سيينا لورينا غير صبورة.

 

 

 

تحركت لورينا على عجل، مما تسبب في وفاة الماركيز بارفيز قبل الأوان.

 

 

 

‘أنا أعرف أنه. ليس خطئي’.

“سيينا”.

 

 

لكنها لم ترغب في الجلوس ومشاهدة المزيد مما سيحدث.

لكنه لا يستطيع أن يندم فقط.

 

 

[ماذا ستفعلين عندما تقابلينها؟].

تحركت لورينا على عجل، مما تسبب في وفاة الماركيز بارفيز قبل الأوان.

 

 

أخبرتك من قبل.

أثناء إعطاء الأمر، عرف الدوق الأكبر في تلك اللحظة.

 

عندما أعطاها مهد القمر لأول مرة، شعرت بالرعب، قائلة إن غرفة جيدة لا يمكن أن تكون لها، لذلك بقيت مستيقظة طوال الليل ترتجف في الزاوية.

كيف يمكن أن يختارها الإمبراطور؟

 

 

 

بالتفكير في الأمر، إذا كنتُ غير واثقة من اختياري، فإن الأمر يتعلق بتقليص خياراته إلى خيار واحد.

‘بالتفكير في الأمر، إذا كنتُ غير واثقة من اختياري، فإن الأمر يتعلق بتقليص خياراته إلى خيار واحد‘.

 

“أنت تعرف شخصية الماركيز بارفيز، أبي. إنها بعيدة عن الاحتجاج أو المناشدة فقط. إذا لم يكن الأمر بسبب وجودي، يمكنني أن أؤكد لك أن شيئًا ما كان سيحدث”.

[لا يمكنكِ…].

“أنت تعرف شخصية الماركيز بارفيز، أبي. إنها بعيدة عن الاحتجاج أو المناشدة فقط. إذا لم يكن الأمر بسبب وجودي، يمكنني أن أؤكد لك أن شيئًا ما كان سيحدث”.

 

 

نعم.

 

 

“بسببي، اسم ناخت سيلطخ”.

أومأت سيينا برأسها.

“لذا، الدوق الأكبر. من فضلك خذني معك”.

 

“أنت تعرف شخصية الماركيز بارفيز، أبي. إنها بعيدة عن الاحتجاج أو المناشدة فقط. إذا لم يكن الأمر بسبب وجودي، يمكنني أن أؤكد لك أن شيئًا ما كان سيحدث”.

سأجعل أختي تترك الآمر طواعية.

“توقف!”.

 

 

[هذا… يؤسفني أن أقول هذا بطريقة سلبية، ولكن هل ستنجحين في إقناعها…؟].

 

 

 

ضحكت سيينا بخفة.

 

 

“لكن…”.

“متى قلت أنني سأقنعها؟”.

ردت سيينا بقوة. ألقى ديفون نظرة حذرة وسأل،

 

“أنا بخير. حقًا”.

لم يكن هناك من سيستمع إليها.

 

 

سقط السكين من يد آسيل. ومع ذلك، بدا أن الدوق الأكبر، مايكل، وحتى آسيل نفسه غير مدركين لذلك.

[إذا لن تفعلي…؟].

 

 

 

أجابت سيينا بوضوح.

 

 

 

“سوف أهددها”.

“لم ترغب في صنع ضجة، لذا منعتني من قول أي شيء. حتى أنها أمسكت بيدي”.

 

تصلبت تعابير سيينا. لينزعج مايكل.

[إيه؟].

 

 

“إنها حقًا شخص رائع”.

 

_________________________________________________

 

استمتعوا

[لماذا فجأة؟].

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط