نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 78

- الفصل الثامن والسبعون

- الفصل الثامن والسبعون

78 – الفصل الثامن والسبعون

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

اقتربت الكونتيسة مينانجسي من ابنتها بنظرة غير مفهومة وداعبت وجهها الجميل.

 

“لا تقلقي بشأن ذلك. هذه الأم لن ترعاك فقط. كأم، بالطبع يجب أن أساعدكِ”.

 

أمسكت لورينا بيد كونتيسة مينانجسي التي كانت تلامس وجهها.

 

“نعم… شكراً جزيلاً لكِ يا أمي. أعتقد أنني محظوظة جداً لأن لدي أم مثلكِ”.

 

“إنه لشرف كبير أن أسمع ذلك يا أبنتي”.

 

تشكلت ابتسامة مماثلة على شفتها.

 

لقد كانت ابتسامة رائعة وشائكة.

 

في اليوم التالي، أمطرت بخفة من الفجر.

 

وفي مثل هذا الطقس القاتم يمكن القول أنه مناسب لجنازة.

 

بمجرد أن نزل من العربة، لم يفتح الدوق الأكبر مظلته وألقى تعويذة.

 

بمجرد انتهاء التعويذة، غلف الضوء الأربعة منهم واختفى.

 

“المطر يتبخر قبل أن يضربنا”.

 

“حتى حمل مظلة سيكون أمرًا مزعج”.

 

قال الدوق الأكبر ذلك بشكل عرضي، لكن معظم الناس كانوا يحملون مظلاتهم بطريقة مرهقة.

 

“يجب أن يكون هناك عدد غير قليل من السحرة بينهم”.

 

على ما يبدو، سحر منع المطر أصعب مما كان متوقعاً.

 

عدد الضيوف أقل مما كنت أعتقد.

 

من وجهة نظر سيينا. يمكنها تخمين السبب.

 

ربما كان ذلك لأنهم كانوا يخشون أن يتعارضوا مع نوايا دوق ناخت الأكبر من خلال حضور هذا الحدث.

 

ماذا سيفعل الجميع إذا اكتشفوا أن دوق ناخت الأكبر كان حاضراً؟

 

سيينا، التي لم تكن أكثر من الجاني التي خطرت في العقل الخلفي للكثير من الناس، فكرت بعمق.

 

لن يعجبهم ذلك.

 

أقيمت الجنازة بشكل متواضع في الكنيسة.

 

لم يكن أحد يبكي. كانت الراحلة الماركيز بارفيز كبيرة في السن.

 

كل من يمكن أن يطلق عليهم أقارب قد ماتوا منذ فترة طويلة، وكان الشخص الوحيد الباقي على قيد الحياة، زوجها، أيضًا في وضع لم يكن فيه قادرًا على الحركة وكان طريح الفراش في الغالب. (طيب و ولدها الي قبل فصلين؟؟)

 

سارت الجنازة، التي لم يتمكن زوجها من حضورها، بغرابة بهدوء وسلاسة.

 

في النهاية، انتهى الدفن في الحديقة، وقد حان الوقت للجميع للتعبير عن تعازيهم واحدًا تلو الآخر.

 

كان دوق ناخت الأكبر أول من صافح الماركيز الصغير من بارفيز.

 

“أنا آسف أن هذا حدث”.

 

“لا. جلالة الدوق الأكبر موجود، لذلك ستسعد والدتي المتوفاة”.

 

كان الماركيز الصغير مرتاحًا جدًا لرؤية الدوق الأكبر يحضر، لكنه لم يستطع إخفاء عينيه المرتعشتين في سيينا، التي كانت تقف خلفه.

 

ليس الأمر أنني أشعر بمشاعر سيئة تجاه هذا الطفلة.

 

سمع أن الطفلة أقنعت الدوق الأكبر.

 

لكنه اعتقد أنه إذا لم تكن والدته قد لاحظت ذلك اليتيم في المقام الأول، لما كانت هناك حاجة للمغفرة.

 

لو كان هذا هو الحال، لما كانت جنازة والدته سيئة للغاية.

 

“سأصاب بالجنون، مع العلم أن كل الشكر لكم بأننا أنت وأنا هنا”.

 

“اللورد مايكل”.

 

“يجب أن أصمت؟ ثم”.

 

وصل مايكل فجأة إلى سيينا.

78 – الفصل الثامن والسبعون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب اقتربت الكونتيسة مينانجسي من ابنتها بنظرة غير مفهومة وداعبت وجهها الجميل.   “لا تقلقي بشأن ذلك. هذه الأم لن ترعاك فقط. كأم، بالطبع يجب أن أساعدكِ”.   أمسكت لورينا بيد كونتيسة مينانجسي التي كانت تلامس وجهها.   “نعم… شكراً جزيلاً لكِ يا أمي. أعتقد أنني محظوظة جداً لأن لدي أم مثلكِ”.   “إنه لشرف كبير أن أسمع ذلك يا أبنتي”.   تشكلت ابتسامة مماثلة على شفتها.   لقد كانت ابتسامة رائعة وشائكة.   في اليوم التالي، أمطرت بخفة من الفجر.   وفي مثل هذا الطقس القاتم يمكن القول أنه مناسب لجنازة.   بمجرد أن نزل من العربة، لم يفتح الدوق الأكبر مظلته وألقى تعويذة.   بمجرد انتهاء التعويذة، غلف الضوء الأربعة منهم واختفى.   “المطر يتبخر قبل أن يضربنا”.   “حتى حمل مظلة سيكون أمرًا مزعج”.   قال الدوق الأكبر ذلك بشكل عرضي، لكن معظم الناس كانوا يحملون مظلاتهم بطريقة مرهقة.   “يجب أن يكون هناك عدد غير قليل من السحرة بينهم”.   على ما يبدو، سحر منع المطر أصعب مما كان متوقعاً.   ‘عدد الضيوف أقل مما كنت أعتقد‘.   من وجهة نظر سيينا. يمكنها تخمين السبب.   ربما كان ذلك لأنهم كانوا يخشون أن يتعارضوا مع نوايا دوق ناخت الأكبر من خلال حضور هذا الحدث.   ماذا سيفعل الجميع إذا اكتشفوا أن دوق ناخت الأكبر كان حاضراً؟   سيينا، التي لم تكن أكثر من الجاني التي خطرت في العقل الخلفي للكثير من الناس، فكرت بعمق.   ‘لن يعجبهم ذلك‘.   أقيمت الجنازة بشكل متواضع في الكنيسة.   لم يكن أحد يبكي. كانت الراحلة الماركيز بارفيز كبيرة في السن.   كل من يمكن أن يطلق عليهم أقارب قد ماتوا منذ فترة طويلة، وكان الشخص الوحيد الباقي على قيد الحياة، زوجها، أيضًا في وضع لم يكن فيه قادرًا على الحركة وكان طريح الفراش في الغالب. (طيب و ولدها الي قبل فصلين؟؟)   سارت الجنازة، التي لم يتمكن زوجها من حضورها، بغرابة بهدوء وسلاسة.   في النهاية، انتهى الدفن في الحديقة، وقد حان الوقت للجميع للتعبير عن تعازيهم واحدًا تلو الآخر.   كان دوق ناخت الأكبر أول من صافح الماركيز الصغير من بارفيز.   “أنا آسف أن هذا حدث”.   “لا. جلالة الدوق الأكبر موجود، لذلك ستسعد والدتي المتوفاة”.   كان الماركيز الصغير مرتاحًا جدًا لرؤية الدوق الأكبر يحضر، لكنه لم يستطع إخفاء عينيه المرتعشتين في سيينا، التي كانت تقف خلفه.   ‘ليس الأمر أنني أشعر بمشاعر سيئة تجاه هذا الطفلة‘.   سمع أن الطفلة أقنعت الدوق الأكبر.   لكنه اعتقد أنه إذا لم تكن والدته قد لاحظت ذلك اليتيم في المقام الأول، لما كانت هناك حاجة للمغفرة.   لو كان هذا هو الحال، لما كانت جنازة والدته سيئة للغاية.   “سأصاب بالجنون، مع العلم أن كل الشكر لكم بأننا أنت وأنا هنا”.   “اللورد مايكل”.   “يجب أن أصمت؟ ثم”.   وصل مايكل فجأة إلى سيينا.

________________________________________________

________________________________________________

استمتعوا

________________________________________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط