نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 81

- الفصل الحادي والثمانون

- الفصل الحادي والثمانون

81 – الفصل الحادي والثمانون

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

 

“أليس من المفترض ومن المتوقع أن يكون هناك سعر معادل لذلك من أجل التحرر من مثل هذا الألم الرهيب؟”.

 

لقد كانت سفسطة.

 

“لا يوجد شيء مجاني في هذا العالم، ألا تعتقدين ذلك؟”.

 

وصلت السفسطة إلى آذان سيينا أيضًا.

 

…هكذا قالت.

 

… يجب أن تنهي هذه المحادثة قبل أن تنشغل بأفكار قديمة.

 

“ربما ستستخدم كل الوسائل الممكنة للحصول على ما تريد، ولكن..”.

 

لم تنكر لورينا ذلك.

 

“لا تقتربي من الإمبراطور”.

 

“ماذا تقصدين؟”.

 

“أعني، سأعتني بالحادث الذي سببته”.

 

“إنه ملكي!”.

 

لم تصرخ لورينا بصوت عالٍ أبدًا.

 

لكن وجهها كان له مظهر لم تره سيينا من قبل، ولم تتخيل أبدًا أنها ستراه على الإطلاق.

 

هذا النوع من الوجوه… هل يمكنني القول أنه مثل وجه الوحش؟.

 

كانت غريبة. على الرغم من أنه كان مشوهاً قليلاً، إلا أن وجه لورينا كان لا يزال جميلاً.

 

عبست سيينا وتراجعت دون أن تدرك ذلك.

 

“أنت لا تستحقين هذا الشرف. أنا، سآخذها”.

 

“أنا آسفة، لكني لا أستطيع”.

 

“كيف تجرئين؟ هل تقولين ذلك لي؟”.

 

كانت سيينا خائفة بصراحة من التغيير المرعب.

 

كانت لورينا الأخت الكبرى التي كانت ناعمة طوال حياتها.

 

كانت شخصًا اعتقدت أنه ملاك.

 

مجرد مواجهة الجانب الخفي لمثل هذا الشخص كان بالفعل الكثير من الإجهاد الذهني.

 

ما زلت أفكر في تلك اللحظة قبل أن أموت. بغض النظر عن مقدارها، أعتقد أن هذا سيكون مجنونًا بعض الشيء.

 

لكن سيينا لم تظهره على الإطلاق.

 

‘يمكنكِ أن تفعلي ذلك’.

 

كانت لورينا تخدعها منذ ما يقرب من عقد من الزمان.

 

إذا كان الأمر كذلك، ألا يجب أن تنخدع أيضًا، على الأقل في هذه اللحظة؟

 

“إذا لم تتراجع، فسأفضحك، حسنًا؟”.

 

“ماذا؟”.

 

“لقد قتلت الماركيز، وأن سحر شفائك لم يكن حقيقيًا. على الأقل، أعتقد أنني أستطيع إثبات هذين الأمرين”.

 

“لا تكوني سخيفة..”.

 

اقتربت لورينا فجأة من سيينا.

 

من مسافة حيث يمكن أن تلمس أنوفهم بعضها، ولمع عيناها الخضراء الفاتحة بشكل خطير.

 

“من تعتقدين أنه سيصدقونك؟”.

 

“نعم”.

 

مسحت سيينا أيضًا ابتسامة من شفتيها.

 

“…!”.

 

في تلك اللحظة، انتشرت دائرة متوهجة من قدمي سيينا.

 

على الرغم من أنها كانت لا تزال صغيرة، إلا أنه تم تأمين منطقة يمكن أن تستوعب شخصين.

 

ضحكت سيينا في عالم تحيط به حدود مثل درب التبانة.

 

“لا بد أنك سمعتِ؟ أنني مالكة مسمى”.

 

“صاحبة الاسم الجامح هيساروس”…

 

“صحيح. لذا، أشكركِ على قلقكِ من أن كلماتي لن تحظى بما يكفي من المصداقية العامة”.

 

“أنا آسفة، ولكن لدي بالفعل ثقة الجمهور نفسه”.

 

إن امتلاك شعلة التطهير يعني ذلك.

 

حينها.

 

”سيينا! هيْ، ماذا تفعلين هناك؟”.

 

كان مايكل يقترب من الجانب الآخر، نادها.

 

خلفه كان الدوق الأكبر وآسيل.

 

عند رؤية سيينا تستخدم السحر، يجب أن يكون قد خمّن أن هناك شيئًا ما خطأ، وبدأ مايكل في الركض نحوها.

 

____________________________________________ استمتعوا

____________________________________________

استمتعوا

____________________________________________ استمتعوا

____________________________________________ استمتعوا

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط