- الفصل الثاني والثمانون
82 – الفصل الثاني والثمانون
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب
انتهى الحديث. كلا الجانبين شعرا بهذه الطريقة.
أغلقت سيينا المنطقة بصمت. بينما ما زلت تجري اتصالاً بصريًا مع لورينا.
رجعت لورينا بضع خطوات للوراء. اقترب منها مايكل بسرعة.
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا فتحت المنطقة فجأة؟”.
كذبت سيينا بشكل عارض.
“السيدة الكونتيسة مينانجسي الشابة هنا قالت إنها تود إلقاء نظرة”.
“ماذا؟ أنت لا تحبين حقًا السماح للآخرين برؤيتها”.
عبس مايكل.
“السيدة الشابة بلا معنى أيضًا. هل تعتقدين أن هذه الطفلة قرد؟ تقديم مثل هذا الطلب الوقح؟”.
عندما استدار مايكل بتعبير مرعب على وجهه، كانت لورينا قد وضعت بالفعل تعبيرًا على وجهها الفارغ.
تعبير يرثى له، كما لو كانت مرتبكة لدرجة أنها لم تكن تعرف ماذا تفعل.
“يا إلهي، لم أقصد ذلك على الإطلاق… كنت فقط..”.
“لورينا!”.
بعد ذلك، اقتربت الكونتيسة مينانجسي من الجانب الآخر وصرخت.
نظرًا لأن الكونتيسة كانت أقرب، فقد وصلهم الدوق الأكبر وآسيل في نفس الوقت تقريبًا كما فعلت.
“ماذا حدث؟”.
“لا، أردت فقط التعرف على الآنسة سيينا… كان هناك بعض سوء الفهم”.
“ما هو سوء الفهم؟ مما سمعته، من الواضح أنك اخترت قتالًا أولاً… أرغ! لماذا تسحبني؟”.
“لم تكن صفقة كبيرة. ليس لدرجة وصفها بأنها قتال. أنا لست منزعجة من ذلك أيضًا”.
بدلا من ذلك، هذه المرة، مستفيدة من حقيقة أنها كانت جاهزة، وجهت لورينا ضربة كبيرة.
قد يؤدي خدش أي خصائص غير طبيعية إلى انهيارها.
“… آه، حسنًا، لقد فهمت. توقف عن شد ملابسي”.
تذمر مايكل. ابتسمت الكونتيسة مينانجسي ولفت ذراعيها حول أكتاف ابنتها.
“أود أن أوجه التحية إلى جلالة الدوق الأكبر. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتك. على أي حال، يجب أن يكون هناك بعض سوء التفاهم بين الأطفال في بينما يتحدثون”.
“……”
82 – الفصل الثاني والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب انتهى الحديث. كلا الجانبين شعرا بهذه الطريقة. أغلقت سيينا المنطقة بصمت. بينما ما زلت تجري اتصالاً بصريًا مع لورينا. رجعت لورينا بضع خطوات للوراء. اقترب منها مايكل بسرعة. “ماذا يحدث هنا؟ لماذا فتحت المنطقة فجأة؟”. كذبت سيينا بشكل عارض. “السيدة الكونتيسة مينانجسي الشابة هنا قالت إنها تود إلقاء نظرة”. “ماذا؟ أنت لا تحبين حقًا السماح للآخرين برؤيتها”. عبس مايكل. “السيدة الشابة بلا معنى أيضًا. هل تعتقدين أن هذه الطفلة قرد؟ تقديم مثل هذا الطلب الوقح؟”. عندما استدار مايكل بتعبير مرعب على وجهه، كانت لورينا قد وضعت بالفعل تعبيرًا على وجهها الفارغ. تعبير يرثى له، كما لو كانت مرتبكة لدرجة أنها لم تكن تعرف ماذا تفعل. “يا إلهي، لم أقصد ذلك على الإطلاق… كنت فقط..”. “لورينا!”. بعد ذلك، اقتربت الكونتيسة مينانجسي من الجانب الآخر وصرخت. نظرًا لأن الكونتيسة كانت أقرب، فقد وصلهم الدوق الأكبر وآسيل في نفس الوقت تقريبًا كما فعلت. “ماذا حدث؟”. “لا، أردت فقط التعرف على الآنسة سيينا… كان هناك بعض سوء الفهم”. “ما هو سوء الفهم؟ مما سمعته، من الواضح أنك اخترت قتالًا أولاً… أرغ! لماذا تسحبني؟”. “لم تكن صفقة كبيرة. ليس لدرجة وصفها بأنها قتال. أنا لست منزعجة من ذلك أيضًا”. بدلا من ذلك، هذه المرة، مستفيدة من حقيقة أنها كانت جاهزة، وجهت لورينا ضربة كبيرة. قد يؤدي خدش أي خصائص غير طبيعية إلى انهيارها. “… آه، حسنًا، لقد فهمت. توقف عن شد ملابسي”. تذمر مايكل. ابتسمت الكونتيسة مينانجسي ولفت ذراعيها حول أكتاف ابنتها. “أود أن أوجه التحية إلى جلالة الدوق الأكبر. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتك. على أي حال، يجب أن يكون هناك بعض سوء التفاهم بين الأطفال في بينما يتحدثون”. “……”
______________________________________________
استمتعوا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات