نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 83

- الفصل الثالث والثمانون

- الفصل الثالث والثمانون

83 – الفصل الثالث والثمانون

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

“… جلالتك؟”.

 

انتظرت الكونتيسة مينانجسي كلمة “كل شيء على ما يرام”، ولكن خرجت كلمات مختلفة تمامًا من فم الدوق الأكبر، عندما فتح فمه.

 

“… أن يُساء فهمها يعني أن ابنتك قد تصرفت بطريقة مضللة؟”.

 

“…نعم؟”.

 

“أوه لا، يا مولاي!”.

 

بدلا من الكونتيسة الحائرة، تقدمت لورينا إلى الأمام.

 

“أردت فقط التعرف على الآنسة سيينا… بالطبع، ربما كان طلب رؤية المنطقة أمرًا فظًا بعض الشيء، لكنني أقسم أنني لم أعني شيئًا سيئًا”.

 

“… هل هذا كل ما في الأمر حقًا؟”.

 

أومأت سيينا برأسها على سؤال الدوق الأكبر.

 

شعر الدوق الأكبر بذلك.

 

‘ماذا حدث حقاً’.

 

كانت سيينا طفلة يريد أن تكون أقل نضجًا وأكثر لطفًا.

 

من خلال بعض التجارب والحدس، أدرك الدوق الأكبر أن شيئًا سيئًا قد حدث بين سيينا ولورينا.

 

“اعتقدت أنهم ربوا ابنتهم بشكل جيد”.

 

في تلك اللحظة، لم يعرف أحد، لكن احتمال حصول لورينا على دعم ناخت كان مغلقًا تمامًا.

 

لم يلاحظ أحد حتى الآن، ولا حتى الدوق الأكبر الذي سيتخذ هذا القرار.

 

لذلك تقرر.

 

قال الدوق الأكبر للكونتيسة مينانجسي.

 

“ربما كنت أبالغ في ردة فعلي لأن هناك الكثير من الحديث عن طفلتي هذه الأيام. أتمنى أن تتفهمي”.

 

“نعم جلالتك… بالطبع أفهم. أنا أيضا في موقع تربية أبنتي. لورينا ولدي….”.

 

“أنا آسف، ولكن معذرة. لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للدردشة”.

 

أغلقت شفاه الكونتيسة، التي كانت تحاول استغلال الفرصة لاستئناف نقاط قوة لورينا، بإحكام.

 

“إذن، سيينا”.

 

“نعم”.

 

بعد لمحة موجزة عن أم وابنة كونت مينانجسي، استدعى الدوق الأكبر سيينا وجعلها تقف بجانبهم.

 

إن ظهور الدوق الأكبر يختفي ببطء تماشيًا مع خطوات الطفل الصغير، الجناح اليتيم، الذي لم يكن ولداً له ولا مرتبطًا بالدم، يوحي بالعديد من الحقائق.

“… ماذا حدث بحق الجحيم… لورين؟ لماذا أنتِ هكذا؟”.

 

نظرت كونتيسة مينانجسي دون قصد إلى ابنتها وذهلت.

 

“عيونك…”.

 

كانت عيناها الخضراوتان اللامعتان، مثل براعم يوم ربيعي جميل، مصبوغتين باللون الأحمر.

 

كما لو أن دموع الدم قد تراكمت، كانت عروق لورينا البيضاء حمراء ومتفجرة.

 

كانت نظرة مروعة.

 

“أنا ذاهبة إلى البيت”.

 

“لورين..”.

 

“قلت لكِ إنني ذاهبة إلى المنزل!”.

 

بعد أن ظهرت سيينا اليتيمة وأخذت مكان ابنتها الذي طال انتظاره، أبدت لورينا في كثير من الأحيان هياجًا عنيفًا.

 

مزقت الفساتين وألقت الطعام على الأرض، ودمرتها.

 

لكنها أقسمت، أن كل هذه الأفعال لا تُقارن بالغضب الأحمر المحتقن بالدم الذي كانت تظهره لورينا في هذه اللحظة.

 

كانت لدى الكونتيسة مينانجسي شعور غريزي بحدوث شيء ما.

 

شيء سيء للغاية.

 

________________________________________________

الفصول من 64 إلى 84 مجموعة في ملف واحد، لما كنت اترجم بعض الفصول كانت توصل 2000 كلمة، ولما وصلت لنهاية الملف اكتشفت ان عدد الكلمات صارت ملخبطة، عشان كذا التقسيم معطوب في النهاية

________________________________________________ الفصول من 64 إلى 84 مجموعة في ملف واحد، لما كنت اترجم بعض الفصول كانت توصل 2000 كلمة، ولما وصلت لنهاية الملف اكتشفت ان عدد الكلمات صارت ملخبطة، عشان كذا التقسيم معطوب في النهاية

المهم استمتعو

________________________________________________ الفصول من 64 إلى 84 مجموعة في ملف واحد، لما كنت اترجم بعض الفصول كانت توصل 2000 كلمة، ولما وصلت لنهاية الملف اكتشفت ان عدد الكلمات صارت ملخبطة، عشان كذا التقسيم معطوب في النهاية

83 – الفصل الثالث والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب “… جلالتك؟”.   انتظرت الكونتيسة مينانجسي كلمة “كل شيء على ما يرام”، ولكن خرجت كلمات مختلفة تمامًا من فم الدوق الأكبر، عندما فتح فمه.   “… أن يُساء فهمها يعني أن ابنتك قد تصرفت بطريقة مضللة؟”.   “…نعم؟”.   “أوه لا، يا مولاي!”.   بدلا من الكونتيسة الحائرة، تقدمت لورينا إلى الأمام.   “أردت فقط التعرف على الآنسة سيينا… بالطبع، ربما كان طلب رؤية المنطقة أمرًا فظًا بعض الشيء، لكنني أقسم أنني لم أعني شيئًا سيئًا”.   “… هل هذا كل ما في الأمر حقًا؟”.   أومأت سيينا برأسها على سؤال الدوق الأكبر.   شعر الدوق الأكبر بذلك.   ‘ماذا حدث حقاً’.   كانت سيينا طفلة يريد أن تكون أقل نضجًا وأكثر لطفًا.   من خلال بعض التجارب والحدس، أدرك الدوق الأكبر أن شيئًا سيئًا قد حدث بين سيينا ولورينا.   “اعتقدت أنهم ربوا ابنتهم بشكل جيد”.   في تلك اللحظة، لم يعرف أحد، لكن احتمال حصول لورينا على دعم ناخت كان مغلقًا تمامًا.   لم يلاحظ أحد حتى الآن، ولا حتى الدوق الأكبر الذي سيتخذ هذا القرار.   لذلك تقرر.   قال الدوق الأكبر للكونتيسة مينانجسي.   “ربما كنت أبالغ في ردة فعلي لأن هناك الكثير من الحديث عن طفلتي هذه الأيام. أتمنى أن تتفهمي”.   “نعم جلالتك… بالطبع أفهم. أنا أيضا في موقع تربية أبنتي. لورينا ولدي….”.   “أنا آسف، ولكن معذرة. لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للدردشة”.   أغلقت شفاه الكونتيسة، التي كانت تحاول استغلال الفرصة لاستئناف نقاط قوة لورينا، بإحكام.   “إذن، سيينا”.   “نعم”.   بعد لمحة موجزة عن أم وابنة كونت مينانجسي، استدعى الدوق الأكبر سيينا وجعلها تقف بجانبهم.   إن ظهور الدوق الأكبر يختفي ببطء تماشيًا مع خطوات الطفل الصغير، الجناح اليتيم، الذي لم يكن ولداً له ولا مرتبطًا بالدم، يوحي بالعديد من الحقائق. “… ماذا حدث بحق الجحيم… لورين؟ لماذا أنتِ هكذا؟”.   نظرت كونتيسة مينانجسي دون قصد إلى ابنتها وذهلت.   “عيونك…”.   كانت عيناها الخضراوتان اللامعتان، مثل براعم يوم ربيعي جميل، مصبوغتين باللون الأحمر.   كما لو أن دموع الدم قد تراكمت، كانت عروق لورينا البيضاء حمراء ومتفجرة.   كانت نظرة مروعة.   “أنا ذاهبة إلى البيت”.   “لورين..”.   “قلت لكِ إنني ذاهبة إلى المنزل!”.   بعد أن ظهرت سيينا اليتيمة وأخذت مكان ابنتها الذي طال انتظاره، أبدت لورينا في كثير من الأحيان هياجًا عنيفًا.   مزقت الفساتين وألقت الطعام على الأرض، ودمرتها.   لكنها أقسمت، أن كل هذه الأفعال لا تُقارن بالغضب الأحمر المحتقن بالدم الذي كانت تظهره لورينا في هذه اللحظة.   كانت لدى الكونتيسة مينانجسي شعور غريزي بحدوث شيء ما.   شيء سيء للغاية.  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط