نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 85

- الفصل الخامس والثمانون

- الفصل الخامس والثمانون

85 – الفصل الخامس والثمانون

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

وفي اليوم التالي، وصلت رسالة إلى سيينا.

تم تسليمها من قبل رجل وسيم في أوائل العشرينات من عمره، وشعره الفضي الناعم مربوطًا.

“مرحبًا يا سيدة سيينا”.

بالطبع، هذا وجه عرفته سيينّا جيدًا.

“هذه دعوة من جلالة الإمبراطور”.

“نعم…”.

تلقت سيينا الدعوة منه. وقد كُتب هناك في رسالة الإمبراطور المكتوبة بخط اليد:

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

أفتقدكِ يا طفلة والأمر عاجل، فهل ستأتي لرؤيتي بمجرد قراءة الرسالة؟ لقد أرسلت عربة.

ملحوظة: حسنًا، سأكون سعيدًا إذا تمكنت من حل مشاكلي في نفس الوقت الذي تأتين فيه.

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

بالنسبة لرسالة شخصية من الإمبراطور، كانت لهجته ودية للغاية، مثل الجد في الحي.

على أية حال، هذا ما توقعته.

…باستثناء مندوب التوصيل.

“…لماذا أنت هنا؟”.

ويبدو أن الدوق الأكبر أيضًا وجد الأمر سخيفًا.

“لقد كان جلالته يعيش في الحديقة كثيرًا مؤخرًا، أليس كذلك؟”.

أجاب الرجل بخنوع وعيونه الزرقاء مشرقة.

“في بعض الأحيان يضيع الخدم ولا يتمكنون من العثور على جلالته، لذلك عندما يكون لدي وقت، أقوم بمهمات الرسائل”.

“…هل لدى اليورو الكثير من وقت الفراغ؟”.

اعتمادًا على كيفية سماعك له، يمكنك اعتبارها حُجة، ولكن…

“ليس لدي الكثير لأقوله”.

…بدا دوق السماء، تيسيوس يورو، خاليًا من الهموم وهادئًا.

“في الواقع، كنت أشعر بالفضول بشأن مالكة الاسم الجديد”.

“…”

“تساءلت من هي…”.

كانت لنبرة صوته إحساس إيقاعي فريد، وكان كما لو كانت تستمع إلى همس على الرغم من أنه يتحدث بشكل عادي.

“…لقد كان الأمر كما لو أن “الربيع” قد وصل إلى العالم السفلي”.

نظر تيسيوس إلى سيينا وابتسم بخبث. سأل الدوق الأكبر الذي رأى ذلك.

“هل هذا فقط ما أنت هنا من أجله؟”.

بطريقة ما، كانت لهجة شائكة.

“نعم هذا صحيح”.

وضع تيسيوس يده على صدره وانحنى بأدب لسيينا.

“ثم أتمنى لك حظًا سعيدًا يا سيدة الربيع”.

غادر دوق يورو. كما لو كان هدفه الوحيد هو القيام بمهمة لتلك الرسالة.

‘لقد كان هكذا من قبل، لكنه الآن مثل سحابة عائمة”.

ولكن لم يكن تيسيوس يورو هو المهم الآن.

لأن اليوم هو اليوم الذي ستذهب فيه سيينا أخيرًا لتطهير جسد الإمبراطور.

85 – الفصل الخامس والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب وفي اليوم التالي، وصلت رسالة إلى سيينا. تم تسليمها من قبل رجل وسيم في أوائل العشرينات من عمره، وشعره الفضي الناعم مربوطًا. “مرحبًا يا سيدة سيينا”. بالطبع، هذا وجه عرفته سيينّا جيدًا. “هذه دعوة من جلالة الإمبراطور”. “نعم…”. تلقت سيينا الدعوة منه. وقد كُتب هناك في رسالة الإمبراطور المكتوبة بخط اليد: ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ أفتقدكِ يا طفلة والأمر عاجل، فهل ستأتي لرؤيتي بمجرد قراءة الرسالة؟ لقد أرسلت عربة. ملحوظة: حسنًا، سأكون سعيدًا إذا تمكنت من حل مشاكلي في نفس الوقت الذي تأتين فيه. ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ بالنسبة لرسالة شخصية من الإمبراطور، كانت لهجته ودية للغاية، مثل الجد في الحي. على أية حال، هذا ما توقعته. …باستثناء مندوب التوصيل. “…لماذا أنت هنا؟”. ويبدو أن الدوق الأكبر أيضًا وجد الأمر سخيفًا. “لقد كان جلالته يعيش في الحديقة كثيرًا مؤخرًا، أليس كذلك؟”. أجاب الرجل بخنوع وعيونه الزرقاء مشرقة. “في بعض الأحيان يضيع الخدم ولا يتمكنون من العثور على جلالته، لذلك عندما يكون لدي وقت، أقوم بمهمات الرسائل”. “…هل لدى اليورو الكثير من وقت الفراغ؟”. اعتمادًا على كيفية سماعك له، يمكنك اعتبارها حُجة، ولكن… “ليس لدي الكثير لأقوله”. …بدا دوق السماء، تيسيوس يورو، خاليًا من الهموم وهادئًا. “في الواقع، كنت أشعر بالفضول بشأن مالكة الاسم الجديد”. “…” “تساءلت من هي…”. كانت لنبرة صوته إحساس إيقاعي فريد، وكان كما لو كانت تستمع إلى همس على الرغم من أنه يتحدث بشكل عادي. “…لقد كان الأمر كما لو أن “الربيع” قد وصل إلى العالم السفلي”. نظر تيسيوس إلى سيينا وابتسم بخبث. سأل الدوق الأكبر الذي رأى ذلك. “هل هذا فقط ما أنت هنا من أجله؟”. بطريقة ما، كانت لهجة شائكة. “نعم هذا صحيح”. وضع تيسيوس يده على صدره وانحنى بأدب لسيينا. “ثم أتمنى لك حظًا سعيدًا يا سيدة الربيع”. غادر دوق يورو. كما لو كان هدفه الوحيد هو القيام بمهمة لتلك الرسالة. ‘لقد كان هكذا من قبل، لكنه الآن مثل سحابة عائمة”. ولكن لم يكن تيسيوس يورو هو المهم الآن. لأن اليوم هو اليوم الذي ستذهب فيه سيينا أخيرًا لتطهير جسد الإمبراطور.

___________________________________________________

85 – الفصل الخامس والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب وفي اليوم التالي، وصلت رسالة إلى سيينا. تم تسليمها من قبل رجل وسيم في أوائل العشرينات من عمره، وشعره الفضي الناعم مربوطًا. “مرحبًا يا سيدة سيينا”. بالطبع، هذا وجه عرفته سيينّا جيدًا. “هذه دعوة من جلالة الإمبراطور”. “نعم…”. تلقت سيينا الدعوة منه. وقد كُتب هناك في رسالة الإمبراطور المكتوبة بخط اليد: ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ أفتقدكِ يا طفلة والأمر عاجل، فهل ستأتي لرؤيتي بمجرد قراءة الرسالة؟ لقد أرسلت عربة. ملحوظة: حسنًا، سأكون سعيدًا إذا تمكنت من حل مشاكلي في نفس الوقت الذي تأتين فيه. ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ بالنسبة لرسالة شخصية من الإمبراطور، كانت لهجته ودية للغاية، مثل الجد في الحي. على أية حال، هذا ما توقعته. …باستثناء مندوب التوصيل. “…لماذا أنت هنا؟”. ويبدو أن الدوق الأكبر أيضًا وجد الأمر سخيفًا. “لقد كان جلالته يعيش في الحديقة كثيرًا مؤخرًا، أليس كذلك؟”. أجاب الرجل بخنوع وعيونه الزرقاء مشرقة. “في بعض الأحيان يضيع الخدم ولا يتمكنون من العثور على جلالته، لذلك عندما يكون لدي وقت، أقوم بمهمات الرسائل”. “…هل لدى اليورو الكثير من وقت الفراغ؟”. اعتمادًا على كيفية سماعك له، يمكنك اعتبارها حُجة، ولكن… “ليس لدي الكثير لأقوله”. …بدا دوق السماء، تيسيوس يورو، خاليًا من الهموم وهادئًا. “في الواقع، كنت أشعر بالفضول بشأن مالكة الاسم الجديد”. “…” “تساءلت من هي…”. كانت لنبرة صوته إحساس إيقاعي فريد، وكان كما لو كانت تستمع إلى همس على الرغم من أنه يتحدث بشكل عادي. “…لقد كان الأمر كما لو أن “الربيع” قد وصل إلى العالم السفلي”. نظر تيسيوس إلى سيينا وابتسم بخبث. سأل الدوق الأكبر الذي رأى ذلك. “هل هذا فقط ما أنت هنا من أجله؟”. بطريقة ما، كانت لهجة شائكة. “نعم هذا صحيح”. وضع تيسيوس يده على صدره وانحنى بأدب لسيينا. “ثم أتمنى لك حظًا سعيدًا يا سيدة الربيع”. غادر دوق يورو. كما لو كان هدفه الوحيد هو القيام بمهمة لتلك الرسالة. ‘لقد كان هكذا من قبل، لكنه الآن مثل سحابة عائمة”. ولكن لم يكن تيسيوس يورو هو المهم الآن. لأن اليوم هو اليوم الذي ستذهب فيه سيينا أخيرًا لتطهير جسد الإمبراطور.

استمتعوا

85 – الفصل الخامس والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب وفي اليوم التالي، وصلت رسالة إلى سيينا. تم تسليمها من قبل رجل وسيم في أوائل العشرينات من عمره، وشعره الفضي الناعم مربوطًا. “مرحبًا يا سيدة سيينا”. بالطبع، هذا وجه عرفته سيينّا جيدًا. “هذه دعوة من جلالة الإمبراطور”. “نعم…”. تلقت سيينا الدعوة منه. وقد كُتب هناك في رسالة الإمبراطور المكتوبة بخط اليد: ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ أفتقدكِ يا طفلة والأمر عاجل، فهل ستأتي لرؤيتي بمجرد قراءة الرسالة؟ لقد أرسلت عربة. ملحوظة: حسنًا، سأكون سعيدًا إذا تمكنت من حل مشاكلي في نفس الوقت الذي تأتين فيه. ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ بالنسبة لرسالة شخصية من الإمبراطور، كانت لهجته ودية للغاية، مثل الجد في الحي. على أية حال، هذا ما توقعته. …باستثناء مندوب التوصيل. “…لماذا أنت هنا؟”. ويبدو أن الدوق الأكبر أيضًا وجد الأمر سخيفًا. “لقد كان جلالته يعيش في الحديقة كثيرًا مؤخرًا، أليس كذلك؟”. أجاب الرجل بخنوع وعيونه الزرقاء مشرقة. “في بعض الأحيان يضيع الخدم ولا يتمكنون من العثور على جلالته، لذلك عندما يكون لدي وقت، أقوم بمهمات الرسائل”. “…هل لدى اليورو الكثير من وقت الفراغ؟”. اعتمادًا على كيفية سماعك له، يمكنك اعتبارها حُجة، ولكن… “ليس لدي الكثير لأقوله”. …بدا دوق السماء، تيسيوس يورو، خاليًا من الهموم وهادئًا. “في الواقع، كنت أشعر بالفضول بشأن مالكة الاسم الجديد”. “…” “تساءلت من هي…”. كانت لنبرة صوته إحساس إيقاعي فريد، وكان كما لو كانت تستمع إلى همس على الرغم من أنه يتحدث بشكل عادي. “…لقد كان الأمر كما لو أن “الربيع” قد وصل إلى العالم السفلي”. نظر تيسيوس إلى سيينا وابتسم بخبث. سأل الدوق الأكبر الذي رأى ذلك. “هل هذا فقط ما أنت هنا من أجله؟”. بطريقة ما، كانت لهجة شائكة. “نعم هذا صحيح”. وضع تيسيوس يده على صدره وانحنى بأدب لسيينا. “ثم أتمنى لك حظًا سعيدًا يا سيدة الربيع”. غادر دوق يورو. كما لو كان هدفه الوحيد هو القيام بمهمة لتلك الرسالة. ‘لقد كان هكذا من قبل، لكنه الآن مثل سحابة عائمة”. ولكن لم يكن تيسيوس يورو هو المهم الآن. لأن اليوم هو اليوم الذي ستذهب فيه سيينا أخيرًا لتطهير جسد الإمبراطور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط