نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم بدون أختي التي أحبها الجميع 89

- الفصل التاسع والثمانون

- الفصل التاسع والثمانون

89 – الفصل التاسع والثمانون

بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.

نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب

كان حفل الافتتاح على جاري في الطابق العلوي من متجر الدوق الأكبر.

انتهى قص الشريط، وانتهت التحية. تم أيضًا أداء ألحان الرقص عدة مرات، لذلك أصبح الناس الآن يتجمعون في ثلاث أو خمسات ويبدأون في التحدث مع معارفهم بأصوات منخفضة.

صحيح إذا…

“أخي! الأخ آسيل!”.

دخل صبي معين إلى القاعة وهو يصدر أصواتا عالية دون أن يتم إيقافه.

تم لفت انتباه الناس إلى الضجة المفاجئة.

“ألست الابن الثاني للدوق الأكبر ناخت؟”.

“لا بد أنك استمتعت بالمهرجان. لكن لماذا ركضت بهذه الطريقة لتجد أخيك…؟”.

“مايكل”.

أمسك آسيل، الذي أصبح محرجًا بشكل غير مسبوق، بكتف مايكل.

“ماذا يحدث؟”.

“أخي”.

التقط شقيقه أنفاسه. ووجهه أبيضاً ميتًا بالفعل.

“لقد رحلت سيينا”.

توقفت أنفاس آسيل للحظة.

منذ اللحظة التي رأى فيها مايكل بمفرده، كان لديه شعور داخلي بما حدث.

لكن صدمة التأكد من حدوث ذلك بالفعل شيء آخر.

“ماذا أفعل؟ إنها المرة الأولى التي تأتي فيها هنا أيضًا. هناك حشد كبير في الخارج الآن، لذلك أرسلتهم جميعًا للعثور عليها..”.

“مايكل!”.

وبلهجة حازمة، نادى اسم أخيه الذي كان يتحدث برطانة.

“أهدئ. هل أرسلت أحداً إلى القصر؟”.

أومأ مايكل رأسه. ورأى آسيل أن أخاه الأصغر قد فعل كل ما في وسعه.

“أنت أبقى هنا. الأب لديه مكتب هنا، لذا اذهب إلى هناك”.

“لكن يا أخي، أنا أيضًا..”.

“إذا اختفيت أيضًا، فسيتم تفريقنا”.

“..”.

“أنت تعرف ما أعنيه الصحيح؟”.

هو فعل. لأن مايكل طفل أيضاً. وأدرك ذلك بنفسه.

لذلك، بمجرد أن أدرك أنه فقد سيينا، طلب من شخص آخر العثور على سيينا وجاء إلى آسيل.

في اللحظة التي يختلط فيها بالحشد، إذا ارتكب خطأً، فسيصبح مايكل أيضًا طفلاً ضائعًا.

والعثور على طفل واحد أسهل من العثور على طفلين.

على عكسه، الذي كان طفلاً، كان شقيقه الأكبر، الذي كان يتمتع بالفعل بلياقة بدنية تشبه البالغين وحكيماً رائعًا، أكثر ملاءمة.

“حسناً أخي”.

ومع معرفة ذلك، لا يزال مستاءً.

“سأكون هادئاً هنا. لذا…”.

“تمام. سأذهب لأجدها”.

في الواقع، كان متفاجئًا ومهتمًا، تمامًا مثل أخيه الأصغر، لكن آسيل لم يعبر عن ذلك وأجاب بحزم.

“لا تفكر في أي شيء آخر”.

اتصل آسيل بشخص ما ليأخذ مايكل إلى مكتبه.

لا يمكن لأحد أن ينصحه بكلمات مثل، “الأمير الكبير، حفل الافتتاح لم ينته بعد”.

سحب آسيل ربطة عنقه بعصبية أثناء المشي، وأطلقها قليلاً، وأخذ السيف الذي أعطاه إياه الخادم ووضعه حول خصره. وفي الوقت نفسه، سكب التعليمات بسرعة.

“اجمع الناس وابحث عن الطفلة. نحن نستخدم الحد الأقصى من القوة البشرية التي يمكننا تعبئتها في هذه المرحلة. نصف الناس ينظرون من الضواحي ويتحركون إلى الداخل، والنصف الآخر في منطقة وسط المدينة. إذا التقيا، اطلب منهم التعاون. إذا وجد شخص ما الطفلة أولاً، قم بتعليق العلم الأزرق فوق المتجر متعدد الأقسام”.

كان هذا هو الموقع الأكثر وضوحًا حول الساحة التي أقيم فيها المهرجان.

“حسنًا أيها الأمير الكبير هل ترغب في توجيههم بنفسك؟”.

“لا”.

ذهب آسيل إلى الخارج دون النظر إلى الوراء.

“سأبحث عنها أيضًا”.

استمتعوا

___________________________________________________

89 – الفصل التاسع والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب كان حفل الافتتاح على جاري في الطابق العلوي من متجر الدوق الأكبر. انتهى قص الشريط، وانتهت التحية. تم أيضًا أداء ألحان الرقص عدة مرات، لذلك أصبح الناس الآن يتجمعون في ثلاث أو خمسات ويبدأون في التحدث مع معارفهم بأصوات منخفضة. صحيح إذا… “أخي! الأخ آسيل!”. دخل صبي معين إلى القاعة وهو يصدر أصواتا عالية دون أن يتم إيقافه. تم لفت انتباه الناس إلى الضجة المفاجئة. “ألست الابن الثاني للدوق الأكبر ناخت؟”. “لا بد أنك استمتعت بالمهرجان. لكن لماذا ركضت بهذه الطريقة لتجد أخيك…؟”. “مايكل”. أمسك آسيل، الذي أصبح محرجًا بشكل غير مسبوق، بكتف مايكل. “ماذا يحدث؟”. “أخي”. التقط شقيقه أنفاسه. ووجهه أبيضاً ميتًا بالفعل. “لقد رحلت سيينا”. توقفت أنفاس آسيل للحظة. منذ اللحظة التي رأى فيها مايكل بمفرده، كان لديه شعور داخلي بما حدث. لكن صدمة التأكد من حدوث ذلك بالفعل شيء آخر. “ماذا أفعل؟ إنها المرة الأولى التي تأتي فيها هنا أيضًا. هناك حشد كبير في الخارج الآن، لذلك أرسلتهم جميعًا للعثور عليها..”. “مايكل!”. وبلهجة حازمة، نادى اسم أخيه الذي كان يتحدث برطانة. “أهدئ. هل أرسلت أحداً إلى القصر؟”. أومأ مايكل رأسه. ورأى آسيل أن أخاه الأصغر قد فعل كل ما في وسعه. “أنت أبقى هنا. الأب لديه مكتب هنا، لذا اذهب إلى هناك”. “لكن يا أخي، أنا أيضًا..”. “إذا اختفيت أيضًا، فسيتم تفريقنا”. “..”. “أنت تعرف ما أعنيه الصحيح؟”. هو فعل. لأن مايكل طفل أيضاً. وأدرك ذلك بنفسه. لذلك، بمجرد أن أدرك أنه فقد سيينا، طلب من شخص آخر العثور على سيينا وجاء إلى آسيل. في اللحظة التي يختلط فيها بالحشد، إذا ارتكب خطأً، فسيصبح مايكل أيضًا طفلاً ضائعًا. والعثور على طفل واحد أسهل من العثور على طفلين. على عكسه، الذي كان طفلاً، كان شقيقه الأكبر، الذي كان يتمتع بالفعل بلياقة بدنية تشبه البالغين وحكيماً رائعًا، أكثر ملاءمة. “حسناً أخي”. ومع معرفة ذلك، لا يزال مستاءً. “سأكون هادئاً هنا. لذا…”. “تمام. سأذهب لأجدها”. في الواقع، كان متفاجئًا ومهتمًا، تمامًا مثل أخيه الأصغر، لكن آسيل لم يعبر عن ذلك وأجاب بحزم. “لا تفكر في أي شيء آخر”. اتصل آسيل بشخص ما ليأخذ مايكل إلى مكتبه. لا يمكن لأحد أن ينصحه بكلمات مثل، “الأمير الكبير، حفل الافتتاح لم ينته بعد”. سحب آسيل ربطة عنقه بعصبية أثناء المشي، وأطلقها قليلاً، وأخذ السيف الذي أعطاه إياه الخادم ووضعه حول خصره. وفي الوقت نفسه، سكب التعليمات بسرعة. “اجمع الناس وابحث عن الطفلة. نحن نستخدم الحد الأقصى من القوة البشرية التي يمكننا تعبئتها في هذه المرحلة. نصف الناس ينظرون من الضواحي ويتحركون إلى الداخل، والنصف الآخر في منطقة وسط المدينة. إذا التقيا، اطلب منهم التعاون. إذا وجد شخص ما الطفلة أولاً، قم بتعليق العلم الأزرق فوق المتجر متعدد الأقسام”. كان هذا هو الموقع الأكثر وضوحًا حول الساحة التي أقيم فيها المهرجان. “حسنًا أيها الأمير الكبير هل ترغب في توجيههم بنفسك؟”. “لا”. ذهب آسيل إلى الخارج دون النظر إلى الوراء. “سأبحث عنها أيضًا”.

استمتعوا

89 – الفصل التاسع والثمانون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب كان حفل الافتتاح على جاري في الطابق العلوي من متجر الدوق الأكبر. انتهى قص الشريط، وانتهت التحية. تم أيضًا أداء ألحان الرقص عدة مرات، لذلك أصبح الناس الآن يتجمعون في ثلاث أو خمسات ويبدأون في التحدث مع معارفهم بأصوات منخفضة. صحيح إذا… “أخي! الأخ آسيل!”. دخل صبي معين إلى القاعة وهو يصدر أصواتا عالية دون أن يتم إيقافه. تم لفت انتباه الناس إلى الضجة المفاجئة. “ألست الابن الثاني للدوق الأكبر ناخت؟”. “لا بد أنك استمتعت بالمهرجان. لكن لماذا ركضت بهذه الطريقة لتجد أخيك…؟”. “مايكل”. أمسك آسيل، الذي أصبح محرجًا بشكل غير مسبوق، بكتف مايكل. “ماذا يحدث؟”. “أخي”. التقط شقيقه أنفاسه. ووجهه أبيضاً ميتًا بالفعل. “لقد رحلت سيينا”. توقفت أنفاس آسيل للحظة. منذ اللحظة التي رأى فيها مايكل بمفرده، كان لديه شعور داخلي بما حدث. لكن صدمة التأكد من حدوث ذلك بالفعل شيء آخر. “ماذا أفعل؟ إنها المرة الأولى التي تأتي فيها هنا أيضًا. هناك حشد كبير في الخارج الآن، لذلك أرسلتهم جميعًا للعثور عليها..”. “مايكل!”. وبلهجة حازمة، نادى اسم أخيه الذي كان يتحدث برطانة. “أهدئ. هل أرسلت أحداً إلى القصر؟”. أومأ مايكل رأسه. ورأى آسيل أن أخاه الأصغر قد فعل كل ما في وسعه. “أنت أبقى هنا. الأب لديه مكتب هنا، لذا اذهب إلى هناك”. “لكن يا أخي، أنا أيضًا..”. “إذا اختفيت أيضًا، فسيتم تفريقنا”. “..”. “أنت تعرف ما أعنيه الصحيح؟”. هو فعل. لأن مايكل طفل أيضاً. وأدرك ذلك بنفسه. لذلك، بمجرد أن أدرك أنه فقد سيينا، طلب من شخص آخر العثور على سيينا وجاء إلى آسيل. في اللحظة التي يختلط فيها بالحشد، إذا ارتكب خطأً، فسيصبح مايكل أيضًا طفلاً ضائعًا. والعثور على طفل واحد أسهل من العثور على طفلين. على عكسه، الذي كان طفلاً، كان شقيقه الأكبر، الذي كان يتمتع بالفعل بلياقة بدنية تشبه البالغين وحكيماً رائعًا، أكثر ملاءمة. “حسناً أخي”. ومع معرفة ذلك، لا يزال مستاءً. “سأكون هادئاً هنا. لذا…”. “تمام. سأذهب لأجدها”. في الواقع، كان متفاجئًا ومهتمًا، تمامًا مثل أخيه الأصغر، لكن آسيل لم يعبر عن ذلك وأجاب بحزم. “لا تفكر في أي شيء آخر”. اتصل آسيل بشخص ما ليأخذ مايكل إلى مكتبه. لا يمكن لأحد أن ينصحه بكلمات مثل، “الأمير الكبير، حفل الافتتاح لم ينته بعد”. سحب آسيل ربطة عنقه بعصبية أثناء المشي، وأطلقها قليلاً، وأخذ السيف الذي أعطاه إياه الخادم ووضعه حول خصره. وفي الوقت نفسه، سكب التعليمات بسرعة. “اجمع الناس وابحث عن الطفلة. نحن نستخدم الحد الأقصى من القوة البشرية التي يمكننا تعبئتها في هذه المرحلة. نصف الناس ينظرون من الضواحي ويتحركون إلى الداخل، والنصف الآخر في منطقة وسط المدينة. إذا التقيا، اطلب منهم التعاون. إذا وجد شخص ما الطفلة أولاً، قم بتعليق العلم الأزرق فوق المتجر متعدد الأقسام”. كان هذا هو الموقع الأكثر وضوحًا حول الساحة التي أقيم فيها المهرجان. “حسنًا أيها الأمير الكبير هل ترغب في توجيههم بنفسك؟”. “لا”. ذهب آسيل إلى الخارج دون النظر إلى الوراء. “سأبحث عنها أيضًا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط