- الفصل الخامس والتسعون
95 – الفصل الخامس والتسعون
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب
تم دمج جروح الدوق الأكبر بالقانون القضائي، بحيث لم يتمكن من التعافي بالعلاج الطبيعي. (ما اتذكر ايش كنت اترجمه، المهم ذا سحر الي تستعمله الوحوش)
“سيكون ذلك بمثابة اعتراف بعدم كفاءتي كطبيب… ولكن لولا السيدة سيينا، لكان قد حدث شيء لا رجعة فيه”.
“لا، من الصعب القول لأنها تتعلق بحياة الدوق الأكبر، لكن ليس من المعقول أنه لم يلاحظ ذلك، لأنها كانت تقنية ذكية لدرجة أنه لم يتم ترك أي آثار للختم تقريبًا”.
“نعم”.
كما اعترف الدوق الأكبر بذلك بصمت.
“لولا هذه الطفلة، ربما كان من الصعب حتى استغلال ثمن لحياتي”.
“…نعم، لذلك أفهم ذلك..”.
“؟”
“لماذا تحتجز سيينا بين ذراعيك سيادة الدوق؟”.
“أوه، وأيضاً هذه وصفتي الطبية”.
رفع سيث يده بوجه بريء.
“طوال هذا الوقت، تساءلت عما إذا كانت السيدة تطهر دون وعي، وعندما تحققت من ذلك اليوم، كان الأمر كذلك بالفعل”.
“تطهير؟”.
“نعم. في الواقع، بعد أن ظهرت السيدة على أنها تيرافورمر، بدأت شخصيًا في إجراء بعض الأبحاث..”.
قال سيث إنه حقق تقدمًا كبيرًا في بحثه من خلال حصوله مؤخرًا على إذن من الدوق الأكبر ومطالعة بعض الكتب ذات الصلة في المكتبة.
وأوضح أنه وفقًا للأدب القديم، فإن تيرافورمر المولود بقوة تنقية قوية مثل سيينا كان يُطلق عليه اسم “طفل التطهير” في عصر الرخاء القديم.
“وقيل إنه حتى لو لم يفعل طفل التطهير شيئًا، فإنه سيطهر محيطه بشكل سلبي”.
“ثم سيينا، هي..”.
“كانت جروح الدوق الأكبر أضرارًا ناجمة عن القانون القضائي والاحتيال. ديفون، قلت إنه لم يتم اتخاذ أي إجراء، وبمجرد وصولك إلى القصر، بدأت في استخدام جرعات الشفاء، أليس كذلك؟”.
“نعم هذا أمر أكيد”.
“لقد فقد القانون قوته في عالم السيدة الشابة”.
بدا وجه سيينا بين أحضان الدوق الأكبر، الذي كان مستلقيًا على الكرسي بذراعين، مسالمًا، ولكنه شاحب إلى حدٍ ما أكثر من المعتاد.
وأوضح سيث مع تعبير مشوش.
“حتى الآن، ربما تحاول التطهير بشكل غريزي. المشكلة هي أنها بعد أن أنفقت الكثير من الطاقة في شفاء جلالته..”.
لحسن الحظ، الدوق الأكبر، الذي طهرته سيينا للتو ولم يتبق لديه شيء ليتم تطهيره، يمسك سيينا وينشر حاجزًا.
بمعنى آخر، عنى ذلك أن حوالي متر واحد من نصف قطر الهواء كان حاليًا في حالة تشبه المهد، وهو ما يحمي سيينا من المبالغة في ذلك.
فهل كان بفضل ذلك؟
كانت سيينا، التي لم تكن تعرف من تنام بين ذراعيه، نائمة، وبتعبير بدا أكثر استرخاءً من أي وقت مضى.
وجه مسالم لم يحلم حتى.
كل من شاهده شعر بإحساس غريب لا يمكن وصفه.
في هذه الأثناء، كنوا يفكرون في أن هذه الطفلة الصغيرة ربما لم تكن قادرة على الراحة بشكل مريح لأنها كانت تقوم بتنظيف المناطق المحيطة دون علمهم…
…كان الأمر مؤلمًا كما لو أن جزءًا من قلوبهم قد تمزق.
“لم أكن أعلم على الإطلاق أنها كانت تطهر..”.
“ربما تمكنا جميعًا من العيش بشكل مريح دون أن نعرف ذلك بفضل السيدة سيينا”.
لنفكر في الأمر، على الرغم من أنه في وقت قريب من استدعاء تيرافورمر بشكل دوري للتطهير، كانت المناطق في القلعة أكثر نظافة من المعتاد.
“أعتقد أن ذلك لم يكن فقط بسبب التطهير الذي ظهر لأول مرة عندما استيقظت كمالكة لهيساروس”.
لقد كانت قلعة عانت من كل أنواع الصعوبات في تطهيرها حتى لو تم استدعاء تيرافورمر، الذي قام بدوره.
كيف يمكن لهذا الطفلة أن تتحمل هذه القلعة المتعفنة بمفردها؟
“انتظر دقيقة”.
تدخل مايكل فجأة بصوت محير.
“لدي سؤال واحد… إذًا، ربما… ولهذا السبب كانت تشعر بالنعاس طوال الوقت؟”.
“…أنا متأكد من أن هناك رابطًا”.
وتذكر كيف انتقدها ذات مرة لأنها لم تكن تعرف متى تأكل ومتى تنام. لقد شعر وكأنه يود الضرب في مؤخرة رأس نفسه الماضية.
‘…عليك اللعـ**’.
“لماذا لم تخبرنا في وقت مبكر؟ ألم تكن تعلم أنها كانت تقوم بالتنظيف؟”.
“أنا لا أعتقد ذلك. ربما لا تعرف ما إذا كانت طفلة تطهير، لأنها كانت تحمل هيساروس”.
“إذًا… تقصد أنها لم تقل ذلك رغم أنها تعلم؟”.
“لماذا؟”.
“إذا كانت تفعل شيئًا عظيمًا كهذا، ألا ينبغي لها بالطبع أن تخبرنا بذلك؟”.
“مايكل”.
“أخي، أنا لا أفهم… لماذا، ما هذا بحق خالق الجحيم؟ بالطبع، كان ينبغي عليها أن تخبرنا حتى نكون شاكرين… هذا مستحيل”.
“توقف عن هذا يا مايكل”.
على الرغم من أن آسيل أوقفه، استمر مايكل.
“…إنها لا تريد حتى أن نشكرها؟”.
وسقط صمت ثقيل.
بينما لم يتمكن أحد من التحدث، تمكن سيث من إيجاد طريقة لتغيير الموضوع.
“بالمناسبة، القانون الذي أعاق تعافي جلالة الدوق الأكبر”.
“حسنًا”.
“ليس لدي شعور جيد بهذا الشأن”.
كان الدوق الأكبر ساحرًا قويًا.
أحد ألقابه، “عدو لوركسار”، كان لقباً يخلد ذكرى إنجازاته التي أنهت حياة ملحمة لوركسار.
حتى الملحمة القوية، التي يطلق عليها اسم “نهاية العالم للإنسان”، فقدت حياتها على يد الدوق الأكبر.
(تذكير، “Epic”ملحمة” هي أعلى فئة من الوحوش. من المحتمل أن يكون “لوركسار” هو الاسم الذي يطلق على هذا الوحش البغيضة، مثلما نطلق على بعض أسماء الكوارث الطبيعية.)
زرع تعويذة أعاقت الشفاء في جسد مثل هذا المعالج؟
“…قلت أن (الفريدون) هاجموا بالتعاون؟”.
“سيث، مستحيل”.
“إنها ليست تكهنات. كانت هناك حالات قليلة حيث تم العثور على عمل (الفريدون) معًا. أعتقد أن هذه مسألة تستحق الاهتمام الكامل”.
“…احتمال أن يكونوا تحت إشراف ملحمة، وليس تعاون الفريدون؟”.
بعد كلمات آسيل، حبس كل من في الغرفة أنفاسه على الفور.
تنهد الدوق الأكبر وأمر.
“…في الوقت الحالي، لا تنشروا أن هذه الطفلة قد أظهرت قوى شفاء”.
“نعم يا صاحب الجلالة الدوق الأكبر. سوف نقوم بقمعه”.
إذا حدث خطأ ما، يمكن أن تتكسر البراعم على أيدي أشخاص معينين حتى قبل أن تتفتح.
عندما فكروا في ذلك، شعر الجميع في هذا المكان، وخاصة الناخت، بالبرد.
“…أبي”.
“حسناً”.
كانت العيون الحمراء للناخت الثلاثة مشتعلة بالغضب تجاه خصم مجهول.
كان غريباً.
كانت سيينا، التي كانت لا تزال بين ذراعي الدوق الأكبر، آمنة دون أي ضرر حتى لخصلة من شعرها…
لقد شعروا كما لو أنهم ذات يوم، في مرحلة ما… فقدوا هذه الطفلة الثمين.
يبدو أن شيئًا لا رجعة فيه قد حدث بسبب إهمالهم… يبدو أن هذا الإحساس المخيف يبتلع العمود الفقري ببرود.
لا ينبغي أن يحدث ذلك أبداً.
لن يحدث مطلقاً مرة آخرة.
“…من الآن فصاعدا، دعونا نركز كل جهودنا على سلامة هذا الطفل”.
“…نعم، الدوق الأكبر. سوف ابقيه في ذاكرتي”.
ثم طرق شخص ما على الباب.
لقد كان كبير الخدم.
“يا صاحب الجلالة، هذه رسالة من العائلة الإمبراطورية”.
“من العائلة الإمبراطورية؟”.
نظر الدوق الأكبر إلى آسيل. استلم آسيل الرسالة وكسر الختم.
“…وفي اليوم الأخير من مهرجان الجنيات، ستقام مأدبة للإعلان عن انتهاء راحة جلالة الإمبراطور. و…”.
“ها؟”.
“و… قال إنه سيمنح لقبًا لهذه الطفلة”.
__________________________________________
استمتعوا
استمتعوا
95 – الفصل الخامس والتسعون بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا. نبهوني على الأخطاء إذا وِجدت + علقوا ولو بقلب تم دمج جروح الدوق الأكبر بالقانون القضائي، بحيث لم يتمكن من التعافي بالعلاج الطبيعي. (ما اتذكر ايش كنت اترجمه، المهم ذا سحر الي تستعمله الوحوش) “سيكون ذلك بمثابة اعتراف بعدم كفاءتي كطبيب… ولكن لولا السيدة سيينا، لكان قد حدث شيء لا رجعة فيه”. “لا، من الصعب القول لأنها تتعلق بحياة الدوق الأكبر، لكن ليس من المعقول أنه لم يلاحظ ذلك، لأنها كانت تقنية ذكية لدرجة أنه لم يتم ترك أي آثار للختم تقريبًا”. “نعم”. كما اعترف الدوق الأكبر بذلك بصمت. “لولا هذه الطفلة، ربما كان من الصعب حتى استغلال ثمن لحياتي”. “…نعم، لذلك أفهم ذلك..”. “؟” “لماذا تحتجز سيينا بين ذراعيك سيادة الدوق؟”. “أوه، وأيضاً هذه وصفتي الطبية”. رفع سيث يده بوجه بريء. “طوال هذا الوقت، تساءلت عما إذا كانت السيدة تطهر دون وعي، وعندما تحققت من ذلك اليوم، كان الأمر كذلك بالفعل”. “تطهير؟”. “نعم. في الواقع، بعد أن ظهرت السيدة على أنها تيرافورمر، بدأت شخصيًا في إجراء بعض الأبحاث..”. قال سيث إنه حقق تقدمًا كبيرًا في بحثه من خلال حصوله مؤخرًا على إذن من الدوق الأكبر ومطالعة بعض الكتب ذات الصلة في المكتبة. وأوضح أنه وفقًا للأدب القديم، فإن تيرافورمر المولود بقوة تنقية قوية مثل سيينا كان يُطلق عليه اسم “طفل التطهير” في عصر الرخاء القديم. “وقيل إنه حتى لو لم يفعل طفل التطهير شيئًا، فإنه سيطهر محيطه بشكل سلبي”. “ثم سيينا، هي..”. “كانت جروح الدوق الأكبر أضرارًا ناجمة عن القانون القضائي والاحتيال. ديفون، قلت إنه لم يتم اتخاذ أي إجراء، وبمجرد وصولك إلى القصر، بدأت في استخدام جرعات الشفاء، أليس كذلك؟”. “نعم هذا أمر أكيد”. “لقد فقد القانون قوته في عالم السيدة الشابة”. بدا وجه سيينا بين أحضان الدوق الأكبر، الذي كان مستلقيًا على الكرسي بذراعين، مسالمًا، ولكنه شاحب إلى حدٍ ما أكثر من المعتاد. وأوضح سيث مع تعبير مشوش. “حتى الآن، ربما تحاول التطهير بشكل غريزي. المشكلة هي أنها بعد أن أنفقت الكثير من الطاقة في شفاء جلالته..”. لحسن الحظ، الدوق الأكبر، الذي طهرته سيينا للتو ولم يتبق لديه شيء ليتم تطهيره، يمسك سيينا وينشر حاجزًا. بمعنى آخر، عنى ذلك أن حوالي متر واحد من نصف قطر الهواء كان حاليًا في حالة تشبه المهد، وهو ما يحمي سيينا من المبالغة في ذلك. فهل كان بفضل ذلك؟ كانت سيينا، التي لم تكن تعرف من تنام بين ذراعيه، نائمة، وبتعبير بدا أكثر استرخاءً من أي وقت مضى. وجه مسالم لم يحلم حتى. كل من شاهده شعر بإحساس غريب لا يمكن وصفه. في هذه الأثناء، كنوا يفكرون في أن هذه الطفلة الصغيرة ربما لم تكن قادرة على الراحة بشكل مريح لأنها كانت تقوم بتنظيف المناطق المحيطة دون علمهم… …كان الأمر مؤلمًا كما لو أن جزءًا من قلوبهم قد تمزق. “لم أكن أعلم على الإطلاق أنها كانت تطهر..”. “ربما تمكنا جميعًا من العيش بشكل مريح دون أن نعرف ذلك بفضل السيدة سيينا”. لنفكر في الأمر، على الرغم من أنه في وقت قريب من استدعاء تيرافورمر بشكل دوري للتطهير، كانت المناطق في القلعة أكثر نظافة من المعتاد. “أعتقد أن ذلك لم يكن فقط بسبب التطهير الذي ظهر لأول مرة عندما استيقظت كمالكة لهيساروس”. لقد كانت قلعة عانت من كل أنواع الصعوبات في تطهيرها حتى لو تم استدعاء تيرافورمر، الذي قام بدوره. كيف يمكن لهذا الطفلة أن تتحمل هذه القلعة المتعفنة بمفردها؟ “انتظر دقيقة”. تدخل مايكل فجأة بصوت محير. “لدي سؤال واحد… إذًا، ربما… ولهذا السبب كانت تشعر بالنعاس طوال الوقت؟”. “…أنا متأكد من أن هناك رابطًا”. وتذكر كيف انتقدها ذات مرة لأنها لم تكن تعرف متى تأكل ومتى تنام. لقد شعر وكأنه يود الضرب في مؤخرة رأس نفسه الماضية. ‘…عليك اللعـ**’. “لماذا لم تخبرنا في وقت مبكر؟ ألم تكن تعلم أنها كانت تقوم بالتنظيف؟”. “أنا لا أعتقد ذلك. ربما لا تعرف ما إذا كانت طفلة تطهير، لأنها كانت تحمل هيساروس”. “إذًا… تقصد أنها لم تقل ذلك رغم أنها تعلم؟”. “لماذا؟”. “إذا كانت تفعل شيئًا عظيمًا كهذا، ألا ينبغي لها بالطبع أن تخبرنا بذلك؟”. “مايكل”. “أخي، أنا لا أفهم… لماذا، ما هذا بحق خالق الجحيم؟ بالطبع، كان ينبغي عليها أن تخبرنا حتى نكون شاكرين… هذا مستحيل”. “توقف عن هذا يا مايكل”. على الرغم من أن آسيل أوقفه، استمر مايكل. “…إنها لا تريد حتى أن نشكرها؟”. وسقط صمت ثقيل. بينما لم يتمكن أحد من التحدث، تمكن سيث من إيجاد طريقة لتغيير الموضوع. “بالمناسبة، القانون الذي أعاق تعافي جلالة الدوق الأكبر”. “حسنًا”. “ليس لدي شعور جيد بهذا الشأن”. كان الدوق الأكبر ساحرًا قويًا. أحد ألقابه، “عدو لوركسار”، كان لقباً يخلد ذكرى إنجازاته التي أنهت حياة ملحمة لوركسار. حتى الملحمة القوية، التي يطلق عليها اسم “نهاية العالم للإنسان”، فقدت حياتها على يد الدوق الأكبر. (تذكير، “Epic”ملحمة” هي أعلى فئة من الوحوش. من المحتمل أن يكون “لوركسار” هو الاسم الذي يطلق على هذا الوحش البغيضة، مثلما نطلق على بعض أسماء الكوارث الطبيعية.) زرع تعويذة أعاقت الشفاء في جسد مثل هذا المعالج؟ “…قلت أن (الفريدون) هاجموا بالتعاون؟”. “سيث، مستحيل”. “إنها ليست تكهنات. كانت هناك حالات قليلة حيث تم العثور على عمل (الفريدون) معًا. أعتقد أن هذه مسألة تستحق الاهتمام الكامل”. “…احتمال أن يكونوا تحت إشراف ملحمة، وليس تعاون الفريدون؟”. بعد كلمات آسيل، حبس كل من في الغرفة أنفاسه على الفور. تنهد الدوق الأكبر وأمر. “…في الوقت الحالي، لا تنشروا أن هذه الطفلة قد أظهرت قوى شفاء”. “نعم يا صاحب الجلالة الدوق الأكبر. سوف نقوم بقمعه”. إذا حدث خطأ ما، يمكن أن تتكسر البراعم على أيدي أشخاص معينين حتى قبل أن تتفتح. عندما فكروا في ذلك، شعر الجميع في هذا المكان، وخاصة الناخت، بالبرد. “…أبي”. “حسناً”. كانت العيون الحمراء للناخت الثلاثة مشتعلة بالغضب تجاه خصم مجهول. كان غريباً. كانت سيينا، التي كانت لا تزال بين ذراعي الدوق الأكبر، آمنة دون أي ضرر حتى لخصلة من شعرها… لقد شعروا كما لو أنهم ذات يوم، في مرحلة ما… فقدوا هذه الطفلة الثمين. يبدو أن شيئًا لا رجعة فيه قد حدث بسبب إهمالهم… يبدو أن هذا الإحساس المخيف يبتلع العمود الفقري ببرود. لا ينبغي أن يحدث ذلك أبداً. لن يحدث مطلقاً مرة آخرة. “…من الآن فصاعدا، دعونا نركز كل جهودنا على سلامة هذا الطفل”. “…نعم، الدوق الأكبر. سوف ابقيه في ذاكرتي”. ثم طرق شخص ما على الباب. لقد كان كبير الخدم. “يا صاحب الجلالة، هذه رسالة من العائلة الإمبراطورية”. “من العائلة الإمبراطورية؟”. نظر الدوق الأكبر إلى آسيل. استلم آسيل الرسالة وكسر الختم. “…وفي اليوم الأخير من مهرجان الجنيات، ستقام مأدبة للإعلان عن انتهاء راحة جلالة الإمبراطور. و…”. “ها؟”. “و… قال إنه سيمنح لقبًا لهذه الطفلة”. __________________________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
