ثنائي غبي مبدع من وحشين الجزء الأول
الفصل 474 ثنائي غبي مبدع من وحشين الجزء الأول
فوجئ الطائر القرمزي على الفور وتلعثم ، “… المرة السابعة ……”
داخل الغرفة ، جلست شين يانشياو على كرسي واضعة إحدى ساقيها فوق الأخرى وذراعاها مطويتان على صدرها. كان تعبيرها قاتماً عندما كانت تحدق في وحش أسطوري راكع في الجو ومخلوق أحمر يجلس على رأس الوحش الأسطوري.
( سأضع صورة شين يانشياو ، العنقاء و الطائر القرمزي في التعليقات
ركع الطائر القرمزي في الجو. كانت الأذن التي عانت للتو من التخريب حمراء تماماً. تلك العيون الكبيرة التي كانت تنظر إلى سيده من وقت لآخر كان لديها أثر من الذنب. عند رؤية موقف سيده الذي كان ينتقدهم بشكل واضح ، قام على الفور بحني رأسه إلى أسفل.
يعلم الإله ، في هذه الحياة ، أن أكثر ما يزعج الطائر القرمزي هو النساء. أطلق كرة من النار في نوبة من الغضب ، وأحرق مباشرة الوجوه الشبيهة بالزهور لتلك المجموعة من النساء الحمقى اللواتي شحبن في لحظة.
لم يكن العنقاء الصغير مدركاً لخطر الوضع الحالي. كان يميل رأسه الصغير وأومض زوج عينيه الجاهلة على شخص بائس وكئيب ، لا يفهم شيئاً.
لا ينبغي إلقاء اللوم عليه في هذا حقاً. في كل مرة نزل لتناول الطعام مع العنقاء الصغير ، سيكون هناك دائماً مجموعة كبيرة من الأشخاص من حولهم يتناقشون. في مرات قليلة ، كان هناك العديد من السيدات الشابات اللائي جئن لمضايقة العنقاء الصغير ، لكن الأمر لم يكن يستحق الذكر. ما كان لا يطاق هو أن تلك المجموعة من النساء كانت في الواقع متوهمة للغاية للمس وجهه!
“هل هذه هي المرة الأولى؟” أغمضت شين يانشياو عينها وأخرجت تلك الكلمات بطريقة مخيفة.
ارتجف جسد الطائر القرمزي الصغير المستدير ، وقال وهو يرتجف ، “أولاً … آه … … … …”
على الرغم من أن طائر العنقاء الصغير لم يكبر بعد ، إلا أن مظهره البدين كان جميلاً للغاية ، ولم تكن الهالة الملائكية التي نضحها جسده ضعيفة ، إلى جانب زغبه ، لا يمكن أن يوصف أبداً بالقبيح.
“آه؟” تغير تعبير شين يانشياو بشدة.
“يصرخون بغرابة؟” لم تصدق شين يانشياو كلام الطائر القرمزي على الإطلاق. ماذا كان ذلك عن كون العنقاء الصغير قبيحاً جداً؟ هل يمكن أنه كان يفسر ما يفعله الناس خطئاً؟
فوجئ الطائر القرمزي على الفور وتلعثم ، “… المرة السابعة ……”
لا ينبغي إلقاء اللوم عليه في هذا حقاً. في كل مرة نزل لتناول الطعام مع العنقاء الصغير ، سيكون هناك دائماً مجموعة كبيرة من الأشخاص من حولهم يتناقشون. في مرات قليلة ، كان هناك العديد من السيدات الشابات اللائي جئن لمضايقة العنقاء الصغير ، لكن الأمر لم يكن يستحق الذكر. ما كان لا يطاق هو أن تلك المجموعة من النساء كانت في الواقع متوهمة للغاية للمس وجهه!
“المرة السابعة! لقد قمت بإشعال سبع حرائق هذا الشهر! هل تريد حرق هذا الفندق وتحويله إلى رماد؟” حدقت شين يانشياو في وجه الطائر القرمزي المثير للشفقة ، وأرادت ببساطة أن تصفع هذا الزميل المدمر بقوة بحيث ترسله مباشرة على بعد أمتار.
ارتجف جسد الطائر القرمزي الصغير المستدير ، وقال وهو يرتجف ، “أولاً … آه … … … …”
أحنى الطائر القرمزي رأسه لأسفل. في مواجهة غضب سيده ، كان مذنباً جداً.
حبس الطائر القرمزي أنفاسه ، ونظر إلى سيدته الشرسة ، وأراد فجأة البكاء.
في المرات القليلة السابقة عندما جاءت شين يانشياو لرؤيته ، استخدم المال الذي تركته شين يانشياو لإغلاق فم صاحب الفندق ، لم يعلم أنه سيتم القبض عليه من قبل شين يانشياو اليوم!
“أوه؟ إذن قل لي كيف أشعلت النيران في متاجر الآخرين.” شين يانشياو همهمت.
“أنا … لم أقصد ذلك …” تمتم الطائر القرمزي.
فوجئ الطائر القرمزي على الفور وتلعثم ، “… المرة السابعة ……”
“أوه؟ إذن قل لي كيف أشعلت النيران في متاجر الآخرين.” شين يانشياو همهمت.
فوجئ الطائر القرمزي على الفور وتلعثم ، “… المرة السابعة ……”
أمسك الطائر القرمزي على الفور بـ العنقاء الصغير الأحمق وحدق فيه للحظة عابرة ، ثم مد ذراعيه وحمله إلى شين يانشياو.
“هل يمكنك أن تأتي بعذر أكثر منطقية بالنسبة لي!” صاح شين يانشياو.
” هذا الشيء الصغير هو من فعل ذلك. ليس في كل مكان أذهب إليه ، ولكن عندما أنزل لتناول وجبة معه ، فإنه سيثير الكثير من المشاكل والمتاعب.”
“هل يمكنك أن تأتي بعذر أكثر منطقية بالنسبة لي!” صاح شين يانشياو.
ظلت عيون العنقاء الصغير الرائعة الغبية تومض ، غير مدركاً أنه أصبح كبش فداء ، وبدلاً من ذلك قامت بتهوية أجنحتها الصغيرة بمرح وأصدرت صوت “زقزقة” لطيف.
واليوم كان أكثر فظاعة ، كان هناك في الواقع شخص سمين لم يعرف مكانته يريد أن يلمس الطائر القرمزي. إذا بقي الطائر القرمزي هادئاً بعد حدوث ، فلن يكون هو!
رفعت شين يانشياو حاجبها.
الفصل 474 ثنائي غبي مبدع من وحشين الجزء الأول
“إثارة المتاعب؟ قل لي ، ماذا فعلت؟”
“أنا … لم أقصد ذلك …” تمتم الطائر القرمزي.
قال الطائر القرمزي ، “لأن هذا الرجل قبيح جداً ، إنه يخيف بقية الناس في المتجر. إنهم يصرخون بغرابة طوال اليوم ، ويجعلون من الصعب علي تناول الطعام … لهذا السبب أعطيته القليل من العقاب “.
“المرة السابعة! لقد قمت بإشعال سبع حرائق هذا الشهر! هل تريد حرق هذا الفندق وتحويله إلى رماد؟” حدقت شين يانشياو في وجه الطائر القرمزي المثير للشفقة ، وأرادت ببساطة أن تصفع هذا الزميل المدمر بقوة بحيث ترسله مباشرة على بعد أمتار.
“يصرخون بغرابة؟” لم تصدق شين يانشياو كلام الطائر القرمزي على الإطلاق. ماذا كان ذلك عن كون العنقاء الصغير قبيحاً جداً؟ هل يمكن أنه كان يفسر ما يفعله الناس خطئاً؟
ارتجف جسد الطائر القرمزي الصغير المستدير ، وقال وهو يرتجف ، “أولاً … آه … … … …”
على الرغم من أن طائر العنقاء الصغير لم يكبر بعد ، إلا أن مظهره البدين كان جميلاً للغاية ، ولم تكن الهالة الملائكية التي نضحها جسده ضعيفة ، إلى جانب زغبه ، لا يمكن أن يوصف أبداً بالقبيح.
“هل يمكنك أن تأتي بعذر أكثر منطقية بالنسبة لي!” صاح شين يانشياو.
أحنى الطائر القرمزي رأسه لأسفل. في مواجهة غضب سيده ، كان مذنباً جداً.
حبس الطائر القرمزي أنفاسه ، ونظر إلى سيدته الشرسة ، وأراد فجأة البكاء.
حبس الطائر القرمزي أنفاسه ، ونظر إلى سيدته الشرسة ، وأراد فجأة البكاء.
لا ينبغي إلقاء اللوم عليه في هذا حقاً. في كل مرة نزل لتناول الطعام مع العنقاء الصغير ، سيكون هناك دائماً مجموعة كبيرة من الأشخاص من حولهم يتناقشون. في مرات قليلة ، كان هناك العديد من السيدات الشابات اللائي جئن لمضايقة العنقاء الصغير ، لكن الأمر لم يكن يستحق الذكر. ما كان لا يطاق هو أن تلك المجموعة من النساء كانت في الواقع متوهمة للغاية للمس وجهه!
( جايين يمدحوه و هو يقول انهم يصرخون بغرابة و يفسر ذلك على ان العنقاء الصغير قبيح )
داخل الغرفة ، جلست شين يانشياو على كرسي واضعة إحدى ساقيها فوق الأخرى وذراعاها مطويتان على صدرها. كان تعبيرها قاتماً عندما كانت تحدق في وحش أسطوري راكع في الجو ومخلوق أحمر يجلس على رأس الوحش الأسطوري.
يعلم الإله ، في هذه الحياة ، أن أكثر ما يزعج الطائر القرمزي هو النساء. أطلق كرة من النار في نوبة من الغضب ، وأحرق مباشرة الوجوه الشبيهة بالزهور لتلك المجموعة من النساء الحمقى اللواتي شحبن في لحظة.
( للدرجة هذه يكره الفتيات )
أمسك الطائر القرمزي على الفور بـ العنقاء الصغير الأحمق وحدق فيه للحظة عابرة ، ثم مد ذراعيه وحمله إلى شين يانشياو.
واليوم كان أكثر فظاعة ، كان هناك في الواقع شخص سمين لم يعرف مكانته يريد أن يلمس الطائر القرمزي. إذا بقي الطائر القرمزي هادئاً بعد حدوث ، فلن يكون هو!
( سأضع صورة شين يانشياو ، العنقاء و الطائر القرمزي في التعليقات
” هذا الشيء الصغير هو من فعل ذلك. ليس في كل مكان أذهب إليه ، ولكن عندما أنزل لتناول وجبة معه ، فإنه سيثير الكثير من المشاكل والمتاعب.”
( سأضع صورة شين يانشياو ، العنقاء و الطائر القرمزي في التعليقات
ركع الطائر القرمزي في الجو. كانت الأذن التي عانت للتو من التخريب حمراء تماماً. تلك العيون الكبيرة التي كانت تنظر إلى سيده من وقت لآخر كان لديها أثر من الذنب. عند رؤية موقف سيده الذي كان ينتقدهم بشكل واضح ، قام على الفور بحني رأسه إلى أسفل.
ولكن صورة العنقاء سيكون عندما يكون كبيراً أي مثل والده )
الفصل 474 ثنائي غبي مبدع من وحشين الجزء الأول
“أوه؟ إذن قل لي كيف أشعلت النيران في متاجر الآخرين.” شين يانشياو همهمت.
لم يكن العنقاء الصغير مدركاً لخطر الوضع الحالي. كان يميل رأسه الصغير وأومض زوج عينيه الجاهلة على شخص بائس وكئيب ، لا يفهم شيئاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
