الطبقة الرابعة من الختم الجزء الثالث
الفصل 498 الطبقة الرابعة من الختم الجزء الثالث
“……” لم يستجب الطائر القرمزي.
ربما لا يمكن لأحد أن يفهم مشاعر شين يانشياو في هذه اللحظة.
سرعان ما أسرعت إلى تلك القرية الصغيرة الغريبة ، لكن كل شيء في الأفق جعلها مذهولة.
في مثل تلك البيئة المغلقة ، كانت تجلس القرفصاء لعدد لا يحصى من الايام و الليالي ، وتناولت الكثير من الأعشاب الطبية ، لقد نسيت الوقت بالفعل ، وبعد مصاعب لا توصف ، وقفت أخيراً تحت الشمس مرة أخرى.
“…… همف! لن اسامحك بهذه السهولة! بالطبع لا!” تأرجح الطائر القرمزي بشكل غاضب ،
لسوء الحظ ، قبل أن تتمكن شين يانشياو من ذرف دموعها المريرة ، وجدت شيئاً خاطئاً في مقبرة الشمس.
لأنها كانت تعلم ، أن سبب غضب الطائر القرمزي هو أن الرابط الروحي بين الوحش السحري والسيد كان من الصعب محوه ، وفقط موت أحدهما يمكن أن يفعل ذلك.
الآن ، ومع ذلك ، كانت الحجارة غير المنظمة مغطاة بوضوح باللون الأسود ، والذي كان من الواضح أنه آثار نار ، عند المسح في كل اتجاه ، كانت جميع الأحجار في مقبرة الشمس في نفس الوضع.
في اليوم الذي أرسلتها فيه المصفوفة السحرية إلى القصر الرئيسي ، كانت مقبرة الشمس مكاناً مهجوراً به أكوام من الحجارة في كل مكان.
الآن ، ومع ذلك ، كانت الحجارة غير المنظمة مغطاة بوضوح باللون الأسود ، والذي كان من الواضح أنه آثار نار ، عند المسح في كل اتجاه ، كانت جميع الأحجار في مقبرة الشمس في نفس الوضع.
“أنا أشاهد مسرحية ، هل تريدين أن تأتي لمشاهدتها أيضاً؟” فجأة قال الطائر القرمزي.
الآن ، ومع ذلك ، كانت الحجارة غير المنظمة مغطاة بوضوح باللون الأسود ، والذي كان من الواضح أنه آثار نار ، عند المسح في كل اتجاه ، كانت جميع الأحجار في مقبرة الشمس في نفس الوضع.
لسوء الحظ ، قبل أن تتمكن شين يانشياو من ذرف دموعها المريرة ، وجدت شيئاً خاطئاً في مقبرة الشمس.
لم تحلل شين يانشياو هذا التغيير المذهل حتى الآن عندما قصفها صوت الطائر القرمزي بشكل مثير للإعجاب من خلال الارتباط الروحي.
“لقد عدت! لقد عدت! لقد عدت!” كان صوت الطائر القرمزي مليئاً بإثارة لا تضاهى ممزوجة بـ… الغضب.
بدون كلمة واحدة ، هربت دون أن تترك أثراً ، وأصبحت بعيدة المنال تماماً ، يمكن لشين يانشياو أن تتخيل تقريباً مدى عنف طائر فخور معين الأن.
كانت شين يانشياو عاجزةً عن الكلام ، انت وحش أسطوري ، هل كان من الجيد حقاً أن تكون ثرثاراً جداً؟
ضحكت شين يانشياو بصوت عالٍ ، كان الطائر القرمزي هو المعيار لامتلاك لسان حاد ولكن قلب رقيق.
لم تكن ترغب في المغادرة أيضاً ، لقد أرادت البقاء …
إذا لم يكن ذلك بسبب أن الطائر القرمزي كان بعيداً عن أنظارها في هذه اللحظة ، فقد اعتقدت شين يانشياو أن الطائر الفخور سيكون قد أحرقها بالفعل إلى رماد بنيرانه.
“هيه ، لقد عدت.” من بين آلاف الجمل ، كان بإمكان شين يانشياو أن تنطق فقط واحدة من أبسط الجمل.
كانت شين يانشياو عاجزةً عن الكلام ، انت وحش أسطوري ، هل كان من الجيد حقاً أن تكون ثرثاراً جداً؟
“أنتٍ في الواقع تجرؤين على العودة !!!” حتى من خلال الرابط الروحي ، تم نقل غضب الطائر القرمزي.
سرعان ما أسرعت إلى تلك القرية الصغيرة الغريبة ، لكن كل شيء في الأفق جعلها مذهولة.
إذا لم يكن ذلك بسبب أن الطائر القرمزي كان بعيداً عن أنظارها في هذه اللحظة ، فقد اعتقدت شين يانشياو أن الطائر الفخور سيكون قد أحرقها بالفعل إلى رماد بنيرانه.
كانت تلك القرية الصغيرة المريحة والبسيطة ذات يوم لا يمكن التعرف عليها بعد الآن!
“إنها قصة طويلة ، أين أنت الآن؟ لدي ما أردته ، يمكننا الآن المغادرة “. كانت شين يانشياو أيضاً عاجزةً جداً.
في مثل تلك البيئة المغلقة ، كانت تجلس القرفصاء لعدد لا يحصى من الايام و الليالي ، وتناولت الكثير من الأعشاب الطبية ، لقد نسيت الوقت بالفعل ، وبعد مصاعب لا توصف ، وقفت أخيراً تحت الشمس مرة أخرى.
“……” لم يستجب الطائر القرمزي.
“……” لم يستجب الطائر القرمزي.
“أنتٍ في الواقع تجرؤين على العودة !!!” حتى من خلال الرابط الروحي ، تم نقل غضب الطائر القرمزي.
“سعال-~ ، أنا آسفة ، هذه المرة ليست مقصودة ، ولن تكون هناك مرة القادمة “. شعرت شين يانشياو بغضب الطائر القرمزي ، ما فعلته هذه المرة كان بالفعل غير مناسب. على الرغم من أنها شعرت بالعجز ، إلا أن ترك الطائر القرمزي في مقبرة الشمس بمفرده لم يكن شيئاً يجب على السيد القيام به.
الآن ، ومع ذلك ، كانت الحجارة غير المنظمة مغطاة بوضوح باللون الأسود ، والذي كان من الواضح أنه آثار نار ، عند المسح في كل اتجاه ، كانت جميع الأحجار في مقبرة الشمس في نفس الوضع.
لأول مرة ، اعتذرت شين يانشياو للطائر القرمزي.
لأنها كانت تعلم ، أن سبب غضب الطائر القرمزي هو أن الرابط الروحي بين الوحش السحري والسيد كان من الصعب محوه ، وفقط موت أحدهما يمكن أن يفعل ذلك.
سرعان ما أسرعت إلى تلك القرية الصغيرة الغريبة ، لكن كل شيء في الأفق جعلها مذهولة.
كان غضب الطائر القرمزي هو قلقه على حياتها.
“ومع ذلك ، بعد رؤيتك بخير لن أجادلك بعد الآن.”
في اليوم الذي أرسلتها فيه المصفوفة السحرية إلى القصر الرئيسي ، كانت مقبرة الشمس مكاناً مهجوراً به أكوام من الحجارة في كل مكان.
(Cute bird )
“ومع ذلك ، بعد رؤيتك بخير لن أجادلك بعد الآن.”
“…… همف! لن اسامحك بهذه السهولة! بالطبع لا!” تأرجح الطائر القرمزي بشكل غاضب ،
و كانت تصلي أن الاختبارات المدرسية لم تبدأ بعد!
مانعاً فمه من اللعن ولكنه كان يلعن في قلبه.
في مثل تلك البيئة المغلقة ، كانت تجلس القرفصاء لعدد لا يحصى من الايام و الليالي ، وتناولت الكثير من الأعشاب الطبية ، لقد نسيت الوقت بالفعل ، وبعد مصاعب لا توصف ، وقفت أخيراً تحت الشمس مرة أخرى.
“ومع ذلك ، بعد رؤيتك بخير لن أجادلك بعد الآن.”
“أنتٍ في الواقع تجرؤين على العودة !!!” حتى من خلال الرابط الروحي ، تم نقل غضب الطائر القرمزي.
إذا لم يكن ذلك بسبب أن الطائر القرمزي كان بعيداً عن أنظارها في هذه اللحظة ، فقد اعتقدت شين يانشياو أن الطائر الفخور سيكون قد أحرقها بالفعل إلى رماد بنيرانه.
ضحكت شين يانشياو بصوت عالٍ ، كان الطائر القرمزي هو المعيار لامتلاك لسان حاد ولكن قلب رقيق.
كانت تلك القرية الصغيرة المريحة والبسيطة ذات يوم لا يمكن التعرف عليها بعد الآن!
“أنا أشاهد مسرحية ، هل تريدين أن تأتي لمشاهدتها أيضاً؟” فجأة قال الطائر القرمزي.
“ومع ذلك ، بعد رؤيتك بخير لن أجادلك بعد الآن.”
تلك القرية؟
مشاهدة مسرحية؟!
كانت شين يانشياو عاجزةً عن الكلام ، انت وحش أسطوري ، هل كان من الجيد حقاً أن تكون ثرثاراً جداً؟
لأنها كانت تعلم ، أن سبب غضب الطائر القرمزي هو أن الرابط الروحي بين الوحش السحري والسيد كان من الصعب محوه ، وفقط موت أحدهما يمكن أن يفعل ذلك.
“لقد عدت! لقد عدت! لقد عدت!” كان صوت الطائر القرمزي مليئاً بإثارة لا تضاهى ممزوجة بـ… الغضب.
“أين؟” تنهدت شين يانشياو بصمت وقررت أن تلتقط هذا الطائر الذي أحب النميمة أولاً ، ثم العودة إلى مدرسة رولاند المقدسة بعد ذلك.
و كانت تصلي أن الاختبارات المدرسية لم تبدأ بعد!
“……” لم يستجب الطائر القرمزي.
“إذهبي إلى القرية الصغيرة” قال الطائر القرمزي.
“إنها قصة طويلة ، أين أنت الآن؟ لدي ما أردته ، يمكننا الآن المغادرة “. كانت شين يانشياو أيضاً عاجزةً جداً.
تلك القرية؟
لم تكن ترغب في المغادرة أيضاً ، لقد أرادت البقاء …
رفعت شين يانشياو حاجبيها قليلاً ، واستهلكت زجاجة من جرعة السرعة ، وتوجهت بسرعة نحو مخرج مقبرة الشمس.
“أنا أشاهد مسرحية ، هل تريدين أن تأتي لمشاهدتها أيضاً؟” فجأة قال الطائر القرمزي.
سرعان ما أسرعت إلى تلك القرية الصغيرة الغريبة ، لكن كل شيء في الأفق جعلها مذهولة.
كانت تلك القرية الصغيرة المريحة والبسيطة ذات يوم لا يمكن التعرف عليها بعد الآن!
“سعال-~ ، أنا آسفة ، هذه المرة ليست مقصودة ، ولن تكون هناك مرة القادمة “. شعرت شين يانشياو بغضب الطائر القرمزي ، ما فعلته هذه المرة كان بالفعل غير مناسب. على الرغم من أنها شعرت بالعجز ، إلا أن ترك الطائر القرمزي في مقبرة الشمس بمفرده لم يكن شيئاً يجب على السيد القيام به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
