ذبح القرية الجزء الأول
الفصل 499 ذبح القرية الجزء الأول
عبست شين يانشياو ، مشت بجانب الطائر القرمزي ، واتبعت خط رؤية الطائر القرمزي ، ولم تنظر بعيداً.
احترق كل شيء باللون الأسود ، وتحطمت المنازل ، وظلت القليل من النيران مشتعلة في جميع أنحاء القرية ، اختفى كل الهدوء والسلام ، وامتدت رائحة الدم الكثيفة في الهواء.
أمام العم جيو كان هناك صبي صغير يبلغ من العمر 13 أو 14 عاماً ، كان رائعاً ووسيماً بشكل مثير للإعجاب ، على الرغم من أنه كان لا يزال صغيراً ، إلا أنه يمكن ملاحظة أنه سينمو بالتأكيد ليصبح شاباً وسيماً يمكنه أن يذهل العالم بأسره ، كان من المؤسف أن وجه هذا الشاب الوسيم كان خالياً من أي تعابير ، كان من الصعب رؤية أي تقلبات داخل عينيه اللامباليتين ، وقف بصلابة أمام العم جيو ويداه المعلقة على جانبي جسده مليئة بالدماء ،تدفق الدم القرمزي من أطراف أصابعه وسقط على الجثتين اللتين كانتا ملقاتين بجانب قدميه.
كان من الصعب جداً على شين يانشياو ربط مثل هذا المشهد البائس بالقرية البسيطة السابقة ، سارت نحو احد الاتجاهات وفقاً للطائر القرمزي ، على طول الطريق ، رأت الكثير من جثث القرويين ، كانت تلك الجثث ملقاة بهدوء على الأرض وكانت التربة تحت أجسادهم ملطخة بالدماء.
كانت شين يانشياو قد التقت هؤلاء القرويين لفترة وجيزة من قبل ، حتى أنها يمكن أن تتذكر بوضوح أن العم الساقط على الحائط قد أعطاها بحماس كعكتين على البخار من قبل.
شعر قلب شين يانشياو بقليل من الثقل ، فقط بعد أن تعثر على الطائر القرمزي ، ستعرف ما جرى في هذه القرية الصغيرة!
بدا أن ابتسامات القرويين النقية والصادقة لا تزال تلوح في الأفق ، لكن الحقيقة هي أنهم لن يستيقظوا مرة أخرى.
كانت شين يانشياو قد التقت هؤلاء القرويين لفترة وجيزة من قبل ، حتى أنها يمكن أن تتذكر بوضوح أن العم الساقط على الحائط قد أعطاها بحماس كعكتين على البخار من قبل.
تجعدت حواجب شين يانشياو إلى عبوس ، على الرغم من أنها كانت تعتقد دائماً أن هذه القرية كانت غريبة جداً ، إلا أنه كان من الصعب عليها إثارة أي كراهية تجاه هؤلاء القرويين.
لقد رأت عدداً لا يحصى من الجوانب المظلمة من العالم من قبل ، لكنها ما زالت تعتز بكل الأشياء الإيجابية التي رأتها.
كلما كانت الأشياء أكثر قيمة ، كانت أغلى.
كانت الجثتان من سكان القرية الصغيرة ، كان هناك ثقب في صدر الرجلين والقلوب التي تم سحبها كانت في يدي الصبي في الوقت الحالي.
شعر قلب شين يانشياو بقليل من الثقل ، فقط بعد أن تعثر على الطائر القرمزي ، ستعرف ما جرى في هذه القرية الصغيرة!
نظر العم جيو إلى الخلف ، وكان يفرك ذراعيه بكفيه ، وقف بعيداً وكانت الجروح تغطيه ، شهق بشدة واعتمد على عكازين لدعم جسده.
شهدت شين يانشياو العديد من أفضل القتلة في العالم خلال حياتها الماضية ، عندما قتلوا ، لم تتقلب تعابيرهم بأي شكل من الأشكال، كان أهم شيء هو العيون ، وكانت العيون بمثابة نافذة على القلب ، ومن خلال النظر بشكل أساسي إلى العين ، يمكن رؤية تقلبات عواطف الشخص ، حتى بالنسبة إلى القتلة الكبار ، كان من الصعب حقاً ألا يشعروا بأي شيء إلا بعد تدريب قاسٍ و مهام لا تحصى ، لكن عيون هذا الشاب الوسيم أمامهم بدت وكأنها طبقة من الصقيع ، دون أي تلميح للتغيير.
سرعان ما عثرت شين يانشياو على الطائر القرمزي في منزل محطم من القش.
“من هذا الطفل؟” نادراً ما ترى شين يانشياو شخصاً يقتل بلا رحمة ، وبدا أن عمر الطرف الآخر يقارب نفس عمر جسدها ، كان صغيراً جداً ولكن يمكن أن يكون قاسياً جداً في الواقع ، كان من الصعب حقا تصديق ذلك.
كان الطائر القرمزي يتكئ على الحائط بجسده الصغير ، ويحدق بحماس في مكان ما.
مشت شين يانشياو ، رصد طائر العنقاء الصغير –الجالس على رأس الطائر القرمزي– وجودها على الفور ورفرف بجناحيه بمرح.
أدار الطائر القرمزي رأسه لينظر إلى شين يانشياو ، وأصدر بفخر همهمة صامتة ، ثم رفع إصبعه الرفيق و أشار إلى إحدى الاتجاهات.
( كيلوا هل هذا تلميذك )
عبست شين يانشياو ، مشت بجانب الطائر القرمزي ، واتبعت خط رؤية الطائر القرمزي ، ولم تنظر بعيداً.
أمام العم جيو كان هناك صبي صغير يبلغ من العمر 13 أو 14 عاماً ، كان رائعاً ووسيماً بشكل مثير للإعجاب ، على الرغم من أنه كان لا يزال صغيراً ، إلا أنه يمكن ملاحظة أنه سينمو بالتأكيد ليصبح شاباً وسيماً يمكنه أن يذهل العالم بأسره ، كان من المؤسف أن وجه هذا الشاب الوسيم كان خالياً من أي تعابير ، كان من الصعب رؤية أي تقلبات داخل عينيه اللامباليتين ، وقف بصلابة أمام العم جيو ويداه المعلقة على جانبي جسده مليئة بالدماء ،تدفق الدم القرمزي من أطراف أصابعه وسقط على الجثتين اللتين كانتا ملقاتين بجانب قدميه.
نظر العم جيو إلى الخلف ، وكان يفرك ذراعيه بكفيه ، وقف بعيداً وكانت الجروح تغطيه ، شهق بشدة واعتمد على عكازين لدعم جسده.
أمام العم جيو كان هناك صبي صغير يبلغ من العمر 13 أو 14 عاماً ، كان رائعاً ووسيماً بشكل مثير للإعجاب ، على الرغم من أنه كان لا يزال صغيراً ، إلا أنه يمكن ملاحظة أنه سينمو بالتأكيد ليصبح شاباً وسيماً يمكنه أن يذهل العالم بأسره ، كان من المؤسف أن وجه هذا الشاب الوسيم كان خالياً من أي تعابير ، كان من الصعب رؤية أي تقلبات داخل عينيه اللامباليتين ، وقف بصلابة أمام العم جيو ويداه المعلقة على جانبي جسده مليئة بالدماء ،تدفق الدم القرمزي من أطراف أصابعه وسقط على الجثتين اللتين كانتا ملقاتين بجانب قدميه.
شعر قلب شين يانشياو بقليل من الثقل ، فقط بعد أن تعثر على الطائر القرمزي ، ستعرف ما جرى في هذه القرية الصغيرة!
أدار الطائر القرمزي رأسه لينظر إلى شين يانشياو ، وأصدر بفخر همهمة صامتة ، ثم رفع إصبعه الرفيق و أشار إلى إحدى الاتجاهات.
كانت الجثتان من سكان القرية الصغيرة ، كان هناك ثقب في صدر الرجلين والقلوب التي تم سحبها كانت في يدي الصبي في الوقت الحالي.
احترق كل شيء باللون الأسود ، وتحطمت المنازل ، وظلت القليل من النيران مشتعلة في جميع أنحاء القرية ، اختفى كل الهدوء والسلام ، وامتدت رائحة الدم الكثيفة في الهواء.
( كيلوا هل هذا تلميذك )
شهدت شين يانشياو العديد من أفضل القتلة في العالم خلال حياتها الماضية ، عندما قتلوا ، لم تتقلب تعابيرهم بأي شكل من الأشكال، كان أهم شيء هو العيون ، وكانت العيون بمثابة نافذة على القلب ، ومن خلال النظر بشكل أساسي إلى العين ، يمكن رؤية تقلبات عواطف الشخص ، حتى بالنسبة إلى القتلة الكبار ، كان من الصعب حقاً ألا يشعروا بأي شيء إلا بعد تدريب قاسٍ و مهام لا تحصى ، لكن عيون هذا الشاب الوسيم أمامهم بدت وكأنها طبقة من الصقيع ، دون أي تلميح للتغيير.
“من هذا الطفل؟” نادراً ما ترى شين يانشياو شخصاً يقتل بلا رحمة ، وبدا أن عمر الطرف الآخر يقارب نفس عمر جسدها ، كان صغيراً جداً ولكن يمكن أن يكون قاسياً جداً في الواقع ، كان من الصعب حقا تصديق ذلك.
كان من الصعب جداً على شين يانشياو ربط مثل هذا المشهد البائس بالقرية البسيطة السابقة ، سارت نحو احد الاتجاهات وفقاً للطائر القرمزي ، على طول الطريق ، رأت الكثير من جثث القرويين ، كانت تلك الجثث ملقاة بهدوء على الأرض وكانت التربة تحت أجسادهم ملطخة بالدماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
