نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Good for Nothing Seventh Young Lady 506

نمر يبحث عن لمسة و عناق الجزء الأول

نمر يبحث عن لمسة و عناق الجزء الأول

الفصل 506 نمر يبحث عن لمسة و عناق الجزء الأول

الفصل 506 نمر يبحث عن لمسة و عناق الجزء الأول

 

“ومع ذلك ، إذا تركته هكذا ، فبمجرد أن يستيقظ ، من المرجح أن يقتلك”.

دمج السبعة أعراق العظيمة ، حتى هو لم يكن متأكداً مما إذا كان يمكنه أن يهزم هذا الصبي بقوته الكاملة.

 

 

فقط عندما ترددا في التعامل مع الشاب الوسيم ، أصدر الشاب الوسيم الذي استيقظ فجأة صوتاً ناعماً.

 

 

 

استيقظ!

 

 

أن يحدق بها إله القتل هذا بمثل هذه العيون النقية ، وأيضاً استخدام مثل هذا الصوت الناعم لدعوتها بـ ( أختي) ، هذا الشعور …

ألقى الطائر القرمزي شين يانشياو خلفه في لحظة ، ثم حدق بجدية في الصغير فنغ المستيقظ.

 

 

 

أمسك الصغير فنغ برأسه وهو جالس ، وحاجبيه حَسَنَّي المظهر متجعدان بإحكام.

“طائران…”

 

 

 

تجمدت شين يانشياو للحظة ، ما قصده هذا الشاب الوسيم بكلمة ( طائرين) هما الطائر القرمزي وطائر العنقاء الصغير.

حبس العم جيو أنفاسه ، من كان يتخيل أن إله القتل هذا سيستيقظ بالفعل في هذا الوقت؟

 

 

 

كان القبو هادئاً ، وكان الجميع متوترين بسبب إستيقاظ الشاب الوسيم.

 

 

 

“آه …” الشاب الوسيم هز رأسه المتألم ، ثم نظر بحيرة إلى الشخصيات الثلاثة أمامه.

“هل هذه هي عقلية الكتكوت؟ كيف هذا ، أنتِ لست حتى أول شخص رآه !!! ” كان الطائر القرمزي عاجزاً عن الكلام

 

( هل فقد ذاكرته )

“طائران…”

لم يستطع الطائر القرمزي تصديق أن سيدته ستكون مجنونةً بالفعل لتخرج في هذا الوقت.

 

حدقت شين يانشياو في ذلك النمر الباحث عن لمسة وعناق ، إله قتل يبحث عن الحب ، ارتجف فمها وهي ترفع يدها الأخرى ، لمست رأسه بكلتا يديها ، ووجه فمها بعض النفخات غير المجدية.

تجمدت شين يانشياو للحظة ، ما قصده هذا الشاب الوسيم بكلمة ( طائرين) هما الطائر القرمزي وطائر العنقاء الصغير.

حبس العم جيو أنفاسه ، من كان يتخيل أن إله القتل هذا سيستيقظ بالفعل في هذا الوقت؟

 

 

ولكن…

حبس العم جيو أنفاسه ، من كان يتخيل أن إله القتل هذا سيستيقظ بالفعل في هذا الوقت؟

 

 

تلاشت اللامبالاة ونية القتل من عيون هذا الشاب الوسيم ، امتلأت عيناه الداكنتان بالارتباك والشكوك دون أدنى نية للهجوم.

 

 

 

أومضت فكرة في عقل شين يانشياو ، خرجت من وراء الطائر القرمزي فجأة واقتربت من سرير الشاب الوسيم خطوة بخطوة.

“آه …” الشاب الوسيم هز رأسه المتألم ، ثم نظر بحيرة إلى الشخصيات الثلاثة أمامه.

 

 

لم يستطع الطائر القرمزي تصديق أن سيدته ستكون مجنونةً بالفعل لتخرج في هذا الوقت.

عندما رأى الشاب الوسيم أن شين يانشياو لا تتحرك ، شعر بالظلم إلى حد ما وحرك جسده، خرج من السرير وسار ببطء إلى شين يانشياو ، ثم أمسك بيد شين يانشياو ووضعها على رأسه المتألم قبل أن يقول بقلق ، “أختي ، انفخي عليها”.

 

 

ألم تعلم كم كان هذا الطفل مروعاً ؟!

استيقظ!

 

 

دمج السبعة أعراق العظيمة ، حتى هو لم يكن متأكداً مما إذا كان يمكنه أن يهزم هذا الصبي بقوته الكاملة.

 

 

“هل هذه هي عقلية الكتكوت؟ كيف هذا ، أنتِ لست حتى أول شخص رآه !!! ” كان الطائر القرمزي عاجزاً عن الكلام

جالساً على السرير ، أمال الشاب الوسيم رأسه ونظر إلى شين يانشياو التي كانت تقترب منه خطوة بخطوة.

 

 

 

انبعثت رائحة مألوفة في أنفه ، مما تسبب في تحريك أنفه الصغير ، ثم رمش الشاب الوسيم بعينيه الجاهلتين ونادى بتردد “أختي …”.

 

 

عندما رأى الشاب الوسيم أن شين يانشياو لا تتحرك ، شعر بالظلم إلى حد ما وحرك جسده، خرج من السرير وسار ببطء إلى شين يانشياو ، ثم أمسك بيد شين يانشياو ووضعها على رأسه المتألم قبل أن يقول بقلق ، “أختي ، انفخي عليها”.

أصيبت شين يانشياو –التي اقتربت منه– بالذهول ، لم تصدق أن إله القتل هذا دعاها … أختي!

 

 

 

هل كان يعرفها ؟!

تجمدت شين يانشياو للحظة ، ما قصده هذا الشاب الوسيم بكلمة ( طائرين) هما الطائر القرمزي وطائر العنقاء الصغير.

 

 

“هل هذه هي عقلية الكتكوت؟ كيف هذا ، أنتِ لست حتى أول شخص رآه !!! ” كان الطائر القرمزي عاجزاً عن الكلام

عندما سمع العم جيو كلام الشاب الوسيم احمرت عينه.

 

 

( عقلية الكتكوت : عندما يفقص الكتكوت يكون اول شخص يراه والده او والدته مثل ما حصل مع العنقاء الصغير و الطائر القرمزي )

هل كان يعرفها ؟!

 

 

كما أصيب العم جيو بالصدمة.

 

 

كان القبو هادئاً ، وكان الجميع متوترين بسبب إستيقاظ الشاب الوسيم.

وقفت شين يانشياو بذهول في مكانها ولم تعرف ماذا تفعل.

لم يستطع الطائر القرمزي تصديق أن سيدته ستكون مجنونةً بالفعل لتخرج في هذا الوقت.

 

 

“أختي ، هذا مؤلم”، كانت هناك نظرة معاناة على وجه الشاب الوسيم الرائع ، لمس رأسه الذي صدمه طائر القرمزي ، نظر بشكل مثير للشفقة إلى شين يانشياو.

 

 

كما أصيب العم جيو بالصدمة.

كان مزاج شين يانشياو معقداً للغاية.

 

 

تجمدت شين يانشياو للحظة ، ما قصده هذا الشاب الوسيم بكلمة ( طائرين) هما الطائر القرمزي وطائر العنقاء الصغير.

أن يحدق بها إله القتل هذا بمثل هذه العيون النقية ، وأيضاً استخدام مثل هذا الصوت الناعم لدعوتها بـ ( أختي) ، هذا الشعور …

 

 

كان هذا أحمقاً مطلقاً أسهل في التعامل معه من الطائر القرمزي السخيف !!

كان حقاً لا يوصف.

 

 

 

عندما رأى الشاب الوسيم أن شين يانشياو لا تتحرك ، شعر بالظلم إلى حد ما وحرك جسده، خرج من السرير وسار ببطء إلى شين يانشياو ، ثم أمسك بيد شين يانشياو ووضعها على رأسه المتألم قبل أن يقول بقلق ، “أختي ، انفخي عليها”.

دمج السبعة أعراق العظيمة ، حتى هو لم يكن متأكداً مما إذا كان يمكنه أن يهزم هذا الصبي بقوته الكاملة.

 

 

“…” يكفي! ماهي مشكلته ليتصرف بطريقة لطيفة كهذه ؟!

انبعثت رائحة مألوفة في أنفه ، مما تسبب في تحريك أنفه الصغير ، ثم رمش الشاب الوسيم بعينيه الجاهلتين ونادى بتردد “أختي …”.

 

أصيبت شين يانشياو –التي اقتربت منه– بالذهول ، لم تصدق أن إله القتل هذا دعاها … أختي!

( هل فقد ذاكرته )

“هل هذه هي عقلية الكتكوت؟ كيف هذا ، أنتِ لست حتى أول شخص رآه !!! ” كان الطائر القرمزي عاجزاً عن الكلام

 

 

عندما سمع العم جيو كلام الشاب الوسيم احمرت عينه.

وقفت شين يانشياو بذهول في مكانها ولم تعرف ماذا تفعل.

 

 

“انفخ على المكان الذي يؤلمك ، هذا ما كنت أعلمه لهذا الطفل” ، كان العم جيو يدمع.

“طائران…”

 

 

حدقت شين يانشياو في ذلك النمر الباحث عن لمسة وعناق ، إله قتل يبحث عن الحب ، ارتجف فمها وهي ترفع يدها الأخرى ، لمست رأسه بكلتا يديها ، ووجه فمها بعض النفخات غير المجدية.

 

 

 

“عندما تنفخ الأخت عليها ، فإنها لا تؤذي الصغير فنغ” ، من سيخبرها لماذا يجب أن تتعامل مع إله القتل هذا مثل طفل؟

 

 

 

حركات شين يانشياو جعلت الشاب الوسيم يبتسم ، منذ لحظة ، كان هذا إله قتل يحفر قلوب الناس ، والآن ، كان وجهه يتفتح بابتسامة بريئة مشرقة.

“أختي ، هذا مؤلم”، كانت هناك نظرة معاناة على وجه الشاب الوسيم الرائع ، لمس رأسه الذي صدمه طائر القرمزي ، نظر بشكل مثير للشفقة إلى شين يانشياو.

 

“…” يكفي! ماهي مشكلته ليتصرف بطريقة لطيفة كهذه ؟!

كان هذا أحمقاً مطلقاً أسهل في التعامل معه من الطائر القرمزي السخيف !!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط