بطولة المدارس الجزء الثلاثين
الفصل 540 بطولة المدارس الجزء الثلاثين
كان الناس خائفين من المشعوذ ، لكن في نفس الوقت فضوليين، لذلك كانوا يتطلعون إلى ظهوره.
في الواقع ، لم يهتم أي من الوحوش الأربعة بالفوز في البطولة، أما بالنسبة لقطعة الأرض في الأرض القاحلة السخيفة …
لقد احتقروا مثل هذه المهنة التي كانت تختبئ دائماً في الظلام من أعماق قلوبهم. كانوا مثل فئران المجاري التي لا يمكن أن تختبئ إلا في أماكن مثيرة للاشمئزاز ، ولا يمكن مقارنتها بالمهن الأخرى على الإطلاق.
“هل يمكن أن يكون المشعوذ مرعوباً ولا يجرؤ على الظهور؟”
بالنسبة لهؤلاء الأسياد الشباب الأربعة المدللين للذهاب في وسط اللامكان –حيث حتى الطيور لا تتغوط– لتطوير مدينة ، كانت هذه مجرد مزحة.
كان الناس خائفين من المشعوذ ، لكن في نفس الوقت فضوليين، لذلك كانوا يتطلعون إلى ظهوره.
“سنرى عندما يحين الوقت”، قال تشى شيا بتكاسل.
( من كتر ما بكتب ‘بتكاسل’ الهاتف حفظها )
“…” طهر تانغ نازهي حنجرته ولم يقل شيئاً.
ولم يقل الثلاثة الآخرون أي شيء آخر.
كان عدد كبير من الناس فضوليين، ولكن كان هناك أيضاً جزء منهم لا يسعه إلا التساؤل.
في غمضة عين ، مر يوم واحد، أشرقت الشمس على الأرض ووصل أخيراً يوم نهائيات بطولة مدارس إمبراطورية لونغ شوان.
في هذا اليوم ، كان داخل وخارج الحلبة ممتلئاً، كان الناس يتطلعون إلى أروع معركة على الإطلاق وأيضاً إلى المشعوذ المشاع.
جاء جميع الناس في مدينة الثلج العاصف تقريباً للمشاهدة، كان المدرج الذي يمكن أن يتسع لعشرات الآلاف من الأشخاص ممتلئاً بما يقرب من 30 ألف شخص، كان الناس في المدرج بأكمله ملتصقين ببعضهم البعض وكان من الصعب جداً التحرك خطوة واحدة.
لم يكن من الخطأ التشكيك في قبول تسجيل مشعوذ في هذه البطولة، كانت الأخطاء التي ارتكبها المشعوذون مطبوعة بعمق في قلوب الجميع، على الرغم من أنهم لم يشهدوا الكارثة حقاً بأنفسهم ، إلا أن المشكلات التي خلفتها تلك الكارثة ما زالت حية في ذاكرتهم.
وبهذه الطريقة ، كان هناك عدد كبير من الأشخاص خارج المكان لم يتمكنوا من الضغط على أنفسهم بالداخل وكان بإمكانهم البكاء في الزاوية فقط.
ألقى تشي شيا نظرة سريعة على تانغ نازهي وقال بصوت خافت ، “هذه هي المرة الثالثة عشرة التي تسأل فيها عن ذلك”.
آه! المشعوذ! كانت هذه مهنة لم نراها منذ مئات السنين!
لقد احتقروا مثل هذه المهنة التي كانت تختبئ دائماً في الظلام من أعماق قلوبهم. كانوا مثل فئران المجاري التي لا يمكن أن تختبئ إلا في أماكن مثيرة للاشمئزاز ، ولا يمكن مقارنتها بالمهن الأخرى على الإطلاق.
كان الناس خائفين من المشعوذ ، لكن في نفس الوقت فضوليين، لذلك كانوا يتطلعون إلى ظهوره.
في كل موسم من بطولة المدارس، كان نصف النهائي هو النهاية للمعالجين بالأعشاب. لم تكن النهائيات الحقيقية معركة يمكنهم خوضها.
على مدار سنوات تراجع المشعوذين ، لم يعد الناس يتذكرون مهارات المشعوذين ، ولم يعد بإمكانهم تذكر الطريقة التي يقاتل بها المشعوذون، كل شيء عن المشعوذين كان غير مألوف لهم.
وقف أويانغ هوانيو وسط الحشد، سمحت هالته القوية للجمهور بخلق مساحة له فقط، في مثل هذا المكان المزدحم ، حصل على منطقة مريحة.
كان عدد كبير من الناس فضوليين، ولكن كان هناك أيضاً جزء منهم لا يسعه إلا التساؤل.
الفصل 540 بطولة المدارس الجزء الثلاثين
لم يكن من الخطأ التشكيك في قبول تسجيل مشعوذ في هذه البطولة، كانت الأخطاء التي ارتكبها المشعوذون مطبوعة بعمق في قلوب الجميع، على الرغم من أنهم لم يشهدوا الكارثة حقاً بأنفسهم ، إلا أن المشكلات التي خلفتها تلك الكارثة ما زالت حية في ذاكرتهم.
في كل موسم من بطولة المدارس، كان نصف النهائي هو النهاية للمعالجين بالأعشاب. لم تكن النهائيات الحقيقية معركة يمكنهم خوضها.
لقد احتقروا مثل هذه المهنة التي كانت تختبئ دائماً في الظلام من أعماق قلوبهم. كانوا مثل فئران المجاري التي لا يمكن أن تختبئ إلا في أماكن مثيرة للاشمئزاز ، ولا يمكن مقارنتها بالمهن الأخرى على الإطلاق.
وصل المشاركون الستة المتبقون في وقت مبكر إلى الحلبة، بالنظر إلى بحر الناس ، كان هؤلاء المراهقون القلائل لا يزالون هادئين إلى حد ما.
لم يكن من الخطأ التشكيك في قبول تسجيل مشعوذ في هذه البطولة، كانت الأخطاء التي ارتكبها المشعوذون مطبوعة بعمق في قلوب الجميع، على الرغم من أنهم لم يشهدوا الكارثة حقاً بأنفسهم ، إلا أن المشكلات التي خلفتها تلك الكارثة ما زالت حية في ذاكرتهم.
الفصل 540 بطولة المدارس الجزء الثلاثين
فقط الطالب الذي مثل مهنة المعالج بالأعشاب في النهائيات كان حزيناً، على الرغم من امتلاكه مهارات معالج أعشاب رائعة ، إلا أن المعالجين بالأعشاب كانوا ضعفاء للغاية مقارنة بالمهن الأخرى.
ألقى تشي شيا نظرة سريعة على تانغ نازهي وقال بصوت خافت ، “هذه هي المرة الثالثة عشرة التي تسأل فيها عن ذلك”.
في كل موسم من بطولة المدارس، كان نصف النهائي هو النهاية للمعالجين بالأعشاب. لم تكن النهائيات الحقيقية معركة يمكنهم خوضها.
“هل تعتقد حقاً أن الصغيرة شياو ستأتي؟”، كان تانغ نازهي لا يزال مضطرباً بعض الشيء، نظر إلى اليسار واليمين في محاولة للعثور على تلك الفتاة المألوفة في الحشد ، لكن الحشد الكثيف جعله بالفعل غير قادر على التمييز بين وجوه الناس.
ألقى تشي شيا نظرة سريعة على تانغ نازهي وقال بصوت خافت ، “هذه هي المرة الثالثة عشرة التي تسأل فيها عن ذلك”.
( من كتر ما بكتب ‘بتكاسل’ الهاتف حفظها )
“…” طهر تانغ نازهي حنجرته ولم يقل شيئاً.
“هل تعتقد حقاً أن الصغيرة شياو ستأتي؟”، كان تانغ نازهي لا يزال مضطرباً بعض الشيء، نظر إلى اليسار واليمين في محاولة للعثور على تلك الفتاة المألوفة في الحشد ، لكن الحشد الكثيف جعله بالفعل غير قادر على التمييز بين وجوه الناس.
وقف أويانغ هوانيو وسط الحشد، سمحت هالته القوية للجمهور بخلق مساحة له فقط، في مثل هذا المكان المزدحم ، حصل على منطقة مريحة.
هو أيضاً كان ينتظر ظهور ذلك الطفل الصغير.
مرت دقيقة ، وكانت النهائيات على وشك أن تبدأ ، لكن لا يزال هناك ستة شخصيات فقط في وسط الملعب.
الرجل العجوز الذي استضاف النهائيات سار إلى وسط المكان، نظر إلى اللاعبين الستة ونظر إلى السماء، سأل الأشخاص على الجانب بعض الأسئلة ، والتي بدت مرتبطة بـ المشعوذ الذي كان على وشك أن يتأخر.
بدأ الناس يتساءلون وبدأوا يتحدثون.
بدأوا في التكهن إذا كانت أخبار مشاركة المشعوذ حقيقية.
بعد الحصول على بعض الإجابات ، أومأ الرجل العجوز.
الرجل العجوز الذي استضاف النهائيات سار إلى وسط المكان، نظر إلى اللاعبين الستة ونظر إلى السماء، سأل الأشخاص على الجانب بعض الأسئلة ، والتي بدت مرتبطة بـ المشعوذ الذي كان على وشك أن يتأخر.
الرجل العجوز الذي استضاف النهائيات سار إلى وسط المكان، نظر إلى اللاعبين الستة ونظر إلى السماء، سأل الأشخاص على الجانب بعض الأسئلة ، والتي بدت مرتبطة بـ المشعوذ الذي كان على وشك أن يتأخر.
لم يكن من الخطأ التشكيك في قبول تسجيل مشعوذ في هذه البطولة، كانت الأخطاء التي ارتكبها المشعوذون مطبوعة بعمق في قلوب الجميع، على الرغم من أنهم لم يشهدوا الكارثة حقاً بأنفسهم ، إلا أن المشكلات التي خلفتها تلك الكارثة ما زالت حية في ذاكرتهم.
بعد الحصول على بعض الإجابات ، أومأ الرجل العجوز.
فقط الطالب الذي مثل مهنة المعالج بالأعشاب في النهائيات كان حزيناً، على الرغم من امتلاكه مهارات معالج أعشاب رائعة ، إلا أن المعالجين بالأعشاب كانوا ضعفاء للغاية مقارنة بالمهن الأخرى.
شعر الجمهور بالفعل بفراغ الصبر.
جاء جميع الناس في مدينة الثلج العاصف تقريباً للمشاهدة، كان المدرج الذي يمكن أن يتسع لعشرات الآلاف من الأشخاص ممتلئاً بما يقرب من 30 ألف شخص، كان الناس في المدرج بأكمله ملتصقين ببعضهم البعض وكان من الصعب جداً التحرك خطوة واحدة.
فقط الطالب الذي مثل مهنة المعالج بالأعشاب في النهائيات كان حزيناً، على الرغم من امتلاكه مهارات معالج أعشاب رائعة ، إلا أن المعالجين بالأعشاب كانوا ضعفاء للغاية مقارنة بالمهن الأخرى.
“هل يمكن أن يكون المشعوذ مرعوباً ولا يجرؤ على الظهور؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
