بطولة المدارس الجزء الأربعون
الفصل 550 بطولة المدارس الجزء الأربعون
كان بإمكانه فقط إظهار تعبير مؤثر ومأساوي تماماً مثل المحارب البطل الذي كسر معصمه، نظر إلى الوحوش الأربعة داخل الغرفة في انتظار سماع ثرثرة ، قال ببطء و هدوء:
“أنا أفهم! أنا أفهم!! لا آه! يجب ألا تجعليه يبدو جيداً! إنه بالفعل قبيح للغاية! ” في ذعره ، نطق تانغ نازهي ببعض الكلمات غير المنطقية.
“في الواقع ، في الواقع ، أنا لا أعرفه حقاً”.
جلس تانغ نازهي على الفور بشكل مستقيم ، وتحول وجهه إلى جاد كما قال ، “كيف يمكنني أن أعرف ذلك الرجل ! لا اعرفه! أنا لا أعرفه أبدا! “.
كانت شين يانشياو تشرب الشاي وتحدق في تانغ نازهي.
“نازهي ، أليس من الجيد أن أنتقم لك؟ على أي حال ، أنت لا تعرف هذا الرجل ، لذا اترك الأمر لي، بالتأكيد سأجعله يبدو جيداً “، رفعت شين يانشياو راية الانتقام لرفيقها المليئة بالعدالة.
كان هناك شيء مريب! كان هناك بالتأكيد شيء مريب!
تغير تعبير تانغ نازهي فور سماع كلماتها.
كانت أيضاً على دراية بتانغ نازهي، لا يبدو أن هذا المستهتر يفكر كثيراً في الفوز، لذلك حتى لو خسر ، فلن يكون مكتئباً أبداً.
“قله، في النهاية ، ما الأمر “، تخلصت شين يانشياو من قناع الأخت الطيبة ، ووضعت إحدى ساقيها فوق الأخرى ، وطوّت ذراعيها ، ونظرت بهدوء إلى تانغ نازهي المذهول.
وبدا أن المشكلة لم تكمن في نتيجة المباراة.
( قصده مخروم مثل قرص العسل الذي سأضع صورته في التعليقات)
“أنا لا أعرف ما الذي أنت قلق للغاية بشأنه ، أو هل قمت بتغيير هوايتك الآن، لم تعد تحب النساء الجميلات؟ “.
ثم…
نظر تانغ نازهي إلى شين يانشياو بتعبير عن الرغبة في البكاء ، لكن الدموع لم تخرج.
كانت شين يانشياو تشرب الشاي وتحدق في تانغ نازهي.
هل كان ذلك بسبب خصمه في المباراة؟
”لا تفعلٍ! لا تفعلٍ ذلك! ”
“أنت تعرف أن هذا الشخص يدعى لي شياووي”، فتحت شين يانشياو فمها على عجل، لم تكن جملة استفهام ، بل أكثر كـ بيان.
نظر تانغ نازهي إلى شين يانشياو بتعبير عن الرغبة في البكاء ، لكن الدموع لم تخرج.
وبدا أن المشكلة لم تكمن في نتيجة المباراة.
جلس تانغ نازهي على الفور بشكل مستقيم ، وتحول وجهه إلى جاد كما قال ، “كيف يمكنني أن أعرف ذلك الرجل ! لا اعرفه! أنا لا أعرفه أبدا! “.
هل كان ذلك بسبب خصمه في المباراة؟
“أوه ، ثم انسى ما قلته للتو، كنت أتمنى لو كنت تعرفه ، وبهذه الطريقة سأكون مهذبةً معه في مباراة بعد الظهر، ولكن نظراً لأنك لا تعرفه ، فهذه أيضاف ليست مشكلة، لدي بعض تقنيات اللعنة وكنت أبحث عن شخص ما لأختبرها عليه في هذه البطولة، لحسن الحظ ، أنا طيبة بما يكفي كي لا أجربها عليكم يا رفاق، لذلك قد أستخدمها عليه”، ألقت شين يانشياو نظرة مشرقة على وجهها وهي تتحدث.
“أوه ، ثم انسى ما قلته للتو، كنت أتمنى لو كنت تعرفه ، وبهذه الطريقة سأكون مهذبةً معه في مباراة بعد الظهر، ولكن نظراً لأنك لا تعرفه ، فهذه أيضاف ليست مشكلة، لدي بعض تقنيات اللعنة وكنت أبحث عن شخص ما لأختبرها عليه في هذه البطولة، لحسن الحظ ، أنا طيبة بما يكفي كي لا أجربها عليكم يا رفاق، لذلك قد أستخدمها عليه”، ألقت شين يانشياو نظرة مشرقة على وجهها وهي تتحدث.
“في الواقع ، في الواقع ، أنا لا أعرفه حقاً”.
تغير تعبير تانغ نازهي فور سماع كلماتها.
“نازهي ، أليس من الجيد أن أنتقم لك؟ على أي حال ، أنت لا تعرف هذا الرجل ، لذا اترك الأمر لي، بالتأكيد سأجعله يبدو جيداً “، رفعت شين يانشياو راية الانتقام لرفيقها المليئة بالعدالة.
”لا تفعلٍ! لا تفعلٍ ذلك! ”
الآن ، لم يشك تانغ نازهي في صحة كلمات شين يانشياو عن الانتقام.
رفعت شين يانشياو حاجبها.
“أنا لا أعرف ما الذي أنت قلق للغاية بشأنه ، أو هل قمت بتغيير هوايتك الآن، لم تعد تحب النساء الجميلات؟ “.
“شياو الصغيرة! اهدئي!” حدق تانغ نازهي في شين يانشياو بوجه يكاد يبكي، لقد كان خائفاً حقاً من أنه بسبب غضب هذه الفتاة الصغيرة الذي يجعل الشعر يقف إلى نهايته ، فإنها ستطلق النار على لي شياووي لدرجة أن يصبح قرص عسل، سيصاب بالجنون حقاً.
كاد تانغ نازهي أن يختنق ويموت بسبب تصريحات شين يانشياو.
كانت أيضاً على دراية بتانغ نازهي، لا يبدو أن هذا المستهتر يفكر كثيراً في الفوز، لذلك حتى لو خسر ، فلن يكون مكتئباً أبداً.
“في الواقع ، في الواقع ، أنا لا أعرفه حقاً”.
ولكن كلما اعتقد أن شين يانشياو كان من المحتمل أن تستخدم بعض تقنيات اللعنة اللاإنسانية على لي شياووي في مباراة بعد الظهر ، لم يستطع إلا أن يتصبب بـ عرق بارد.
“لا تقلق ، كـ زميلتك ، سأنتقم من أجلك، لقد أطلق عليك السهام حتى تحولت لقنفذ، سأجذبه إلى النطاق الخاص بي وأحوله إلى قنفذ أيضاً ، علاوة على ذلك ، سيكون لديه أشواك أكثر منك “. قالت شين يانشياو باستياء ، وكأنها كانت مصممة حقاً على تصفية حسابات قديمة والانتقام لـ تانغ نازهي.
“شياو الصغيرة! اهدئي!” حدق تانغ نازهي في شين يانشياو بوجه يكاد يبكي، لقد كان خائفاً حقاً من أنه بسبب غضب هذه الفتاة الصغيرة الذي يجعل الشعر يقف إلى نهايته ، فإنها ستطلق النار على لي شياووي لدرجة أن يصبح قرص عسل، سيصاب بالجنون حقاً.
نظر تانغ نازهي إلى شين يانشياو بتعبير عن الرغبة في البكاء ، لكن الدموع لم تخرج.
من قبل ، شانغوان شياو ، و ليزي و لوه فان أجبروه على مغادرة فرع المعالج بالأعشاب ،و انتقمت له شين يانشياو، على الرغم من حقيقة أنها واجهت عدوين ، حولت شين يانشياو شانغوان شياو و لوه فان إلى قمامة.
من قبل ، شانغوان شياو ، و ليزي و لوه فان أجبروه على مغادرة فرع المعالج بالأعشاب ،و انتقمت له شين يانشياو، على الرغم من حقيقة أنها واجهت عدوين ، حولت شين يانشياو شانغوان شياو و لوه فان إلى قمامة.
كشف فم شين يانشياو عن ابتسامة “أكيد بما فيه الكفاية”.
“في الواقع ، في الواقع ، أنا لا أعرفه حقاً”.
الآن ، لم يشك تانغ نازهي في صحة كلمات شين يانشياو عن الانتقام.
الفصل 550 بطولة المدارس الجزء الأربعون
لقد تأثر كثيرا في المرة الماضية ، ولكن …
هذه المرة كانت مختلفة !!!
هذه المرة كانت مختلفة !!!
كاد تانغ نازهي أن يختنق ويموت بسبب تصريحات شين يانشياو.
“شياو الصغيرة! اهدئي!” حدق تانغ نازهي في شين يانشياو بوجه يكاد يبكي، لقد كان خائفاً حقاً من أنه بسبب غضب هذه الفتاة الصغيرة الذي يجعل الشعر يقف إلى نهايته ، فإنها ستطلق النار على لي شياووي لدرجة أن يصبح قرص عسل، سيصاب بالجنون حقاً.
( قصده مخروم مثل قرص العسل الذي سأضع صورته في التعليقات)
“شياو الصغيرة! اهدئي!” حدق تانغ نازهي في شين يانشياو بوجه يكاد يبكي، لقد كان خائفاً حقاً من أنه بسبب غضب هذه الفتاة الصغيرة الذي يجعل الشعر يقف إلى نهايته ، فإنها ستطلق النار على لي شياووي لدرجة أن يصبح قرص عسل، سيصاب بالجنون حقاً.
“نازهي ، أليس من الجيد أن أنتقم لك؟ على أي حال ، أنت لا تعرف هذا الرجل ، لذا اترك الأمر لي، بالتأكيد سأجعله يبدو جيداً “، رفعت شين يانشياو راية الانتقام لرفيقها المليئة بالعدالة.
ثم…
“أنا أفهم! أنا أفهم!! لا آه! يجب ألا تجعليه يبدو جيداً! إنه بالفعل قبيح للغاية! ” في ذعره ، نطق تانغ نازهي ببعض الكلمات غير المنطقية.
لقد تأثر كثيرا في المرة الماضية ، ولكن …
بعد أن أنهى حديثه ، أدرك على الفور ما قاله وأصبح تعبيره قاسياً.
كشف فم شين يانشياو عن ابتسامة “أكيد بما فيه الكفاية”.
لقد تأثر كثيرا في المرة الماضية ، ولكن …
وبدا أن المشكلة لم تكمن في نتيجة المباراة.
“آه! ، أنت وذكاءك المكبوت”، تنهد تشي شيا بعمق أثناء النظر إلى تانغ نازهي الذي فضحته شين يانشياو بالكامل.
بعد أن أنهى حديثه ، أدرك على الفور ما قاله وأصبح تعبيره قاسياً.
“قله، في النهاية ، ما الأمر “، تخلصت شين يانشياو من قناع الأخت الطيبة ، ووضعت إحدى ساقيها فوق الأخرى ، وطوّت ذراعيها ، ونظرت بهدوء إلى تانغ نازهي المذهول.
نظر تانغ نازهي إلى شين يانشياو بتعبير عن الرغبة في البكاء ، لكن الدموع لم تخرج.
أراد تانغ نازهي أن يبكي ، لكن الكلمات التي قالها للتو كانت مثل المياه المنسكبة التي كان من الواضح أنه من المستحيل استرجاعها.
الآن ، لم يشك تانغ نازهي في صحة كلمات شين يانشياو عن الانتقام.
كان بإمكانه فقط إظهار تعبير مؤثر ومأساوي تماماً مثل المحارب البطل الذي كسر معصمه، نظر إلى الوحوش الأربعة داخل الغرفة في انتظار سماع ثرثرة ، قال ببطء و هدوء:
( تم عمل رول للرواية على سيرفر ديسكورد بإسم الانسة السابعة)
كانت أيضاً على دراية بتانغ نازهي، لا يبدو أن هذا المستهتر يفكر كثيراً في الفوز، لذلك حتى لو خسر ، فلن يكون مكتئباً أبداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
