الفصل 679 عقد مع الامبراطور الجزء الثاني
“الثاني ، إذا كنتما لا تريدان التعاون ، فسأحبسكما وأهدد الإمبراطور بحياة الأمير لونغ يو، إنه اختيارك ، هل ستصبحان ضيفين مميزين أو سجينين؟”
“الثاني ، إذا كنتما لا تريدان التعاون ، فسأحبسكما وأهدد الإمبراطور بحياة الأمير لونغ يو، إنه اختيارك ، هل ستصبحان ضيفين مميزين أو سجينين؟”
في نفس الوقت كان هناك تناقض طفيف في قلبه، من الواضح أنه شهد برودة شين يانشياو، ومع ذلك ، لم يستطع محو شخصيتها الجميلة من قلبه.
تم طي يدي شين يانشياو معاً فوق صدرها وهي تحدق في باي يوان ولونغ يو.
كان الاختيار بين هذين المسارين في يد باي يوان.
اصبح باي يوان واضحاً جداً، إذا لم يتعاون ، فلن يكون من الصعب ضمان سلامته وسلامة لونغ يو فحسب ، بل كان من غير الحكمة أيضاً السماح للإمبراطور بمواجهة شين يانشياو الآن، مع تحالف العشائر الخمس الكبرى ، حتى الإمبراطور لن يكون خصمهم.
كما تراجعت الوحوش الأسطورية الثمانية مع رحيل سيدهم.
تنهد باي يوان وقال:
“سأفعل كما تقولين ، أتمنى فقط أن تفي بوعدك ولا تعاملي لونغ يو بقسوة.”
الرجل الحكيم يخضع للظروف، أحبت شين يانشياو مثل هذا الرجل الحكيم.
“آمل ذلك.”
“حسناً ، ثم سأطلب من مدير الدولة والأمير مواصلة وجبتهما، كما أنني أطلب من مدير الدولة أن يشرح كل شيء للحرس الإمبراطوري الذي جاء معك، وإلا ، فلن أمانع في قتلهم.”
“لا داعي للقلق، أنا دائماً أفعل ما أقوله.”
“سأفعل كما تقولين ، أتمنى فقط أن تفي بوعدك ولا تعاملي لونغ يو بقسوة.”
“آمل ذلك.”
أصبح باي يوان عاجزاً جداً، ندم على دخوله الأراضي القاحلة ، وندم على غطرسته من قبل، كان يعتقد أن وجود باي زي يمكن أن يسمح له بالجلوس والاسترخاء في مدينة الشمس المشرقة، الآن يبدو أن كل شيء كان سخيفاً حقاً.
أصبح باي يوان عاجزاً جداً، ندم على دخوله الأراضي القاحلة ، وندم على غطرسته من قبل، كان يعتقد أن وجود باي زي يمكن أن يسمح له بالجلوس والاسترخاء في مدينة الشمس المشرقة، الآن يبدو أن كل شيء كان سخيفاً حقاً.
نظر يان يو إلى شين يانشياو بعاطفية للغاية.
“حسناً ، ثم سأطلب من مدير الدولة والأمير مواصلة وجبتهما، كما أنني أطلب من مدير الدولة أن يشرح كل شيء للحرس الإمبراطوري الذي جاء معك، وإلا ، فلن أمانع في قتلهم.”
“آه ، آمل أن تحمي السماء إمبراطورية لونغ شوان.”
ابتسمت شين يانشياو بلطف قبل أن تستدير للمغادرة، ثم تبعها الوحوش الخمسة.
كما تراجعت الوحوش الأسطورية الثمانية مع رحيل سيدهم.
“سموك،.. سموك لا يجب أن تنزعج، سأحمي سموك حتى في مقابل حياتي.”
( إهدئ برو إهدئ
لم يرتح باي يوان حتى اختفى ظهر شين يانشياو تماماً.
هل أنت متأكد انك مواطن من هناك )
“مدير الدولة.”
كان الاختيار بين هذين المسارين في يد باي يوان.
لم يكن تعبير لونغ يو جيداً، كانت كلمات شين يانشياو الآن باردة ومليئة بالهالة القاتلة، لقد شعر بأن رقبته كان محكماً عليها بقوة ، مما جعله غير قادر على النطق بكلمة.
“الثاني ، إذا كنتما لا تريدان التعاون ، فسأحبسكما وأهدد الإمبراطور بحياة الأمير لونغ يو، إنه اختيارك ، هل ستصبحان ضيفين مميزين أو سجينين؟”
بعد أن غادرت شين يانشياو ، عاد تعبير وجهها على الفور إلى طبيعته، نظرت إلى الوحوش الخمسة الذين بقوا وراءها دون أن يقولوا شيئاً:
من الواضح أنها كانت سيدة شابة جميلة منقطعة النظير، لماذا كانت تمنح الناس الشعور بأنها شيطان؟
“سموك،.. سموك لا يجب أن تنزعج، سأحمي سموك حتى في مقابل حياتي.”
نظر باي يوان إلى لونغ يو بذنب، في الواقع لم يستطع حتى حماية أمن الأمير، لم يكن حقاً جديراً بهوية مدير الدولة.
“لا داعي للقلق، أنا دائماً أفعل ما أقوله.”
عند التفكير في المستقبل حيث سيعيشون في مثل هذا المكان الخطير ، سقط قلب باي يوان في القاع، كانت مدينة الشمس المشرقة مليئة بالشياطين، كان نهج شين يانشياو في الارتباط بالشياطين مزعجاً حقاً، اليوم ، في ذهن باي يوان ، أصبحت شين يانشياو هي تجسيد الشيطان في صورة بشرية.
لم يرتح باي يوان حتى اختفى ظهر شين يانشياو تماماً.
لم يستطع إلا أن يصلي أنه في يوم من الأيام في المستقبل، يمكنه أن يجد فرصة للفرار مع لونغ يو.
عند التفكير في المستقبل حيث سيعيشون في مثل هذا المكان الخطير ، سقط قلب باي يوان في القاع، كانت مدينة الشمس المشرقة مليئة بالشياطين، كان نهج شين يانشياو في الارتباط بالشياطين مزعجاً حقاً، اليوم ، في ذهن باي يوان ، أصبحت شين يانشياو هي تجسيد الشيطان في صورة بشرية.
أومأ لونغ يو برأسه، على الرغم من أنه كان أميراً ، إلا أنه كان لا يزال شاباً، في مواجهة مثل هذه التغييرات غير المتوقعة ، كان من الصعب عليه التكيف ، لذلك سيكون أكثر اعتماداً على باي يوان.
“الثاني ، إذا كنتما لا تريدان التعاون ، فسأحبسكما وأهدد الإمبراطور بحياة الأمير لونغ يو، إنه اختيارك ، هل ستصبحان ضيفين مميزين أو سجينين؟”
في نفس الوقت كان هناك تناقض طفيف في قلبه، من الواضح أنه شهد برودة شين يانشياو، ومع ذلك ، لم يستطع محو شخصيتها الجميلة من قلبه.
بعد أن غادرت شين يانشياو ، عاد تعبير وجهها على الفور إلى طبيعته، نظرت إلى الوحوش الخمسة الذين بقوا وراءها دون أن يقولوا شيئاً:
“آه ، آمل أن تحمي السماء إمبراطورية لونغ شوان.”
“أي نوع من التعبير هذا؟”
تنهد باي يوان بشدة ، وعيناه مليئتان بالحزن.
“لا داعي للقلق، أنا دائماً أفعل ما أقوله.”
……
“آه ، آمل أن تحمي السماء إمبراطورية لونغ شوان.”
“سموك،.. سموك لا يجب أن تنزعج، سأحمي سموك حتى في مقابل حياتي.”
بعد أن غادرت شين يانشياو ، عاد تعبير وجهها على الفور إلى طبيعته، نظرت إلى الوحوش الخمسة الذين بقوا وراءها دون أن يقولوا شيئاً:
أصبح باي يوان عاجزاً جداً، ندم على دخوله الأراضي القاحلة ، وندم على غطرسته من قبل، كان يعتقد أن وجود باي زي يمكن أن يسمح له بالجلوس والاسترخاء في مدينة الشمس المشرقة، الآن يبدو أن كل شيء كان سخيفاً حقاً.
“أي نوع من التعبير هذا؟”
الرجل الحكيم يخضع للظروف، أحبت شين يانشياو مثل هذا الرجل الحكيم.
“آه ، شياو الصغيرة ، لم أكن أعرف حقاً حتى اليوم كم أن شجاعتك كبيرة”
نظر يان يو إلى شين يانشياو بعاطفية للغاية.
من الواضح أنها كانت سيدة شابة جميلة منقطعة النظير، لماذا كانت تمنح الناس الشعور بأنها شيطان؟
“اختطاف أمير الدولة وتهديد مدير الدولة. لمئات السنين ، ربما لم تر إمبراطورية لونغ شوان أي شخص لديه مثل هذه الشجاعة.” كانت نظرة يانغ شي معقدة للغاية حيث قام بتقييم الوضع الأخير.
“مدير الدولة.”
“هل ستحتلين المدينة؟ وتطيحين بالإمبراطور؟”
هل أنت متأكد انك مواطن من هناك )
أومضت عيون تانغ نازهي بإثارة غريبة.
“لا داعي للقلق، أنا دائماً أفعل ما أقوله.”
( إهدئ برو إهدئ
( إهدئ برو إهدئ
كان الاختيار بين هذين المسارين في يد باي يوان.
كما تراجعت الوحوش الأسطورية الثمانية مع رحيل سيدهم.
وات ذا ليس لديه مشكلة في أن يتم الإطاحة بالامبراطور
كان الاختيار بين هذين المسارين في يد باي يوان.
هل أنت متأكد انك مواطن من هناك )
كان الاختيار بين هذين المسارين في يد باي يوان.
كان الاختيار بين هذين المسارين في يد باي يوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
