نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Good for Nothing Seventh Young Lady 683

الفصل 683 هل لديك مشكلة؟ الجزء الثاني

 

 

كان من المؤسف أن عذره جعل الآخرين عاجزين عن الكلام.

عند سماع مثل هذا العذر الرديء ، لم تعرف ما إذا كان عليها أن تضحك أم تبكي، في الأيام القليلة الماضية ، أصيبت شين يانشياو بالصمم تقريباً، كانت في حيرة شديدة، في النهاية ، إلى متى سيستمر هؤلاء الرجال في التصرف على هذا النحو؟ كم مرة تهربوا منها؟

استقر باي يوان و لونغ يو تدريجياً ولم تكن هناك مشاكل كبيرة حدثت.

 

 

لم تسيء إليهم ، أليس كذلك؟

“هل تريدين مني أن أباركك في النوم ، أم تريدين أن ترتاحي على الفور؟”

 

 

أصبحت شين يانشياو المكتئبة أكثر اكتئاباً، من قبل ، رأت نفسها سيدة مدينة يحبها مواطنوها ؛ الآن ، اكتشفت فجأة أنها كانت في الواقع كارثة كبيرة.

استطاعت شين يانشياو أن ترى أن تانغ نازهي ويان يو لم يكن لديهما أي خطة لإخبارها بمكان وجود الأوغاد الثلاثة.

 

“بالتأكيد، إذا كنتي لا تصدقني ، فيمكنكي أن تسألي يو.”

قررت العثور على رفقائها من الوحوش والتعبير عن شعورها العميق بالاكتئاب ، لكن رد فعلهم أجبر شين يانشياو على الخروج عن السيطرة.

استدارت شين يانشياو وغادرت ، كانت مشغولة للغاية بما يجري، في الآونة الأخيرة ، كان الأشخاص الثلاثة الآخرون صادقين للغاية ولم يكن لديهم أي عيوب.

 

 

“هل أنت متأكدة؟ ربما هذا هو مجرد تفكيرك، أعتقد أن الجميع في حالة ممتازة، ربما يكون الأمر مجرد أنك متعبة للغاية خلال هذا الوقت وتحتاجين إلى الراحة.”

أصبحت شين يانشياو المكتئبة أكثر اكتئاباً، من قبل ، رأت نفسها سيدة مدينة يحبها مواطنوها ؛ الآن ، اكتشفت فجأة أنها كانت في الواقع كارثة كبيرة.

نظر وجه تانغ نازهي الصارم إلى شين يانشياو ، وكانت كلتا يديه في جيوبه ، بينما كانت عيناه ترتعشان ، ومن الواضح أن أولئك الذين نظروا إليه سيشعرون أنه فعل شيئاً مبتذلاً.

 

 

 

 

على الجانب ، صُعق يان يو قبل أن يطهر حلقه على الفور بطريقة غير طبيعية :

 

أصبحت شين يانشياو محبطةً بسبب الموقف ولم تعد مهتمةً بالتحقيق للحصول على مزيد من المعلومات، لقد اعتذرت وقالت إنها كانت مكتئبةً حقاً وستتجول لتحرر غضبها.

“هل أنت متأكد؟”

 

لأن شين يانشياو كانت لا تزال مكتئبة ، لم تلاحظ السلوك الغريب لتانغ نازهي.

جلست شين يانشياو في قاعة المدينة التي اكتمل بناؤها حديثاً ، ووضعت كفيها على خديها وهي تنظر إلى الطائر القرمزي الذي كان يجلس بجانبها.

 

 

“بالتأكيد، إذا كنتي لا تصدقني ، فيمكنكي أن تسألي يو.”

 

قال تانغ نازهي وأومأ بسرعة.

كان أعضاء مجموعة مرتزقة ذئاب الكهف غامضين ، وكان الوحوش الخمسة أكثر غموضاً، هذا الشعور المجهول أصاب شين يانشياو بالجنون.

 

عند سماع مثل هذا العذر الرديء ، لم تعرف ما إذا كان عليها أن تضحك أم تبكي، في الأيام القليلة الماضية ، أصيبت شين يانشياو بالصمم تقريباً، كانت في حيرة شديدة، في النهاية ، إلى متى سيستمر هؤلاء الرجال في التصرف على هذا النحو؟ كم مرة تهربوا منها؟

على الجانب ، صُعق يان يو قبل أن يطهر حلقه على الفور بطريقة غير طبيعية :

 

“هل تريدين مني أن أباركك في النوم ، أم تريدين أن ترتاحي على الفور؟”

 

 

 

“أنا لست متعبةً على الإطلاق.”

 

مدت شين يانشياو وجهها، لماذا شعرت أن تانغ نازهي ويان يو طردوها؟

استقر باي يوان و لونغ يو تدريجياً ولم تكن هناك مشاكل كبيرة حدثت.

 

 

كيف يمكن أن يتركوها فجأة لوحدها لتتألم؟

 

 

قال تانغ نازهي وأومأ بسرعة.

“آه بالمناسبة ، أين هذا المستغل والآخرون؟ لم أر تلك الظلال الثلاثة منذ الصباح، أين ذهبوا؟”

 

نظرت شين يانشياو حولها لكنها لم تر تشى شيا ،يانغ شي ولي شياووي، كان هؤلاء الوحوش الخمسة لا ينفصلون عن بعضهم البعض ، فكيف انفصلوا اليوم؟

 

 

على الجانب ، صُعق يان يو قبل أن يطهر حلقه على الفور بطريقة غير طبيعية :

“آه! لقد ذهبوا إلى المرحاض … بالأمس ، كانت معدتهم تؤلمهم ، كما تعلمين.”

وأوضح تانغ نازهي بسرعة.

وأوضح تانغ نازهي بسرعة.

 

 

وأوضح تانغ نازهي بسرعة.

( )

 

 

حتى بشأن لي تشي سيئ الحظ – الذي سُجن وتضور جوعاً حتى الموت – لا تزال شين يانشياو غير قادرة على العثور على أي شيء.

كان من المؤسف أن عذره جعل الآخرين عاجزين عن الكلام.

كيف يمكن أن يتركوها فجأة لوحدها لتتألم؟

 

 

“تانغ نازهي … كيف تجد مثل هذا العذر الغبي؟”

 

أصبحت شين يانشياو صامتةً ، ولم يكن عذر تانغ نازهي أفضل من الذرائع التي قدمها المرتزقة.

( )

 

قال تانغ نازهي وأومأ بسرعة.

“…”

“آه! لقد ذهبوا إلى المرحاض … بالأمس ، كانت معدتهم تؤلمهم ، كما تعلمين.”

ظل تانغ نازهي هادئاً وهو ينظر إلى يان يو طلبًا للمساعدة.

 

 

“أوه.”

لم يستطع يان يو إلا أن يتنهد ويقول في نفس الوقت.

 

 

 

“لديهم بعض الأشياء للتعامل معها”.

أصبحت شين يانشياو المكتئبة أكثر اكتئاباً، من قبل ، رأت نفسها سيدة مدينة يحبها مواطنوها ؛ الآن ، اكتشفت فجأة أنها كانت في الواقع كارثة كبيرة.

 

استقر باي يوان و لونغ يو تدريجياً ولم تكن هناك مشاكل كبيرة حدثت.

“أوه.”

لأن شين يانشياو كانت لا تزال مكتئبة ، لم تلاحظ السلوك الغريب لتانغ نازهي.

استطاعت شين يانشياو أن ترى أن تانغ نازهي ويان يو لم يكن لديهما أي خطة لإخبارها بمكان وجود الأوغاد الثلاثة.

لم يستطع يان يو إلا أن يتنهد ويقول في نفس الوقت.

 

“أوه.”

أصبحت شين يانشياو محبطةً بسبب الموقف ولم تعد مهتمةً بالتحقيق للحصول على مزيد من المعلومات، لقد اعتذرت وقالت إنها كانت مكتئبةً حقاً وستتجول لتحرر غضبها.

حتى بشأن لي تشي سيئ الحظ – الذي سُجن وتضور جوعاً حتى الموت – لا تزال شين يانشياو غير قادرة على العثور على أي شيء.

 

 

كان أعضاء مجموعة مرتزقة ذئاب الكهف غامضين ، وكان الوحوش الخمسة أكثر غموضاً، هذا الشعور المجهول أصاب شين يانشياو بالجنون.

كيف يمكن أن يتركوها فجأة لوحدها لتتألم؟

 

“آه بالمناسبة ، أين هذا المستغل والآخرون؟ لم أر تلك الظلال الثلاثة منذ الصباح، أين ذهبوا؟”

 

 

 

استطاعت شين يانشياو أن ترى أن تانغ نازهي ويان يو لم يكن لديهما أي خطة لإخبارها بمكان وجود الأوغاد الثلاثة.

استدارت شين يانشياو وغادرت ، كانت مشغولة للغاية بما يجري، في الآونة الأخيرة ، كان الأشخاص الثلاثة الآخرون صادقين للغاية ولم يكن لديهم أي عيوب.

قال تانغ نازهي وأومأ بسرعة.

 

 

استقر باي يوان و لونغ يو تدريجياً ولم تكن هناك مشاكل كبيرة حدثت.

 

 

“لا أعرف أين ذهبت الصغيرة جيو ولم أرَ ظل الصغير فنغ مؤخراً، الآن أنت فقط و العنقاء الصغير من حولي، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”

حتى بشأن لي تشي سيئ الحظ – الذي سُجن وتضور جوعاً حتى الموت – لا تزال شين يانشياو غير قادرة على العثور على أي شيء.

عند سماع مثل هذا العذر الرديء ، لم تعرف ما إذا كان عليها أن تضحك أم تبكي، في الأيام القليلة الماضية ، أصيبت شين يانشياو بالصمم تقريباً، كانت في حيرة شديدة، في النهاية ، إلى متى سيستمر هؤلاء الرجال في التصرف على هذا النحو؟ كم مرة تهربوا منها؟

 

نظر وجه تانغ نازهي الصارم إلى شين يانشياو ، وكانت كلتا يديه في جيوبه ، بينما كانت عيناه ترتعشان ، ومن الواضح أن أولئك الذين نظروا إليه سيشعرون أنه فعل شيئاً مبتذلاً.

جلست شين يانشياو في قاعة المدينة التي اكتمل بناؤها حديثاً ، ووضعت كفيها على خديها وهي تنظر إلى الطائر القرمزي الذي كان يجلس بجانبها.

أصبحت شين يانشياو صامتةً ، ولم يكن عذر تانغ نازهي أفضل من الذرائع التي قدمها المرتزقة.

 

استقر باي يوان و لونغ يو تدريجياً ولم تكن هناك مشاكل كبيرة حدثت.

“لا أعرف أين ذهبت الصغيرة جيو ولم أرَ ظل الصغير فنغ مؤخراً، الآن أنت فقط و العنقاء الصغير من حولي، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”

لم تسيء إليهم ، أليس كذلك؟

تنهدت شين يانشياو ، كانت معتادة على أن يكون الجميع صاخبين ودائماً يركضون ، لذا الآن بعد أن أصبح المكان فجأة بارداً ، شعرت أن المكان من حولها أصبح هادئاً بشكل غير مألوف.

“هل تريدين مني أن أباركك في النوم ، أم تريدين أن ترتاحي على الفور؟”

 

“تانغ نازهي … كيف تجد مثل هذا العذر الغبي؟”

 

 

الفصل 683 هل لديك مشكلة؟ الجزء الثاني

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط