نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Good for Nothing Seventh Young Lady 695

الفصل 695 إذا كنت انا الامبراطور.الجزء الأول

 

 

“غير متحضرين؟ المدنيون هنا متحضرون، إنهم ليسوا بربريين أبداً، إنهم متحمسون للغاية ويخافون من القوة الإمبراطورية، سموك وجلالة الملك قد لا يفهمان هؤلاء الناس العاديين، في الواقع ، إنهم بسيطون للغاية ، طالما أنهم يستطيعون أن يأكلوا ويشربوا ، فإنهم سيشعرون بالرضا بالفعل، ليس لديهم طموح كبير ولا أي خطط، حتى لو كانوا مشغولين كل يوم ، فهم ما زالوا سعداء “. كانت عيون باي يوان لطيفة، لم تكن مكانة أصله نبيلة ؛ لقد تمكن فقط من الوصول إلى منصبه الحالي من خلال الاعتماد على قوته في الترقي بالمناصب، مقارنةً بالأعضاء الآخرين في العائلة الإمبراطورية ، فهم باي يوان الناس العاديين بشكل أفضل، كان يعلم أن التعليم الذي قدمه الإمبراطور لـ لونغ يو لم يكن كافياً في أماكن معينة.

في مدينة الشمس المشرقة ، كان باي يوان و لونغ يو يقفان أمام مبنى قيد الإنشاء، كانا يراقبان العمال المشغولين, كان باي يوان يتقدم أحياناً لمساعدة العمال بينما كان لونغ يو يقف بجانبه ، يراقب الناس وهم يعملون بجد ويبنون منازلهم.

خلال الشهرين الأولين من تفاعل لونغ يو معهم ، أصبح مغرماً بهذه المجموعة من الناس العاديين، على عكس معظم الأشخاص الذين التقى بهم ، لم يلتفوا حوله أو حتى تملقوه ، كما أنهم لم يطيعوه بشكل أعمى ، لكنهم كانوا قلقين للغاية بشأن حياته.

 

 

قبل مجيئه إلى مدينة الشمس المشرقة ، اعتاد لونغ يو أن يكون أميراً مدللاً تلقى أكثر التعليم التقليدي للعائلة الإمبراطورية، كل يوم ، كان يتعلم عن التاريخ القديم والحديث، كان يعرف كيف سيطر الأباطرة السابقون على إمبراطورية لونغ شوان ، وفهم كيفية السيطرة على مسؤولي البلاط ، وعرف كيفية موازنة السلطة.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها على اتصال شخصي بالمواطنين في أسفل إمبراطورية لونغ شوان، كان الناس والأشياء التي لا يسمع عنهم عادة أمامه الآن.

 

بالنظر إلى الشياطين التي تنقل باستمرار مواد مختلفة إلى أماكن مختلفة في المدينة ، تلاشى خوف لونغ يو ببطء حيث اعتاد على الموقف.

“مدير الدولة ، إن مواطني مدينة الشمس المشرقة ليسوا غير متحضرين كما قال الأب ؛ إنهم مهذبون للغاية وطيبوا القلب. ”

نسي هويته تدريجياً وبدأ يضحك مثل شخص عادي بين الناس هنا، لكن الشياطين القبيحة لا يزالون يتراجعون بحذر عندما يمر بهم، يبدو أنهم كانوا يعرفون أن الوافدين الجدد ما زالوا غير قادرين على قبول هويتهم بشكل كامل.

خلال الشهرين الأولين من تفاعل لونغ يو معهم ، أصبح مغرماً بهذه المجموعة من الناس العاديين، على عكس معظم الأشخاص الذين التقى بهم ، لم يلتفوا حوله أو حتى تملقوه ، كما أنهم لم يطيعوه بشكل أعمى ، لكنهم كانوا قلقين للغاية بشأن حياته.

 

 

لونغ يو لم يكتمل بعد ؛ ومن ثم ، كان فكره لا يزال ساذجاً إلى حد ما.

 

 

 

 

كل مساء بعد توقف هؤلاء الأشخاص المشغولين عن العمل ، كانوا يجتمعون للراحة والدردشة، من أفواههم ، تعلم لونغ يو المزيد عنهم وسمع الكثير من المغامرات التي واجهها المرتزقة.

 

 

 

نسي هويته تدريجياً وبدأ يضحك مثل شخص عادي بين الناس هنا، لكن الشياطين القبيحة لا يزالون يتراجعون بحذر عندما يمر بهم، يبدو أنهم كانوا يعرفون أن الوافدين الجدد ما زالوا غير قادرين على قبول هويتهم بشكل كامل.

 

 

كل الأباطرة السابقين كانوا لا يرحمون، حتى الإمبراطور الحالي لم يكن استثناءًا، في كثير من الأحيان عندما يتخذ قراراً ، يتجاهل في الغالب وجود مواطنيه ؛ حتى عندما يقنعه

ومع ذلك ، لم يؤذ الناس ولا الشياطين هنا لونغ يو و باي يوان.

 

 

بالنظر إلى التغييرات في تفكير لونغ يو ، أصبح قلب باي يوان سعيداً بعض الشيء.

بالنظر إلى الشياطين التي تنقل باستمرار مواد مختلفة إلى أماكن مختلفة في المدينة ، تلاشى خوف لونغ يو ببطء حيث اعتاد على الموقف.

 

 

كل الأباطرة السابقين كانوا لا يرحمون، حتى الإمبراطور الحالي لم يكن استثناءًا، في كثير من الأحيان عندما يتخذ قراراً ، يتجاهل في الغالب وجود مواطنيه ؛ حتى عندما يقنعه

لقد شعر أن هؤلاء الشياطين كانوا في الواقع لطيفين للغاية.

“مدير الدولة ، إن مواطني مدينة الشمس المشرقة ليسوا غير متحضرين كما قال الأب ؛ إنهم مهذبون للغاية وطيبوا القلب. ”

 

 

“غير متحضرين؟ المدنيون هنا متحضرون، إنهم ليسوا بربريين أبداً، إنهم متحمسون للغاية ويخافون من القوة الإمبراطورية، سموك وجلالة الملك قد لا يفهمان هؤلاء الناس العاديين، في الواقع ، إنهم بسيطون للغاية ، طالما أنهم يستطيعون أن يأكلوا ويشربوا ، فإنهم سيشعرون بالرضا بالفعل، ليس لديهم طموح كبير ولا أي خطط، حتى لو كانوا مشغولين كل يوم ، فهم ما زالوا سعداء “. كانت عيون باي يوان لطيفة، لم تكن مكانة أصله نبيلة ؛ لقد تمكن فقط من الوصول إلى منصبه الحالي من خلال الاعتماد على قوته في الترقي بالمناصب، مقارنةً بالأعضاء الآخرين في العائلة الإمبراطورية ، فهم باي يوان الناس العاديين بشكل أفضل، كان يعلم أن التعليم الذي قدمه الإمبراطور لـ لونغ يو لم يكن كافياً في أماكن معينة.

قبل مجيئه إلى مدينة الشمس المشرقة ، اعتاد لونغ يو أن يكون أميراً مدللاً تلقى أكثر التعليم التقليدي للعائلة الإمبراطورية، كل يوم ، كان يتعلم عن التاريخ القديم والحديث، كان يعرف كيف سيطر الأباطرة السابقون على إمبراطورية لونغ شوان ، وفهم كيفية السيطرة على مسؤولي البلاط ، وعرف كيفية موازنة السلطة.

 

“مدير الدولة ، إن مواطني مدينة الشمس المشرقة ليسوا غير متحضرين كما قال الأب ؛ إنهم مهذبون للغاية وطيبوا القلب. ”

 

 

 

ومع ذلك ، فإن أيامهم في مدينة الشمس المشرقة ملأت تدريجياً تلك الأماكن التي تفتقر إليها.

 

 

 

في هذا الصدد ، لم يعرف باي يوان ما إذا كان هذا جيداً أم سيئاً، على الرغم من أن شين يانشياو قيدت حريتهم ، إلا أنها أعطت لونغ يو في المقابل فرصة رائعة لتجربة العيش مع الناس العاديين وتجربة ما سيشعر به مواطنوه في المستقبل.

بالنظر إلى الشياطين التي تنقل باستمرار مواد مختلفة إلى أماكن مختلفة في المدينة ، تلاشى خوف لونغ يو ببطء حيث اعتاد على الموقف.

 

 

كل الأباطرة السابقين كانوا لا يرحمون، حتى الإمبراطور الحالي لم يكن استثناءًا، في كثير من الأحيان عندما يتخذ قراراً ، يتجاهل في الغالب وجود مواطنيه ؛ حتى عندما يقنعه

كل مساء بعد توقف هؤلاء الأشخاص المشغولين عن العمل ، كانوا يجتمعون للراحة والدردشة، من أفواههم ، تعلم لونغ يو المزيد عنهم وسمع الكثير من المغامرات التي واجهها المرتزقة.

باي يوان أحياناً ، كان لا يزال عديم الفائدة.

“نفس الشيء.” ابتسم باي يوان.

 

“نفس الشيء.” ابتسم باي يوان.

بالنظر إلى التغييرات في تفكير لونغ يو ، أصبح قلب باي يوان سعيداً بعض الشيء.

ومع ذلك ، فإن أيامهم في مدينة الشمس المشرقة ملأت تدريجياً تلك الأماكن التي تفتقر إليها.

 

كل مساء بعد توقف هؤلاء الأشخاص المشغولين عن العمل ، كانوا يجتمعون للراحة والدردشة، من أفواههم ، تعلم لونغ يو المزيد عنهم وسمع الكثير من المغامرات التي واجهها المرتزقة.

“أخبرني أبي دائمًا أن المواطنين غير متحضرين، أنهم جشعين وكسالى وغير مهذبين، كنت أصدق كلام والدي ، لكن لدي بعض الشكوك هذه المرة، مدير الدولة باي يوان ، هل تعتقد أن مواطني إمبراطورية لونغ شوان مشابهون لهذا الشعب الرائع في مدينة الشمس المشرقة؟ ”

ومع ذلك ، لم يؤذ الناس ولا الشياطين هنا لونغ يو و باي يوان.

لونغ يو لم يكتمل بعد ؛ ومن ثم ، كان فكره لا يزال ساذجاً إلى حد ما.

ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها على اتصال شخصي بالمواطنين في أسفل إمبراطورية لونغ شوان، كان الناس والأشياء التي لا يسمع عنهم عادة أمامه الآن.

 

 

“نفس الشيء.” ابتسم باي يوان.

ومع ذلك ، فإن أيامهم في مدينة الشمس المشرقة ملأت تدريجياً تلك الأماكن التي تفتقر إليها.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط