نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Good for Nothing Seventh Young Lady 719

 

شعرت شين يانشياو أنه من الضروري تذكير الفتاة مرة أخرى بهويتها.

الفصل 719 العودة إلى مدرسة رولاند المقدسة. الجزء الثاني

 

 

“أيها الفتى الصغير! لا تقل ذلك ، ألا يمكنك أن تخبرني فقط بالقليل من المعلومات! أعدك بعدم إخبار أي شخص! على الأقل فقط أخبرني ما هو اسم المرشد؟ أليس هو مرشد غامض للغاية؟ كيف هي علاقته مع المرشدين الآخرين في رولاند المقدسة؟ ”

بعد أن ارتدت شين يانشياو عمداً زيها الأرجواني وارتدت شارة رامي السهام ، تسللت إلى المدرسة وتأكدت من عدم اكتشافها من قِبل أي شخص، ولكن عندما رأت الطلاب ، أدركت أن مخاوفها لا داعي لها!

 

 

 

أثناء سيرها بصلابة في ردهة مدرسة رولاند المقدسة، لاحظت أنه لم يكن هناك أحد يشك فيها وأن الطلاب المارة كانوا بخيلين في إلقاء نظرة عليها بزاوية أعينهم.

كانت شين يانشياو على وشك الانزلاق عندما صرخت شابة حساسة في وجهها.

 

 

هدأت شين يانشياو عقلها قبل أن تمشي بشكل عرضي نحو بوابة فرع المشعوذ.

“أيها الفتى الصغير! لا تقل ذلك ، ألا يمكنك أن تخبرني فقط بالقليل من المعلومات! أعدك بعدم إخبار أي شخص! على الأقل فقط أخبرني ما هو اسم المرشد؟ أليس هو مرشد غامض للغاية؟ كيف هي علاقته مع المرشدين الآخرين في رولاند المقدسة؟ ”

 

عادت شين يانشياو أخيرلً إلى الواقع وأومأت برأسها بتردد.

ومع ذلك ، كان هناك حشد لا يمكن اختراقه يسد بوابة فرع المشعوذ بالكامل، سيكون من الصعب للغاية المضي قدماً ، ومع ذلك لم يكن لديها خيار سوى المضي قدماً.

تحملت شين يانشياو ، وارتعش فمها.

 

 

كانت شين يانشياو على وشك الانزلاق عندما صرخت شابة حساسة في وجهها.

 

 

 

كان وجهها مثل وجه دمية من البورسلين الأبيض مع بضع نقاط من النمش المرعب،

“أوه! هذا رائع، لدي فقط بعض الأسئلة حول فرع المشعوذ وأود أن أسألك عن ذلك.” ابتسمت الشابة.

و كانت عيناها تحدقان في شين يانشياو.

شعرت شين يانشياو بقليل من الصداع، أدركت فجأة سبب عدم وجود طالب من مدرسة رولاند المقدسة واحد بالقرب من فرع المشعوذ، كان هؤلاء المارة الفضوليون مجانين لدرجة أنهم سيأخذون طالباً قريباً ويسألونهم دون توقف.

 

بعد أن ارتدت شين يانشياو عمداً زيها الأرجواني وارتدت شارة رامي السهام ، تسللت إلى المدرسة وتأكدت من عدم اكتشافها من قِبل أي شخص، ولكن عندما رأت الطلاب ، أدركت أن مخاوفها لا داعي لها!

فوجئت شين يانشياو قليلاً ولم تكن قادرةً على الرد بسرعة.

هدأت شين يانشياو عقلها قبل أن تمشي بشكل عرضي نحو بوابة فرع المشعوذ.

 

 

“مرحباً زميل المدرسة! أنت طالب من فرع رامي السهام ، أليس كذلك؟ لا؟ نعم؟”

شعرت شين يانشياو أنها تريد السقوط على الأرض، لم تستطع فهم منطق هذه الفتاة ، لقد قالت بالفعل إنها من فرع المشعوذ ، لكنها ما زالت تسألها عن أمور فرع المشعوذ!

كان صوت الشابة متحمساً للغاية ، وكانت عيناها الخضراوتان تشبهان عيون الذئاب (1) ، مما تسبب في قشعريرة في ظهر الإنسان.

كان رامي السهام مهنة داو تشي ، وكان المشعوذ مهنة سحر، كان الفرعان على بعد مليون ميل من بعضهما البعض، كيف لا ينفصمان؟ هذا كلام فارغ!

 

 

( يقصد هنا لون عيون الذئاب عندما تتوهج في الليل و هذا يعتمد على غشاء على عيون الذئاب و يمكن ان يكون أخضر او برتقالي او ابيض )

 

 

 

عادت شين يانشياو أخيرلً إلى الواقع وأومأت برأسها بتردد.

 

 

 

“أوه! هذا رائع، لدي فقط بعض الأسئلة حول فرع المشعوذ وأود أن أسألك عن ذلك.” ابتسمت الشابة.

 

 

 

هل هذا جيد؟

 

 

 

من قال لها أن تجد طالب رامي سهام وتسأله عن فرع المشعوذ؟ شعرت شين يانشياو أنها ستصبح غبية من التحدث معها.

“أيها الفتى الصغير! لا تقل ذلك ، ألا يمكنك أن تخبرني فقط بالقليل من المعلومات! أعدك بعدم إخبار أي شخص! على الأقل فقط أخبرني ما هو اسم المرشد؟ أليس هو مرشد غامض للغاية؟ كيف هي علاقته مع المرشدين الآخرين في رولاند المقدسة؟ ”

 

 

“أنا من فرع رامي السهام.”

“أنا أعرف.”

شعرت شين يانشياو أنه من الضروري تذكير الفتاة مرة أخرى بهويتها.

 

 

 

“أنا أعرف.”

“انا لا اعرف.”

نظرت الشابة إليها بهدوء وسألت مرة أخرى ، “هل تعرف بطلة بطولة المدارس المدعوة شين يانشياو؟”

 

 

كان وجهها مثل وجه دمية من البورسلين الأبيض مع بضع نقاط من النمش المرعب،

شعرت شين يانشياو أنها تريد السقوط على الأرض، لم تستطع فهم منطق هذه الفتاة ، لقد قالت بالفعل إنها من فرع المشعوذ ، لكنها ما زالت تسألها عن أمور فرع المشعوذ!

 

 

“مرحباً زميل المدرسة! أنت طالب من فرع رامي السهام ، أليس كذلك؟ لا؟ نعم؟”

“انا لا اعرف.”

و كانت عيناها تحدقان في شين يانشياو.

تحملت شين يانشياو ، وارتعش فمها.

فوجئت شين يانشياو قليلاً ولم تكن قادرةً على الرد بسرعة.

 

“انا لا اعرف.”

“زميل المدرسة ، لا تكن بخيلاً جداً في المعلومات، كما ترى ، فإن فرع رامي السهام وفرع المشعوذ قريبان من بعضهما البعض ، وهذا يعني أن العلاقة بينهما مرتبطة بشكل لا ينفصم بالتأكيد، أعطني القليل من المعلومات حول المرشد في فرع المشعوذ، أقسم أنني لن أخبر أي شخص آخر! ”

ظلت الشابة مثابرة.

 

أثناء سيرها بصلابة في ردهة مدرسة رولاند المقدسة، لاحظت أنه لم يكن هناك أحد يشك فيها وأن الطلاب المارة كانوا بخيلين في إلقاء نظرة عليها بزاوية أعينهم.

أرادت شين يانشياو فتح رأس هذه الفتاة الشابة ومعرفة ما إذا كان هناك خطأ ما في دماغها.

شعرت شين يانشياو بقليل من الصداع، أدركت فجأة سبب عدم وجود طالب من مدرسة رولاند المقدسة واحد بالقرب من فرع المشعوذ، كان هؤلاء المارة الفضوليون مجانين لدرجة أنهم سيأخذون طالباً قريباً ويسألونهم دون توقف.

 

 

كان رامي السهام مهنة داو تشي ، وكان المشعوذ مهنة سحر، كان الفرعان على بعد مليون ميل من بعضهما البعض، كيف لا ينفصمان؟ هذا كلام فارغ!

ما حث شين يانشياو على الهرب.

 

 

“أنا آسف ، أنا حقاً لا أعرف.”

أرادت شين يانشياو فتح رأس هذه الفتاة الشابة ومعرفة ما إذا كان هناك خطأ ما في دماغها.

شعرت شين يانشياو بقليل من الصداع، أدركت فجأة سبب عدم وجود طالب من مدرسة رولاند المقدسة واحد بالقرب من فرع المشعوذ، كان هؤلاء المارة الفضوليون مجانين لدرجة أنهم سيأخذون طالباً قريباً ويسألونهم دون توقف.

“انا لا اعرف.”

 

 

“أيها الفتى الصغير! لا تقل ذلك ، ألا يمكنك أن تخبرني فقط بالقليل من المعلومات! أعدك بعدم إخبار أي شخص! على الأقل فقط أخبرني ما هو اسم المرشد؟ أليس هو مرشد غامض للغاية؟ كيف هي علاقته مع المرشدين الآخرين في رولاند المقدسة؟ ”

 

واصلت الشابة استفساراتها المستمرة.

هل هذا جيد؟

 

و كانت عيناها تحدقان في شين يانشياو.

ما حث شين يانشياو على الهرب.

 

 

كان رامي السهام مهنة داو تشي ، وكان المشعوذ مهنة سحر، كان الفرعان على بعد مليون ميل من بعضهما البعض، كيف لا ينفصمان؟ هذا كلام فارغ!

تماماً كما كانت تفكر فيما إذا كانت ستضرب هذه الشابة أم لا ، سار رجل في منتصف العمر إليهم وحمل الشابة الصاخبة بين ذراعيه.

أثناء سيرها بصلابة في ردهة مدرسة رولاند المقدسة، لاحظت أنه لم يكن هناك أحد يشك فيها وأن الطلاب المارة كانوا بخيلين في إلقاء نظرة عليها بزاوية أعينهم.

 

 

 

 

تحملت شين يانشياو ، وارتعش فمها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط