بعد أن هبط شين ييفينغ على الأرض ، رأى خادميه ملقيين في بركة من الدماء، شهق لالتقاط أنفاس من الهواء البارد ، محدقاً في السهمين اللذين مرا من خلال صدورهما، تغير لون بشرته قليلاً.
الفصل 733 أزمة العشائر الخمس الكبرى. الجزء الثاني
ومع ذلك ، على الرغم من أنه من الواضح أنه شعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، إلا أنه لم يستطع العثور على أي شخص آخر.
……
“هذا ليس صحيحاً بالضرورة، أليست شين يانشياو من عشيرة الطيور القرمزية لا تزال في حالة جيدة؟ لقد وقعت عقداً مع الطائر القرمزي وهي نفسها شتلة جيدة نادرة، طالما أنها لا تسقط ، فإن الأمل في عشيرة الطيور القرمزية لن ينطفئ. ”
تذكر يانغ كاي شين يانشياو ، التي ذكرها ابنه عن غير قصد ، المشعوذة التي تسببت في ضجة كبيرة في إمبراطورية لونغ شوان ؛ قد تتمكن هذه الفتاة الصغيرة من إنقاذ عشيرة الطيور القرمزية.
الفصل 733 أزمة العشائر الخمس الكبرى. الجزء الثاني
الفصل 733 أزمة العشائر الخمس الكبرى. الجزء الثاني
“تنهد~- ، آمل أن تتمكن الفتاة الصغيرة من الصمود، إذا لم تستطع ، أخشى أنه بعد انهيار عشيرة الطيور القرمزية تماماً ، سيحين دورنا.” تنهد يانغ تشيونغ وقرر سراً دعوة رؤساء العشائر الثلاثة الآخرين للحضور، الوضع الحالي لم يسمح لهم بالاستمرار في الاستسلام، مجرد القليل من الإهمال والعشائر الخمس الكبرى ستصبح دمية في يد إحدى القوى المعينة.
تمايل الثلاثي على طول الطريق إلى الأمام ، متجاوزين الشارع المزدحم باتجاه زقاق مهجور قليلاً.
ومع ذلك ، لم يتم اطلاق الضوئين الفضيين تجاهه، في اللحظة التي راوغ فيها ، ومض الضوءان الفضيان مثل البرق ، وفي غمضة عين ، انطلقا من خلال خدميه! وتناثر الدم الأحمر اللامع على صدري خدميه مثل زهرة قرمزية.
……
تذكر يانغ كاي شين يانشياو ، التي ذكرها ابنه عن غير قصد ، المشعوذة التي تسببت في ضجة كبيرة في إمبراطورية لونغ شوان ؛ قد تتمكن هذه الفتاة الصغيرة من إنقاذ عشيرة الطيور القرمزية.
على الجانب الآخر ، اتبعت شين يانشياو شين ييفينغ بعد مغادرة عشيرة التنانين الآزورية، في هذا الوقت ، كانت السماء مظلمة قليلاً بالفعل ، واختفت الشمس تدريجياً في الأفق ، وغطت هالة المساء الأرض.
بدا مزاج شين ييفينغ جيداً جداً، كانت وتيرته خفيفة وكان الخادمان من حوله يتملقانه بلا هوادة على طول الطريق.
قال الخادمان كلمة بعد كلمة من المديح ، مما جعل شين ييفينغ يشعر بالغرور.
“السيد الشاب مذهل حقاً، لا يجرؤ رئيس عشيرة التنانين الآزورية على قول أي هراء أمامك. إنه لمن الممتع حقاً مشاهدته.”
بعد أن هبط شين ييفينغ على الأرض ، رأى خادميه ملقيين في بركة من الدماء، شهق لالتقاط أنفاس من الهواء البارد ، محدقاً في السهمين اللذين مرا من خلال صدورهما، تغير لون بشرته قليلاً.
“هذا لأنه ، ما هي هوية سيدنا الشاب فقط؟ سيد سيدنا الشاب ليس لديه أي خلفية عادية فقط، لن تجرؤ عشيرة التنانين الآزورية على غناء نغمة معاكسة مع سيدنا الشاب ، إلا إذا أرادوا من شيء سيء أن يصيبهم، إذا جعلوا السيد الشاب غير سعيد ، فسوف يغضبون أيضاً سيد السيد الشاب، ثم ، سيتم التعامل مع عشيرة التنانين الآزورية بالتأكيد. ”
“السيد الشاب مذهل حقاً، لا يجرؤ رئيس عشيرة التنانين الآزورية على قول أي هراء أمامك. إنه لمن الممتع حقاً مشاهدته.”
الخادمان تبعاه أيضاً في النظر حولهما.
قال الخادمان كلمة بعد كلمة من المديح ، مما جعل شين ييفينغ يشعر بالغرور.
على الجانب الآخر ، اتبعت شين يانشياو شين ييفينغ بعد مغادرة عشيرة التنانين الآزورية، في هذا الوقت ، كانت السماء مظلمة قليلاً بالفعل ، واختفت الشمس تدريجياً في الأفق ، وغطت هالة المساء الأرض.
كان لوجه شين ييفينغ ابتسامة شريرة ؛ – على الرغم من أنها قبيحة- ، يمكن ملاحظة أنه كان فخوراً جداً.
ومع ذلك ، لم يتم اطلاق الضوئين الفضيين تجاهه، في اللحظة التي راوغ فيها ، ومض الضوءان الفضيان مثل البرق ، وفي غمضة عين ، انطلقا من خلال خدميه! وتناثر الدم الأحمر اللامع على صدري خدميه مثل زهرة قرمزية.
“هذا لأنه ، ما هي هوية سيدنا الشاب فقط؟ سيد سيدنا الشاب ليس لديه أي خلفية عادية فقط، لن تجرؤ عشيرة التنانين الآزورية على غناء نغمة معاكسة مع سيدنا الشاب ، إلا إذا أرادوا من شيء سيء أن يصيبهم، إذا جعلوا السيد الشاب غير سعيد ، فسوف يغضبون أيضاً سيد السيد الشاب، ثم ، سيتم التعامل مع عشيرة التنانين الآزورية بالتأكيد. ”
بصفته شخصاً من جيل الشباب ، كان قادراً في الواقع على التحدث مع رئيس عشيرة التنانين الآزورية وإظهار قوته ومكانته، كان هذا منعشاً حقاً.
كان لوجه شين ييفينغ ابتسامة شريرة ؛ – على الرغم من أنها قبيحة- ، يمكن ملاحظة أنه كان فخوراً جداً.
“عشيرة التنانين الأزورية ليست بالشيء الكثير، من إمبراطور إمبراطورية لونغ شوان وصولاً إلى عامة الناس ، من ذا الذي يجرؤ على أن يكون متغطرساً أمام سيدي؟!.”
“عشيرة التنانين الأزورية ليست بالشيء الكثير، من إمبراطور إمبراطورية لونغ شوان وصولاً إلى عامة الناس ، من ذا الذي يجرؤ على أن يكون متغطرساً أمام سيدي؟!.”
ضحك شين ييفينغ بفخر.
قال الخادمان كلمة بعد كلمة من المديح ، مما جعل شين ييفينغ يشعر بالغرور.
تمايل الثلاثي على طول الطريق إلى الأمام ، متجاوزين الشارع المزدحم باتجاه زقاق مهجور قليلاً.
“غريب ، لماذا أشعر أن هناك من يتبعنا؟”
“هذا ليس صحيحاً بالضرورة، أليست شين يانشياو من عشيرة الطيور القرمزية لا تزال في حالة جيدة؟ لقد وقعت عقداً مع الطائر القرمزي وهي نفسها شتلة جيدة نادرة، طالما أنها لا تسقط ، فإن الأمل في عشيرة الطيور القرمزية لن ينطفئ. ”
فجأة ، شعرزشين ييفينغ بشيء غريب، أدار رأسه في ارتباك ونظر وراءه.
قال الخادمان كلمة بعد كلمة من المديح ، مما جعل شين ييفينغ يشعر بالغرور.
“هذا لأنه ، ما هي هوية سيدنا الشاب فقط؟ سيد سيدنا الشاب ليس لديه أي خلفية عادية فقط، لن تجرؤ عشيرة التنانين الآزورية على غناء نغمة معاكسة مع سيدنا الشاب ، إلا إذا أرادوا من شيء سيء أن يصيبهم، إذا جعلوا السيد الشاب غير سعيد ، فسوف يغضبون أيضاً سيد السيد الشاب، ثم ، سيتم التعامل مع عشيرة التنانين الآزورية بالتأكيد. ”
“غريب ، لماذا أشعر أن هناك من يتبعنا؟”
كان لوجه شين ييفينغ ابتسامة شريرة ؛ – على الرغم من أنها قبيحة- ، يمكن ملاحظة أنه كان فخوراً جداً.
كان لدى شين ييفينغ بالفعل قوة السياف المتقدم، بفضل قوته الآن ، في إمبراطورية لونغ شوان ، كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم الهروب من إدراكه.
فجأة ، شعرزشين ييفينغ بشيء غريب، أدار رأسه في ارتباك ونظر وراءه.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه من الواضح أنه شعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، إلا أنه لم يستطع العثور على أي شخص آخر.
“يبدو أنه لا يوجد أحد هنا.”
“غريب ، لماذا أشعر أن هناك من يتبعنا؟”
“هل من احد هنا؟”
الخادمان تبعاه أيضاً في النظر حولهما.
ومع ذلك ، لم يتم اطلاق الضوئين الفضيين تجاهه، في اللحظة التي راوغ فيها ، ومض الضوءان الفضيان مثل البرق ، وفي غمضة عين ، انطلقا من خلال خدميه! وتناثر الدم الأحمر اللامع على صدري خدميه مثل زهرة قرمزية.
في الزقاق المظلم ، باستثناء الثلاثة منهم ، لم يتمكنوا من رؤية أي ظل لأشخاص آخرين.
“هل من احد هنا؟”
“يبدو أنه لا يوجد أحد هنا.”
ومع ذلك ، لم يتم اطلاق الضوئين الفضيين تجاهه، في اللحظة التي راوغ فيها ، ومض الضوءان الفضيان مثل البرق ، وفي غمضة عين ، انطلقا من خلال خدميه! وتناثر الدم الأحمر اللامع على صدري خدميه مثل زهرة قرمزية.
عبس شين ييفينغ قليلاً وتساءل عما إذا كان مجرد يهلوس بسبب جنون العظمة.
“غريب ، لماذا أشعر أن هناك من يتبعنا؟”
عندما استدار وأصبح مستعداً للتحرك مرة أخرى ، طار ضوء بارد بشكل مثير للإعجاب على وجهه،زصُدم شين يفينغ وتم أخذه على حين غرة على الفور.
الفصل 733 أزمة العشائر الخمس الكبرى. الجزء الثاني
ومع ذلك ، لم يتم اطلاق الضوئين الفضيين تجاهه، في اللحظة التي راوغ فيها ، ومض الضوءان الفضيان مثل البرق ، وفي غمضة عين ، انطلقا من خلال خدميه! وتناثر الدم الأحمر اللامع على صدري خدميه مثل زهرة قرمزية.
لم يتمكنوا من الرد على الإطلاق وفي الثانية التالية فقدوا أنفاسهم وسقطوا على الأرض.
بعد أن هبط شين ييفينغ على الأرض ، رأى خادميه ملقيين في بركة من الدماء، شهق لالتقاط أنفاس من الهواء البارد ، محدقاً في السهمين اللذين مرا من خلال صدورهما، تغير لون بشرته قليلاً.
“عشيرة التنانين الأزورية ليست بالشيء الكثير، من إمبراطور إمبراطورية لونغ شوان وصولاً إلى عامة الناس ، من ذا الذي يجرؤ على أن يكون متغطرساً أمام سيدي؟!.”
بعد أن هبط شين ييفينغ على الأرض ، رأى خادميه ملقيين في بركة من الدماء، شهق لالتقاط أنفاس من الهواء البارد ، محدقاً في السهمين اللذين مرا من خلال صدورهما، تغير لون بشرته قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
