راقب يان يو ويانغ شي بصمت المواجهة المأساوية بين تشي شيا وتانغ نازهي ؛ ابتلعوا لعابهم ، وهم ينظرون بقلق إلى أجدادهم ..
الفصل 762 خطأ غير متوقع. الجزء الثاني
ماذا حدث بحق الجحيم في النهاية؟
عشيرة السلحفاة السوداء البربرية!
لم يعد بإمكانهم التصرف بلا قيود، لم يجرؤوا على القيام بأي شيء أمام أجدادهم، أثناء تحليقهم في الهواء لفترة من الوقت ، لم يروا شيئًا غير عادي في أو حول عشيرة الطيور القرمزية، ابتسم شين فنغ ونظر إليهم، استعاد الوحوش الستة وحوشهم الأسطورية بصمت وهبطوا بشكل محرج داخل عشيرة الطيور القرمزية.
“إنهم في مدينة الشمس المشرقة.”
“ايها الوغد ، لديك شجاعة! حصلت على السلحفاة السوداء لذا يمكنك التباهي! لقد تجرأت بالفعل على إخافة جدك ، أنت حقًا لا تريد أن تعيش بعد الآن!”
كان مزاج تانغ آو هو الأكثر شراسة، عندما رأى أن تانغ نازهي لا يرد ، تقدم وركله بقدمه.
ألقى يانغ شي نظرة على تشي شيا ، الذي كان قد طاف بالفعل في الفناء بأكمله أثناء مطاردته من قبل تشي كانج ، و تانغ نازهي ، الذي ركله تانغ آو، بدأ يشعر بالتوتر حقاً.
لم يجرؤ تانغ نازهي على القتال ، لذلك أُلقي به فجأة على الأرض بركلة تانغ آو، أدار رأسه نحو اتجاه تانغ آو وحاول أن يشرح فقط لرؤية تانغ آو يمسك يدي لي شياويي ويقول بنبرة قلق ، “آه شياويي ، تعال وتحدث إلى جدك عن وحشك السحري، يبدو قويًا جدًا.”
“الجد …”
أراد تانغ نازهي البكاء،
أنا أيضًا حفيدك ، ألا تعتقد أن اختلاف المعاملة كبير جدًا ؟!
حدق يانغ تشيونغ في عيون يانغ شي.
هل هذا حقا جده ؟!
“أوه ، الثعبان ذو الثمانية رؤوس ، آه ، إنه حقًا يستحقك ، وهنا كنت أبحث عن وحش سحري لأعطيك إياه ، ولكن نظرًا لأن لديك واحدًا ، فكل شيء جيد.”
“هذا هو الثعبان ذو الثمانية رؤوس. سيدي … تركه لي.”
نظر لي شياويي إلى تانغ آو بصلابة إلى حد ما.
“أوه ، الثعبان ذو الثمانية رؤوس ، آه ، إنه حقًا يستحقك ، وهنا كنت أبحث عن وحش سحري لأعطيك إياه ، ولكن نظرًا لأن لديك واحدًا ، فكل شيء جيد.”
” الطائر القرمزي قال أن عشيرة الطيور القرمزية في حالة يرثى لها، لذلك سارعنا للسفر إلى هنا من مدينة الشمس …”
نظر تانغ آو بابتسامة إلى لي شياويي، بالمقارنة مع الأحمق بسيط التفكير ، ذو الرأس عضلي – تانغ نازهي – ، بدا لي شياووي أكثر ذكاءً.
أنا أيضا حفيدك !!! لا يمكنك أن تكون متقلباً هكذا !!!
“الجد …”
أومأ يانغ تشيونغ بارتياح.
مد تانغ نازهي يديه المرتعشتين وحاول أن يجد إحساسًا بالوجود، لسوء الحظ ، لم يلق تانغ آو حتى نظرة جانبية.
هل هذا حقا جده ؟!
أنا أيضا حفيدك !!! لا يمكنك أن تكون متقلباً هكذا !!!
“ألم تخبرني أنك ستعود إلى مدرسة رولاند المقدسة! ما هذا الهراء عن مدينة الشمس المشرقو؟! أيها الوغد! لا تهرب! سأعدك بعدم قتلك!”
ما هو ضبط الأعصاب؟
“كيف جئتم إلى هنا يا رفاق؟”
ما هو ضبط الأعصاب؟
ألقى تشي كانغ نظرة خاطفة على جد وأحفاد عشيرة السلحفاة السوداء ، الذين بدوا ممتعين حقًا، لقد ذكّر نفسه سرًا بأنه يجب ألا يكون مشينًا مثل الأحمق تانغ آو.
“أوه ، الثعبان ذو الثمانية رؤوس ، آه ، إنه حقًا يستحقك ، وهنا كنت أبحث عن وحش سحري لأعطيك إياه ، ولكن نظرًا لأن لديك واحدًا ، فكل شيء جيد.”
عشيرة السلحفاة السوداء البربرية!
“ألم تخبرني أنك ستعود إلى مدرسة رولاند المقدسة! ما هذا الهراء عن مدينة الشمس المشرقو؟! أيها الوغد! لا تهرب! سأعدك بعدم قتلك!”
ألقى تشي كانغ نظرة خاطفة على جد وأحفاد عشيرة السلحفاة السوداء ، الذين بدوا ممتعين حقًا، لقد ذكّر نفسه سرًا بأنه يجب ألا يكون مشينًا مثل الأحمق تانغ آو.
لم يعرفوا شيئًا عن ضبط الاعصاب!
“ألم تخبرني أنك ستعود إلى مدرسة رولاند المقدسة! ما هذا الهراء عن مدينة الشمس المشرقو؟! أيها الوغد! لا تهرب! سأعدك بعدم قتلك!”
“لا … جدي ، استمع، دعني أشرح! مهلا! لا تضربني!”
ما هو ضبط الأعصاب؟
ما هو ضبط الأعصاب؟
قال تشي شيا بابتسامة :
كان مزاج تانغ آو هو الأكثر شراسة، عندما رأى أن تانغ نازهي لا يرد ، تقدم وركله بقدمه.
” الطائر القرمزي قال أن عشيرة الطيور القرمزية في حالة يرثى لها، لذلك سارعنا للسفر إلى هنا من مدينة الشمس …”
الكلمة الأخيرة علقت في حلق تشي شيا، هو ، الذي كان في العادة ذكيًا جدًا ، فعل شيئًا غبيًا في هذه اللحظة!
“هل تريدني أن أكون رحيمًا أم صارمًا؟”
“ثم ماذا عن الأسلحة التي أخذتها من المنزل وتقول إنك تريد بيعها في المدينة السوداء؟” رفع يانغ تشيونغ حاجبه قليلاً.
“مدينة الشمس المشرقة؟”
اتسعت عيون تشي كانغ.
ما هو ضبط الأعصاب؟
“ألم تخبرني أنك ستعود إلى مدرسة رولاند المقدسة! ما هذا الهراء عن مدينة الشمس المشرقو؟! أيها الوغد! لا تهرب! سأعدك بعدم قتلك!”
في الثانية التالية ، قام تشي كانج بتلويح العصا في يده وطرقها على رأس تشي شيا.
يا له من ضبط اعصاب رائع …
قال تشي شيا بابتسامة :
“ألم تخبرني أنك ستعود إلى مدرسة رولاند المقدسة! ما هذا الهراء عن مدينة الشمس المشرقو؟! أيها الوغد! لا تهرب! سأعدك بعدم قتلك!”
“لا … جدي ، استمع، دعني أشرح! مهلا! لا تضربني!”
راقب يان يو ويانغ شي بصمت المواجهة المأساوية بين تشي شيا وتانغ نازهي ؛ ابتلعوا لعابهم ، وهم ينظرون بقلق إلى أجدادهم ..
“ايها الوغد ، لديك شجاعة! حصلت على السلحفاة السوداء لذا يمكنك التباهي! لقد تجرأت بالفعل على إخافة جدك ، أنت حقًا لا تريد أن تعيش بعد الآن!”
حدق يانغ تشيونغ في عيون يانغ شي.
“إنهم في مدينة الشمس المشرقة.”
“مدينة الشمس المشرقة؟”
“هل تريدني أن أكون رحيمًا أم صارمًا؟”
في الثانية التالية ، قام تشي كانج بتلويح العصا في يده وطرقها على رأس تشي شيا.
قال يانغ شي – بعدما رأى ما حدث- “رحيم”.
أومأ يانغ تشيونغ بارتياح.
ما هو ضبط الأعصاب؟
“ألفظه، أبصقها أبصق ما حدث!”
“هذا هو الثعبان ذو الثمانية رؤوس. سيدي … تركه لي.”
“لم نذهب إلى مدرسة رولاند المقدسة.”
“أيضًا في مدينة الشمس المشرقة …”
“هراء! قل الحقيقة!”
“كيف جئتم إلى هنا يا رفاق؟”
“لقد خططنا منذ فترة طويلة للذهاب إلى مدينة الشمس المشرقة الخاصة بالصغيرة شياو، بعد مغادرة المنزل ، ذهبنا إلى هناك مباشرة …”
ألقى يانغ شي نظرة على تشي شيا ، الذي كان قد طاف بالفعل في الفناء بأكمله أثناء مطاردته من قبل تشي كانج ، و تانغ نازهي ، الذي ركله تانغ آو، بدأ يشعر بالتوتر حقاً.
ألقى تشي كانغ نظرة خاطفة على جد وأحفاد عشيرة السلحفاة السوداء ، الذين بدوا ممتعين حقًا، لقد ذكّر نفسه سرًا بأنه يجب ألا يكون مشينًا مثل الأحمق تانغ آو.
أومأ يانغ تشيونغ بارتياح.
“ثم ماذا عن الأسلحة التي أخذتها من المنزل وتقول إنك تريد بيعها في المدينة السوداء؟” رفع يانغ تشيونغ حاجبه قليلاً.
هل هذا حقا جده ؟!
راقب يان يو ويانغ شي بصمت المواجهة المأساوية بين تشي شيا وتانغ نازهي ؛ ابتلعوا لعابهم ، وهم ينظرون بقلق إلى أجدادهم ..
“إنهم في مدينة الشمس المشرقة.”
“الجد …”
“والقلة من سادة الصياغة الذين تم أخذهم أيضًا من المنزل؟”
نظر تانغ آو بابتسامة إلى لي شياويي، بالمقارنة مع الأحمق بسيط التفكير ، ذو الرأس عضلي – تانغ نازهي – ، بدا لي شياووي أكثر ذكاءً.
واصل يانغ تشيونغ رفع حاجبه.
يا له من ضبط اعصاب رائع …
“ثم ماذا عن الأسلحة التي أخذتها من المنزل وتقول إنك تريد بيعها في المدينة السوداء؟” رفع يانغ تشيونغ حاجبه قليلاً.
“أيضًا في مدينة الشمس المشرقة …”
“هراء! قل الحقيقة!”
( Let me pray for you all)
قال يانغ شي – بعدما رأى ما حدث- “رحيم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
