نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Good for Nothing Seventh Young Lady 784

 

لكن أكثر ما جعلهم مذهولين هو الشيء المكتوب على تلك اللافتة …

الفصل 784 وقحة، جداً وقحة. الجزء الثاني

 

 

 

“…”

 

رمشت شين يانشياو عينيها عدة مرات، بدت وكأنها تتذكر أنها قبل أن تنام الليلة الماضية ، استدعت أربعة أشخاص وأمرت بشيء بشأن “تحصيل الديون”.

مع فهمهم لشين يانشياو ، كان هذا بالتأكيد انتقامها.

 

كان تانغ نازهي يعبد تمامًا وسائل شين يانشياو الوقحة والمتطرفة لتحصيل الديون.

“ما هو الأمر؟”

 

سأل شين يانشياو.

 

 

 

“ما الأمر … لا يزال لديكِ الجرأة لتسألي؟” كافح تانغ نازهي للجلوس على كرسيه ، ونظر بصمت إلى شين يانشياو.

“…”

 

 

في الصباح الباكر ، عندما كان لا يزال نائمًا ، سمع سلسلة من أصوات الجرس، نهض وألقى نظرة ليرى ما الذي يحدث، ونتيجة لذلك ، رأى أمام بواباتهم رجلاً يرتدي ملابس من طراز عشيرة الطيور القرمزية ، ويحمل لافتة ، ويحمل جرسًا نحاسيًا في يديه ، مما تسبب في ضوضاء مزعجة.

في الواقع ، كان ما يزيد قليلاً عن 10000 قطعة نقدية ذهبية مجرد مبلغ صغير للعشائر الخمس الكبرى.

 

 

لكن أكثر ما جعلهم مذهولين هو الشيء المكتوب على تلك اللافتة …

 

 

“…”

عشيرة السلاحف السود ، سددوا المال بسرعة: 13923 قطعة ذهبية، شكراً لتعاونكم!

 

 

 

في ذلك الوقت ، خرج جده تانغ آو معه، فلما رأى ما كتب على اللافتة كاد أن يختنق حتى الموت!

 

 

لكن هذه الفتاة الصغيرة كانت جيدة حقًا ، حيث رتبت الناس لرفع لافتة وطرق الصنوج أمام مساكنهم لحثهم على سداد ديونهم في الصباح الباكر، كان من الصعب وصف مدى استبدادها، في غضون لحظات قليلة ، أحيطت مداخل مساكنهم بالعديد من الأجسام الفضوليّة.

“أنتِ شريرة جداً! انسِ إرسال شخص ما لتحصيل الديون ، حتى أنك جعلته يدق الصنوج والطبول لجذب المارة ومشاهدة العرض أمام منزلي، هل حقًا تقومين بتحصيل الديون فقط ، أم أنك تريديننا أن نموت خجلًا ؟! ”

 

كان تانغ نازهي يعبد تمامًا وسائل شين يانشياو الوقحة والمتطرفة لتحصيل الديون.

 

 

قاموا بحساب عشرات الآلاف من العملات الذهبية لأكثر من ساعة ، مما جعل وجوه رؤساء القبائل العديدة سوداء للغاية، وقفوا عند بواباتهم ، وشاهدوا الناس وهم يحسبون المال ببطء وهم محاطون بالحشد، هذا جعل كبار السن هؤلاء يريدون الموت.

في الواقع ، كان ما يزيد قليلاً عن 10000 قطعة نقدية ذهبية مجرد مبلغ صغير للعشائر الخمس الكبرى.

 

 

الفصل 784 وقحة، جداً وقحة. الجزء الثاني

لكن هذه الفتاة الصغيرة كانت جيدة حقًا ، حيث رتبت الناس لرفع لافتة وطرق الصنوج أمام مساكنهم لحثهم على سداد ديونهم في الصباح الباكر، كان من الصعب وصف مدى استبدادها، في غضون لحظات قليلة ، أحيطت مداخل مساكنهم بالعديد من الأجسام الفضوليّة.

 

 

في الواقع ، كان ما يزيد قليلاً عن 10000 قطعة نقدية ذهبية مجرد مبلغ صغير للعشائر الخمس الكبرى.

إن الأرقام الدقيقة للعملات الذهبية على اللافتة جعلت رؤساء العشائر العظيمة يريدون قتل الناس.

 

 

جلس القلة من الناس تحت قيادة شين يانشياو مباشرة على الأرض وأحصوا العملات الذهبية التي سلمتها العشائر.

كانت تلك الفتاة الصغيرة فتاة تلهف المال، هل هي حقًا بحاجة إلى جعل هذا حدثًا كبيرًا ؟!

 

 

 

وهكذا ، هذه المرة ، أصبحت العشائر الأربع الكبرى هي أحدث موضوع في العاصمة الإمبراطورية، من خلال جمع مثل هذا القدر الكبير من الاهتمام ، لم يستطع رؤساء العشائر الكبار التصرف بوقاحة أمام الكثير من الأشخاص، وبالتالي ، يمكنهم فقط التعبير عن حماسهم وإرسال الأموال بسرعة بوجوه غاضبة.

“أوه ، هذا.”

 

 

النتائج…

“…”

 

كان تانغ نازهي يعبد تمامًا وسائل شين يانشياو الوقحة والمتطرفة لتحصيل الديون.

جلس القلة من الناس تحت قيادة شين يانشياو مباشرة على الأرض وأحصوا العملات الذهبية التي سلمتها العشائر.

“ما هو الأمر؟”

 

هل سيظل الناس في عشيرتهم على استعداد للخروج؟ فكيف يحفظون وجوههم إذن ؟!

قاموا بحساب عشرات الآلاف من العملات الذهبية لأكثر من ساعة ، مما جعل وجوه رؤساء القبائل العديدة سوداء للغاية، وقفوا عند بواباتهم ، وشاهدوا الناس وهم يحسبون المال ببطء وهم محاطون بالحشد، هذا جعل كبار السن هؤلاء يريدون الموت.

 

 

“…”

“وقحة ، جداً وقحة.”

 

يانغ شي لم يستطع إلا أن يتنهد، عندما تذكر وجه جده الذي كان أسود مثل قاع إناء هذا الصباح ، شعر بالرعب.

النتائج…

 

 

مع فهمهم لشين يانشياو ، كان هذا بالتأكيد انتقامها.

“ما الأمر … لا يزال لديكِ الجرأة لتسألي؟” كافح تانغ نازهي للجلوس على كرسيه ، ونظر بصمت إلى شين يانشياو.

 

كانت هذه الفتاة الصغيرة تحمل “ضغينة” لأنهم دمروا ممتلكات عائلتها بالأمس ، لذا رتبت مسرحية وضايقت أعصاب أجدادهم.

في الصباح الباكر ، عندما كان لا يزال نائمًا ، سمع سلسلة من أصوات الجرس، نهض وألقى نظرة ليرى ما الذي يحدث، ونتيجة لذلك ، رأى أمام بواباتهم رجلاً يرتدي ملابس من طراز عشيرة الطيور القرمزية ، ويحمل لافتة ، ويحمل جرسًا نحاسيًا في يديه ، مما تسبب في ضوضاء مزعجة.

 

“…”

“أوه ، هذا.”

“أوه ، هذا.”

أومأت شين يانشياو بنظرة من الهدوء، لم تشعر أن نهجها كان غير طبيعي.

رمشت شين يانشياو عينيها عدة مرات، بدت وكأنها تتذكر أنها قبل أن تنام الليلة الماضية ، استدعت أربعة أشخاص وأمرت بشيء بشأن “تحصيل الديون”.

 

“…”

“لا تقلقوا ، لقد تم دفع كل الأموال.”

يانغ شي لم يستطع إلا أن يتنهد، عندما تذكر وجه جده الذي كان أسود مثل قاع إناء هذا الصباح ، شعر بالرعب.

 

مع فهمهم لشين يانشياو ، كان هذا بالتأكيد انتقامها.

“…”

كان تانغ نازهي يعبد تمامًا وسائل شين يانشياو الوقحة والمتطرفة لتحصيل الديون.

 

 

“…”

جلس القلة من الناس تحت قيادة شين يانشياو مباشرة على الأرض وأحصوا العملات الذهبية التي سلمتها العشائر.

 

كان تانغ نازهي يعبد تمامًا وسائل شين يانشياو الوقحة والمتطرفة لتحصيل الديون.

“…”

الفصل 784 وقحة، جداً وقحة. الجزء الثاني

 

 

“…”

 

 

 

“…”

 

 

 

حدق الوحوش الخمسة بشراسة في الفتاة الصغيرة عديمة الضمير، طوال هذا الوقت ، لم تشعر بالذنب ولو قليلاً ؛ بدلاً من ذلك ، كانت لا تزال تفكر بإخلاص في عشرات الآلاف من العملات الذهبية.

 

 

يانغ شي لم يستطع إلا أن يتنهد، عندما تذكر وجه جده الذي كان أسود مثل قاع إناء هذا الصباح ، شعر بالرعب.

هل يمكن أن تكون أكثر وقاحة من هذا؟

 

 

 

لقد جعلت الأشياء صعبة للغاية، هل ما زالوا يجرؤون على عدم إعطاء المال؟

 

 

إذا لم يتبرعوا بالمال ، فهل يجب أن يتركوا أفراد عشيرة الطيور القرمزية يقفون طوال اليوم أمام منازلهم ، ويقرعون الصنوج والطبول؟

هل يمكن أن تكون أكثر وقاحة من هذا؟

 

جلس القلة من الناس تحت قيادة شين يانشياو مباشرة على الأرض وأحصوا العملات الذهبية التي سلمتها العشائر.

هل سيظل الناس في عشيرتهم على استعداد للخروج؟ فكيف يحفظون وجوههم إذن ؟!

كان تانغ نازهي يعبد تمامًا وسائل شين يانشياو الوقحة والمتطرفة لتحصيل الديون.

 

 

 

“ما هو الأمر؟”

لكن هذه الفتاة الصغيرة كانت جيدة حقًا ، حيث رتبت الناس لرفع لافتة وطرق الصنوج أمام مساكنهم لحثهم على سداد ديونهم في الصباح الباكر، كان من الصعب وصف مدى استبدادها، في غضون لحظات قليلة ، أحيطت مداخل مساكنهم بالعديد من الأجسام الفضوليّة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط