الفصل 798 لغز هلاك المشعوذين. الجزء السادس
نظر يون تشي إلى شين يانشياو في ذعر. كانت يديه تمسك بإحكام بمقبض الكرسي. عندما فتح فمه ليرد رد ، تلعثم كاشفا عن توتره.
فوجئ يون تشي بشدة بملاحظة شكوك شين يانشياو. قال بتردد:
“عندما قامت الدول الأربع بخطوتها الكبيرة ، لم يكن هناك الكثير من المشعوذين الذين تمكنوا من الهروب، تم القبض على هؤلاء المقاتلين الذين شاركوا في ابحاث التقنية المحرمة وتم إعدامهم، لا ينبغي لأحد منهم أن يفلت ”
فوجئ يون تشي عندما نظر إلى شين يانشياو ، ثم عبس.
“لا يقتصر الأمر على الصغير فنغ فحسب ، بل أيضًا على هؤلاء الأشخاص تحت أيدي العم جيو الذين اندمجوا مع أعراق مختلفة ، على الرغم من اختلافهم عن الصغير فنغ، حيث أنهم جميعًا منتجات فاشلة بينما يمتلك الصغير فنغ جميع سمات الأعراق السبعة الكبرى باستثناء عرق الآلهة “.
كانت الكارثة مروعة للغاية بالنسبة للجميع في القارة المشعة، لم يكن جهد مسح جميع المشعوذين أقل من نفس جهد التعامل مع الشياطين.
“كيف يمكن لذلك ان يحدث؟”
ومع ذلك ، لم تزل شين يانشياو غير مرتاحة، كان هناك الكثير من الأشخاص حولها كانوا في نفس الوضع كما قال. كان من المستحيل عليها أن تصدق كلمات يون تشي.
“ماذا؟”
نظرت شين يانشياو بريبة إلى يون تشي وترددت لفترة من الوقت قبل أن تقول بعناية :
“سيدي ، ماذا لو أخبرتك أنني رأيت للتو بعض الأشخاص الذين كانوا في نفس الموقف مثل الأشخاص الذين خضعوا لأبحاث التقنية المحرمة ، ليس أيضًا منذ فترة طويلة ، هل ستصدقني؟ ”
سرعان ما اختفى كل الدم في وجه يون تشي. كانت يداه ترتجفان وهو يمسك بذراع كرسيه.
“عندما قامت الدول الأربع بخطوتها الكبيرة ، لم يكن هناك الكثير من المشعوذين الذين تمكنوا من الهروب، تم القبض على هؤلاء المقاتلين الذين شاركوا في ابحاث التقنية المحرمة وتم إعدامهم، لا ينبغي لأحد منهم أن يفلت ”
فوجئ يون تشي عندما نظر إلى شين يانشياو ، ثم عبس.
أصبح صوته أجشًا كما قال :
“هل رأيتي بالفعل أشخاصًا مثل هذا؟”
“عندما قامت الدول الأربع بخطوتها الكبيرة ، لم يكن هناك الكثير من المشعوذين الذين تمكنوا من الهروب، تم القبض على هؤلاء المقاتلين الذين شاركوا في ابحاث التقنية المحرمة وتم إعدامهم، لا ينبغي لأحد منهم أن يفلت ”
أومأت شين يانشياو برأسها:
“أنا … أعرف …”
“لم أرهم فقط ، بل رأيتهم أيضًا بأم عينيك ، سيدي”.
“ماذا؟”
“أنتِ تقصدين أن الصغير فنغ …”
“سيدي ، لقد كنت في مدينة الشمس المشرقة لبضعة أيام بالفعل، كان يجب أن تقابل الصغير فنغ لعدة مرات الآن، ألم تلاحظ أن هناك شيئًا غريبًا في جسم الصغير فنغ؟”
بدأت شين يانشياو.
“لم أرغب في إخبارك بذلك على الإطلاق، لم أكن أريدك أن تري كيف كان سيدك قبيحًا ذات مرة ، ولكن يبدو أنني لا أستطيع إخفاء ذلك بعد الآن “.
شحب وجه يون تشي قليلاً. لكنه اعتقد أن شين يانشياو لن تمزح معه أبدًا.
“الصغير فنغ؟”
سرعان ما اختفى كل الدم في وجه يون تشي. كانت يداه ترتجفان وهو يمسك بذراع كرسيه.
ضاقت عيون يون تشي، بعد أن وصل هو و يي تشينغ إلى مدينة الشمس المشرقة ، التقيا عدة مرات بالصبي الصغير “لان فنغلي”. لكن لان فنغلي كان دائمًا باردًا اتجاههما، نادرا ما ظهر أمامهم ، يظهر فقط عند الضرورة، لم يسمعوا حتى الطفل يتحدث.
“لم أرغب في إخبارك بذلك على الإطلاق، لم أكن أريدك أن تري كيف كان سيدك قبيحًا ذات مرة ، ولكن يبدو أنني لا أستطيع إخفاء ذلك بعد الآن “.
إذا لم يكن ذلك لأنهم سمعوا لان فنغلي يصرخ “أختي” في شين يانشياو عندما عادت اليوم لإعتقدوا أن الطفل كان أخرسًا.
ضاقت عيون يون تشي، بعد أن وصل هو و يي تشينغ إلى مدينة الشمس المشرقة ، التقيا عدة مرات بالصبي الصغير “لان فنغلي”. لكن لان فنغلي كان دائمًا باردًا اتجاههما، نادرا ما ظهر أمامهم ، يظهر فقط عند الضرورة، لم يسمعوا حتى الطفل يتحدث.
“أنتِ تقصدين أن الصغير فنغ …”
قفز قلب يون تشي. إذا لم تذكر شين يانشياو ذلك ، فلن يلاحظ شيئًا. ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر ، عندما رأى لان فنغلي ، شعر أن أنفاسه كانت غريبة ، لمجرد أنه كان مشغولًا بإزالة اللعنة عن أهل المدينة لم يستطع التفكير فيها.
“كيف يمكن لذلك ان يحدث؟”
نظرت شين يانشياو إلى يون تشي وأومأت بصمت.
“كيف يمكن لذلك ان يحدث؟”
شحب وجه يون تشي قليلاً. لكنه اعتقد أن شين يانشياو لن تمزح معه أبدًا.
لم تكن حالة شين يانشياو أفضل بكثير.
قفز قلب يون تشي. إذا لم تذكر شين يانشياو ذلك ، فلن يلاحظ شيئًا. ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر ، عندما رأى لان فنغلي ، شعر أن أنفاسه كانت غريبة ، لمجرد أنه كان مشغولًا بإزالة اللعنة عن أهل المدينة لم يستطع التفكير فيها.
“لا يقتصر الأمر على الصغير فنغ فحسب ، بل أيضًا على هؤلاء الأشخاص تحت أيدي العم جيو الذين اندمجوا مع أعراق مختلفة ، على الرغم من اختلافهم عن الصغير فنغ، حيث أنهم جميعًا منتجات فاشلة بينما يمتلك الصغير فنغ جميع سمات الأعراق السبعة الكبرى باستثناء عرق الآلهة “.
نظر يون تشي إلى شين يانشياو في ذعر. كانت يديه تمسك بإحكام بمقبض الكرسي. عندما فتح فمه ليرد رد ، تلعثم كاشفا عن توتره.
أومأت شين يانشياو برأسها:
سرعان ما اختفى كل الدم في وجه يون تشي. كانت يداه ترتجفان وهو يمسك بذراع كرسيه.
“الاعراق السبعة الكبرى … الاعراق السبعة الكبرى … هم في الحقيقة لم يموتوا ، وقد وصلوا بالفعل إلى هذه النقطة بسرعة كبيرة!”
أصبح صوته أجشًا كما قال :
“الاعراق السبعة الكبرى … الاعراق السبعة الكبرى … هم في الحقيقة لم يموتوا ، وقد وصلوا بالفعل إلى هذه النقطة بسرعة كبيرة!”
“عندما قامت الدول الأربع بخطوتها الكبيرة ، لم يكن هناك الكثير من المشعوذين الذين تمكنوا من الهروب، تم القبض على هؤلاء المقاتلين الذين شاركوا في ابحاث التقنية المحرمة وتم إعدامهم، لا ينبغي لأحد منهم أن يفلت ”
“سيدي ، هل تعرف من هم؟”
نظرت شين يانشياو إلى يون تشي. لم يكن موضوع أبحاث التقنية المحرمة معروفًا من قبل الجميع ، ومع ذلك كان لدى يون تشي فهم عميق لها. ولكن ، فقط الشخص الذي عايش الأمر شخصيًا داخل عملية ابحاث التقنية المحرمة يمكن أن يكون لديه مثل هذا الفهم العميق للأنواع الثلاثة من ابحاث التقنية المحرمة. لم ترغب شين يانشياو في تصديق أن سيدها المحب والمستقيم قد شارك بالفعل في أبحاث التقنية المحرمة وكاد يقتل معهم.
ضاقت عيون يون تشي، بعد أن وصل هو و يي تشينغ إلى مدينة الشمس المشرقة ، التقيا عدة مرات بالصبي الصغير “لان فنغلي”. لكن لان فنغلي كان دائمًا باردًا اتجاههما، نادرا ما ظهر أمامهم ، يظهر فقط عند الضرورة، لم يسمعوا حتى الطفل يتحدث.
نظر يون تشي إلى شين يانشياو في ذعر. كانت يديه تمسك بإحكام بمقبض الكرسي. عندما فتح فمه ليرد رد ، تلعثم كاشفا عن توتره.
إذا لم يكن ذلك لأنهم سمعوا لان فنغلي يصرخ “أختي” في شين يانشياو عندما عادت اليوم لإعتقدوا أن الطفل كان أخرسًا.
“أنا … أعرف …”
نظر يون تشي إلى أسفل. كان لفمه ابتسامة مريرة.
نظر يون تشي إلى شين يانشياو في ذعر. كانت يديه تمسك بإحكام بمقبض الكرسي. عندما فتح فمه ليرد رد ، تلعثم كاشفا عن توتره.
أصبح صوته أجشًا كما قال :
“ماذا؟”
“لم أرغب في إخبارك بذلك على الإطلاق، لم أكن أريدك أن تري كيف كان سيدك قبيحًا ذات مرة ، ولكن يبدو أنني لا أستطيع إخفاء ذلك بعد الآن “.
أومأت شين يانشياو برأسها:
فوجئ يون تشي عندما نظر إلى شين يانشياو ، ثم عبس.
نظر يون تشي إلى شين يانشياو في ذعر. كانت يديه تمسك بإحكام بمقبض الكرسي. عندما فتح فمه ليرد رد ، تلعثم كاشفا عن توتره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
