964- سيدة بوجهين و تلميذة غبية. الجزء الأول
منذ رحيل فريق مجال الإله ، تُركت نانجونج مينج مينج بمفردها لفترة طويلة، بقيت في غرفتها الخاصة كل يوم ، في انتظار عودة سيدتها المأمولة قريبًا.
كان فم نانجونج مينج مينج لا يزال مليئًا بقطع التفاح ، وبالتالي كان حديثها غير واضح إلى حد ما.
لكنها انتظرت حتى عودة شين يانشياو إلى مدينة الشمس المشرقة ، لكنها لم تر حتى فرصة لمقابلة شين يانشياو !!!
لذلك انتظرت بصدق شين يانشياو لإنهاء عملها.
في اليوم الذي عادت فيه شين يانشياو ، دُفنت بسرعة في كومة من الوثائق، بصفتها شبه تلميذة كانت مليئة بالاحترام لسيدتها ، فإنها بطبيعة الحال لن تزيد من عبء سيدتها المستقبلي.
عند رؤية الطائر القرمزي قادمًا ، تجمدت نانجونج مينج مينج مباشرةً.
لذلك لم يكن بإمكانها سوى الركوع في مخدعها وعض منديلها بينما كانت تنظر إلى الأوراق المتساقطة خارج النافذة وتنتظر اليوم الذي ستلاحظها فيه شين يانشياو و “تزور قصرها”.(1)
لذلك انتظرت بصدق شين يانشياو لإنهاء عملها.
لقد حان الوقت ، ستتحول الثروة أخيرًا إليها ، آه!
ومع ذلك ، في اليوم التالي ، اضطرت شين يانشياو إلى رفع لعنة لونغ فاي ، سيد مدينة العاصفة الثلجية.
دون أي أفكار غير شريفة ، كتبت اسم معبودتها داخل غرفتها ، لكن من كان يعلم أنها ستُكشف وهب تفعل ذلك من قِبل وحش معبودتها السحري؟
كان الطائر القرمزي أيضًا عاجزًا عن الكلام.
كانت مسألة حياة أو موت ، لذلك لم تجرؤ نانجونج مينج مينج أيضًا على إزعاجها واستمرت في الانتظار.
عند رؤية الطائر القرمزي قادمًا ، تجمدت نانجونج مينج مينج مباشرةً.
لقد انتظرت طويلا ، آه …
حقا لا !!!
لقد حان الوقت ، ستتحول الثروة أخيرًا إليها ، آه!
بعد الانتظار لمدة ثمانية أو تسعة أيام ، ما زالت غير قادرة على رؤية شين يانشياو.
أصبحت نانجونج مينج مينج مكتئبةً جدًا وأرادت بشدة ضرب الحائط!
إنها ترغب في الاندفاع إلى سكن سيد المدينة للعثور على شين يانشياو والتعبير عن تصميمها على الاعتراف بها كطالبة ، ولكن … كان هذا ببساطة تصرفاً غير مقيد!
“قالت لكِ سيدتي أن تأتي.”
نانجونج مينج مينج التي أعطت شين يانشياو انطباعًا مخيفًا عنها منذ البداية لم ترغب في إضافة عيوب أخرى إلى عقل سيدتها المستقبلية.
لذلك لم يكن بإمكانها سوى الركوع في مخدعها وعض منديلها بينما كانت تنظر إلى الأوراق المتساقطة خارج النافذة وتنتظر اليوم الذي ستلاحظها فيه شين يانشياو و “تزور قصرها”.(1)
لذلك لم يكن بإمكانها سوى الركوع في مخدعها وعض منديلها بينما كانت تنظر إلى الأوراق المتساقطة خارج النافذة وتنتظر اليوم الذي ستلاحظها فيه شين يانشياو و “تزور قصرها”.(1)
كان فم نانجونج مينج مينج لا يزال مليئًا بقطع التفاح ، وبالتالي كان حديثها غير واضح إلى حد ما.
إغمق وجه الطائر القرمزي للحظة.
عندما جاء الطائر القرمزي إلى غرفة نانجونج مينج مينج وفقًا لتعليمات شين يانشياو ، كانت نانجونج مينج مينج تمسك قلمًا وتكتب على ورقة بينما تمسك تفاحة حمراء في يدها الأخرى.
نظرت نانجونج مينج مينج إلى ظهر الطائر القرمزي وهو يسارع بعيدًا ، ووجهها يبتسم تمامًا مثل حمقاء مغرمة بالحب …
عند رؤية الطائر القرمزي قادمًا ، تجمدت نانجونج مينج مينج مباشرةً.
“الطائر القرمزي؟ ما الذي أتيت إليه؟”
964- سيدة بوجهين و تلميذة غبية. الجزء الأول
كان فم نانجونج مينج مينج لا يزال مليئًا بقطع التفاح ، وبالتالي كان حديثها غير واضح إلى حد ما.
قام الطائر القرمزي بضم حاجبيه قليلاً ونظر إلى الورقة التي وضعتها نانجونج مينج مينج على الطاولة.
قال الطائر القرمزي بوجه فارغ.
تلك القطعة من الورق كانت مليئة بعبارة “شين يانشياو” فيها …
كانت مسألة حياة أو موت ، لذلك لم تجرؤ نانجونج مينج مينج أيضًا على إزعاجها واستمرت في الانتظار.
إغمق وجه الطائر القرمزي للحظة.
“مرحبًا! أنا أمارس فن الخط! الكلمات مفيدة لتنمية الذات !!!”
نظرت نانجونج مينج مينج إلى ظهر الطائر القرمزي وهو يسارع بعيدًا ، ووجهها يبتسم تمامًا مثل حمقاء مغرمة بالحب …
صرخت نانجونج مينج مينج واندفعت مباشرة إلى الطاولة، بيديها ، قلبت الورقة المليئة بكلمات “شين يانشياو”.
كانت مسألة حياة أو موت ، لذلك لم تجرؤ نانجونج مينج مينج أيضًا على إزعاجها واستمرت في الانتظار.
( أتمنى لو أن المؤلفة لم تؤلف هذا الفصل اللعين)
أرادت نانجونج مينج مينج البكاء.
هل مات دماغ سيدته؟ لقد أرادت بالفعل أن ترى هذه المرأة المجنونة!
في اليوم الذي عادت فيه شين يانشياو ، دُفنت بسرعة في كومة من الوثائق، بصفتها شبه تلميذة كانت مليئة بالاحترام لسيدتها ، فإنها بطبيعة الحال لن تزيد من عبء سيدتها المستقبلي.
دون أي أفكار غير شريفة ، كتبت اسم معبودتها داخل غرفتها ، لكن من كان يعلم أنها ستُكشف وهب تفعل ذلك من قِبل وحش معبودتها السحري؟
ومع ذلك ، فإن ندم نانجونج مينج مينج لم يستطع محو النظرة في عيون الطائر القرمزي التي كانت تقول “أنت منحرف”.
كان فم نانجونج مينج مينج لا يزال مليئًا بقطع التفاح ، وبالتالي كان حديثها غير واضح إلى حد ما.
لم تكن منحرفة على الإطلاق!
“قالت لكِ سيدتي أن تأتي.”
كانت مسألة حياة أو موت ، لذلك لم تجرؤ نانجونج مينج مينج أيضًا على إزعاجها واستمرت في الانتظار.
حقا لا !!!
إغمق وجه الطائر القرمزي للحظة.
ومع ذلك ، فإن ندم نانجونج مينج مينج لم يستطع محو النظرة في عيون الطائر القرمزي التي كانت تقول “أنت منحرف”.
ومع ذلك ، فإن ندم نانجونج مينج مينج لم يستطع محو النظرة في عيون الطائر القرمزي التي كانت تقول “أنت منحرف”.
لكنها انتظرت حتى عودة شين يانشياو إلى مدينة الشمس المشرقة ، لكنها لم تر حتى فرصة لمقابلة شين يانشياو !!!
أرادت نانجونج مينج مينج البكاء ولكن لم يكن لديها دموع.
لم تكن منحرفة على الإطلاق!
كان الطائر القرمزي أيضًا عاجزًا عن الكلام.
ومع ذلك ، في اليوم التالي ، اضطرت شين يانشياو إلى رفع لعنة لونغ فاي ، سيد مدينة العاصفة الثلجية.
(([1]: تعبير عن محظية تريد من الإمبراطور زيارتها.))
لم يكن يعرف حقًا سبب بحث سيدته عن امرأة مجنونة كهذه.
لقد انتظرت طويلا ، آه …
عندما جاء الطائر القرمزي إلى غرفة نانجونج مينج مينج وفقًا لتعليمات شين يانشياو ، كانت نانجونج مينج مينج تمسك قلمًا وتكتب على ورقة بينما تمسك تفاحة حمراء في يدها الأخرى.
“قالت لكِ سيدتي أن تأتي.”
قال الطائر القرمزي بوجه فارغ.
إغمق وجه الطائر القرمزي للحظة.
حدقت نانجونج مينج مينج، حدقت في الطائر القرمزي وقالت :
كانت مسألة حياة أو موت ، لذلك لم تجرؤ نانجونج مينج مينج أيضًا على إزعاجها واستمرت في الانتظار.
“ماذا … قل … قلت؟ أنت … أنت … سيدتك … أنا … أنا … أنا … تسأل … لا … لا … تطلب سيدة المدينة … أذهب؟”
نانجونج مينج مينج ، التي بدت وكأنها تتعرض للتعذيب في الطابق 18 من الجحيم الآن ، شعرت على الفور أنها صعدت إلى النعيم ، وأن دمها انتعش تمامًا!
امتلأت عيناها بالقلوب وهي تضحك بحماقة :
لقد حان الوقت ، ستتحول الثروة أخيرًا إليها ، آه!
بعد الانتظار لمدة ثمانية أو تسعة أيام ، ما زالت غير قادرة على رؤية شين يانشياو.
قام الطائر القرمزي بضم حاجبيه قليلاً ونظر إلى الورقة التي وضعتها نانجونج مينج مينج على الطاولة.
“نعم.”
أصبحت نانجونج مينج مينج مكتئبةً جدًا وأرادت بشدة ضرب الحائط!
لم يستطع الطائر القرمزي أن يتحمل النظر إلى الوجه الغبي لـ نانجونج مينج مينج لثانية أطول وهكذا ، بعد إسقاط هذه الكلمات ، استدار بعيدًا بعد ذلك.
أرادت نانجونج مينج مينج البكاء.
لذلك لم يكن بإمكانها سوى الركوع في مخدعها وعض منديلها بينما كانت تنظر إلى الأوراق المتساقطة خارج النافذة وتنتظر اليوم الذي ستلاحظها فيه شين يانشياو و “تزور قصرها”.(1)
هل مات دماغ سيدته؟ لقد أرادت بالفعل أن ترى هذه المرأة المجنونة!
نظرت نانجونج مينج مينج إلى ظهر الطائر القرمزي وهو يسارع بعيدًا ، ووجهها يبتسم تمامًا مثل حمقاء مغرمة بالحب …
“قالت لكِ سيدتي أن تأتي.”
“الطائر القرمزي؟ ما الذي أتيت إليه؟”
امتلأت عيناها بالقلوب وهي تضحك بحماقة :
“مرحبًا! أنا أمارس فن الخط! الكلمات مفيدة لتنمية الذات !!!”
“هيهي ، السيدة تأثرت أخيرًا بإخلاصي!”
في اليوم الذي عادت فيه شين يانشياو ، دُفنت بسرعة في كومة من الوثائق، بصفتها شبه تلميذة كانت مليئة بالاحترام لسيدتها ، فإنها بطبيعة الحال لن تزيد من عبء سيدتها المستقبلي.
(([1]: تعبير عن محظية تريد من الإمبراطور زيارتها.))
( أتمنى لو أن المؤلفة لم تؤلف هذا الفصل اللعين)
أرادت نانجونج مينج مينج البكاء ولكن لم يكن لديها دموع.
في اليوم الذي عادت فيه شين يانشياو ، دُفنت بسرعة في كومة من الوثائق، بصفتها شبه تلميذة كانت مليئة بالاحترام لسيدتها ، فإنها بطبيعة الحال لن تزيد من عبء سيدتها المستقبلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
