نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأنسة السابعة عديمة النفع 982

982- بطولة المناطق الاربعة. الجزء الخامس

“نعم! تعيش سيدتي !” هللت نانجونج مينج مينج بابتهاج.

شعر الوحوش الخمسة فجأة بالشفاء في لحظة.

“احم، ليس لدي أي اعتراضات، على أي حال ، بوجود القلة منا هنا، لا داعي للقلق بشأن العث على الجانب الآخر، بما أن التلميذة تريد اللعب ، ثم فلتلعب.” أظهر تانغ نازهي على الفور عقلية أحد أفراد الجيل الأكبر سناً وأطلق كلمة “تلميذ” بسلاسة.

بما أنهم كانوا سادة ، ألا يجب عليهم على الأقل إحضار تلاميذهم؟

بما أنهم كانوا سادة ، ألا يجب عليهم على الأقل إحضار تلاميذهم؟

على أي حال ، كانت نانجونج مينج مينج تلميذةً لـ شين يانشياو، يمكن اعتبارها أيضًا تلميذتهم ، وبما أن هذا هو الحال ، يجب أن يعتنوا بتلميذتهم بشكل طبيعي.

على أي حال ، كانت نانجونج مينج مينج تلميذةً لـ شين يانشياو، يمكن اعتبارها أيضًا تلميذتهم ، وبما أن هذا هو الحال ، يجب أن يعتنوا بتلميذتهم بشكل طبيعي.

سرعان ما قبل “السادة” الخمسة الشباب النشطون التكريم المهذب لـ نانجونج مينج.

على أي حال ، كانت نانجونج مينج مينج تلميذةً لـ شين يانشياو، يمكن اعتبارها أيضًا تلميذتهم ، وبما أن هذا هو الحال ، يجب أن يعتنوا بتلميذتهم بشكل طبيعي.

ماذا يمكن أن يفعلوا؟ لقد شعروا فقط … أنه شعور رائع حقًا!

عرفت شين يانشياو أن لان فنغلي كان يعتمد عليها بشكل لا يمكن تفسيره ؛ ولأنها لم تذكر ذلك ، لم يقله هو الآخر.

“احم، ليس لدي أي اعتراضات، على أي حال ، بوجود القلة منا هنا، لا داعي للقلق بشأن العث على الجانب الآخر، بما أن التلميذة تريد اللعب ، ثم فلتلعب.”
أظهر تانغ نازهي على الفور عقلية أحد أفراد الجيل الأكبر سناً وأطلق كلمة “تلميذ” بسلاسة.

“بالطبع.”

ظهرت هذه الأخت فجأة على أنها تلميذة، مما جعله يشعر حقًا أن أقدميته قد ازدادت فجأة. كان الأمر معقدًا حقًا.

بما أنهم كانوا سادة ، ألا يجب عليهم على الأقل إحضار تلاميذهم؟

لقد نسي الوحوش الخمسة تمامًا أن العمر الفعلي لـ نانجونج مينج مينج وعمرهم كان هو نفسه في الأساس ، وفي الواقع ، كانت شين يانشياو هي الصغيرة الحقيقية بينهم.

“تعيش … سيدتك …” رفت فم تانغ نازهي، أليسوا هم الذين وعدوا ولم تتحدث شين يانشياو على الإطلاق؟ فلماذا بدأت هذه الفتاة تغني مباشرة لمدح سيدتها؟ قولي شكرا للسادة الآخرين هنا!

“نعم! تعيش سيدتي !”
هللت نانجونج مينج مينج بابتهاج.

لقد كانت بالفعل تلميذة جيدة لشين يانشياو! حتى أنها تعلمت مزاجها الذي جعل الناس يسعلون الدم!

“تعيش … سيدتك …”
رفت فم تانغ نازهي، أليسوا هم الذين وعدوا ولم تتحدث شين يانشياو على الإطلاق؟ فلماذا بدأت هذه الفتاة تغني مباشرة لمدح سيدتها؟ قولي شكرا للسادة الآخرين هنا!

هذا النوع من الصبر جعل شين يانشياو تشعر ببعض الحزن.

لقد كانت بالفعل تلميذة جيدة لشين يانشياو! حتى أنها تعلمت مزاجها الذي جعل الناس يسعلون الدم!

“ما هو الخطأ؟” نظرت شين يانشياو إلى لان فنغلي، هذا الطفل جعل الناس يحبونه أكثر فأكثر.

ابتلع تانغ نازهي بصمت الدم الذي كان عالقًا في حلقه.

“ما هو الخطأ؟” نظرت شين يانشياو إلى لان فنغلي، هذا الطفل جعل الناس يحبونه أكثر فأكثر.

كانت شين يانشياو مفرطة في الحماية ، ومقارنة بالرجال ، كانت أكثر حماية للنساء، لم يجرؤ حقًا على ضرب تلميذتها الصالحة أمامها.

كانت أفكار نانجونج مينج مينج مكتوبة عمليًا على وجهها ، وكان احترامها وعبادتها لسيدتها بلا شك.

في عيون نانجونج مينج مينج فقد كانت شين يانشياو هي فقط سيدتها الحقيقية، جعل ذلك شين يانشياو تستمتع تمامًا بشكل غير متوقع.

ماذا يمكن أن يفعلوا؟ لقد شعروا فقط … أنه شعور رائع حقًا!

كانت أفكار نانجونج مينج مينج مكتوبة عمليًا على وجهها ، وكان احترامها وعبادتها لسيدتها بلا شك.

سرعان ما قبل “السادة” الخمسة الشباب النشطون التكريم المهذب لـ نانجونج مينج.

خلال هذا الوقت ، بدأت شين يانشياو تحب هذه التلميذة أكثر فأكثر.

“الصغير فنغ لا يريد أن يأتي معي؟” فتحت شين يانشياو فمها، في النهاية ، قررت السماح لـ لان فنغلي بالذهاب معها إلى مدينة الشفق، طالما أنها لم تسمح له باتخاذ إجراء ، فلن يتم اكتشافه بسهولة مع قناع يغير وجهه.

تم الانتهاء من المشاركين في المباريات الثلاث، سمحت شين يانشياو للناس بترتيب أمتعتهم ، وفي غضون يومين كانوا سيغادرون.

ابتلع تانغ نازهي بصمت الدم الذي كان عالقًا في حلقه.

بعد أن غادر الجميع ، وقف لان فنغلي بجانب شين يانشياو، تم خفض رأسه الصغير وهو يسحب حاشية ملابس شين يانشياو.

“نعم! تعيش سيدتي !” هللت نانجونج مينج مينج بابتهاج.

“ما هو الخطأ؟”
نظرت شين يانشياو إلى لان فنغلي، هذا الطفل جعل الناس يحبونه أكثر فأكثر.

بعد أن غادر الجميع ، وقف لان فنغلي بجانب شين يانشياو، تم خفض رأسه الصغير وهو يسحب حاشية ملابس شين يانشياو.

“أختي … هل ستغادرين مرة أخرى؟”
سأل لان فنغلي بصوت خفيف جدًا ولكن مع تلميح من الارتعاش.

“أختي … هل ستغادرين مرة أخرى؟” سأل لان فنغلي بصوت خفيف جدًا ولكن مع تلميح من الارتعاش.

أصبحت شين يانشياو أكثر انشغالًا يومًا بعد يوم، بالكاد يمكنه البقاء بجانبها في الوقت الحاضر، كما أنه لم يكن على استعداد لزيادة أعبائها حتى يتمكن فقط من مشاهدة شخصية شين يانشياو المزدحمة ، ولم يتحمل إزعاج شين يانشياو.

رفع لان فنغلي رأسه ، وظهرت مفاجأة واضحة فوق عينيه.

ومع ذلك ، اضطرت شين يانشياو إلى المغادرة مرة أخرى ، ولن يتمكن حتى من رؤيتها في هذه الفترة القادمة من الزمن.

“أختي … هل ستغادرين مرة أخرى؟” سأل لان فنغلي بصوت خفيف جدًا ولكن مع تلميح من الارتعاش.

شعر قلب لان فنغلي كما لو أنه تم إمساكه بيد شخص ما و كان يعصره ؛ كان ذلك شعوراً مؤلمًا للغاية.

رفع لان فنغلي رأسه ، وظهرت مفاجأة واضحة فوق عينيه.

أنتج قلب شين يانشياو أثرًا للألم. كان لان فنغلي حسن التصرف حقًا، لم يسبب لها أي مشكلة، عندما احتاجته ، كان هناك ؛ عندما لم تكن بحاجة إليه ، كان يقف بهدوء في إحدى الزوايا، حتى عندما اقترحت نانجونج مينج مينج المشاركة في معركة الفرق ، لم يقف وقال إنه يود أيضًا الذهاب.

“نعم! تعيش سيدتي !” هللت نانجونج مينج مينج بابتهاج.

عرفت شين يانشياو أن لان فنغلي كان يعتمد عليها بشكل لا يمكن تفسيره ؛ ولأنها لم تذكر ذلك ، لم يقله هو الآخر.

شعر قلب لان فنغلي كما لو أنه تم إمساكه بيد شخص ما و كان يعصره ؛ كان ذلك شعوراً مؤلمًا للغاية.

هذا النوع من الصبر جعل شين يانشياو تشعر ببعض الحزن.

شعر قلب لان فنغلي كما لو أنه تم إمساكه بيد شخص ما و كان يعصره ؛ كان ذلك شعوراً مؤلمًا للغاية.

“الصغير فنغ لا يريد أن يأتي معي؟”
فتحت شين يانشياو فمها، في النهاية ، قررت السماح لـ لان فنغلي بالذهاب معها إلى مدينة الشفق، طالما أنها لم تسمح له باتخاذ إجراء ، فلن يتم اكتشافه بسهولة مع قناع يغير وجهه.

شعر الوحوش الخمسة فجأة بالشفاء في لحظة.

رفع لان فنغلي رأسه ، وظهرت مفاجأة واضحة فوق عينيه.

“أختي … هل ستغادرين مرة أخرى؟” سأل لان فنغلي بصوت خفيف جدًا ولكن مع تلميح من الارتعاش.

“أنا … هل يمكنني الذهاب أيضًا؟”

بعد أن غادر الجميع ، وقف لان فنغلي بجانب شين يانشياو، تم خفض رأسه الصغير وهو يسحب حاشية ملابس شين يانشياو.

“بالطبع.”

“الصغير فنغ لا يريد أن يأتي معي؟” فتحت شين يانشياو فمها، في النهاية ، قررت السماح لـ لان فنغلي بالذهاب معها إلى مدينة الشفق، طالما أنها لم تسمح له باتخاذ إجراء ، فلن يتم اكتشافه بسهولة مع قناع يغير وجهه.

هذا النوع من الصبر جعل شين يانشياو تشعر ببعض الحزن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط