نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأنسة السابعة عديمة النفع 990

990- مدينة الشفق. الجزء الثامن

كان الأشخاص الستة يأكلون ، وفي هذا الوقت ، عادت نانجونج مينج مينج من الخارج، كانت لا تزال تحمل خيطًا صغيرًا من الحلي، بمجرد أن رأت شين يانشياو ، طارت في اتجاهها.

كان لديهم هذا الشعور العميق بأنهم تحت صدقة اللص!

“مرحبًا يا سيدتي ، هل كنتِ تعلمين بالفعل؟” اصيبت نانجونج مينج مينج بالحرية برؤية أن شين يانشياو لم يكن لديها الكثير من ردود الفعل.

صدم هذا الحادث مباشرة سيد مدينة الشفق ؛ تم إرسال جميع الحراس في المدينة تقريبًا للبحث عن مكان وجود ذلك اللص الصغير.

“السادة ، ما خطبكم؟” أدركت نانجونج مينج مينج أخيرًا أن أسيادها الخمسة الآخرين بدوا غير طبيعيين إلى حد ما.

لكن الجميع استبعدوا دون وعي مجموعة الأشخاص من مدينة الشمس المشرقة من قائمة المشتبه بهم، في أذهانهم ، هؤلاء الطغاة المحليين الذين يمكن أن ينفقوا ملايين العملات الذهبية في يوم واحد لم يكن عليهم أن يفعلوا شيئًا مثل السرقة، كان المبلغ المفقود هذه الليلة يشبه المبلغ الذي ينفقونه يوميًا، بما أن هذا هو الحال ، لم يكن من الضروري عليهم القيام بذلك ، أليس كذلك؟

أصبح تعبير الوحوش الخمسة معقدًا للغاية في هذه اللحظة.

لم يعرفوا …

استيقظت شين يانشياو عندما كانت الشمس عالية بالفعل، غيرت ملابسها وذهبت إلى غرفة الطعام لتناول الطعام، كان الوحوش الخمسة جالسين هناك بالفعل وعندما رأوها ، طلبوا منها على الفور أن تأتي وتتناول وجبة.

كان أحد هؤلاء الطغاة المحليين الذين تخيلوا لهم هو الجاني في قضية السرقة هذه!

990- مدينة الشفق. الجزء الثامن

استيقظت شين يانشياو عندما كانت الشمس عالية بالفعل، غيرت ملابسها وذهبت إلى غرفة الطعام لتناول الطعام، كان الوحوش الخمسة جالسين هناك بالفعل وعندما رأوها ، طلبوا منها على الفور أن تأتي وتتناول وجبة.

لكن الجميع استبعدوا دون وعي مجموعة الأشخاص من مدينة الشمس المشرقة من قائمة المشتبه بهم، في أذهانهم ، هؤلاء الطغاة المحليين الذين يمكن أن ينفقوا ملايين العملات الذهبية في يوم واحد لم يكن عليهم أن يفعلوا شيئًا مثل السرقة، كان المبلغ المفقود هذه الليلة يشبه المبلغ الذي ينفقونه يوميًا، بما أن هذا هو الحال ، لم يكن من الضروري عليهم القيام بذلك ، أليس كذلك؟

سارت شين يانشياو ببطء وجلست، تم طهي الطعام أمامهم من قبل طاهٍ في مطعم في مدينة الشفق، ربما اعتقد البعض الآخر أنه لذيذ للغاية ، لكن بالنسبة لأعضاء ﴿الشبح﴾ الذين اعتادوا على الأطباق الشهية للطاهي يان يو ، لم تكن هذه الأشياء لذيذة.

لم يكن لدى شين يانشياو أي رد فعل.

“كيف كان حصاد الليلة الماضية؟”
دعم تشي شيا ذقنه ونظر إلى شين يانشياو ، التي كانت لا تزال في ملابسها الليلية.

“السادة ، ما خطبكم؟” أدركت نانجونج مينج مينج أخيرًا أن أسيادها الخمسة الآخرين بدوا غير طبيعيين إلى حد ما.

شربت شين يانشياو جرعة كبيرة من الكونجي ، وبعد ذلك قالت :
“يكفي فقط لتعويض الأموال التي أنفقناها هنا في مدينة الشفق”.

“السادة ، ما خطبكم؟” أدركت نانجونج مينج مينج أخيرًا أن أسيادها الخمسة الآخرين بدوا غير طبيعيين إلى حد ما.

( الكونجي : عصيدة ارز )

“كيف كان حصاد الليلة الماضية؟” دعم تشي شيا ذقنه ونظر إلى شين يانشياو ، التي كانت لا تزال في ملابسها الليلية.

كان لدى الوحوش الخمسة فهم ضمني في قلوبهم وفهموا على الفور إنجاز شين يانشياو الليلة الماضية.

قالت نانجونج مينج مينج بحماس: “سمعت أن العديد من الأسر في المدينة قد تعرضت للسرقة الليلة الماضية”.

كانت هذه الفتاة الصغيرة حقًا بائسة جدًا، اقتراض أموال الناس لضرب وجوه الآخرين كما لو كان ذلك صحيحًا ومتوقعًا بطبيعة الحال، حقا جعل الناس يعبدونها كثيرا.

“لا أعلم.” استمرت شين يانشياو في الصراع مع الكونجي.

كان الأشخاص الستة يأكلون ، وفي هذا الوقت ، عادت نانجونج مينج مينج من الخارج، كانت لا تزال تحمل خيطًا صغيرًا من الحلي، بمجرد أن رأت شين يانشياو ، طارت في اتجاهها.

لم يكن لدى شين يانشياو أي رد فعل.

“سيدتي! سيدتي! لدي ثرثرة لأقولها!” استيقظت نانجونج مينج مينج مبكرًا ، ولكن عندما اكتشفت أن شين يانشياو كانت لا تزال نائمة ، لم تزعج حلم سيدتها وبدلاً من ذلك تجولت في مدينة الشفق.

990- مدينة الشفق. الجزء الثامن

وبينما كانت تتجول ، سمعت بعض الأشياء الممتعة حقًا.

كان أحد هؤلاء الطغاة المحليين الذين تخيلوا لهم هو الجاني في قضية السرقة هذه!

“ماذا حدث؟”
لم تكن شين يانشياو واضحةً تمامًا، كانت عيناها لا تزالان بطيئتين بعض الشيء وهي تحدق في الطعام أمامها وتأكل.

كانت هذه الفتاة الصغيرة حقًا بائسة جدًا، اقتراض أموال الناس لضرب وجوه الآخرين كما لو كان ذلك صحيحًا ومتوقعًا بطبيعة الحال، حقا جعل الناس يعبدونها كثيرا.

قالت نانجونج مينج مينج بحماس: “سمعت أن العديد من الأسر في المدينة قد تعرضت للسرقة الليلة الماضية”.

صدم هذا الحادث مباشرة سيد مدينة الشفق ؛ تم إرسال جميع الحراس في المدينة تقريبًا للبحث عن مكان وجود ذلك اللص الصغير.

“أوه.”
استمرت شين يانشياو في تناول الطعام.

“السادة ، ما خطبكم؟” أدركت نانجونج مينج مينج أخيرًا أن أسيادها الخمسة الآخرين بدوا غير طبيعيين إلى حد ما.

أصبح تعبير الوحوش الخمسة معقدًا للغاية في هذه اللحظة.

سارت شين يانشياو ببطء وجلست، تم طهي الطعام أمامهم من قبل طاهٍ في مطعم في مدينة الشفق، ربما اعتقد البعض الآخر أنه لذيذ للغاية ، لكن بالنسبة لأعضاء ﴿الشبح﴾ الذين اعتادوا على الأطباق الشهية للطاهي يان يو ، لم تكن هذه الأشياء لذيذة.

“مرحبًا يا سيدتي ، هل كنتِ تعلمين بالفعل؟”
اصيبت نانجونج مينج مينج بالحرية برؤية أن شين يانشياو لم يكن لديها الكثير من ردود الفعل.

( الكونجي : عصيدة ارز )

“لا أعلم.”
استمرت شين يانشياو في الصراع مع الكونجي.

كان الأشخاص الستة يأكلون ، وفي هذا الوقت ، عادت نانجونج مينج مينج من الخارج، كانت لا تزال تحمل خيطًا صغيرًا من الحلي، بمجرد أن رأت شين يانشياو ، طارت في اتجاهها.

“إنه ليس مجرد لص عادي، يقال إنه لص مروع للغاية، في ليلة واحدة فقط ، سرق ذلك الشخص من مستودعات جميع رجال الأعمال الأثرياء في المدينة، ومن الغريب أن اللص لم يسرق كل ما لديهم من مال، لقد ترك لهم جزءًا في الواقع، ألا تعتقدون أن هذا لص أنيق؟ سرقهم ومع ذلك لا يزال حكيماً وعادلاً؟ ”
عملت نانجونج مينج مينج بجد لتقديم كل ما سمعته من القيل والقال.

( نانجونج مينج مينج على الأغلب لو علمت ستزيد في تقديسها ل شين يانشياو عندها ميزان مختل هذه الفتاة )

( نانجونج مينج مينج عندها ميزان خاطئ في كل شيء)

لكن الجميع استبعدوا دون وعي مجموعة الأشخاص من مدينة الشمس المشرقة من قائمة المشتبه بهم، في أذهانهم ، هؤلاء الطغاة المحليين الذين يمكن أن ينفقوا ملايين العملات الذهبية في يوم واحد لم يكن عليهم أن يفعلوا شيئًا مثل السرقة، كان المبلغ المفقود هذه الليلة يشبه المبلغ الذي ينفقونه يوميًا، بما أن هذا هو الحال ، لم يكن من الضروري عليهم القيام بذلك ، أليس كذلك؟

لكن…

صدم هذا الحادث مباشرة سيد مدينة الشفق ؛ تم إرسال جميع الحراس في المدينة تقريبًا للبحث عن مكان وجود ذلك اللص الصغير.

لم يكن لدى شين يانشياو أي رد فعل.

أصبح تعبير الوحوش الخمسة معقدًا للغاية في هذه اللحظة.

أصبحت نانجونج مينج مينج محبطةً إلى حد ما، وقد اعتمدت حتى على هذه النميمة لرفع معنويات سيدها.

“كيف كان حصاد الليلة الماضية؟” دعم تشي شيا ذقنه ونظر إلى شين يانشياو ، التي كانت لا تزال في ملابسها الليلية.

ولكن على الرغم من أن شين يانشياو لم تتفاعل ، فقد أصبح تعبير الوحوش الخمسة أكثر تعقيداً.

“لا أعلم.” استمرت شين يانشياو في الصراع مع الكونجي.

“السادة ، ما خطبكم؟”
أدركت نانجونج مينج مينج أخيرًا أن أسيادها الخمسة الآخرين بدوا غير طبيعيين إلى حد ما.

استيقظت شين يانشياو عندما كانت الشمس عالية بالفعل، غيرت ملابسها وذهبت إلى غرفة الطعام لتناول الطعام، كان الوحوش الخمسة جالسين هناك بالفعل وعندما رأوها ، طلبوا منها على الفور أن تأتي وتتناول وجبة.

“لا شيء ، فلتأكلي.”
فتح تشى شيا فمه بهدوء. إذا علمت نانجونج مينج مينج أن اللص من فمها كان سيدتها الجالسة أمامها ، فلا أحد يعرف ما الذي ستفكر فيه.

( نانجونج مينج مينج على الأغلب لو علمت ستزيد في تقديسها ل شين يانشياو عندها ميزان مختل هذه الفتاة )

( نانجونج مينج مينج على الأغلب لو علمت ستزيد في تقديسها ل شين يانشياو عندها ميزان مختل هذه الفتاة )

لم يكن لدى شين يانشياو أي رد فعل.

كان لديهم هذا الشعور العميق بأنهم تحت صدقة اللص!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط