نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأنسة السابعة عديمة النفع 1038

هل هي نعمة أم نقمة (3)

هل هي نعمة أم نقمة (3)

الفصل 1038 : هل هي نعمة ٱم نقمة (3) .

 

 

سارت شين يانشياو إلى حافة بركة القمر المتساقطة ، وجلست على جانب الدعامة الخشبية ، ورفعت ذقنها بينما كانت تنظر إلى دوان هين بدون تعابير.

تناول لونغ فاي و لونغ شيوياو العشاء في مكان شين يانشياو مرة أخرى قبل مغادرتهما. كان لا يزال لدى لونغ فاي مباراة غدًا ولم يتمكن من العودة بعد فوات الأوان.

 

 

 

لم يكن لدى شين يانشياو أي شيء آخر لتفعله وعادت للتو إلى غرفتها لمواصلة زراعتها. اجتهادها الحالي في الزراعة كان ببساطة خارج المخططات. طالما لم يكن لديها ما تفعله ، فإنها ستزرع.

عندما هرعت شين يانشياو إلى بركة القمر المتساقطة ، رأت شخصية طويلة بعض الشيء وظهره مواجه لها ، وهي تنظر إلى المياه الصافية للبركة.

 

لم تكن مساحة مدينة الشفق كبيرة ، كما كانت بركة القمر المتساقطة صغيرة جدًا. على الرغم من أنها كانت بركة ، لأنه لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يقدرون الفن والطبيعة في مدينة الشفق ، إلا أنه نادرًا ما كان هناك أي شخص هنا خلال النهار ، ناهيك عن الليل.

بغض النظر عن الفائز في مباراة الغد ، كان لا يزال يتعين عليها مواجهة الفائز في النهائيات بعد غد. يجب عليها إعادة شحن قوتها لتحقيق النصر في النهائيات. على الرغم من أن شين يانشياو كانت واثقة ، إلا أنها لن تكون متعجرفة أبدًا.

 

 

في منتصف الليل ، أنهت شين يانشياو أنشطتها ، وكانت مستعدة للاستحمام ثم النوم. لكن عندما ذهبت لإغلاق نافذة غرفتها ، دخل حجر من خارج النافذة.

في منتصف الليل ، أنهت شين يانشياو أنشطتها ، وكانت مستعدة للاستحمام ثم النوم. لكن عندما ذهبت لإغلاق نافذة غرفتها ، دخل حجر من خارج النافذة.

كانت بركة القمر المتساقطة بركة صغيرة في مدينة الشفق ، ليست بعيدة عن مكان إقامتها حيث كانت تقيم حاليًا.

 

نظر دوان هين إلى شين يانشياو وقال ، “أريد أن أبرم صفقة معك.”

ضاقت شين يانشياو عينيها والتقطت الحجر. وجدت أن هناك ورقة متصلة بالحجر.

عندما هرعت شين يانشياو إلى بركة القمر المتساقطة ، رأت شخصية طويلة بعض الشيء وظهره مواجه لها ، وهي تنظر إلى المياه الصافية للبركة.

 

 

فتحت الصحيفة وقرأت الكلمات الثلاث “بركة القمر المتساقطة “.

 

 

لم يكن لدى شين يانشياو أي شيء آخر لتفعله وعادت للتو إلى غرفتها لمواصلة زراعتها. اجتهادها الحالي في الزراعة كان ببساطة خارج المخططات. طالما لم يكن لديها ما تفعله ، فإنها ستزرع.

كانت بركة القمر المتساقطة بركة صغيرة في مدينة الشفق ، ليست بعيدة عن مكان إقامتها حيث كانت تقيم حاليًا.

 

 

 

لكن من الذي أرسل هذه المذكرة؟

 

 

 

بحلول الوقت الذي نظرت فيه شين يانشياو إلى الخارج ، لم تستطع رؤية أي شخصية. حتى أثناء زراعتها ، لم تدرك وجود أي شخص بالقرب منها. كانت غرفتها في الطابق العلوي من المبنى. لن يكون من السهل على الأشخاص العاديين إلقاء حجر من الخارج إلى غرفتها.

 

 

ابتسمت شين يانشياو وهزت رأسها ، “دوان هين ، أنت مثير للاهتمام حقًا. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، لم نواجه أي لقاء من قبل. لماذا تريد عقد صفقة معي؟ يبدو أننا غرباء عن بعضنا البعض. بيني وبينك ما هي الصفقة التي يمكن أن تعقد؟ ”

من الواضح أن الشخص الذي ترك لها المذكرة لم يكن شخصًا عاديًا.

بحلول الوقت الذي نظرت فيه شين يانشياو إلى الخارج ، لم تستطع رؤية أي شخصية. حتى أثناء زراعتها ، لم تدرك وجود أي شخص بالقرب منها. كانت غرفتها في الطابق العلوي من المبنى. لن يكون من السهل على الأشخاص العاديين إلقاء حجر من الخارج إلى غرفتها.

 

عندما هرعت شين يانشياو إلى بركة القمر المتساقطة ، رأت شخصية طويلة بعض الشيء وظهره مواجه لها ، وهي تنظر إلى المياه الصافية للبركة.

“شيو ، ما رأيك ، هل يجب أن أذهب وأرى؟” نظرت شين يانشياو إلى الورقة في يدها ، بينما بدأ قلبها في حساب هوية الطرف الآخر.

عندما هرعت شين يانشياو إلى بركة القمر المتساقطة ، رأت شخصية طويلة بعض الشيء وظهره مواجه لها ، وهي تنظر إلى المياه الصافية للبركة.

 

تيبس ظهر الرجل قليلاً قبل أن يستدير ببطء.

“إذا كنت ترغب في ذلك ، فاذهب.” أجاب شيو بصوت ضعيف.

 

 

فتحت الصحيفة وقرأت الكلمات الثلاث “بركة القمر المتساقطة “.

ابتسمت شين يانشياو قليلا. قفز جسدها من النافذة واندمج فجأة في الليل.

تيبس ظهر الرجل قليلاً قبل أن يستدير ببطء.

 

 

لم تكن مساحة مدينة الشفق كبيرة ، كما كانت بركة القمر المتساقطة صغيرة جدًا. على الرغم من أنها كانت بركة ، لأنه لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يقدرون الفن والطبيعة في مدينة الشفق ، إلا أنه نادرًا ما كان هناك أي شخص هنا خلال النهار ، ناهيك عن الليل.

فتحت الصحيفة وقرأت الكلمات الثلاث “بركة القمر المتساقطة “.

 

 

عندما هرعت شين يانشياو إلى بركة القمر المتساقطة ، رأت شخصية طويلة بعض الشيء وظهره مواجه لها ، وهي تنظر إلى المياه الصافية للبركة.

 

 

 

“إرسال رسائل حب إلى الناس في الليل ، إنه أمر غير مناسب إلى حد ما … ألا تعتقد ذلك ، يا لورد دوان؟” نظرت شين يانشياو إلى ظهر الشخص الذي أمامها وقالت مبتسما.

كانت بركة القمر المتساقطة بركة صغيرة في مدينة الشفق ، ليست بعيدة عن مكان إقامتها حيث كانت تقيم حاليًا.

 

كانت بركة القمر المتساقطة بركة صغيرة في مدينة الشفق ، ليست بعيدة عن مكان إقامتها حيث كانت تقيم حاليًا.

تيبس ظهر الرجل قليلاً قبل أن يستدير ببطء.

 

 

المظهر العادل والواضح ، ملامح الوجه الجميلة ، كان بالفعل دوان هين ، زعيم مدينة الشفق .

 

 

فتحت الصحيفة وقرأت الكلمات الثلاث “بركة القمر المتساقطة “.

“علم اللورد شين أنه أنا؟” كان هناك شك بين حاجبي دوان هين. لقد أرسل فقط قطعة من الورق ولم يشرح شيئًا. كيف عرفت شين يانشياو أنه هو؟

الفصل 1038 : هل هي نعمة ٱم نقمة (3) .

 

 

سارت شين يانشياو إلى حافة بركة القمر المتساقطة ، وجلست على جانب الدعامة الخشبية ، ورفعت ذقنها بينما كانت تنظر إلى دوان هين بدون تعابير.

 

 

لم تكن مساحة مدينة الشفق كبيرة ، كما كانت بركة القمر المتساقطة صغيرة جدًا. على الرغم من أنها كانت بركة ، لأنه لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يقدرون الفن والطبيعة في مدينة الشفق ، إلا أنه نادرًا ما كان هناك أي شخص هنا خلال النهار ، ناهيك عن الليل.

“خمنت ذلك.”

بغض النظر عن الفائز في مباراة الغد ، كان لا يزال يتعين عليها مواجهة الفائز في النهائيات بعد غد. يجب عليها إعادة شحن قوتها لتحقيق النصر في النهائيات. على الرغم من أن شين يانشياو كانت واثقة ، إلا أنها لن تكون متعجرفة أبدًا.

 

 

“…” كان دوان هين صامتًا.

“شيو ، ما رأيك ، هل يجب أن أذهب وأرى؟” نظرت شين يانشياو إلى الورقة في يدها ، بينما بدأ قلبها في حساب هوية الطرف الآخر.

 

 

“ما الذي دعوتني من أجله ، في مثل هذه الليلة الرائعة؟” حدقت شين يانشياو في دوان هين. بسبب أثر الكراهية الذي أظهره في المخزن من قبل ، كان لدى شين يانشياو بشكل غير متوقع تقييم عالٍ لدوان هين. إذا كان حقًا مجرد دمية للشيخ وين ، فلن تتخلى عن وقت نومها الثمين لتتعب نفسها برؤيته.

 

 

 

نظر دوان هين إلى شين يانشياو وقال ، “أريد أن أبرم صفقة معك.”

“إذا كنت ترغب في ذلك ، فاذهب.” أجاب شيو بصوت ضعيف.

 

“إذا كنت ترغب في ذلك ، فاذهب.” أجاب شيو بصوت ضعيف.

“معي؟” رفعت شين يانشياو حاجبها قليلاً.

 

 

“إذا كنت ترغب في ذلك ، فاذهب.” أجاب شيو بصوت ضعيف.

“نعم.”

 

 

“إرسال رسائل حب إلى الناس في الليل ، إنه أمر غير مناسب إلى حد ما … ألا تعتقد ذلك ، يا لورد دوان؟” نظرت شين يانشياو إلى ظهر الشخص الذي أمامها وقالت مبتسما.

ابتسمت شين يانشياو وهزت رأسها ، “دوان هين ، أنت مثير للاهتمام حقًا. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، لم نواجه أي لقاء من قبل. لماذا تريد عقد صفقة معي؟ يبدو أننا غرباء عن بعضنا البعض. بيني وبينك ما هي الصفقة التي يمكن أن تعقد؟ ”

 

 

 

ضاق دوان هين عينيه ونظر إلى فم شين يانشياو المبتسم. قال ببطء ، “لوه فان”.

لم تكن مساحة مدينة الشفق كبيرة ، كما كانت بركة القمر المتساقطة صغيرة جدًا. على الرغم من أنها كانت بركة ، لأنه لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يقدرون الفن والطبيعة في مدينة الشفق ، إلا أنه نادرًا ما كان هناك أي شخص هنا خلال النهار ، ناهيك عن الليل.

 

“خمنت ذلك.”

المظهر العادل والواضح ، ملامح الوجه الجميلة ، كان بالفعل دوان هين ، زعيم مدينة الشفق .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط