نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأنسة السابعة عديمة النفع 1142

مدينة الإلف (3)

مدينة الإلف (3)

الفصل 1142 : مدينة الإلف (3) .

حتى حلول الليل ، أنهت شين يانشياو أول جلسة تدريب لها كإلف. فتحت عينيها ونظرت إلى الليل المظلم خارج النافذة ، وفجأة دمدمت بطنها.

 

تم إخبار هذه المعلومات من قبل شين سيو ، لكن شين يانشياو نفسها لم تهتم كثيرًا. لقد فكرت فقط في كيفية دخولها إلى مدينة القمر المتألقة من مدينة ذات مستوى سماوي.

تم إخبار هذه المعلومات من قبل شين سيو ، لكن شين يانشياو نفسها لم تهتم كثيرًا. لقد فكرت فقط في كيفية دخولها إلى مدينة القمر المتألقة من مدينة ذات مستوى سماوي.

بعد ظهر كل يوم ، لم تترك شين يانشياو باب غرفتها نصف درجة. بقي الطائر القرمزي بهدوء مع ميني دراغون و العنقاء الصغير ، خائفًا من إزعاج شين يانشياو.

 

كانت تربية الإلف مختلفة عن تربية البشر. كانت تربية البشر تقوية وتنقية مستمرة للدو تشي والسحر الموجود بالفعل في أجسام البشر. ومع ذلك ، كان الإلف بحاجة ماسة إلى امتصاص الطاقة من شجرة الحياة لتنمية مصدر حياتهم. بمجرد مغادرتهم شجرة الحياة ، سيصبح نمو مصدر حياتهم بطيئًا للغاية.

كل شهر في كل مدينة ، سيكون هناك اختبار للاختيار. طالما سمحت لهم قوتهم بإجراء الاختبار ، يمكن للإلف التقدم لدخول مدن المستوى الأعلى.

ولهذا كان من الصعب العثور على الإلف في القارات الأخرى.

 

 

اصطحبت شين يانشياو الطائر القرمزي للعثور على نزل في مدينة الليلة العطرة. كان صاحب هذا النزل ذكرًا إلفًا مصابًا في ذراعه اليسرى. بدا أنه كان في الثلاثينيات من عمره فقط ، لكن شين يانشياو كانت تعلم جيدًا أن عمر الإلف كان أطول بكثير من عمر البشر. كانت شين يانشياو تخشى ألا يقل عمر الإلف أمامها عن الثمانين.

 

 

 

كان أطول عمر للإنسان العادي يبلغ مائة عام ، لكن الإلف يمكن أن يعيشوا حتى خمسمائة عام ، وكانت شيخوختهم بطيئة للغاية.

على الرغم من أنها كانت مجرد مدينة ذات مستوى سماوي ، إلا أن شين يانشياو ما زالت تشعر بتيار دافئ يتدفق إلى مصدر الحياة في جسدها.

 

 

لاحظت شين يانشياو أن كل قزم في مدينة الليلة العطرة كان لديه شارة سماوية على صدره. تمثل هذه الشارة رتبتهم. كانت شين يانشياو تحمل هذه الشارة أيضًا ، ولكن تم إعداد شاراتها مسبقًا بواسطة يانغ شي ، وعلى الرغم من أن مظهرها لم يكن مختلفًا عن شارة الإلف ، إلا أن طبيعتها كانت مختلفة تمامًا.

 

 

كانت تربية الإلف مختلفة عن تربية البشر. كانت تربية البشر تقوية وتنقية مستمرة للدو تشي والسحر الموجود بالفعل في أجسام البشر. ومع ذلك ، كان الإلف بحاجة ماسة إلى امتصاص الطاقة من شجرة الحياة لتنمية مصدر حياتهم. بمجرد مغادرتهم شجرة الحياة ، سيصبح نمو مصدر حياتهم بطيئًا للغاية.

إذا أراد المرء الدخول إلى مدينة ، فيجب أن يكون مزودًا بالشارة بمستوى يتوافق مع مستوى المدينة من أجل التمرير عبر السحر في مدن الإلف. ومع ذلك ، لم يكن هناك سحر في مدينة الليلة العطرة ، لذلك حتى لو كانت شارة شين يانشياو مجرد تقليد ، فلن يعرفها أي قزم.

بعد ظهر كل يوم ، لم تترك شين يانشياو باب غرفتها نصف درجة. بقي الطائر القرمزي بهدوء مع ميني دراغون و العنقاء الصغير ، خائفًا من إزعاج شين يانشياو.

 

كل شهر في كل مدينة ، سيكون هناك اختبار للاختيار. طالما سمحت لهم قوتهم بإجراء الاختبار ، يمكن للإلف التقدم لدخول مدن المستوى الأعلى.

على الرغم من أنها كانت مجرد مدينة ذات مستوى سماوي ، إلا أن شين يانشياو ما زالت تشعر بتيار دافئ يتدفق إلى مصدر الحياة في جسدها.

 

 

 

كان هذا هو السبب في أن شين سيو أرادها أن تأتي إلى قارة إله القمر. حتى لو كان المرء يقف على حافة القارة ، فإن تأثير شجرة الحياة سيعزز مصدر حياة الإلف.

ولهذا كان من الصعب العثور على الإلف في القارات الأخرى.

 

حتى العنقاء الصغير ، الذي كان يتصرف دائمًا بشكل لطيف أو في حالة ذهول ، عند استشعار قوة شجرة الحياة ، هز جسده وجلس القرفصاء على رأس طائر القرمزي ، كما لو كان قد دخل أيضًا في حالة زراعة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها شين يانشياو بهذا الشعور الرائع. كانت قد وصلت لتوها إلى غرفتها ولم تستطع الانتظار لتجلس القرفصاء وتعمل بجد للسماح لمصدر حياتها بامتصاص قوة شجرة الحياة.

كان أطول عمر للإنسان العادي يبلغ مائة عام ، لكن الإلف يمكن أن يعيشوا حتى خمسمائة عام ، وكانت شيخوختهم بطيئة للغاية.

 

إذا أراد المرء الدخول إلى مدينة ، فيجب أن يكون مزودًا بالشارة بمستوى يتوافق مع مستوى المدينة من أجل التمرير عبر السحر في مدن الإلف. ومع ذلك ، لم يكن هناك سحر في مدينة الليلة العطرة ، لذلك حتى لو كانت شارة شين يانشياو مجرد تقليد ، فلن يعرفها أي قزم.

كانت تربية الإلف مختلفة عن تربية البشر. كانت تربية البشر تقوية وتنقية مستمرة للدو تشي والسحر الموجود بالفعل في أجسام البشر. ومع ذلك ، كان الإلف بحاجة ماسة إلى امتصاص الطاقة من شجرة الحياة لتنمية مصدر حياتهم. بمجرد مغادرتهم شجرة الحياة ، سيصبح نمو مصدر حياتهم بطيئًا للغاية.

إذا أراد المرء الدخول إلى مدينة ، فيجب أن يكون مزودًا بالشارة بمستوى يتوافق مع مستوى المدينة من أجل التمرير عبر السحر في مدن الإلف. ومع ذلك ، لم يكن هناك سحر في مدينة الليلة العطرة ، لذلك حتى لو كانت شارة شين يانشياو مجرد تقليد ، فلن يعرفها أي قزم.

 

 

ولهذا كان من الصعب العثور على الإلف في القارات الأخرى.

كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها شين يانشياو بهذا الشعور الرائع. كانت قد وصلت لتوها إلى غرفتها ولم تستطع الانتظار لتجلس القرفصاء وتعمل بجد للسماح لمصدر حياتها بامتصاص قوة شجرة الحياة.

 

في الواقع ، لم يكن الثلاثة منهم خاملين أيضًا. لم تكن شجرة الحياة في قارة إله القمر فعالة فقط بالنسبة للإلف ، ولكنها أيضًا رائعة للنباتات والوحوش السحرية.

لأن مغادرة قارة إله القمر تعني أنه كان عليهم مغادرة شجرة الحياة التي يعتمدون عليها ، وتحسين قوتهم سيدخل في حالة من الركود.

كل شهر في كل مدينة ، سيكون هناك اختبار للاختيار. طالما سمحت لهم قوتهم بإجراء الاختبار ، يمكن للإلف التقدم لدخول مدن المستوى الأعلى.

 

 

لأول مرة ، عاشت شين يانشياو مثل هذا الشعور ، ولم تستطع تفسير حالتها المزاجية. حاولت التكيف مع طريقة الزراعة هذه. كانت واضحة جدًا في أنها لم يكن لديها الكثير من الوقت ، لذلك يجب عليها أن تحاول تقييد وقتها في قارة إله القمر والعودة إلى قارة الإشعاع في أسرع وقت ممكن.

 

 

 

بعد كل شيء ، كانت هناك مجموعة الأشخاص التي تهتم بهم.

 

 

 

بعد ظهر كل يوم ، لم تترك شين يانشياو باب غرفتها نصف درجة. بقي الطائر القرمزي بهدوء مع ميني دراغون و العنقاء الصغير ، خائفًا من إزعاج شين يانشياو.

لأول مرة ، عاشت شين يانشياو مثل هذا الشعور ، ولم تستطع تفسير حالتها المزاجية. حاولت التكيف مع طريقة الزراعة هذه. كانت واضحة جدًا في أنها لم يكن لديها الكثير من الوقت ، لذلك يجب عليها أن تحاول تقييد وقتها في قارة إله القمر والعودة إلى قارة الإشعاع في أسرع وقت ممكن.

 

 

في الواقع ، لم يكن الثلاثة منهم خاملين أيضًا. لم تكن شجرة الحياة في قارة إله القمر فعالة فقط بالنسبة للإلف ، ولكنها أيضًا رائعة للنباتات والوحوش السحرية.

تم إخبار هذه المعلومات من قبل شين سيو ، لكن شين يانشياو نفسها لم تهتم كثيرًا. لقد فكرت فقط في كيفية دخولها إلى مدينة القمر المتألقة من مدينة ذات مستوى سماوي.

 

 

 

 

حتى العنقاء الصغير ، الذي كان يتصرف دائمًا بشكل لطيف أو في حالة ذهول ، عند استشعار قوة شجرة الحياة ، هز جسده وجلس القرفصاء على رأس طائر القرمزي ، كما لو كان قد دخل أيضًا في حالة زراعة.

 

 

 

حتى حلول الليل ، أنهت شين يانشياو أول جلسة تدريب لها كإلف. فتحت عينيها ونظرت إلى الليل المظلم خارج النافذة ، وفجأة دمدمت بطنها.

 

كان أطول عمر للإنسان العادي يبلغ مائة عام ، لكن الإلف يمكن أن يعيشوا حتى خمسمائة عام ، وكانت شيخوختهم بطيئة للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط