الفصل 1216: الشيخ يوي. الجزء الرابع
اصبحت شين يانشياو مرتبكةً أكثر فأكثر، كيف كانت طبيعة الإلف بالضبط؟ صادقين وأنقياء؟ أم أنهم مثل البشر بنفس الجوانب المظلمة؟
“شكراً لك.”
شعرت شين يانشياو بالغرابة، لقد أتت بموقف صارم ، لكن الشيخ يوي لم يجعل الأمور صعبة عليها أبداً فحسب ، بل امتدحها بكل أنواع الطرق دون أي شعور بالزيف.
اصبحت شين يانشياو مذهولةً قليلاً، هل اعتقد الشيخ يوي حقاً أنه تم التخلي عنها؟ لماذا لم يشك في أن والديها قد ماتوا بالفعل؟
مرة أخرى ، قلبت شخصية الشيخ يوي وجهة نظر شين يانشياو عن الإلف.
“ألم يخبرك والداك بالقبيلة التي تنتمي إليها عائلتكِ؟” لم يسع شيخ يو إلا أن يكون فضولياً، كيف تم دفن مثل هذه الزميلة الصغيرة الموهوبة في مدينة صغيرة على مستوى سماوي؟
ابتسم الشيخ يوي وقال :
“يجب أن أكون من أشكركِ، إذا كان بإمكانكِ دخول حراس القمر الفضي ، ربما …”
أدرك الشيخ يوي فجأة أنه قال شيئاً غير مناسب وقاطع نفسه على الفور.
ابتسم الشيخ يوي وقال : “يجب أن أكون من أشكركِ، إذا كان بإمكانكِ دخول حراس القمر الفضي ، ربما …” أدرك الشيخ يوي فجأة أنه قال شيئاً غير مناسب وقاطع نفسه على الفور.
ماذا يمكن أن يحدث إذا دخلت حراس القمر الفضي؟ لم تستطع شين يانشياو إلا التفكير في كلمات الشيخ يوي، شعرت بشكل غامض أن الكلمات التالية للشيخ يوي كانت ذات أهمية كبيرة.
“شكراً لك.” شعرت شين يانشياو بالغرابة، لقد أتت بموقف صارم ، لكن الشيخ يوي لم يجعل الأمور صعبة عليها أبداً فحسب ، بل امتدحها بكل أنواع الطرق دون أي شعور بالزيف.
لسوء الحظ ، لم يعد الشيخ يوي مستعداً للتحدث عن هذا الموضوع ، لذلك توقفت شين يانشياو ببساطة عن السؤال.
لم تكن تكذب، لم تقابل والديها قط!
“صديقتي الصغيرة ، ليس لديكِ قبيلة ، أليس كذلك؟”
سأل الشيخ يوي.
اصبحت شين يانشياو مذهولةً قليلاً، هل اعتقد الشيخ يوي حقاً أنه تم التخلي عنها؟ لماذا لم يشك في أن والديها قد ماتوا بالفعل؟
أومأت شين يانشياو برأسها، كان هذا أيضًا سبب خوفها من التحقيق معها، في قارة إله القمر ، حتى أكثر الإلف السماويين غير الظاهرين سيكون لهم قبيلة خاصة بهم ، لكن شين يانشياو لم تكن كذلك، سألها مو يو والآخرون عن هذا من قبل ، لكنها لم تجبهم.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الشيخ يوي إلا العبوس، نظر إلى شين يانشياو بتعاطف.
أجابت شين يانشياو:
“نعم”.
خفضت شين يانشياو رأسها وقالت بنبرة محبطة للغاية: “أنا … أنا لم أر والداي من قبل”.
“ألم يخبرك والداك بالقبيلة التي تنتمي إليها عائلتكِ؟”
لم يسع شيخ يو إلا أن يكون فضولياً، كيف تم دفن مثل هذه الزميلة الصغيرة الموهوبة في مدينة صغيرة على مستوى سماوي؟
خفضت شين يانشياو رأسها وقالت بنبرة محبطة للغاية: “أنا … أنا لم أر والداي من قبل”.
ربط الإلف أنفسهم بالقبيلة، بالإضافة إلى الحصول على الإمدادات ، يمكنهم أيضًا استخدام موارد قبيلتهم لتحسين مصدر حياتهم بشكل أفضل.
اصبحت شين يانشياو مذهولةً قليلاً، هل اعتقد الشيخ يوي حقاً أنه تم التخلي عنها؟ لماذا لم يشك في أن والديها قد ماتوا بالفعل؟
كانت كل قبيلة مسؤولة عن أفرادها، مع الإلف الموهوبين ، سيوفرون لهم أفضل ظروف الزراعة لمساعدة الإلف في تقدمهم.
قال الشيخ يوي: “ربما لديهم أيضاً صعوباتهم الخاصة”.
مع موهبة شين يانشياو ، بغض النظر عن القبيلة التي تم وضعها فيها ، لن ينتهي بها الأمر على هذا النحو، لأنه لم يكن هناك من يهتم بها ، كان بإمكانها الاعتماد فقط على دخول معسكر التدريب لتحسين مصدر حياتها.
كانت كل قبيلة مسؤولة عن أفرادها، مع الإلف الموهوبين ، سيوفرون لهم أفضل ظروف الزراعة لمساعدة الإلف في تقدمهم.
خفضت شين يانشياو رأسها وقالت بنبرة محبطة للغاية:
“أنا … أنا لم أر والداي من قبل”.
ماذا يمكن أن يحدث إذا دخلت حراس القمر الفضي؟ لم تستطع شين يانشياو إلا التفكير في كلمات الشيخ يوي، شعرت بشكل غامض أن الكلمات التالية للشيخ يوي كانت ذات أهمية كبيرة.
لم تكن تكذب، لم تقابل والديها قط!
ومع ذلك ، فإن كلمات شين يانشياو ونبرتها عند قولها جعلت الشيخ يوي يفسرها بطريقة أخرى.
كانت تشك في أن والديها لم يكونا ميتين وربما يكونان في قارة إله القمر، لذلك استمرت في هذا الطريق لإيجاد فرصة لمقابلتهم.
أجابت شين يانشياو: “نعم”.
ومع ذلك ، فإن كلمات شين يانشياو ونبرتها عند قولها جعلت الشيخ يوي يفسرها بطريقة أخرى.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الشيخ يوي إلا العبوس، نظر إلى شين يانشياو بتعاطف.
كانت أعمار الإلف طويلة جداً ، ولم يكن الإلف المناسبون لولادة بالجيل القادم قد تقدموا في السن بعد، كانت قارة إله القمر مسالمة للغاية، لم تكن هناك حروب منذ مئات السنين، ببساطة لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يُقتل بها إلف هنا.
أومأت شين يانشياو برأسها، كان هذا أيضًا سبب خوفها من التحقيق معها، في قارة إله القمر ، حتى أكثر الإلف السماويين غير الظاهرين سيكون لهم قبيلة خاصة بهم ، لكن شين يانشياو لم تكن كذلك، سألها مو يو والآخرون عن هذا من قبل ، لكنها لم تجبهم.
لم تر شين يانشياو والديها، في ذهن الشيخ يوي ، كان هناك احتمال واحد فقط …
لم تر شين يانشياو والديها، في ذهن الشيخ يوي ، كان هناك احتمال واحد فقط …
تم التخلي عنها!
“صديقتي الصغيرة ، ليس لديكِ قبيلة ، أليس كذلك؟” سأل الشيخ يوي.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الشيخ يوي إلا العبوس، نظر إلى شين يانشياو بتعاطف.
ابتسم الشيخ يوي وقال : “يجب أن أكون من أشكركِ، إذا كان بإمكانكِ دخول حراس القمر الفضي ، ربما …” أدرك الشيخ يوي فجأة أنه قال شيئاً غير مناسب وقاطع نفسه على الفور.
قال الشيخ يوي:
“ربما لديهم أيضاً صعوباتهم الخاصة”.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الشيخ يوي إلا العبوس، نظر إلى شين يانشياو بتعاطف.
اصبحت شين يانشياو مذهولةً قليلاً، هل اعتقد الشيخ يوي حقاً أنه تم التخلي عنها؟ لماذا لم يشك في أن والديها قد ماتوا بالفعل؟
ربط الإلف أنفسهم بالقبيلة، بالإضافة إلى الحصول على الإمدادات ، يمكنهم أيضًا استخدام موارد قبيلتهم لتحسين مصدر حياتهم بشكل أفضل.
كان هذا النوع من التكهنات غريباً جداً ، خاصة بالنسبة للإلف، نظراً لطبيعة الإلف ، كان من المستحيل عليهم التخلي عن أطفالهم، ولكن لماذا كان لدى الشيخ يوي مثل هذا التخمين؟
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الشيخ يوي إلا العبوس، نظر إلى شين يانشياو بتعاطف.
اصبحت شين يانشياو مرتبكةً أكثر فأكثر، كيف كانت طبيعة الإلف بالضبط؟ صادقين وأنقياء؟ أم أنهم مثل البشر بنفس الجوانب المظلمة؟
بالتفكير في هذا ، لم يستطع الشيخ يوي إلا العبوس، نظر إلى شين يانشياو بتعاطف.
تنهد الشيخ يوي ، وشعر أن عزاءه لم يكن مجدياً، نظر إلى شين يانشياو، كانت لا تزال صغيرة جداً، وكانت موهبتها عالية جداً، لكن لم يكن لديها قبيلة تعتمد عليها، لقد كان حقاً مؤسفاً.
كانت أعمار الإلف طويلة جداً ، ولم يكن الإلف المناسبون لولادة بالجيل القادم قد تقدموا في السن بعد، كانت قارة إله القمر مسالمة للغاية، لم تكن هناك حروب منذ مئات السنين، ببساطة لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يُقتل بها إلف هنا.
نظر الشيخ يوي إلى شين يانشياو وسأل بجدية.
“صديقتي الصغيرة ، هل أنتِ على استعداد للانضمام إلى قبيلتي؟”
ومع ذلك ، فإن كلمات شين يانشياو ونبرتها عند قولها جعلت الشيخ يوي يفسرها بطريقة أخرى.
…
أجابت شين يانشياو: “نعم”.
كانت أعمار الإلف طويلة جداً ، ولم يكن الإلف المناسبون لولادة بالجيل القادم قد تقدموا في السن بعد، كانت قارة إله القمر مسالمة للغاية، لم تكن هناك حروب منذ مئات السنين، ببساطة لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يُقتل بها إلف هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
