نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأنسة السابعة عديمة النفع 1266

الفصل 1266: إمساك يديها الصغيرتين. الجزء الرابع

إذا فتحت شين يانشياو عينيها الآن ، يمكنها أن ترى أن الجليد في تلك العيون الذهبية الذي لم يذب لعشرة آلاف عام قد بدأ يذوب تدريجيًا ، كما لو أن الشتاء قد مضى وعاد الربيع الدافئ إلى الأرض.

أخيرًا ، هدأت شين يانشياو عقلها وبدأت في تنمية مصدر حياتها.

“آه …” رمشت شين يانشياو عينيها وتذكرت أنها هي التي طلبت من شيو إيقاظها.

أغمضت عينيها وهدأت روحها لكنها لم تنتبه.

أن شخصا ما مقابلها كان قد وضع عينيه عليها.

استقر الطائر القرمزي بالفعل في مدينة الجاديت ، ووفقًا لتعليمات شين يانشياو ، أخذ العملات المعدنية الكريستالية التي تم الحصول عليها من بيت تجارة تألق القمر لشراء العديد من الجرعات والأقواس من مستوى السيد العظيم.

إذا فتحت شين يانشياو عينيها الآن ، يمكنها أن ترى أن الجليد في تلك العيون الذهبية الذي لم يذب لعشرة آلاف عام قد بدأ يذوب تدريجيًا ، كما لو أن الشتاء قد مضى وعاد الربيع الدافئ إلى الأرض.

لم يكن يعرف متى بدأ الأمر ، لكنه شعر أن التحدث إلى شين يانشياو لم يكن أمرًا مزعجًا.

نظر شيو بهدوء إلى شين يانشياو التي كانت جالسةً أمامه، كان هذا الوجه جميلاً ونقيًا، بين البشر ، يمكن اعتبارها ذات جمال مذهل ، لكنها لم تكن تحمل أجمل وجه مقارنة بالإلف أو الآلهة.

أغمضت عينيها وهدأت روحها لكنها لم تنتبه.

ربما لأنه نظر إليه لفترة طويلة جدًا ، شعر شيو أنه لا ينبغي أن يكون هناك أحد في العالم أكثر إمتاعًا لعينيه من هذا الوجه.

“آه …” رمشت شين يانشياو عينيها وتذكرت أنها هي التي طلبت من شيو إيقاظها.

كان إله الحرب ، لقد كان يمتلك القدرة على التهام قوة الشياطين.

جميع جرعات مستوى السيد العظيم في مدينة الجاديت قد جرفها الطائر القرمزي، سيستغرق تخزين الجرعات الجديدة بعض الوقت، خطط الطائر القرمزي للذهاب إلى مدن أخرى ذات مستوى أبيض وحتى مدن ذات مستوى أسود غدًا لاكتساح المزيد من السلع.

سواء كانوا الآلهة أو الشياطين ، فقد امتلأوا جميعًا بالخوف منه.

“آه …” رمشت شين يانشياو عينيها وتذكرت أنها هي التي طلبت من شيو إيقاظها.

كان مزاجيًا وكان بخيلًا بنظرته وكلماته لأي شخص.

لم تعرف شين يانشياو أن ما قاله لها شيو على مدار السنين الماضية كان أكثر مما قاله في العشرة آلاف سنة عندما كان لا يزال في عرق الآلهة.

فتحت على الفور الرابط الروحي وتحدثت إلى الطائر القرمزي لفترة من الوقت، بعد الحادثة السابقة ، حتى لو كانت شين يانشياو بخير ، فإنها ستظل على اتصال مع الطائر القرمزي.

لم يخضع شيو حتى لـ اللورد الإله.

“سأتواصل مع الطائر القرمزي.” حولت شين يانشياو نظرتها إلى حد ما بشكل محرج، لم تجرؤ على النظر إلى زوج العيون الذهبية التي يمكن أن تأسر روح المرء مرة أخرى، سقطت نظرتها المتجولة دون وعي على يديها المتشابكة، أصبح وجه شين يانشياو …

لم يكن يعرف متى بدأ الأمر ، لكنه شعر أن التحدث إلى شين يانشياو لم يكن أمرًا مزعجًا.

أثارت بحيرة قلب شين يانشياو ، التي هدأت أخيرًا بصعوبة كبيرة ، موجة في لحظة.

فحصت عيناه الذهبيتان شعرها الطويل ، وعيناها المغلقتان بإحكام ، وطرف أنفها ، وشفتاها الوردية.

بدون الطائر القرمزي الصغير الفخور ، كان على شين يانشياو مواجهة شيو بمفردها مرة أخرى.

أخيرًا ، هدأت شين يانشياو عقلها وبدأت في تنمية مصدر حياتها.

لم تعرف شين يانشياو كم من الوقت كانت تزرع، فجأة ، بدا صوت شيو في أذنيها، سحبت روحها من مصدر حياتها وفتحت عينيها في حالة ذهول.

كان مزاجيًا وكان بخيلًا بنظرته وكلماته لأي شخص.

في اللحظة التي فتحت فيها عينيها ، دخل وجهه الوسيم إلى بصرها.

بعد شرح كل شيء ، قطعت شين يانشياو الرابط الروحي.

أثارت بحيرة قلب شين يانشياو ، التي هدأت أخيرًا بصعوبة كبيرة ، موجة في لحظة.

“انه الليل.”
نظر شيو إلى شين يانشياو ، وعيناه هادئة.

لم تعرف شين يانشياو كم من الوقت كانت تزرع، فجأة ، بدا صوت شيو في أذنيها، سحبت روحها من مصدر حياتها وفتحت عينيها في حالة ذهول.

“آه …”
رمشت شين يانشياو عينيها وتذكرت أنها هي التي طلبت من شيو إيقاظها.

أحمر مرة أخرى …

“سأتواصل مع الطائر القرمزي.”
حولت شين يانشياو نظرتها إلى حد ما بشكل محرج، لم تجرؤ على النظر إلى زوج العيون الذهبية التي يمكن أن تأسر روح المرء مرة أخرى، سقطت نظرتها المتجولة دون وعي على يديها المتشابكة، أصبح وجه شين يانشياو …

أن شخصا ما مقابلها كان قد وضع عينيه عليها.

أحمر مرة أخرى …

أن شخصا ما مقابلها كان قد وضع عينيه عليها.

فتحت على الفور الرابط الروحي وتحدثت إلى الطائر القرمزي لفترة من الوقت، بعد الحادثة السابقة ، حتى لو كانت شين يانشياو بخير ، فإنها ستظل على اتصال مع الطائر القرمزي.

الفصل 1266: إمساك يديها الصغيرتين. الجزء الرابع

استقر الطائر القرمزي بالفعل في مدينة الجاديت ، ووفقًا لتعليمات شين يانشياو ، أخذ العملات المعدنية الكريستالية التي تم الحصول عليها من بيت تجارة تألق القمر لشراء العديد من الجرعات والأقواس من مستوى السيد العظيم.

“سأتواصل مع الطائر القرمزي.” حولت شين يانشياو نظرتها إلى حد ما بشكل محرج، لم تجرؤ على النظر إلى زوج العيون الذهبية التي يمكن أن تأسر روح المرء مرة أخرى، سقطت نظرتها المتجولة دون وعي على يديها المتشابكة، أصبح وجه شين يانشياو …

جميع جرعات مستوى السيد العظيم في مدينة الجاديت قد جرفها الطائر القرمزي، سيستغرق تخزين الجرعات الجديدة بعض الوقت، خطط الطائر القرمزي للذهاب إلى مدن أخرى ذات مستوى أبيض وحتى مدن ذات مستوى أسود غدًا لاكتساح المزيد من السلع.

بعد شرح كل شيء ، قطعت شين يانشياو الرابط الروحي.

هذه المرة ، طلبت شين يانشياو أيضًا من الطائر القرمزي شراء بعض صيغ الجرعات من مستوى السيد العظيم، بالإضافة إلى شراء الجرعات من مستوى الماجستير و المستوى العالي.

إذا فتحت شين يانشياو عينيها الآن ، يمكنها أن ترى أن الجليد في تلك العيون الذهبية الذي لم يذب لعشرة آلاف عام قد بدأ يذوب تدريجيًا ، كما لو أن الشتاء قد مضى وعاد الربيع الدافئ إلى الأرض.

بعد شرح كل شيء ، قطعت شين يانشياو الرابط الروحي.

الفصل 1266: إمساك يديها الصغيرتين. الجزء الرابع

بدون الطائر القرمزي الصغير الفخور ، كان على شين يانشياو مواجهة شيو بمفردها مرة أخرى.

بعد شرح كل شيء ، قطعت شين يانشياو الرابط الروحي.

“ما هو شعورك؟ بالمقارنة مع معدل الامتصاص السابق ، هل هذه السرعة جيدة؟”
حاولت شين يانشياو إيجاد بعض المواضيع “الأسهل” للحديث عنها.

جميع جرعات مستوى السيد العظيم في مدينة الجاديت قد جرفها الطائر القرمزي، سيستغرق تخزين الجرعات الجديدة بعض الوقت، خطط الطائر القرمزي للذهاب إلى مدن أخرى ذات مستوى أبيض وحتى مدن ذات مستوى أسود غدًا لاكتساح المزيد من السلع.

قال شيو:
“بعد اقتطاع الطاقة اللازمة لتكثيف جسدي ، أصبحت أسرع من ذي قبل”.

لم تعرف شين يانشياو أن ما قاله لها شيو على مدار السنين الماضية كان أكثر مما قاله في العشرة آلاف سنة عندما كان لا يزال في عرق الآلهة.

في اللحظة التي فتحت فيها عينيها ، دخل وجهه الوسيم إلى بصرها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط