نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The good for nothing seventh lady 8

لقد عرفت أن هناك أوقاتًا يجب فيها على المرء أن يخفي قوته ويتحمل الضروف.

كان الوقت لا يزال في وقت مبكر جدًا من الصباح عندما قامت خادمتان في السابعة عشرة إلى الثامنة عشرة من العمر بركل باب غرفتها ورفعتها بالقوة من سريرها بينما كانت لا تزال نائمة دون أدنى قدر من الاحترام. كان الأمر كما لو أنها ليست السيدة  السابعة ، بل هي الخادمة الأقل مرتبة في الأسرة.

ومع ذلك ، كان التصرف بحماقة مسألة أخرى تمامًا ، ولم تكن ترغب في أن تصبح لعبة شين جياي وشين جياوي .

سمحت شين يانشياو لكليهما بسحب ملابسها أثناء تحريكها معها ، ولم يكن لديها نية للمقاومة. ومع ذلك ، برز بريق ماكر عبر عينيها.

عندما التقت بشين فنغ في اليوم التالي.

الكلمات التي كان من الصعب استيعابها دخلت آذان شين يانشياو في تيار لا نهاية له. لم يطرأ أي تغيير على وجه الفتاة البالغة من العمر أربعة عشر عامًا ، حيث كانت تغمض عينها اللامعتان في حيرة ، وتنظر إلى الخادمتين غير المحترمتين وكأنها لا تفهم أي كلمة مما قالاه.

بينما كانت تفكر في المشكلة التي  ستواجهها في الاجتماع الوشيك ، ضيّقت شين يانشياو عينيها ، وابتسمت ابتسامة خبيثة على شفتيها.

عندما التقت بشين فنغ في اليوم التالي.

سيكون لل حمقاء  مزايا أيضًا كغبي!

لم يلاحظ أي منهم الجيبين بحجم راحة اليد اللذين تم نقلهما إلى أكمام فتاة صغيرة في اللحظة التي تحولت فيها الخادمتان للمغادرة.

سيكون لل حمقاء  مزايا أيضًا كغبي!

إذا سمح التوأم لشين يانشياو بإدراك مدى تدني حالتها.

لم يلاحظ أي منهم الجيبين بحجم راحة اليد اللذين تم نقلهما إلى أكمام فتاة صغيرة في اللحظة التي تحولت فيها الخادمتان للمغادرة.

كان الوقت لا يزال في وقت مبكر جدًا من الصباح عندما قامت خادمتان في السابعة عشرة إلى الثامنة عشرة من العمر بركل باب غرفتها ورفعتها بالقوة من سريرها بينما كانت لا تزال نائمة دون أدنى قدر من الاحترام. كان الأمر كما لو أنها ليست السيدة  السابعة ، بل هي الخادمة الأقل مرتبة في الأسرة.

ومع ذلك ، كان التصرف بحماقة مسألة أخرى تمامًا ، ولم تكن ترغب في أن تصبح لعبة شين جياي وشين جياوي .

“إنها بالفعل كبيرة في السن ، لكنها لا تزال بحاجة إلى شخص آخر لمساعدتها على الاغتسال واللباس ، وتتصرف وكأنها حقًا مفقودة من العائلة.” الخادمة ذات الوجه القاسي بشكل استثنائي جردت شين يانشياو من ملابسها غير المبطنة. من دون أي تلميح من الحنان ومع تعبير عن عدم الرضا الشديد على وجهها ، تعاملت معها بخشونة و هي تلبسها الملابس التي كانت ، على الأقل ، تعتبر نظيفة.

“إذا كان  القائد  لا يريد أن يلتقي بها اليوم ، فمن يريد أن يأتي ويلتقي بها؟

في بعض الأحيان ، أتساءل عما كان يفكر به  القائد  عندما قرر ترك هذه الغبية هنا. كل ما فعلته هو جلب العار لعائلة الطيور القرمزية. ” شدّت خادمة أخرى شعر شين يانشياو وقامت بتنظيفه.

إذا سمح التوأم لشين يانشياو بإدراك مدى تدني حالتها.

كان من المبالغة القول إنهم كانوا هناك للمساعدة في ارتداء ملابسها ، وربما كان من الأدق القول إنهم كانوا هناك لتعذيبها.

الكلمات التي كان من الصعب استيعابها دخلت آذان شين يانشياو في تيار لا نهاية له. لم يطرأ أي تغيير على وجه الفتاة البالغة من العمر أربعة عشر عامًا ، حيث كانت تغمض عينها اللامعتان في حيرة ، وتنظر إلى الخادمتين غير المحترمتين وكأنها لا تفهم أي كلمة مما قالاه.

“أعرف حقًا ، وهذا مجرد مضيعة للوقت. لقد تسببت في مشكلة كبيرة هذه المرة ، وأعتقد أن  القائد  لن يتركها بسهولة هذه المرة “.

“إذا كان  القائد  لا يريد أن يلتقي بها اليوم ، فمن يريد أن يأتي ويلتقي بها؟

من الأفضل التخلص من هذا العار في أسرع وقت ممكن. هل تعلم أن الغرباء يتعاملون سرا مع هذه الحمقاء على أنه مزحة “

لم يلاحظ أي منهم الجيبين بحجم راحة اليد اللذين تم نقلهما إلى أكمام فتاة صغيرة في اللحظة التي تحولت فيها الخادمتان للمغادرة.

كانت الخادمتان تتذمران بلا انقطاع وكأنهما لا تنويان التوقف.

“أعرف حقًا ، وهذا مجرد مضيعة للوقت. لقد تسببت في مشكلة كبيرة هذه المرة ، وأعتقد أن  القائد  لن يتركها بسهولة هذه المرة “.

بخلاف رئيس العائلة ، شين فنغ ، الذي كان يهتم بالسلالة التي تمتلكها شين يانشياو ، اعتبر الجميع في عائلة الطيور القرمزية وجودها عبئًا. كما رغبوا في أن تقابل الحمقاء نهاية مبكرة حتى لا تتمكن من تلطيخ مكانة عائلة الطيور القرمزية المقدسة في الإمبراطورية.

بخلاف رئيس العائلة ، شين فنغ ، الذي كان يهتم بالسلالة التي تمتلكها شين يانشياو ، اعتبر الجميع في عائلة الطيور القرمزية وجودها عبئًا. كما رغبوا في أن تقابل الحمقاء نهاية مبكرة حتى لا تتمكن من تلطيخ مكانة عائلة الطيور القرمزية المقدسة في الإمبراطورية.

الكلمات التي كان من الصعب استيعابها دخلت آذان شين يانشياو في تيار لا نهاية له. لم يطرأ أي تغيير على وجه الفتاة البالغة من العمر أربعة عشر عامًا ، حيث كانت تغمض عينها اللامعتان في حيرة ، وتنظر إلى الخادمتين غير المحترمتين وكأنها لا تفهم أي كلمة مما قالاه.

“أعرف حقًا ، وهذا مجرد مضيعة للوقت. لقد تسببت في مشكلة كبيرة هذه المرة ، وأعتقد أن  القائد  لن يتركها بسهولة هذه المرة “.

بعد بضع لحظات طويلة من المعاناة ، ارتدت شين يانشياو ملابسه أخيرًا. أمسكت الخادمتان بها على الفور وسارتا نحو المنزل الرئيسي لعائلة الطيور القرمزية.

الكلمات التي كان من الصعب استيعابها دخلت آذان شين يانشياو في تيار لا نهاية له. لم يطرأ أي تغيير على وجه الفتاة البالغة من العمر أربعة عشر عامًا ، حيث كانت تغمض عينها اللامعتان في حيرة ، وتنظر إلى الخادمتين غير المحترمتين وكأنها لا تفهم أي كلمة مما قالاه.

سمحت شين يانشياو لكليهما بسحب ملابسها أثناء تحريكها معها ، ولم يكن لديها نية للمقاومة. ومع ذلك ، برز بريق ماكر عبر عينيها.

“أعرف حقًا ، وهذا مجرد مضيعة للوقت. لقد تسببت في مشكلة كبيرة هذه المرة ، وأعتقد أن  القائد  لن يتركها بسهولة هذه المرة “.

عندما وصلوا إلى مدخل المنزل الرئيسي ، استدارت الخادمتان على الفور دون النظر إلى الوراء حيث سلماها للحارس عند الباب.

الكلمات التي كان من الصعب استيعابها دخلت آذان شين يانشياو في تيار لا نهاية له. لم يطرأ أي تغيير على وجه الفتاة البالغة من العمر أربعة عشر عامًا ، حيث كانت تغمض عينها اللامعتان في حيرة ، وتنظر إلى الخادمتين غير المحترمتين وكأنها لا تفهم أي كلمة مما قالاه.

لم يلاحظ أي منهم الجيبين بحجم راحة اليد اللذين تم نقلهما إلى أكمام فتاة صغيرة في اللحظة التي تحولت فيها الخادمتان للمغادرة.

عندما وصلوا إلى مدخل المنزل الرئيسي ، استدارت الخادمتان على الفور دون النظر إلى الوراء حيث سلماها للحارس عند الباب.

تمشت  شين يانشياو خلف الحارس بهدوء و بصمت  و بتعبير مشدود إلى المنزل الرئيسي.

بينما كانت تفكر في المشكلة التي  ستواجهها في الاجتماع الوشيك ، ضيّقت شين يانشياو عينيها ، وابتسمت ابتسامة خبيثة على شفتيها.

عندما نزلت بوابات الدخول لإغلاقها بعد أن دخلت إلى الداخل ، صرختان مذعورتان “أين حقيبتي ؟!” سمعت قبل أن تغلق أبوابها بالكامل.

سمحت شين يانشياو لكليهما بسحب ملابسها أثناء تحريكها معها ، ولم يكن لديها نية للمقاومة. ومع ذلك ، برز بريق ماكر عبر عينيها.

تمشت  شين يانشياو خلف الحارس بهدوء و بصمت  و بتعبير مشدود إلى المنزل الرئيسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط