نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the good for nothing seventh lady 163

163

163

كلما فكروا في الأمر ، زاد خوفهم. في النهاية ، قرروا أنه كان فخًا وقرروا الهروب دون الاهتمام  لزملائهم الذين انهاروا على الأرض. كانوا يخشون أن ينهض فجأة الأشخاص الأربعة الذين اعتقدوا أنهم يتظاهرون بالنوم ليلتقطوهم.

زفرت شين يانشياو بعمق. عندما نظرت إلى اثنين من الأوغاد المؤسفين على الأرض ، تومض عيناها فجأة بفكرة بذيئة. أزالت لعنة  الوهن (الاضعاف)  من كليهما ، ثم ألقت لعنة ا   بناء الوهم  البناء على الكاهن الذي لا يزال فاقدًا للوعي. ثم تركت لعنة بطيئة على المبارز لتقييد تحركاته.

شعرت شين يانشياو بالحيرة عندما رأت أن الطلاب الثلاثة الآخرين قد هربوا بشكل محموم. ثم قامت بضرب أنفها بشكل محبط.

“لم يطلب منك أحد أن تسرقني.”

فقط مثل هذا ، وذهبوا؟

“هاهاهاهاهاها …” كان الكاهن يبتسم ابتسامة خبيثة على وجهه البسيط وهو يمد يده بلطف ليلمس صدر المبارز.

لكنها كانت مستعدة للحصول على المزيد من الشارات.

“نجاح باهر! لا تقل لي أن الطلاب من أكاديميتنا جميعهم غير مقيدين الآن؟ للاعتقاد بأنهم يجرؤون على ارتكاب مثل هذه الأعمال المحرحمة في وضح النهار! ” غطى تانغ نازهي وجهه ولم يستطع تحمل النظر إليهم مباشرة.

كانت متأكدة من أنها كانت حذرة عندما قامت بإيماءات يدها ، ولم يلاحظ خصومها أبدًا أنها كانت السبب في سقوط الاثنين على الأرض أمامها.

أصبحت تعابيرهم مشوهة على الفور.

لكن لماذا هربوا هكذا ؟!

أصبحت تعابيرهم مشوهة على الفور.

ثلاثة من “شاراتها” هربت بدون سبب على الإطلاق. حملت شين يانشياو ذقنها بيد واحدة والتقطت غصينًا بيد أخرى. استخدمتها لتطعن بعنف المبارز الذي كان يزبد في فمه.

استيقظ المبارز في النهاية مترنحًا. شعر بقليل من البرودة وهو مندهشا. عندما فتح عينيه ، رأى أن الكاهن من فريقه قد امتطى خصره دون خجل ، كما تم تجريد ملابسه!

“لم يطلب منك أحد أن تسرقني.”

“لم يطلب منك أحد ألا تعرف ما هو الأفضل لك.”

“لم يطلب أحد أن تكون مغرورًا جدًا.”

أصبحت تعابيرهم مشوهة على الفور.

“لم يطلب منك أحد ألا تعرف ما هو الأفضل لك.”

لكن لماذا هربوا هكذا ؟!

“لم يطلب منك أحد إحراج اللصوص.”

“الضغير جو … ما الذي يحدث …” ارتجف تانغ نازهي وهو يشير إلى الرجلين اللذين بدا أنهما يعانقان بعضهما البعض أثناء نومهما. لقد أخذ غفوة سريعة فقط ، فلماذا كانت هناك مواد إباحية حقيقية أمامه لحظة استيقاظه؟

كانت تضرب الغصن بقسوة على وجهه ، مرات ومرات. كان وجهه القبيح بالفعل مغطى ببقع حمراء من اللكمات.

“أنت … ماذا تفعل !!” حدق المبارز في الكاهن الذي اقترب منه ثم حدق فيه بابتسامة الكاهن الشريرة في خوف.

زفرت شين يانشياو بعمق. عندما نظرت إلى اثنين من الأوغاد المؤسفين على الأرض ، تومض عيناها فجأة بفكرة بذيئة. أزالت لعنة  الوهن (الاضعاف)  من كليهما ، ثم ألقت لعنة ا   بناء الوهم  البناء على الكاهن الذي لا يزال فاقدًا للوعي. ثم تركت لعنة بطيئة على المبارز لتقييد تحركاته.

زفرت شين يانشياو بعمق. عندما نظرت إلى اثنين من الأوغاد المؤسفين على الأرض ، تومض عيناها فجأة بفكرة بذيئة. أزالت لعنة  الوهن (الاضعاف)  من كليهما ، ثم ألقت لعنة ا   بناء الوهم  البناء على الكاهن الذي لا يزال فاقدًا للوعي. ثم تركت لعنة بطيئة على المبارز لتقييد تحركاته.

استيقظ المبارز في النهاية مترنحًا. شعر بقليل من البرودة وهو مندهشا. عندما فتح عينيه ، رأى أن الكاهن من فريقه قد امتطى خصره دون خجل ، كما تم تجريد ملابسه!

عندما رأى أن مخالب الكاهن كانت على وشك أن تلمس مكانه الأكثر خصوصية وهشاشة ، أغمي على السياف الغاضب من الخوف.

“أنت … ماذا تفعل !!” حدق المبارز في الكاهن الذي اقترب منه ثم حدق فيه بابتسامة الكاهن الشريرة في خوف.

“لم يطلب منك أحد أن تسرقني.”

“هاهاهاهاهاها …” كان الكاهن يبتسم ابتسامة خبيثة على وجهه البسيط وهو يمد يده بلطف ليلمس صدر المبارز.

على الرغم من أن المبارز صرخ في رعب ، كانت أطرافه ثقيلة مثل الجبال. حتى بعد أن بذل كل جهوده ، لم يستطع إبعاد الكاهن.

“آهه !!!” صرخ المبارز على الفور.

لكنها كانت مستعدة للحصول على المزيد من الشارات.

جلس شين يانشياو بصمت على الجانب وشاهد الكاهن الذي سيطرت عليه لعنة بناء الوهم  يتصرف مثل الوحش في شبق ويضع يديه على المبارز.

على الرغم من أن المبارز صرخ في رعب ، كانت أطرافه ثقيلة مثل الجبال. حتى بعد أن بذل كل جهوده ، لم يستطع إبعاد الكاهن.

“آهه !!!” صرخ المبارز على الفور.

عندما رأى أن مخالب الكاهن كانت على وشك أن تلمس مكانه الأكثر خصوصية وهشاشة ، أغمي على السياف الغاضب من الخوف.

أصبحت تعابيرهم مشوهة على الفور.

أعطت شين يانشياو المبارز المغمى عليه ركلة خفيفة قبل أن تريح الكاهن من لعنة بناء الوهم .

أعطت شين يانشياو المبارز المغمى عليه ركلة خفيفة قبل أن تريح الكاهن من لعنة بناء الوهم .

منذ أن تعرض للتعذيب من هاتين اللعنتين المركبتين ، أغمي على الكاهن على الفور على المبارز.

جلس شين يانشياو بصمت على الجانب وشاهد الكاهن الذي سيطرت عليه لعنة بناء الوهم  يتصرف مثل الوحش في شبق ويضع يديه على المبارز.

لم يكن حتى بعد الظهر حتى استيقظ أعضاء فريق شين يانشياو الأربعة أخيرًا من نومهم وجلسوا بتكاسل في  المرج.

“نجاح باهر! لا تقل لي أن الطلاب من أكاديميتنا جميعهم غير مقيدين الآن؟ للاعتقاد بأنهم يجرؤون على ارتكاب مثل هذه الأعمال المحرحمة في وضح النهار! ” غطى تانغ نازهي وجهه ولم يستطع تحمل النظر إليهم مباشرة.

ومع ذلك ، في اللحظة التي جلسوا فيها ، رأوا شابين شبه عاريين تعانقا ونام معًا بلا خجل.

ومع ذلك ، في اللحظة التي جلسوا فيها ، رأوا شابين شبه عاريين تعانقا ونام معًا بلا خجل.

أصبحت تعابيرهم مشوهة على الفور.

كانت متأكدة من أنها كانت حذرة عندما قامت بإيماءات يدها ، ولم يلاحظ خصومها أبدًا أنها كانت السبب في سقوط الاثنين على الأرض أمامها.

“الضغير جو … ما الذي يحدث …” ارتجف تانغ نازهي وهو يشير إلى الرجلين اللذين بدا أنهما يعانقان بعضهما البعض أثناء نومهما. لقد أخذ غفوة سريعة فقط ، فلماذا كانت هناك مواد إباحية حقيقية أمامه لحظة استيقاظه؟

“نجاح باهر! لا تقل لي أن الطلاب من أكاديميتنا جميعهم غير مقيدين الآن؟ للاعتقاد بأنهم يجرؤون على ارتكاب مثل هذه الأعمال المحرحمة في وضح النهار! ” غطى تانغ نازهي وجهه ولم يستطع تحمل النظر إليهم مباشرة.

“أنا لا أعرف ، لقد استيقظت للتو …” هزت شين يانشياو كتفيها ، وكان لديها تعبير “أنا بريئة وليس لدي أي شيء أفعله بهذا” على وجهها.

شعرت شين يانشياو بالحيرة عندما رأت أن الطلاب الثلاثة الآخرين قد هربوا بشكل محموم. ثم قامت بضرب أنفها بشكل محبط.

“نجاح باهر! لا تقل لي أن الطلاب من أكاديميتنا جميعهم غير مقيدين الآن؟ للاعتقاد بأنهم يجرؤون على ارتكاب مثل هذه الأعمال المحرحمة في وضح النهار! ” غطى تانغ نازهي وجهه ولم يستطع تحمل النظر إليهم مباشرة.

فقط مثل هذا ، وذهبوا؟

كانت تضرب الغصن بقسوة على وجهه ، مرات ومرات. كان وجهه القبيح بالفعل مغطى ببقع حمراء من اللكمات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط