نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 3

إذا كنت سأصبح خبيرا

إذا كنت سأصبح خبيرا

3- إذا كنت سأصبح خبيرا

ولكن ، عندما رأى المنزل المتداعي أمامه ، كاد يي يون أن ينهار.

 

 

 

 

 

كانت لديه مشاعر مختلطة في قلبه وتساءل عما إذا كان لا يزال من الممكن العودة إلى عالمه من هذا العالم البديل.  إذا لم يستطع حقًا ، فقد أراد أن يجد فرصة للتدريب ويصبح خبيرًا صاعدًا.

 

فتح يي يون باب المنزل وباب الفناء قبل أن يغلقهما بعناية خلفه. كان يخشى إيقاظ الأخت في الغرفة المجاورة.  ولكن عندما دخل يي يون إلى الفناء ، شعر بالذهول قليلاً.

قبل اتباع جيانغ شياورو ، لم يتوقع يي يون أبدًا أن “الوطن” سيبدو هكذا. عندما رأى يي يون في الأصل حامل السيف يركب هذا الوحش الضخم ، خمن أن هذا العالم مليء بخبراء فنون الدفاع عن النفس ، مع نخب من جميع أنواع العشائر الكبيرة.

 

 

 

بعد أن عبر العوالم بشكل غامض ، إذا كان من الممكن أن يشارك في عشيرة أو طائفة ضخمة ، يمكنه حتى تعلم فنون الدفاع عن النفس ذات يوم.  حتى لو كان يفتقر إلى الموهبة ، فسيظل قادرًا على البقاء دون قلق.

 

 

بالتفكير مليًا ، عندما اكتشف في الأصل الكريستالة الأرجوانية في الكهف ، كانت الكريستالة الأرجوانية تبعث وهجا خافتا مثل لؤلؤة في الليل.

ولكن ، عندما رأى المنزل المتداعي أمامه ، كاد يي يون أن ينهار.

 

 

“هذا من أجل تبادل حصص الغد. كان الأمر دائمًا على هذا النحو …”

في الماضي ، كان يي يون قد ذهب إلى القرى الريفية ، لكن المنازل التي رآها هناك كانت أفضل بكثير من المنزل الموجود أمامه الآن.

 

 

 

كان هذا المنزل المتقشف مبنيًا من الطين والصخور.  باستثناء طاولة وكرسيين وسريرين قديمين وموقد ، لم يكن هناك شيء آخر.

 

 

 

قامت جيانغ شياورو بإدخال يي يون إلى المنزل. لم يكن يي يون معتاد على حمله من قبل فتاة صغيرة.  لقد كافح من أجل النزول عدة مرات ، لكن جسده كان ضعيفًا جدًا. تم إنهاكه بعد بضع تحركات فقط ثم اضطرت جيانغ شياورو إلى وضعه على ظهرها مرة أخرى.

 

 

 

شعر يي يون بالحرج من أن رجل مثله يحتاج إلى فتاة صغيرة لحمله.

 

 

“أنا ممتلئ. تناولي القليل” قال يي يون وهو يدفع الوعاء إلى جيانغ شياورو: .  من ناحية ، فقد شهيته ، ومن ناحية أخرى ، لم يستطع قبول أن تمتنع الفتاة عن الأكل فقط لإطعامه.

“يون’اير ، يجب أن تكون جائعًا …” قالت جيانغ شياورو وهي تضع يي يون على أحد الأسرة الخشبية. على الرغم من أنها كانت تتعرق بغزارة ، إلا أن وجهها كان نشيطًا. كانت سعيدة بطبيعة الحال لأن شقيقها الأصغر قد عاد من الموت.

“أوه …” من الواضح أن يي يون كان غير مدرك لهذا.  في ظروف غامضة ، كان قد عبر إلى هذا العالم ، لقد فهم الكلمات واللغة ، لكن لم يكن لديه دليل واحد عن حياة “يي يون”.  كل ذكرياته كانت خاصة به.

 

 

نظر يي يون إلى ملابس جيانغ شياورو المتعرقة. على الرغم من أن جسده كان نحيفًا وخفيفًا ، إلا أن الرحلة استغرقت ما لا يقل عن كيلومترين إلى ثلاثة كيلومترات. كان على جيانغ شياورو ، التي كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا ، أن تحمّله بشكل متقطع ولم يكن الأمر سهلاً.

كانت لديه مشاعر مختلطة في قلبه وتساءل عما إذا كان لا يزال من الممكن العودة إلى عالمه من هذا العالم البديل.  إذا لم يستطع حقًا ، فقد أراد أن يجد فرصة للتدريب ويصبح خبيرًا صاعدًا.

 

 

إذا كانت فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا من الأرض ، فإن المشي خالي الوفاض لمسافة كيلومترين إلى ثلاثة كيلومترات كان سيتعبها تمامًا ، ناهيك عن إعطاء شخص ما جولة على الظهر.

 

 

احمر وجه جيانغ شياورو في اللحظة التي ذكرت فيها توزيع حصص الإعاشة. كان من الواضح أنها كانت تنتظر ذلك بشدة.

“نعم … ق … قليلا.” حرك يي يون شفتيه المتعطشين.  كانت هذه الكلمات الأولى التي خرجت من فمه منذ أن انتقل إلى هذا العالم. كان يعتقد في الأصل أن استخدام لغة ليست لغته سيكون صعبًا ، إن لم يكن مستحيلًا.  لكن من المدهش أن الأمر كان بنفس سهولة استخدام لغته الأم.

 

 

 

قالت جيانغ شياورو بابتسامة: “سوف أعد الوجبة”.  قامت بمسح الطين من وجه يي يون برفق قبل أن تسحب وسادة ليي يون للراحة عليها وتغطيته بغطاء رفيع. لقد غطت يي يون بطريقة ذكية ولطيفة ، وتركته في حالة نشوة.

 

 

 

من الواضح أن هذه الفتاة لم تكن أخته ، ولكن بسبب إعطائها له ظهرًا بالإضافة إلى الرعاية الدقيقة التي قدمتها له ، بدأ ببطء في تطوير مشاعر العطاء تجاهها.

 

 

قرر الخروج من المنزل. سيكون ضوء النجوم في الخارج أكثر كثافة ويمكن أن يزود الكريستالة الأرجوانية بمزيد من الطاقة.

أراد يي يون مساعدة جيانغ شياورو على إشعال النار في الموقد ، لكنها أصرت عليه للبقاء في السرير.

فكر يي يون مطولاً في عذر مثالي ، موضح ، “أختي ، لقد مت مرة واحدة ، لذلك هناك بعض الأشياء التي لا يمكنني تذكرها…”

 

“أختي ، لماذا هناك الكثير من الأسهم؟” سأل يي يون الفضولي. جيانغ شياورو لا يبدو أنها تستطيع أن تدق القوس.

“لقد تعافيت للتو من مرض خطير ، احرص على عدم الإصابة بنزلة برد. استلق هنا ، ستعود الأخت قريبًا.”  قالت جيانغ شياورو وهي ترفع كيس حبوب فارغ تقريبًا.

 

 

 

بعد خمسة عشر دقيقة ، وضعت جيانغ شياورو الطاولة الخشبية المكسورة أمام السرير.  كان على الطاولة وعاء كبير من عصيدة الأرز ، وفاكهة برية غير معروفة ووعاء من الخضار البرية المسلوقة.

 

 

 

كان يي يون يتضور جوعًا منذ أيام ، لذا بدأت معدته تهدر في اللحظة التي رأى فيها الطعام.

 

 

لمس يي يون بطنه وهو يتذكر كيف تمكن في النهاية من تقديم بعض من عشاءه إلى جيانغ شياورو. نظرًا لأنه كان لا يزال طفلاً ، فقد تم هضم العصيدة منذ فترة طويلة. لقد كان بالفعل جائعًا مرة أخرى.

كان يي يون يتوق إلى لحم الخنزير أو بعض الدجاج المشوي ، ربما البط أو السمك. مجرد التفكير في الأمر أثار معدة يي يون.

دفعت يي يون وعاء العصيدة للأمام ووقفت لتفحص كيس الحبوب في زاوية المنزل. كما هو متوقع ، كان كيس الحبوب فارغًا بالفعل.

 

فكر يي يون مطولاً في عذر مثالي ، موضح ، “أختي ، لقد مت مرة واحدة ، لذلك هناك بعض الأشياء التي لا يمكنني تذكرها…”

كيف أشبع جوعى الشديد بهذا؟

 

 

لاحظ يي يون فجأة شيئًا ما. ارتد من السرير وهو يحدق في الكريستالة الأرجوانية. تسللت ابتسامة منتشية على وجهه.

لقد أكل كمية كبيرة من العصيدة لكن رد فعل معدته الفارغة جعلته أكثر جوعًا.

جيانغ شياورو؟

 

أكل بضع حبات من العصيدة وبعض الخضار المسلوقة الخالية من الزيت. كانت الخضراوات مريرة لدرجة أنه واجه صعوبة في ابتلاع المزيد من الطعام على الرغم من جوعه الشديد.

أكل بضع حبات من العصيدة وبعض الخضار المسلوقة الخالية من الزيت. كانت الخضراوات مريرة لدرجة أنه واجه صعوبة في ابتلاع المزيد من الطعام على الرغم من جوعه الشديد.

أكل بضع حبات من العصيدة وبعض الخضار المسلوقة الخالية من الزيت. كانت الخضراوات مريرة لدرجة أنه واجه صعوبة في ابتلاع المزيد من الطعام على الرغم من جوعه الشديد.

 

 

نظرًا لأن يي يون كان يعاني من صعوبة في ابتلاع مثل هذه الوجبة غير المستساغة ، فقد لاحظ أن شياورو كانت تنظر إليه دون أن تأكل ؛  سأل بفضول ، “لماذا لا تأكلين؟”

قبل اتباع جيانغ شياورو ، لم يتوقع يي يون أبدًا أن “الوطن” سيبدو هكذا. عندما رأى يي يون في الأصل حامل السيف يركب هذا الوحش الضخم ، خمن أن هذا العالم مليء بخبراء فنون الدفاع عن النفس ، مع نخب من جميع أنواع العشائر الكبيرة.

 

 

“لقد أكلت قبل أن أجدك مباشرة” ، تلعثمت جيانغ شياورو عندما تحولت إلى اللون الأبيض.

 

 

إذا كانت فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا من الأرض ، فإن المشي خالي الوفاض لمسافة كيلومترين إلى ثلاثة كيلومترات كان سيتعبها تمامًا ، ناهيك عن إعطاء شخص ما جولة على الظهر.

توقف يي يون مؤقتًا ؛  يتذكر أن جيانغ شياورو كانت في المقبرة حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر ، كيف كان بإمكانها تناول الطعام بحلول ذلك الوقت؟

كان هذا المنزل المتقشف مبنيًا من الطين والصخور.  باستثناء طاولة وكرسيين وسريرين قديمين وموقد ، لم يكن هناك شيء آخر.

 

 

اتضح له فجأة أنه حتى طعام مثل هذا ربما لم يكن من السهل الحصول عليه.

 

 

 

أي نوع من العالم هذا ، مع خبراء أقوياء يركبون الوحوش البرية ، ومع ذلك كان هناك فقراء يتضورون جوعاً؟

 

 

قالت جيانغ شياورو بابتسامة: “سوف أعد الوجبة”.  قامت بمسح الطين من وجه يي يون برفق قبل أن تسحب وسادة ليي يون للراحة عليها وتغطيته بغطاء رفيع. لقد غطت يي يون بطريقة ذكية ولطيفة ، وتركته في حالة نشوة.

دفعت يي يون وعاء العصيدة للأمام ووقفت لتفحص كيس الحبوب في زاوية المنزل. كما هو متوقع ، كان كيس الحبوب فارغًا بالفعل.

ولكن ، بغض النظر عن مقدار حرق يي يون للكريستالة الأرجوانية ، لم تظهر أي تغيير ، كما أنه لم يشعر بأن الكريستالة الأرجوانية تكتسب أي حرارة.

 

بالتفكير مليًا ، عندما اكتشف في الأصل الكريستالة الأرجوانية في الكهف ، كانت الكريستالة الأرجوانية تبعث وهجا خافتا مثل لؤلؤة في الليل.

أدرك يي يون أن عصيدة شياورو عادة ما تكون أصغر من حيث الكمية. بسبب قيامته ، طبخت شياورو عمداً المزيد من العصيدة من أجل “تغديته”.

 

 

 

“أنا ممتلئ. تناولي القليل” قال يي يون وهو يدفع الوعاء إلى جيانغ شياورو: .  من ناحية ، فقد شهيته ، ومن ناحية أخرى ، لم يستطع قبول أن تمتنع الفتاة عن الأكل فقط لإطعامه.

 

 

 

كانت لديه مشاعر مختلطة في قلبه وتساءل عما إذا كان لا يزال من الممكن العودة إلى عالمه من هذا العالم البديل.  إذا لم يستطع حقًا ، فقد أراد أن يجد فرصة للتدريب ويصبح خبيرًا صاعدًا.

 

 

كان يي يون يتضور جوعًا منذ أيام ، لذا بدأت معدته تهدر في اللحظة التي رأى فيها الطعام.

لكن من مظهره ، كان البقاء مشكلة.  قد يموت جوعا حتى قبل أن يبحث عن أي شيء.

دفعت يي يون وعاء العصيدة للأمام ووقفت لتفحص كيس الحبوب في زاوية المنزل. كما هو متوقع ، كان كيس الحبوب فارغًا بالفعل.

 

وضع يي يون بعناية الكريستالة الأرجوانية في النار المشتعلة.

قالت جيانغ شياورو بعناد: “أنا لست جائعة” . “غدا هو اليوم الذي يوزعون فيه الحصص الغذائية ، ويمكننا الحصول على قطعة من اللحم بعد ذلك. سأجهزها لك.”

 

 

“يون’اير ، لماذا استيقظت؟ الجو رطب جدًا في الليل وقد تعافى جسمك للتو ، عد إلى الفراش بسرعة .” وقفت جيانغ شياورو على الفور بنية إعادة يي يون إلى المنزل.

احمر وجه جيانغ شياورو في اللحظة التي ذكرت فيها توزيع حصص الإعاشة. كان من الواضح أنها كانت تنتظر ذلك بشدة.

 

 

كانت لديه مشاعر مختلطة في قلبه وتساءل عما إذا كان لا يزال من الممكن العودة إلى عالمه من هذا العالم البديل.  إذا لم يستطع حقًا ، فقد أراد أن يجد فرصة للتدريب ويصبح خبيرًا صاعدًا.

بقي يي يون صامتة. على الأرض ، شعر أن الحياة كانت صعبة. ولكن بالمقارنة مع هذا العالم البديل ، كان هذا النوع من الحياة لا يضاهى. مع عدم كفاية الغذاء وخطر المجاعة المستمر ، كانت الحياة صعبة حقًا. كان تحمل الجوع أمرًا مؤلمًا حقًا.

 

 

 

في منتصف الليل ، هب نسيم الليل ببطء حيث كانت الضفادع مختبئة داخل عشب البركة.  كان يي يون لا يزال مستيقظ. اتكأ على السرير ، مغمورًا في ضوء القمر. تقلب واستدار بينما كان يمسك بالبلورة الأرجواني الغامضة. كان كل ذلك بسبب الكريستال الأرجواني الذي نتج عنه التسلق من الجبل المنهار.  كانت هذه البطاقة البلورية الصغيرة بلا شك كنزًا. إذا درسها ، فمن المحتمل أن تكون مفيدة بطريقة ما.

 

 

 

كان هذا العالم البديل مليئًا بالمخاطر على الأشخاص العاديين. ولكن تذكر أن الرجل في منتصف العمر الذي يركب الوحش الضخم في البرية كان يتمتع بهالة قوية.  بالمقارنة مع الناس الذين يعانون ، كانت الاختلافات مثل الليل والنهار.

 

 

 

“إذا كنت سأصبح خبيرا ، فقد أكون حرا. على أقل تقدير ، لن أتضور جوعا …”

 

 

بعد أن عبر العوالم بشكل غامض ، إذا كان من الممكن أن يشارك في عشيرة أو طائفة ضخمة ، يمكنه حتى تعلم فنون الدفاع عن النفس ذات يوم.  حتى لو كان يفتقر إلى الموهبة ، فسيظل قادرًا على البقاء دون قلق.

لمس يي يون بطنه وهو يتذكر كيف تمكن في النهاية من تقديم بعض من عشاءه إلى جيانغ شياورو. نظرًا لأنه كان لا يزال طفلاً ، فقد تم هضم العصيدة منذ فترة طويلة. لقد كان بالفعل جائعًا مرة أخرى.

كيف أشبع جوعى الشديد بهذا؟

 

لقد أكل كمية كبيرة من العصيدة لكن رد فعل معدته الفارغة جعلته أكثر جوعًا.

عندما شعر بالفراغ في معدته ، بدأت الكريستالة الأرجوانية الناعمة والباردة في يده تنشر برودة خافتة ، كما لو …

“لقد تعافيت للتو من مرض خطير ، احرص على عدم الإصابة بنزلة برد. استلق هنا ، ستعود الأخت قريبًا.”  قالت جيانغ شياورو وهي ترفع كيس حبوب فارغ تقريبًا.

 

نظر يي يون إلى ملابس جيانغ شياورو المتعرقة. على الرغم من أن جسده كان نحيفًا وخفيفًا ، إلا أن الرحلة استغرقت ما لا يقل عن كيلومترين إلى ثلاثة كيلومترات. كان على جيانغ شياورو ، التي كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا ، أن تحمّله بشكل متقطع ولم يكن الأمر سهلاً.

أوه؟

 

 

بقي يي يون صامتة. على الأرض ، شعر أن الحياة كانت صعبة. ولكن بالمقارنة مع هذا العالم البديل ، كان هذا النوع من الحياة لا يضاهى. مع عدم كفاية الغذاء وخطر المجاعة المستمر ، كانت الحياة صعبة حقًا. كان تحمل الجوع أمرًا مؤلمًا حقًا.

لاحظ يي يون فجأة شيئًا ما. ارتد من السرير وهو يحدق في الكريستالة الأرجوانية. تسللت ابتسامة منتشية على وجهه.

 

 

 

عند الفحص الدقيق ، لاحظ يي يون أن نقاطًا أرجوانية صغيرة وخافتة من الضوء تحيط بالكريستالة الأرجوانية.

“أنا بخير” ، سرعان ما أوقف يي يون جيانغ شياورو.  أراد تهدئة مخاوفها. “أختي ، أخبريني عن هذا العالم ، وعن الرجل في منتصف العمر الذي ركب ذالك الوحش الضخم. ما الذي يحدث ، هناك أشياء كثيرة لا أتذكرها …”

 

قالت جيانغ شياورو بعناد: “أنا لست جائعة” . “غدا هو اليوم الذي يوزعون فيه الحصص الغذائية ، ويمكننا الحصول على قطعة من اللحم بعد ذلك. سأجهزها لك.”

ظهرت هذه النقاط الضوئية من العدم وعامت ببطء في الكريستال الأرجواني قبل أن تختفي ، كما لو أن الكريستالة الأرجوانية تمتصها. استمرت هذه العملية إلى أجل غير مسمى حيث أصبح توهج الكريستالة الأرجوانية أكثر كثافة.

 

 

 

ما معنى هذا؟

 

 

كان يي يون يتوق إلى لحم الخنزير أو بعض الدجاج المشوي ، ربما البط أو السمك. مجرد التفكير في الأمر أثار معدة يي يون.

تسبب هذا الإكتشاف في تسريع تنفس يي يون.

 

 

 

عندما أصبح توهج الكريستالة الأرجوانية أكثر إشراقًا ، شعر يي يون أن الكريستالة الأرجوانية يتحول إلى برودة. اجتاحت هذا البرودة الفريد ذراعيه ، ثم إلى جميع أطرافه ، كما لو أن النور المعجزة كان ينظف جسده. ينعشه تمامًا.

 

 

 

تذكر يي يون هذا الشعور. بينما كان يحفر طريقه للخروج من الكهف ، شعر بهذا البرودة كلما انتهت أنفاسه. كان يجدد طاقته بقوة كلما كان جسده يخذله.

 

 

 

عرف يي يون أنه لكي يعيش الشخص ويتحرك ، كان ذلك بسبب الطاقة التي يتم توفيرها للجسم ، مما يسمح له بتجديد نفسه.

 

 

 

بدون الأكل ، لن يكون هناك تغذية. بطبيعة الحال ، لن تكون هناك طاقة أيضًا ، مما قد يؤدي إلى الموت جوعا.

 

 

 

كان من الضروري وجود مصدر للطاقة لاجتياز مثل هذا النفق الطويل بشق الأنفس دون تناول الطعام أو الشرب لأيام. يجب أن يكون هذا البرودة هو الكريستالة الأرجوانية التي تزوده بالطاقة الواهبة للحياة.

كانت نظرية يي يون بسيطة. إذا تمكنت الكريستالة الأرجوانية من امتصاص الطاقة من ضوء النجوم ، فربما تمتص الطاقة من محيطها؟

 

كانت الكريستالة الأرجوانية مثل كتلة من الجليد لا تذوب. كان باردًا عند لمسه حتى بعد أن خمدت حرائق الفحم.

بالتفكير مليًا ، عندما اكتشف في الأصل الكريستالة الأرجوانية في الكهف ، كانت الكريستالة الأرجوانية تبعث وهجا خافتا مثل لؤلؤة في الليل.

 

 

فكر يي يون لبعض الوقت وقفز من السرير. ذهب إلى الموقد وحفر بعض الفحم المحترق. أشعل حفنة من العشب وشاهد النيران الصفراء تتراقص.

لاحظ يي يون بعناية وأدرك أن هذه النقاط الصغيرة الغامضة شكلت سطحًا يؤدي إلى النافذة. بدا الأمر وكأنه… جاء من ضوء النجوم.

 

 

 

هل كان ضوء النجوم هو مصدر الطاقة الذي يعيد شحن الكريستالة الأرجوانية؟

تسبب هذا الإكتشاف في تسريع تنفس يي يون.

 

 

فكر يي يون لبعض الوقت وقفز من السرير. ذهب إلى الموقد وحفر بعض الفحم المحترق. أشعل حفنة من العشب وشاهد النيران الصفراء تتراقص.

جيانغ شياورو؟

 

 

وضع يي يون بعناية الكريستالة الأرجوانية في النار المشتعلة.

 

 

عندما شعر بالفراغ في معدته ، بدأت الكريستالة الأرجوانية الناعمة والباردة في يده تنشر برودة خافتة ، كما لو …

كانت نظرية يي يون بسيطة. إذا تمكنت الكريستالة الأرجوانية من امتصاص الطاقة من ضوء النجوم ، فربما تمتص الطاقة من محيطها؟

“يون’اير ، أنت…”

 

كان هذا المنزل المتقشف مبنيًا من الطين والصخور.  باستثناء طاولة وكرسيين وسريرين قديمين وموقد ، لم يكن هناك شيء آخر.

النار ، التي كانت شكلاً من أشكال الطاقة مما فهمه يي يون ، كانت على الأرجح أقوى من ضوء النجوم.  إذا امتصت الكريستالة الأرجوانية الطاقة من اللهب ، فهل يمكن أن تكون أسرع؟

 

 

 

لم يفكر يي يون مرة واحدة في احتمال أن النيران يمكن أن تدمر الكريستالة الأرجوانية.

 

 

 

ولكن ، بغض النظر عن مقدار حرق يي يون للكريستالة الأرجوانية ، لم تظهر أي تغيير ، كما أنه لم يشعر بأن الكريستالة الأرجوانية تكتسب أي حرارة.

على الرغم من أن يي يون لم يكن يعرف أي شيء عن الأسلحة ، إلا أنه كان يقدر أناقة هذه الأسهم.

 

 

كانت الكريستالة الأرجوانية مثل كتلة من الجليد لا تذوب. كان باردًا عند لمسه حتى بعد أن خمدت حرائق الفحم.

 

 

 

هز يي يون رأسه عندما تخلى عن التجربة.

“أنا بخير” ، سرعان ما أوقف يي يون جيانغ شياورو.  أراد تهدئة مخاوفها. “أختي ، أخبريني عن هذا العالم ، وعن الرجل في منتصف العمر الذي ركب ذالك الوحش الضخم. ما الذي يحدث ، هناك أشياء كثيرة لا أتذكرها …”

 

كيف أشبع جوعى الشديد بهذا؟

قرر الخروج من المنزل. سيكون ضوء النجوم في الخارج أكثر كثافة ويمكن أن يزود الكريستالة الأرجوانية بمزيد من الطاقة.

 

 

 

إذا كانت الكريستالة الأرجوانية مملوءة بالطاقة ، فما نوع التغييرات التي يمكن أن تحدثها؟

 

 

 

انتظر يي يون تنفيذ الفكرة بفارغ الصبر!

“نعم … ق … قليلا.” حرك يي يون شفتيه المتعطشين.  كانت هذه الكلمات الأولى التي خرجت من فمه منذ أن انتقل إلى هذا العالم. كان يعتقد في الأصل أن استخدام لغة ليست لغته سيكون صعبًا ، إن لم يكن مستحيلًا.  لكن من المدهش أن الأمر كان بنفس سهولة استخدام لغته الأم.

 

من الواضح أن هذه الفتاة لم تكن أخته ، ولكن بسبب إعطائها له ظهرًا بالإضافة إلى الرعاية الدقيقة التي قدمتها له ، بدأ ببطء في تطوير مشاعر العطاء تجاهها.

فتح يي يون باب المنزل وباب الفناء قبل أن يغلقهما بعناية خلفه. كان يخشى إيقاظ الأخت في الغرفة المجاورة.  ولكن عندما دخل يي يون إلى الفناء ، شعر بالذهول قليلاً.

 

 

 

رأى فتاة باللون الأزرق تجلس تحت شجرة ليست بعيدة عنه. كانت تلمع رأس السهم بعناية.

 

 

كانت الكريستالة الأرجوانية مثل كتلة من الجليد لا تذوب. كان باردًا عند لمسه حتى بعد أن خمدت حرائق الفحم.

عكس رأس السهم البارد ضوء القمر البارد على وجه الفتاة الرقيق ، كما لو كان يحجبها في طبقة من الخيوط الفضية. بجانب الفتاة حلقت عشرات اليراعات ، كما لو كانت تحيط بإلهة.

“لا يمكنك التذكر؟”  سألت جيانغ شياورو المذهولة.  سقط يي يون من جدار جبل أثناء قطف الأعشاب وكسر عظامه. ثم وضع طريح الفراش لفترة قبل أن يموت متأثرا بجراحه.  ربما كان قد أصاب رأسه في ذلك الوقت.

 

 

جيانغ شياورو؟

 

 

إنه يشبه الأشخاص الذين عانوا من فقدان الذاكرة بعد إصابة في الرأس. على الرغم من أن المصاب بفقدان الذاكرة سيفقد ذاكرته بشأن الأحداث ، إلا أنه لن يفقد مهاراته اللغوية.

رأى يي يون كومة لامعة من الأسهم بجانب جيانغ شياورو. تم تصنيع كل سهم بشكل جيد برأس حاد.

بالتفكير مليًا ، عندما اكتشف في الأصل الكريستالة الأرجوانية في الكهف ، كانت الكريستالة الأرجوانية تبعث وهجا خافتا مثل لؤلؤة في الليل.

 

 

“هذا هو…”

لم يفكر يي يون مرة واحدة في احتمال أن النيران يمكن أن تدمر الكريستالة الأرجوانية.

 

 

على الرغم من أن يي يون لم يكن يعرف أي شيء عن الأسلحة ، إلا أنه كان يقدر أناقة هذه الأسهم.

“يون’اير ، أنت…”

 

“إذا كنت سأصبح خبيرا ، فقد أكون حرا. على أقل تقدير ، لن أتضور جوعا …”

“يون’اير ، لماذا استيقظت؟ الجو رطب جدًا في الليل وقد تعافى جسمك للتو ، عد إلى الفراش بسرعة .” وقفت جيانغ شياورو على الفور بنية إعادة يي يون إلى المنزل.

نظر يي يون إلى ملابس جيانغ شياورو المتعرقة. على الرغم من أن جسده كان نحيفًا وخفيفًا ، إلا أن الرحلة استغرقت ما لا يقل عن كيلومترين إلى ثلاثة كيلومترات. كان على جيانغ شياورو ، التي كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا ، أن تحمّله بشكل متقطع ولم يكن الأمر سهلاً.

 

 

“أختي ، لماذا هناك الكثير من الأسهم؟” سأل يي يون الفضولي. جيانغ شياورو لا يبدو أنها تستطيع أن تدق القوس.

كانت الكريستالة الأرجوانية مثل كتلة من الجليد لا تذوب. كان باردًا عند لمسه حتى بعد أن خمدت حرائق الفحم.

 

 

“هذا من أجل تبادل حصص الغد. كان الأمر دائمًا على هذا النحو …”

ما معنى هذا؟

 

 

نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون بغرابة.

 

 

“يون’اير ، لماذا استيقظت؟ الجو رطب جدًا في الليل وقد تعافى جسمك للتو ، عد إلى الفراش بسرعة .” وقفت جيانغ شياورو على الفور بنية إعادة يي يون إلى المنزل.

“أوه …” من الواضح أن يي يون كان غير مدرك لهذا.  في ظروف غامضة ، كان قد عبر إلى هذا العالم ، لقد فهم الكلمات واللغة ، لكن لم يكن لديه دليل واحد عن حياة “يي يون”.  كل ذكرياته كانت خاصة به.

 

 

 

إنه يشبه الأشخاص الذين عانوا من فقدان الذاكرة بعد إصابة في الرأس. على الرغم من أن المصاب بفقدان الذاكرة سيفقد ذاكرته بشأن الأحداث ، إلا أنه لن يفقد مهاراته اللغوية.

 

 

كان يي يون يتضور جوعًا منذ أيام ، لذا بدأت معدته تهدر في اللحظة التي رأى فيها الطعام.

فكر يي يون مطولاً في عذر مثالي ، موضح ، “أختي ، لقد مت مرة واحدة ، لذلك هناك بعض الأشياء التي لا يمكنني تذكرها…”

 

 

 

“لا يمكنك التذكر؟”  سألت جيانغ شياورو المذهولة.  سقط يي يون من جدار جبل أثناء قطف الأعشاب وكسر عظامه. ثم وضع طريح الفراش لفترة قبل أن يموت متأثرا بجراحه.  ربما كان قد أصاب رأسه في ذلك الوقت.

 

 

 

بالتفكير في ذلك ، تألم قلب جيانغ شياورو و أصبحت قلقة.

 

 

 

“يون’اير ، أنت…”

 

 

 

“أنا بخير” ، سرعان ما أوقف يي يون جيانغ شياورو.  أراد تهدئة مخاوفها. “أختي ، أخبريني عن هذا العالم ، وعن الرجل في منتصف العمر الذي ركب ذالك الوحش الضخم. ما الذي يحدث ، هناك أشياء كثيرة لا أتذكرها …”

 

 

إذا كانت فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا من الأرض ، فإن المشي خالي الوفاض لمسافة كيلومترين إلى ثلاثة كيلومترات كان سيتعبها تمامًا ، ناهيك عن إعطاء شخص ما جولة على الظهر.

 

“يون’اير ، يجب أن تكون جائعًا …” قالت جيانغ شياورو وهي تضع يي يون على أحد الأسرة الخشبية. على الرغم من أنها كانت تتعرق بغزارة ، إلا أن وجهها كان نشيطًا. كانت سعيدة بطبيعة الحال لأن شقيقها الأصغر قد عاد من الموت.

ترجمة:

وضع يي يون بعناية الكريستالة الأرجوانية في النار المشتعلة.

ken

 

 

أراد يي يون مساعدة جيانغ شياورو على إشعال النار في الموقد ، لكنها أصرت عليه للبقاء في السرير.

 

 

ولكن ، بغض النظر عن مقدار حرق يي يون للكريستالة الأرجوانية ، لم تظهر أي تغيير ، كما أنه لم يشعر بأن الكريستالة الأرجوانية تكتسب أي حرارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط