نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 5

ليان تشنغيو

ليان تشنغيو

5- ليان تشنغيو

” اختي شياورو ، لا تقلقي ” امسك يي يون بيد جيانغ شياورو ، مؤكدا لها أن تهدأ  ” سأغادر الآن ، ولكن قبل ذلك ، قليلا ، لدي شيء للسؤال عنه “.

 

” هذه فتاه مثيره للأهتمام ! “. من احد المنازل النظيفة و العالية ، كان صبي ذو ابتسامة متكلفة بدرع فضي قد لاحظ الصراع بين جيانغ شياورو و الرجل من النافذة.

 

 

كانت هيئة يي يون رقيقة و واهية حتى انه اقصر من جيانغ شياورو ، على الرغم من انه بدا كطفل إلا أنه في قلب جيانغ شياورو كان يي يون رجل المنزل ، وهو الرجل الذي من شأنه ان يدعم الأسرة في المستقبل.

 

عقدت جيانغ شياورو يديها ، شعر يي يون بتحريضها و سخونة كتفيها مع ارتعاشة طفيفة في أصابعها ، وفي مواجهة موتهم الوشيك و عدم عدالة القبيلة ، لم تكن جيانغ شياورو تتوقع من أي شخص الوقوف أمامها ، هي بامكانها ان تفعل ذلك بنفسها فقط ، طفلة تبلغ من العمر 15 سنة ، ضد مجموعة من الرجال الأقوياء.

عقدت جيانغ شياورو يديها ، شعر يي يون بتحريضها و سخونة كتفيها مع ارتعاشة طفيفة في أصابعها ، وفي مواجهة موتهم الوشيك و عدم عدالة القبيلة ، لم تكن جيانغ شياورو تتوقع من أي شخص الوقوف أمامها ، هي بامكانها ان تفعل ذلك بنفسها فقط ، طفلة تبلغ من العمر 15 سنة ، ضد مجموعة من الرجال الأقوياء.

الجو اصبح صامتا للحظة كما نظر الجميع بفارغ الصبر في يي يون و جيانغ شياورو ، بعد صمت قصير ، عدد قليل من الرجال المسؤولين عن توزيع الحبوب انفجرو ضاحكين.

حافظ الأقوياء على حياة الضعفاء في ايديهم ، كان ليان تشنغيو و الذي كان في قوة عشيرته يتمتع بسلطة مطلقة في تقرير مصير الشخص.

” هو رجل عائلتك؟ هاهاهاها! “

عشيرة نموذجية كبيرة في العادة لا تأخذ اللاجئين ، فقط العشائر الصغيرة تفعل ذلك ، في الواقع ، كانت هذه احدى الطرق التي تمكن عشيرة صغيرة من المحافظة على سكانها ، إلا أن اللاجئين كانوا دائما في وضع أقل بكثير من السكان الأصليين.

” ايتها الفتاة الشابة ، ألم تري رجلاً من قبل ؟ هل تريدين مني أن أظهر لك ما يعنيه أن تكون رجلا ؟ “. قال احد الرجال بحماس.

ken

 

 

” طفل لا يحتاج حتى للحلق ، ورقيق مثل القرد ، اتسائل ايها الطفل متى توقفت عن استخدام الحفاضات ؟ “.

قهقه بعض الرجال لتتحول جيانغ شياورو للون الأحمر من الحرج و شدت قبضتها بأحكام ، لم يكن هناك شخص واحد مستعد للوقوف لمساعدتها.

 

” يون’اير! ”  قالت جيانغ شياورو وسحبت يد يي يون ، شعرت بالعجز لأنها كانت تعرف  لن تكسب شيئا من الدخول في صراع مع الرجل ، ولكن المغادرة تعني المجاعة

قهقه بعض الرجال لتتحول جيانغ شياورو للون الأحمر من الحرج و شدت قبضتها بأحكام ، لم يكن هناك شخص واحد مستعد للوقوف لمساعدتها.

 

الطبقة الحاكمه للقبيلة كانت مليئة بكل المحاربين الأقوياء و الأشداء ، كان الضعيف غير قادر على هزيمة القوي ، لا أحد ازعج نفسه بمساعدتهم و هم قلقون على وجبات طعامهم الخاصة.

برؤية ان الشيخ على وشك صفع نفسه قال ليان تشنغيو ” حسنا ، توقف عن التصرف امامي ، هذه الفتاة لا تزال شابة و اريدها كخادمة فقط او محضية ، لذلك لاداعي للقلق ، فهذا لا ينتهك قواعد العشيرة”

” ايه ، اذكر شيئا ، الم يمت هذا الشقي قبل بضعة أيام ؟ “.

ken

 

برؤية ان الشيخ على وشك صفع نفسه قال ليان تشنغيو ” حسنا ، توقف عن التصرف امامي ، هذه الفتاة لا تزال شابة و اريدها كخادمة فقط او محضية ، لذلك لاداعي للقلق ، فهذا لا ينتهك قواعد العشيرة”

في قبيلة صغيرة فالوفيات أمر شائع ، وبسبب خلو يي يون من اي مكانه لم تكن وفاته معروفة على نطاق واسع جدا.

 

” صحيح ، انا اعرفه ، انه مريض بالكامل ، جسده ضعيف لدرجة ان الرياح يمكن ان تهبه “.

 

 

كان هذا الفتى ذو الدرع الفضي يملك حضورا قويا ، و درعه المتألق عزز الفرق بينه و بين معاناة عامة الناس ..

” من قال إن أخي توفي ؟! “. حدقت جيانغ شياورو في الرجل كأنثى الفهد ، كانت أجسادهم غير متناسبة في الحجم مثل عصفور ضد نسر ، ومع ذلك ، ضغطت جيانغ شياورو على اسنانها ووقفت ، كان هناك جو من نية القتل في عينيها ، مثل التي ترى في الوحوش.

” سيدي الشاب ، هل أثارت اهتمامك؟ “. الشيخ لا يمكن ان يقاوم فسأل ، كان السيد الشاب ليان تشنغيو ذو هيبة عالية للغاية في العشيرة !

كان من الصعب ان يصدق ان فتاة ضعيفة و يافعة مثلها يمكن أن تظهر مثل هذا التحديق ، شدت جيانغ شياورو بأحكام على عنصر طويل حاد الرأس مخبأ وراءها ، كانت قد أبقت سرا واحدة من تلك السهام لأسباب دفاعية!.

” حسنا ، على الأقل تعرف مكانتك! ” قال الرجل و خفض يده بينما يحدق بالأشقاء. ” انا في مزاج جيد اليوم لذلك لن اكلف نفسي عناء الجدال معك ، انقلعا! “

في مواجهة حملقة جيانغ شياورو انزعج الرجل لانها اغضبته ، كشماس في القبيلة وعضو في معسكر إعداد المحاربين ، كان موقفه في القبيله عاليا جدا ، فالوضع الحالي كان مثل هريرة تقوم بتثبيت نمر.

عشيرة نموذجية كبيرة في العادة لا تأخذ اللاجئين ، فقط العشائر الصغيرة تفعل ذلك ، في الواقع ، كانت هذه احدى الطرق التي تمكن عشيرة صغيرة من المحافظة على سكانها ، إلا أن اللاجئين كانوا دائما في وضع أقل بكثير من السكان الأصليين.

” انتِ فتاة حمقاء! ، ما الذي تحدقين به ؟! “. قال الرجل غاضبا ولكن جيانغ شياورو استمرت في حين الضغط على اسنانها ، لن تتوقف ، لأنها لن تبقى على قيد الحياة ان لم يحصلوا على اي حصص إضافية اليوم ، قامت بالقبض بقوه اكثر على السهم في يدها لدرجة انه ترك اثرا عليها !.

قهقه بعض الرجال لتتحول جيانغ شياورو للون الأحمر من الحرج و شدت قبضتها بأحكام ، لم يكن هناك شخص واحد مستعد للوقوف لمساعدتها.

” هذه فتاه مثيره للأهتمام ! “. من احد المنازل النظيفة و العالية ، كان صبي ذو ابتسامة متكلفة بدرع فضي قد لاحظ الصراع بين جيانغ شياورو و الرجل من النافذة.

” سيدي الشاب ، هل أثارت اهتمامك؟ “. الشيخ لا يمكن ان يقاوم فسأل ، كان السيد الشاب ليان تشنغيو ذو هيبة عالية للغاية في العشيرة !

كان هذا الفتى ذو الدرع الفضي يملك حضورا قويا ، و درعه المتألق عزز الفرق بينه و بين معاناة عامة الناس ..

عشيرة نموذجية كبيرة في العادة لا تأخذ اللاجئين ، فقط العشائر الصغيرة تفعل ذلك ، في الواقع ، كانت هذه احدى الطرق التي تمكن عشيرة صغيرة من المحافظة على سكانها ، إلا أن اللاجئين كانوا دائما في وضع أقل بكثير من السكان الأصليين.

” لاتزال تخفي سهما ، وقد تم احتساب جميع المواد لصنع السهام حتى المعيب منها ، انا لا اعلم كيف تمكنت هذه الفتاة من اخفاء السهم ، ولكن من مظهرها يجب ان تكون شجاعة لأستخدام السهم “.

برؤية ان الشيخ على وشك صفع نفسه قال ليان تشنغيو ” حسنا ، توقف عن التصرف امامي ، هذه الفتاة لا تزال شابة و اريدها كخادمة فقط او محضية ، لذلك لاداعي للقلق ، فهذا لا ينتهك قواعد العشيرة”

قال أحد الشيوخ الذين يقفون بجانب الفتى ذو الدرع الفضي بتقدير.” إذا كانت قد شنت الهجوم فستنتهي بالتأكيد في حالة مؤسفة “

كانت جيانغ شياورو على وشك رفع السهم عندما شعرت ان يدها تتعرض للضغط ، همس يي يون بسرعه في اذنها قائلا ” لا تتسرعي !

” صحيح ، ومع ذلك اذا لم تهجم هي ربما ستنتهي بالموت جوعا ” .. قال الفتى ذو الدرع الفضي بشكل قاطع .” أخبرني المزيد عن هذه الفتاة “.

 

” سيدي الشاب ، اسمها هو جيانغ شياورو ، فتاة من الطبقة المتدنية في قبيلة ليان  ، في الأصل هي و شقيقها لم يكونا من قبيلة ليان ، كانت لاجئة تمكنت من العثور على موطئ قدم في القبيلة ، قبل بضع سنوات ، والدة شقيقها يي يون توفيت ، و اصبح الأخوة أيتام ، كان من المتوقع ان يموت الطفلان دون امهما بالتأكيد و لكن هذه الجيانغ شياورو و على الرغم من شبابها تمكنت بشكل مدهش من رعاية نفسها و شقيقها و استمرت لبضع سنوات “.

لن تتمكن فتاة ضعيفة مثل جيانغ شياورو بالمقارعة مع جسم الرجل الكبير ، إذا هبطت هذه الصفعة فسوف تلقي بها في الهواء !

 

” وماذا لو كنت مهتما ؟ قريبا عشيرة ليان هذه لن تغرقني للأسفل ، سأخرج لمغامرة كبيرة في البرية الشاسعة ! هل تحاول استخدام قواعد عشيرة ليان لخنقي؟ “

كان الشيخ مهذبا للغاية ، بلغت عشيرة ليان الألف ، وكان يعرف كل شيئ عن الجميع.

” من قال إن أخي توفي ؟! “. حدقت جيانغ شياورو في الرجل كأنثى الفهد ، كانت أجسادهم غير متناسبة في الحجم مثل عصفور ضد نسر ، ومع ذلك ، ضغطت جيانغ شياورو على اسنانها ووقفت ، كان هناك جو من نية القتل في عينيها ، مثل التي ترى في الوحوش.

عشيرة نموذجية كبيرة في العادة لا تأخذ اللاجئين ، فقط العشائر الصغيرة تفعل ذلك ، في الواقع ، كانت هذه احدى الطرق التي تمكن عشيرة صغيرة من المحافظة على سكانها ، إلا أن اللاجئين كانوا دائما في وضع أقل بكثير من السكان الأصليين.

عشيرة نموذجية كبيرة في العادة لا تأخذ اللاجئين ، فقط العشائر الصغيرة تفعل ذلك ، في الواقع ، كانت هذه احدى الطرق التي تمكن عشيرة صغيرة من المحافظة على سكانها ، إلا أن اللاجئين كانوا دائما في وضع أقل بكثير من السكان الأصليين.

” هي في الواقع فتاة من مكان آخر “. غمغم الفتى لنفسه ببطء وهو مبتسم بتكلفة.

في مواجهة حملقة جيانغ شياورو انزعج الرجل لانها اغضبته ، كشماس في القبيلة وعضو في معسكر إعداد المحاربين ، كان موقفه في القبيله عاليا جدا ، فالوضع الحالي كان مثل هريرة تقوم بتثبيت نمر.

من الوضع السابق ، أدرك اختلاف الهواء حول جيانغ شياورو لانه لم يكن ينتمي لأحد أطفال الأسر الفقيرة ، علاوة على ذلك ، كانت جيانغ شياورو تبدو أنيقة ومصقولة ، في عشيرة صغيرة كانت تعاني دائما فهذه الفتاة الجميلة نادرة ، مثل هذه الفتاة الجميلة و الساحرة ذات الموقف المتحدي مع ماضٍ غير معروف ، لفتت اهتمام ليان تشنغيو.

 

” سيدي الشاب ، هل أثارت اهتمامك؟ “. الشيخ لا يمكن ان يقاوم فسأل ، كان السيد الشاب ليان تشنغيو ذو هيبة عالية للغاية في العشيرة !

كانت هيئة يي يون رقيقة و واهية حتى انه اقصر من جيانغ شياورو ، على الرغم من انه بدا كطفل إلا أنه في قلب جيانغ شياورو كان يي يون رجل المنزل ، وهو الرجل الذي من شأنه ان يدعم الأسرة في المستقبل.

كانت عشيرة ليان تملك القليل من المحاربين ، و للصدق فالخبراء كانوا ثلاثة فقط ، أحدهم هو الشيخ الجليل الأكبر ذو الرداء الأصفر ، كان الشيخ في الستينات من عمره ، لكن ليان تشنغيو في 17 فقط ، لذلك كان لديه طريق مشرق للأمام ولا شك بأن ليان تشنغيو سيصبح الشيخ الجليل القادم ، وكان ايضا الشخص الذي لديه اعلى فرصه ليصبح ” محارب الدم الأرجواني “.

” هو رجل عائلتك؟ هاهاهاها! “

مع مكانة ولادة ليان تشنغيو ، لم يكن من المفترض أن يتزوج امرأة من الخارج ، بسبب قلة مكانتها.

” سيدي الشاب ، هل أثارت اهتمامك؟ “. الشيخ لا يمكن ان يقاوم فسأل ، كان السيد الشاب ليان تشنغيو ذو هيبة عالية للغاية في العشيرة !

” وماذا لو كنت مهتما ؟ قريبا عشيرة ليان هذه لن تغرقني للأسفل ، سأخرج لمغامرة كبيرة في البرية الشاسعة ! هل تحاول استخدام قواعد عشيرة ليان لخنقي؟ “

 

على الرغم من أن ليان تشنغيو قال ذلك بهدوء ، إلا أن الكلمات الباردة جعلت الشيخ يرتعد ليقول بعجل. ” كنت امزح السيد الشاب ، كنت اسال فقط و تكلمت كثيرا ، من فضلك لا تأخذ ذلك في قلبك ! “.

الطبقة الحاكمه للقبيلة كانت مليئة بكل المحاربين الأقوياء و الأشداء ، كان الضعيف غير قادر على هزيمة القوي ، لا أحد ازعج نفسه بمساعدتهم و هم قلقون على وجبات طعامهم الخاصة.

كان الشيخ على وشك صفع نفسه كما قال ، على الرغم من ان عشيرة ليان كانت صغيرة ، إلا أن القواعد صارمة جدا!

” ايتها الفتاة الشابة ، ألم تري رجلاً من قبل ؟ هل تريدين مني أن أظهر لك ما يعنيه أن تكون رجلا ؟ “. قال احد الرجال بحماس.

 

” ما الذي تعتقد نفسك فاعلا ؟ ” غضب الرجل ، كان هذا في الواقع قردا نحيلا وضعيف ، سيقوم بأرساله هو الآخر محلقاً!

في البرية ، حيث يحكم القوي على الضعيف ، فرضت العديد من البلدان القوانين العسكرية ، أما في العشائر المحاربون يحملون القوة ، ولذلك بغض النظر عن القوانين كانت قواعد العشائر صارمة للغاية !

الى جانب ذلك لم يظهر ليان تشنغيو اي رحمه ، فمنذ أن كان صغيرا ذهب من خلال العديد من المحن و شاهد القتالات القاسية حتى في القبيله.

حافظ الأقوياء على حياة الضعفاء في ايديهم ، كان ليان تشنغيو و الذي كان في قوة عشيرته يتمتع بسلطة مطلقة في تقرير مصير الشخص.

” اختي شياورو ، لا تقلقي ” امسك يي يون بيد جيانغ شياورو ، مؤكدا لها أن تهدأ  ” سأغادر الآن ، ولكن قبل ذلك ، قليلا ، لدي شيء للسؤال عنه “.

الى جانب ذلك لم يظهر ليان تشنغيو اي رحمه ، فمنذ أن كان صغيرا ذهب من خلال العديد من المحن و شاهد القتالات القاسية حتى في القبيله.

 

برؤية ان الشيخ على وشك صفع نفسه قال ليان تشنغيو ” حسنا ، توقف عن التصرف امامي ، هذه الفتاة لا تزال شابة و اريدها كخادمة فقط او محضية ، لذلك لاداعي للقلق ، فهذا لا ينتهك قواعد العشيرة”

” وماذا لو كنت مهتما ؟ قريبا عشيرة ليان هذه لن تغرقني للأسفل ، سأخرج لمغامرة كبيرة في البرية الشاسعة ! هل تحاول استخدام قواعد عشيرة ليان لخنقي؟ “

” نعم….. شكرا لغفرانك ، سيدي الشاب “. انحنى الأكبر بسرعة.

مع مكانة ولادة ليان تشنغيو ، لم يكن من المفترض أن يتزوج امرأة من الخارج ، بسبب قلة مكانتها.

” حسنا ، دعني اسألك ، هذه الجيانغ شياورو لم تملك لقبا مختلف عن شقيقها ؟ ” .. ضاقت عينا ليان تشنغيو بينما ينظر في ما كان يحدث في الميدان ، أدرك أن جيانغ شياورو كانت تحمي شقيقها كثيرا ، بينما كان شقيقها ضعيفا و مصابا بالمرض ، إلا أن جيانغ شياورو كانت تبدو فخورة به.

” سيدي الشاب ، هل أثارت اهتمامك؟ “. الشيخ لا يمكن ان يقاوم فسأل ، كان السيد الشاب ليان تشنغيو ذو هيبة عالية للغاية في العشيرة !

” هذا … سمعت انه عندما كانت جيانغ شياورو في موقف صعب ، قامت والدة يي يون بتبنيها ، ربما هذا هو السبب في ان جيانغ شياورو ممتنة جدا لوالدة يي يون لذلك هي ايضا تعامل يي يون جيدا “.

” انقلعوا الآن ! ” برؤية أن سيقان جيانغ شياورو متجذرة في الأرض ، غضب الرجل ، تقدم للأمام وكان على وشك صفعها !

” اه ، هل هذا صحيح .. ” عبس ليان تشنغيو كما وقف.

” اه ، هل هذا صحيح .. ” عبس ليان تشنغيو كما وقف.

 

” ما الذي تعتقد نفسك فاعلا ؟ ” غضب الرجل ، كان هذا في الواقع قردا نحيلا وضعيف ، سيقوم بأرساله هو الآخر محلقاً!

” انقلعوا الآن ! ” برؤية أن سيقان جيانغ شياورو متجذرة في الأرض ، غضب الرجل ، تقدم للأمام وكان على وشك صفعها !

عشيرة نموذجية كبيرة في العادة لا تأخذ اللاجئين ، فقط العشائر الصغيرة تفعل ذلك ، في الواقع ، كانت هذه احدى الطرق التي تمكن عشيرة صغيرة من المحافظة على سكانها ، إلا أن اللاجئين كانوا دائما في وضع أقل بكثير من السكان الأصليين.

 

” وماذا لو كنت مهتما ؟ قريبا عشيرة ليان هذه لن تغرقني للأسفل ، سأخرج لمغامرة كبيرة في البرية الشاسعة ! هل تحاول استخدام قواعد عشيرة ليان لخنقي؟ “

لن تتمكن فتاة ضعيفة مثل جيانغ شياورو بالمقارعة مع جسم الرجل الكبير ، إذا هبطت هذه الصفعة فسوف تلقي بها في الهواء !

” انقلعوا الآن ! ” برؤية أن سيقان جيانغ شياورو متجذرة في الأرض ، غضب الرجل ، تقدم للأمام وكان على وشك صفعها !

كانت جيانغ شياورو على وشك رفع السهم عندما شعرت ان يدها تتعرض للضغط ، همس يي يون بسرعه في اذنها قائلا ” لا تتسرعي !

في مواجهة حملقة جيانغ شياورو انزعج الرجل لانها اغضبته ، كشماس في القبيلة وعضو في معسكر إعداد المحاربين ، كان موقفه في القبيله عاليا جدا ، فالوضع الحالي كان مثل هريرة تقوم بتثبيت نمر.

 

” سيدي الشاب ، اسمها هو جيانغ شياورو ، فتاة من الطبقة المتدنية في قبيلة ليان  ، في الأصل هي و شقيقها لم يكونا من قبيلة ليان ، كانت لاجئة تمكنت من العثور على موطئ قدم في القبيلة ، قبل بضع سنوات ، والدة شقيقها يي يون توفيت ، و اصبح الأخوة أيتام ، كان من المتوقع ان يموت الطفلان دون امهما بالتأكيد و لكن هذه الجيانغ شياورو و على الرغم من شبابها تمكنت بشكل مدهش من رعاية نفسها و شقيقها و استمرت لبضع سنوات “.

بقوله ذلك تقدم يي يون ليقف امام جيانغ شياورو بخطوه واحدة.

” من قال إن أخي توفي ؟! “. حدقت جيانغ شياورو في الرجل كأنثى الفهد ، كانت أجسادهم غير متناسبة في الحجم مثل عصفور ضد نسر ، ومع ذلك ، ضغطت جيانغ شياورو على اسنانها ووقفت ، كان هناك جو من نية القتل في عينيها ، مثل التي ترى في الوحوش.

 

” انتِ فتاة حمقاء! ، ما الذي تحدقين به ؟! “. قال الرجل غاضبا ولكن جيانغ شياورو استمرت في حين الضغط على اسنانها ، لن تتوقف ، لأنها لن تبقى على قيد الحياة ان لم يحصلوا على اي حصص إضافية اليوم ، قامت بالقبض بقوه اكثر على السهم في يدها لدرجة انه ترك اثرا عليها !.

” انتظر ! ” .. قال يي يون ورفع يديه

كانت جيانغ شياورو على وشك رفع السهم عندما شعرت ان يدها تتعرض للضغط ، همس يي يون بسرعه في اذنها قائلا ” لا تتسرعي !

 

 

” ما الذي تعتقد نفسك فاعلا ؟ ” غضب الرجل ، كان هذا في الواقع قردا نحيلا وضعيف ، سيقوم بأرساله هو الآخر محلقاً!

5- ليان تشنغيو

كان يي يون متلهفا لركل الرجل في فخذه ، لكنه كان يعلم أن الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الاحتمالات ضده ، بعد أن عاش لحياتين ، كان أكثر هدوءا ، ويعلم ان التسرع في هذه الحالات سيكون كارثة.

الطبقة الحاكمه للقبيلة كانت مليئة بكل المحاربين الأقوياء و الأشداء ، كان الضعيف غير قادر على هزيمة القوي ، لا أحد ازعج نفسه بمساعدتهم و هم قلقون على وجبات طعامهم الخاصة.

” الرجل الحقيقي لا يتقاتل مع النساء ، بالأضافه لذلك ، الست من معسكر التدريب ؟ يجب ان تكون قويا جدا ، فكيف بإمكانك وضع اصبعك على سيدة شابة ؟ ألن يكون ذلك مزحه للناس ؟ ” حذر يي يون من افعال الرجل العنيفة بسرعة ولكن بشكل واضح ، الجميع سمع ذلك.

 

تردد الرجل ونظر بغرابة في الفتى امامه.

” الرجل الحقيقي لا يتقاتل مع النساء ، بالأضافه لذلك ، الست من معسكر التدريب ؟ يجب ان تكون قويا جدا ، فكيف بإمكانك وضع اصبعك على سيدة شابة ؟ ألن يكون ذلك مزحه للناس ؟ ” حذر يي يون من افعال الرجل العنيفة بسرعة ولكن بشكل واضح ، الجميع سمع ذلك.

هل سيترك طفلا في 12 من عمره قفز ليوبخه ؟ أم انه سيقوم ببطء يصفع شقيقته و يرسلها محلقه ؟

كان الشيخ مهذبا للغاية ، بلغت عشيرة ليان الألف ، وكان يعرف كل شيئ عن الجميع.

ولكن ، بقفزة وقوله تلك الكلمات ، كانت سخرية بسيطة و فعالة للغاية ، ليترك يده في الجو مترددا في الصفع.

” صحيح ، انا اعرفه ، انه مريض بالكامل ، جسده ضعيف لدرجة ان الرياح يمكن ان تهبه “.

شعر الرجل و كأنه يلكم الهواء ، في الواقع كعضو في معسكر إعداد المحاربين ، وفي نظر الكثيرين ، ضرب طفلين لن يكون شيئا يفتخر به ، بالأضافه لذلك ، كان هناك تضارب في المصالح بين معسكر اعداد المحاربين و بين المواطنين العاديين ، لذلك من السهل بالنسبه له ان ينزلق ببعض الكلمات.

” هذا … سمعت انه عندما كانت جيانغ شياورو في موقف صعب ، قامت والدة يي يون بتبنيها ، ربما هذا هو السبب في ان جيانغ شياورو ممتنة جدا لوالدة يي يون لذلك هي ايضا تعامل يي يون جيدا “.

قد يكون الرجل يصرخ ، لكنه لايرغب بأن يتحدث عنه من خلف ظهره.

 

” حسنا ، على الأقل تعرف مكانتك! ” قال الرجل و خفض يده بينما يحدق بالأشقاء. ” انا في مزاج جيد اليوم لذلك لن اكلف نفسي عناء الجدال معك ، انقلعا! “

 

 

من الوضع السابق ، أدرك اختلاف الهواء حول جيانغ شياورو لانه لم يكن ينتمي لأحد أطفال الأسر الفقيرة ، علاوة على ذلك ، كانت جيانغ شياورو تبدو أنيقة ومصقولة ، في عشيرة صغيرة كانت تعاني دائما فهذه الفتاة الجميلة نادرة ، مثل هذه الفتاة الجميلة و الساحرة ذات الموقف المتحدي مع ماضٍ غير معروف ، لفتت اهتمام ليان تشنغيو.

” يون’اير! ”  قالت جيانغ شياورو وسحبت يد يي يون ، شعرت بالعجز لأنها كانت تعرف  لن تكسب شيئا من الدخول في صراع مع الرجل ، ولكن المغادرة تعني المجاعة

” حسنا ، على الأقل تعرف مكانتك! ” قال الرجل و خفض يده بينما يحدق بالأشقاء. ” انا في مزاج جيد اليوم لذلك لن اكلف نفسي عناء الجدال معك ، انقلعا! “

” اختي شياورو ، لا تقلقي ” امسك يي يون بيد جيانغ شياورو ، مؤكدا لها أن تهدأ  ” سأغادر الآن ، ولكن قبل ذلك ، قليلا ، لدي شيء للسؤال عنه “.

” حسنا ، على الأقل تعرف مكانتك! ” قال الرجل و خفض يده بينما يحدق بالأشقاء. ” انا في مزاج جيد اليوم لذلك لن اكلف نفسي عناء الجدال معك ، انقلعا! “

 

 

 

في مواجهة حملقة جيانغ شياورو انزعج الرجل لانها اغضبته ، كشماس في القبيلة وعضو في معسكر إعداد المحاربين ، كان موقفه في القبيله عاليا جدا ، فالوضع الحالي كان مثل هريرة تقوم بتثبيت نمر.

 

 

ترجمة:

 

ken

الطبقة الحاكمه للقبيلة كانت مليئة بكل المحاربين الأقوياء و الأشداء ، كان الضعيف غير قادر على هزيمة القوي ، لا أحد ازعج نفسه بمساعدتهم و هم قلقون على وجبات طعامهم الخاصة.

 

” ما الذي تعتقد نفسك فاعلا ؟ ” غضب الرجل ، كان هذا في الواقع قردا نحيلا وضعيف ، سيقوم بأرساله هو الآخر محلقاً!

 

مع مكانة ولادة ليان تشنغيو ، لم يكن من المفترض أن يتزوج امرأة من الخارج ، بسبب قلة مكانتها.

 

 

ولكن ، بقفزة وقوله تلك الكلمات ، كانت سخرية بسيطة و فعالة للغاية ، ليترك يده في الجو مترددا في الصفع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط