محارب الدم الأرجواني
6- محارب الدم الأرجواني
اصبح يي يون اكثر يقظة ولكنه عرض نظرة من الامتنان ، قبل بالحقائب وقال بمكر ” شكرا لك ايها السيد الشاب “.
” كل واحد منكم فليخرس ” صرخ الرجل.
” نعم ، السيد الشاب ليان يجب ان يقف من أجلنا ! “
عندما تقدم ليان تشنغيو إلى الأمام ، سقط الجميع في الصمت.
اذا لم يكن يي يون حادا و بحالة تأهب قصوى كان من الممكن ان يعتقد ان هذا الشعور كان وهما ، او يعتقد انه بسبب العصبية عندما كان ليان تشنغيو يربت على كتفه.
” ماذا ؟! ابصق ما لديك ! “قال الرجل بفارغ الصبر.
” لم هناك عدد قليل جدا من الحصص ؟! “
” اوه ، انه هذا ، لقد سلمت اختي اكثر من مجموعتين من السهام ووفقا لقواعد العشيرة، ينبغي ان تحصل على المزيد من الحصص. “
قال الرجل بقوة ليسخر يي يون من ذلك في قلبه ، يال الحماقة ، غطرسة هذا الرجل قادته مباشرة إلى الفخ.
حدق يي يون بحقيبة الحبوب و سأل بنظرة جادة دون اي تلميح للاستجواب.
ذهب ليان تشنغيو إلى الأمام و باستخدام صخرة حمراء ، لوح على طول تيارات الضوء المتوهجة ، تمزقت تيارات الضوء بردة فعل قبل ان تختفي ببطئ.
هسهس الرجل ” ما قواعد العشيرة؟ كونك قويا هي القاعدة ! ما اقوله يصبح قاعدة ! “.
” انا شخص عجوز مع عائلة كبيرة لأطعمها ، هذا المبلغ من الحصص ليس كافيا ! “.
قال الرجل بقوة ليسخر يي يون من ذلك في قلبه ، يال الحماقة ، غطرسة هذا الرجل قادته مباشرة إلى الفخ.
تماما وعندما كاد الوضع على وشك الخروج من السيطرة ، خرج صوت واضح وقوي ، ” تريد تفسيرا ، سأعطيك واحدا ! “
أعطاه يي يون نظره مظلمة قائلا ” الأخ ، يمكنك وضع القواعد ، ولكن يجب ان تدع لنا شيئا لنعيش به “.
كان ليان تشنغيو امل عشيرة ليان ، وكان موقفه داخل العشيرة قد تجاوز الشيخ الجليل بالفعل!
بقوله هذا ، قام يي يون بشمل الجميع عندما قال الرجل ” كونك قويا هو القاعدة ! ما اقوله هو القاعدة ! ” … لأنه على الأرجح نتف ريش الكثير منهم.
على الفور ، الكثير من الناس في الوراء لم يستطيعوا المساعدة إلا بالتكرار ” صحيح ، الأخ الجندي ، لقد سلمت 6 قطع من الدروع و لم اتلقى إلا كمية صغيرة من الحصص ، اريد شرحا لذلك أيضا “.
ken
” لم هناك عدد قليل من الحصص هذه المرة ؟ نريد ان نعرف ايضا ! “
” انا شخص عجوز مع عائلة كبيرة لأطعمها ، هذا المبلغ من الحصص ليس كافيا ! “.
تردد الرجل للحظة قبل أن يسلم 50 رطلا من الحبوب الى يي يون.
لقد عانى شعب عشيرة ليان من البؤس كل هذا الوقت ، وكان لديهم النية للتمرد ضد قادة العشيرة ، ولكن بسبب الاختلافات في القوة وعدم وجود زعيم ، لم يتقدم اي منهم الى الأمام ، لكن مع استفزاز يي يون فإنهم لم يعودوا قادرين على الجلوس بخمول.
ذهب ليان تشنغيو إلى الأمام و باستخدام صخرة حمراء ، لوح على طول تيارات الضوء المتوهجة ، تمزقت تيارات الضوء بردة فعل قبل ان تختفي ببطئ.
شجاعة الرجل انخفضت ، لم يتوقع أن كلمات طفل من شأنها أن تسبب مثل هذا الأضطراب بين الحشد ، ومع تصاعد الوضع بدأ يفقد السيطرة عليهم.
ترجمة:
” كل واحد منكم فليخرس ” صرخ الرجل.
برؤية هذا الفتى فوجئ الجميع ، كان ليانغ تشنغيو الشخص المرجح في العشيرة ليصبح محارب الدم الأرجواني ، ويبدو ان موهبة ليان تشنغيو قابلة للمقارنة مع عباقرة العشائر الكبيرة.
لكن صراخه كان محدودا للغاية.
شجاعة الرجل انخفضت ، لم يتوقع أن كلمات طفل من شأنها أن تسبب مثل هذا الأضطراب بين الحشد ، ومع تصاعد الوضع بدأ يفقد السيطرة عليهم.
” كل واحد منكم فليخرس ” صرخ الرجل.
” قدم لنا تفسيرا ، نريد تفسير ! “
بقوله هذا ، قام يي يون بشمل الجميع عندما قال الرجل ” كونك قويا هو القاعدة ! ما اقوله هو القاعدة ! ” … لأنه على الأرجح نتف ريش الكثير منهم.
” قدم لنا تفسيرا ، نريد تفسير ! “
” لم هناك عدد قليل جدا من الحصص ؟! “
برؤية ان يي يون قد جمع طعاما ل2-3 اشهر. غرق البعض في الحسد والغيرة ، ولكن منذ إنها قد منحت له من قبل ليان تشنغيو فإنه لم يجرؤ أحد على قول شيئ باستثناء ” السيد الشاب ليان ، هل يمكنك ان تشرح لنا لما هناك عدد قليل جدا من الحصص اليوم ؟ “
” افتحه ! ” امر ليان تشنغيو ، كان من المستحيل إخفاء هذا البند في الصندوق ، و لصقله ، سيلزم الكثير من العمل.
تفشل القوانين عندما يكون المنتهكون حشدا ، وعادة ما يكون اول شخص يقفز للأمام يتلقى ” رعاية خاصة ” ولكن مع تصاعد الوضع اكتسب الجميع الشجاعة.
” انا شخص عجوز مع عائلة كبيرة لأطعمها ، هذا المبلغ من الحصص ليس كافيا ! “.
تماما وعندما كاد الوضع على وشك الخروج من السيطرة ، خرج صوت واضح وقوي ، ” تريد تفسيرا ، سأعطيك واحدا ! “
برؤية ان يي يون قد جمع طعاما ل2-3 اشهر. غرق البعض في الحسد والغيرة ، ولكن منذ إنها قد منحت له من قبل ليان تشنغيو فإنه لم يجرؤ أحد على قول شيئ باستثناء ” السيد الشاب ليان ، هل يمكنك ان تشرح لنا لما هناك عدد قليل جدا من الحصص اليوم ؟ “
على الرغم من انهم كانوا في معارضة ، إلا أن الكلمات كانت من فم ليان تشنغيو ، لم يكن لديهم شيء أفضل لقوله فبالنسبة لهم هذا الشاب يجب ان يكون محظوظ ليكون موضع تقدير من قبل السيد الشاب ليان ، حتى أنه قد يعطى بعض المكانة باتباع السيد الشاب ليان في المستقبل ، كان ذلك موقفا يحلم به الكثيرون !
هذا الصوت يحتوي على طاقة غير متبلورة ، ليهدأ الوضع الفوضوي على الفور.
” لم هناك عدد قليل جدا من الحصص ؟! “
تتبع الجميع مصدر الصوت ، ليروا الفتى ذو الدرع الفضي مع سيف طويل في يده ، يمشي على الطريق.
” انه السيد الشاب ليان تشنغيو ! “
” ليان تشنغيو ! “
برؤية هذا الفتى فوجئ الجميع ، كان ليانغ تشنغيو الشخص المرجح في العشيرة ليصبح محارب الدم الأرجواني ، ويبدو ان موهبة ليان تشنغيو قابلة للمقارنة مع عباقرة العشائر الكبيرة.
برؤية ان يي يون قد جمع طعاما ل2-3 اشهر. غرق البعض في الحسد والغيرة ، ولكن منذ إنها قد منحت له من قبل ليان تشنغيو فإنه لم يجرؤ أحد على قول شيئ باستثناء ” السيد الشاب ليان ، هل يمكنك ان تشرح لنا لما هناك عدد قليل جدا من الحصص اليوم ؟ “
اذا انتجت عشيرة ليان محارب الدم الأرجواني ، كل شيء سيكون مختلفا ! في اليوم الذي سيحدث فيه ذلك ، يمكن لليان تشنغيو ان يدعم العشيرة بأكملها !
” كل واحد منكم فليخرس ” صرخ الرجل.
” قدم لهم بعض الحصص ” التفت ليان الى الرجل المسؤول عن تسليم الطعام و تحدث ، على الرغم من أن جيانغ شياورو لا تزال شابه ، ينبغي عليها أن تتم رعايتها لمدة عامين آخرين ، لا ان تجوع حتى الموت.
اذا ذهب ليان تشنغيو خطوة أبعد من ذلك ونال إعجاب عشيرة قوية ، هو بالتأكيد سيكون وسيلة لجلب عشيرة ليان بأكملها إلى داخل المدينة.
على الرغم من انه كان ممتنا لفظيا ، إلا ان يي يون كان تواقا للتغلب على ليان تشنغيو ، حتى ان الطعام الذي كان ينتمي إلى جيانغ شياورو نتيجة عملها الشاق في صنع السهام ، كان يمكن تبادلها بقطعة من اللحم ، ولكن كل ماحصل عليه كان كيسا من الحبوب. حتى أنه كان عليهم أن يكونوا شاكرين! كان ذلك غير معقول !
للكثيرين في العشيرة ، قدرتهم على العيش في المدينة سيكون سماويا ، لأن تكون قادرا على بناء مدينة في البرية كان صعبا جدا لأنها ستكون هدفا سهلا لكونها مليئة بالبشر ، بالنسبة للحيوانات الكبيرة و القوية و المقفرة ستهاجمها ! و بدون خبراء بشريين يدعمون المدينة فأن الوحوش المقفرة ستدوسها بسهولة!
” الجد ” .. ليان تشنغيو تحدث اولا للشيخ الجليل للعشيرة ، كان ذلك هو العجوز ذو الرداء الأصفر.
” انا اريد حقا إعطائه اثنتان من عيون الباندا” فكر يي يون ولكنه عرض وجها لا تشوبه شائبة.
يوجد العديد من الخبراء في كل مدينة بشرية ، مع جدار عالي سميك و تاريخ طويل من التراث ، كانت المدينة محمية ، وترك البشر باقين على قيد الحياة داخل أسوار المدينة بأمان ، مع مصادر غذائية كافية فإنهم لم يكونوا بحاجة للخوف من المجاعة ولا تهديدات الوحوش ، من الذي لا يريد أن يعيش مثل هذه الحياة الهادئة ؟
على الفور ، الكثير من الناس في الوراء لم يستطيعوا المساعدة إلا بالتكرار ” صحيح ، الأخ الجندي ، لقد سلمت 6 قطع من الدروع و لم اتلقى إلا كمية صغيرة من الحصص ، اريد شرحا لذلك أيضا “.
كان ليان تشنغيو امل عشيرة ليان ، وكان موقفه داخل العشيرة قد تجاوز الشيخ الجليل بالفعل!
يوجد العديد من الخبراء في كل مدينة بشرية ، مع جدار عالي سميك و تاريخ طويل من التراث ، كانت المدينة محمية ، وترك البشر باقين على قيد الحياة داخل أسوار المدينة بأمان ، مع مصادر غذائية كافية فإنهم لم يكونوا بحاجة للخوف من المجاعة ولا تهديدات الوحوش ، من الذي لا يريد أن يعيش مثل هذه الحياة الهادئة ؟
عندما تقدم ليان تشنغيو إلى الأمام ، سقط الجميع في الصمت.
اذا انتجت عشيرة ليان محارب الدم الأرجواني ، كل شيء سيكون مختلفا ! في اليوم الذي سيحدث فيه ذلك ، يمكن لليان تشنغيو ان يدعم العشيرة بأكملها !
” الجد ” .. ليان تشنغيو تحدث اولا للشيخ الجليل للعشيرة ، كان ذلك هو العجوز ذو الرداء الأصفر.
” اه ، تشنغيو ، منذ انك قد تقدمت للأمام سأترك الأمر لك “.
في العشيرة تزوج العديد من الرجال في سن 16 ، حتى ان ليان تشنغيو البالغ من العمر 17 عاما كان مؤهلا بشكل جيد لتولي المسؤولية.
هتف الحشد بجحود ، لم يروا مثل هذا المشهد من قبل.
لم يتحدث ليان تشنغيو في البداية مع حشد وبدلا من ذلك واجه يي يون مع ابتسامة ذات مغزى ” انت يي يون ، أليس كذلك ؟ “
تردد الرجل للحظة قبل أن يسلم 50 رطلا من الحبوب الى يي يون.
قفز حاجبي يي يون ، أول شيء قاله ليان تشنغيو كان نحوه وليس للعشيرة ، و على الرغم من ابتسامته تمكن يي يون من الشعور بالخطر ورائها.
حرض يي يون اضطراب الحشد ، وحاول قصارى جهده لجعله يبدو غير مقصود ، سواء كان متعمدا ام لا ، بصفته ممثل القيادة للعشيرة كان من المحتمل أن يهاجمه ليان تشنغيو.
لم يذهب ليان تشنغيو إلى الغاية مع كلمته الأولى ، ولكنه استخدمها لقمع الحشد ، بالنسبة ليي يون كان هذا تكتيكا اخرقا ، ولكن مع مكانة ليان تشنغيو ، تلك الكلمات جعلت الفقراء يشعرون بالإطراء.
تتبع الجميع مصدر الصوت ، ليروا الفتى ذو الدرع الفضي مع سيف طويل في يده ، يمشي على الطريق.
” ليس سيئا بالنسبة ل 12 عاما ، انت لا تبدو كطفل ، يوما ما ستصبح شيئا كبيرا ! “. ضحك ليان تشنغيو و ربت على كتف يي يون بلا مبالاة ، فوجئ الكثيرون في الحشد بأن شخصا من مكانة ليان تشنغيو قد أخذ زمام المبادرة ليربت على كتف شخص من عامة الشعب.
” ليس سيئا بالنسبة ل 12 عاما ، انت لا تبدو كطفل ، يوما ما ستصبح شيئا كبيرا ! “. ضحك ليان تشنغيو و ربت على كتف يي يون بلا مبالاة ، فوجئ الكثيرون في الحشد بأن شخصا من مكانة ليان تشنغيو قد أخذ زمام المبادرة ليربت على كتف شخص من عامة الشعب.
ايضا ، كان هذا الثناء جديرا بالملاحظة للغاية! لقول ليان تشنغيو بأن هذا الطفل الفقير في الواقع يمكن ان يصل الى شيء كبير! هل هذا ممكن ؟
على الرغم من انهم كانوا في معارضة ، إلا أن الكلمات كانت من فم ليان تشنغيو ، لم يكن لديهم شيء أفضل لقوله فبالنسبة لهم هذا الشاب يجب ان يكون محظوظ ليكون موضع تقدير من قبل السيد الشاب ليان ، حتى أنه قد يعطى بعض المكانة باتباع السيد الشاب ليان في المستقبل ، كان ذلك موقفا يحلم به الكثيرون !
عندما تقدم ليان تشنغيو إلى الأمام ، سقط الجميع في الصمت.
” تفكير السيد الشاب نحوي عاليا جدا ” ابتسم يي يون بشدة ، لكنه شعر بالضيق في قلبه ، كان دائما في حالة تأهب قصوى منذ اللحظة التي التقى بها ليان تشنغيو ، كان يشعر بالخدر على كتفه ، يليه الدفئ الذي انتشر عبر كتفه قبل ان يختفي على الفور تقريبا عندما ربت عليه.
ذهب ليان تشنغيو إلى الأمام و باستخدام صخرة حمراء ، لوح على طول تيارات الضوء المتوهجة ، تمزقت تيارات الضوء بردة فعل قبل ان تختفي ببطئ.
اذا لم يكن يي يون حادا و بحالة تأهب قصوى كان من الممكن ان يعتقد ان هذا الشعور كان وهما ، او يعتقد انه بسبب العصبية عندما كان ليان تشنغيو يربت على كتفه.
لم يتحدث ليان تشنغيو في البداية مع حشد وبدلا من ذلك واجه يي يون مع ابتسامة ذات مغزى ” انت يي يون ، أليس كذلك ؟ “
ماذا فعل هذا الرجل ليان ؟ ايمكن ان يكون هناك بعض الخدع … ؟
لم يعتقد يي يون ان ليان تشنغيو سيربت على كتفه امام الجميع او يجامله من اجل لا شيء ، بالنسبه له كانت نظرة ليان تشنغيو عداوة كاملة.
” قدم لهم بعض الحصص ” التفت ليان الى الرجل المسؤول عن تسليم الطعام و تحدث ، على الرغم من أن جيانغ شياورو لا تزال شابه ، ينبغي عليها أن تتم رعايتها لمدة عامين آخرين ، لا ان تجوع حتى الموت.
” نعم ، سيدي الشاب ! ” أجاب الرجل ، على الرغم من انه لم يكن راغبا بذلك بعد خداع يي يون له ، لكن كان عليه ان يطيع اوامر ليان تشنغيو.
على الفور ، الكثير من الناس في الوراء لم يستطيعوا المساعدة إلا بالتكرار ” صحيح ، الأخ الجندي ، لقد سلمت 6 قطع من الدروع و لم اتلقى إلا كمية صغيرة من الحصص ، اريد شرحا لذلك أيضا “.
تردد الرجل للحظة قبل أن يسلم 50 رطلا من الحبوب الى يي يون.
تفشل القوانين عندما يكون المنتهكون حشدا ، وعادة ما يكون اول شخص يقفز للأمام يتلقى ” رعاية خاصة ” ولكن مع تصاعد الوضع اكتسب الجميع الشجاعة.
اصبح يي يون اكثر يقظة ولكنه عرض نظرة من الامتنان ، قبل بالحقائب وقال بمكر ” شكرا لك ايها السيد الشاب “.
” اه ، تشنغيو ، منذ انك قد تقدمت للأمام سأترك الأمر لك “.
على الرغم من انه كان ممتنا لفظيا ، إلا ان يي يون كان تواقا للتغلب على ليان تشنغيو ، حتى ان الطعام الذي كان ينتمي إلى جيانغ شياورو نتيجة عملها الشاق في صنع السهام ، كان يمكن تبادلها بقطعة من اللحم ، ولكن كل ماحصل عليه كان كيسا من الحبوب. حتى أنه كان عليهم أن يكونوا شاكرين! كان ذلك غير معقول !
لكونه اقل شأنا في القدرة ادى الى كونه اقل شأنا في كل شيء. في هذا العالم ، كانت القوة هي الصواب !
” انا اريد حقا إعطائه اثنتان من عيون الباندا” فكر يي يون ولكنه عرض وجها لا تشوبه شائبة.
” الجد ” .. ليان تشنغيو تحدث اولا للشيخ الجليل للعشيرة ، كان ذلك هو العجوز ذو الرداء الأصفر.
برؤية ان يي يون قد جمع طعاما ل2-3 اشهر. غرق البعض في الحسد والغيرة ، ولكن منذ إنها قد منحت له من قبل ليان تشنغيو فإنه لم يجرؤ أحد على قول شيئ باستثناء ” السيد الشاب ليان ، هل يمكنك ان تشرح لنا لما هناك عدد قليل جدا من الحصص اليوم ؟ “
لكونه اقل شأنا في القدرة ادى الى كونه اقل شأنا في كل شيء. في هذا العالم ، كانت القوة هي الصواب !
” نعم ، السيد الشاب ليان يجب ان يقف من أجلنا ! “
وقف ليان تشنغيو بالفعل على المنصة و ابتسم في وجه الجميع ، كان الأمر كما لو ان المجاملة التي أعطاها ليي يون كانت لا شيء. ولم يعد مهتما.
للكثيرين في العشيرة ، قدرتهم على العيش في المدينة سيكون سماويا ، لأن تكون قادرا على بناء مدينة في البرية كان صعبا جدا لأنها ستكون هدفا سهلا لكونها مليئة بالبشر ، بالنسبة للحيوانات الكبيرة و القوية و المقفرة ستهاجمها ! و بدون خبراء بشريين يدعمون المدينة فأن الوحوش المقفرة ستدوسها بسهولة!
قال مع ابتسامة . ” زملائي اعضاء العشيرة ، لقد عملتم بجد لجميع هذه السنوات ! “
” انه السيد الشاب ليان تشنغيو ! “
لم يذهب ليان تشنغيو إلى الغاية مع كلمته الأولى ، ولكنه استخدمها لقمع الحشد ، بالنسبة ليي يون كان هذا تكتيكا اخرقا ، ولكن مع مكانة ليان تشنغيو ، تلك الكلمات جعلت الفقراء يشعرون بالإطراء.
بقوله هذا ، قام يي يون بشمل الجميع عندما قال الرجل ” كونك قويا هو القاعدة ! ما اقوله هو القاعدة ! ” … لأنه على الأرجح نتف ريش الكثير منهم.
” تريد تفسيرا ، سأعطيك تفسيرا “. لوح ليان تشنغيو بيده ليرفع ستة من الرجال خلفه صندوقا خشبي كبير مع اعمدة خشبية ، تذكر يي يون ان اللورد تاو ترك هذا الصندوق وراءه بعد تلقيه الأسلحة و الدروع ، يجب ان يكون هذا شيئا من العشيرة الكبيرة !.
” ليس سيئا بالنسبة ل 12 عاما ، انت لا تبدو كطفل ، يوما ما ستصبح شيئا كبيرا ! “. ضحك ليان تشنغيو و ربت على كتف يي يون بلا مبالاة ، فوجئ الكثيرون في الحشد بأن شخصا من مكانة ليان تشنغيو قد أخذ زمام المبادرة ليربت على كتف شخص من عامة الشعب.
” افتحه ! ” امر ليان تشنغيو ، كان من المستحيل إخفاء هذا البند في الصندوق ، و لصقله ، سيلزم الكثير من العمل.
تتبع الجميع مصدر الصوت ، ليروا الفتى ذو الدرع الفضي مع سيف طويل في يده ، يمشي على الطريق.
رجلان كبيران فتحا الصندوق امام الجميع ، عندما فتح الصندوق ، ضوء رائع مع أنماط جميلة انبعثت منه.
للكثيرين في العشيرة ، قدرتهم على العيش في المدينة سيكون سماويا ، لأن تكون قادرا على بناء مدينة في البرية كان صعبا جدا لأنها ستكون هدفا سهلا لكونها مليئة بالبشر ، بالنسبة للحيوانات الكبيرة و القوية و المقفرة ستهاجمها ! و بدون خبراء بشريين يدعمون المدينة فأن الوحوش المقفرة ستدوسها بسهولة!
هتف الحشد بجحود ، لم يروا مثل هذا المشهد من قبل.
على الرغم من انهم كانوا في معارضة ، إلا أن الكلمات كانت من فم ليان تشنغيو ، لم يكن لديهم شيء أفضل لقوله فبالنسبة لهم هذا الشاب يجب ان يكون محظوظ ليكون موضع تقدير من قبل السيد الشاب ليان ، حتى أنه قد يعطى بعض المكانة باتباع السيد الشاب ليان في المستقبل ، كان ذلك موقفا يحلم به الكثيرون !
في العشيرة تزوج العديد من الرجال في سن 16 ، حتى ان ليان تشنغيو البالغ من العمر 17 عاما كان مؤهلا بشكل جيد لتولي المسؤولية.
ذهب ليان تشنغيو إلى الأمام و باستخدام صخرة حمراء ، لوح على طول تيارات الضوء المتوهجة ، تمزقت تيارات الضوء بردة فعل قبل ان تختفي ببطئ.
هسهس الرجل ” ما قواعد العشيرة؟ كونك قويا هي القاعدة ! ما اقوله يصبح قاعدة ! “.
في لحظة ، صب هواء بارد الى الخارج.
حدق يي يون بحقيبة الحبوب و سأل بنظرة جادة دون اي تلميح للاستجواب.
حرض يي يون اضطراب الحشد ، وحاول قصارى جهده لجعله يبدو غير مقصود ، سواء كان متعمدا ام لا ، بصفته ممثل القيادة للعشيرة كان من المحتمل أن يهاجمه ليان تشنغيو.
قال مع ابتسامة . ” زملائي اعضاء العشيرة ، لقد عملتم بجد لجميع هذه السنوات ! “
هسهس الرجل ” ما قواعد العشيرة؟ كونك قويا هي القاعدة ! ما اقوله يصبح قاعدة ! “.
ترجمة:
” تفكير السيد الشاب نحوي عاليا جدا ” ابتسم يي يون بشدة ، لكنه شعر بالضيق في قلبه ، كان دائما في حالة تأهب قصوى منذ اللحظة التي التقى بها ليان تشنغيو ، كان يشعر بالخدر على كتفه ، يليه الدفئ الذي انتشر عبر كتفه قبل ان يختفي على الفور تقريبا عندما ربت عليه.
ken
وقف ليان تشنغيو بالفعل على المنصة و ابتسم في وجه الجميع ، كان الأمر كما لو ان المجاملة التي أعطاها ليي يون كانت لا شيء. ولم يعد مهتما.
” لم هناك عدد قليل من الحصص هذه المرة ؟ نريد ان نعرف ايضا ! “
” الجد ” .. ليان تشنغيو تحدث اولا للشيخ الجليل للعشيرة ، كان ذلك هو العجوز ذو الرداء الأصفر.
عندما تقدم ليان تشنغيو إلى الأمام ، سقط الجميع في الصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
