القتل بسرية
8- القتل بسرية
كان يي يون مصدومًا وغاضبًا. إذا لم يخمن بشكل خاطئ ، فإن ليان تشنغيو قد نقل بعض أشكال الطاقة مثل “تشي” التي كانت تدمر خطوط الطول الخاصة به!
عليك اللعنة!
ما أراده ليان تشنغيو هو الأشخاص المطيعون ، ليكونوا نقطة انطلاقه ، وليس أشخاص ماكرينْ يصعب السيطرة عليهم مثل يي يون.
كان مصدر الضوء داخل الصندوق الخشبي مما يعني أنه من العظم المقفر!
اندلع يي يون في عرق بارد في هذا التحول غير المتوقع للأحداث.
بعث العظم المقفر أجزاء من الضوء توجهت نحوه. كيف يمكن ليان تشنغيو ألا يحقق في هذه الظاهرة؟
مع اقتراب المزيد والمزيد من النقاط الخفيفة تجاهه ، أصبح الأمر واضحًا للغاية. كان على يقين من أنه سيتم اكتشافه!
مع ذلك ، استرخى يي يون. إذا لم يتمكن حتى ليان تشنغيو من رؤيته ، فلن يتمكن أحد من رؤيته.
في اللحظة التي تم فيها التحقيق في الأمر ، لن يستطع تفسير ذلك إلا بحياته!
“هذا الرجل لم يلاحظ النقاط الضوئية …”
“يون’اير ، ما خطبك؟ لماذا جبهتك مليئة بالعرق؟”
في اللحظة التي تم فيها التحقيق في الأمر ، لن يستطع تفسير ذلك إلا بحياته!
الاخت شياورو ، انتِ…”
“يون’اير ، ما خطبك؟ لماذا جبهتك مليئة بالعرق؟”
رأى يي يون العديد من النقاط الخفيفة وهي تطير ، لكن يبدو أن جيانغ شياورو لم تلاحظها. “الأخت شياورو ، ألا ترين أي شيء؟” سأل يي يون بضمير مذنب. لقد أدرك أنه إلى جانب جيانغ شياورو ، لا يبدو أن الناس المحيطين بهم يلاحظون النقاط الضوئية أيضًا.
“ارى ماذا؟ يون’اير ، هل أنت مريض؟” سألت جيانغ شياورو بقلق. كان جسد يي يون ضعيفًا وقد قام للتو في اليوم السابق. سيكون الأمر فظيعًا إذا مرض مرة أخرى. “إيه …” توقف يي يون لبعض الوقت قبل أن يتنهد الصعداء. يبدو أنه كان الشخص الوحيد الذي يمكنه رؤية النقاط الضوئية.
هل يمكن أن يكون مالك الكريستالة الأرجوانية هو الوحيد الذي تمكن من رؤية الأحداث الغريبة للكريستالة الأرجوانية؟
هل يمكن أن يكون مالك الكريستالة الأرجوانية هو الوحيد الذي تمكن من رؤية الأحداث الغريبة للكريستالة الأرجوانية؟
كان لدى يي يون بالفعل سجل في إثارة الفوضى. إذا سعى يي يون إلى الانتقام أثناء تحريض الناس بسبب الجوع والوفيات أثناء وجوده في عزلة ، فقد يكون يي يون هو الشرارة التي تسببت في كارثة.
ألقى نظرة خفية على ليان تشينغيو ، الذي كان لا يزال على وجهه ابتسامة هادئة. كان ليان تشنغيو ينظر أحيانًا إلى الصندوق الذي يحتوي على العظم المقفر بنظرة جنونية في عينيه!
كان مصدر الضوء داخل الصندوق الخشبي مما يعني أنه من العظم المقفر!
“هذا الرجل لم يلاحظ النقاط الضوئية …”
ترجمة:
مع ذلك ، استرخى يي يون. إذا لم يتمكن حتى ليان تشنغيو من رؤيته ، فلن يتمكن أحد من رؤيته.
أصبح يي يون الآن مقتنعًا بأن الكريستالة الأرجوانية كانت كنزًا رائعًا!
في تلك اللحظة ، وجه ليان تشنغيو نظرته نحو يي يون بابتسامة ذات مغزى.
لم يكن معروفًا ما هي الطريقة التي استخدمها ليان تشنغيو ، ولكن مع التباين في القوة ، حتى لو شعر يي يون بعداء ليان تشنغيو ، لم يكن لديه أي وسيلة لتجنب ذلك.
مشى للأمام ووقف أمام جيانغ شياورو.
“ارى ماذا؟ يون’اير ، هل أنت مريض؟” سألت جيانغ شياورو بقلق. كان جسد يي يون ضعيفًا وقد قام للتو في اليوم السابق. سيكون الأمر فظيعًا إذا مرض مرة أخرى. “إيه …” توقف يي يون لبعض الوقت قبل أن يتنهد الصعداء. يبدو أنه كان الشخص الوحيد الذي يمكنه رؤية النقاط الضوئية.
“هذا الطعام هو مكافأة لك. خذيها ولا تجوعي نفسك. إذا لم يكن كافياً ، تعالي وابحثي عني.” قال ليان تشينجيو هذه الكلمات بهدوء. كان صوته لطيفًا ، لكن تعابيره ونبرته كانت تفوقًا. بغض النظر عما قدمه ، يمكنه أيضًا استعادته. ظلت جيانغ شياورو صامتة. لم يكن ليان تشنغيو يمانع في ذلك لأنه أعجب بها بسبب عنادها عندما تم توزيع الحصص. لم يكن هذا يعني أنه يحب موقفها العنيد تجاهه ، فقد كان مصممًا على فركها ببطء حتى أصبحت مطيعة مثل قطة صغيرة.
كان هذا هو قانون الغاب حيث يقرر القوي مصير الضعيف.
ما أراده هو خادمة مطيعة ، وليس سيدة تحتاج إلى الإقناع.
“على أي حال ، فقط تجنبه.” عند سماع كلمات جيانغ شياورو المصممة ، أدرك يي يون أنه لم يفهم تمامًا أخته هذه.
مع وجود أخ بجانبها ، كان لديها شيء تتشبث به وتظل مصممة عليه. لم يكن هذا ما أراده ليانتشنغيو. إلى جانب ذلك ، تبنتها والدة يي يون ولم يكن لديهم أي علاقات دم. لم يعجب ليان تشنغيو حقيقة أن الأشقاء من غير الدم كانوا يعيشون معًا.
أراد ليان تشنغيو حياته؟
علاوة على ذلك ، أثار يي يون الجماهير وكاد يتسبب في حدوث اضطراب. لقد أخذ في الاعتبار أن طفلًا يبلغ من العمر اثني عشر عامًا يمكن أن يكون مكيدًا للغاية.
بالنسبة لـ يي يون ، فإن التربيتتين من ليان تشنغيو على كتفيه أوضح بوضوح عداءه.
اكتسب يي يون فهمًا أعمق لهذا العالم. لم يكن هذا المجتمع الشرعي للأرض. كان هذا مكانًا وحشيًا وبدائيًا حيث تحدد القوة كل شيء. كان الأمر أشبه بعالم ملفق ، كما هو الحال في الروايات ، حيث لا يكون قتل شخص ما شيئًا…
سيكون بالتأكيد تهديدًا عندما يكبر.
كان يي يون مصدومًا وغاضبًا. إذا لم يخمن بشكل خاطئ ، فإن ليان تشنغيو قد نقل بعض أشكال الطاقة مثل “تشي” التي كانت تدمر خطوط الطول الخاصة به!
ما أراده هو خادمة مطيعة ، وليس سيدة تحتاج إلى الإقناع.
ما أراده ليان تشنغيو هو الأشخاص المطيعون ، ليكونوا نقطة انطلاقه ، وليس أشخاص ماكرينْ يصعب السيطرة عليهم مثل يي يون.
شرير مثل ثعبان سام!
نظرًا لأن العظم المقفر على وشك أن يتم صقله ، فقد كان أمرًا كبيرًا بالنسبة ليان تشينجيو. كان على استعداد لدفع أي ثمن مقابل نجاحها.
لم يكن يريد أي شك ، لأنه كان على وشك عزل نفسه للتدريب. إلى جانب ذلك ، كان للعظم المقفر مشكلة ، فإن صقله سينتهي بالموت! مع نقص الغذاء وموت الناس ، كان من السهل إثارة الغضب العام. كان خائفًا من حدوث تمرد أثناء تدريبه في العزلة. يمكنهم قلب المرجل حيث يتم تكرير العظم المقفر. إذا تم تدمير خططه ، فإن قتلهم جميعًا لا طائل من ورائه.
“هذا…” ظهر شيء في ذهن يي يون عندما رأى أعضاء معسكر إعداد المحاربين يحملون العظم المقفر بعيدًا.
لا يمكن أن يكون يي يون مرتاحًا ، لأن ثعبانًا سامًا مثل ليان تشنغيو قد ربت على كتفيه مرتين. لم يكن معروفا ما تم القيام به. لم يخبر يي يون جيانغ شياورو لأنه لا يريدها أن تقلق. أيضًا ، كانت لا تزال صغيرة ولن تتمكن من رؤية الذئب في ملابس الخروف ليان تشنغيو.
من وجهة نظر ليان تشنغيو، كرهه يي يون ولم يكن لديه أي أثر للخوف أو الاحترام تجاهه.
ما أراده هو خادمة مطيعة ، وليس سيدة تحتاج إلى الإقناع.
“هذا…” ظهر شيء في ذهن يي يون عندما رأى أعضاء معسكر إعداد المحاربين يحملون العظم المقفر بعيدًا.
كان لدى يي يون بالفعل سجل في إثارة الفوضى. إذا سعى يي يون إلى الانتقام أثناء تحريض الناس بسبب الجوع والوفيات أثناء وجوده في عزلة ، فقد يكون يي يون هو الشرارة التي تسببت في كارثة.
“يون’اير ، أنت…”
بالتفكير في هذا ، ابتسم ليان تشينغيو مرة أخرى وربت على كتف يي يون برفق مرة أخرى.
“على أي حال ، فقط تجنبه.” عند سماع كلمات جيانغ شياورو المصممة ، أدرك يي يون أنه لم يفهم تمامًا أخته هذه.
تخطى قلب يي يون الخفقان ، ولكن قبل أن يتاح له الوقت للرد ، كانت يد ليان تشنغيو بالفعل على كتفه.
هل يمكن أن يكون مالك الكريستالة الأرجوانية هو الوحيد الذي تمكن من رؤية الأحداث الغريبة للكريستالة الأرجوانية؟
اللعنة! تمنى يي يون أن يتمكن من قطع يد ليان تشنغيو.
شرير مثل ثعبان سام!
نظرًا لأن العظم المقفر على وشك أن يتم صقله ، فقد كان أمرًا كبيرًا بالنسبة ليان تشينجيو. كان على استعداد لدفع أي ثمن مقابل نجاحها.
قال ليان تشنغيو ببرود ، “ما الذي أنت متوتر بشأنه ، هل أنت خائف مني؟ الأمر صعب بالنسبة لكما. اعتني بأختك.”
لم يكن يريد أي شك ، لأنه كان على وشك عزل نفسه للتدريب. إلى جانب ذلك ، كان للعظم المقفر مشكلة ، فإن صقله سينتهي بالموت! مع نقص الغذاء وموت الناس ، كان من السهل إثارة الغضب العام. كان خائفًا من حدوث تمرد أثناء تدريبه في العزلة. يمكنهم قلب المرجل حيث يتم تكرير العظم المقفر. إذا تم تدمير خططه ، فإن قتلهم جميعًا لا طائل من ورائه.
مع ذلك ، سحب ليان تشنغيو يده حيث شعر يي يون بهذا الخدر مرة أخرى.
كان لدى يي يون بالفعل سجل في إثارة الفوضى. إذا سعى يي يون إلى الانتقام أثناء تحريض الناس بسبب الجوع والوفيات أثناء وجوده في عزلة ، فقد يكون يي يون هو الشرارة التي تسببت في كارثة.
تخطى قلب يي يون الخفقان ، ولكن قبل أن يتاح له الوقت للرد ، كانت يد ليان تشنغيو بالفعل على كتفه.
ربت ليان تشينغيو على كتفيه مرتين ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.
أصبح يي يون الآن مقتنعًا بأن الكريستالة الأرجوانية كانت كنزًا رائعًا!
قال ليان تشينغيو لجيانغ شياورو: “إذا كانت هناك أية مشاكل ، فابحثي عني”. كان يبتسم دائما. عبس يي يون ، لأنه شعر أن ليان تشنغيو كان لديه حرارة تجاه لأخته.
قال ليان تشينغيو لجيانغ شياورو: “إذا كانت هناك أية مشاكل ، فابحثي عني”. كان يبتسم دائما. عبس يي يون ، لأنه شعر أن ليان تشنغيو كان لديه حرارة تجاه لأخته.
يجب أن يكون عليه. لا عجب أنه أعطاهم الكثير من الطعام ، لولا شغفه بجيانغ شياورو ، فربما لم يكن ليهتم به على الإطلاق. لم يكن هناك سبب آخر يدفعه إلى توزيع الطعام الثمين.
قال ليان تشنغيو ببرود ، “ما الذي أنت متوتر بشأنه ، هل أنت خائف مني؟ الأمر صعب بالنسبة لكما. اعتني بأختك.”
الأمر بشأن في البحث عنه إذا كان هناك أي مشاكل القى الضوء على أفكاره. إذا ذهبت جيانغ شياورو إليه ، فستحدث لها بالتأكيد أشياء لا توصف.
من وجهة نظر ليان تشنغيو، كرهه يي يون ولم يكن لديه أي أثر للخوف أو الاحترام تجاهه.
بموجة من يد ليان تشنغيو ، قام المحاربون من معسكر إعداد المحاربين بإغلاق الصندوق الذي يحتوي على العظم المقفر.
نظرًا لأن العظم المقفر على وشك أن يتم صقله ، فقد كان أمرًا كبيرًا بالنسبة ليان تشينجيو. كان على استعداد لدفع أي ثمن مقابل نجاحها.
في اللحظة التي تم إغلاقها ، شعر يي يون أن العلاقة بين الكريستالة الأرجوانية و العظام المقفرة تلاشت. اختفت أيضًا نقاط الضوء العائمة بعد ذلك بوقت قصير.
“هذا…” ظهر شيء في ذهن يي يون عندما رأى أعضاء معسكر إعداد المحاربين يحملون العظم المقفر بعيدًا.
اللعنة! تمنى يي يون أن يتمكن من قطع يد ليان تشنغيو.
“يون’اير ، ما الذي يدور في ذهنك؟” في طريق العودة إلى المنزل ، شعرت جيانغ شياورو أن يي يون لم يكن منتبهًا وكان الآن عابسًا.
بالنسبة لـ يي يون ، فإن التربيتتين من ليان تشنغيو على كتفيه أوضح بوضوح عداءه.
لا يمكن أن يكون يي يون مرتاحًا ، لأن ثعبانًا سامًا مثل ليان تشنغيو قد ربت على كتفيه مرتين. لم يكن معروفا ما تم القيام به. لم يخبر يي يون جيانغ شياورو لأنه لا يريدها أن تقلق. أيضًا ، كانت لا تزال صغيرة ولن تتمكن من رؤية الذئب في ملابس الخروف ليان تشنغيو.
قال ليان تشنغيو ببرود ، “ما الذي أنت متوتر بشأنه ، هل أنت خائف مني؟ الأمر صعب بالنسبة لكما. اعتني بأختك.”
فجأة ، قالت جيانغ شياورو. “يون’اير ، هذا ليان تشينغيو ، يجب أن تكون حذرا منه. حاول أن تتجنبه إن أمكن.”
كان يي يون قادرًا على الشعور بالدوافع الكامنة وراء ليان تشينغيو لأنه رأى أعمال العديد من السياسيين على الأرض. يمكن العثور على أشخاص مثل ليان تشنغيو في الكتب التاريخية والأخبار الدولية. لم يشعر يي يون بالنفاق إلا عندما سمع كلمات ليان تشينغيو. لم تكن هذه البصيرة شيئًا يمكن ان يحققه الفقراء المساكين.
أذهلت كلمات جيانغ شياورو يي يون لبعض الوقت. لم يكن يتوقع لها أن يكون لديها مثل هذا الحدس الشديد.
بدأ يدرك أن اللحظة التي فقد فيها كل إحساس في جسده كانت لحظة وفاته!
في الواقع ، لا يمكن لوم سلوك ليان تشنغيو على السطح. لقد كان سيدًا شابًا مهتمًا بشعبه ، وهو زعيم عشيرة ودي ومحترم.
ستكون جيانغ شياورو في وضع محزن وستعاني من صعوبات لاحقة في الحياة. حتى أنها قد تقترب من ليان تشنغيو ، والذي يمكن أن يكسبها بسهولة باستخدام تكتيكات الترضية!
كان يي يون قادرًا على الشعور بالدوافع الكامنة وراء ليان تشينغيو لأنه رأى أعمال العديد من السياسيين على الأرض. يمكن العثور على أشخاص مثل ليان تشنغيو في الكتب التاريخية والأخبار الدولية. لم يشعر يي يون بالنفاق إلا عندما سمع كلمات ليان تشينغيو. لم تكن هذه البصيرة شيئًا يمكن ان يحققه الفقراء المساكين.
“يون’اير!” أصبح وجه جيانغ شياورو شاحبًا ، ولم تكن تعرف ما كان يحدث ليي يون وسرعان ما ساعدته على السرير.
قال ليان تشينغيو لجيانغ شياورو: “إذا كانت هناك أية مشاكل ، فابحثي عني”. كان يبتسم دائما. عبس يي يون ، لأنه شعر أن ليان تشنغيو كان لديه حرارة تجاه لأخته.
بالنسبة لـ يي يون ، فإن التربيتتين من ليان تشنغيو على كتفيه أوضح بوضوح عداءه.
“يون’اير ، كيف حالك؟ هل هذا أثر لاحق لسقوطك أثناء قطف الأعشاب؟”
كان يي يون في حيرة من أمره من حقيقة أن جيانغ شياورو كانت قادرة على الشعور به أيضًا.
الأمر بشأن في البحث عنه إذا كان هناك أي مشاكل القى الضوء على أفكاره. إذا ذهبت جيانغ شياورو إليه ، فستحدث لها بالتأكيد أشياء لا توصف.
“على أي حال ، فقط تجنبه.” عند سماع كلمات جيانغ شياورو المصممة ، أدرك يي يون أنه لم يفهم تمامًا أخته هذه.
قتل يي يون والحصول على جيانغ شياورو ، يا لها من خطة سامة!
سواء كانت العظام المقفرة ، والوحوش المقفرة وحدسها ، بما في ذلك جمالها الشديد مقارنة بالفتيات القبلية الأخرى ، جعلتها تبرز في العشيرة القبلية الفقيرة…
كما هو متوقع من قبل يي يون ، كان العشاء يتكون من الخضروات البرية والعصيدة.
في هذا العالم ، أكل الناس وجبتين فقط. بدأ يوم عادي في الساعة 5 صباحًا قبل تناول وجبة الإفطار في الساعة 9 صباحًا. بالطبع ، كان الإفطار مجرد طريقة يي يون في تسميته ؛ كان لديهم اسم مختلف لها هنا. أخيرًا ، تم تناول العشاء في الساعة 4 مساءً.
في هذا العالم ، أكل الناس وجبتين فقط. بدأ يوم عادي في الساعة 5 صباحًا قبل تناول وجبة الإفطار في الساعة 9 صباحًا. بالطبع ، كان الإفطار مجرد طريقة يي يون في تسميته ؛ كان لديهم اسم مختلف لها هنا. أخيرًا ، تم تناول العشاء في الساعة 4 مساءً.
أدرك يي يون أنه في الصين القديمة ، كان الناس يأكلون وجبتين فقط ، تمامًا كما هو الحال في هذا العالم الغريب. في حالة شح الموارد ، ربما كان تناول وجبتين يوميًا هو الطريقة الأكثر علمية والأمثل للبقاء على قيد الحياة.
“هذا الطعام هو مكافأة لك. خذيها ولا تجوعي نفسك. إذا لم يكن كافياً ، تعالي وابحثي عني.” قال ليان تشينجيو هذه الكلمات بهدوء. كان صوته لطيفًا ، لكن تعابيره ونبرته كانت تفوقًا. بغض النظر عما قدمه ، يمكنه أيضًا استعادته. ظلت جيانغ شياورو صامتة. لم يكن ليان تشنغيو يمانع في ذلك لأنه أعجب بها بسبب عنادها عندما تم توزيع الحصص. لم يكن هذا يعني أنه يحب موقفها العنيد تجاهه ، فقد كان مصممًا على فركها ببطء حتى أصبحت مطيعة مثل قطة صغيرة.
أثناء تناول الطعام ، شعرت جيانغ شياورو بالذنب إلى حد ما لأنها لم تتمكن من الحصول على اللحوم لأخيها.
بالنسبة لـ يي يون ، فإن التربيتتين من ليان تشنغيو على كتفيه أوضح بوضوح عداءه.
شخر يي يون ، لأن يده اليسرى لم تعد قادرة على الحركة. ذراعيه تؤلمان كأن أحدًا يكسرهما!
لم يكن يي يون يأخذ الأمر على محمل الجد لأنه كان مشغولًا بالتفكير في التربيتتين على كتفه. كان الأمر كله تكهنات وشبهات من جانبه ؛ لم يكن لديه أدلة حول مدى خطورة ذلك.
اكتسب يي يون فهمًا أعمق لهذا العالم. لم يكن هذا المجتمع الشرعي للأرض. كان هذا مكانًا وحشيًا وبدائيًا حيث تحدد القوة كل شيء. كان الأمر أشبه بعالم ملفق ، كما هو الحال في الروايات ، حيث لا يكون قتل شخص ما شيئًا…
بعد الانتهاء من وعاء من عصيدة الحبوب ، تمامًا كما كان يي يون على وشك أن يأكل عددًا قليلاً من الخضروات البرية ، شعر بذراعه مخدرًا وأسقط عيدان تناول الطعام.
“يون’اير ، أنت…”
لا يمكن أن يكون يي يون مرتاحًا ، لأن ثعبانًا سامًا مثل ليان تشنغيو قد ربت على كتفيه مرتين. لم يكن معروفا ما تم القيام به. لم يخبر يي يون جيانغ شياورو لأنه لا يريدها أن تقلق. أيضًا ، كانت لا تزال صغيرة ولن تتمكن من رؤية الذئب في ملابس الخروف ليان تشنغيو.
شخر يي يون ، لأن يده اليسرى لم تعد قادرة على الحركة. ذراعيه تؤلمان كأن أحدًا يكسرهما!
“يون’اير!” أصبح وجه جيانغ شياورو شاحبًا ، ولم تكن تعرف ما كان يحدث ليي يون وسرعان ما ساعدته على السرير.
لن يتمكن الطفل العادي البالغ من العمر اثني عشر عامًا من معرفة ذلك. حتى يي يون نفسه كان يعتقد أنه كان مجرد تأثير لاحق لإصاباته القديمة.
عليك اللعنة!
كانت ذراع يي يون مليئة بالألم وهو يصر على أسنانه. بلا شك ، كان هذا من عمل ليان تشينغيو. يي يون لم يفكر بشكل خاطئ!
لم يكن معروفًا ما هي الطريقة التي استخدمها ليان تشنغيو ، ولكن مع التباين في القوة ، حتى لو شعر يي يون بعداء ليان تشنغيو ، لم يكن لديه أي وسيلة لتجنب ذلك.
“يون’اير ، ما الذي يدور في ذهنك؟” في طريق العودة إلى المنزل ، شعرت جيانغ شياورو أن يي يون لم يكن منتبهًا وكان الآن عابسًا.
كان هذا هو قانون الغاب حيث يقرر القوي مصير الضعيف.
“يون’اير ، كيف حالك؟ هل هذا أثر لاحق لسقوطك أثناء قطف الأعشاب؟”
كان هذا هو قانون الغاب حيث يقرر القوي مصير الضعيف.
“أنا …” عندما فتح يي يون فمه ، أدرك أن لسانه كان خدر. كان يعاني من شلل تدريجي في جسده كله.
بدأ يدرك أن اللحظة التي فقد فيها كل إحساس في جسده كانت لحظة وفاته!
مع وجود أخ بجانبها ، كان لديها شيء تتشبث به وتظل مصممة عليه. لم يكن هذا ما أراده ليانتشنغيو. إلى جانب ذلك ، تبنتها والدة يي يون ولم يكن لديهم أي علاقات دم. لم يعجب ليان تشنغيو حقيقة أن الأشقاء من غير الدم كانوا يعيشون معًا.
أراد ليان تشنغيو حياته؟
من وجهة نظر ليان تشنغيو، كرهه يي يون ولم يكن لديه أي أثر للخوف أو الاحترام تجاهه.
كان يي يون مصدومًا وغاضبًا. إذا لم يخمن بشكل خاطئ ، فإن ليان تشنغيو قد نقل بعض أشكال الطاقة مثل “تشي” التي كانت تدمر خطوط الطول الخاصة به!
لن يتمكن الطفل العادي البالغ من العمر اثني عشر عامًا من معرفة ذلك. حتى يي يون نفسه كان يعتقد أنه كان مجرد تأثير لاحق لإصاباته القديمة.
كان مصدر الضوء داخل الصندوق الخشبي مما يعني أنه من العظم المقفر!
بعد وفاته ، إلى جانب جيانغ شياورو ، لن يحزن عليه أحد. في الواقع ، سيعتقد الكثيرون أنه كان مصيرًا – كيف يمكن لشخص ميت أن يحيا فجأة؟
بقتل يي يون في ظروف غامضة ، لن ينتقم ليان تشينغيو من تحريض الجماهير فحسب ، بل سيحصل أيضًا على حسن نية الشعب.
اللعنة! تمنى يي يون أن يتمكن من قطع يد ليان تشنغيو.
بقتل يي يون في ظروف غامضة ، لن ينتقم ليان تشينغيو من تحريض الجماهير فحسب ، بل سيحصل أيضًا على حسن نية الشعب.
ستكون جيانغ شياورو في وضع محزن وستعاني من صعوبات لاحقة في الحياة. حتى أنها قد تقترب من ليان تشنغيو ، والذي يمكن أن يكسبها بسهولة باستخدام تكتيكات الترضية!
قتل يي يون والحصول على جيانغ شياورو ، يا لها من خطة سامة!
اكتسب يي يون فهمًا أعمق لهذا العالم. لم يكن هذا المجتمع الشرعي للأرض. كان هذا مكانًا وحشيًا وبدائيًا حيث تحدد القوة كل شيء. كان الأمر أشبه بعالم ملفق ، كما هو الحال في الروايات ، حيث لا يكون قتل شخص ما شيئًا…
من وجهة نظر ليان تشنغيو، كرهه يي يون ولم يكن لديه أي أثر للخوف أو الاحترام تجاهه.
ترجمة:
ken
بالنسبة لـ يي يون ، فإن التربيتتين من ليان تشنغيو على كتفيه أوضح بوضوح عداءه.
“يون’اير ، كيف حالك؟ هل هذا أثر لاحق لسقوطك أثناء قطف الأعشاب؟”
مع ذلك ، استرخى يي يون. إذا لم يتمكن حتى ليان تشنغيو من رؤيته ، فلن يتمكن أحد من رؤيته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
