نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 19

الحيوي

الحيوي

19- الحيوي

 

 

 

 

 

 

أوه ، هذا …

تم وضع مرجل بحجم الإنسان على أرض المشمسة للحبوب لعشيرة ليان. تم ملء المرجل الكبير بمياه “لي النار”.

كانت عشيرة ليان قد أعدت وقتًا طويلاً لهذا اليوم.  ومع ذلك ، فقد كانوا مترددين في استخدام الحطب الأرجواني.  لقد استخدموا قطعة واحدة فقط في اليوم.

 

 

تم شراء مياه لي النار هذه أيضًا من العشائر الكبيرة واحتوت على قوة النار داخلها. يمكن أن تصل درجة حرارته إلى 500 درجة مئوية دون غليان. تم استخدامه خصيصًا لتكرير العظام المقفرة.

 

 

 

كان الحطب المكدس تحت المرجل الكبير مميزًا. كان حطب أرجواني. كان مظهره متعرجًا. كل قطعة كانت مثل ثعبان عجوز جاف.

 

 

 

على الرغم من أن الحطب الأرجواني لم يكن مثيرًا للإعجاب ، إلا أنه كان يعتبر باهظ الثمن.

في دائرة نصف قطرها عشرين مترًا ، كان هناك سياج خشبي طويل ، مما يمنع أي أشخاص غير مرتبطين من الاقتراب.

 

عُرف الأشخاص الذين تخصصوا في تنقية العظام المقفرة باسم سادة السماء المقفر!  كانت مكانة سيد السماء المقفر من أعلى درجات التكريم!

احتوى الحطب الأرجواني على نار خاصة فيه. يمكن أن يحترق الحطب الأرجواني المضاء ليوم كامل ، ويغلي عدة أواني كبيرة من النار.

 

 

لم يتم امتصاص الطاقة داخل العظام المقفرة بسهولة.  حتى استهلاك كمية كبيرة من العظام المقفرة سيكون له كفاءة أقل من عشرة بالمائة.

كانت عشيرة ليان قد أعدت وقتًا طويلاً لهذا اليوم.  ومع ذلك ، فقد كانوا مترددين في استخدام الحطب الأرجواني.  لقد استخدموا قطعة واحدة فقط في اليوم.

على الرغم من أن الحطب الأرجواني لم يكن مثيرًا للإعجاب ، إلا أنه كان يعتبر باهظ الثمن.

 

“ها!”  زأر يي يون وأرسل لكمة إلى صخرة أمامه.

مع ذلك ، بدأت النار تشتعل.

 

 

“مرحلة الحيوية!” لقد دخلت أخيرًا إلى مرحلة الحيوية! ”

كان الحطب البنفسجي ينبعث منه ألسنة أرجوانية عميقة ، لكنه كان صامتًا جدًا. كانت درجة حرارة اللهب مرتفعة للغاية ، تكفي لإذابة الصخور!

 

 

أدرك يي يون شيئًا وقفز على قدميه ، وأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يبصقه.

تحت اللهب الأرجواني ، بدأ مرجل مياه لي النار في الغليان!

احتوى الحطب الأرجواني على نار خاصة فيه. يمكن أن يحترق الحطب الأرجواني المضاء ليوم كامل ، ويغلي عدة أواني كبيرة من النار.

 

 

ترأس صقل العظام المقفرة بطريرك عشيرة ليان ، والذي كان جد ليان تشينغيو.  نظرًا لأنها كانت مسألة ذات أهمية كبيرة ، فقد قرر القيام بذلك شخصيًا.

 

 

“ضعوا العظام المقفرة!” أمر البطريرك كما وصل الماء درجة حرارة مناسبة.

أما بالنسبة لمن تم استخدامه ، فهناك العشرات من الإصدارات.  كان لكل نسخة تكهناتها الخاصة ، مثل ابنة سيد السماء المقفر ، وعشيقه ، وتلميذه ، وما إلى ذلك.

 

 

حمل عدد قليل من القرويين الأقوياء صندوقًا خشبيًا كبيرًا ، ورفعوا العظام المهجورة قبل أن يلقوا به في المرجل الكبير!

“شو شو شو!”

 

 

نظر البطريرك إلى الفقاعات في المرجل بوجه ثقيل.

قلة من الناس زاروا الجبل الخلفي لعشيرة ليان ، لذلك كان المكان المثالي ليي يون لزراعة .

 

 

في العادة ، لم يكن صقل العظام المقفرة شيئًا يمكن أن يفعله الناس العاديون.

 

 

على الرغم من أنه لم يصل إلى مرحلة مفاجأة قوس المطر  في الخطوات الثمانية عشر لقبضة ضلع التنين عظام النمر، إلا أن إخافة الطيور من الأشجار كان تقدمًا كبيرًا.

عُرف الأشخاص الذين تخصصوا في تنقية العظام المقفرة باسم سادة السماء المقفر!  كانت مكانة سيد السماء المقفر من أعلى درجات التكريم!

قالت الشائعات أن المعلم الوطني لمملكة تاي آه الإلهية سيد السماء المقفر.

 

 

كان لديهم القدرة على تنقية الجوهر في العظام المقفرة ، وتحسين ما حلم به العديد من الفنانين القتاليين وتنافسوا من أجله – بقايا العظام المقفرة.

على سبيل المثال ، يمكن أن يسافر سرب من محاربي الحيوية مئات الأميال يوميًا في ساحة المعركة ، ويكمل هجومًا مفاجئًا من ألف ميل.

 

 

كانت المجموعة الهيكلية الشائعة من العظام المقفرة حوالي عشرة آلاف رطل. لذلك على الرغم من أنه كان من المعروف أن الطاقة الهائلة مخزنة في العظام ، إلا أن البشر ما زالوا غير قادرين على استهلاك كمية كبيرة من العظام. حتى لو فعلوا ذلك ، كان من الصعب هضمه!

 

 

 

لم يتم امتصاص الطاقة داخل العظام المقفرة بسهولة.  حتى استهلاك كمية كبيرة من العظام المقفرة سيكون له كفاءة أقل من عشرة بالمائة.

 

 

 

ولكن بعد التحسين من سيد السماء المقفر إلى بقايا عظم مهجورة ، سيكون صغيرًا مثل بادنجان ، أو حتى صغيرًا مثل حبة الفول.  يمكن لأي شخص ثري أن يأكل بسهولة سبعة إلى ثمانية من هؤلاء في اليوم.

 

 

 

بعد صقله بواسطة سيد السماء المقفر ، تم امتصاص الجوهر بسهولة. طالما وصل فنان الدفاع عن النفس إلى مستوى معين ، والذي من شأنه أن يمنع جسده من الانفجار ، فسيكون قادرًا على هضم بقايا العظام المقفرة في النهاية.

 

 

أدرك يي يون شيئًا وقفز على قدميه ، وأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يبصقه.

كان سيد السماء المقفر الذي كان بإمكانه صقل الوحوش المقفرة عالية المستوى من الأصول الضخمة التي تنافس القوى الكبرى من أجلها!

“كا تشا!”

 

 

قالت الشائعات أن المعلم الوطني لمملكة تاي آه الإلهية سيد السماء المقفر.

 

 

 

المكانة والهيبة التي يتمتع بها لا يمكن لأي شخص عادي تخيلها.

لحسن الحظ ، كان سعر العظام المقفرة التي كانوا يقومون بتكريرها منخفضًا.  حتى الأساليب البدائية يمكن أن تجمع حوالي 50-60٪ من جوهر العظام المقفرة.

 

 

في هذا العالم ، كان هناك عدة مستويات من الوحوش المقفرة.  يمكن لبعض الوحوش المقفرة أن تقلب البحار السبعة وتقطع الجبال.  كانت عظام هذه الوحوش المقفرة أصعب في صقلها ، مستحيلة على شخص عادي!

حمل عدد قليل من القرويين الأقوياء صندوقًا خشبيًا كبيرًا ، ورفعوا العظام المهجورة قبل أن يلقوا به في المرجل الكبير!

 

قال يي يون لنفسه عندما رأى السماء الشرقية تتحول إلى اللون الأبيض. برؤية ذلك ، انطلق بسرعة إلى أسفل التل.

أشيع أن سيد السماء المقفر الذي وصل إلى عالم لا يمكن تصوره قد أنشأ مجموعة ضخمة لتحسين عظام وحش قديم مقفر – وهمُ الذهب الأرجواني الذي استغرق منه اثني عشر عامًا!

 

 

أغلق يي يون عينيه مرضية. لقد شعر بالطاقة التي تحركت في جسده ، مما منحه ذلك الراحة الهائلة.

صقل مجموعة من العظام المقفرة لمدة اثني عشر عامًا ، إلى جانب الهوية الغامضة للشخص ، جعل الأسطورة أكثر سحرًا.

على هذا النحو لم يتمكنوا إلا من استخدام الأساليب البدائية لتحسين العظام المقفرة.

 

في العادة ، لم يكن صقل العظام المقفرة شيئًا يمكن أن يفعله الناس العاديون.

قيل أن الصقل تسبب في تحول منطقة نصف قطرها ألف ميل إلى صحراء. حتى سيد السماء المقفر دفع ثمنًا لتحسين بقايا العظام المقفرة.

 

 

أدرك يي يون شيئًا وقفز على قدميه ، وأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يبصقه.

لم يكن معروفا الغرض من استخدام بقايا الوهم الذهب الأرجواني.  كثرت الشائعات. قال البعض إنه تم استخدامه لإنقاذ شخص ما.

 

 

 

أما بالنسبة لمن تم استخدامه ، فهناك العشرات من الإصدارات.  كان لكل نسخة تكهناتها الخاصة ، مثل ابنة سيد السماء المقفر ، وعشيقه ، وتلميذه ، وما إلى ذلك.

 

 

مع ذلك ، بدأت النار تشتعل.

عززت هذه الشائعات فقط مكانة سيد السماء المقفر في أذهانهم. كان هذا هو السبب في تناقل الأساطير بتفاصيل منمقة.

 

 

قال يي يون لنفسه عندما رأى السماء الشرقية تتحول إلى اللون الأبيض. برؤية ذلك ، انطلق بسرعة إلى أسفل التل.

كان مفهوماً لأنه كان من الصعب للغاية على الناس البقاء على قيد الحياة في البرية الشاسعة. أن تكون قادرًا على عبادة مثل هؤلاء الخبراء ، حتى لو لم يعرفوها ، كان أمرًا مثيرًا للغاية فقط من الأساطير.

 

 

احتوى الحطب الأرجواني على نار خاصة فيه. يمكن أن يحترق الحطب الأرجواني المضاء ليوم كامل ، ويغلي عدة أواني كبيرة من النار.

أما بالنسبة لعشيرة ليان ، فإن قبيلة صغيرة شبيهة بالنمل لا يمكنها أبدًا استئجار سيد سماء مقفر. حتى أدنى مستوى سيد السماء المقفر كان شخصًا لم يجرؤوا على النظر إليه.

استمر صقل العظام المقفرة ليل نهار دون توقف.

 

 

على هذا النحو لم يتمكنوا إلا من استخدام الأساليب البدائية لتحسين العظام المقفرة.

 

 

 

لحسن الحظ ، كان سعر العظام المقفرة التي كانوا يقومون بتكريرها منخفضًا.  حتى الأساليب البدائية يمكن أن تجمع حوالي 50-60٪ من جوهر العظام المقفرة.

 

 

 

كان هذا كافيا ليان تشنغيو.

 

 

على الرغم من أن البرد لم يكن واضحًا ، إلا أنه كان مؤلمًا …

استمر صقل العظام المقفرة ليل نهار دون توقف.

 

 

 

خاصة في الليل ، يمكن للمرء أن يرى الضوء الأرجواني الساطع الغامض من الحطب الأرجواني من بقعة خالية من العوائق في القرية.

 

 

في الطريق ، مر على الأرض المشمسة للحبوب. أبطأ خطواته.

بينما كانت عشيرة ليان القبلية مشغولة بتكرير العظام المقفرة ، لم يكن يي يون جالس في خمول. كان يتدرب ليل نهار.

دمر يي يون شجرة بعد شجرة. كان دم يي يون يدور بسرعة بينما كان يتنفس بعمق. ضهرت الأوعية الدموية على ذراعيه وكفتيه.

 

أدرك يي يون شيئًا وقفز على قدميه ، وأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يبصقه.

قلة من الناس زاروا الجبل الخلفي لعشيرة ليان ، لذلك كان المكان المثالي ليي يون لزراعة .

 

 

تحت مرجل ألف رطل أحترقت النار الأرجوانية بعنف.

كان هذا بالفعل اليوم الخامس الذي يمارس فيه يي يون “قبضة ضبع التنين عظام النمر”.

قدم يي يون اللكمات بعد اللكمات.  كانت كل لكمة مصحوبة بقرع الوتر ، مثل النبض.

 

ومع ذلك ، على الرغم من طبقات الحرارة ، شعر يي يون بقشعريرة غامضة تتلبسه.

“بنغ!”

 

 

بعد صقله بواسطة سيد السماء المقفر ، تم امتصاص الجوهر بسهولة. طالما وصل فنان الدفاع عن النفس إلى مستوى معين ، والذي من شأنه أن يمنع جسده من الانفجار ، فسيكون قادرًا على هضم بقايا العظام المقفرة في النهاية.

“بنغ!”

 

 

في دائرة نصف قطرها عشرين مترًا ، كان هناك سياج خشبي طويل ، مما يمنع أي أشخاص غير مرتبطين من الاقتراب.

قدم يي يون اللكمات بعد اللكمات.  كانت كل لكمة مصحوبة بقرع الوتر ، مثل النبض.

 

 

دمر يي يون شجرة بعد شجرة. كان دم يي يون يدور بسرعة بينما كان يتنفس بعمق. ضهرت الأوعية الدموية على ذراعيه وكفتيه.

دمر يي يون شجرة بعد شجرة. كان دم يي يون يدور بسرعة بينما كان يتنفس بعمق. ضهرت الأوعية الدموية على ذراعيه وكفتيه.

ترأس صقل العظام المقفرة بطريرك عشيرة ليان ، والذي كان جد ليان تشينغيو.  نظرًا لأنها كانت مسألة ذات أهمية كبيرة ، فقد قرر القيام بذلك شخصيًا.

 

 

“ها!”  زأر يي يون وأرسل لكمة إلى صخرة أمامه.

 

 

 

“كا تشا!”

 

 

عالم الدم هذا هو بعد كل شيء المرحلة الأساسية لفناني الدفاع عن النفس. المستويات المستقبلية غير معروفة.  وأيضًا خبراء مملكة تاي آه الإلهية ، ما هي مستوياتهم؟ ”

تفككت الصخرة.  وصلت أوتار يي يون إلى ذروتها!

كان الحطب البنفسجي ينبعث منه ألسنة أرجوانية عميقة ، لكنه كان صامتًا جدًا. كانت درجة حرارة اللهب مرتفعة للغاية ، تكفي لإذابة الصخور!

 

تم شراء مياه لي النار هذه أيضًا من العشائر الكبيرة واحتوت على قوة النار داخلها. يمكن أن تصل درجة حرارته إلى 500 درجة مئوية دون غليان. تم استخدامه خصيصًا لتكرير العظام المقفرة.

“شو شو شو!”

المكانة والهيبة التي يتمتع بها لا يمكن لأي شخص عادي تخيلها.

 

 

تناثرت الطيور في الغابة في السماء من الاضطرابات.

 

 

 

عندما حلقت في عجلة من أمرها ، تمايلت الأوراق التي فكتها الطيور على وجه يي يون.

“شو شو شو!”

 

 

كان لدى يي يون شعور عميق. كان الأمر كما لو أن كل الطاقة في جسده قد تحركت عبر جسده. كان منعشًا لسبب غير مفهوم!

ومع ذلك ، على الرغم من طبقات الحرارة ، شعر يي يون بقشعريرة غامضة تتلبسه.

 

عندما حلقت في عجلة من أمرها ، تمايلت الأوراق التي فكتها الطيور على وجه يي يون.

على الرغم من أنه لم يصل إلى مرحلة مفاجأة قوس المطر  في الخطوات الثمانية عشر لقبضة ضلع التنين عظام النمر، إلا أن إخافة الطيور من الأشجار كان تقدمًا كبيرًا.

في الطريق ، مر على الأرض المشمسة للحبوب. أبطأ خطواته.

 

 

كانت قوة يي يون لا تزال غير كافية. كان بإمكانه فقط رفع حوالي ستمائة جين.  إذا كان سيصل إلى قوة عدة مرجل ، أو حتى عشرة آلاف رطل ، فإن مفاجأة قطيع الأوز في السماء لن يكون مستحيلاً!

 

 

 

على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى 600 جين من القوة ، إلا أنه عندما ضرب يي يون بالنمر الشرس ينزل من الجبل عندما كانت الضربة أكثر من 600 جين!

صقل مجموعة من العظام المقفرة لمدة اثني عشر عامًا ، إلى جانب الهوية الغامضة للشخص ، جعل الأسطورة أكثر سحرًا.

 

 

نمر شرس ينزل من الجبل ، مع الأوتار باعتبار جوهر الوتر الرئيسي هو تخزين الطاقة الكامنة قبل إطلاق لكمة. مثل هذه اللكمة ستكون قوتها ألف جين ، أكثر من قادرة على كسر رأس نمر.

 

 

“ضعوا العظام المقفرة!” أمر البطريرك كما وصل الماء درجة حرارة مناسبة.

أغلق يي يون عينيه مرضية. لقد شعر بالطاقة التي تحركت في جسده ، مما منحه ذلك الراحة الهائلة.

 

 

 

دون أن يدري ، بدأ تنفس يي يون يصبح طويلًا ولطيفًا للغاية.  كما بدأت سرعة تدفق الدم في جسده تظهر تغيرات.

إذا لم يكن لديه تقنية لتوجيه زراعته ، فسيكون مثل طاهٍ لديه مجموعة من المكونات الجيدة ، ولكن بدون أي مهارات طهي. لا يزال غير قادر على طهي وجبة جيدة.

 

لم يتم امتصاص الطاقة داخل العظام المقفرة بسهولة.  حتى استهلاك كمية كبيرة من العظام المقفرة سيكون له كفاءة أقل من عشرة بالمائة.

أوه ، هذا …

كانت قوة يي يون لا تزال غير كافية. كان بإمكانه فقط رفع حوالي ستمائة جين.  إذا كان سيصل إلى قوة عدة مرجل ، أو حتى عشرة آلاف رطل ، فإن مفاجأة قطيع الأوز في السماء لن يكون مستحيلاً!

 

في العادة ، لم يكن صقل العظام المقفرة شيئًا يمكن أن يفعله الناس العاديون.

نظر يي يون إلى كلتا يديه. اختفت الأوعية الدموية البارزة ، بينما أصبح تنفسه هادئًا ، وكان معدل ضربات قلبه أبطأ بكثير.

 

 

 

أدرك يي يون شيئًا وقفز على قدميه ، وأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يبصقه.

نظر البطريرك إلى الفقاعات في المرجل بوجه ثقيل.

 

إذا لم يكن لديه تقنية لتوجيه زراعته ، فسيكون مثل طاهٍ لديه مجموعة من المكونات الجيدة ، ولكن بدون أي مهارات طهي. لا يزال غير قادر على طهي وجبة جيدة.

“يا للعجب!”

على الرغم من أن البرد لم يكن واضحًا ، إلا أنه كان مؤلمًا …

 

 

طار غاز أبيض إلى الأمام مثل سهم لمسافة ستة أمتار.  تم اختراق الإجازة المتساقطة قبل أن تطير.

قال يي يون لنفسه عندما رأى السماء الشرقية تتحول إلى اللون الأبيض. برؤية ذلك ، انطلق بسرعة إلى أسفل التل.

 

كانت عشيرة ليان قد أعدت وقتًا طويلاً لهذا اليوم.  ومع ذلك ، فقد كانوا مترددين في استخدام الحطب الأرجواني.  لقد استخدموا قطعة واحدة فقط في اليوم.

“مرحلة الحيوية!” لقد دخلت أخيرًا إلى مرحلة الحيوية! ”

 

 

بسبب السياج الخشبي ، لم يكن يي يون متأكدة من الوضع في الداخل.  ومع ذلك ، فقد كان يشعر بحرارة النار الشديدة من بعيد.

أخذ المحارب الحيوي أنفاسًا طويلة ، وكان ضربات قلبه بطيئة ولكن قوية.  كان الفارق الكبير عن المحارب الشجاع هو قدرة المحارب الحيوي على التحمل ، حيث يمكنه الاستمرار في القتال لفترة طويلة ويمكنه القيام بضربات بعيدة المدى.

 

 

 

على سبيل المثال ، يمكن أن يسافر سرب من محاربي الحيوية مئات الأميال يوميًا في ساحة المعركة ، ويكمل هجومًا مفاجئًا من ألف ميل.

 

 

عندما حلقت في عجلة من أمرها ، تمايلت الأوراق التي فكتها الطيور على وجه يي يون.

لقد كان اختراقًا طبيعيًا لمرحلة الحيوية حيث وصل جسم يي يون إلى مستوى معين من التدريب.

قلة من الناس زاروا الجبل الخلفي لعشيرة ليان ، لذلك كان المكان المثالي ليي يون لزراعة .

 

عندما حلقت في عجلة من أمرها ، تمايلت الأوراق التي فكتها الطيور على وجه يي يون.

“بعد أن جئت إلى هذا العالم ، لقد مارست فنون الدفاع عن النفس حقًا لمدة خمسة أيام فقط. وصلت إلى المستوى الثاني من الدم الفاني في خمسة أيام.

تم وضع مرجل بحجم الإنسان على أرض المشمسة للحبوب لعشيرة ليان. تم ملء المرجل الكبير بمياه “لي النار”.

 

 

عالم الدم هذا هو بعد كل شيء المرحلة الأساسية لفناني الدفاع عن النفس. المستويات المستقبلية غير معروفة.  وأيضًا خبراء مملكة تاي آه الإلهية ، ما هي مستوياتهم؟ ”

 

 

 

مع البطاقة الأرجوانية ، لم تكن الطاقة المطلوبة لتنمية نفسه مشكلة.  تكمن المشكلة في الحاجة إلى تقنية الزراعة.

على هذا النحو لم يتمكنوا إلا من استخدام الأساليب البدائية لتحسين العظام المقفرة.

 

نمر شرس ينزل من الجبل ، مع الأوتار باعتبار جوهر الوتر الرئيسي هو تخزين الطاقة الكامنة قبل إطلاق لكمة. مثل هذه اللكمة ستكون قوتها ألف جين ، أكثر من قادرة على كسر رأس نمر.

إذا لم يكن لديه تقنية لتوجيه زراعته ، فسيكون مثل طاهٍ لديه مجموعة من المكونات الجيدة ، ولكن بدون أي مهارات طهي. لا يزال غير قادر على طهي وجبة جيدة.

دمر يي يون شجرة بعد شجرة. كان دم يي يون يدور بسرعة بينما كان يتنفس بعمق. ضهرت الأوعية الدموية على ذراعيه وكفتيه.

 

كان الحطب البنفسجي ينبعث منه ألسنة أرجوانية عميقة ، لكنه كان صامتًا جدًا. كانت درجة حرارة اللهب مرتفعة للغاية ، تكفي لإذابة الصخور!

“منذ أن دخلت مرحلة الحيوية ، دعني اجرب الخطوة الثالثة من” قبضة ضلع التنين عظام النمر”.

 

 

 

قال يي يون لنفسه عندما رأى السماء الشرقية تتحول إلى اللون الأبيض. برؤية ذلك ، انطلق بسرعة إلى أسفل التل.

 

 

صقل مجموعة من العظام المقفرة لمدة اثني عشر عامًا ، إلى جانب الهوية الغامضة للشخص ، جعل الأسطورة أكثر سحرًا.

في الطريق ، مر على الأرض المشمسة للحبوب. أبطأ خطواته.

 

“ها!”  زأر يي يون وأرسل لكمة إلى صخرة أمامه.

تحت مرجل ألف رطل أحترقت النار الأرجوانية بعنف.

ولكن بعد التحسين من سيد السماء المقفر إلى بقايا عظم مهجورة ، سيكون صغيرًا مثل بادنجان ، أو حتى صغيرًا مثل حبة الفول.  يمكن لأي شخص ثري أن يأكل بسهولة سبعة إلى ثمانية من هؤلاء في اليوم.

 

 

في دائرة نصف قطرها عشرين مترًا ، كان هناك سياج خشبي طويل ، مما يمنع أي أشخاص غير مرتبطين من الاقتراب.

 

 

“يا للعجب!”

بسبب السياج الخشبي ، لم يكن يي يون متأكدة من الوضع في الداخل.  ومع ذلك ، فقد كان يشعر بحرارة النار الشديدة من بعيد.

أشيع أن سيد السماء المقفر الذي وصل إلى عالم لا يمكن تصوره قد أنشأ مجموعة ضخمة لتحسين عظام وحش قديم مقفر – وهمُ الذهب الأرجواني الذي استغرق منه اثني عشر عامًا!

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من طبقات الحرارة ، شعر يي يون بقشعريرة غامضة تتلبسه.

 

 

أخذ المحارب الحيوي أنفاسًا طويلة ، وكان ضربات قلبه بطيئة ولكن قوية.  كان الفارق الكبير عن المحارب الشجاع هو قدرة المحارب الحيوي على التحمل ، حيث يمكنه الاستمرار في القتال لفترة طويلة ويمكنه القيام بضربات بعيدة المدى.

على الرغم من أن البرد لم يكن واضحًا ، إلا أنه كان مؤلمًا …

 

 

على الرغم من أن البرد لم يكن واضحًا ، إلا أنه كان مؤلمًا …

 

 

ترجمة:

 

ken

لم يتم امتصاص الطاقة داخل العظام المقفرة بسهولة.  حتى استهلاك كمية كبيرة من العظام المقفرة سيكون له كفاءة أقل من عشرة بالمائة.

 

 

لم يتم امتصاص الطاقة داخل العظام المقفرة بسهولة.  حتى استهلاك كمية كبيرة من العظام المقفرة سيكون له كفاءة أقل من عشرة بالمائة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط