نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 20

شكوك يي يون

شكوك يي يون

20-شكوك يي يون

كان لدى يي يون مشاعر مختلطة. كانت هذه طريقة العيش في البرية الشاسعة. كانت الموارد محدودة.  حصل القوي على موارد أكثر بينما تم القضاء على الضعيف.

 

 

 

 

 

 

في اليومين الماضيين ، كان يي يون يكرس نفسه للتدرب.  بسبب إصاباته ، تم تضميد يديه.

 

 

 

كان يي يون يتسلل كثيرًا في منتصف الليل ، وهذا لم يفلت من جيانغ شياورو.

الشيء الوحيد الجيد في حياته كان خضروات جيانغ شياورو المخللة.

 

 

“يون’اير ، ماذا كنت تفعل في الأيام القليلة الماضية؟  أيضا ، ما خطب يديك؟ ”

كانت الحبة بحجم لونجان* ، أحمر مثل الدم. وفقا للبطريرك ، كان عشبًا مكلفًا للغاية تم الحصول عليه من الصقل. كل حبة كانت تستحق ثروة.

 

ومن الأمثلة على ذلك المنشطات مثل العقاقير وغيرها من العقاقير المحظورة التي يمكن أن تشعل طاقة الشخص.

منذ وفاة والدة يي يون ، تحملت جيانغ شياورو مسؤولية كونها والدة يي يون ، وتعتني به بكل طريقة ممكنة.

مع مرور الأيام ، بالنسبة لشرِه مثل يي يون ، كان ذلك بمثابة تعذيب له.

 

ومن الأمثلة على ذلك المنشطات مثل العقاقير وغيرها من العقاقير المحظورة التي يمكن أن تشعل طاقة الشخص.

حتى عندما ارتكب يي يون خطأً ، فإن جيانغ شياورو لن تلومه ، بل حدقت فيه حتى اعترف يي يون بأخطائه.

انتشرت الأخبار التي تفيد بأن عشيرة ليان وزعت الحبوب ولحم الخنزير المقدد على المرضى كالنار في الهشيم.

 

 

كان هو نفسه اليوم.

تغير تعبير جيانغ شياورو. يعتبر تعلم فنون القتال للقبيلة سرًا جريمة. كما أن تعلم فنون القتال لم يكن مهمة سهلة. حتى بدون الأعشاب واللحوم ، يحتاج المرء لتناول وجبة جيدة.  يأكل يي يون فقط العصيدة والخضروات البرية يوميًا. أين كانت لديه القوة للتدرب؟

 

 

أراد يي يون تقديم عذر لإيذاء نفسه عند قطف الأعشاب ، ولكن تحت نظرة جيانغ شياورو اليقظة ، تردد قبل أن يقول الحقيقة ، “الأخت شياورو ، كنت أتدرب على فنون القتال في الليل. كانت الإصابات في يدي ناجمة عن تدريبي “.

كان هو نفسه اليوم.

 

 

فاجأ جيانغ شياورو ، وهو يمارس فنون القتال؟

على الرغم من أن الحياة كانت صعبة ، لم يكن أحد يريد أن يموت.

 

 

“يونير ، من الذي تعلمت منه فنون القتال؟”

كان لدى يي يون مشاعر مختلطة. كانت هذه طريقة العيش في البرية الشاسعة. كانت الموارد محدودة.  حصل القوي على موارد أكثر بينما تم القضاء على الضعيف.

 

تطلب صقل العظام المقفرة ستين يومًا!

قال يي يون بصدق “لقد تعلمت ذلك سرا”.

 

 

 

تغير تعبير جيانغ شياورو. يعتبر تعلم فنون القتال للقبيلة سرًا جريمة. كما أن تعلم فنون القتال لم يكن مهمة سهلة. حتى بدون الأعشاب واللحوم ، يحتاج المرء لتناول وجبة جيدة.  يأكل يي يون فقط العصيدة والخضروات البرية يوميًا. أين كانت لديه القوة للتدرب؟

بوجودهم هناك ، يمكن أن يصابوا بالمرض في أي وقت.

 

 

قد تكون هذه مسألة حياة أو موت.

 

 

في ظل درجات الحرارة المرتفعة المستمرة والرطوبة المنخفضة ، ستجد معظم الفيروسات الشائعة صعوبة في البقاء على قيد الحياة. إذا كان هناك تفشي ، سيكون من الآخرين ، وليس من الأشخاص الذين يقومون بتكرير العظام المقفرة؟

“أختي شياورو ، هل تثقين بي؟”  أمسك يي يون بيد جيانغ شياورو وهو ينظر في عينيها بجدية.

كان يي يون متشككًا بشكل خاص بشأن المراتب العليا لعشيرة ليان التي تنشر أخبارهم وهم يوزعون حبوبًا مصنوعة من أعشاب ثمينة للغاية.

 

في يوم آخر ، وزعت عشيرة ليان بقايا النباتات الطبية.  هذه النباتات كانت بقايا ما انتهى ليان تشينغيو من استخدامه. كان لمن صقلوا العظام المقفرة بهدف تقوية أجسادهم. أولئك الذين تلقوا بقايا الأعشاب كانوا ممتنين بشكل طبيعي.

توقفت جيانغ شياورو قبل أن تومئ برأسها دون وعي.

 

 

حدث شيء غريب في اليوم العاشر من عملية الصقل.

“حسنًا ، إذا كنت تصدقني ، فلا تسألي المزيد. أختي شياورو ، سأقودك إلى حياة أفضل في المستقبل! ”  قال يي يون بجدية.  كانت جيانغ شياورو أول شخص قابله في هذا العالم الغريب ، وكانت الشخص الذي اهتم به منذ ذلك الحين.

كان يي يون متشككًا بشكل خاص بشأن المراتب العليا لعشيرة ليان التي تنشر أخبارهم وهم يوزعون حبوبًا مصنوعة من أعشاب ثمينة للغاية.

 

نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون في حالة ذهول ، وظهرت فكرة في عقلها – لقد كبر اخوها.

شعر بالامتنان تجاهها. لم يرغب فقط في تغيير مصيره ، ولكن أيضًا تغيير مصير جيانغ شياورو.

قال يي يون بصدق “لقد تعلمت ذلك سرا”.

 

 

نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون في حالة ذهول ، وظهرت فكرة في عقلها – لقد كبر اخوها.

كان من المحزن أن نقول أنه على الرغم من أن يي يون لم يكن يعتبر غنيًا على الأرض ، فقد أتيحت له الفرصة لتناول أي شيء يريده.  لكن منذ مجيئه إلى هذا العالم الغريب ، لم يكن قد تذوق طعم اللحم.  أصبحت الخضار المخللة الآن طعامًا شهيًا.

 

مع انخفاض قيمة الجبل العشبي ، توقفت المستويات العليا لعشيرة ليان عن التركيز على الجبل العشبي. تم وضع كل انتباههم وطاقاتهم على صقل العظام المقفرة.

لم يعد الطفل من الماضي. الكلمات التي قالها لا يجب أن تعامل كما يتكلم طفل. كان يعمل بجد تحقيق أهدافه …

 

 

 

كان يي يون ينمو ببطء معتادًا على الوجبات العادية التي يتناولها. أو يمكن أن يقال ؛  لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.

نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون في حالة ذهول ، وظهرت فكرة في عقلها – لقد كبر اخوها.

 

 

على الرغم من أن طعم عصيدة الحبوب كان سيئًا ، إلا أن يي يون كان يهضمها فورًا بعد زيادة الشهية.  بدون جبل عشب عشيرة ليان لدعمه ، لكان يي يون قد مات جوعاً ، ناهيك عن اختراق مرحلة الحيوية.

أصيب عدد قليل من القرويين المسؤولين عن صقل العظام المقفرة بالمرض. بدأوا بسعال اصابوا بحمى ، لكنها سرعان ما تحولت إلى إسهال وطفح جلدي واكتئاب. تشبه الأعراض حمى التيفوئيد*.

 

عبس يي يون عندما وصلته الأخبار.

ومع ذلك ، على الرغم من أن النباتات يمكن أن تكمل احتياجات الجسم الغذائية والحيوية ، إلا أنها لم تكن كافية لتحل محل الوجبات. كان طعم النباتات أسوأ من عصيدة الحبوب.

إلى جانب ذلك ، وزع البطريرك قطعة من لحم الخنزير المقدد بحجم كف اليد على جميع القرويين الذين أصيبوا بالمرض. كان هذا لحمًا ، شيء لم يره هؤلاء القرويون منذ شهور. كانت هدية عظيمة لهم.

 

 

مع مرور الأيام ، بالنسبة لشرِه مثل يي يون ، كان ذلك بمثابة تعذيب له.

 

 

 

الشيء الوحيد الجيد في حياته كان خضروات جيانغ شياورو المخللة.

 

 

 

كان من المحزن أن نقول أنه على الرغم من أن يي يون لم يكن يعتبر غنيًا على الأرض ، فقد أتيحت له الفرصة لتناول أي شيء يريده.  لكن منذ مجيئه إلى هذا العالم الغريب ، لم يكن قد تذوق طعم اللحم.  أصبحت الخضار المخللة الآن طعامًا شهيًا.

 

 

فاجأ جيانغ شياورو ، وهو يمارس فنون القتال؟

ومع ذلك ، كانت الخضروات المخللة لجيانغ شياورو تعتبر بالفعل لذيذة للغاية.  بالنسبة لعائلة جيانغ شياورو ، كانت الخضروات المخللة تعتبر من البذخ ، حيث لم يكن هناك ملح في القرية. كان لابد من شراء كل الملح من القبائل الأكبر.

*فاكهة، ابحثوا عنها*

 

فاجأ جيانغ شياورو ، وهو يمارس فنون القتال؟

تم تقديم الكثير من الملح إلى معسكر إعداد المحاربين. استخدموا الملح لتجفيف اللحوم ، لذلك تم توزيع كميات قليلة من الملح على عامة الناس. كان يستخدم في الغالب لغلي حساء الخضار. من الواضح أن استخدامه لصنع خضروات مخللة كان طريقة باهظة للأكل.

 

 

 

بعد يومين ، تم قطف جميع النباتات الموجودة على جبل عشب عشيرة ليان حتى الجفاف. حتى مع توجيهات الكريستالة الأرجوانية ، لا يمكن العثور حتى على النباتات المناسبة. لتسليم النباتات ، قام القرويون باقتلاع براعم الأعشاب.

 

 

على الرغم من أن طعم عصيدة الحبوب كان سيئًا ، إلا أن يي يون كان يهضمها فورًا بعد زيادة الشهية.  بدون جبل عشب عشيرة ليان لدعمه ، لكان يي يون قد مات جوعاً ، ناهيك عن اختراق مرحلة الحيوية.

“بعد أن قطفت جميع النباتات في جبل العشب بأكمله يجف هكذا ، دون أي اعتبار للمستقبل. يبدو أن عشيرة ليان راهنت بكل شيء ، وتخلت عن الأرض التي أقاموها. كل الآمال تقع على ليان تشنغيو. ومع ذلك ، حتى لو اجتاز تشنغيو اختيار المحارب لمملكة تاي آه الإلهية ، فلن يستفيد منه سوى عدد قليل من الأشخاص من معسكر إعداد المحاربين. كان من المحتمل أن يتم التخلي عن جميع العوام… ”

 

 

أراد يي يون تقديم عذر لإيذاء نفسه عند قطف الأعشاب ، ولكن تحت نظرة جيانغ شياورو اليقظة ، تردد قبل أن يقول الحقيقة ، “الأخت شياورو ، كنت أتدرب على فنون القتال في الليل. كانت الإصابات في يدي ناجمة عن تدريبي “.

كان لدى يي يون مشاعر مختلطة. كانت هذه طريقة العيش في البرية الشاسعة. كانت الموارد محدودة.  حصل القوي على موارد أكثر بينما تم القضاء على الضعيف.

 

 

 

مع انخفاض قيمة الجبل العشبي ، توقفت المستويات العليا لعشيرة ليان عن التركيز على الجبل العشبي. تم وضع كل انتباههم وطاقاتهم على صقل العظام المقفرة.

“يون’اير ، ماذا كنت تفعل في الأيام القليلة الماضية؟  أيضا ، ما خطب يديك؟ ”

 

لم يعد الطفل من الماضي. الكلمات التي قالها لا يجب أن تعامل كما يتكلم طفل. كان يعمل بجد تحقيق أهدافه …

كانت هذه المجموعة من العظام المقفرة ذات أهمية قصوى. لهذه المجموعة من العظام المهجورة ، وضعت عشيرة ليان القبلية كل رهاناتها عليها ، وكانت كل آمالها معلقة عليها.

مع مرض خمسة أشخاص ، بدأ الناس من عشيرة ليان وخاصة بقية الناس الذين يقومون بتكرير العظام المقفرة في الذعر.

 

 

حتى ليان تشينغيو وضع كل ما في وسعه ، وطموحه ، وآماله ؛  كل شيء له الآن يراهن على هذا!

 

 

 

تطلب صقل العظام المقفرة ستين يومًا!

 

 

كان هو نفسه اليوم.

حدث شيء غريب في اليوم العاشر من عملية الصقل.

“أختي شياورو ، هل تثقين بي؟”  أمسك يي يون بيد جيانغ شياورو وهو ينظر في عينيها بجدية.

 

 

أصيب عدد قليل من القرويين المسؤولين عن صقل العظام المقفرة بالمرض. بدأوا بسعال اصابوا بحمى ، لكنها سرعان ما تحولت إلى إسهال وطفح جلدي واكتئاب. تشبه الأعراض حمى التيفوئيد*.

 

 

في عشيرة صغيرة في مثل هذه البرية الشاسعة ، سيكون المحارب المشترك الذي يتمتع بلياقة بدنية جيدة ومقاومة جسدية قوية أمرًا جيدًا ، ولكن بالنسبة للقرويين الفقراء ، بمجرد المرض ، لم يكن هناك شيء مثل مرض بسيط.

* هو مرض معدي ينتج من أكل أو شرب المواد الملوثة بأنواع معينة من السلمونيلا.*

 

 

“أختي شياورو ، هل تثقين بي؟”  أمسك يي يون بيد جيانغ شياورو وهو ينظر في عينيها بجدية.

في عشيرة صغيرة في مثل هذه البرية الشاسعة ، سيكون المحارب المشترك الذي يتمتع بلياقة بدنية جيدة ومقاومة جسدية قوية أمرًا جيدًا ، ولكن بالنسبة للقرويين الفقراء ، بمجرد المرض ، لم يكن هناك شيء مثل مرض بسيط.

 

 

 

لأن أجسادهم كانت ضعيفة ومقاومة ضعيفة ، ولم يكن للقبيلة سوى طبيب واحد يخدم المراتب العليا ، كان محكوما على الفقراء بالموت من نزلة برد.

 

 

كان الفقراء يعتزون بقطعة لحم الخنزير المقدد هذه ويأكلون كميات ضئيلة منها. ومنهم من أعطاها لأبنائهم ، والبعض الآخر لزوجاتهم.

شعر يي يون بأن شيئًا ما كان خاطئًا عندما سمع الخبر.

كان لدى يي يون مشاعر مختلطة. كانت هذه طريقة العيش في البرية الشاسعة. كانت الموارد محدودة.  حصل القوي على موارد أكثر بينما تم القضاء على الضعيف.

 

قد تكون هذه مسألة حياة أو موت.

بدا التيفوئيد مثل البرد ، لكنه كان في الواقع عدوى بكتيرية. لم يكن يي يون متأكد مما إذا كان التيفوئيد في هذا العالم الغريب هو نفسه الموجود على الأرض.  ولكن مع وجود الكثير من الأمراض ، كان لابد أن يكون نوعًا من الأمراض المعدية.

كانت هذه المجموعة من العظام المقفرة ذات أهمية قصوى. لهذه المجموعة من العظام المهجورة ، وضعت عشيرة ليان القبلية كل رهاناتها عليها ، وكانت كل آمالها معلقة عليها.

 

 

ما لم يستطع يي يون إدراكه هو أن الأمراض المعدية الشائعة تنتشر عادة عن طريق الماء أو الهواء. لكن القرويين الذين كانوا يقومون بتكرير العظام المقفرة اقتصروا على المرجل حيث كانت درجات الحرارة مرتفعة للغاية!

 

 

 

في ظل درجات الحرارة المرتفعة المستمرة والرطوبة المنخفضة ، ستجد معظم الفيروسات الشائعة صعوبة في البقاء على قيد الحياة. إذا كان هناك تفشي ، سيكون من الآخرين ، وليس من الأشخاص الذين يقومون بتكرير العظام المقفرة؟

 

 

في ظل درجات الحرارة المرتفعة المستمرة والرطوبة المنخفضة ، ستجد معظم الفيروسات الشائعة صعوبة في البقاء على قيد الحياة. إذا كان هناك تفشي ، سيكون من الآخرين ، وليس من الأشخاص الذين يقومون بتكرير العظام المقفرة؟

هل يمكن أن يكون فيروسًا ينتشر بسهولة في ظل ظروف جافة؟

 

 

توقفت جيانغ شياورو قبل أن تومئ برأسها دون وعي.

بالتفكير في هذا ، غرق قلب يي يون. لم تكن مسألة مرض القرويين بهذه البساطة!

 

 

 

مع مرض خمسة أشخاص ، بدأ الناس من عشيرة ليان وخاصة بقية الناس الذين يقومون بتكرير العظام المقفرة في الذعر.

كانت هذه المجموعة من العظام المقفرة ذات أهمية قصوى. لهذه المجموعة من العظام المهجورة ، وضعت عشيرة ليان القبلية كل رهاناتها عليها ، وكانت كل آمالها معلقة عليها.

 

حتى ليان تشينغيو وضع كل ما في وسعه ، وطموحه ، وآماله ؛  كل شيء له الآن يراهن على هذا!

بوجودهم هناك ، يمكن أن يصابوا بالمرض في أي وقت.

على الرغم من عدم حصول يي يون على تدريب طبي ، إلا أنه كان يعلم أن وجود مثل هذه الآثار الكبيرة بعد تناول الحبوب يجب أن يكون شيئًا يحفز الناس ، مما قد يكون له آثار جانبية قوية.

 

* هو مرض معدي ينتج من أكل أو شرب المواد الملوثة بأنواع معينة من السلمونيلا.*

على الرغم من أن الحياة كانت صعبة ، لم يكن أحد يريد أن يموت.

 

 

لأن أجسادهم كانت ضعيفة ومقاومة ضعيفة ، ولم يكن للقبيلة سوى طبيب واحد يخدم المراتب العليا ، كان محكوما على الفقراء بالموت من نزلة برد.

لحسن الحظ ، لم تتجاهل المستويات العليا لعشيرة ليان الأمر. تقدم البطريرك لتهدئة الجماهير ، وأعطى كل من المرضى حبة حمراء.

 

 

 

كانت الحبة بحجم لونجان* ، أحمر مثل الدم. وفقا للبطريرك ، كان عشبًا مكلفًا للغاية تم الحصول عليه من الصقل. كل حبة كانت تستحق ثروة.

 

 

 

*فاكهة، ابحثوا عنها*

 

 

 

أمر البطريرك المريض بابتلاعه بالماء الدافئ. سيتم الشفاء من المرض بعد تناول الدواء. والمرضى الذين تناولوا الحبة شعروا بتحسن في اليوم الأول ، وشعروا بالحيوية بعد نوم الليل. بحلول مساء اليوم الثاني ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين.

“بعد أن قطفت جميع النباتات في جبل العشب بأكمله يجف هكذا ، دون أي اعتبار للمستقبل. يبدو أن عشيرة ليان راهنت بكل شيء ، وتخلت عن الأرض التي أقاموها. كل الآمال تقع على ليان تشنغيو. ومع ذلك ، حتى لو اجتاز تشنغيو اختيار المحارب لمملكة تاي آه الإلهية ، فلن يستفيد منه سوى عدد قليل من الأشخاص من معسكر إعداد المحاربين. كان من المحتمل أن يتم التخلي عن جميع العوام… ”

 

على الرغم من عدم حصول يي يون على تدريب طبي ، إلا أنه كان يعلم أن وجود مثل هذه الآثار الكبيرة بعد تناول الحبوب يجب أن يكون شيئًا يحفز الناس ، مما قد يكون له آثار جانبية قوية.

في اليوم الثالث ، كان المرضى أكثر نشاطًا ، وأفضل مما كانوا عليه قبل مرضهم.

 

 

في يوم آخر ، وزعت عشيرة ليان بقايا النباتات الطبية.  هذه النباتات كانت بقايا ما انتهى ليان تشينغيو من استخدامه. كان لمن صقلوا العظام المقفرة بهدف تقوية أجسادهم. أولئك الذين تلقوا بقايا الأعشاب كانوا ممتنين بشكل طبيعي.

إلى جانب ذلك ، وزع البطريرك قطعة من لحم الخنزير المقدد بحجم كف اليد على جميع القرويين الذين أصيبوا بالمرض. كان هذا لحمًا ، شيء لم يره هؤلاء القرويون منذ شهور. كانت هدية عظيمة لهم.

توقفت جيانغ شياورو قبل أن تومئ برأسها دون وعي.

 

 

كان الفقراء يعتزون بقطعة لحم الخنزير المقدد هذه ويأكلون كميات ضئيلة منها. ومنهم من أعطاها لأبنائهم ، والبعض الآخر لزوجاتهم.

 

 

 

انتشرت الأخبار التي تفيد بأن عشيرة ليان وزعت الحبوب ولحم الخنزير المقدد على المرضى كالنار في الهشيم.

“يونير ، من الذي تعلمت منه فنون القتال؟”

 

 

الناس الذين يعانون من المعاناة فعلوا ذلك من أجل مصلحة المحكمة ، وعملوا بجهد أكبر من أجل صقل العظام المقفرة. حتى أن البعض تمنى لو مرضوا ، لأنهم سيحصلون على حبة تجعلهم يشعرون بمزيد من النشاط ، وقطعة لحم الخنزير المقدد.

*فاكهة، ابحثوا عنها*

 

حتى عندما ارتكب يي يون خطأً ، فإن جيانغ شياورو لن تلومه ، بل حدقت فيه حتى اعترف يي يون بأخطائه.

عبس يي يون عندما وصلته الأخبار.

كان هو نفسه اليوم.

 

لا يمكن لعشيرة ليان أن تكون بهذا السخاء. بالإضافة إلى ذلك ، لكي يكونوا كرماء ، كان عليهم الحصول على الأعشاب الثمينة ، ومن منظور يي يون ، حتى الطبقات العليا من عشيرة ليان القبلية كانت فقيرة أيضًا. لقد كانت حالة وعاء يسمى الغلاية باللون الأسود بين الطبقات العليا والعامة. كما أن لديهم موارد محدودة ، وقد استخدموا كل شيء على ليان تشنغيو ، كيف يمكن أن يوزعوا الأعشاب على الفقراء؟

حبة يمكن أن تعالج المرض وتجعلهم يشعرون بتحسن؟

 

 

 

على الرغم من عدم حصول يي يون على تدريب طبي ، إلا أنه كان يعلم أن وجود مثل هذه الآثار الكبيرة بعد تناول الحبوب يجب أن يكون شيئًا يحفز الناس ، مما قد يكون له آثار جانبية قوية.

أراد يي يون تقديم عذر لإيذاء نفسه عند قطف الأعشاب ، ولكن تحت نظرة جيانغ شياورو اليقظة ، تردد قبل أن يقول الحقيقة ، “الأخت شياورو ، كنت أتدرب على فنون القتال في الليل. كانت الإصابات في يدي ناجمة عن تدريبي “.

 

“بعد أن قطفت جميع النباتات في جبل العشب بأكمله يجف هكذا ، دون أي اعتبار للمستقبل. يبدو أن عشيرة ليان راهنت بكل شيء ، وتخلت عن الأرض التي أقاموها. كل الآمال تقع على ليان تشنغيو. ومع ذلك ، حتى لو اجتاز تشنغيو اختيار المحارب لمملكة تاي آه الإلهية ، فلن يستفيد منه سوى عدد قليل من الأشخاص من معسكر إعداد المحاربين. كان من المحتمل أن يتم التخلي عن جميع العوام… ”

ومن الأمثلة على ذلك المنشطات مثل العقاقير وغيرها من العقاقير المحظورة التي يمكن أن تشعل طاقة الشخص.

هل يمكن أن يكون فيروسًا ينتشر بسهولة في ظل ظروف جافة؟

 

بالتفكير في هذا ، غرق قلب يي يون. لم تكن مسألة مرض القرويين بهذه البساطة!

كان يي يون متشككًا بشكل خاص بشأن المراتب العليا لعشيرة ليان التي تنشر أخبارهم وهم يوزعون حبوبًا مصنوعة من أعشاب ثمينة للغاية.

 

 

لا يمكن لعشيرة ليان أن تكون بهذا السخاء. بالإضافة إلى ذلك ، لكي يكونوا كرماء ، كان عليهم الحصول على الأعشاب الثمينة ، ومن منظور يي يون ، حتى الطبقات العليا من عشيرة ليان القبلية كانت فقيرة أيضًا. لقد كانت حالة وعاء يسمى الغلاية باللون الأسود بين الطبقات العليا والعامة. كما أن لديهم موارد محدودة ، وقد استخدموا كل شيء على ليان تشنغيو ، كيف يمكن أن يوزعوا الأعشاب على الفقراء؟

منذ وفاة والدة يي يون ، تحملت جيانغ شياورو مسؤولية كونها والدة يي يون ، وتعتني به بكل طريقة ممكنة.

 

كان يي يون ينمو ببطء معتادًا على الوجبات العادية التي يتناولها. أو يمكن أن يقال ؛  لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.

في يوم آخر ، وزعت عشيرة ليان بقايا النباتات الطبية.  هذه النباتات كانت بقايا ما انتهى ليان تشينغيو من استخدامه. كان لمن صقلوا العظام المقفرة بهدف تقوية أجسادهم. أولئك الذين تلقوا بقايا الأعشاب كانوا ممتنين بشكل طبيعي.

أراد يي يون تقديم عذر لإيذاء نفسه عند قطف الأعشاب ، ولكن تحت نظرة جيانغ شياورو اليقظة ، تردد قبل أن يقول الحقيقة ، “الأخت شياورو ، كنت أتدرب على فنون القتال في الليل. كانت الإصابات في يدي ناجمة عن تدريبي “.

 

“يون’اير ، ماذا كنت تفعل في الأيام القليلة الماضية؟  أيضا ، ما خطب يديك؟ ”

 

إلى جانب ذلك ، وزع البطريرك قطعة من لحم الخنزير المقدد بحجم كف اليد على جميع القرويين الذين أصيبوا بالمرض. كان هذا لحمًا ، شيء لم يره هؤلاء القرويون منذ شهور. كانت هدية عظيمة لهم.

 

 

ترجمة:

 

ken

قد تكون هذه مسألة حياة أو موت.

 

كان يي يون متشككًا بشكل خاص بشأن المراتب العليا لعشيرة ليان التي تنشر أخبارهم وهم يوزعون حبوبًا مصنوعة من أعشاب ثمينة للغاية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط