نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 24

سم الصقيع

سم الصقيع

24- سم الصقيع

 

 

 

 

 

 

جعل هذا يي يون أكثر فضولًا.

شكلت نقاط الضوء الأزرق الباردة هذه نسبة صغيرة ، لكنها جعلت يي يون يشعر ببرد غامض في عظامه.

 

 

 

كان يي يون على دراية بهذا الشعور المخيف.

 

 

من حيث الطاقة ، يمكن لأقوى طاقة على الأرض أن تصنع قنابل ذرية أو توفر طاقة نووية.

لقد شعر به عندما مر بمنطقة الصقل أثناء نزوله من الجبل. لقد تذكرها بوضوح لأنها كانت مباشرة بعد اختراق مرحلة الحيوية.

 

 

شكلت نقاط الضوء الأزرق الباردة هذه نسبة صغيرة ، لكنها جعلت يي يون يشعر ببرد غامض في عظامه.

تطفو نقاط الضوء الأزرق الباردة في السماء مثل الأشباح.

 

 

 

من حين لآخر ، تغادر نقطة ضوئية المرجل وترقص في الهواء بشكل عشوائي قبل دخول أحد أجساد الرجال.

 

 

السبب الوحيد هو أنهم كانوا ضعفاء.

تمامًا مثل رقاقات الثلج التي تتساقط في الماء ، تختفي هذه النقاط الضوئية بعد ذلك.

 

 

“شقي ، ماذا تفعل!” كان يي يون يبحث بعناية عن الاختلافات بين نوعي الطاقة عندما سمع رجلاً يصرخ في وجهه.

لم يستطع يي يون اكتشاف النقطة الضوئية بعد ذلك ؛  النقطة الضوئية قد امتصها جسد أحد الرجال.

 

 

 

تخطى قلب يي يون نبضة. لقد فهم بشكل غامض أن نقاط الضوء الأزرق الباردة هي سبب وباء حمى التيفوئيد.

يبدو أن لديهم سرعات رد فعل بطيئة ، وغير قادرين على الشعور بالبرد القارس. ومع ذلك ، فإن أجسادهم لن تكذب ، بمجرد غزوهم بسم الصقيع ، سوف يفقدون قوتهم ببطء.

 

 

لاحظ بهدوء لفترة من الوقت وأدرك أن نقاط الضوء الأزرق البارد ستطير بشكل عشوائي وتدخل أجساد الرجال. كان الرجال منشغلين في تقطيع الخشب ولم يلاحظوا أي شيء.

 

 

 

كان يي يون أكثر ثقة في تكهناته. الطاقة الحمراء الارجوانية لن تطير في أجساد الرجال.

 

 

أحد الرجال الذين أرادوا أن يكون “رئيس العمال” في المجموعة لم يستطع بطبيعة الحال تحمل كسل يي يون.

على العكس من ذلك ، سيبقون في “مياه لي النار”.

لاحظ بهدوء لفترة من الوقت وأدرك أن نقاط الضوء الأزرق البارد ستطير بشكل عشوائي وتدخل أجساد الرجال. كان الرجال منشغلين في تقطيع الخشب ولم يلاحظوا أي شيء.

 

“إنه بارد جدا!” كان هذا أول ما فكر به يي يون.

يبدو أن العظام المقفرة لها شكلين من الطاقة ، الطاقة الحمراء الأرجوانية مفيدة للشخص ، مما يتسبب في تحول الشخص ، و تسمح للشخص بالاختراق.

 

 

 

من ناحية أخرى ، فإن الطاقة الزرقاء الباردة هي قوة قتل غير مرئية!

 

 

أحد الرجال الذين أرادوا أن يكون “رئيس العمال” في المجموعة لم يستطع بطبيعة الحال تحمل كسل يي يون.

كانت الطاقة سامة ، على الرغم من أنها بدت مشكوك فيها ، إلا أنها لم تكن خارجة عن المألوف.

 

 

 

على الأرض ، كان هناك الكثير من الطاقات التي لها “سمية”.

في البرية الشاسعة ، كان على الضعفاء أن يتقبلوا معاناتهم. لم يكن هناك طريقة أخرى للتغلب عليها.

 

 

أحد الأمثلة على ذلك كان الشمس.

“همف!”  أجاب الرجل قائلاً: “كنت أعلم أنك لن تصل إلى حد كبير” ، “أنا حقًا لا أعرف ما كان يفكر فيه كبار الضباط ، لإرسال طفل لتحسين العظام المقفرة ، مما يعيقني! الطفل عديم الفائدة لدي ، دا تو في نفس عمرك. قوته ضعف قوتك! ”

 

لحسن الحظ ، سيطر يي يون على الكنز الذي يمكنه تسخير الطاقة في هذا العالم – الكريستالة الأرجوانية.

كان فقط بعد أن تمت تصفيته عبر الأوزون قبل أن يعطي ضوء الشمس الحياة للأرض. كان البشر سيموتون من أشعة الشمس المباشرة عليهم.

 

 

 

على الأرض ، كانت العناصر الأكثر رعبا لها طاقة “سامة” ، مثل البولونيوم المشع. لقد قتل ‘عرفات’ الذي كان يظهر في كثير من الأحيان في الأخبار.

 

 

 

إذا استخدم المرء البولونيوم للقتل ، فسيكون الجرام كافياً لقتل الملايين. كانت بضع مئات من الجرامات كافية لقتل كل أشكال الحياة على الأرض ، مما يجعلها أقوى بكثير من العناصر “السامة” الشائعة.

نظرًا لأنه تمكن من رؤية نقاط الضوء الأزرق ، يجب أن يكون قادرًا على امتصاصها بالكريستالة الأرجوانية…

 

 

في رأي يي يون ، كانت نقاط الضوء الأزرق مشابهة في طبيعتها للطاقة ، وقد يكون استخدام كلمة “سامة” لوصفها غير دقيق.

 

 

كان يحرس مفاعل نووي!

ومع ذلك ، كان كافياً أن نفهم أن لديها القدرة على القتل.

 

 

وفي البرية الشاسعة ، كان الضعف عيبًا! كونك ضعيفًا جعلك غير قادر على تقرير مصيرك.

تمامًا كما هو الحال على الأرض ، سيؤدي التعرض للإشعاع إلى الإصابة بالسرطان والقرح وأمراض مختلفة.

 

 

 

في البرية الشاسعة ، قد يتسبب امتصاص السموم الباردة للعظم المقفر في حدوث “التيفوئيد” ، مما يؤدي إلى الوفاة.

 

 

ردت يي يون بابتسامة ، “آسف العم ، هذا الفأس ثقيل للغاية…”

“إذن ألست في خطر وجودي هنا؟” قال يي يون.

 

 

من حين لآخر ، تغادر نقطة ضوئية المرجل وترقص في الهواء بشكل عشوائي قبل دخول أحد أجساد الرجال.

لم يكن يحرس مرجل.

 

 

 

كان يحرس مفاعل نووي!

“همف!”  أجاب الرجل قائلاً: “كنت أعلم أنك لن تصل إلى حد كبير” ، “أنا حقًا لا أعرف ما كان يفكر فيه كبار الضباط ، لإرسال طفل لتحسين العظام المقفرة ، مما يعيقني! الطفل عديم الفائدة لدي ، دا تو في نفس عمرك. قوته ضعف قوتك! ”

 

أحد الأمثلة على ذلك كان الشمس.

بالتفكير بعناية ، كان هناك الكثير من الأشياء التي كانت مختلفة تمامًا عن الأرض ، ولكن كانت هناك أوجه تشابه.

كان فقط بعد أن تمت تصفيته عبر الأوزون قبل أن يعطي ضوء الشمس الحياة للأرض. كان البشر سيموتون من أشعة الشمس المباشرة عليهم.

 

 

من حيث الطاقة ، يمكن لأقوى طاقة على الأرض أن تصنع قنابل ذرية أو توفر طاقة نووية.

 

 

هؤلاء الناس كانوا بالتأكيد قادرين على فعل ذلك.

لكن في هذا العالم ، تم استخدام أقوى طاقة لخلق أقوى الخبراء!

ردت يي يون بابتسامة ، “آسف العم ، هذا الفأس ثقيل للغاية…”

 

كان يحرس مفاعل نووي!

هؤلاء الخبراء يمكن أن يطيحوا بالجبال ويقلبوا البحار.

تطفو نقاط الضوء الأزرق الباردة في السماء مثل الأشباح.

 

طارت نقطة الضوء في أطراف أصابعه مثل بلورة جليد ، ثم دخلت مجرى الدم.

قلب اليد يستطع تدمير مدينة!

 

 

 

يمكن أن يؤدي هذان الشكلان من الطاقة إلى تدمير رهيب.

على الأرض ، كانت العناصر الأكثر رعبا لها طاقة “سامة” ، مثل البولونيوم المشع. لقد قتل ‘عرفات’ الذي كان يظهر في كثير من الأحيان في الأخبار.

 

 

إذا لم يتم استخدامه بشكل صحيح ، فسيكون سامًا لعامة الناس!

في البرية الشاسعة ، كان الناس يعبدون الأقوياء. كانوا فخورين بالرجال طويلي القامة وذوي البشرة الداكنة.

 

 

لحسن الحظ ، سيطر يي يون على الكنز الذي يمكنه تسخير الطاقة في هذا العالم – الكريستالة الأرجوانية.

 

 

 

“ولكن هل يمكن أن تتعامل الكريستالة الأرجوانية مع هذه الطاقة…”

 

 

 

حاول يي يون استخدام الكريستالة الأرجوانية لامتصاص نقاط الضوء الأزرق.

 

 

إذا كشف الحقيقة ، فإن الرجال لن ينكروه فحسب ، بل قد يبلغون عنه لليان تشنغيو بأنه يروج للشائعات مقابل مكافأة لحم الخنزير المقدد.

نظرًا لأنه تمكن من رؤية نقاط الضوء الأزرق ، يجب أن يكون قادرًا على امتصاصها بالكريستالة الأرجوانية…

 

 

إذا استخدم المرء البولونيوم للقتل ، فسيكون الجرام كافياً لقتل الملايين. كانت بضع مئات من الجرامات كافية لقتل كل أشكال الحياة على الأرض ، مما يجعلها أقوى بكثير من العناصر “السامة” الشائعة.

بينما كان يي يون يستعد لامتصاص أول نقطة ضوء زرقاء ، تنفس يي يون بعمق ومد يده بعناية.

 

 

 

تسارع نبضه ، لكنه أخيرًا برر أنه حتى لو لم تستطع الكريستالة الأرجوانية امتصاص شكل الطاقة هذا ، فلن يموت على الفور من نقطة ضوئية واحدة.

كان عليه أن يظل متمشيا مع وضعه.

 

ناهيك عن عمر يي يون ، ولكن حتى بين أقرانه في نفس العمر ، كان جسد يي يون السابق نحيفًا للغاية ويفتقر إلى القوة.

دخلت نقطة الضوء الأزرق جسد يي يون.

 

 

 

شعر يي يون بذلك بوضوح.

 

 

بعد استيعابها حقًا ، أدرك يي يون أن التأثير لم يكن كبيرًا.

طارت نقطة الضوء في أطراف أصابعه مثل بلورة جليد ، ثم دخلت مجرى الدم.

 

 

 

“إنه بارد جدا!” كان هذا أول ما فكر به يي يون.

إذا استخدم المرء البولونيوم للقتل ، فسيكون الجرام كافياً لقتل الملايين. كانت بضع مئات من الجرامات كافية لقتل كل أشكال الحياة على الأرض ، مما يجعلها أقوى بكثير من العناصر “السامة” الشائعة.

 

تتبع يي يون نقطة الضوء الأزرق التي دخلت جسده.

كان الأمر أشبه بقطعة ضخمة من الجليد محشوة أسفل ياقة خلال فصل الشتاء.

 

 

 

كان من الغريب أنه شعر به بعمق ، لكن الرجال الآخرين لم يشعروا به على الإطلاق. لم تكن أجسادهم جيدة مثله ، لذا لا ينبغي أن يكونوا قادرين على مقاومة البرد بنفس القدر.

 

 

 

يبدو أن لديهم سرعات رد فعل بطيئة ، وغير قادرين على الشعور بالبرد القارس. ومع ذلك ، فإن أجسادهم لن تكذب ، بمجرد غزوهم بسم الصقيع ، سوف يفقدون قوتهم ببطء.

 

 

تطفو نقاط الضوء الأزرق الباردة في السماء مثل الأشباح.

لولا الحبة الحمراء التي أعطيت لهم من الطبقة العليا من عشيرة ليان القبلية ، لكانوا قد ماتوا بالفعل؟

 

 

 

تتبع يي يون نقطة الضوء الأزرق التي دخلت جسده.

وفي البرية الشاسعة ، كان الضعف عيبًا! كونك ضعيفًا جعلك غير قادر على تقرير مصيرك.

 

لقد شعر أنه إذا استطاع امتصاص الطاقات الزرقاء ، فلن يموت الرجال من حوله نتيجة للطاقة.

في النهاية تم امتصاصها وحلها بواسطة الكريستالة الأرجوانية في طاقة مختلطة بدم يي يون.

 

 

 

عندما تدفقت الطاقة عبر جسد يي يون ، اختفى البرد القارس بالفعل ، وأعطت يي يون شعورًا منعشًا رائعًا.

 

 

“ولكن هل يمكن أن تتعامل الكريستالة الأرجوانية مع هذه الطاقة…”

كان مريحًا كما لو كان ينقع في الينابيع الساخنة.

 

 

كان عليه أن يظل متمشيا مع وضعه.

جعل هذا يي يون أكثر فضولًا.

 

 

 

أي نوع من الكنوز كانت الكريستالة الارجوانية ، يمكنه حتى امتصاص جميع أشكال الطاقة ، سواء كانت الطاقة الضارة مثل نقاط الضوء الأزرق من العظام المقفرة أو اليوان تشي لليان تشنغيو التي استخدمها عليه.

 

 

 

ستحول الكريستالة الأرجوانية من تلك الأشكال من الطاقة إلى أنقى أشكال الطاقة لتغذية جسده.

 

 

 

لم يكن يي يون على علم بحقيقة أنه في البرية الشاسعة ، تحتوي العديد من العظام المقفرة على طاقات سامة.

لحسن الحظ ، سيطر يي يون على الكنز الذي يمكنه تسخير الطاقة في هذا العالم – الكريستالة الأرجوانية.

 

السبب الوحيد هو أنهم كانوا ضعفاء.

كان سم العظام المقفرة لبايثون الصقيع من أدنى الدرجات. يستطيع سيد السماء المقفر ذو المستوى المنخفض أن يذيب السمية بسهولة. ومن ثم ، فإن سمية هذا المستوى لم تكن شيئًا بالنسبة إلى الكريستال الأرجواني.

على الأرض ، كان هناك الكثير من الطاقات التي لها “سمية”.

 

 

بعد استيعابها حقًا ، أدرك يي يون أن التأثير لم يكن كبيرًا.

 

 

لاحظ بهدوء لفترة من الوقت وأدرك أن نقاط الضوء الأزرق البارد ستطير بشكل عشوائي وتدخل أجساد الرجال. كان الرجال منشغلين في تقطيع الخشب ولم يلاحظوا أي شيء.

يمكن أن تمتص الكريستالة الارجوانية بالفعل نقاط الضوء الأزرق ، لكن سرعة الامتصاص كانت بطيئة للغاية ، وأصعب بكثير من امتصاص نقاط الضوء الأحمر الأرجواني.

 

 

شكلت نقاط الضوء الأزرق الباردة هذه نسبة صغيرة ، لكنها جعلت يي يون يشعر ببرد غامض في عظامه.

“شقي ، ماذا تفعل!” كان يي يون يبحث بعناية عن الاختلافات بين نوعي الطاقة عندما سمع رجلاً يصرخ في وجهه.

ترجمة:

 

 

في نظر الآخرين ، كان يي يون في وضع الخمول.

 

 

 

أحد الرجال الذين أرادوا أن يكون “رئيس العمال” في المجموعة لم يستطع بطبيعة الحال تحمل كسل يي يون.

 

 

 

ردت يي يون بابتسامة ، “آسف العم ، هذا الفأس ثقيل للغاية…”

 

 

سيكون وضع يي يون رهيبًا إذا حدث ذلك.

“همف!”  أجاب الرجل قائلاً: “كنت أعلم أنك لن تصل إلى حد كبير” ، “أنا حقًا لا أعرف ما كان يفكر فيه كبار الضباط ، لإرسال طفل لتحسين العظام المقفرة ، مما يعيقني! الطفل عديم الفائدة لدي ، دا تو في نفس عمرك. قوته ضعف قوتك! ”

إذا لم يتم استخدامه بشكل صحيح ، فسيكون سامًا لعامة الناس!

 

ومع ذلك ، كان كافياً أن نفهم أن لديها القدرة على القتل.

ناهيك عن عمر يي يون ، ولكن حتى بين أقرانه في نفس العمر ، كان جسد يي يون السابق نحيفًا للغاية ويفتقر إلى القوة.

مثل هذا الشخص لم يكن شعبياً.

 

 

في البرية الشاسعة ، كان الناس يعبدون الأقوياء. كانوا فخورين بالرجال طويلي القامة وذوي البشرة الداكنة.

 

 

ناهيك عن عمر يي يون ، ولكن حتى بين أقرانه في نفس العمر ، كان جسد يي يون السابق نحيفًا للغاية ويفتقر إلى القوة.

الشخص الوسيم مثل يي يون الذي يتمتع بجلد ناعم كان يعتبر “مليئًا بالأمراض”.

“شقي ، ماذا تفعل!” كان يي يون يبحث بعناية عن الاختلافات بين نوعي الطاقة عندما سمع رجلاً يصرخ في وجهه.

 

 

مثل هذا الشخص لم يكن شعبياً.

حاول يي يون استخدام الكريستالة الأرجوانية لامتصاص نقاط الضوء الأزرق.

 

ردت يي يون بابتسامة ، “آسف العم ، هذا الفأس ثقيل للغاية…”

“أنا حقا آسف العم. أنا لم أعيقك فقط ، حتى أنني اخرتك. سأعمل بجد في المستقبل. ” كان يي يون لا يزال يبتسم.

ومع ذلك ، كان كافياً أن نفهم أن لديها القدرة على القتل.

 

يبدو أن العظام المقفرة لها شكلين من الطاقة ، الطاقة الحمراء الأرجوانية مفيدة للشخص ، مما يتسبب في تحول الشخص ، و تسمح للشخص بالاختراق.

كان الرجل بارعًا في القيام بالأشغال الشاقة ، لكن رد فعله كان بطيئًا. لم يدرك ما قالته يي يون. كان يتذمر فقط قبل أن يعود إلى العمل أثناء أداء اليمين.

 

 

 

بدأ يي يون في تقسيم الحطب بوتيرة مناسبة. لتجنب المتاعب ، زاد من سرعته قليلاً. استغرق الأمر خمس دقائق من العمل الشاق ، تصل إلى عشر قطع لتقسيم قطعة من الحطب.

لاحظ بهدوء لفترة من الوقت وأدرك أن نقاط الضوء الأزرق البارد ستطير بشكل عشوائي وتدخل أجساد الرجال. كان الرجال منشغلين في تقطيع الخشب ولم يلاحظوا أي شيء.

 

 

كان عليه أن يظل متمشيا مع وضعه.

24- سم الصقيع

 

في الوقت نفسه ، لم يلاحظ أحد أن الطاقات ذات اللون الأرجواني الأحمر المتماوج في المرجل كانت تطير باتجاه يي يون.

في الوقت نفسه ، لم يلاحظ أحد أن الطاقات ذات اللون الأرجواني الأحمر المتماوج في المرجل كانت تطير باتجاه يي يون.

 

 

 

أما بالنسبة للطاقات الزرقاء الباردة ، فقد امتص يي يون أيضًا قدر المستطاع.

 

 

 

لقد شعر أنه إذا استطاع امتصاص الطاقات الزرقاء ، فلن يموت الرجال من حوله نتيجة للطاقة.

 

 

إذا استخدم المرء البولونيوم للقتل ، فسيكون الجرام كافياً لقتل الملايين. كانت بضع مئات من الجرامات كافية لقتل كل أشكال الحياة على الأرض ، مما يجعلها أقوى بكثير من العناصر “السامة” الشائعة.

لسوء الحظ ، لم تكن الكريستالة الأرجوانية فعالة للغاية في امتصاص الطاقات الزرقاء.

24- سم الصقيع

 

لحسن الحظ ، سيطر يي يون على الكنز الذي يمكنه تسخير الطاقة في هذا العالم – الكريستالة الأرجوانية.

كانت كميات قليلة من الطاقة لا تزال تدخل أجساد الرجال من حوله.

 

 

على العكس من ذلك ، سيبقون في “مياه لي النار”.

كان لدى يي يون شعور مختلط عند رؤية هذا. على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا سعداء ، إلا أنهم لم يستحقوا الموت.

ومع ذلك ، لم يتمكن من إنقاذهم.

 

 

ومع ذلك ، لم يتمكن من إنقاذهم.

 

 

 

إذا كشف الحقيقة ، فإن الرجال لن ينكروه فحسب ، بل قد يبلغون عنه لليان تشنغيو بأنه يروج للشائعات مقابل مكافأة لحم الخنزير المقدد.

تتبع يي يون نقطة الضوء الأزرق التي دخلت جسده.

 

تمامًا مثل الخنازير والماشية والأغنام ، لم يرتكبوا أي خطأ ، لكنهم احتجزوا في الأسر وذبحهم البشر.

هؤلاء الناس كانوا بالتأكيد قادرين على فعل ذلك.

بالتفكير بعناية ، كان هناك الكثير من الأشياء التي كانت مختلفة تمامًا عن الأرض ، ولكن كانت هناك أوجه تشابه.

 

كان لدى يي يون شعور مختلط عند رؤية هذا. على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا سعداء ، إلا أنهم لم يستحقوا الموت.

سيكون وضع يي يون رهيبًا إذا حدث ذلك.

عندما تدفقت الطاقة عبر جسد يي يون ، اختفى البرد القارس بالفعل ، وأعطت يي يون شعورًا منعشًا رائعًا.

 

 

في البرية الشاسعة ، كان على الضعفاء أن يتقبلوا معاناتهم. لم يكن هناك طريقة أخرى للتغلب عليها.

 

 

 

تمامًا مثل الخنازير والماشية والأغنام ، لم يرتكبوا أي خطأ ، لكنهم احتجزوا في الأسر وذبحهم البشر.

يمكن أن تمتص الكريستالة الارجوانية بالفعل نقاط الضوء الأزرق ، لكن سرعة الامتصاص كانت بطيئة للغاية ، وأصعب بكثير من امتصاص نقاط الضوء الأحمر الأرجواني.

 

 

السبب الوحيد هو أنهم كانوا ضعفاء.

كونك ضعيفًا سمح بالدوس عليك …

 

 

وفي البرية الشاسعة ، كان الضعف عيبًا! كونك ضعيفًا جعلك غير قادر على تقرير مصيرك.

 

 

 

كونك ضعيفًا سمح بالدوس عليك …

 

 

بدأ يي يون في تقسيم الحطب بوتيرة مناسبة. لتجنب المتاعب ، زاد من سرعته قليلاً. استغرق الأمر خمس دقائق من العمل الشاق ، تصل إلى عشر قطع لتقسيم قطعة من الحطب.

 

 

ترجمة:

 

ken

شعر يي يون بذلك بوضوح.

 

 

من حين لآخر ، تغادر نقطة ضوئية المرجل وترقص في الهواء بشكل عشوائي قبل دخول أحد أجساد الرجال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط