نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 25

الزراعة المشوهة للذات

الزراعة المشوهة للذات

25- الزراعة المشوهة للذات

كان الألم مؤلمًا حيث تحولت قبضتيه إلى الدم.

 

كان هذا هو أعمق مسطح مائي يمكن أن يجده يي يون بالقرب من أراضي عشيرة ليان.

 

يمكن ليي يون فقط استخدام حوض الغطس للشلال.

 

 

بعد ليلة كاملة من تنقية العظام المقفرة ، لم يستطع يي يون امتصاص الطاقة داخل العظام المقفرة دون موانع.

 

 

 

أدرك يي يون أن هناك حدًا لامتصاصه قبل أن يشعر بالامتلاء.

أخيرًا ، مع تطاير اللكمات ، بدأت مفاصله تتأرجح.

 

 

تمامًا كما هو الحال عند تناول وجبة ، ستكون هناك نقطة لا يستطيع فيها المرء تناول الطعام بعد الآن.

أبعد من ذلك ، سوف يذهب إلى ما هو أبعد من حماية أرض العجائب ، ويمكن أن يقابل الوحوش الضخمة والوحوش المقفرة.

 

كانت الأعضاء لا تضاهى مع الأوتار ، حيث لم يكن بإمكان المحارب التحكم بسهولة في أعضائه للتدريب.

إذا استمر في امتصاص الطاقة ، فسيشعر بتدفق مضطرب للطاقة داخل جسده ، مما يجعل جسده يشعر بالخدر.

بالمقارنة مع قوة المقفر ، كان جوهر الأعشاب في جبل عشب عشيرة ليان تافهاً.

 

 

في هذه المرحلة ، شعر يي يون بالقوة واحتاج للتنفيس عنها.

 

 

 

لم يستطع الانتظار حتى يصعد إلى الجبال ليقوم بالزراعة!

 

 

كان هذا الحجر الحديدي الأسود.

بعد الانتظار الشاق حتى الفجر ، جاء مجموعة الصباح لمبادلة يي يون.

كان من المستحيل فعلها بدون مثابرة قوية.

 

 

سارع يي يون إلى الجبال الخلفية.

 

 

 

كان قد ركض في الأصل بسرعة بطيئة إلى مدخل الجبل ، ولكن عندما لم يكن هناك أحد ، بدأ يركض مثل الريح!

ومع ذلك ، قبل بضع ساعات ، كان يي يون قد إستهلك طاقة عظام بايثون الصقيع المقفرة.

 

أبعد من ذلك ، سوف يذهب إلى ما هو أبعد من حماية أرض العجائب ، ويمكن أن يقابل الوحوش الضخمة والوحوش المقفرة.

كان مثل الظبي الرشيق ، غطت قفزة بسيطة من خمسة إلى ستة أمتار.

 

 

 

تم تجاوز صخرة ارتفاعها ثلاثة أمتار بقفزة ، وتم عبور شجرة بطول خمسة أمتار عبر الوسط.

أخذ يي يون نفسًا عميقًا وعمم الطاقة داخل جسده. كان تدريبه الصعب على وشك البدء من جديد.

 

 

لم يكن يي يون يجري ، ولكنه كان يطير بينما كان ملتصق بالأرض!

تم تسجيل هذه الخطوة باسم “مخالب النمر تضرب الصخور” ، وهي طريقة لتدريب العظام.

 

 

كانت التضاريس الجبلية معقدة ، ولكن تحت حواس يي يون الشديدة ، لم تكن التضاريس عقبة أمامه.

بعد الانتظار الشاق حتى الفجر ، جاء مجموعة الصباح لمبادلة يي يون.

 

 

ركض إلى قمة الجبل ونزل من الجانب الآخر إلى أسفل الوادي للوصول إلى مؤخرة الجبل.

 

 

 

خلال هذه الفترة ، لم يستريح يي يون مرة واحدة.

سوف يمارس ضغط الماء نفسه على أعضاء الشخص.

 

 

أثناء التنقل ، حافظ على وتيرة تنفس عميقة ثابتة.

 

 

 

كان قلبه ينبض بوتيرة ثابتة ، بطيئة ، لكنها قوية!

اختارت يي يون موقع الزراعة هذا سابقًا ، على وجه التحديد للشلال.

 

 

بعد الركض لمدة ساعة ، توقف يي يون أخيرًا.

كان الحجر الحديدي الأسود ثقيلًا مثل الفولاذ ، وكان أقوى عدة مرات من الصخور العادية. حتى الطحالب التي يمكن أن تكسر الصخور لم تستطع أن تنبت على الحجر الحديدي الأسود.

 

 

حتى بعد هذا المدى الطويل ، لم يكن وجهه أحمر ولا قلبه ينبض بسرعة!

 

 

بعد الراحة لمدة ست ساعات ، شعر يي يون أنه تعافى.

كان الجري أيضًا شكلاً من أشكال الزراعة. بعد الركض تلك المسافة ، استمتع يي يون بالتعرق أثناء الركض.

 

 

 

كان هذا الموقع هو الأبعد عن القرية وكان آمنًا.

أبعد من ذلك ، سوف يذهب إلى ما هو أبعد من حماية أرض العجائب ، ويمكن أن يقابل الوحوش الضخمة والوحوش المقفرة.

 

حتى بعد هذا المدى الطويل ، لم يكن وجهه أحمر ولا قلبه ينبض بسرعة!

أبعد من ذلك ، سوف يذهب إلى ما هو أبعد من حماية أرض العجائب ، ويمكن أن يقابل الوحوش الضخمة والوحوش المقفرة.

تمت تنمية قوة المحارب وطاقته بسهولة. ولكن كان من الأصعب بكثير زراعة الأوتار والعظام والأعضاء الداخلية.

 

لم يتم اعتبار الشلال عريضًا ، لكن الانخفاض العمودي كان مرتفعًا. كان أكثر من مائة متر.

في قوة يي يون الحالية ، كان محكومًا عليه بالفناء إذا التقى وحشًا مقفرًا.

الطاقة الموجودة داخل العظام المقفرة كانت تسمى قوة المقفر. كانت هدية عظيمة لأي مزارع!

 

بعد ذلك ، بدأ في ركل الصخرة.  لقد فعل ذلك حتى غطت الكدمات ساقيه.

لم تكن النباتات غنية هنا غنية ، تناثرت بقع قليلة من الصخور السوداء على الأرض.

 

 

 

كان هذا الحجر الحديدي الأسود.

 

 

كان الألم ينتقل من أصابعه إلى قلبه ، كان ألمًا لا يوصف.

كان الحجر الحديدي الأسود ثقيلًا مثل الفولاذ ، وكان أقوى عدة مرات من الصخور العادية. حتى الطحالب التي يمكن أن تكسر الصخور لم تستطع أن تنبت على الحجر الحديدي الأسود.

يمكن ليي يون فقط استخدام حوض الغطس للشلال.

 

أبعد من ذلك ، سوف يذهب إلى ما هو أبعد من حماية أرض العجائب ، ويمكن أن يقابل الوحوش الضخمة والوحوش المقفرة.

كان المكان الذي وقف فيه يي يون منطقة مسطحة أسفل منحدر.

 

 

كلما مارس يي يون “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، كلما فهم خفاياها.

كان قطرها حوالي ثلاثين مترا.

 

 

لقد استخدم كل قوته في كل لكمة!

فوق الجرف كان هناك شلال. رقصت العديد من قطرات الماء وحلقت في التيارات الهوائية ، مما أدى إلى التقاط أشعة الشمس وخلق أقواس قزح في الضباب.

الطاقة الموجودة داخل العظام المقفرة كانت تسمى قوة المقفر. كانت هدية عظيمة لأي مزارع!

 

 

سيكون هذا المشهد نقطة جذب سياحي رائعة على الأرض.

يمكن ليي يون فقط استخدام حوض الغطس للشلال.

 

كان استخدام الصخرة لضرب عظامه عملية مؤلمة وصعبة للغاية.

لم يتم اعتبار الشلال عريضًا ، لكن الانخفاض العمودي كان مرتفعًا. كان أكثر من مائة متر.

 

 

 

واصل تدفق المياه البري هجومه الذي لا هوادة فيه إلى أسفل. لقد كانت قعقعة يمكن سماعها من مسافة بعيدة.

 

 

تحت الشلال كان هناك حوض غطس عميق!

اختارت يي يون موقع الزراعة هذا سابقًا ، على وجه التحديد للشلال.

 

 

بعد الركض لمدة ساعة ، توقف يي يون أخيرًا.

أخذ يي يون نفسًا عميقًا وعمم الطاقة داخل جسده. كان تدريبه الصعب على وشك البدء من جديد.

 

 

 

في برية جبلية معزولة دون أي شخص في دائرة نصف قطرها عشرة أميال ، مارس يي يون “قبضة عظام النمر ضلع التنين”.

 

 

أبعد من ذلك ، سوف يذهب إلى ما هو أبعد من حماية أرض العجائب ، ويمكن أن يقابل الوحوش الضخمة والوحوش المقفرة.

لم يكن هناك نقص في الصخور في الجزء الخلفي من الجبل. اختار يي يون على وجه التحديد قطعة أرض مستوية بالحجر الحديدي الأسود.

يمكن ليي يون فقط استخدام حوض الغطس للشلال.

 

 

وقف يي يون أمام الحجر الحديدي الأسود وبدأ في إرسال اللكمات إليه!

استخدم يي يون كل جزء ممكن يمكنه استخدامه ، لكنه كان لا يزال في النهاية غير قادر على فعل أي شيء للحجر الحديدي الأسود ؛  بدلا من ذلك ، كان جسده مليئا بالجروح والكدمات.

 

أثناء التنقل ، حافظ على وتيرة تنفس عميقة ثابتة.

كيف يمكن لمجرد القبضات المصنوعة من اللحم والدم أن تفكك هذا الحجر الحديدي الأسود الذي لا حياة له؟

واصل تدفق المياه البري هجومه الذي لا هوادة فيه إلى أسفل. لقد كانت قعقعة يمكن سماعها من مسافة بعيدة.

 

كان من المستحيل فعلها بدون مثابرة قوية.

صر يي يون على أسنانه ، لكمة واحدة ، لكمات ، ثلاث لكمات… عشر لكمات ، عشرين لكمة!

 

 

 

لقد استخدم كل قوته في كل لكمة!

 

 

فقط حتى النقطة التي كانت فيها أسطح قبضته شبه عظام بدلاً من اللحم ، توقف يي يون.

أدت اللكمات القليلة الأولى إلى كدمات بحجم بقبضة اليد.

 

 

الطاقة الموجودة داخل العظام المقفرة كانت تسمى قوة المقفر. كانت هدية عظيمة لأي مزارع!

كان الألم مؤلمًا حيث تحولت قبضتيه إلى الدم.

 

 

كيف يمكن لمجرد القبضات المصنوعة من اللحم والدم أن تفكك هذا الحجر الحديدي الأسود الذي لا حياة له؟

أخيرًا ، مع تطاير اللكمات ، بدأت مفاصله تتأرجح.

 

 

أخيرًا ، مع تطاير اللكمات ، بدأت مفاصله تتأرجح.

كان الألم ينتقل من أصابعه إلى قلبه ، كان ألمًا لا يوصف.

في خطوات “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، يمكن للمحارب زراعة أوتاره من خلال “نمر شرس ينزل من الجبل” عن طريق سحب أوتاره مثل الوتر ، وتقويتها بشكل كبير.

 

 

لكن يي يون صر على أسنانه وتحملها.

كان المكان الذي وقف فيه يي يون منطقة مسطحة أسفل منحدر.

 

“رقصة التنين في المياه الواسعة” كان أسلوبًا لتدريب أعضاء الجسم الداخلية.

كان وجهه غارقا في العرق. تحولت شفتاه إلى اللون الأبيض كما شحب وجهه!

 

 

 

فقط حتى النقطة التي كانت فيها أسطح قبضته شبه عظام بدلاً من اللحم ، توقف يي يون.

 

 

استراح يي يون على الأرض.  كان جسده خارج القوة ، وحتى رؤيته كانت غير واضحة.

بعد ذلك ، بدأ في ركل الصخرة.  لقد فعل ذلك حتى غطت الكدمات ساقيه.

كان يي يون يمارس خطوة أخرى من “قبضة عظام النمر ضلع التنين” – “رقص التنين في المياه الواسعة”!

 

 

كان بالكاد يستطيع الوقوف.

 

 

كان هذا هو أعمق مسطح مائي يمكن أن يجده يي يون بالقرب من أراضي عشيرة ليان.

بعد استراحة ، بدأ يي يون في ضرب الصخرة بكتفيه وظهره!

 

 

 

استخدم يي يون كل جزء ممكن يمكنه استخدامه ، لكنه كان لا يزال في النهاية غير قادر على فعل أي شيء للحجر الحديدي الأسود ؛  بدلا من ذلك ، كان جسده مليئا بالجروح والكدمات.

ركز على أنفاسه ، واتبع نظريات تقنية “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لتعميم طاقاته.

 

تحت الشلال كان هناك حوض غطس عميق!

الم!

بعد الانتظار الشاق حتى الفجر ، جاء مجموعة الصباح لمبادلة يي يون.

 

 

استراح يي يون على الأرض.  كان جسده خارج القوة ، وحتى رؤيته كانت غير واضحة.

 

 

 

ركز على أنفاسه ، واتبع نظريات تقنية “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لتعميم طاقاته.

 

 

كان هذا الحجر الحديدي الأسود.

كانت هذه طريقة زراعة مشوهة للذات لم يجرؤ يي يون على تجربتها سابقًا.

بعد استراحة ، بدأ يي يون في ضرب الصخرة بكتفيه وظهره!

 

في هذه المرحلة ، شعر يي يون بالقوة واحتاج للتنفيس عنها.

ومع ذلك ، قبل بضع ساعات ، كان يي يون قد إستهلك طاقة عظام بايثون الصقيع المقفرة.

كان مثل الظبي الرشيق ، غطت قفزة بسيطة من خمسة إلى ستة أمتار.

 

في برية جبلية معزولة دون أي شخص في دائرة نصف قطرها عشرة أميال ، مارس يي يون “قبضة عظام النمر ضلع التنين”.

الطاقة الموجودة داخل العظام المقفرة كانت تسمى قوة المقفر. كانت هدية عظيمة لأي مزارع!

واصل تدفق المياه البري هجومه الذي لا هوادة فيه إلى أسفل. لقد كانت قعقعة يمكن سماعها من مسافة بعيدة.

 

 

بالمقارنة مع قوة المقفر ، كان جوهر الأعشاب في جبل عشب عشيرة ليان تافهاً.

كان من المستحيل فعلها بدون مثابرة قوية.

 

أبعد من ذلك ، سوف يذهب إلى ما هو أبعد من حماية أرض العجائب ، ويمكن أن يقابل الوحوش الضخمة والوحوش المقفرة.

حتى عشب عمره مائة عام لن يكفي.

انتشرت قوة المقفر بسرعة داخل جسد يي يون.

 

 

بدعم من قوة المقفر ، عندها فقط تجرأ يي يون على المضي قدمًا في ممارسة تشويه الذات.

 

 

 

تم تسجيل هذه الخطوة باسم “مخالب النمر تضرب الصخور” ، وهي طريقة لتدريب العظام.

خلال هذه الفترة ، لم يستريح يي يون مرة واحدة.

 

 

كان استخدام الصخرة لضرب عظامه عملية مؤلمة وصعبة للغاية.

 

 

 

كان من المستحيل فعلها بدون مثابرة قوية.

 

 

 

حتى مع المثابرة ، كان عليه أن يملك الموارد لدعمه.

تم تسجيل هذه الخطوة باسم “مخالب النمر تضرب الصخور” ، وهي طريقة لتدريب العظام.

 

كان المكان الذي وقف فيه يي يون منطقة مسطحة أسفل منحدر.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد ينتهي الأمر بالإعاقة بدلاً من تدريب العظام.

 

 

لقد اصطدم الماء بجسده مثل آلة ثقب الصخور بألف باوند!

بسبب الموارد المحدودة ، لم يجرؤ أعضاء معسكر إعداد المحاربين على محاولة مخالب النمر تضرب الصخور .

تشير المياه الواسعة إلى المحيط ، لكن لم يكن هناك محيط في البرية الشاسعة.

 

“رقصة التنين في المياه الواسعة” كان أسلوبًا لتدريب أعضاء الجسم الداخلية.

فقط الموهوبون في العشائر الكبيرة يمكنهم تحمل مثل هذه الإصابات من خلال تناول لحم الوحش المقفر والنقع في دم الوحش المقفر.

من التأثير الدائم للشلال ، كان حوض الغطس ذو عمق غير معروف.

 

 

انتشرت قوة المقفر بسرعة داخل جسد يي يون.

 

 

أثناء التنقل ، حافظ على وتيرة تنفس عميقة ثابتة.

بدأت جروحه في الحكة ، مما يشير إلى شفاء جروحه.

في خطوات “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، يمكن للمحارب زراعة أوتاره من خلال “نمر شرس ينزل من الجبل” عن طريق سحب أوتاره مثل الوتر ، وتقويتها بشكل كبير.

 

 

كانت العظام المقفرة بالفعل من الدرجة الأولى ، إلى جانب تنقية الكريستالة الأرجوانية ؛  كانت الطاقة المستخدمة في شفاء جسده بسرعة هائلة ، مرئية للعين المجردة!

صر يي يون على أسنانه ، لكمة واحدة ، لكمات ، ثلاث لكمات… عشر لكمات ، عشرين لكمة!

 

كان هذا الموقع هو الأبعد عن القرية وكان آمنًا.

كانت الطريقة التي استخدمها ” قبضة عظام النمر ضلع التنين” لتدريب عظام الشخص ، والسماح لقوة المقفر لشفاء تلك الجروح كانت طريقة زراعة مشابهة صقل المعدن.

كان قد ركض في الأصل بسرعة بطيئة إلى مدخل الجبل ، ولكن عندما لم يكن هناك أحد ، بدأ يركض مثل الريح!

 

في خطوات “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، يمكن للمحارب زراعة أوتاره من خلال “نمر شرس ينزل من الجبل” عن طريق سحب أوتاره مثل الوتر ، وتقويتها بشكل كبير.

كانت طريقة صقل السيوف هي ضرب السيف الفولاذي مرارًا وتكرارًا عندما يكون ساخنًا لتشكيل سيف منقطع النظير!

 

 

 

كانت ممارسة يي يون الحالية مشابهة لصقل السيف.

كان قطرها حوالي ثلاثين مترا.

 

فقط الموهوبون في العشائر الكبيرة يمكنهم تحمل مثل هذه الإصابات من خلال تناول لحم الوحش المقفر والنقع في دم الوحش المقفر.

لقد عامل جسده على أنه الفولاذ الخام والحجر الحديدي الأسود كالسندان.

 

 

لقد اصطدم الماء بجسده مثل آلة ثقب الصخور بألف باوند!

من خلال الضربات المتكررة ، قام بصقل جسده كشكل من أشكال الزراعة!

أما بالنسبة لزراعة الأعضاء ، فقد كان الأمر أصعب.

 

 

بعد الراحة لمدة ست ساعات ، شعر يي يون أنه تعافى.

صر يي يون على أسنانه ، لكمة واحدة ، لكمات ، ثلاث لكمات… عشر لكمات ، عشرين لكمة!

 

 

كانت هناك قشور على يديه فلم تؤثر على حركته.

 

 

انتشرت قوة المقفر بسرعة داخل جسد يي يون.

لف يي يون جروحه بقطعة قماش ، ودون أي تردد غاص في الشلال!

أدرك يي يون أن هناك حدًا لامتصاصه قبل أن يشعر بالامتلاء.

 

 

“سبلاش!”

 

 

 

لقد اصطدم الماء بجسده مثل آلة ثقب الصخور بألف باوند!

 

 

 

تحت الشلال كان هناك حوض غطس عميق!

 

 

 

من التأثير الدائم للشلال ، كان حوض الغطس ذو عمق غير معروف.

كان هذا الموقع هو الأبعد عن القرية وكان آمنًا.

 

لف يي يون جروحه بقطعة قماش ، ودون أي تردد غاص في الشلال!

من الأرض ، كان حوض الغطس أخضر زمرديًا بدون قاع واضح.

 

 

 

كان هذا هو أعمق مسطح مائي يمكن أن يجده يي يون بالقرب من أراضي عشيرة ليان.

كان هذا هو أعمق مسطح مائي يمكن أن يجده يي يون بالقرب من أراضي عشيرة ليان.

 

 

كان يي يون يمارس خطوة أخرى من “قبضة عظام النمر ضلع التنين” – “رقص التنين في المياه الواسعة”!

أدرك يي يون أن هناك حدًا لامتصاصه قبل أن يشعر بالامتلاء.

 

لذلك ابتكر مبتكر ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” طريقة “رقصة التنين في المياه الواسعة”.

في الواقع ، لم تتم زراعة “رقصة التنين في المياه الواسعة” بهذه الطريقة.

 

 

تمت تنمية قوة المحارب وطاقته بسهولة. ولكن كان من الأصعب بكثير زراعة الأوتار والعظام والأعضاء الداخلية.

تشير المياه الواسعة إلى المحيط ، لكن لم يكن هناك محيط في البرية الشاسعة.

 

 

 

يمكن ليي يون فقط استخدام حوض الغطس للشلال.

 

 

باستخدام “مخالب النمر تضرب الصخور” ، يمكنه تدريب العظام مثل الفولاذ الذي يتم صقله بشكل متكرر.

“رقصة التنين في المياه الواسعة” كان أسلوبًا لتدريب أعضاء الجسم الداخلية.

لذلك ابتكر مبتكر ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” طريقة “رقصة التنين في المياه الواسعة”.

 

 

كلما مارس يي يون “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، كلما فهم خفاياها.

 

 

لم يتم اعتبار الشلال عريضًا ، لكن الانخفاض العمودي كان مرتفعًا. كان أكثر من مائة متر.

تمت تنمية قوة المحارب وطاقته بسهولة. ولكن كان من الأصعب بكثير زراعة الأوتار والعظام والأعضاء الداخلية.

تتطلب خطوة “رقصة التنين في المياه الواسعة” من الممارس القفز في المحيط والوصول إلى عمق مائتي متر مع نفس واحد.

 

 

في خطوات “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، يمكن للمحارب زراعة أوتاره من خلال “نمر شرس ينزل من الجبل” عن طريق سحب أوتاره مثل الوتر ، وتقويتها بشكل كبير.

 

 

 

باستخدام “مخالب النمر تضرب الصخور” ، يمكنه تدريب العظام مثل الفولاذ الذي يتم صقله بشكل متكرر.

 

 

 

أما بالنسبة لزراعة الأعضاء ، فقد كان الأمر أصعب.

 

 

كيف يمكن لمجرد القبضات المصنوعة من اللحم والدم أن تفكك هذا الحجر الحديدي الأسود الذي لا حياة له؟

كانت الأعضاء لا تضاهى مع الأوتار ، حيث لم يكن بإمكان المحارب التحكم بسهولة في أعضائه للتدريب.

 

 

 

لذلك ابتكر مبتكر ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” طريقة “رقصة التنين في المياه الواسعة”.

 

 

كانت العظام المقفرة بالفعل من الدرجة الأولى ، إلى جانب تنقية الكريستالة الأرجوانية ؛  كانت الطاقة المستخدمة في شفاء جسده بسرعة هائلة ، مرئية للعين المجردة!

تتطلب خطوة “رقصة التنين في المياه الواسعة” من الممارس القفز في المحيط والوصول إلى عمق مائتي متر مع نفس واحد.

كانت الأعضاء لا تضاهى مع الأوتار ، حيث لم يكن بإمكان المحارب التحكم بسهولة في أعضائه للتدريب.

 

في قوة يي يون الحالية ، كان محكومًا عليه بالفناء إذا التقى وحشًا مقفرًا.

كان الضغط في هذا العمق عالياً للغاية ، يكفي لتفجير طبلة الأذن وأعضاء الناس!

 

 

كان قطرها حوالي ثلاثين مترا.

سوف يمارس ضغط الماء نفسه على أعضاء الشخص.

 

 

 

في ظل فترات طويلة من هذا الضغط ، ستصبح أعضاء الشخص أكثر قوة!

كان الألم ينتقل من أصابعه إلى قلبه ، كان ألمًا لا يوصف.

 

بعد الركض لمدة ساعة ، توقف يي يون أخيرًا.

أخذ يي يون نفسًا عميقًا وقفز إلى اعماق حوض الشلال بينما كان يمسك صخرة ثقيلة!

كان الألم مؤلمًا حيث تحولت قبضتيه إلى الدم.

 

صر يي يون على أسنانه ، لكمة واحدة ، لكمات ، ثلاث لكمات… عشر لكمات ، عشرين لكمة!

 

 

ترجمة:

 

ken

فقط حتى النقطة التي كانت فيها أسطح قبضته شبه عظام بدلاً من اللحم ، توقف يي يون.

 

بدأت جروحه في الحكة ، مما يشير إلى شفاء جروحه.

اختارت يي يون موقع الزراعة هذا سابقًا ، على وجه التحديد للشلال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط