نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 26

الراعِد

الراعِد

26- الراعِد

“كا كا كا!” في خضم هذه الصرخة الطويلة ، بدأت مفاصل يي يون في إصدار أصوات تكسير.

 

على الرغم من أن أي شخص يمكن أن يصل إلى المستوى الخامس من الدم الفاني ، إلا أن الفرق في سرعة القيام بذلك كان كبيرًا.

 

 

 

 

قد يبدو حوض الغطس الأخضر الزمردي أخضر على السطح ، لكن كان له عمق لا يمكن تصوره.

بغض النظر عن هويته ، إذا كان بإمكانهم أن يصبحوا محاربين من الدم الأرجواني في عشيرة ليان ، فسيتم عبادتهم!

 

دون أن يدرك أي شخص ، غطته الآن ورقة من الضوء الأحمر والأزرق التي جاءت من المرجل ، كما قطع يي يون الخشب.

حاول يي يون سابقًا استكشاف أعماقه لكنه لم ينجح أبدًا في الغوص إلى القاع.

عندما يتعمق الإنسان أكثر ، تتمزق طبلة أذنه قبل أن تشعر أعضائه بالضغط.

 

على الرغم من أن أي شخص يمكن أن يصل إلى المستوى الخامس من الدم الفاني ، إلا أن الفرق في سرعة القيام بذلك كان كبيرًا.

بعد أن غاص على عمق عشرة أمتار ، شعر بألم في أذنيه.

أما بالنسبة للأشخاص ذوي المواهب الصغيرة ، فإن البقاء بين مستويات الدم الفاني لمدة ثلاث إلى خمس سنوات لم يكن نادرًا.

 

كانت آذان الإنسان ضعيفة للغاية.

كان يي يون عاجزًا عن الكلام عند سماع ذلك. لم يكن الأمر كما لو أنه أكل أي عصيدة بالأمس.

 

بدون أي اختناقات ، طالما عمل المرء بجد ، مع توفير الطاقة الكافية ، يمكن لأي شخص الوصول إلى المستوى الخامس من الدم الفاني.

جاء الضغط الذي لا يطاق الذي يتعرض له الغواص من أذنيه لم يكن فنانو القتال مختلفين.

بعد الغوص إلى عمق غير معروف ، عانى يي يون من ظروف إضاءة سيئة تحت الماء. فقط من خلال النظر إلى سطح الماء سيرى أشعة الشمس الجميلة تنتقل إلى الأسفل.

 

من لون السماء ، كانت الشمس على وشك الغروب.  عاد يي يون إلى القرية.

عندما يتعمق الإنسان أكثر ، تتمزق طبلة أذنه قبل أن تشعر أعضائه بالضغط.

 

 

كان هذا تأثير “قبضة عظام النمر ضلع التنين”!

فجر يي يون الهواء في فمه. عن طريق زيادة الضغط من فمه ، يمكنه موازنة ارتفاع الضغط الخارجي ، وتقليل الألم في طبلة الأذن.

 

 

 

بعد الغوص إلى عمق غير معروف ، عانى يي يون من ظروف إضاءة سيئة تحت الماء. فقط من خلال النظر إلى سطح الماء سيرى أشعة الشمس الجميلة تنتقل إلى الأسفل.

 

 

 

من أجل الحصول على وسيلة للهروب من الخطر ، ظل يي يون بالقرب من الجرف.

كان يتأمل وفقًا لأساليب “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لمدة ساعتين ، وشعر وكأنه نام بهدوء لمدة ثماني ساعات ، وهو يشعر بالحيوية!

 

 

كانت تتناثر على الجرف صخورًا غريبة.

 

 

 

نزلت الصخور المتناثرة إلى أسفل إلى عمق أعمق ، كان الظلام الدامس.

 

 

ببطء ، شعر يي يون أن حدوده تقترب.

لقد كان ظلامًا مرعبًا لا نهاية له.

 

 

تم الانتهاء من هضم الطاقة المقفرة. قبل مجيئه إلى حوض الغطس ، شعر يي يون بالانتفاخ من الطاقة ، ولكن بعد هذه الجولة من الزراعة ، شعر بالجوع الشديد. كان الأمر كما لو أنه لم يأكل لمدة ثلاثة أيام.

لحسن الحظ ، وصل يي يون  إلى مرحلة الحيوية ؛  أنفاسه يمكن أن تستمر لفترة طويلة.

 

 

 

بنفس واحد ، كان قادرًا على تحمل حوالي خمس عشرة دقيقة.

شعر يي يون أيضًا أن الكريستالة الأرجوانية كانت بمثابة الملاذ الأخير لحياته.

 

 

على الأرض ، كان سجل التنفس تحت الماء حوالي ثلاث عشرة دقيقة.  بالطبع ، خضع هؤلاء الأشخاص لتدريب احترافي ، وإذا درب يي يون نفسه أكثر ، فسيكون توقيته أطول.

 

 

“شبلاش! سبلاش!”

مع زيادة الضغط ، شعر يي يون بضغط رئتيه.

عندما يتعمق الإنسان أكثر ، تتمزق طبلة أذنه قبل أن تشعر أعضائه بالضغط.

 

بعد أن غاص على عمق أكثر من مائة متر لأكثر من عشرين دقيقة ، لم يستطع يي يون تصديق أنه فعل ذلك بدون أي جهاز باستثناء صخرة. تفاجأ بالدرجة التي قدمها في “رقصة التنين في المياه الواسعة” لأول مرة.

امتلأ تجويف بطنه بسوائل الجسم.

 

 

عندما يتعمق الإنسان أكثر ، تتمزق طبلة أذنه قبل أن تشعر أعضائه بالضغط.

كانت الضلوع المحيطة برئتيه تحت ضغط هائل.

 

 

 

كان الأمر كما لو أن دبًا ضخمًا كان يدوس على صدره.  حتى أن يي يون سمعت صوت صرير أضلاعه.

عرف يي يون أنه يفتقر إلى الموهبة. بعد حفر نفق عبر الزمكان ، كان شخصًا عاديًا نحيفًا وضعيفًا.

 

 

لولا تدريب العظام الذي أكمله للتو ، لكانت ضلوع يي يون قد كسرت بالتأكيد.

 

 

 

مع ضغط تجويف البطن ، تم نقل ضغط هائل إلى جسد يي يون ، وضغط سوائل الجسم والأعضاء.

قد يبدو حوض الغطس الأخضر الزمردي أخضر على السطح ، لكن كان له عمق لا يمكن تصوره.

 

 

ببطء ، شعر يي يون أن حدوده تقترب.

 

 

 

كان الغوص رياضة خطيرة. في اللحظة التي فقد فيها المرء وعيه بسبب ضغط الماء ، كان محكوم عليه بالفشل بلا شك.

 

 

 

كانت الجثة تسقط ببطء إلى القاع وتتحطم تمامًا.

كان دلو من عصيدة الأرز يُشرب ويُلعق جيدًا حتى لا يحتاج إلى فرك.

 

كانت تتناثر على الجرف صخورًا غريبة.

على الأرض ، كان على عشاق الغوص العميق القيام بجميع أنواع الاستعدادات مثل الحبال والبالونات وغيرها من الأجهزة المنقذة للحياة.

 

 

كانت آذان الإنسان ضعيفة للغاية.

أما بالنسبة ليي يون  ، فمن الطبيعي أنه لم يكن لديه أي من ذلك.

من أجل الحصول على وسيلة للهروب من الخطر ، ظل يي يون بالقرب من الجرف.

 

 

كان عليه الاعتماد على تقييماته الخاصة.

ببطء ، شعر يي يون أن حدوده تقترب.

 

 

“شبلاش! سبلاش!”

 

 

لن ينمو الشخص الموهوب بسرعة فحسب ، بل سيكون أساسه قوي ، مما يجعله أقوى بكثير من الناس العاديين.

في الأعماق الهادئة تحت الماء ، كان يي يون يسمع دقات قلبه وحتى صوت تدفق دمه.

 

 

عندما شعر أن أنفاسه استنفدت في الغالب ، بدأ يسبح لأعلى.

كان ضوء الشمس في الجبال باهتًا بالفعل ، ولكن في هذه الأعماق العميقة ، يمكن للمرء أن يقول إن يي يون كان محاطًا تمامًا بالظلام.

كان دلو من عصيدة الأرز يُشرب ويُلعق جيدًا حتى لا يحتاج إلى فرك.

 

“مرحلة الراعِد ، يجب أن يكون هذا هو المرحلة الثالثة للدم الفاني ، الراعِد !”  كان يي يون سعيدا.

في ظل بيئة هادئة ومظلمة وعالية الضغط ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به يي يون بوضوح هو أصول الكريستال الأرجواني في صدره.

كان هذا الحطب سميكًا مثل ساق كاملة النمو. كان لا بد من تقطيعها قبل تقطيعها إلى أحجام موحدة ، حتى تحترق النار بشكل موحد.

 

 

هذا الشعور اللطيف يتدفق عبر مجرى دمه.

كان هذا الشعور الرائع مثل ينبوع الحياة في القصص الخيالية.  على الرغم من أنها كانت ضعيفة للغاية ، إلا أنها يمكن أن تضمن بقاء يي يون.

 

كانت لديه قوة قليلة تصل إلى رفع وزن 30 كجم.

كان هذا الشعور الرائع مثل ينبوع الحياة في القصص الخيالية.  على الرغم من أنها كانت ضعيفة للغاية ، إلا أنها يمكن أن تضمن بقاء يي يون.

موهبة مثل هذا الجسم لا يمكن أن تكون جيدة بأي حال من الأحوال. ربما لم يكن بعيدًا عن ابن الرجل (أحد الرجال الذين يصقلون العظام المقفرة) ، “دا تو”

 

من أجل الحصول على وسيلة للهروب من الخطر ، ظل يي يون بالقرب من الجرف.

سمح ليي يون بالبقاء واعياً في ظل هذه الظروف القاسية.

بعد كل شيء ، فإن الأساليب البدائية ليان تشنغيو لتخمير العظام المقفرة يمكن في أحسن الأحوال تحسين كمية صغيرة من جوهر العظم المقفر.

 

 

يشبه هذا الموقف الوقت الذي عاش فيه في الكهف على الأرض.

استمر في اتباع نظريات “قبضة عظام النمر ضلع التنين” من خلال تعميم طاقاته.

 

 

محاصرًا تحت الأرض ، رافقته الكريستالة الأرجوانية في تلك البيئة الهادئة والمظلمة.

من أجل الحصول على وسيلة للهروب من الخطر ، ظل يي يون بالقرب من الجرف.

 

كانت تتناثر على الجرف صخورًا غريبة.

شعر يي يون أيضًا أن الكريستالة الأرجوانية كانت بمثابة الملاذ الأخير لحياته.

عندما يتعمق الإنسان أكثر ، تتمزق طبلة أذنه قبل أن تشعر أعضائه بالضغط.

 

كان يتأمل وفقًا لأساليب “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لمدة ساعتين ، وشعر وكأنه نام بهدوء لمدة ثماني ساعات ، وهو يشعر بالحيوية!

عندما تضررت أعضائه تحت ضغط الماء الهائل ، فإن الكريستالة الارجوانية تقوم بإصلاح أعضائه بصمت.

 

 

اندفع الرجال جميعًا بتهور في المعركة. يمكن حساب عدد حبات الارز التي تمكنت يي يون من تلقيها بأصابعه.

لقد سمح له ليس فقط بتجربة ضغط الماء الهائل ولكن أيضًا التعافي في أقصر وقت ممكن.

 

 

في ظل بيئة هادئة ومظلمة وعالية الضغط ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به يي يون بوضوح هو أصول الكريستال الأرجواني في صدره.

فقد يي يون إحساسه بالوقت تحت الماء.

فقد يي يون إحساسه بالوقت تحت الماء.

 

من أجل الحصول على وسيلة للهروب من الخطر ، ظل يي يون بالقرب من الجرف.

استمر في اتباع نظريات “قبضة عظام النمر ضلع التنين” من خلال تعميم طاقاته.

من أجل الحصول على وسيلة للهروب من الخطر ، ظل يي يون بالقرب من الجرف.

 

عرف يي يون أنه يفتقر إلى الموهبة. بعد حفر نفق عبر الزمكان ، كان شخصًا عاديًا نحيفًا وضعيفًا.

عندما شعر أن أنفاسه استنفدت في الغالب ، بدأ يسبح لأعلى.

 

 

 

عادة لا يمتلك الغواصون في أعماق البحار الكثير من الطاقة أو الهواء.

 

 

كان ضوء الشمس في الجبال باهتًا بالفعل ، ولكن في هذه الأعماق العميقة ، يمكن للمرء أن يقول إن يي يون كان محاطًا تمامًا بالظلام.

نظرًا لأن السباحة لأعلى تستهلك الكثير من الطاقة ، استخدم معظم الناس على وجه الأرض أجهزة مثل البالونات لدفع أجسادهم إلى الأعلى ، لكن كان على يي يون الاعتماد على نفسه.

 

 

كانت لديه قوة قليلة تصل إلى رفع وزن 30 كجم.

كان هذا بلا شك اختبارًا رائعًا لقلب ورئتي يي يون.

كان هذا تأثير “قبضة عظام النمر ضلع التنين”!

 

 

في ظل هذا الضغط الهائل ، عانى التنفس وضربات القلب من إجهاد أكبر بمائة مرة.

شعرت يي يون ببعض الأسف تجاه ليان تشنغيو.

 

 

حبس يي يون أنفاسه ، وبفضل إرادته وشريان الحياة الذي قدمته الكريستالة الأرجوانية ، سبح صعودًا مترًا بعد متر!

كان يي يون عاجزًا عن الكلام عند سماع ذلك. لم يكن الأمر كما لو أنه أكل أي عصيدة بالأمس.

 

مع ضغط تجويف البطن ، تم نقل ضغط هائل إلى جسد يي يون ، وضغط سوائل الجسم والأعضاء.

“سبلاش!” عندما خرج رأس يي يون من الماء ، أخذ جرعات كبيرة من الهواء. كان وجهه شاحبًا. كانت شفتاه بيضاء وتقلص حدقة عينيه.

جلس يي يون في الزاوية وبدأ في تقطيع الخشب على عجل.

 

سمح ليي يون بالبقاء واعياً في ظل هذه الظروف القاسية.

بعد أن غاص على عمق أكثر من مائة متر لأكثر من عشرين دقيقة ، لم يستطع يي يون تصديق أنه فعل ذلك بدون أي جهاز باستثناء صخرة. تفاجأ بالدرجة التي قدمها في “رقصة التنين في المياه الواسعة” لأول مرة.

 

 

 

سبح يي يون نحو الأرض. كان شعره يقطر بالماء. بعد عدة أنفاس طويلة ، شعر بعمق أن جسده لم يعد كما هو.

لقد سمح له ليس فقط بتجربة ضغط الماء الهائل ولكن أيضًا التعافي في أقصر وقت ممكن.

 

 

تم الانتهاء من هضم الطاقة المقفرة. قبل مجيئه إلى حوض الغطس ، شعر يي يون بالانتفاخ من الطاقة ، ولكن بعد هذه الجولة من الزراعة ، شعر بالجوع الشديد. كان الأمر كما لو أنه لم يأكل لمدة ثلاثة أيام.

في ظل هذا الضغط الهائل ، عانى التنفس وضربات القلب من إجهاد أكبر بمائة مرة.

 

 

كان هذا تأثير “قبضة عظام النمر ضلع التنين”!

 

 

 

“قبضة عظام النمر ضلع التنين” جنبًا إلى جنب مع قوة المقفر من العظام المقفرة زادت من قوة يي يون على قدم وساق!

 

 

 

“إنه حقًا… شعور رائع!” لم يستطع يي يون المساعدة في النطق بالبكاء.

عندما تضررت أعضائه تحت ضغط الماء الهائل ، فإن الكريستالة الارجوانية تقوم بإصلاح أعضائه بصمت.

 

عند رؤية يي يون يعود ، أشار والد “دا تو” إلى كومة من الحطب وقال مباشرة ، “هذا الحطب.  اقطعهم لي  أنت لم تفعل أي شيء الليلة الماضية. هذا المكان لا يوظف أشخاص عديمي الفائدة. إذا لم تتمكن من إنهاء ذلك ، فلن يكون هناك عصيدة لك اليوم “.

“كا كا كا!” في خضم هذه الصرخة الطويلة ، بدأت مفاصل يي يون في إصدار أصوات تكسير.

 

 

ولكن بمساعدة الكريستالة الأرجوانية ، تحسنت زراعة يي يون بشكل كبير.

على الرغم من أنها لم تكن عالية ، إلا أنها كانت شديدة الوضوح ، مثل صوت تقليب الكريات الفولاذية.

 

 

في الأعماق الهادئة تحت الماء ، كان يي يون يسمع دقات قلبه وحتى صوت تدفق دمه.

“مرحلة الراعِد ، يجب أن يكون هذا هو المرحلة الثالثة للدم الفاني ، الراعِد !”  كان يي يون سعيدا.

 

 

 

كانت المستويات الخمسة من الدم الفاني نقاط نهاية طبيعية بعد التدريب الكافي.

 

 

 

بدون أي اختناقات ، طالما عمل المرء بجد ، مع توفير الطاقة الكافية ، يمكن لأي شخص الوصول إلى المستوى الخامس من الدم الفاني.

 

 

 

على الرغم من أن أي شخص يمكن أن يصل إلى المستوى الخامس من الدم الفاني ، إلا أن الفرق في سرعة القيام بذلك كان كبيرًا.

 

 

بغض النظر عن هويته ، إذا كان بإمكانهم أن يصبحوا محاربين من الدم الأرجواني في عشيرة ليان ، فسيتم عبادتهم!

لن ينمو الشخص الموهوب بسرعة فحسب ، بل سيكون أساسه قوي ، مما يجعله أقوى بكثير من الناس العاديين.

شعر يي يون أيضًا أن الكريستالة الأرجوانية كانت بمثابة الملاذ الأخير لحياته.

 

استمر في اتباع نظريات “قبضة عظام النمر ضلع التنين” من خلال تعميم طاقاته.

أما بالنسبة للأشخاص ذوي المواهب الصغيرة ، فإن البقاء بين مستويات الدم الفاني لمدة ثلاث إلى خمس سنوات لم يكن نادرًا.

 

 

“إذا تمكنت من خلال الحظ ، من الوصول إلى عالم الدم الأرجواني قبل أن أنتهي من امتصاص العظام المقفرة ، فسأواصل…  بعد كل شيء ، عالم الدم الأرجواني هو مجرد خطوة بداية على طريق فنون القتال. لا يزال أمامنا طريق طويل “.

عرف يي يون أنه يفتقر إلى الموهبة. بعد حفر نفق عبر الزمكان ، كان شخصًا عاديًا نحيفًا وضعيفًا.

مع ضغط تجويف البطن ، تم نقل ضغط هائل إلى جسد يي يون ، وضغط سوائل الجسم والأعضاء.

 

 

كانت لديه قوة قليلة تصل إلى رفع وزن 30 كجم.

ببطء ، شعر يي يون أن حدوده تقترب.

 

سيكون له أعلى مكانة ويمارس السلطة المطلقة في القبيلة لتحديد الحياة والموت.

موهبة مثل هذا الجسم لا يمكن أن تكون جيدة بأي حال من الأحوال. ربما لم يكن بعيدًا عن ابن الرجل (أحد الرجال الذين يصقلون العظام المقفرة) ، “دا تو”

من لون السماء ، كانت الشمس على وشك الغروب.  عاد يي يون إلى القرية.

 

 

ولكن بمساعدة الكريستالة الأرجوانية ، تحسنت زراعة يي يون بشكل كبير.

 

 

 

في نصف شهر ، كان بالفعل في المستوى الثالث من الدم الفاني.

قد يبدو حوض الغطس الأخضر الزمردي أخضر على السطح ، لكن كان له عمق لا يمكن تصوره.

 

 

ثم هل كان من الممكن له أن يصبح محارب الدم الأرجواني في غضون شهرين ونصف ليشارك في اختيار محارب مملكة تاي آه الإلهية؟

جاء الضغط الذي لا يطاق الذي يتعرض له الغواص من أذنيه لم يكن فنانو القتال مختلفين.

 

 

مع وجود محارب الدم الأرجواني في هذه القبيلة الصغيرة ، فإنه من شأنه أن يسبب ضجة كبيرة وجنونا بين الناس!

 

 

 

بغض النظر عن هويته ، إذا كان بإمكانهم أن يصبحوا محاربين من الدم الأرجواني في عشيرة ليان ، فسيتم عبادتهم!

كان الغوص رياضة خطيرة. في اللحظة التي فقد فيها المرء وعيه بسبب ضغط الماء ، كان محكوم عليه بالفشل بلا شك.

 

عندما يتعمق الإنسان أكثر ، تتمزق طبلة أذنه قبل أن تشعر أعضائه بالضغط.

سيكون له أعلى مكانة ويمارس السلطة المطلقة في القبيلة لتحديد الحياة والموت.

 

 

 

رأى يي يون ذالك الوقت.

“لقد حان الوقت لتحسين العظام المقفرة. لقد تدربت طوال اليوم.  أنا جائع جدا!” لم يأكل يي يون ليوم كامل.

 

بعد أن غاص على عمق عشرة أمتار ، شعر بألم في أذنيه.

بعد هذه الجولة من الزراعة ، كان الوقت متأخرًا بالفعل.

 

 

تم الانتهاء من هضم الطاقة المقفرة. قبل مجيئه إلى حوض الغطس ، شعر يي يون بالانتفاخ من الطاقة ، ولكن بعد هذه الجولة من الزراعة ، شعر بالجوع الشديد. كان الأمر كما لو أنه لم يأكل لمدة ثلاثة أيام.

لقد كان يتدرب منذ الصباح.  لم ينم يي يون مرة أخرى.

 

 

 

بعد أن اخترق للتو إلى مستوى الراعِد من دم الفاني ، لم يشعر يي يون بشيء من النعاس.

مع ضغط تجويف البطن ، تم نقل ضغط هائل إلى جسد يي يون ، وضغط سوائل الجسم والأعضاء.

 

“سبلاش!” عندما خرج رأس يي يون من الماء ، أخذ جرعات كبيرة من الهواء. كان وجهه شاحبًا. كانت شفتاه بيضاء وتقلص حدقة عينيه.

كان يتأمل وفقًا لأساليب “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لمدة ساعتين ، وشعر وكأنه نام بهدوء لمدة ثماني ساعات ، وهو يشعر بالحيوية!

 

 

 

“لقد حان الوقت لتحسين العظام المقفرة. لقد تدربت طوال اليوم.  أنا جائع جدا!” لم يأكل يي يون ليوم كامل.

26- الراعِد

 

 

في السابق ، كان لديه الطاقة من العظام المقفرة لدعمه ، لذلك على الرغم من أن معدته كانت جائعة ، إلا أن جسده كان قادرًا على تزويده بالطاقة دون مشاكل.

“إنه حقًا… شعور رائع!” لم يستطع يي يون المساعدة في النطق بالبكاء.

 

كان الغوص رياضة خطيرة. في اللحظة التي فقد فيها المرء وعيه بسبب ضغط الماء ، كان محكوم عليه بالفشل بلا شك.

ولكن بعد خضوعه للتدريب المكثف من “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، استنفدت طاقة العظام المقفرة داخل جسد يي يون ، لذلك كان جوعه لا يطاق.

 

 

 

من لون السماء ، كانت الشمس على وشك الغروب.  عاد يي يون إلى القرية.

محاصرًا تحت الأرض ، رافقته الكريستالة الأرجوانية في تلك البيئة الهادئة والمظلمة.

 

لن ينمو الشخص الموهوب بسرعة فحسب ، بل سيكون أساسه قوي ، مما يجعله أقوى بكثير من الناس العاديين.

في أرض تشمس الحبوب ، كان المرجل يحترق ، وقد حان الوقت لتغيير النوبات.

لن ينمو الشخص الموهوب بسرعة فحسب ، بل سيكون أساسه قوي ، مما يجعله أقوى بكثير من الناس العاديين.

 

 

عند رؤية يي يون يعود ، أشار والد “دا تو” إلى كومة من الحطب وقال مباشرة ، “هذا الحطب.  اقطعهم لي  أنت لم تفعل أي شيء الليلة الماضية. هذا المكان لا يوظف أشخاص عديمي الفائدة. إذا لم تتمكن من إنهاء ذلك ، فلن يكون هناك عصيدة لك اليوم “.

 

 

 

كان يي يون عاجزًا عن الكلام عند سماع ذلك. لم يكن الأمر كما لو أنه أكل أي عصيدة بالأمس.

 

 

قد يبدو حوض الغطس الأخضر الزمردي أخضر على السطح ، لكن كان له عمق لا يمكن تصوره.

اندفع الرجال جميعًا بتهور في المعركة. يمكن حساب عدد حبات الارز التي تمكنت يي يون من تلقيها بأصابعه.

شعر يي يون أيضًا أن الكريستالة الأرجوانية كانت بمثابة الملاذ الأخير لحياته.

 

 

كان دلو من عصيدة الأرز يُشرب ويُلعق جيدًا حتى لا يحتاج إلى فرك.

 

 

 

جلس يي يون في الزاوية وبدأ في تقطيع الخشب على عجل.

 

 

مع زيادة الضغط ، شعر يي يون بضغط رئتيه.

كان هذا الحطب سميكًا مثل ساق كاملة النمو. كان لا بد من تقطيعها قبل تقطيعها إلى أحجام موحدة ، حتى تحترق النار بشكل موحد.

 

 

“إنه حقًا… شعور رائع!” لم يستطع يي يون المساعدة في النطق بالبكاء.

دون أن يدرك أي شخص ، غطته الآن ورقة من الضوء الأحمر والأزرق التي جاءت من المرجل ، كما قطع يي يون الخشب.

بدون أي اختناقات ، طالما عمل المرء بجد ، مع توفير الطاقة الكافية ، يمكن لأي شخص الوصول إلى المستوى الخامس من الدم الفاني.

 

 

في السابق ، لم يمتص يي يون كل الطاقات من الأعشاب ، تاركًا بعض الحساء ليان تشنغيو ، لأنه كان يخشى أن يدرك ليان تشنغيو أن شيئًا ما كان خاطئًا.

على الأرض ، كان سجل التنفس تحت الماء حوالي ثلاث عشرة دقيقة.  بالطبع ، خضع هؤلاء الأشخاص لتدريب احترافي ، وإذا درب يي يون نفسه أكثر ، فسيكون توقيته أطول.

 

 

لكن هذه المرة ، بالنسبة للعظام المقفرة ، كان الأمر مختلفًا. كان يي يون مصممًا على امتصاص كل الطاقة من العظام المقفرة ، وزيادة قوته بسرعة فائقة. بحلول ذلك الوقت ، لم يعد يخشى ليان تشنغيو.

 

 

 

شعرت يي يون ببعض الأسف تجاه ليان تشنغيو.

أما بالنسبة ليي يون  ، فمن الطبيعي أنه لم يكن لديه أي من ذلك.

 

 

اعترف في ذهنه: “السيد الشاب ليان ، أنا آسف.  إذا لم أصل إلى عالم الدم الأرجواني ، فهذا سيء للغاية. بالنسبة لي لإنهاء هذه المجموعة من العظام المقفرة بشكل كامل ، مع عدم بقاء أي شيء ، لا يسعني إلا أن أعتذر “.

 

 

حبس يي يون أنفاسه ، وبفضل إرادته وشريان الحياة الذي قدمته الكريستالة الأرجوانية ، سبح صعودًا مترًا بعد متر!

“إذا تمكنت من خلال الحظ ، من الوصول إلى عالم الدم الأرجواني قبل أن أنتهي من امتصاص العظام المقفرة ، فسأواصل…  بعد كل شيء ، عالم الدم الأرجواني هو مجرد خطوة بداية على طريق فنون القتال. لا يزال أمامنا طريق طويل “.

26- الراعِد

 

 

“لذا من فضلك كن رجلاً صالحًا حتى النهاية.  سأتذكرك دائمًا في المستقبل “.  بعد أن انتهى يي يون من الاعتراف ، بدأ يمتص طاقة العظام المقفرة.

 

 

 

* اشفقت على ليان تشنغيو مسكين *

 

 

 

لقد كان شعورًا مريحًا للغاية أن تكون قادرًا على امتصاص قوة المقفر دون أي قيود بينما كان الجسم يفتقر إلى الطاقة بشكل خطير.

كان الغوص رياضة خطيرة. في اللحظة التي فقد فيها المرء وعيه بسبب ضغط الماء ، كان محكوم عليه بالفشل بلا شك.

 

 

نقص الطاقة والجوع. على الرغم من أنهما شعوران مختلفان ، إلا أنهما كانا مشتركين في الكثير.

ولكن بمساعدة الكريستالة الأرجوانية ، تحسنت زراعة يي يون بشكل كبير.

 

 

في حالة الجوع الشديد ، ما هو أكبر قدر من الفرح إلى جانب تناول وجبة فاخرة من الأطباق الشهية؟

كانت لديه قوة قليلة تصل إلى رفع وزن 30 كجم.

 

عرف يي يون أنه يفتقر إلى الموهبة. بعد حفر نفق عبر الزمكان ، كان شخصًا عاديًا نحيفًا وضعيفًا.

لم يقف يي يون في الحفل مع ليان تشنغيو. كان يعلم أن طاقة العظام المقفرة كانت هائلة لدرجة أنه سيحتاج إلى بعض الوقت لامتصاصها بالكامل.

مع زيادة الضغط ، شعر يي يون بضغط رئتيه.

 

كانت المستويات الخمسة من الدم الفاني نقاط نهاية طبيعية بعد التدريب الكافي.

بعد كل شيء ، فإن الأساليب البدائية ليان تشنغيو لتخمير العظام المقفرة يمكن في أحسن الأحوال تحسين كمية صغيرة من جوهر العظم المقفر.

 

 

في ظل هذا الضغط الهائل ، عانى التنفس وضربات القلب من إجهاد أكبر بمائة مرة.

فقط هذه الكمية الصغيرة من الجوهر كانت كافية ليان تشنغيو لاختراق عالم الدم الأرجواني.

ببطء ، شعر يي يون أن حدوده تقترب.

 

نقص الطاقة والجوع. على الرغم من أنهما شعوران مختلفان ، إلا أنهما كانا مشتركين في الكثير.

لكن بالنسبة ليي يون ، باستخدام الكريستالة الأرجوانية لامتصاص طاقة العظام المقفرة ، يمكنه امتصاصها تمامًا وبكفاءة عالية.

جلس يي يون في الزاوية وبدأ في تقطيع الخشب على عجل.

 

كانت الضلوع المحيطة برئتيه تحت ضغط هائل.

كما أن مستوى زراعة يي يون كان لا يزال منخفضًا في مرحلة الراعِد ، إذا زادت سرعته في الزراعة بشكل كبير ، فقد يخيف يي يون نفسه…

 

 

كان الغوص رياضة خطيرة. في اللحظة التي فقد فيها المرء وعيه بسبب ضغط الماء ، كان محكوم عليه بالفشل بلا شك.

 

 

 

رأى يي يون ذالك الوقت.

ترجمة:

شعر يي يون أيضًا أن الكريستالة الأرجوانية كانت بمثابة الملاذ الأخير لحياته.

ken

لقد سمح له ليس فقط بتجربة ضغط الماء الهائل ولكن أيضًا التعافي في أقصر وقت ممكن.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط