التزييف
28- التزييف
في سكن بطريرك عشيرة ليان ، كان ليان تشنغيو يقف في منتصف الفناء الحجري ، يمارس الملاكمة.
بعد نوبة المرض هذه ، تغير يي يون والمجموعة من وردية الليل إلى نوبة النهار.
“كان هؤلاء الأشخاص الرخيصون في غاية الامتنان بعد تلقي لحم الخنزير المقدد والحبوب من السيد الشاب. إنهم يتمنون أن يتمكنوا من صقل العظام طوال اليوم! ”
مع توزيع حبة تجلط الدم ، تعافى جميع الرجال الذين أصيبوا بالتيفوئيد في اليوم التالي.
وقف تشاو تيتشو بصمت بجانبه ، منتظرًا ليان تشنغيو لإنهاء ممارسته.
“لوحظ” يي يون من قبل ليان تشنغيو لأنه شعر أنه ناضج جدًا ، على عكس الطفل.
بعد أن تلقوا الدواء ولحم الخنزير المقدد ، كانوا بطبيعة الحال ممتنين للغاية ، وعملوا بجد أكثر لتحسين العظام المقفرة.
عندما لم يحصل على أي منها ، تنهد للتو.
ترجمة:
بالطبع ، كان يي يون واحدًا منهم. كان “شفائه” هو الأسرع لأنه احتاج ببساطة إلى إزالة العرق المزيف – الماء الذي رشه على وجهه.
عندما لم يحصل على أي منها ، تنهد للتو.
على هذا النحو ، توجهه يي يون إلى أرض تشمس الحبوب في صباح اليوم التالي كما لو كان مليئة بالطاقة .
كان سن الثانية عشرة عندما كان الأطفال هم الأكثر مرحًا.
بعد نوبة المرض هذه ، تغير يي يون والمجموعة من وردية الليل إلى نوبة النهار.
كان هذا مناسبًا ليي يون لأنه لم يعد بإمكانه تعلم المزيد من “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لياو يوان.
لم يكن ياو يوان يخطط لتعليم الخطوات المتبقية ، لكن الخطوات القليلة الأولى كانت كافية لإشغال يي يون لفترة من الوقت.
ما زال يي يون يفعل حركات الاندفاع إلى الأمام.
“هذا رائع ، هذا رائع!” قالت العمة وانغ وهي ترى طاقة يي يون ، وهي تعلم أنه قد تعافى تمامًا.
إن تنقية العظام المقفرة في النهار ، والتمرن في الجبال الخلفية ليلاً ، جعلها أكثر سرية.
بينما كان يسير في الطريق ، تفاخر للآخرين حول فعالية حبة تجلط الدم.
“كان هؤلاء الأشخاص الرخيصون في غاية الامتنان بعد تلقي لحم الخنزير المقدد والحبوب من السيد الشاب. إنهم يتمنون أن يتمكنوا من صقل العظام طوال اليوم! ”
” يون الصغير ، هل يشعر جسمك بالتحسن؟” سألت العمة من البيت المجاور.
كانت جيانغ شياورو دائمًا تنفد من الطعام قبل توزيع الحصص الغذائية ، ولولا قيام العمة وانغ بإعطائهم بعض الطعام ، لكانوا قد ماتوا جوعاً مند فترة طويلة.
لقد رأت يي يون يقفز على الطريق ، كما لو كان لديه طاقة زائدة.
28- التزييف
“العمة وانغ ، أنا بخير تمامًا! بفضل إكسير السيد الصغير ليان! السيد الشاب ليان شخص عظيم! ” ابتسم يي يون بنظرة امتنان.
ومن ثم ، كان إعطاء قطعة لحم الخنزير المقدد هذه للعمة وانغ أمرًا مناسبًا.
بينما كان يسير في الطريق ، تفاخر للآخرين حول فعالية حبة تجلط الدم.
لقد كان دينًا عظيمًا ولطيفًا ، لأن قلة من الناس كانوا يقدمون طعامهم للآخرين في هذا العالم.
“هذا رائع ، هذا رائع!” قالت العمة وانغ وهي ترى طاقة يي يون ، وهي تعلم أنه قد تعافى تمامًا.
مرة أخرى ، أشبع شهيته ، ولم يستطع الانتظار حتى “يفرغ” على الجبل الخلفي.
إن تنقية العظام المقفرة في النهار ، والتمرن في الجبال الخلفية ليلاً ، جعلها أكثر سرية.
بالنسبة لشخص بالغ مثل يي يون ، كان من المحرج جدًا بالنسبة له أن يقفز في الطريق ، لكنه كان طفلًا يبلغ من العمر اثني عشر عامًا في عيون الآخرين.
بعد أن رأى أن الكلب كان على ما يرام ، سمح يي يون بعد ذلك لجيانغ شياورو باستخدام اللحم في الطهي.
“العمة وانغ ، شياو كي هي أيضا في مرحلة النمو. حتى لو لم تأكليه ، فإن شياو كي ستحتاجه “. كان ابنة العمة وانغ ، شياو كي ، في نفس عمر يي يون تقريبًا.
كان سن الثانية عشرة عندما كان الأطفال هم الأكثر مرحًا.
“لوحظ” يي يون من قبل ليان تشنغيو لأنه شعر أنه ناضج جدًا ، على عكس الطفل.
في سكن بطريرك عشيرة ليان ، كان ليان تشنغيو يقف في منتصف الفناء الحجري ، يمارس الملاكمة.
كان على طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا أن يتصرف مثل طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
مثل هذه الأرض يمكن أن تنتج في الواقع جميع أنواع الناس.
إذا كان يتصرف كواحد من حين لآخر ، فسيطمئن الناس أنه لا يوجد شيء خارج عن العادة.
لم تكن قوة ليان تشنغيو سيئة بالفعل. لكي يكون لديه هذا الطموح ، كان يجب أن تكون لديه الوسائل للقيام بذلك.
كان يي يون يهدف إلى اختيار محارب مملكة تاي آه الإلهية في شهرين ؛ ومن ثم لم يكن مهتمًا بقطعة لحم الخنزير المقدد التي لا طعم لها. لقد سمع من جيانغ شياورو أن العمة وانغ من المنزل المجاور قد اعتنت بهم في الماضي ، خاصة في السنوات التي أعقبت وفاة والدة يي يون.
“أراد رجل عائلتي تحضير حساء العظام هذا ، لكن حظه سيئ للغاية لم يكن قادرًا على ذلك. يون الصغير ، أنت بالتأكيد محظوظ “. قالت العمة وانغ بحسد.
“ها ها ، العمة وانغ ، لا يزال هناك بعض لحم الخنزير المقدد المتبقي من تلك التي تلقيتها. سأعطيك قطعة الليلة “. قال يي يون عرضا.
قام يي يون بإطعام اللحوم للكلاب لأنه كان قلقًا من أن ليان تشنغيو قد سمم لحم الخنزير المقدد.
لم يكن يعتز بهذه القطعة من لحم الخنزير المقدد التي كان يطمع بها كل هؤلاء الفقراء من عامة الشعب.
لكن يي يون كان استثناء. كان جلده لا يزال مثل مؤخرة الطفل وكان خديه ورديين.
بالطبع ، لم يكن هذا الكلب ينتمي إلى عائلة يي يون لأن عائلة فقيرة لم يكن لديها الوسائل لتربية كلب. حتى لو فعلوا ذلك ، لكان الكلب قد ذبح وأكل لفترة طويلة.
في الواقع ، قطع يي يون قطعة صغيرة من لحم الخنزير المقدد لإطعام كلب.
نظرًا لوجود عدد قليل من الوحوش البرية بالقرب من أرض العجائب ، فإن البحث عن الأرانب بدون كلاب الصيد لن يختلف عن البحث عن إبرة في كومة قش.
مع توزيع حبة تجلط الدم ، تعافى جميع الرجال الذين أصيبوا بالتيفوئيد في اليوم التالي.
بالطبع ، لم يكن هذا الكلب ينتمي إلى عائلة يي يون لأن عائلة فقيرة لم يكن لديها الوسائل لتربية كلب. حتى لو فعلوا ذلك ، لكان الكلب قد ذبح وأكل لفترة طويلة.
في عشيرة ليان بأكملها ، قام معسكر إعداد المحاربين فقط بتربية بعض الكلاب. كل هذه الكلاب كانت كلاب صيد.
نظرًا لوجود عدد قليل من الوحوش البرية بالقرب من أرض العجائب ، فإن البحث عن الأرانب بدون كلاب الصيد لن يختلف عن البحث عن إبرة في كومة قش.
بعد أن رأى أن الكلب كان على ما يرام ، سمح يي يون بعد ذلك لجيانغ شياورو باستخدام اللحم في الطهي.
قام يي يون بإطعام اللحوم للكلاب لأنه كان قلقًا من أن ليان تشنغيو قد سمم لحم الخنزير المقدد.
هذ اللون الوردي لم يكن نتيجة النار ، ولكن من امتصاص جوهر العظام المقفرة. ولأنه كان يتغذى جيدًا ، أظهر جسده الصحي لونًا ورديًا صحيًا.
على الرغم من أنه من غير المحتمل ، كان على يي يون توخي الحذر.
“لوحظ” يي يون من قبل ليان تشنغيو لأنه شعر أنه ناضج جدًا ، على عكس الطفل.
كان على طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا أن يتصرف مثل طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
بعد أن رأى أن الكلب كان على ما يرام ، سمح يي يون بعد ذلك لجيانغ شياورو باستخدام اللحم في الطهي.
غادر تشاو ، بينما كان الرجال يواصلون تحسين العظام المقفرة. كانت عملية التنقية هي تخمير جوهر العظام المقفرة في مياه لي النار ، ثم تبخير كل مياه لي النار ، مما يسمح للجوهر المذاب بالتبلور.
استمتع يي يون بطعم اللحوم على مر العصور. ومع ذلك ، لم يكن طعم لحم الخنزير المقدد رائعًا ، حيث تم تخزينه لفترة طويلة جدًا.
“ما الذي تبحث عنه ، اذهب إلى العمل! هل تتمنى إلى الموت! ” زأر تشاو تيتشو وألقى بكيس كبير.
كان اللحم قاسيًا ومذاقه مثل الخشب. كان طعمه مالحًا فقط ويفتقر إلى رائحة اللحم.
غادر تشاو ، بينما كان الرجال يواصلون تحسين العظام المقفرة. كانت عملية التنقية هي تخمير جوهر العظام المقفرة في مياه لي النار ، ثم تبخير كل مياه لي النار ، مما يسمح للجوهر المذاب بالتبلور.
لكن بالنسبة لمثل هذه القطعة من لحم الخنزير المقدد ، أصرت جيانغ شياورو على تركها ليي يون ، ورفض أكلها. بذل يي يون الكثير من الجهد لإقناع جيانغ شياورو بتناول عضة صغيرة.
لم يأكل يي يون كثيرًا بنفسه. حتى أنه علق اللحم المتبقي على الحائط.
كان يي يون يهدف إلى اختيار محارب مملكة تاي آه الإلهية في شهرين ؛ ومن ثم لم يكن مهتمًا بقطعة لحم الخنزير المقدد التي لا طعم لها. لقد سمع من جيانغ شياورو أن العمة وانغ من المنزل المجاور قد اعتنت بهم في الماضي ، خاصة في السنوات التي أعقبت وفاة والدة يي يون.
كانت جيانغ شياورو دائمًا تنفد من الطعام قبل توزيع الحصص الغذائية ، ولولا قيام العمة وانغ بإعطائهم بعض الطعام ، لكانوا قد ماتوا جوعاً مند فترة طويلة.
لقد كان دينًا عظيمًا ولطيفًا ، لأن قلة من الناس كانوا يقدمون طعامهم للآخرين في هذا العالم.
“سيد الشاب ، لا تقلق. هذا التابع سيراقب ليل نهار ، وسأحرص على عدم حدوث أي خطأ! “
كان الأمر أصعب بكثير من إقراض المال على الأرض.
ومن ثم ، كان إعطاء قطعة لحم الخنزير المقدد هذه للعمة وانغ أمرًا مناسبًا.
“كيف… كيف يمكنك. الصغير يون ، أنت وأختك تمران بمرحلة البلوغ ، كان من الصعب عليك الحصول على هذا اللحم. العمة لا يمكن أن تقبل ذلك! ” قالت العمة وانغ بحزم ، وأعطت مشاعر مختلطة إلى يي يون.
“اوقف الهراء ، كيف يتم تنقية العظام المقفرة؟”
في هذه القبيلة الفقيرة والمتخلفة ، على الرغم من وجود العديد من المواطنين العنيدين والأشرار ، إلا أن هناك أشخاصًا مثل العمة وانغ الذين فكروا في الآخرين حتى عندما كانوا يتضورون جوعاً.
بالنسبة لشخص بالغ مثل يي يون ، كان من المحرج جدًا بالنسبة له أن يقفز في الطريق ، لكنه كان طفلًا يبلغ من العمر اثني عشر عامًا في عيون الآخرين.
مثل هذه الأرض يمكن أن تنتج في الواقع جميع أنواع الناس.
“هذا…” تشكل فم ليان تشنغيو في قوس لطيف بعد الاستماع إلى رواية تشاو تيتشو.
“العمة وانغ ، شياو كي هي أيضا في مرحلة النمو. حتى لو لم تأكليه ، فإن شياو كي ستحتاجه “. كان ابنة العمة وانغ ، شياو كي ، في نفس عمر يي يون تقريبًا.
لقد كان دينًا عظيمًا ولطيفًا ، لأن قلة من الناس كانوا يقدمون طعامهم للآخرين في هذا العالم.
عندما كانوا صغارًا ، كانت تتبع يي يون في كل مكان.
مع تقدم شياو كي في العمر و حياة مليئة العمل ، جنبًا إلى جنب مع انبعاث يي يون ، اصبح تفاعل الاثنين أقل بكثير.
“كل شيء يسير بشكل طبيعي!” يجب أن يكون طبيعيا! ” قال تشاو تيتشو وهو يربت على صدره.
“العمة ، لا تقولي الكثير. سأقوم بصقل العظام “. لم ينتظر يي يون رد العمة وانغ قبل أن يهرب.
ترجمة:
“هذا الطفل!” هزت العمة وانغ رأسها ، لكن ابتسامة سعيدة غطت وجهها.
كان بصق سهم أنفاس رمزًا لمرحلة الحيوية ، لكن أنفاس ليان تشنغيو لم تعد مجرد أنفاس مرحلة الحيوية.
في سكن بطريرك عشيرة ليان ، كان ليان تشنغيو يقف في منتصف الفناء الحجري ، يمارس الملاكمة.
إن تنقية العظام المقفرة في النهار ، والتمرن في الجبال الخلفية ليلاً ، جعلها أكثر سرية.
قام يي يون بإطعام اللحوم للكلاب لأنه كان قلقًا من أن ليان تشنغيو قد سمم لحم الخنزير المقدد.
كان يرتدي بدلة تدريب فضفاضة. صنعت بدلة التدريب هذه من نسيج حريري نادر غير شائع العثور عليه في عشيرة ليان . كانت باهظة الثمن.
“هذا…” تشكل فم ليان تشنغيو في قوس لطيف بعد الاستماع إلى رواية تشاو تيتشو.
كانت بدلة التدريب هذه ناعمة الملمس ، وكانت مريحة للغاية عند ارتدائها.
سار ليان تشنغيو في دوائر بسرعات متفاوتة. عندما كان بطيئًا ، كان مثل رجل عجوز يمارس الرياضة في الصباح ، ولكن عندما كان سريعًا ، كان مثل الفهد الذي يصطاد فريسة.
من خلال كل ذلك ، كانت عيون ليان تشنغيو مركزة على أطراف أصابعه.
“لوحظ” يي يون من قبل ليان تشنغيو لأنه شعر أنه ناضج جدًا ، على عكس الطفل.
كانت ذراعيه مثل ثعبان ينزلق عبر الغابة ، مما يجعل من الصعب تحديد المكان الذي سيشن فيه هجومه.
كان ذلك جيدًا ، فكونهم أغبياء سمح له بالتستر على أي حوادث في المستقبل.
وقف تشاو تيتشو بصمت بجانبه ، منتظرًا ليان تشنغيو لإنهاء ممارسته.
كانت ذراعيه مثل ثعبان ينزلق عبر الغابة ، مما يجعل من الصعب تحديد المكان الذي سيشن فيه هجومه.
بعد حوالي نصف ساعة ، انتهى ليان تشنغيو أخيرًا.
أمسك يديه من خصره وبصق سهمًا أنفاسًا. طار هذا السهم بعيدًا دون أن يتبدد.
لقد كان دينًا عظيمًا ولطيفًا ، لأن قلة من الناس كانوا يقدمون طعامهم للآخرين في هذا العالم.
كان بصق سهم أنفاس رمزًا لمرحلة الحيوية ، لكن أنفاس ليان تشنغيو لم تعد مجرد أنفاس مرحلة الحيوية.
“ما الذي تبحث عنه ، اذهب إلى العمل! هل تتمنى إلى الموت! ” زأر تشاو تيتشو وألقى بكيس كبير.
كانت مدعومة من المستوى الخامس من الدم الفاني ، تجميع التشي.
كان ليان تشنغيو قادرًا على جمع اليوان تشي من البيئة إلى جسده ، لذا فإن الهواء الذي يبصقه لم يكن فقط الهواء ، ولكنه يتكون أيضًا من اليوان تشي!
“العمة ، لا تقولي الكثير. سأقوم بصقل العظام “. لم ينتظر يي يون رد العمة وانغ قبل أن يهرب.
“خلاب! إنه رائع للغاية! ” صرخ تشاو تيتشو عندما رأى ينهي. أضاءت عيناه عندما بدأ في التملق.
“هذه القوة ، هذه المهارة ، في اختيار المحارب خلال شهرين ، سيصبح السيد الشاب بالتأكيد فارس مملكة في مملكة تاي آه الإلهية!” بدأ تشاو تيتشو في التملق مرة أخرى.
“هذه النباتات هي مكافأة لك. الأدوية التكميلية الضرورية موجودة هناك أيضًا. أعدهم واغليهم في الماء. انقع جسمك فيه وهو لا يزال ساخنًا ، وسوف يفيدك كثيرًا. اللعنة ، أنتم حقا محظوظين! ” كما قال تشاو تيتشو تلك الكلمات. أضاءت عيون الرجال بعد سماعه. هرعوا للاستيلاء على بقايا النباتات.
لم تكن قوة ليان تشنغيو سيئة بالفعل. لكي يكون لديه هذا الطموح ، كان يجب أن تكون لديه الوسائل للقيام بذلك.
لكن بالنسبة لمثل هذه القطعة من لحم الخنزير المقدد ، أصرت جيانغ شياورو على تركها ليي يون ، ورفض أكلها. بذل يي يون الكثير من الجهد لإقناع جيانغ شياورو بتناول عضة صغيرة.
لقد وصل إلى المستوى الخامس من الدم الفاني في العام السابق ، لذا فإن اللكمات القليلة التي أظهرها تذكرنا بضربات سيد.
“العمة وانغ ، شياو كي هي أيضا في مرحلة النمو. حتى لو لم تأكليه ، فإن شياو كي ستحتاجه “. كان ابنة العمة وانغ ، شياو كي ، في نفس عمر يي يون تقريبًا.
“اوقف الهراء ، كيف يتم تنقية العظام المقفرة؟”
كانت ذراعيه مثل ثعبان ينزلق عبر الغابة ، مما يجعل من الصعب تحديد المكان الذي سيشن فيه هجومه.
“كل شيء يسير بشكل طبيعي!” يجب أن يكون طبيعيا! ” قال تشاو تيتشو وهو يربت على صدره.
ومن ثم ، كان إعطاء قطعة لحم الخنزير المقدد هذه للعمة وانغ أمرًا مناسبًا.
“كان هؤلاء الأشخاص الرخيصون في غاية الامتنان بعد تلقي لحم الخنزير المقدد والحبوب من السيد الشاب. إنهم يتمنون أن يتمكنوا من صقل العظام طوال اليوم! ”
لكن يي يون كان استثناء. كان جلده لا يزال مثل مؤخرة الطفل وكان خديه ورديين.
قال ليان تشينجيو عرضًا: “حسنًا… أعطهم بعضًا من بقايا النباتات”. لم تعد قيمة بقايا النباتات أكثر من ذلك بالنسبة له. فجأة ، سأل ليان تشنغيو، “صحيح ، ماذا حدث لهذا يي يون؟”
كان بصق سهم أنفاس رمزًا لمرحلة الحيوية ، لكن أنفاس ليان تشنغيو لم تعد مجرد أنفاس مرحلة الحيوية.
“يي يون…” أعطى تشاو تيتشو نظرة ازدراء. لقد مرض هذا الطفل قبل أيام قليلة وأصيب بالإسهال وكان مغطى بالعرق. نتن المنزل بأكمله. لم يكن مختلفًا عن المتسول “.
“لولا رحمة السيد الشاب ، لكان قد مات طويلا بدون الدواء! بهدوء ، اتبعت تعليمات السيد الصغير ورأيت بأم عيني أن الطفل ابتلع الحبة. لكن لحسن الحظ ، هذا الطفل لا يزال لديه بعض الضمير. في هذه الأيام القليلة كان يتجول في الغناء و يمتدح السيد الشاب ، قائلاً إنه كان يمكن أن يتعافى وكل ذلك بفضل دواء السيد الشاب! ”
“هذا…” تشكل فم ليان تشنغيو في قوس لطيف بعد الاستماع إلى رواية تشاو تيتشو.
الأشخاص في هذه العشيرة الرخيصة ، كل واحدة أكثر حماقة من سابقتها. كان يعتقد أنه كان هناك عدد قليل من الأذكياء في العشيرة مثل يي يون ، لكن يبدو أنه كان قلقًا للغاية.
كانت بدلة التدريب هذه ناعمة الملمس ، وكانت مريحة للغاية عند ارتدائها.
كان ذلك جيدًا ، فكونهم أغبياء سمح له بالتستر على أي حوادث في المستقبل.
حتى لو تم إعطاؤه ليي يون ، فلن يرغب في ذلك. كان هذا بعد كل مياه الاستحمام ليان تشينجيو ، هل يريده أن ينقع في ماء الحمام المتبقي؟ يجب أن تكون مزحة!
“تأكد من المراقبة. كلما اقتربنا من النهاية ، كلما احتجنا إلى ضمان عدم حدوث أي خطأ في تنقية العظام المقفرة. إذا تم تحسينه بنجاح ، سأكافئك كثيرًا. إذا حدث أي خطأ ، فسوف تدفع لي برأسك! ” قال ليان تشنغيو الكلمة الأخيرة بنية قتل عظيمة ، مما أخاف تشاو تيتشو و بدأ في إيماءة بلا انقطاع.
“سيد الشاب ، لا تقلق. هذا التابع سيراقب ليل نهار ، وسأحرص على عدم حدوث أي خطأ! “
في الواقع ، قطع يي يون قطعة صغيرة من لحم الخنزير المقدد لإطعام كلب.
…
لقد كان دينًا عظيمًا ولطيفًا ، لأن قلة من الناس كانوا يقدمون طعامهم للآخرين في هذا العالم.
تم حرق كميات لا حصر لها من الحطب.
سارع تشاو تيتشو إلى أرض تشمس الحبوب في موجة.
كان يي يون لا يزال يقطع الخشب بطريقته المعتادة غير المستعجلة. ابتسم يي يون سرًا عندما رأى تشاو تيتشو ، كان صحيحًا أن الأحمق لا يمكن أن يتأذى.
كانت نقطة غليان مياه لي النار عالية للغاية ، لذلك لم يكن من السهل تبخرها.
لقد كان دينًا عظيمًا ولطيفًا ، لأن قلة من الناس كانوا يقدمون طعامهم للآخرين في هذا العالم.
“ما الذي تبحث عنه ، اذهب إلى العمل! هل تتمنى إلى الموت! ” زأر تشاو تيتشو وألقى بكيس كبير.
من خلال كل ذلك ، كانت عيون ليان تشنغيو مركزة على أطراف أصابعه.
عندما فتحت الحقيبة ، خرجت منها كومة ضخمة من بقايا النباتات.
إذا كان يتصرف كواحد من حين لآخر ، فسيطمئن الناس أنه لا يوجد شيء خارج عن العادة.
كانت هذه البقايا بعد أن انتهى ليان تشنغيو من نقع جسده فيها.
بالطبع ، لم يكن هذا الكلب ينتمي إلى عائلة يي يون لأن عائلة فقيرة لم يكن لديها الوسائل لتربية كلب. حتى لو فعلوا ذلك ، لكان الكلب قد ذبح وأكل لفترة طويلة.
“هذه النباتات هي مكافأة لك. الأدوية التكميلية الضرورية موجودة هناك أيضًا. أعدهم واغليهم في الماء. انقع جسمك فيه وهو لا يزال ساخنًا ، وسوف يفيدك كثيرًا. اللعنة ، أنتم حقا محظوظين! ” كما قال تشاو تيتشو تلك الكلمات. أضاءت عيون الرجال بعد سماعه. هرعوا للاستيلاء على بقايا النباتات.
كان بصق سهم أنفاس رمزًا لمرحلة الحيوية ، لكن أنفاس ليان تشنغيو لم تعد مجرد أنفاس مرحلة الحيوية.
بالطبع ، لم يحصل يي يون على أي شيء.
حتى لو تم إعطاؤه ليي يون ، فلن يرغب في ذلك. كان هذا بعد كل مياه الاستحمام ليان تشينجيو ، هل يريده أن ينقع في ماء الحمام المتبقي؟ يجب أن تكون مزحة!
في عشيرة ليان بأكملها ، قام معسكر إعداد المحاربين فقط بتربية بعض الكلاب. كل هذه الكلاب كانت كلاب صيد.
هذ اللون الوردي لم يكن نتيجة النار ، ولكن من امتصاص جوهر العظام المقفرة. ولأنه كان يتغذى جيدًا ، أظهر جسده الصحي لونًا ورديًا صحيًا.
ما زال يي يون يفعل حركات الاندفاع إلى الأمام.
بينما كان يسير في الطريق ، تفاخر للآخرين حول فعالية حبة تجلط الدم.
الرجال المسؤولين عن الصقل اصبح جلدهم مشوي باللون الأحمر.
عندما لم يحصل على أي منها ، تنهد للتو.
قام يي يون بإطعام اللحوم للكلاب لأنه كان قلقًا من أن ليان تشنغيو قد سمم لحم الخنزير المقدد.
رؤية يي يون لديه مثل هذه الاستجابة البطيئة ، وكونها خافتة ، لم يستطع تشاو تيتشو سوى أن يضحك.
“هذه القوة ، هذه المهارة ، في اختيار المحارب خلال شهرين ، سيصبح السيد الشاب بالتأكيد فارس مملكة في مملكة تاي آه الإلهية!” بدأ تشاو تيتشو في التملق مرة أخرى.
نظرًا لوجود عدد قليل من الوحوش البرية بالقرب من أرض العجائب ، فإن البحث عن الأرانب بدون كلاب الصيد لن يختلف عن البحث عن إبرة في كومة قش.
هذا الأحمق لا يستطيع فعل أي شيء حتى وهو في عجلة من أمره ، فماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ انه يستحق الموت جوعا!
ken
غادر تشاو ، بينما كان الرجال يواصلون تحسين العظام المقفرة. كانت عملية التنقية هي تخمير جوهر العظام المقفرة في مياه لي النار ، ثم تبخير كل مياه لي النار ، مما يسمح للجوهر المذاب بالتبلور.
هذا الأحمق لا يستطيع فعل أي شيء حتى وهو في عجلة من أمره ، فماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ انه يستحق الموت جوعا!
كانت نقطة غليان مياه لي النار عالية للغاية ، لذلك لم يكن من السهل تبخرها.
بعد أن رأى أن الكلب كان على ما يرام ، سمح يي يون بعد ذلك لجيانغ شياورو باستخدام اللحم في الطهي.
كان اللحم قاسيًا ومذاقه مثل الخشب. كان طعمه مالحًا فقط ويفتقر إلى رائحة اللحم.
تم حرق كميات لا حصر لها من الحطب.
“ها ها ، العمة وانغ ، لا يزال هناك بعض لحم الخنزير المقدد المتبقي من تلك التي تلقيتها. سأعطيك قطعة الليلة “. قال يي يون عرضا.
الرجال المسؤولين عن الصقل اصبح جلدهم مشوي باللون الأحمر.
سار ليان تشنغيو في دوائر بسرعات متفاوتة. عندما كان بطيئًا ، كان مثل رجل عجوز يمارس الرياضة في الصباح ، ولكن عندما كان سريعًا ، كان مثل الفهد الذي يصطاد فريسة.
لكن يي يون كان استثناء. كان جلده لا يزال مثل مؤخرة الطفل وكان خديه ورديين.
هذ اللون الوردي لم يكن نتيجة النار ، ولكن من امتصاص جوهر العظام المقفرة. ولأنه كان يتغذى جيدًا ، أظهر جسده الصحي لونًا ورديًا صحيًا.
أمسك يديه من خصره وبصق سهمًا أنفاسًا. طار هذا السهم بعيدًا دون أن يتبدد.
عندما نظر يي يون إلى ظهر تشاو تيتشو ، نظر إلى المرجل الضخم.
كان اللحم قاسيًا ومذاقه مثل الخشب. كان طعمه مالحًا فقط ويفتقر إلى رائحة اللحم.
رؤية يي يون لديه مثل هذه الاستجابة البطيئة ، وكونها خافتة ، لم يستطع تشاو تيتشو سوى أن يضحك.
مرة أخرى ، أشبع شهيته ، ولم يستطع الانتظار حتى “يفرغ” على الجبل الخلفي.
كان جسده ممتلئًا ، لكن قبضته لم تعد تنتظر!
“لوحظ” يي يون من قبل ليان تشنغيو لأنه شعر أنه ناضج جدًا ، على عكس الطفل.
هذ اللون الوردي لم يكن نتيجة النار ، ولكن من امتصاص جوهر العظام المقفرة. ولأنه كان يتغذى جيدًا ، أظهر جسده الصحي لونًا ورديًا صحيًا.
“ها ها ، العمة وانغ ، لا يزال هناك بعض لحم الخنزير المقدد المتبقي من تلك التي تلقيتها. سأعطيك قطعة الليلة “. قال يي يون عرضا.
سار ليان تشنغيو في دوائر بسرعات متفاوتة. عندما كان بطيئًا ، كان مثل رجل عجوز يمارس الرياضة في الصباح ، ولكن عندما كان سريعًا ، كان مثل الفهد الذي يصطاد فريسة.
ترجمة:
ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
