يستعبد الضعفاء كعبيد
32- يستعبد الضعفاء كعبيد
عندما يرى شخص آخر بشجاعة يفعل شيئًا يفتقر إلى الشجاعة للقيام به ، غالبًا ما يشعر بإحساس بالحسد.
كان هدفه اختيار المملكة. إذا لم يتمكن حتى من اجتياز التصفيات ، فلا فائدة من الحديث عن طموحاته العالية.
لم يتضايق يي يون ، ووقف هناك بصمت.
“الجميع هنا ، اللورد تشانغ. يرجى الاختيار. بالطبع ، هذا المتواضع سيرغب في المشاركة في اختيار المملكة.” قال ليان تشينجيو باحترام ” إن أمكن ، أتمنى أن أكون تلميذًا للورد ، وأن أتلقى تعاليم اللورد.
ألقى تشانغ يو شيان نظرة على ليان تشنغيو و قيمه.
لم يتضايق يي يون ، ووقف هناك بصمت.
ألقى يي يون نظرة على ليان تشنغيو ورد على فظائعه بهدوء وبحدة ، “في البرية ، يتم استعباد الضعفاء كعبيد. بصراحة ، الضعفاء عبيد. إذا كانت قوتي ضعيفة ، فمن الصواب أن تدعوني عبدًا. لن أرد على ذلك. ولكن إذا التقى السيد الشاب ليان يومًا ما بشخص أقوى منه ، فسيصبح أيضًا عبداً. ما رأي السيد الشاب ليان في ذلك؟ ”
“أوه؟ ما هو مستوى زراعتك؟ ”
أصيبت جيانغ شياورو بالدوار. كان هذا مركز الساحة!
بعد كل شيء ، كان محارب الدم الفاني في المراحل الأولى من الزراعة ، وكل ما مارسوه هو المهارات التي تشمل أجسادهم.
على الرغم من أنه أمر من قبل رؤسائه باختيار الثلاثين ، إلا أن تشانغ يو شيان كان لديه مبادئه الخاصة.
تم تصنيف المستويات الخمسة في الدم الفاني من خلال الظواهر الجسدية للشخص. ومن ثم ، كان من الصعب معرفة ما إذا كان الشخص قد فتح خطوط الطول الخاصة به ، أو إذا كانت عظامه وأوتاره قادرة على إصدار أصوات.
فقط الشخص الذي وصل إلى مستوى تنشئة على المستوى الروحي يمكن أن يشعر بمستوى إنجاز الشخص. كان هذا يسمى “فتح عيون السماء”.
“شكرا لك ، اللورد!” قال ليان تشنغيو باحترام.
عندها فقط يمكنهم الحكم على مستوى زراعة محارب الدم الفاني.
كان مثل كتكوت صغير وربما لم يكن يزن حتى ثمانين رطلاً. كل الأقوياء في الحشد غير المؤهلين كانوا أقوى منه بمئة مرة!
من الواضح أن تشانغ يو شيان لم يصل إلى هذا المستوى.
ken
“ردا على اللورد ، لقد وصلت إلى ذروة المستوى الخامس من الدم المميت ، تجميع التشي. أنا على بعد خطوة واحدة من عالم الدم الأرجواني! ”
“ردا على اللورد ، لقد وصلت إلى ذروة المستوى الخامس من الدم المميت ، تجميع التشي. أنا على بعد خطوة واحدة من عالم الدم الأرجواني! ”
“أوه؟” قام Zhang Yuxian بتجعيد حواجبه.
على الرغم من أنه أمر من قبل رؤسائه باختيار الثلاثين ، إلا أن تشانغ يو شيان كان لديه مبادئه الخاصة.
“لتكون قادرًا على الوصول إلى هذا المستوى أثناء نشأتك في قبيلة صغيرة تفتقر إلى الموارد. يجب أن تكون لديك موهبة استثنائية أو أن يكون لديك حظ مناسب. في كلتا الحالتين ، كل شيء جيد جدًا! ”
أومأ تشانغ يو شيان برأسه قائلاً ، “ابق جانباً إذن!”
نظر تشانغ يو شيان بشكل مفاجئ إلى يي يون متسائلاً ، “هل تريد المشاركة؟”
ترجمة:
“شكرا لك ، اللورد!” قال ليان تشنغيو باحترام.
لم يشعر بسعادة غامرة لأنه اعتبر أنه سوف يجتاز تقييم تشانغ يو شيان.
كان بإمكانه فقط اختيار جنرال من بين الأقزام. بدأ على مضض في اختيار البعض.
كان هدفه اختيار المملكة. إذا لم يتمكن حتى من اجتياز التصفيات ، فلا فائدة من الحديث عن طموحاته العالية.
قبل أن ينتهي ليان تشنغيو، رن صوت من الحشد ، “من فضلك دعني أمر…”
بعد اختيار ليان تشنغيو ، أدار تشانغ يو شيان رأسه ونظر نحو أعضاء معسكر إعداد المحاربين.
قد لا تكون هذه الصراحة نادرة بين الأشخاص المهمين ، لكنها نادراً ما يتم عرضها من شخص مهم إلى شخص أقل مكانة لأنها كانت ازدراء.
حدق فيهم لمدة خمس دقائق قبل أن يشعر بخيبة الأمل.
إلى جانب ليان تشنغيو ، لم يلفت انتباهه أي شخص آخر في عشيرة ليان بأكملها.
كان بإمكانه فقط اختيار جنرال من بين الأقزام. بدأ على مضض في اختيار البعض.
عندها فقط يمكنهم الحكم على مستوى زراعة محارب الدم الفاني.
على الرغم من أنه أمر من قبل رؤسائه باختيار الثلاثين ، إلا أن تشانغ يو شيان كان لديه مبادئه الخاصة.
في لحظة ، قام فتى صغير متمسكًا فتاة شابة بالخروج من الحشد.
لا يمكن أن يكلف نفسه عناء تعليم أولئك الذين يفتقرون بشدة إلى الموهبة.
“ألا يوجد أي شخص آخر في عشيرة ليان يرغب في المشاركة في اختيار المملكة؟” اجتاحت عيون تشانغ يو شيان عامة الناس من عشيرة ليان.
كان رد فعل عامة الناس ضمن توقعات ليان تشنغيو ، ضحك قائلاً ، “آسف على النكتة التي عرضت أمام اللورد ، أولئك الذين يمارسون فنون القتال في العشيرة موجودون هنا. أما بالنسبة للبقية ، فهم عوام جيدون للأشياء الأخرى. إنهم جيدون فقط للزراعة وقطف النباتات. ليسو مناسبين لفنون القتال ، لذلك لا يهتم اللورد بهؤلاء الناس ، اللورد أرجوك… ”
من خلال الاتصال بنظرة تشانغ يو شيان ، كان الحشد حذراً جدًا. لقد أرادوا أيضًا أن يحصلوا على مؤشرات من شخص أسطوري مثل تشانغ يو شيان.
لكنهم لم يتمكنوا حتى من تغطية نفقاتهم ، لذلك لم يعرفوا شيء عن فنون القتال.
أومأ تشانغ يو شيان برأسه قائلاً ، “ابق جانباً إذن!”
لقد كاد أن يموت في قطف الأعشاب. لم يستطع حتى قطع الحطب من أجل العظام المقفرة جيدًا ، وأراد الاشتراك؟
حتى لو تقدموا إلى الأمام ، فسوف يتجاهلهم تشانغ يو شيان.
عند رؤية تشانغ يو شيان محاطًا بالمرتبة العليا لعشيرة ليان واقفة أمامها ، فقدت جيانغ شياورو عقلها مؤقتًا.
سيكون الأمر مهينًا فقط أن تتقدم إلى الأمام ؛ العشيرة كلها سوف تسخر من محاولاته السخيفة.
ترجمة:
32- يستعبد الضعفاء كعبيد
كان رد فعل عامة الناس ضمن توقعات ليان تشنغيو ، ضحك قائلاً ، “آسف على النكتة التي عرضت أمام اللورد ، أولئك الذين يمارسون فنون القتال في العشيرة موجودون هنا. أما بالنسبة للبقية ، فهم عوام جيدون للأشياء الأخرى. إنهم جيدون فقط للزراعة وقطف النباتات. ليسو مناسبين لفنون القتال ، لذلك لا يهتم اللورد بهؤلاء الناس ، اللورد أرجوك… ”
“نعم يا سيدي!” قال يي يون بصوت صغير لكن قوي.
كان الأمر مهينًا جدًا. حتى أنه قد يضر بسمعته أمام تشانغ يو شيان.
قبل أن ينتهي ليان تشنغيو، رن صوت من الحشد ، “من فضلك دعني أمر…”
في لحظة ، قام فتى صغير متمسكًا فتاة شابة بالخروج من الحشد.
عندها فقط يمكنهم الحكم على مستوى زراعة محارب الدم الفاني.
تأخر يي يون في الأصل ، لذلك كان في الطبقات الخارجية للحشد.
أما بالنسبة ليان تشنغيو ، فقد تجمدت ابتسامته. كما أصيب جميع أعضاء معسكر إعداد المحارب بالذهول!
لم يتمتع بالمواقف الجيدة الممنوحة لأعضاء معسكر إعداد المحاربين.
“يون’اير، أنت…” تم سحب جيانغ شياورو للأمام قبل أن تتمكن من استيعاب الموقف. فقط عندما مرت من خلال الطبقة الأخيرة من الحشد ، أدركت مكانها هي و يي يون.
تم تصنيف المستويات الخمسة في الدم الفاني من خلال الظواهر الجسدية للشخص. ومن ثم ، كان من الصعب معرفة ما إذا كان الشخص قد فتح خطوط الطول الخاصة به ، أو إذا كانت عظامه وأوتاره قادرة على إصدار أصوات.
أصيبت جيانغ شياورو بالدوار. كان هذا مركز الساحة!
عند رؤية تشانغ يو شيان محاطًا بالمرتبة العليا لعشيرة ليان واقفة أمامها ، فقدت جيانغ شياورو عقلها مؤقتًا.
على هذا النحو ، كان في المرتبة الأولى بين القوات. مع قدوم يي يون ، انتهى بشكل طبيعي بالوقوف بجانب تشاو تيتشو.
وفي هذه اللحظة ، شعرت جيانغ شياورو أن يي يون يطلق يدها ، ورأته يمشي إلى الأمام.
نظرًا لأن يي يون تجرأ على الوقوف إلى الأمام ، فقد يساعد في فحص يي يون.
توقف عن المشي فقط عندما وصل إلى مجموعة أعضاء معسكر إعداد المحاربين.
عندما يرى شخص آخر بشجاعة يفعل شيئًا يفتقر إلى الشجاعة للقيام به ، غالبًا ما يشعر بإحساس بالحسد.
فتح فم جيانغ شياورو بحجم فجوة ، ولكن لم يخرج شيء من فمها.
“أوه؟” قام Zhang Yuxian بتجعيد حواجبه.
أما بالنسبة ليان تشنغيو ، فقد تجمدت ابتسامته. كما أصيب جميع أعضاء معسكر إعداد المحارب بالذهول!
قد لا تكون هذه الصراحة نادرة بين الأشخاص المهمين ، لكنها نادراً ما يتم عرضها من شخص مهم إلى شخص أقل مكانة لأنها كانت ازدراء.
نظر تشانغ يو شيان بشكل مفاجئ إلى يي يون متسائلاً ، “هل تريد المشاركة؟”
“نعم يا سيدي!” قال يي يون بصوت صغير لكن قوي.
لا يمكن أن يكلف نفسه عناء تعليم أولئك الذين يفتقرون بشدة إلى الموهبة.
كان هذا لأن تشاو تيتشو كان قريبًا من لي ، لذلك أصبح القائد غير المعلن لمعسكر إعداد المحاربين.
أذهلت تلك الكلمات الحشد إلى الصمت. بدا الجميع مذهولين في يي يون.
من الواضح أن تشانغ يو شيان لم يصل إلى هذا المستوى.
32- يستعبد الضعفاء كعبيد
يجب أن يكون هذا يي يون مجنون؟
لم يكن يعرف مكانه.
كان بإمكانه فقط اختيار جنرال من بين الأقزام. بدأ على مضض في اختيار البعض.
كان مثل كتكوت صغير وربما لم يكن يزن حتى ثمانين رطلاً. كل الأقوياء في الحشد غير المؤهلين كانوا أقوى منه بمئة مرة!
لولا تشانغ يو شيان، لكان ليان تشنغيو قد قتل يي يون بصفعة.
“أوه؟ ما هو مستوى زراعتك؟ ”
إلى جانب ذلك ، لم يمارس يي يون فنون القتال أبدًا.
لقد كاد أن يموت في قطف الأعشاب. لم يستطع حتى قطع الحطب من أجل العظام المقفرة جيدًا ، وأراد الاشتراك؟
بعد اختيار ليان تشنغيو ، أدار تشانغ يو شيان رأسه ونظر نحو أعضاء معسكر إعداد المحاربين.
نظر تشانغ يو شيان بشكل مفاجئ إلى يي يون متسائلاً ، “هل تريد المشاركة؟”
الرجال الذين أرادوا ولكن لم يجرؤوا على التسجيل نظروا بشراسة إلى الطفل الصغير يي يون.
“هذا الطفل يسبب المتاعب في مثل هذه المناسبة ، ألا يريد أن يعيش؟”
أصيبت جيانغ شياورو بالدوار. كان هذا مركز الساحة!
عندما يرى شخص آخر بشجاعة يفعل شيئًا يفتقر إلى الشجاعة للقيام به ، غالبًا ما يشعر بإحساس بالحسد.
كان العديد من عامة الناس في عشيرة ليان في هذه الحالة على وجه التحديد.
تغير تعبير ليان تشنغيو. كان غاضبًا. ما كان هذا؟ تجرأ عبد صغير في العشيرة على التحدث معه بهذه الطريقة !؟
“يي يون ، أيها العبد الصغير. كيف تجرؤ على عدم إظهار أي احترام لكبار السن. مسألة اليوم ليس شيء يمكنك العبث معه! انزل بحق الجحيم! ” لم يتوقع ليان تشنغيو أن يقوم متخلف مثل يي يون بمثل هذه الإجراءات في مثل هذه المناسبة الهامة.
لم يشعر بسعادة غامرة لأنه اعتبر أنه سوف يجتاز تقييم تشانغ يو شيان.
للتجرؤ على الاشتراك في الاختيار ، كان من الواضح أنه يستخدم تشانغ يو شيان لتمضية الوقت!
كان يي يون مجرد طفل ، وكان الأضعف بين الأطفال.
على الرغم من أنه أمر من قبل رؤسائه باختيار الثلاثين ، إلا أن تشانغ يو شيان كان لديه مبادئه الخاصة.
للتجرؤ على الاشتراك في الاختيار ، كان من الواضح أنه يستخدم تشانغ يو شيان لتمضية الوقت!
“نعم يا سيدي!” قال يي يون بصوت صغير لكن قوي.
عندها فقط يمكنهم الحكم على مستوى زراعة محارب الدم الفاني.
كان الأمر مهينًا جدًا. حتى أنه قد يضر بسمعته أمام تشانغ يو شيان.
توقف عن المشي فقط عندما وصل إلى مجموعة أعضاء معسكر إعداد المحاربين.
قد يعتقد تشانغ يو شيان أنه كان يعاني من مشاكل تأديبية ، حتى أنه لا يستطيع السيطرة على طفل.
في هذا الوقت ، بدأ تشانغ يو شيان اختياره.
ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أن ليان تشنغيو يمكن أن يتسامح مع يي يون في إحداث فوضى في مثل هذه المناسبة. قال لتشانغ يو شيان “المبعوث السامي ، هذا الطفل يدعى يي يون. إنه طفل وضيع في عشيرتنا ليان. ليس لديه خلفية فنون القتال. إنه هنا فقط ليستخدمك لتمضية وقته. هذا المتواضع سوف يطرده. من فضلك لا تخطئ عدم قدرتي على تأديب قبيلتي ، مما تسبب في مثل هذه النكتة “.
ألقى يي يون نظرة على ليان تشنغيو ورد على فظائعه بهدوء وبحدة ، “في البرية ، يتم استعباد الضعفاء كعبيد. بصراحة ، الضعفاء عبيد. إذا كانت قوتي ضعيفة ، فمن الصواب أن تدعوني عبدًا. لن أرد على ذلك. ولكن إذا التقى السيد الشاب ليان يومًا ما بشخص أقوى منه ، فسيصبح أيضًا عبداً. ما رأي السيد الشاب ليان في ذلك؟ ”
أومأ تشانغ يو شيان برأسه قائلاً ، “ابق جانباً إذن!”
تغير تعبير ليان تشنغيو. كان غاضبًا. ما كان هذا؟ تجرأ عبد صغير في العشيرة على التحدث معه بهذه الطريقة !؟
عند رؤية تشانغ يو شيان محاطًا بالمرتبة العليا لعشيرة ليان واقفة أمامها ، فقدت جيانغ شياورو عقلها مؤقتًا.
لولا تشانغ يو شيان، لكان ليان تشنغيو قد قتل يي يون بصفعة.
“الجميع هنا ، اللورد تشانغ. يرجى الاختيار. بالطبع ، هذا المتواضع سيرغب في المشاركة في اختيار المملكة.” قال ليان تشينجيو باحترام ” إن أمكن ، أتمنى أن أكون تلميذًا للورد ، وأن أتلقى تعاليم اللورد.
“الضعفاء كعبيد؟” ابتسم تشانغ يو شيان. ألقى نظرة غير متوقعة على يي يون ، “مثير للاهتمام. الحصول على هذه البصيرة على الرغم من ولادته في عشيرة صغيرة. قلت ذلك بشكل صحيح. الضعفاء مستعبدون كعبيد ، وهذا ينطبق على الجميع. إذا تعرضت في يوم من الأيام لشخص أقوى مني ، فسأصبح أيضًا عبداً “.
عند سماع كلمات تشانغ يو شيان ، فوجئ يي يون.
لم يتوقع أبدًا أن يعترف تشانغ يو شيان علانية أنه يمكن أن يخضع للآخر.
قبل أن ينتهي ليان تشنغيو، رن صوت من الحشد ، “من فضلك دعني أمر…”
أذهلت تلك الكلمات الحشد إلى الصمت. بدا الجميع مذهولين في يي يون.
قد لا تكون هذه الصراحة نادرة بين الأشخاص المهمين ، لكنها نادراً ما يتم عرضها من شخص مهم إلى شخص أقل مكانة لأنها كانت ازدراء.
“لتكون قادرًا على الوصول إلى هذا المستوى أثناء نشأتك في قبيلة صغيرة تفتقر إلى الموارد. يجب أن تكون لديك موهبة استثنائية أو أن يكون لديك حظ مناسب. في كلتا الحالتين ، كل شيء جيد جدًا! ”
بعد اختيار ليان تشنغيو ، أدار تشانغ يو شيان رأسه ونظر نحو أعضاء معسكر إعداد المحاربين.
فاجأت سهولة الوصول إلى تشانغ يو شيان يي يون.
كان يي يون مجرد طفل ، وكان الأضعف بين الأطفال.
لولا تشانغ يو شيان، لكان ليان تشنغيو قد قتل يي يون بصفعة.
اضطر ليان تشنغيو إلى التراجع عن غضبه بكلمات تشانغ يو شيان.
عندها فقط يمكنهم الحكم على مستوى زراعة محارب الدم الفاني.
كان جين لونغ وي من النخبة قد اعترف بذلك بالفعل ، ولم يعد يجرؤ على قول أي شيء!
ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أن ليان تشنغيو يمكن أن يتسامح مع يي يون في إحداث فوضى في مثل هذه المناسبة. قال لتشانغ يو شيان “المبعوث السامي ، هذا الطفل يدعى يي يون. إنه طفل وضيع في عشيرتنا ليان. ليس لديه خلفية فنون القتال. إنه هنا فقط ليستخدمك لتمضية وقته. هذا المتواضع سوف يطرده. من فضلك لا تخطئ عدم قدرتي على تأديب قبيلتي ، مما تسبب في مثل هذه النكتة “.
كان ليان تشنغيو غاضبًا جدًا ليس لأن يي يون شكك في سلطته ، ولكن لأنه أهانه أمام تشانغ يو شيان.
بشكل غير متوقع ، لم يمانع تشانغ يو شيان. أشار عرضًا إلى بقعة و قال ليي يون، “أنت بالتأكيد طفل مثير للاهتمام. قف هنا. سأتحقق من مدى ملاءمتك لممارسة فنون القتال لاحقًا “.
في لحظة ، قام فتى صغير متمسكًا فتاة شابة بالخروج من الحشد.
لا يمكن أن يكلف نفسه عناء تعليم أولئك الذين يفتقرون بشدة إلى الموهبة.
قد يقدر تشانغ يو شيان يي يون لكنه لم يكن مهتمًا للغاية. من وجهة نظره ، قلة من الناس في البرية كانوا مناسبين لفنون القتال.
وفي هذه اللحظة ، شعرت جيانغ شياورو أن يي يون يطلق يدها ، ورأته يمشي إلى الأمام.
نظرًا لأن يي يون تجرأ على الوقوف إلى الأمام ، فقد يساعد في فحص يي يون.
نظرًا لأن تشانغ يو شيان أوضح موقفه بالفعل ، لم يكن بإمكان ليان تشنغيو أن يقول شيئًا سوى إلقاء نظرة مستاءة على يي يون.
قبل أن ينتهي ليان تشنغيو، رن صوت من الحشد ، “من فضلك دعني أمر…”
“شكرا لك سيدي.” شكره يي يون بطريقة لائقة ووقف بجانب قوات معسكر إعداد المحاربين.
ألقى يي يون نظرة على ليان تشنغيو ورد على فظائعه بهدوء وبحدة ، “في البرية ، يتم استعباد الضعفاء كعبيد. بصراحة ، الضعفاء عبيد. إذا كانت قوتي ضعيفة ، فمن الصواب أن تدعوني عبدًا. لن أرد على ذلك. ولكن إذا التقى السيد الشاب ليان يومًا ما بشخص أقوى منه ، فسيصبح أيضًا عبداً. ما رأي السيد الشاب ليان في ذلك؟ ”
بالمناسبة ، كان يقف بجانب تشاو تيتشو.
قد لا تكون هذه الصراحة نادرة بين الأشخاص المهمين ، لكنها نادراً ما يتم عرضها من شخص مهم إلى شخص أقل مكانة لأنها كانت ازدراء.
كان هذا لأن تشاو تيتشو كان قريبًا من لي ، لذلك أصبح القائد غير المعلن لمعسكر إعداد المحاربين.
على هذا النحو ، كان في المرتبة الأولى بين القوات. مع قدوم يي يون ، انتهى بشكل طبيعي بالوقوف بجانب تشاو تيتشو.
نظر تشانغ يو شيان بشكل مفاجئ إلى يي يون متسائلاً ، “هل تريد المشاركة؟”
تم تصنيف المستويات الخمسة في الدم الفاني من خلال الظواهر الجسدية للشخص. ومن ثم ، كان من الصعب معرفة ما إذا كان الشخص قد فتح خطوط الطول الخاصة به ، أو إذا كانت عظامه وأوتاره قادرة على إصدار أصوات.
نتيجة لذلك ، كان يي يون يقف الآن في المركز الأول.
بالنسبة لهذا ، كان تشاو تيتشو غاضبًا بعض الشيء.
“يي يون ، أيها العبد الصغير. كيف تجرؤ على عدم إظهار أي احترام لكبار السن. مسألة اليوم ليس شيء يمكنك العبث معه! انزل بحق الجحيم! ” لم يتوقع ليان تشنغيو أن يقوم متخلف مثل يي يون بمثل هذه الإجراءات في مثل هذه المناسبة الهامة.
“العبد الصغير ، أنت هنا لتقوم مزحة ، أليس كذلك؟” سخر تشاو تيتشو.كان ينتظر لرؤية يي يون يخدع نفسه.
يا لها من مزحة ، لقد كان ذا مكانة عظيمة وقوة عظيمة ، كيف يمكن مقارنته بهذا المتخلف الصغير؟
كان يخطط لدخول المدينة في مكانة عالية كجزء من عشيرة أحد فرسان المملكة في المستقبل. ما الذي كان هناك ليقف مع هذا المتخلف؟
“العبد الصغير ، أنت هنا لتقوم مزحة ، أليس كذلك؟” سخر تشاو تيتشو.كان ينتظر لرؤية يي يون يخدع نفسه.
لا يمكن أن يكلف نفسه عناء تعليم أولئك الذين يفتقرون بشدة إلى الموهبة.
كان ليان تشنغيو غاضبًا جدًا ليس لأن يي يون شكك في سلطته ، ولكن لأنه أهانه أمام تشانغ يو شيان.
لم يتضايق يي يون ، ووقف هناك بصمت.
في هذا الوقت ، بدأ تشانغ يو شيان اختياره.
“أوه؟” قام Zhang Yuxian بتجعيد حواجبه.
لا أحد يعرف ما هي معايير اختيار تشانغ يو شيان. لقد استجمعوا قوتهم جميعًا في انتظارها.
“ردا على اللورد ، لقد وصلت إلى ذروة المستوى الخامس من الدم المميت ، تجميع التشي. أنا على بعد خطوة واحدة من عالم الدم الأرجواني! ”
ترجمة:
اضطر ليان تشنغيو إلى التراجع عن غضبه بكلمات تشانغ يو شيان.
ken
تغير تعبير ليان تشنغيو. كان غاضبًا. ما كان هذا؟ تجرأ عبد صغير في العشيرة على التحدث معه بهذه الطريقة !؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
