أكل شجرة الباغودا الكبيرة
33- أكل شجرة الباغودا الكبيرة
“يون’اير!” جيانغ شياورو كانت قد رأت نظرات ليان تشنغيو والرجال من معسكر إعداد المحاربين أطلقت نحو يي يون.
في هذا الوقت ، كان تشانغ يو شيان أمام يي يون.
“كم عمرك؟” نظر تشانغ يو شيان إلى الشخص الأول – رجل قصير لكن ممتلئ الجسم.
“يون’اير…” ، شبكت يدي جيانغ شياورو الصغيرتين.
دارت هذه الأفكار في عقل الرجل. لقد كان يمارس فنون القتال لسنوات ، ولكي يخبره أنه غير مناسب لفنون القتال ، نفى كل جهوده السابقة.
كان أعضاء إعداد المحارب كلهم عضليين وذوي بشرة داكنة.
لذلك كانت طريقة اختياره هي حقن شخص بقليل من اليوان تشي ، ومعرفة كيف يمتصه جسم الشخص.
نظروا إلى يي يون كما لو كان غريبًا. لم يستطيعوا قبول الحقيقة!
كان لهذا الرجل مكانة كبيرة في عشيرة ليان. حتى بين معسكر إعداد المحاربين ، كان من أقوى المحاربين.
ويمكنهم أن يقولوا أن تشانغ يو شيان لم يكن راضيًا حقًا عن الأشخاص الذين مروا.
ومع ذلك ، لم يصل تشانغ يو شيان إلى مثل هذا العالم.
شعر بالفخر لكونه أول من فحصه تشانغ يو شيان كاد يموت من الترقب.
كانوا بالتأكيد ساخطين.
“اللورد ، أنا في السادسة والعشرين هذا العام. يمكنني رفع كتلة حجرية بوزن 400 جين. مثل هذه الصخرة الثقيلة يمكن أن أرفعها من أربع إلى خمس مرات مثل لعبة. إذا أراد اللورد أن يتبعني ، سأرفعها لأظهر لك! ” قدم هذا الرجل نفسه بثقة.
لم ينتبه تشانغ يو شيان إلى كلماته المتفاخرة ، ووضع يده بصمت على كتف الرجل. بدأ بحقن اليوان تشي.
يمكن لمن لديه “عيون السماء المفتوحة” رؤية عضلات الشخص وخطوط الطول والعظام بلمحة ، ومن هناك تحديد ما إذا كان الشخص مناسبًا لفنون القتال.
“هذا… المبعوث السامي ، أنت تقول أن هذا الطفل معجزة في فنون القتال؟ هل يمكن أن تكون قد ارتكبت خطأ… “شك الجميع في كلمات تشانغ يو شيان ولكن فقط تشاو تيتشو لم يستطع الاحتفاظ بها وسألها بغباء.
ken
ومع ذلك ، لم يصل تشانغ يو شيان إلى مثل هذا العالم.
أثناء بحثه في الخط ، كان معدل التخلص منه عند حوالي 50 ٪.
لم يتحمل أحد المسؤولية عما قالوه. الكلمات التي قالوها سابقًا أمام القبيلة بأكملها صفعتهم على وجوههم مباشرة.
لذلك كانت طريقة اختياره هي حقن شخص بقليل من اليوان تشي ، ومعرفة كيف يمتصه جسم الشخص.
اجتاز يي يون التصفيات. حتى أنه تلقى اشادات عالية للغاية. كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
أولئك الذين يستطيعون استيعاب اليوان تشي بشكل جيد كان لديهم اساس مناسب. اولئك الذين لديهم امتصاص ضعيف كان لديهم اساس غير مناسب.
في ظل ممارسات الإقصاء هذه ، يمكن اختيار شخص موهوب للغاية فقط.
بعد فترة قصير ، كان تشانغ يو شيان عاجزًا عن الكلام.
بجانب يي يون كان تشاو تيتشو ، الذي كان مستعدًا للسخرية من يي يون عندما فشل في التأهل. اتسعت عينيه كما لو كان الديك يمسك رقبته.
“لا يمكنني المقارنة مع ذلك الطفل؟ أنا لا أصدق ذلك! ”
أقل من 10٪ من كمية اليوان تشي التي حقنها تم امتصاصها من قبل الرجل. كانت حوالي 7-8٪.
كانت هذه الموهبة لا تطاق.
“هل تعتقد أنه يمكنك هزيمة أعدائك لمجرد أنك تستطيع رفع الصخور؟” حدق تشانغ يو شيان في عيني الرجل قائلاً ، “موهبتك شائعة للغاية ، إنك غير مناسب لفنون القتال.”
لم يعرف الناس ، بمن فيهم ليان تشنغيو ، مصطلح البنية غير المتصدعة.
كانت كلمات تشانغ يو شيان مثل دلو من الماء البارد يتناثر على وجه الرجل. كان الرجل الذي يفتخر بنفسه مرتبكًا.
غير مناسب لفنون القتال؟ كيف لا أكون مناسبًا لفنون القتال؟
“اللورد ، أنا في السادسة والعشرين هذا العام. يمكنني رفع كتلة حجرية بوزن 400 جين. مثل هذه الصخرة الثقيلة يمكن أن أرفعها من أربع إلى خمس مرات مثل لعبة. إذا أراد اللورد أن يتبعني ، سأرفعها لأظهر لك! ” قدم هذا الرجل نفسه بثقة.
يمكن لمن لديه “عيون السماء المفتوحة” رؤية عضلات الشخص وخطوط الطول والعظام بلمحة ، ومن هناك تحديد ما إذا كان الشخص مناسبًا لفنون القتال.
شعر ذلك الرجل بالاستياء الشديد ، ولكن على اتصال مع التحديق البارد لتشانغ يو شيان، تلاشى إلى الوراء مثل الجرذ المهزوم.
“لقد تدربت قليلاً” ، اختار يي يون كلماته بحكمة.
كنت دائمًا أقوى من أقراني منذ الصغر. يمكنني رفع أسطوانة حجرية بوزن 400 جين عندما كبرت. إذا لم أكن مناسبًا للفنون القتالية ، فهل سأتمكن من رفع الأسطوانة الحجرية الثقيلة؟
دارت هذه الأفكار في عقل الرجل. لقد كان يمارس فنون القتال لسنوات ، ولكي يخبره أنه غير مناسب لفنون القتال ، نفى كل جهوده السابقة.
بالطبع ، احتفظ بهذا في ذهنه فقط لأنه لم يكن لديه الشجاعة لمعارضة تشانغ يو شيان.
في هذا الوقت ، وصل تشانغ يو شيان بالفعل إلى تشاو تيتشو. مسح تشاو تيتشو ابتسامته ووقف منتصبًا.
“ابق هنا الآن” ، لم يخطط تشانغ يو شيان لإرساله حزمًا على الفور ، لكنه أبقاه هناك.
لأكون صادقًا بشأن موهبته ، لم تكن موهبة جسده الفطرية شيئًا خارج نطاق المألوف. لم يكن هناك بالتأكيد بنية غير متصدعة.
كان ذلك لأن تشانغ يو شيان كان يعلم أنه يجب أن يكون مستعدًا عقليًا عند الاختيار في البرية.
كان على وشك ممارسة الفنون القتالية مع المبعوث السامي.
كان من الصعب على هؤلاء الأشخاص أن يصبحوا خبراء في مثل هذه البيئات الفقيرة.
“اللورد ، هذا الطفل يكذب!” بدأ تشانغ يو شيان في الوشاية ، “يمكنني أن أشهد على حقيقة ان هذا الطفل لم يمارس فنون القتال مطلقًا!”
ستستمر العشيرة بدون أي خبراء من جيل إلى آخر ، وكان من غير المحتمل جدًا أن يخرج معجزة من ذلك.
لذلك كانت طريقة اختياره هي حقن شخص بقليل من اليوان تشي ، ومعرفة كيف يمتصه جسم الشخص.
شعر بالفخر لكونه أول من فحصه تشانغ يو شيان كاد يموت من الترقب.
ولكن سرعان ما أدرك تشانغ يو شيان أنه قد قلل من تقدير مدى سوء نوعية الرجال في البرية الشاسعة.
بدأ يدرك أنه لا يوجد شيء اسمه أسوء ، بل الأسوء.
انفجر تشاو تيتشو بالضحك بعد سماع كلمات يي يون ، “أنت يا ملك الهراء ، يمكنني اختيار أي كلب ضال ، وسيكون أقوى منك. يفضل اللورد تشانغ اختيار الكلب كتلميذ بدلاً منك! ”
بينما كان يسير في الخط ، كان الرجل الذي يفتخر بنفسه من قبل يعتبر في الواقع ليس سيئًا.
لأكون صادقًا بشأن موهبته ، لم تكن موهبة جسده الفطرية شيئًا خارج نطاق المألوف. لم يكن هناك بالتأكيد بنية غير متصدعة.
“أنت جيد ، جيد جدا! لم أفكر مطلقًا في أنني سأجد مثل هذه الجوهرة غير المصقولة في عشيرة صغيرة في البرية الشاسعة “. لم يكن تشانغ يو شيان بخيلًا مع مدحه. كان صوته مرتفعًا وبعيدًا.
مع وصوله إلى النهاية ، لم يستطع معظمهم استيعاب سوى 6-7٪ ، بل كان هناك من يستطيع استيعاب 4-5٪ فقط.
“هل تعلمت فنون القتال سرا؟” عند سماع كلمات يي يون ، لم يضحك تشاو تيتشو فحسب ، بل كان الأعضاء الآخرون في معسكر إعداد المحاربين يحاولون جاهدين كبحها. لم يجرؤوا على أن يكونوا جريئين أمام تشانغ يو شيان.
كان مشهدا مروعا.
فكر تشانغ يو شيان وهو يضع يده على كتف يي يون ، ويحقن ببطء اليوان تشي.
لم يستطع تشانغ يو شيان سوى خفض معاييره. قرر أخيرًا أن كل أولئك الذين يستطيعون استيعاب أكثر من 6٪ يمكنهم البقاء في الخلف.
بينما كان يسير في الخط ، كان الرجل الذي يفتخر بنفسه من قبل يعتبر في الواقع ليس سيئًا.
شعر بالفخر لكونه أول من فحصه تشانغ يو شيان كاد يموت من الترقب.
“أنت… أعتقد أنك بالكاد مؤهل.” نظر تشانغ يو شيان بلا حول ولا قوة إلى رجل عضلي ، ولم يستطع وصفه إلا بكلمة “بالكاد”.
لم يستطع تشانغ يو شيان سوى خفض معاييره. قرر أخيرًا أن كل أولئك الذين يستطيعون استيعاب أكثر من 6٪ يمكنهم البقاء في الخلف.
أثناء بحثه في الخط ، كان معدل التخلص منه عند حوالي 50 ٪.
مع حوالي أربعين من أعضاء معسكر إعداد المحاربين ، كان هناك حوالي عشرين مؤهلًا فقط بموجب هذه المعايير ، ومن الواضح أنهم يفتقدون الهدف الثلاثين شخصًا.
ومع ذلك ، لم يصل تشانغ يو شيان إلى مثل هذا العالم.
“اللورد تشانغ بالتأكيد صارم. هؤلاء الجنود من معسكر إعداد المحارب أقوياء للغاية ، لكن تم القضاء على نصفهم “.
كان متحمسًا للغاية وبدأ في التظاهر أمام يي يون.
“لحسن الحظ لم نصعد ، وإلا سيكون الأمر مهينًا للغاية.
إلى جانب ذلك ، كان لدى الشاب قدر خفي من القوة داخل نفسه. لقد أثار اهتمام تشانغ يو شيان.
أعضاء معسكر إعداد المحاربين سرعان ما تبرأوا من تصريحاتهم.
شعر عدد قليل من الرجال الذين كانوا يرغبون في السابق في القيام بمحاولة بعد رؤية يي يون يسجلون بأنهم محظوظون.
في ظل ممارسات الإقصاء هذه ، يمكن اختيار شخص موهوب للغاية فقط.
قد يخطئ حتى في السخرية على أنها مجاملات.
كانت طريقة جيدة لشرح نفسه عندما كشف عن قوته.
ويمكنهم أن يقولوا أن تشانغ يو شيان لم يكن راضيًا حقًا عن الأشخاص الذين مروا.
فقط لأنه لم يكن هناك من يختاره كان عليه اختيار جنرال من بين الأقزام.
مع وصوله إلى النهاية ، لم يستطع معظمهم استيعاب سوى 6-7٪ ، بل كان هناك من يستطيع استيعاب 4-5٪ فقط.
33- أكل شجرة الباغودا الكبيرة
عند فهم هذا ، بدأ الحشد في الإعجاب ليان تشنغيو أكثر.
ضربة حاسمة بجملة واحدة!
“هذا…” حدق تشانغ يوشيان ، كيف يمكن أن يكون هذا؟
فقط ليان تشنغيو فاز بمدح “ليس سيئًا للغاية”.
بدأ تشانغ يو شيان في الوصول إلى استنتاج مفاده أن اختيار المملكة في الغيمة البرية كان مسعى لا طائل من ورائه.
كان لهذا الرجل مكانة كبيرة في عشيرة ليان. حتى بين معسكر إعداد المحاربين ، كان من أقوى المحاربين.
“يون’اير…” ، شبكت يدي جيانغ شياورو الصغيرتين.
نظرت إلى يي يون بقلق. كانت تعلم أن يي يون كان يمارس فنون القتال سراً في الأيام القليلة الماضية ، لكنها لم تعتقد أن قدرته سترتفع فوق أعضاء معسكر إعداد المحاربين.
شعرت جيانغ شياورو بشيء مريب. حتى تقييم ليان تشنغيو كان أضعف من تقييم أخيها؟
إذا لم يختار تشانغ يو شيان هؤلاء الرجال من معسكر إعداد المحاربين ، فكيف سيختار يي يون؟
كانت هي الشخص الوحيد الذي تمنى أن يي يون سيرقى إلى شيء ما.
كانت جيانغ شياورو لا تزال واقفة في منتصف الميدان. كان موقفها محرجا للغاية. كانت عيون الحشد عليها.
بينما كان يسير في الخط ، كان الرجل الذي يفتخر بنفسه من قبل يعتبر في الواقع ليس سيئًا.
كان شقيقها من بين المرشحين الأوليين. لم تستطع جيانغ شياورو التراجع ولم تستطع الوقوف هناك.
لاحظ يي يون أن عيون جيانغ شياورو قلقة وحرك فمه قليلاً ، “الأخت شياورو ، لا تقلقي. سأكون بخير.”
“ألم تمارس فنون القتال من قبل؟”
انفجر تشاو تيتشو بالضحك بعد سماع كلمات يي يون ، “أنت يا ملك الهراء ، يمكنني اختيار أي كلب ضال ، وسيكون أقوى منك. يفضل اللورد تشانغ اختيار الكلب كتلميذ بدلاً منك! ”
في مواجهة السخرية الساخرة ، لم يكن بإمكان يي يون سوى التحديق ببرود في عيني تشاو تيجو قائلاً ، “يجب أن تهتم بنفسك فقط ، ولا داعي للقلق.”
قال يي يون بطريقة مسلية. كان جسده صغيرًا ورقيقًا ، بينما كان وجهه لا يزال صبيانيًا.
“يا الهي! هذا الطفل بالتأكيد لديه غضب ، ليعتقد أنه استخدم هذه الكلمات ضدي! إذا تم اختيارك اليوم ، فسوف أقوم باقتلاع شجرة الباغودا الكبيرة تلك عند مدخل القرية وأكلها ، وأوراق الشجر والجذور كلها “. انفجر تشاو تيتشو في الضحك عندما قال ذلك.
إذا كان لدى الجسم تقارب كبير مع الطاقة ، فإنه سيمتص الطاقة من البيئة المحيطة بطريقة غير مرئية ، مما يجعل الجسم ينمو بقوة.
في نفس الوقت ، رجل آخر يقف بجانب تيتشو ، عضو آخر في معسكر إعداد المحاربين ، ردد ساخرًا ، “ثم سآكل تلك الأسطوانة الحجرية الكبيرة عند مدخل القرية!”
كنت دائمًا أقوى من أقراني منذ الصغر. يمكنني رفع أسطوانة حجرية بوزن 400 جين عندما كبرت. إذا لم أكن مناسبًا للفنون القتالية ، فهل سأتمكن من رفع الأسطوانة الحجرية الثقيلة؟
نظروا إلى يي يون كما لو كان غريبًا. لم يستطيعوا قبول الحقيقة!
“هاها ، أنتم بالتأكيد مرحون. سأشارككم يا رفاق بشرب كل المياه في النهر الشرقي “.
بدأ الرجال من معسكر إعداد المحاربين يتحولون إلى المشاغبين.
نظر يي يون إلى هؤلاء الرجال بلا حول ولا قوة وتجاهل ، “أيا كان.”
33- أكل شجرة الباغودا الكبيرة
في هذا الوقت ، وصل تشانغ يو شيان بالفعل إلى تشاو تيتشو. مسح تشاو تيتشو ابتسامته ووقف منتصبًا.
بقول ذلك ، غادر تشانغ يو شيان. لم يكن لديه مصلحة في مأدبة الترحيب.
كانت كلمات تشانغ يو شيان مثل دلو من الماء البارد يتناثر على وجه الرجل. كان الرجل الذي يفتخر بنفسه مرتبكًا.
ضغط تشانغ يو شيان على جسد تشاو تيتشو وقال “ثمانية وعشرون؟”
أجاب تشاو تيتشو على عجل ، “من المؤكد أن للورد عيون رائعة ، هذا الصغير في الحقيقة في الثامنة والعشرين.”
أولئك الذين يستطيعون استيعاب اليوان تشي بشكل جيد كان لديهم اساس مناسب. اولئك الذين لديهم امتصاص ضعيف كان لديهم اساس غير مناسب.
عبس تشانغ يو شيان لأن تشاو تيتشو لم يكن مرضيًا له أيضًا. لكنه قال على مضض بالنظر إلى أن الأرقام كانت قليلة للغاية ، “أعتقد أنك تلبي الحد الأدنى من المتطلبات. سأبقيك لتكملة الأرقام “.
بدأ تشانغ يو شيان في الوصول إلى استنتاج مفاده أن اختيار المملكة في الغيمة البرية كان مسعى لا طائل من ورائه.
إلى جانب ذلك ، كان لهذا الشاب أمامه الشجاعة والالتزام تجاه فنون القتال. لقد أثبت نفسه بالوقوف في الأماكن العامة.
تنفس تشاو تيجو الصعداء وهز قبضتيه ، “هذا رائع! لقد نجحت!”
كان متحمسًا للغاية وبدأ في التظاهر أمام يي يون.
بعد فترة قصير ، كان تشانغ يو شيان عاجزًا عن الكلام.
على الرغم من أنه بالكاد حقق الحد الأدنى من المعايير ، إلا أنه نجح!
نظر يي يون إلى هؤلاء الرجال بلا حول ولا قوة وتجاهل ، “أيا كان.”
كان على وشك ممارسة الفنون القتالية مع المبعوث السامي.
اذا كان لديه صعود نيزكي ، يمكنه الزواج من عدة زوجات والسير نحو ذروة الإنسانية ، وليس شيئًا يمكن أن يقارن به ضعيف مثل يي يون.
“اللورد ، هذا الطفل يكذب!” بدأ تشانغ يو شيان في الوشاية ، “يمكنني أن أشهد على حقيقة ان هذا الطفل لم يمارس فنون القتال مطلقًا!”
لا يبدو أنه قادر على التسبب في أي ضرر ، لكن كل كلمة قالها مضمنة في حد ذاتها قدرًا كبيرًا من القوة التدميرية.
في هذا الوقت ، كان تشانغ يو شيان أمام يي يون.
تركزت عيون الجميع على جسد يي يون.
“آه…” صُدم تشاو تيتشو. هز رأسه بقوة ، “لا ، لا أجرؤ ، لا أجرؤ على ذلك.”
سخر ليان تشنغيو ، أريد أن أرى كيف ستخرج من هذا!
هرعت إلى الأمام لسحب يي يون بجانبها ، قلقة عليه.
كان هذا الفكر قد غرق في ذهنه ، لكنه ازاله على الفور.
كان من الصعب على هؤلاء الأشخاص أن يصبحوا خبراء في مثل هذه البيئات الفقيرة.
كانت هذه الموهبة لا تطاق.
كان يي يون طفلاً معاقًا عقليًا ، لذلك سيكون يي يون غافلًا حتى لو تعرض للإذلال.
ولكن سرعان ما أدرك تشانغ يو شيان أنه قد قلل من تقدير مدى سوء نوعية الرجال في البرية الشاسعة.
لا يحتاج الطفل المعاق عقليًا إلى إنهاء الأمور. كان التسبب في ضجة أمر شائع.
لاحظ يي يون أن عيون جيانغ شياورو قلقة وحرك فمه قليلاً ، “الأخت شياورو ، لا تقلقي. سأكون بخير.”
قد يخطئ حتى في السخرية على أنها مجاملات.
كان ليان تشنغيو عاجزًا عن الكلام عندما وصل قطار أفكاره إلى هذا الاستنتاج.
لقد تم امتصاص اليوان تشى الذي حقنه في يي يون تمامًا !؟
كان الأمر مشابهًا للاقتباس القائل بأنه لا ينبغي أبدًا أن يجادل المرء مع أحمق ، فسوف ينقلك فقط إلى مستواه ويضربك بالخبرة.
“بالتاكيد. ممارسة فنون القتال أكثر أهمية.” قال هذا ، شعر ليان تشنغيو بإنحراف أمعائه.
“يي يون ، أليس كذلك؟” كما وقف تشانغ يو شيان أمام يي يون.
“نعم يا اللورد!”
شعر وكأنه قد أكل رطلًا من القذارة ، تاركًا تعبيرًا رائعًا على وجهه.
“ألم تمارس فنون القتال من قبل؟”
ضغط تشانغ يو شيان على جسد تشاو تيتشو وقال “ثمانية وعشرون؟”
ألقى تشانغ يو شيان نظرة حزينة على يي يون. كان فقط في عالم الدم الأرجواني ، ولم يستطع معرفة مستوى يي يون ، لكنه شعر أن جسد يي يون يخفي قوة.
أن تكون موهوبًا ولكن غير محسوس!
“لقد تدربت قليلاً” ، اختار يي يون كلماته بحكمة.
تركزت عيون الجميع على جسد يي يون.
يمكن لمن لديه “عيون السماء المفتوحة” رؤية عضلات الشخص وخطوط الطول والعظام بلمحة ، ومن هناك تحديد ما إذا كان الشخص مناسبًا لفنون القتال.
التدريب عن طريق سرقة الدروس كان يعتبر أيضًا تدريبًا.
بدأ الرجال من معسكر إعداد المحاربين يتحولون إلى المشاغبين.
لذلك كانت طريقة اختياره هي حقن شخص بقليل من اليوان تشي ، ومعرفة كيف يمتصه جسم الشخص.
“اللورد ، هذا الطفل يكذب!” بدأ تشانغ يو شيان في الوشاية ، “يمكنني أن أشهد على حقيقة ان هذا الطفل لم يمارس فنون القتال مطلقًا!”
لم يكن تشاو تيتشو مخطئًا. يمكن للأطفال في سن يي يون رفع أوزان صخرية تبلغ 50 جين ، وبالكاد كان بإمكان يي يون رفع 30 جين قبل بضعة أشهر.
نظر يي يون إلى تشاو تيتشو كما لو كان متخلفًا ، “كيف ستعرف إذا مارست فنون القتال؟ لقد تجاوزت أراضي العشيرة عدة مرات. لقد تدربت أيضًا على بعض ما علمه المدرب ياو “.
قال يي يون بطريقة مسلية. كان جسده صغيرًا ورقيقًا ، بينما كان وجهه لا يزال صبيانيًا.
شعر وكأنه قد أكل رطلًا من القذارة ، تاركًا تعبيرًا رائعًا على وجهه.
اعترف يي يون صراحة أنه مارس فنون القتال.
“هل تعلمت فنون القتال سرا؟” عند سماع كلمات يي يون ، لم يضحك تشاو تيتشو فحسب ، بل كان الأعضاء الآخرون في معسكر إعداد المحاربين يحاولون جاهدين كبحها. لم يجرؤوا على أن يكونوا جريئين أمام تشانغ يو شيان.
كان هذا للتحضير لليوم الذي كان عليه أن يكشف فيه عن قوته الحقيقية. سيجعل الناس يعتقدون أنه كان معجزة ، مما يقلل من مخاطر اكتشاف الكريستالة الأرجوانية.
كان تشاو تيتشو غاضبًا أيضًا ؛ أراد أن يعلم يي يون درسًا.
إذا لم يكن كذلك ، فلن يتمكن من شرح من أين حصل على كل مهاراته.
تم إطلاق يوان تشي تشانغ يو شيان في جسد يي يون لإكمال الدورة الدموية ، وبينما كان ينتظر بترقب استلام عودة اليوان تشي ليرى كم تم امتصاصه…
لأكون صادقًا بشأن موهبته ، لم تكن موهبة جسده الفطرية شيئًا خارج نطاق المألوف. لم يكن هناك بالتأكيد بنية غير متصدعة.
“هل تعلمت فنون القتال سرا؟” عند سماع كلمات يي يون ، لم يضحك تشاو تيتشو فحسب ، بل كان الأعضاء الآخرون في معسكر إعداد المحاربين يحاولون جاهدين كبحها. لم يجرؤوا على أن يكونوا جريئين أمام تشانغ يو شيان.
دارت أفكار ليان تشنغيو حول فحص عشيرة ليان التي كان تشانغ يو شيان يديرها ، لكن للأسف ، زهرة غريبة الأطوار مثل يي يون أفسدت الأمر.
في هذه المرحلة ، سار تشاو تيتشو نحو يي يون ، قائلاً ، “طفل ، لا تكن مغروراً للغاية. لست متأكدا ما هو الخطأ مع اللورد تشانغ. هل تعتقد أننا لا نعرف؟ لقد كنت مريضًا جدًا منذ الصغر ، مثل كتكوت صغير. لا يمكنك حتى رفع وزن صخري يبلغ 50 جين. كدت تموت أثناء قطف النباتات. مثل هذا الشخص باعتباره معجزة فنون القتال؟ مؤخرتي!”
في هذه المرحلة ، لم يتابع أحد جريمته المتمثلة في تعلم فنون القتال سرا عن طريق سرقة الدروس.
قال أحد أعضاء معسكر إعداد المحاربين ، “قبضة عظام النمر ضلع التنين” للمعلم ياو عميقة جدًا. لم نتمكن حتى من استيعاب الأمر باتباع كل تحركاته. أيها الفتى المتخلف بدون قوة تعلمت ذلك سرا؟ ماذا كان يمكن أن تتعلم! ”
“أنت…” صُدم تشانغ يو شيان.
لا يمكن إزعاج يي يون للرد. لقد أراد فقط ترك الانطباع بأنه مارس فنون القتال. يمكن استخدامه لتخفيف الصدمة عندما يكشف عن قوته الحقيقية.
فقط ليان تشنغيو فاز بمدح “ليس سيئًا للغاية”.
نظرت إلى يي يون بقلق. كانت تعلم أن يي يون كان يمارس فنون القتال سراً في الأيام القليلة الماضية ، لكنها لم تعتقد أن قدرته سترتفع فوق أعضاء معسكر إعداد المحاربين.
فكر تشانغ يو شيان وهو يضع يده على كتف يي يون ، ويحقن ببطء اليوان تشي.
لم يستطع تشانغ يو شيان سوى خفض معاييره. قرر أخيرًا أن كل أولئك الذين يستطيعون استيعاب أكثر من 6٪ يمكنهم البقاء في الخلف.
لم يتوقع تشانغ يو شيان الكثير. لقد قدر يي يون لشجاعته لأنه كان من النادر أن يتقدم طفل في مثل هذه الظروف.
“أوه… وكان هناك شخص آخر يريد أن يشرب مياه النهر الشرقي.”
في ظل ممارسات الإقصاء هذه ، يمكن اختيار شخص موهوب للغاية فقط.
بالطبع ، كان التقدير شيئًا واحدًا ، لكن ممارسة فنون القتال لم تكن فقط حول الشجاعة.
فكر تشانغ يو شيان وهو يضع يده على كتف يي يون ، ويحقن ببطء اليوان تشي.
شعر ذلك الرجل بالاستياء الشديد ، ولكن على اتصال مع التحديق البارد لتشانغ يو شيان، تلاشى إلى الوراء مثل الجرذ المهزوم.
تم إطلاق يوان تشي تشانغ يو شيان في جسد يي يون لإكمال الدورة الدموية ، وبينما كان ينتظر بترقب استلام عودة اليوان تشي ليرى كم تم امتصاصه…
“نعم يا اللورد!”
ماذا قال اللورد تشانغ للتو ، لم أسمع خطأ!
لقد أدرك أن اليوان تشي الذي حقنه قد اختفى دون أن يترك أثرا!
كان تشانغ يو شيان قد فضل يي يون أكثر!
“هذا…” حدق تشانغ يوشيان ، كيف يمكن أن يكون هذا؟
بدأت حواجبه في القفز لأنه رفض تصديق الموقف الذي كان فيه.
مع وصوله إلى النهاية ، لم يستطع معظمهم استيعاب سوى 6-7٪ ، بل كان هناك من يستطيع استيعاب 4-5٪ فقط.
قام بحقن دفعة أخرى من اليوان تشي في جسد يي يون.
كان مشهدا مروعا.
دخلت هذه الدفقة من اليوان تشي خطوط الطول ليي يون كما لو أنها دخلت في ثقب أسود. في اللحظة التي مرت على قلب يي يون ، تم امتصاصه من قبل الكريستال الأرجواني ، مع عدم ترك قطرة.
مع حوالي أربعين من أعضاء معسكر إعداد المحاربين ، كان هناك حوالي عشرين مؤهلًا فقط بموجب هذه المعايير ، ومن الواضح أنهم يفتقدون الهدف الثلاثين شخصًا.
كان من الصعب على هؤلاء الأشخاص أن يصبحوا خبراء في مثل هذه البيئات الفقيرة.
“أنت…” صُدم تشانغ يو شيان.
كان ليان تشنغيو عاجزًا عن الكلام عندما وصل قطار أفكاره إلى هذا الاستنتاج.
لقد تم امتصاص اليوان تشى الذي حقنه في يي يون تمامًا !؟
ضغط تشانغ يو شيان على جسد تشاو تيتشو وقال “ثمانية وعشرون؟”
عند رؤية حاجبي تشانغ يو شيان يقفزان ، لم يكن ليان تشنغيو يعرف ما إذا كان تشانغ يو شيان غضب. مشى إلى جانب تشانغ يو شيان بتعبير متجهم.
قوبلت كلماته برد مذهل.
دارت أفكار ليان تشنغيو حول فحص عشيرة ليان التي كان تشانغ يو شيان يديرها ، لكن للأسف ، زهرة غريبة الأطوار مثل يي يون أفسدت الأمر.
على الرغم من أنه تعامل مع حياة عشيرة ليان على أنها قذارة ، إلا أنه لم يكن يريد أن تتعرض عشيرة ليان القبلية للعار أمام الغرباء. سيؤدي ذلك إلى تفكير الآخرين به بشكل متواضع.
ابتسم ليان تشنغيو على مضض ، “المبعوث السامي، تم تحضير المأدبة. هل نأكل أولاً؟ ”
أراد ليان تشنغيو صرف انتباه تشانغ يو شيان ، متمنياً أن يتمكن من التستر على الحادث مع يي يون. لكن فجأة ، أمسك تشانغ يو شيان بكتفي يي يون بكلتا يديه.
قاس يي يون بعناية.
بنية غير متصدعة؟
يمكن لعشيرة فقيرة في البرية الشاسعة أن تنتج مثل هذه الموهبة؟
قال يي يون بطريقة مسلية. كان جسده صغيرًا ورقيقًا ، بينما كان وجهه لا يزال صبيانيًا.
إلى جانب ذلك ، كان لهذا الشاب أمامه الشجاعة والالتزام تجاه فنون القتال. لقد أثبت نفسه بالوقوف في الأماكن العامة.
فقط ليان تشنغيو فاز بمدح “ليس سيئًا للغاية”.
إلى جانب ذلك ، كان لدى الشاب قدر خفي من القوة داخل نفسه. لقد أثار اهتمام تشانغ يو شيان.
كان مشهدا مروعا.
“أنت جيد ، جيد جدا! لم أفكر مطلقًا في أنني سأجد مثل هذه الجوهرة غير المصقولة في عشيرة صغيرة في البرية الشاسعة “. لم يكن تشانغ يو شيان بخيلًا مع مدحه. كان صوته مرتفعًا وبعيدًا.
كان هذا الفكر قد غرق في ذهنه ، لكنه ازاله على الفور.
آه؟
ماذا قال اللورد تشانغ للتو ، لم أسمع خطأ!
كان على وشك ممارسة الفنون القتالية مع المبعوث السامي.
بجانب يي يون كان تشاو تيتشو ، الذي كان مستعدًا للسخرية من يي يون عندما فشل في التأهل. اتسعت عينيه كما لو كان الديك يمسك رقبته.
لم يتحمل أحد المسؤولية عما قالوه. الكلمات التي قالوها سابقًا أمام القبيلة بأكملها صفعتهم على وجوههم مباشرة.
ماذا قال اللورد تشانغ للتو ، لم أسمع خطأ!
بنية غير متصدعة؟
دارت أفكار ليان تشنغيو حول فحص عشيرة ليان التي كان تشانغ يو شيان يديرها ، لكن للأسف ، زهرة غريبة الأطوار مثل يي يون أفسدت الأمر.
وقف ليان تشنغيو ، الذي كان يستعد لقيادة تشانغ يو شيان لتناول وجبة ، مذهولًا.
قاس يي يون بعناية.
لم يكن متأكدا من كيفية الاستجابة.
إلى جانب ذلك ، كان لهذا الشاب أمامه الشجاعة والالتزام تجاه فنون القتال. لقد أثبت نفسه بالوقوف في الأماكن العامة.
فقط لأنه لم يكن هناك من يختاره كان عليه اختيار جنرال من بين الأقزام.
الحلقة الخارجية للأشخاص الذين لا يستطيعون رؤية الوضع لم يعرفوا ما حدث. انزعج اهتمامهم بعد سماع مجاملة تشانغ يوشيان لشخص ما.
إلى جانب ذلك ، كان لهذا الشاب أمامه الشجاعة والالتزام تجاه فنون القتال. لقد أثبت نفسه بالوقوف في الأماكن العامة.
“من؟ من الذي نال مثل هذا الثناء الكبير “. بدأ الناس في الحلقة الخارجية بالقفز لإلقاء نظرة خاطفة.
اعترف يي يون صراحة أنه مارس فنون القتال.
“لديك” بنية غير متصدعة “. حتى البنية الغير متصدعة للدم الأرجواني ذو الدرجة المنخفضة جيد للغاية! ستكون موضع تقدير حتى في عشيرة كبيرة! ”
كان شقيقها من بين المرشحين الأوليين. لم تستطع جيانغ شياورو التراجع ولم تستطع الوقوف هناك.
كان هذا للتحضير لليوم الذي كان عليه أن يكشف فيه عن قوته الحقيقية. سيجعل الناس يعتقدون أنه كان معجزة ، مما يقلل من مخاطر اكتشاف الكريستالة الأرجوانية.
بنية غير متصدعة؟
ضغط تشانغ يو شيان على جسد تشاو تيتشو وقال “ثمانية وعشرون؟”
لم يعرف الناس ، بمن فيهم ليان تشنغيو ، مصطلح البنية غير المتصدعة.
لكن هذا لم يمنعهم من فهم موقف تشانغ يو شيان.
ken
“جيد جدًا” ، “جوهرة غير مصقولة” ، “موضع تقدير حتى في عشيرة كبيرة”!
“أنا لا أصدق ذلك! لا أصدق ذلك! قال اللورد أنني لست مناسبًا للفنون القتالية. حتى أنه قال أن هذا الطفل كان جوهرة ، أو أي بنية. يمكنني رفع أسطوانة حجرية بوزن 400 جين. لا يبدو أن هذا الطفل يستطيع حتى إمساك دجاجة بحزم. لا أستطيع المقارنة به؟ ”
حتى تشاو تيتشو مع قدرته العقلية الضعيفة عرف أن تقدير تشانغ يو شيان ليي يون قد تجاوز ليان تشنغيو!
كان على وشك ممارسة الفنون القتالية مع المبعوث السامي.
“هل تعلمت فنون القتال سرا؟” عند سماع كلمات يي يون ، لم يضحك تشاو تيتشو فحسب ، بل كان الأعضاء الآخرون في معسكر إعداد المحاربين يحاولون جاهدين كبحها. لم يجرؤوا على أن يكونوا جريئين أمام تشانغ يو شيان.
كيف يكون ذلك ممكناً.
كانت كلمات تشانغ يو شيان مثل دلو من الماء البارد يتناثر على وجه الرجل. كان الرجل الذي يفتخر بنفسه مرتبكًا.
كانت هذه الموهبة لا تطاق.
شعر وكأنه قد أكل رطلًا من القذارة ، تاركًا تعبيرًا رائعًا على وجهه.
آه؟
كلمات تشاو تيتشو الساخرة التي كان يخطط لقولها عالقة في حلقه. ظل صامتًا بينما كانت عيناه مفتوحتان مثل سمكة ميتة على الأرض.
أصيب جميع أعضاء معسكر إعداد المحاربين الآخرين بالذهول. فتحت أفواههم.
بالطبع ، على الرغم من أن يي يون فهم ذلك ، فقد قرر قبول لقبه باعتباره معجزة.
“أخي ، هو…” كانت عيون جيانغ شياورو دامعة.
عند رؤية يي يون يلقي نظرة خاطفة عليه ، نظر تشاو تيتشو إلى الوراء بنظرة ازدراء ، “ماذا؟ ساخط؟ إذا كنت ساخطًا ، يمكنك القتال معي. سأضربك بإصبع. سأدعك تفوز إذا استخدمت شعرة إضافية! ”
كانت هي الشخص الوحيد الذي تمنى أن يي يون سيرقى إلى شيء ما.
“كم عمرك؟” نظر تشانغ يو شيان إلى الشخص الأول – رجل قصير لكن ممتلئ الجسم.
ومع ذلك ، فقد جاءت السعادة فجأة لدرجة أنها واجهت صعوبة في تصديقها.
ألقى تشانغ يو شيان نظرة باردة تجاه تشاو تيتشو قائلاً ، “لدي وقت محدود. في غضون ساعة ، أولئك الذين تم اختيارهم ، يتجمعون هنا. سوف أعلمك فنون القتال لمدة ثلاثة أيام! ”
لقد رأت نمو يي يون منذ أن كان يرتدي حفاضات. لم تشعر أبدًا أن يي يون كان موهوبا. هل كان ما قاله تشانغ يوشيان صحيحًا؟
شعرت جيانغ شياورو بشيء مريب. حتى تقييم ليان تشنغيو كان أضعف من تقييم أخيها؟
“هذا الطفل معجزة فنون القتال؟ كيف يكون ذلك!” شد ليان تشنغيو قبضتيه. لم يستطع قبوله.
لم يستطع تشانغ يو شيان سوى خفض معاييره. قرر أخيرًا أن كل أولئك الذين يستطيعون استيعاب أكثر من 6٪ يمكنهم البقاء في الخلف.
كان تشانغ يو شيان قد فضل يي يون أكثر!
“هاها ، أنتم بالتأكيد مرحون. سأشارككم يا رفاق بشرب كل المياه في النهر الشرقي “.
كان ليان تشنغيو دائمًا المعجزة رقم واحد في عشيرة ليان ، فكيف يمكنه تحمل شخص آخر يتجاوزه؟
إلى جانب ذلك ، كان الشخص الآخر عبدًا صغيرًا!
“هذا… المبعوث السامي ، أنت تقول أن هذا الطفل معجزة في فنون القتال؟ هل يمكن أن تكون قد ارتكبت خطأ… “شك الجميع في كلمات تشانغ يو شيان ولكن فقط تشاو تيتشو لم يستطع الاحتفاظ بها وسألها بغباء.
كان لهذا الرجل مكانة كبيرة في عشيرة ليان. حتى بين معسكر إعداد المحاربين ، كان من أقوى المحاربين.
استدار وجه تشانغ يو شيان ، وقال ببرود ، “هل تشك بي؟”
كانت جيانغ شياورو لا تزال واقفة في منتصف الميدان. كان موقفها محرجا للغاية. كانت عيون الحشد عليها.
“آه…” صُدم تشاو تيتشو. هز رأسه بقوة ، “لا ، لا أجرؤ ، لا أجرؤ على ذلك.”
بدأ تشانغ يو شيان في الوصول إلى استنتاج مفاده أن اختيار المملكة في الغيمة البرية كان مسعى لا طائل من ورائه.
كان لهذا الرجل مكانة كبيرة في عشيرة ليان. حتى بين معسكر إعداد المحاربين ، كان من أقوى المحاربين.
ألقى تشانغ يو شيان نظرة باردة تجاه تشاو تيتشو قائلاً ، “لدي وقت محدود. في غضون ساعة ، أولئك الذين تم اختيارهم ، يتجمعون هنا. سوف أعلمك فنون القتال لمدة ثلاثة أيام! ”
ولكن سرعان ما أدرك تشانغ يو شيان أنه قد قلل من تقدير مدى سوء نوعية الرجال في البرية الشاسعة.
بقول ذلك ، غادر تشانغ يو شيان. لم يكن لديه مصلحة في مأدبة الترحيب.
كان تشاو تيتشو و ليان تشنغيو وبقية معسكر إعداد المحاربين يحدقون بكفر مطلق.
بينما كان يسير في الخط ، كان الرجل الذي يفتخر بنفسه من قبل يعتبر في الواقع ليس سيئًا.
قد يخطئ حتى في السخرية على أنها مجاملات.
نظروا إلى يي يون كما لو كان غريبًا. لم يستطيعوا قبول الحقيقة!
كان لهذا الرجل مكانة كبيرة في عشيرة ليان. حتى بين معسكر إعداد المحاربين ، كان من أقوى المحاربين.
اجتاز يي يون التصفيات. حتى أنه تلقى اشادات عالية للغاية. كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
إلى جانب ذلك ، كان الشخص الآخر عبدًا صغيرًا!
“يون’اير!” جيانغ شياورو كانت قد رأت نظرات ليان تشنغيو والرجال من معسكر إعداد المحاربين أطلقت نحو يي يون.
هرعت إلى الأمام لسحب يي يون بجانبها ، قلقة عليه.
أن تكون موهوبًا ولكن غير محسوس!
“أنا لا أصدق ذلك! لا أصدق ذلك! قال اللورد أنني لست مناسبًا للفنون القتالية. حتى أنه قال أن هذا الطفل كان جوهرة ، أو أي بنية. يمكنني رفع أسطوانة حجرية بوزن 400 جين. لا يبدو أن هذا الطفل يستطيع حتى إمساك دجاجة بحزم. لا أستطيع المقارنة به؟ ”
بدأ ذلك الرجل القصير العضلي بالصراخ.
قوبلت كلماته برد مذهل.
“جيد جدًا” ، “جوهرة غير مصقولة” ، “موضع تقدير حتى في عشيرة كبيرة”!
بدأ تشانغ يو شيان في الوصول إلى استنتاج مفاده أن اختيار المملكة في الغيمة البرية كان مسعى لا طائل من ورائه.
“لا يمكنني المقارنة مع ذلك الطفل؟ أنا لا أصدق ذلك! ”
“هذا الطفل بالتأكيد لديه بعض الحظ الجيد!”
كان معسكر إعداد المحاربين في الأصل مليئًا بالثقة ، ولكن تم مسحها تمامًا خلال الفحص الأولي لتشانغ يو شيان.
شعر عدد قليل من الرجال الذين كانوا يرغبون في السابق في القيام بمحاولة بعد رؤية يي يون يسجلون بأنهم محظوظون.
كان يي يون هي الوحيد الذي تلقى إشادات عالية.
في مواجهة السخرية الساخرة ، لم يكن بإمكان يي يون سوى التحديق ببرود في عيني تشاو تيجو قائلاً ، “يجب أن تهتم بنفسك فقط ، ولا داعي للقلق.”
كانوا بالتأكيد ساخطين.
لأكون صادقًا بشأن موهبته ، لم تكن موهبة جسده الفطرية شيئًا خارج نطاق المألوف. لم يكن هناك بالتأكيد بنية غير متصدعة.
في هذه المرحلة ، سار تشاو تيتشو نحو يي يون ، قائلاً ، “طفل ، لا تكن مغروراً للغاية. لست متأكدا ما هو الخطأ مع اللورد تشانغ. هل تعتقد أننا لا نعرف؟ لقد كنت مريضًا جدًا منذ الصغر ، مثل كتكوت صغير. لا يمكنك حتى رفع وزن صخري يبلغ 50 جين. كدت تموت أثناء قطف النباتات. مثل هذا الشخص باعتباره معجزة فنون القتال؟ مؤخرتي!”
إذا كان لدى الجسم تقارب كبير مع الطاقة ، فإنه سيمتص الطاقة من البيئة المحيطة بطريقة غير مرئية ، مما يجعل الجسم ينمو بقوة.
لم يكن تشاو تيتشو مخطئًا. يمكن للأطفال في سن يي يون رفع أوزان صخرية تبلغ 50 جين ، وبالكاد كان بإمكان يي يون رفع 30 جين قبل بضعة أشهر.
لم يعرف الناس ، بمن فيهم ليان تشنغيو ، مصطلح البنية غير المتصدعة.
لم يتوقع يي يون نفسه تقييم “البنية غيرالمتصدعة”.
لقد أدرك أن اليوان تشي الذي حقنه قد اختفى دون أن يترك أثرا!
ومع ذلك ، فقد جاءت السعادة فجأة لدرجة أنها واجهت صعوبة في تصديقها.
كان لدى يي يون الكريستالة الأرجوانية وحواسه الشديدة من دخول مرحلة خطوط الطول قد خمّن بالفعل ما كان يفعله تشانغ يو شيان. لقد ضخ الطاقة لاختبار موهبة الشخص.
في هذا الوقت ، كان تشانغ يو شيان أمام يي يون.
“زملائي المحاربين ، سأعود قليلاً لأخذ قسط من الراحة. أحتاج إلى الإستعداد لممارسة الفنون القتالية النفس مع اللورد تشانغ. وأيضًا السيد الشاب ليان ، نظرًا لأنني بحاجة إلى ممارسة فنون القتال ، فهل يمكنني أخذ إجازة من تحسين العظام المقفرة؟ ” سأل يي يون بجدية.
تم امتصاص هذه الطاقة بواسطة الكريستالة الارجوانية ، مما أدى إلى سوء الفهم من قبل تشانغ يو شيان.
“آه…” صُدم تشاو تيتشو. هز رأسه بقوة ، “لا ، لا أجرؤ ، لا أجرؤ على ذلك.”
لأكون صادقًا بشأن موهبته ، لم تكن موهبة جسده الفطرية شيئًا خارج نطاق المألوف. لم يكن هناك بالتأكيد بنية غير متصدعة.
لن يكون لدى فنان قتالي حقيقي معجزة مثل هذه الموهبة السيئة مثل يي يون.
إذا كان لدى الجسم تقارب كبير مع الطاقة ، فإنه سيمتص الطاقة من البيئة المحيطة بطريقة غير مرئية ، مما يجعل الجسم ينمو بقوة.
فقط لأنه لم يكن هناك من يختاره كان عليه اختيار جنرال من بين الأقزام.
كيف يمكن للمرء أن يتوقع أن يكون الطفل الجائع الذي نشأ في البرية الشاسعة معجزة؟
بالطبع ، على الرغم من أن يي يون فهم ذلك ، فقد قرر قبول لقبه باعتباره معجزة.
كانت طريقة جيدة لشرح نفسه عندما كشف عن قوته.
مع ذلك ، نظر يي يون إلى تشاو تيتشو بابتسامة باهتة.
“وهذا المحارب من قبل… هل أكلت تلك الأسطوانة الحجرية؟”
عند رؤية يي يون يلقي نظرة خاطفة عليه ، نظر تشاو تيتشو إلى الوراء بنظرة ازدراء ، “ماذا؟ ساخط؟ إذا كنت ساخطًا ، يمكنك القتال معي. سأضربك بإصبع. سأدعك تفوز إذا استخدمت شعرة إضافية! ”
أجاب تشاو تيتشو على عجل ، “من المؤكد أن للورد عيون رائعة ، هذا الصغير في الحقيقة في الثامنة والعشرين.”
كان تشاو تيتشو غاضبًا أيضًا ؛ أراد أن يعلم يي يون درسًا.
أقل من 10٪ من كمية اليوان تشي التي حقنها تم امتصاصها من قبل الرجل. كانت حوالي 7-8٪.
لكن يي يون ردت بهدوء ، “العم تيتشو ، هل انتهيت من أكل شجرة الباغودا الكبيرة؟”
ضربة حاسمة بجملة واحدة!
حتى تشاو تيتشو مع قدرته العقلية الضعيفة عرف أن تقدير تشانغ يو شيان ليي يون قد تجاوز ليان تشنغيو!
كلمات تشاو تيتشو الساخرة التي كان يخطط لقولها عالقة في حلقه. ظل صامتًا بينما كانت عيناه مفتوحتان مثل سمكة ميتة على الأرض.
“وهذا المحارب من قبل… هل أكلت تلك الأسطوانة الحجرية؟”
“أوه… وكان هناك شخص آخر يريد أن يشرب مياه النهر الشرقي.”
شعرت جيانغ شياورو بشيء مريب. حتى تقييم ليان تشنغيو كان أضعف من تقييم أخيها؟
قال يي يون بطريقة مسلية. كان جسده صغيرًا ورقيقًا ، بينما كان وجهه لا يزال صبيانيًا.
لا يبدو أنه قادر على التسبب في أي ضرر ، لكن كل كلمة قالها مضمنة في حد ذاتها قدرًا كبيرًا من القوة التدميرية.
التدريب عن طريق سرقة الدروس كان يعتبر أيضًا تدريبًا.
أعضاء معسكر إعداد المحاربين سرعان ما تبرأوا من تصريحاتهم.
لم يتحمل أحد المسؤولية عما قالوه. الكلمات التي قالوها سابقًا أمام القبيلة بأكملها صفعتهم على وجوههم مباشرة.
“زملائي المحاربين ، سأعود قليلاً لأخذ قسط من الراحة. أحتاج إلى الإستعداد لممارسة الفنون القتالية النفس مع اللورد تشانغ. وأيضًا السيد الشاب ليان ، نظرًا لأنني بحاجة إلى ممارسة فنون القتال ، فهل يمكنني أخذ إجازة من تحسين العظام المقفرة؟ ” سأل يي يون بجدية.
دخلت هذه الدفقة من اليوان تشي خطوط الطول ليي يون كما لو أنها دخلت في ثقب أسود. في اللحظة التي مرت على قلب يي يون ، تم امتصاصه من قبل الكريستال الأرجواني ، مع عدم ترك قطرة.
بجانب يي يون كان تشاو تيتشو ، الذي كان مستعدًا للسخرية من يي يون عندما فشل في التأهل. اتسعت عينيه كما لو كان الديك يمسك رقبته.
كان وجه ليان تشينجيو أسود تمامًا. كيف لا يكون كذالك؟
“بالتاكيد. ممارسة فنون القتال أكثر أهمية.” قال هذا ، شعر ليان تشنغيو بإنحراف أمعائه.
كان شقيقها من بين المرشحين الأوليين. لم تستطع جيانغ شياورو التراجع ولم تستطع الوقوف هناك.
ترجمة:
ken
اعترف يي يون صراحة أنه مارس فنون القتال.
بجانب يي يون كان تشاو تيتشو ، الذي كان مستعدًا للسخرية من يي يون عندما فشل في التأهل. اتسعت عينيه كما لو كان الديك يمسك رقبته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
