نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 37

إثنتا عشر حركة

إثنتا عشر حركة

37- إثنتا عشر حركة

 

 

 

 

 

برؤية أن يي يون كان أول من اتبع تعليماته ، أومأ تشانغ يو شيان بارتياح. 

اطلقوا الرصاصة وبدأوا في الأكل. 

 

من قبيل الصدفة ، كان لعشيرة ليان القبلية مثل هذه المواد. 

لم يفكر الآخرون بالمثل. نظر تشاو تيتشو إلى يي يون وهو يأكل الشجرة وسخر منه ، ليس من السهل جدًا تناول الخشب. 

لم يستطع حتى فهم التحركات. كان من المستحيل عليه أن يتعلمها في ثلاثة أيام! 

 

السبب الثاني هو أن طين غوانيين له مذاق أفضل بكثير من لحاء الشجر والأعشاب. 

ربما تحاول أن تكون بطلاً ، لكنني سأرى كيف تنفجر حتى الموت لاحقًا. 

 

 

 

عندما واجه الناس المجاعة ، كان الناس يأكلون الجذور العشبية ولحاء الأشجار. لكن لم يحاول أحد أن يأكل الخشب ، وخاصة الأخشاب الصلبة غير المطبوخة. 

 

 

كان الأمر متروكًا لشجاعة الشخص لتحديد مقدار ما يجب أن يأكله. 

إلى جانب النمل الأبيض أو نقار الخشب ، كان عدد قليل من الحيوانات في العالم يأكل الخشب. لم تكن الألياف في الخشب شيئًا تستطيع المعدة هضمه. 

فجأة ، سمعت يي يون صوتًا يقول ، “اتبعني ، وقم بهذه الحركات الاثني عشر.” 

 

 

“اذهب! احفر بعض طين الغوانيين! ” أمر تشانغ يوشيان. 

كان الأمر متروكًا لشجاعة الشخص لتحديد مقدار ما يجب أن يأكله. 

 

“حسنًا ، هذه هي الحركات الاثني عشر لتقنية ابتلاع الفيل. افعل ذلك وفقًا لها. إذا كنت تستطيع القيام بذلك ، فستحقق بعض النجاح الصغير مع تقنية ابتلاع الفيل ، ولن يكون من الصعب هضم هذا الجزء من طين غوانيين “. 

كان طين الغوانيين في الواقع سيليكات المغنيسيوم. 

“لا تهتم بالأحمق ، الأخ تشاو. نحن مجرد مبتدئين. دعونا لا نأكل كثيرا. نصف جين ، لا… أربع إلى خمس أونصات يجب أن تكفي… ” 

 

في الحلم ، والأشياء المرئية ، كانت الكلمات التي قيلت كلها حقيقية وواضحة للغاية. 

لا أحد يعرف لماذا سمي طين غوانيين. ربما خلال فترات المجاعة ، كان الناس يتطلعون إلى الإلهة غوانيين(لا أعرف من هي) للحصول على المساعدة. يمكن لهذا الطين أن يملأ المعدة ، لذلك حصل على مثل هذا الاسم. 

“حسنًا ، هذه هي الحركات الاثني عشر لتقنية ابتلاع الفيل. افعل ذلك وفقًا لها. إذا كنت تستطيع القيام بذلك ، فستحقق بعض النجاح الصغير مع تقنية ابتلاع الفيل ، ولن يكون من الصعب هضم هذا الجزء من طين غوانيين “. 

 

السبب الثاني هو أن طين غوانيين له مذاق أفضل بكثير من لحاء الشجر والأعشاب. 

لكن في الواقع ، كان طين غوانيين سمًا. لم يكن ضارا بكميات صغيرة. لكن الأجزاء الأكبر قليلاً قد تؤدي إلى عسر الهضم. سيكون من المستحيل إفرازه ، ويموت الشخص في النهاية من انتفاخ البطن. 

 

 

 

من قبيل الصدفة ، كان لعشيرة ليان القبلية مثل هذه المواد. 

 

 

 

  قد يتساءل بعض الناس لماذا يأكل الناس طين غوانيين إذا كانوا يعلمون أنه يمكن أن يقتل؟ 

عند رؤية تصرفات يي يون ، لم يتمكن الأشخاص من معسكر إعداد المحاربين من تحمل البقاء المتراخين. 

 

 

كان هذا بسبب جهل السكان المحليين. لقد اعتقدوا أنه إذا كان لديهم قلب صادق ، فسيحصلون على الخلاص من غوانيين. 

ken

 

اطلقوا الرصاصة وبدأوا في الأكل. 

السبب الثاني هو أن طين غوانيين له مذاق أفضل بكثير من لحاء الشجر والأعشاب. 

كان مثل صاعقة من فراغ! 

 

 

تحت مظهره وطعمه الدقيق ، بعض الناس الذين لا يستطيعون مقاومة الإغراء تحت الجوع الشديد سيموتون بسبب الإفراط في تناول الطعام. 

رفع يي يون رأسه ورأى تشانغ يو شيان يقف أمام الجميع. كانت عيون تشانغ يو شيان عليه ، بابتسامة مشجعة. 

 

أظهر كل من الحركات. كانت كل خطوة غريبة للغاية. ولكن عندما ترتبط الإجراءات ، فإنها تعطي إحساسًا طبيعيًا ثابتًا. 

تم حفر طين غوانيين وتكديسه في مجموعة. 

إذا لم نتمكن من إتقان تقنية ابتلاع الفيل ، فإن تناول كل هذا الخشب وطين غوانيين سيؤدي إلى الموت! 

 

 

تم نقل طين الغوانيين هذا إلى هنا من قبل المواطنين.  أصبح مواطنوا عشيرة ليان متفرجين. 

كان من الصعب وصف تحركات تشانغ يو شيان. بدت حركاته ضبابية. يبدو أنه كان يقف في بُعد آخر من الزمكان ، بعد أن قطع الاتصال بالعالم الخارجي. 

 

بدأ طين قوانيين بالتوسع في معدته. شعر كما لو أن كتلة من الرصاص قد حُشيت في بطنه وسقطت. 

عند رؤية الناس من معسكر إعداد المحاربين على وشك تناول طين غوانيين ، كان المتفرجون قلقين. 

حالمة … 

 

قمع الرجال من معسكر إعداد المحاربين غضبهم. نظر تشانغ يو شيان إليهم بازدراء ، وكانت كلماته تشير إلى أنه اختارهم فقط لملء الأرقام. 

كان من الجيد تناول بعض طين غوانيين ، لكن النتائج ستكون مدمرة إذا انتهوا من هذه الكمية الكبيرة. 

“أوه؟” عبس تشانغ يو شيان.  لا يمكن أن ينزعج من سؤال تشاو تيتشو المتخلف وقال ، “عندما تذهب إلى الحمام ، استخدم إصبعًا أو قضيبا للحفر ، وقد تنجو. تذكر ألا تشرب أي ماء “. 

 

“عندما يمارس المحارب الفنون القتالية ، عليه أن يفهم أنه سيواجه الموت باستمرار! غالبًا ما يكون هناك وفيات حتى بين التدريبات العادية لأعضاء جين لونغ وي!  بدون دفع جسمك لأقصى حدوده ، كيف تتوقع اختراق !؟ ” 

“ابدأ.” قال تشانغ يوشيان باستخفاف. لم يتردد يي يون وبدأ في أكل طين غوانيين  بكميات كبيرة. لم يكن له أي طعم خاص ولكن يشبه القشدة قليلاً. 

37- إثنتا عشر حركة

 

 

كان ابتلاع طين الغوانيين أسهل بكثير من الخشب. 

عند رؤية حركات تشانغ يو شيان ، كان لدى يي يون فكرة غريبة. 

 

 

عند رؤية تصرفات يي يون ، لم يتمكن الأشخاص من معسكر إعداد المحاربين من تحمل البقاء المتراخين. 

 

 

سماع كلمات تشانغ يوشيان ، تشاو تيزو ورفاقه بصروا بعيون واسعة! 

اطلقوا الرصاصة وبدأوا في الأكل. 

 

 

 

كانوا يعتقدون أن تشانغ يو شيان لم يكن هنا لإيذاءهم. على الرغم من أن تناول ذلك كان أمرًا فظيعًا ، ولكن لممارسة المهارة ، كان عليهم التحمل! 

لا أحد يعرف لماذا سمي طين غوانيين. ربما خلال فترات المجاعة ، كان الناس يتطلعون إلى الإلهة غوانيين(لا أعرف من هي) للحصول على المساعدة. يمكن لهذا الطين أن يملأ المعدة ، لذلك حصل على مثل هذا الاسم. 

 

 

ولكن بمجرد ظهور الفكرة في رؤوسهم ، دمر تشانغ يو شيان هذه الفكرة عندما قال ، “تقنية ابتلاع الفيل ليس من السهل تعلمها. بعض الأشخاص الذين أكلوا طين غوانيين لممارسة تقنية ابتلاع الفيل لم يتمكنوا من تعلمه قبل أن يموتوا بسبب انتفاخ البطن “. 

 

 

 

“ماذا!؟” عند سماع كلمات تشانغ يوشيان ، تضاءلت الشجاعة التي استدعوها. 

 

 

ولكن بمجرد ظهور الفكرة في رؤوسهم ، دمر تشانغ يو شيان هذه الفكرة عندما قال ، “تقنية ابتلاع الفيل ليس من السهل تعلمها. بعض الأشخاص الذين أكلوا طين غوانيين لممارسة تقنية ابتلاع الفيل لم يتمكنوا من تعلمه قبل أن يموتوا بسبب انتفاخ البطن “. 

إذا لم نتمكن من إتقان تقنية ابتلاع الفيل ، فإن تناول كل هذا الخشب وطين غوانيين سيؤدي إلى الموت! 

عند رؤية حركات تشانغ يو شيان ، كان لدى يي يون فكرة غريبة. 

 

عند رؤية تصرفات يي يون ، لم يتمكن الأشخاص من معسكر إعداد المحاربين من تحمل البقاء المتراخين. 

تعلم هذه التقنية من شأنه أن يؤدي إلى الموت. 

“حسنًا ، هذه هي الحركات الاثني عشر لتقنية ابتلاع الفيل. افعل ذلك وفقًا لها. إذا كنت تستطيع القيام بذلك ، فستحقق بعض النجاح الصغير مع تقنية ابتلاع الفيل ، ولن يكون من الصعب هضم هذا الجزء من طين غوانيين “. 

 

 

اعتقدوا أنهم سيتعرضون للمعاناة ، لكنها لن تكون مهددة للحياة. لكن الحقيقة أثبتت أنهم على خطأ! 

 

 

هذا النوع من الألم ليس واضحًا في البداية ، لكنه يزداد سوءًا مع مرور الوقت ، إلى درجة التسبب في موت الناس من الألم. 

عند رؤية تعبيرات تشاو تيتشو و الآخرين ، ألقى تشانغ يو شيان نظرة ازدراء ، “هل تعتقد أن ممارسة فنون القتال تجعلك تناول العشاء تقضي وقت ممتع؟ ومن ذلك ، ستتعلم مهارة منقطعة النظير؟ ” 

ماذا فعل تشانغ يوشيان للتو؟ 

 

 

“عندما يمارس المحارب الفنون القتالية ، عليه أن يفهم أنه سيواجه الموت باستمرار! غالبًا ما يكون هناك وفيات حتى بين التدريبات العادية لأعضاء جين لونغ وي!  بدون دفع جسمك لأقصى حدوده ، كيف تتوقع اختراق !؟ ” 

 

 

 

“طريق فنون القتال ، دخول الأراضي الصوفية ، الثأر ، التنافس على الكنوز ، تدمير الشيطان بالداخل ، الهروب من الموت ، النجاة من المآسي! أي من هؤلاء ليس لديه وفيات؟ أنت فقط في المراحل الأولى. إذا كنت لا تجرؤ على أكل طين غوانيين ، فلا تمارس فنون القتال. فقط مت في هذه البرية الشاسعة! ” 

 

 

“ما هي المشكلة؟” عند رؤية التعبيرات المبتذلة لأعضاء معسكر إعداد المحاربين ، سأل تشانغ يوشيان. 

لم يكن لدى تشانغ يو شيان أي مطالب أخرى من أمثال هؤلاء الأشخاص. كما أنه لم يذكر مقدار طين أو خشب قوانيين الذي يجب أن يستهلكه مبتدئ تقنية ابتلاع الفيل. 

 

 

 

كان الأمر متروكًا لشجاعة الشخص لتحديد مقدار ما يجب أن يأكله. 

كان ابتلاع طين الغوانيين أسهل بكثير من الخشب. 

 

 

نظر أعضاء معسكر إعداد المحاربين إلى بعضهم البعض.  بدأوا دون قصد في إبطاء سرعاتهم في تناول الطعام. 

 

 

“اذهب! احفر بعض طين الغوانيين! ” أمر تشانغ يوشيان. 

أما بالنسبة ليي يون ، فقد توقف لفترة من الوقت. بعد صمت قصير ، بدأ يأكل بسرعة ثابتة ، ولم يتأثر بهذه الكلمات. 

لقد وافقوا على ذلك ، لكنهم لم يوافقوا على تقييم تشانغ يو شيان العالي لطفل مريض مثل يي يون! 

 

 

لاحظ تشانغ يو شيان ذالك و أومأ برأسه. كانت هذه الشجاعة رائعة. 

 

 

 

أما بالنسبة إلى تشاو تيتشو ورفاقه ، فقد لاحظوا بشكل طبيعي أن يي يون يأكل بلا توقف من الخشب وطين غوانيين. 

كان مثل صاعقة من فراغ! 

 

 

همس تشاو تيتشو بشكل خبيث ، “هذا اللقيط الصغير ، ربما يكون متفاخرًا الآن ، لكنه سيموت من الانفجار لاحقًا!” 

 

 

كان بعضهم يفكر فيما إذا كانوا يتوهمون ، لأنهم رأوا ضعفًا. 

“لا تهتم بالأحمق ، الأخ تشاو. نحن مجرد مبتدئين. دعونا لا نأكل كثيرا. نصف جين ، لا… أربع إلى خمس أونصات يجب أن تكفي… ” 

بدا الأمر وكأنه وهم. 

 

 

بدأ الرجال من معسكر إعداد المحاربين يزنون بعناية الكمية التي يأكلونها. 

 

 

 

لقد أكلوها باعتدال مثل طفل شره غير راغب في إنهاء كعكة. 

أما بالنسبة ليي يون ، فقد توقف لفترة من الوقت. بعد صمت قصير ، بدأ يأكل بسرعة ثابتة ، ولم يتأثر بهذه الكلمات. 

 

“ابدأ.” قال تشانغ يوشيان باستخفاف. لم يتردد يي يون وبدأ في أكل طين غوانيين  بكميات كبيرة. لم يكن له أي طعم خاص ولكن يشبه القشدة قليلاً. 

“الأخ تشاو ، لا تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. دعونا نفعل ذلك خطوة بخطوة. سنفعل ذلك بثبات. سوف ندع اللورد تشانغ يرى موهبتنا في فنون القتال! كيف لا يمكننا أن نتطابق مع طفل صغير! ” 

 

 

 

قمع الرجال من معسكر إعداد المحاربين غضبهم. نظر تشانغ يو شيان إليهم بازدراء ، وكانت كلماته تشير إلى أنه اختارهم فقط لملء الأرقام. 

تم حفر طين غوانيين وتكديسه في مجموعة. 

 

“لا تهتم بالأحمق ، الأخ تشاو. نحن مجرد مبتدئين. دعونا لا نأكل كثيرا. نصف جين ، لا… أربع إلى خمس أونصات يجب أن تكفي… ” 

لقد وافقوا على ذلك ، لكنهم لم يوافقوا على تقييم تشانغ يو شيان العالي لطفل مريض مثل يي يون! 

 

 

 

اعتقدوا أنهم يستطيعون رفع البكرات الحجرية أثناء ممارسة فنون القتال مع تشانغ يو شيان. 

 

 

تحت مظهره وطعمه الدقيق ، بعض الناس الذين لا يستطيعون مقاومة الإغراء تحت الجوع الشديد سيموتون بسبب الإفراط في تناول الطعام. 

كان مجالهم حيث يمكنهم التصرف بشكل رائع وبسهولة. 

 

 

لقد أكلوها باعتدال مثل طفل شره غير راغب في إنهاء كعكة. 

لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يطلب منهم أكل شجرة للزراعة! 

اختلفت سرعة تشانغ يو شيان. احتوت على سحر يصعب وصفه. 

 

 

كان مثل صاعقة من فراغ! 

ربما تحاول أن تكون بطلاً ، لكنني سأرى كيف تنفجر حتى الموت لاحقًا. 

 

 

“إنه مجرد أكل الخشب وطين غوانيين. ما الذي تخشاه؟ إخواني ، كلوا! علينا أن نتجاوز يي يون. هذا الكتكوت الصغير هنا فقط للعب بعد كل شيء “. 

ترجمة:

 

“لا تهتم بالأحمق ، الأخ تشاو. نحن مجرد مبتدئين. دعونا لا نأكل كثيرا. نصف جين ، لا… أربع إلى خمس أونصات يجب أن تكفي… ” 

نما تشاو تيتشو أكثر جنونًا وقوة في التفكير. إذا لم يجرؤ الرجال الآخرون على تناول الطعام ، فسوف يأكل أكثر عن قصد. لم يعتقد أنه لن يكون قادرًا على تعلم تقنية ابتلاع الفيل. 

لم يستطع يي يون تصديق ذلك. 

 

 

في هذه المرحلة ، كان يي يون قد أكل بالفعل حوالي كيلوغرام من طين غوانيين بسرعة كبيرة. 

 

 

بدأ طين قوانيين بالتوسع في معدته. شعر كما لو أن كتلة من الرصاص قد حُشيت في بطنه وسقطت. 

ken

 

 

بدأت معدة يي يون تؤلم. 

 

 

لم يكن لدى تشانغ يو شيان أي مطالب أخرى من أمثال هؤلاء الأشخاص. كما أنه لم يذكر مقدار طين أو خشب قوانيين الذي يجب أن يستهلكه مبتدئ تقنية ابتلاع الفيل. 

هذا النوع من الألم ليس واضحًا في البداية ، لكنه يزداد سوءًا مع مرور الوقت ، إلى درجة التسبب في موت الناس من الألم. 

فجأة ، سمعت يي يون صوتًا يقول ، “اتبعني ، وقم بهذه الحركات الاثني عشر.” 

 

عند رؤية الناس من معسكر إعداد المحاربين على وشك تناول طين غوانيين ، كان المتفرجون قلقين. 

فجأة ، سمعت يي يون صوتًا يقول ، “اتبعني ، وقم بهذه الحركات الاثني عشر.” 

 

 

 

رفع يي يون رأسه ورأى تشانغ يو شيان يقف أمام الجميع. كانت عيون تشانغ يو شيان عليه ، بابتسامة مشجعة. 

 

 

 

مع ذالك ، بدأ تشانغ يو شيان في التحرك. 

 

 

ترجمة:

كان من الصعب وصف تحركات تشانغ يو شيان. بدت حركاته ضبابية. يبدو أنه كان يقف في بُعد آخر من الزمكان ، بعد أن قطع الاتصال بالعالم الخارجي. 

 

 

يمكن للمرء أن يشعر أن موهبته الأدبية كانت ممتازة في الحلم ، ولكن مهما حدث ، فلن يتمكن أبدًا من تذكر ما كتب أو قيل. 

أظهر كل من الحركات. كانت كل خطوة غريبة للغاية. ولكن عندما ترتبط الإجراءات ، فإنها تعطي إحساسًا طبيعيًا ثابتًا. 

 

 

أما بالنسبة إلى تشاو تيتشو ورفاقه ، فقد لاحظوا بشكل طبيعي أن يي يون يأكل بلا توقف من الخشب وطين غوانيين. 

اختلفت سرعة تشانغ يو شيان. احتوت على سحر يصعب وصفه. 

شعر تشاو تيتشو باليأس. كان الأمر معقدًا للغاية. 

 

كان الأمر متروكًا لشجاعة الشخص لتحديد مقدار ما يجب أن يأكله. 

ظهرت هذه الأفعال في قزحيات الناس ، لكن كان الأمر كما لو كان رؤية ظل غير موجود.  

“حسنًا ، هذه هي الحركات الاثني عشر لتقنية ابتلاع الفيل. افعل ذلك وفقًا لها. إذا كنت تستطيع القيام بذلك ، فستحقق بعض النجاح الصغير مع تقنية ابتلاع الفيل ، ولن يكون من الصعب هضم هذا الجزء من طين غوانيين “. 

 

“حسنًا ، هذه هي الحركات الاثني عشر لتقنية ابتلاع الفيل. افعل ذلك وفقًا لها. إذا كنت تستطيع القيام بذلك ، فستحقق بعض النجاح الصغير مع تقنية ابتلاع الفيل ، ولن يكون من الصعب هضم هذا الجزء من طين غوانيين “. 

بدا الأمر وكأنه وهم. 

 

 

لم يفكر الآخرون بالمثل. نظر تشاو تيتشو إلى يي يون وهو يأكل الشجرة وسخر منه ، ليس من السهل جدًا تناول الخشب. 

حالمة … 

سماع كلمات تشانغ يوشيان ، تشاو تيزو ورفاقه بصروا بعيون واسعة! 

 

عند رؤية حركات تشانغ يو شيان ، كان لدى يي يون فكرة غريبة. 

فكر يي يون فجأة في شيء ما ، شعر أنه كان حلمًا برؤية تحركات تشانغ يو شيان. 

 

 

 

في الحلم ، والأشياء المرئية ، كانت الكلمات التي قيلت كلها حقيقية وواضحة للغاية. 

شعر تشاو تيتشو باليأس. كان الأمر معقدًا للغاية. 

 

 

كان من الممكن أن يكون لديك أقصى درجات الإبداع في الأحلام ، وخلق قصائد جميلة. 

ما – ماذا؟ 

 

ظهرت هذه الأفعال في قزحيات الناس ، لكن كان الأمر كما لو كان رؤية ظل غير موجود.  

يمكن للمرء أن يشعر أن موهبته الأدبية كانت ممتازة في الحلم ، ولكن مهما حدث ، فلن يتمكن أبدًا من تذكر ما كتب أو قيل. 

 

 

 

عند الاستيقاظ ، سينسى كل شيء. 

“الأخ تشاو ، لا تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. دعونا نفعل ذلك خطوة بخطوة. سنفعل ذلك بثبات. سوف ندع اللورد تشانغ يرى موهبتنا في فنون القتال! كيف لا يمكننا أن نتطابق مع طفل صغير! ” 

 

 

عند رؤية حركات تشانغ يو شيان ، كان لدى يي يون فكرة غريبة. 

لقد أكلوها باعتدال مثل طفل شره غير راغب في إنهاء كعكة. 

 

 

هل “تقنية ابتلاع الفيل” مجرد مهارة أساسية؟ لماذا أجدها أفضل بكثير من “قبضة عظام النمر ضلع التنين”؟ 

“س… سؤال …” ابتلع تشاو تيتشو جرعة من اللعاب وقال سؤاله بصعوبة. “إذا… إذا لم نتمكن من تعلم حر… حركاتك ، فماذا… ماذا سيحدث للخشب و طين غوانيين الذي أكلناه للتو؟” 

 

 

لم يستطع يي يون تصديق ذلك. 

فجأة ، سمعت يي يون صوتًا يقول ، “اتبعني ، وقم بهذه الحركات الاثني عشر.” 

 

 

في هذه المرحلة ، كان تشانغ يو شيان قد انتهى بالفعل. على الرغم من أنه لم يستطع تذكر معظم الحركات ، عرف يي يون أن تشانغ يو شيان قام بمجموعة كاملة من الحركات ثلاث مرات! 

 

 

تم حفر طين غوانيين وتكديسه في مجموعة. 

“حسنًا ، هذه هي الحركات الاثني عشر لتقنية ابتلاع الفيل. افعل ذلك وفقًا لها. إذا كنت تستطيع القيام بذلك ، فستحقق بعض النجاح الصغير مع تقنية ابتلاع الفيل ، ولن يكون من الصعب هضم هذا الجزء من طين غوانيين “. 

هذا النوع من الألم ليس واضحًا في البداية ، لكنه يزداد سوءًا مع مرور الوقت ، إلى درجة التسبب في موت الناس من الألم. 

 

“س… سؤال …” ابتلع تشاو تيتشو جرعة من اللعاب وقال سؤاله بصعوبة. “إذا… إذا لم نتمكن من تعلم حر… حركاتك ، فماذا… ماذا سيحدث للخشب و طين غوانيين الذي أكلناه للتو؟” 

ما – ماذا؟ 

 

 

 

سماع كلمات تشانغ يوشيان ، تشاو تيزو ورفاقه بصروا بعيون واسعة! 

اختلفت سرعة تشانغ يو شيان. احتوت على سحر يصعب وصفه. 

 

 

ماذا فعل تشانغ يوشيان للتو؟ 

 

 

عندما واجه الناس المجاعة ، كان الناس يأكلون الجذور العشبية ولحاء الأشجار. لكن لم يحاول أحد أن يأكل الخشب ، وخاصة الأخشاب الصلبة غير المطبوخة. 

لقد رأوا فقط ضبابية. اهتز جسد تشانغ يوشيان ، تاركًا بعض الصور ، ثم عاد هناك واقفًا. 

عند رؤية تعبيرات تشاو تيتشو و الآخرين ، ألقى تشانغ يو شيان نظرة ازدراء ، “هل تعتقد أن ممارسة فنون القتال تجعلك تناول العشاء تقضي وقت ممتع؟ ومن ذلك ، ستتعلم مهارة منقطعة النظير؟ ” 

 

 

كان بعضهم يفكر فيما إذا كانوا يتوهمون ، لأنهم رأوا ضعفًا. 

رفع يي يون رأسه ورأى تشانغ يو شيان يقف أمام الجميع. كانت عيون تشانغ يو شيان عليه ، بابتسامة مشجعة. 

 

 

لم يفهموا الوضع. كان من المستحيل عليهم متابعة تحركات تشانغ يو شيان! 

 

 

 

“ما هي المشكلة؟” عند رؤية التعبيرات المبتذلة لأعضاء معسكر إعداد المحاربين ، سأل تشانغ يوشيان. 

لم يفكر الآخرون بالمثل. نظر تشاو تيتشو إلى يي يون وهو يأكل الشجرة وسخر منه ، ليس من السهل جدًا تناول الخشب. 

 

كان هذا بسبب جهل السكان المحليين. لقد اعتقدوا أنه إذا كان لديهم قلب صادق ، فسيحصلون على الخلاص من غوانيين. 

“س… سؤال …” ابتلع تشاو تيتشو جرعة من اللعاب وقال سؤاله بصعوبة. “إذا… إذا لم نتمكن من تعلم حر… حركاتك ، فماذا… ماذا سيحدث للخشب و طين غوانيين الذي أكلناه للتو؟” 

 

 

اطلقوا الرصاصة وبدأوا في الأكل. 

شعر تشاو تيتشو باليأس. كان الأمر معقدًا للغاية. 

 

 

عند رؤية تعبيرات تشاو تيتشو و الآخرين ، ألقى تشانغ يو شيان نظرة ازدراء ، “هل تعتقد أن ممارسة فنون القتال تجعلك تناول العشاء تقضي وقت ممتع؟ ومن ذلك ، ستتعلم مهارة منقطعة النظير؟ ” 

لم يستطع حتى فهم التحركات. كان من المستحيل عليه أن يتعلمها في ثلاثة أيام! 

عند رؤية تعبيرات تشاو تيتشو و الآخرين ، ألقى تشانغ يو شيان نظرة ازدراء ، “هل تعتقد أن ممارسة فنون القتال تجعلك تناول العشاء تقضي وقت ممتع؟ ومن ذلك ، ستتعلم مهارة منقطعة النظير؟ ” 

 

 

“أوه؟” عبس تشانغ يو شيان.  لا يمكن أن ينزعج من سؤال تشاو تيتشو المتخلف وقال ، “عندما تذهب إلى الحمام ، استخدم إصبعًا أو قضيبا للحفر ، وقد تنجو. تذكر ألا تشرب أي ماء “. 

 

 

إلى جانب النمل الأبيض أو نقار الخشب ، كان عدد قليل من الحيوانات في العالم يأكل الخشب. لم تكن الألياف في الخشب شيئًا تستطيع المعدة هضمه. 

عندما سمع تشانغ يو شيان أنهى كلماته ، شعر تشاو تيتشو ورفاقه فجأة وكأنهم قد أكلوا كيلوغرامًا من البراز ، من النوع الذي كان يتخمر في الأمعاء لعدة أيام. 

كان من الصعب وصف تحركات تشانغ يو شيان. بدت حركاته ضبابية. يبدو أنه كان يقف في بُعد آخر من الزمكان ، بعد أن قطع الاتصال بالعالم الخارجي. 

 

 

كان هذا التعبير لا يوصف.

نظر أعضاء معسكر إعداد المحاربين إلى بعضهم البعض.  بدأوا دون قصد في إبطاء سرعاتهم في تناول الطعام. 

 

ken

ترجمة:

“ما هي المشكلة؟” عند رؤية التعبيرات المبتذلة لأعضاء معسكر إعداد المحاربين ، سأل تشانغ يوشيان. 

ken

كانوا يعتقدون أن تشانغ يو شيان لم يكن هنا لإيذاءهم. على الرغم من أن تناول ذلك كان أمرًا فظيعًا ، ولكن لممارسة المهارة ، كان عليهم التحمل! 

 

 

تم نقل طين الغوانيين هذا إلى هنا من قبل المواطنين.  أصبح مواطنوا عشيرة ليان متفرجين. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط