نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 39

تجربة الشخص الأكثر إيلاما في الحياة

تجربة الشخص الأكثر إيلاما في الحياة

39- تجربة الشخص الأكثر إيلاما في الحياة

لم يتمكنوا من النوم طوال الليل لأنهم كانوا يركضون باستمرار إلى المرحاض. حتى بعد أن شربوا الملين ، كل ما خرجوا منه سائل أصفر ، مثل أعواد البامبو …

 

عند رؤية التمرير يرتجف من اليشم ، تغير تعبير تشانغ يو شيان.  ترك ملاحظة ، وامتطى وحشه الضخم واختفى في الليل …

 

ترجمة:

 

ترجمة:

قام يي يون مرارًا وتكرارًا بالحركات الاثنتي عشرة لتقنية ابتلاع الفيل.

 

 

كان يي يون في وضع مماثل ، فقط تضخم مائة مرة.

لسبب غير معروف ، كان يستنفد الطاقة بشكل كبير.

 

 

 

في حالة يي يون شبه الواعية ، كرر الحركات خمس مرات قبل أن يشعر بالإرهاق!

في تلك الليلة ، قام الطبيب الوحيد في عشيرة ليان بغلي قدر ضخم من المسهلات.

 

 

فتح يي يون عينيه وشعر ببطنه يحترق ، كان الأمر كما لو أن نارًا قد اشتعلت!

 

 

في الواقع ، لم يكن استخدام عصا الخيزران للحفر أمرًا سهلاً.  كانت مهمة صعبة للغاية بالنسبة للفرد ، لأنهم لا يستطيعون الرؤية.

ارتفعت طاقة جسده إلى معدته. تم توفير كميات كبيرة من الدم والطاقة!

 

 

 

يتدفق دم الشخص الطبيعي إلى معدته بعد تناول الوجبة. كان هذا للمساعدة في عملية الهضم.

في اليوم الثاني ، سار تشاو تيتشو ووجوه الشركة بهدوء بتعبير رماد.

 

 

كان يي يون في وضع مماثل ، فقط تضخم مائة مرة.

رؤية يي يون ينخدع ، رسم ليان تشنغيو ابتسامة.

 

 

شعر يي يون أنه إذا رغب في ذلك ، يمكن أن يتكثف دم جسده بالكامل داخل معدته. حتى المسامير المعدنية والزجاج يمكن هضمها!

اختفى الشعور بالانتفاخ الناتج عن تناول طين غوانيين تمامًا. تحت التمعج القوي داخل معدته ، تم بالفعل فصل طين غوانيين المتخثر.

 

 

اختفى الشعور بالانتفاخ الناتج عن تناول طين غوانيين تمامًا. تحت التمعج القوي داخل معدته ، تم بالفعل فصل طين غوانيين المتخثر.

في هذا الوقت ، سار ليان تشنغيو إلى يي يون بابتسامة.

 

كان ليان تشنغيو يفعل ذلك بالضبط.

رفع يي يون رأسه ليدرك أن الجميع كان ينظر إليه. كان لدى تشانغ يو شيان ابتسامة على وجهه. أما بالنسبة للأشخاص من معسكر إعداد المحاربين ، فلا يمكن وصفهم إلا بأنهم مندهشون وغيورون ومعادون.

 

 

كان ليان تشنغيو يفعل ذلك بالضبط.

في هذا الوقت ، سار ليان تشنغيو إلى يي يون بابتسامة.

 

 

منذ أن قرر تسوية الحسابات في وقت لاحق ، أظهر ليان تشنغيو التواضع على السطح. لكن بالنسبة إلى تشاو تيتشو ورفقته بعد سماع هذه الكلمات ، بدأوا في الاختناق.

“يي يون ، يجب أن أعترف.”  بد يي يون مندهش كما قال ليان تشنغيو ذلك.  ربت ليان تشنغيو أيضًا على كتف يي يون قائلاً بلطف ، “لأكون صادقًا ، كنت أشك في أنك قد اجتزت التصفيات بسبب الحظ. لكنك أثبتت نفسك للتو. انا اعتذر لك. لا أستطيع أن أصدق أن لديك موهبة عظيمة! ”

 

لم يكن يتوقع أن يكون هذا الطفل البالغ من العمر اثني عشر عامًا بالغًا يتمتع بخبرة أكثر ثراءً منه.

لم يكن ليان تشنغيو بخيلًا في مدحه ، “في الماضي ، كان استخدامك لقطف الأعشاب مضيعة للموهبة. من الآن فصاعدًا ، يمكنك الدخول إلى معسكر إعداد المحاربين. ستركز عشيرة ليان على العناية بك! ”

 

 

 

“إنه لأمر سيء للغاية أن يتم اختيار المملكة في غضون بضع عشرات من الأيام. عليك أن تلومني لأنني لم ألاحظ موهبتك ، تضييع وقتك. مع بقاء هذا القدر من الوقت فقط لممارسة فنون القتال ، فمن غير المرجح أن تتمكن من اجتياز اختيار المملكة … ”

 

 

 

“ولكنه جيد. إذا أصبح أخوك الغبي هذا محارب مملكة ، فسوف أساعدك بالتأكيد. سأضمن أنك ستكون قادرًا على الخروج من هذه البرية الشاسعة. في ذلك الوقت ، ستكون قادرًا على دعم عشيرتنا ليان ، وستكون مجيدًا. يمكننا حتى الهجرة جميعا إلى المدن! ”

مع ذلك ، بدأ تشانغ يو شيان في التحرك مرة أخرى.

 

 

قال ليان تشنغيو ذلك بجدية. لم تظهر عيناه أدنى قدر من الخداع.

قام يي يون مرارًا وتكرارًا بالحركات الاثنتي عشرة لتقنية ابتلاع الفيل.

 

 

إذا لم يكن يي يون يعرف ليان تشنغيو جيدًا ، لكان قد خدع!

التفت نحو تشاو تيتشو ورفاقه ، قائلاً ، “بالنسبة لك ، على الرغم من أنه لن تتاح لك الفرصة لتناول كل تلك الأطعمة القيمة ، ولكن إذا كنت ستتقن تقنية ابتلاع الفيل ، فستتمكن من تناول الطعام على مستوى القاعدة ولحاء الشجرة بأمان أثناء المجاعة. ستكون نعمة كبيرة لبقائك على قيد الحياة. حتى تعلم القليل سيكون ذا قيمة كبيرة بالنسبة لك “.

 

 

من المستحيل الحكم على قلب الرجل من وجهه. إذا أراد شخص جيد في إخفاء نواياه الحقيقية ، كان من المستحيل معرفة ما كان يفكر فيه حقًا من تعبيرات وجهه.

لم يكن ليان تشنغيو بخيلًا في مدحه ، “في الماضي ، كان استخدامك لقطف الأعشاب مضيعة للموهبة. من الآن فصاعدًا ، يمكنك الدخول إلى معسكر إعداد المحاربين. ستركز عشيرة ليان على العناية بك! ”

 

كان هذا المشهد مثاليًا جدًا لدرجة أن يي يون لم يرغب في التفكير فيه.

كان ليان تشنغيو يفعل ذلك بالضبط.

حتى التعذيب المعروف لم يكن شيئًا بالمقارنة.

 

شربه كل عضو في معسكر إعداد المحاربين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على التخلص منه.

أدرك يي يون أنه كان يفعل ذلك كعمل أمام تشانغ يو شيان.

 

 

“إنه لأمر سيء للغاية أن يتم اختيار المملكة في غضون بضع عشرات من الأيام. عليك أن تلومني لأنني لم ألاحظ موهبتك ، تضييع وقتك. مع بقاء هذا القدر من الوقت فقط لممارسة فنون القتال ، فمن غير المرجح أن تتمكن من اجتياز اختيار المملكة … ”

في اللحظة التي غادر فيها تشانغ يو شيان ، سيكشف ليان تشنغيو عن نفسه الحقيقي.

“السيد الشاب ليان …”

 

 

كيف يمكن أن يتحمل ليان تشنغيو نموه؟

39- تجربة الشخص الأكثر إيلاما في الحياة

 

ken

ابتسم يي يون بسخافة ، قائلا لليان تشنغيو ، “شكرًا لك السيد الشاب ليان ، لن أحبط السيد الشاب.”

 

 

 

رؤية يي يون ينخدع ، رسم ليان تشنغيو ابتسامة.

اختفى الشعور بالانتفاخ الناتج عن تناول طين غوانيين تمامًا. تحت التمعج القوي داخل معدته ، تم بالفعل فصل طين غوانيين المتخثر.

 

 

لم يكن يتوقع أن يكون هذا الطفل البالغ من العمر اثني عشر عامًا بالغًا يتمتع بخبرة أكثر ثراءً منه.

مع ذلك ، بدأ تشانغ يو شيان في التحرك مرة أخرى.

 

يقول بعض الناس أن أكثر الأمور إيلامًا في الحياة هو عدم العثور على حمام عند الإصابة بالإسهال.  سيضطرون في النهاية إلى ارتداء ملابسهم.

واصل ليان تشنغيو بعض كلمات التشجيع قبل أن يتجه نحو تشانغ يو شيان قائلاً ، “اللورد تشانغ ، أنا طالب غبي. إدراكي ليس جيدًا مثل أخي الصغير يي يون. ما زلت لم أتقن تقنية ابتلاع الفيل ، هل يمكن للورد تشانغ أن يوضحها مرة أخرى لنا نحن الطلاب؟ ”

يقول بعض الناس أن أكثر الأمور إيلامًا في الحياة هو عدم العثور على حمام عند الإصابة بالإسهال.  سيضطرون في النهاية إلى ارتداء ملابسهم.

 

كان هذا الشعور… “سماوي”.

منذ أن قرر تسوية الحسابات في وقت لاحق ، أظهر ليان تشنغيو التواضع على السطح. لكن بالنسبة إلى تشاو تيتشو ورفقته بعد سماع هذه الكلمات ، بدأوا في الاختناق.

 

 

 

“السيد الشاب ليان …”

 

 

كان تشاو تيتشو قلقًا.  كيف يمكن ليان تشنغيو أن يفكر بشدة في يي يون ، كيف يمكنه أن يقول هذه الكلمات …

“وسوف نفعل ذلك مرة أخرى. ستكون السرعة أبطأ بكثير. انظر بحذر. لتكون قادرًا على التعرف على سحر تقنية ابتلاع الفيل ، ستعتمد جميعها على نفسك! ”

 

“اسكت. كلكم صالحون للا شيء. تم توفير جميع حصص العشيرة واللحوم لك ، ولكن لا يمكنك حتى تعلم تقنية ابتلاع الفيل اليوم. إنه أمر مهين للغاية. إذا كنت لا تمارسها جيدًا ، هل تريد حقًا أن تنفجر حتى الموت من أكل طين غوانيين؟ ”

 

 

 

في اللحظة التي قال فيها ليان تشنغيو “انفجار حتى الموت” ، قام تشاو تيتشو ورفاقه بتغيير تعبيراتهم فجأة.  صحيح ، هذه ليست مزحة. إذا لم يتعلموا ذلك جيدًا ، فسيتعين عليهم دفع العواقب!

من المستحيل الحكم على قلب الرجل من وجهه. إذا أراد شخص جيد في إخفاء نواياه الحقيقية ، كان من المستحيل معرفة ما كان يفكر فيه حقًا من تعبيرات وجهه.

 

 

برؤية ليان تشنغيو يتعامل بشكل مناسب مع الأمور ، واختياره الجيد للكلمات ، أومأ تشانغ يو شيان.  كان لدى ليان تشنغيو موهبة وإمكانيات قيادية جيدة. كان شخصا موهوبا.

 

 

في اللحظة التي قال فيها ليان تشنغيو “انفجار حتى الموت” ، قام تشاو تيتشو ورفاقه بتغيير تعبيراتهم فجأة.  صحيح ، هذه ليست مزحة. إذا لم يتعلموا ذلك جيدًا ، فسيتعين عليهم دفع العواقب!

قال تشانغ يو شيان ، “بالنسبة لتقنية ابتلاع الفيل هذه ، فإن تناول الخشب وطين قوانيين هو مجرد مرحلة البداية. إذا كنت تستوفي المعايير ، يمكنك حتى تجربة تناول المواد ذات الطاقات متفجرة. فالأطعمة ذات القيمة العالية ستجعل ممارستك أفضل “.

 

 

 

كانت هذه الكلمات موجة لليان تشنغيو ويي يون فقط. من وجهة نظر تشانغ يو شيان ، فقط ليان تشنغيو و يي يون كان لهما القدرة على مغادرة البرية الشاسعة ويصبحا فنانين قتاليين حقيقيين.

 

 

 

التفت نحو تشاو تيتشو ورفاقه ، قائلاً ، “بالنسبة لك ، على الرغم من أنه لن تتاح لك الفرصة لتناول كل تلك الأطعمة القيمة ، ولكن إذا كنت ستتقن تقنية ابتلاع الفيل ، فستتمكن من تناول الطعام على مستوى القاعدة ولحاء الشجرة بأمان أثناء المجاعة. ستكون نعمة كبيرة لبقائك على قيد الحياة. حتى تعلم القليل سيكون ذا قيمة كبيرة بالنسبة لك “.

كان تشاو تيتشو قلقًا.  كيف يمكن ليان تشنغيو أن يفكر بشدة في يي يون ، كيف يمكنه أن يقول هذه الكلمات …

 

 

“وسوف نفعل ذلك مرة أخرى. ستكون السرعة أبطأ بكثير. انظر بحذر. لتكون قادرًا على التعرف على سحر تقنية ابتلاع الفيل ، ستعتمد جميعها على نفسك! ”

 

 

 

مع ذلك ، بدأ تشانغ يو شيان في التحرك مرة أخرى.

 

 

قال ليان تشنغيو ذلك بجدية. لم تظهر عيناه أدنى قدر من الخداع.

لقد تباطأ حقًا ، لكنه كان لا يزال غير قادر على الوصول إلى تشاو تيتشو ورفاقه.

في النهاية ، لم يمكث تشانغ يو شيان حتى ثلاثة أيام كاملة في عشيرة ليان.

 

 

كانت النتيجة لتلك الليلة هي النحيب من مراحيض عشيرة ليان.

كان ليان تشنغيو يفعل ذلك بالضبط.

 

 

يقول بعض الناس أن أكثر الأمور إيلامًا في الحياة هو عدم العثور على حمام عند الإصابة بالإسهال.  سيضطرون في النهاية إلى ارتداء ملابسهم.

لم يتمكنوا من النوم طوال الليل لأنهم كانوا يركضون باستمرار إلى المرحاض. حتى بعد أن شربوا الملين ، كل ما خرجوا منه سائل أصفر ، مثل أعواد البامبو …

 

 

لكن بالنسبة إلى تشاو تيتشو ورفاقه ، ماذا يمكن أن يسمى هذا؟

أدرك يي يون أنه كان يفعل ذلك كعمل أمام تشانغ يو شيان.

 

 

فقط أولئك الذين جربوا ما كان يشعر به تشاو تيتشو سيعرفون أنه حتى القرف في سراويلهم كان نعيمًا شديدًا.

 

 

 

في تلك الليلة ، قام الطبيب الوحيد في عشيرة ليان بغلي قدر ضخم من المسهلات.

“ولكنه جيد. إذا أصبح أخوك الغبي هذا محارب مملكة ، فسوف أساعدك بالتأكيد. سأضمن أنك ستكون قادرًا على الخروج من هذه البرية الشاسعة. في ذلك الوقت ، ستكون قادرًا على دعم عشيرتنا ليان ، وستكون مجيدًا. يمكننا حتى الهجرة جميعا إلى المدن! ”

 

 

شربه كل عضو في معسكر إعداد المحاربين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على التخلص منه.

إذا لم يكن يي يون يعرف ليان تشنغيو جيدًا ، لكان قد خدع!

 

 

كملاذ أخير ، كان عليهم اتباع كلمات تشانغ يو شيان. استخدموا أصابعهم في الحفر. عندما أدركوا أن أصابعهم لم تكن طويلة بما يكفي ، استخدموا أعواد الخيزران.

كان تشاو تيتشو قلقًا.  كيف يمكن ليان تشنغيو أن يفكر بشدة في يي يون ، كيف يمكنه أن يقول هذه الكلمات …

 

“إنه لأمر سيء للغاية أن يتم اختيار المملكة في غضون بضع عشرات من الأيام. عليك أن تلومني لأنني لم ألاحظ موهبتك ، تضييع وقتك. مع بقاء هذا القدر من الوقت فقط لممارسة فنون القتال ، فمن غير المرجح أن تتمكن من اجتياز اختيار المملكة … ”

أما بالنسبة لعصي الخيزران التي يتم إدخالها في الشرج…

 

 

 

كان هذا الشعور… “سماوي”.

لسبب غير معروف ، كان يستنفد الطاقة بشكل كبير.

 

كانت هذه الكلمات موجة لليان تشنغيو ويي يون فقط. من وجهة نظر تشانغ يو شيان ، فقط ليان تشنغيو و يي يون كان لهما القدرة على مغادرة البرية الشاسعة ويصبحا فنانين قتاليين حقيقيين.

في الواقع ، لم يكن استخدام عصا الخيزران للحفر أمرًا سهلاً.  كانت مهمة صعبة للغاية بالنسبة للفرد ، لأنهم لا يستطيعون الرؤية.

من المستحيل الحكم على قلب الرجل من وجهه. إذا أراد شخص جيد في إخفاء نواياه الحقيقية ، كان من المستحيل معرفة ما كان يفكر فيه حقًا من تعبيرات وجهه.

 

 

كملاذ أخير ، كان عليهم “مساعدة بعضهم البعض”. كان عليهم أن يكشفوا عن مؤخرتهم ، والسماح للأخ بالمساعدة…

 

 

 

كان هذا المشهد مثاليًا جدًا لدرجة أن يي يون لم يرغب في التفكير فيه.

 

 

أدرك يي يون أنه كان يفعل ذلك كعمل أمام تشانغ يو شيان.

بمجرد الاستماع إلى الصرخات الشديدة ، يمكن للمرء أن يتخيل حدوث المذبحة. ربما حفرت أعواد الخيزران في شيء ما …

في اللحظة التي قال فيها ليان تشنغيو “انفجار حتى الموت” ، قام تشاو تيتشو ورفاقه بتغيير تعبيراتهم فجأة.  صحيح ، هذه ليست مزحة. إذا لم يتعلموا ذلك جيدًا ، فسيتعين عليهم دفع العواقب!

 

يتدفق دم الشخص الطبيعي إلى معدته بعد تناول الوجبة. كان هذا للمساعدة في عملية الهضم.

في اليوم الثاني ، سار تشاو تيتشو ووجوه الشركة بهدوء بتعبير رماد.

فتح يي يون عينيه وشعر ببطنه يحترق ، كان الأمر كما لو أن نارًا قد اشتعلت!

 

عند رؤية التمرير يرتجف من اليشم ، تغير تعبير تشانغ يو شيان.  ترك ملاحظة ، وامتطى وحشه الضخم واختفى في الليل …

لم يتمكنوا من النوم طوال الليل لأنهم كانوا يركضون باستمرار إلى المرحاض. حتى بعد أن شربوا الملين ، كل ما خرجوا منه سائل أصفر ، مثل أعواد البامبو …

 

 

حتى التعذيب المعروف لم يكن شيئًا بالمقارنة.

حتى التعذيب المعروف لم يكن شيئًا بالمقارنة.

ارتفعت طاقة جسده إلى معدته. تم توفير كميات كبيرة من الدم والطاقة!

 

 

ومع ذلك ، لحسن الحظ لم يأكلوا الكثير من طين قوانيين.  نتيجة المسهلات والحفر لم يمت أحد.

 

 

لم يتمكنوا من النوم طوال الليل لأنهم كانوا يركضون باستمرار إلى المرحاض. حتى بعد أن شربوا الملين ، كل ما خرجوا منه سائل أصفر ، مثل أعواد البامبو …

 

 

 

 

 

 

 

لليوم الثاني من التدريب ، لم يعد تشاو تيتشو ورفاقه يجرؤون على أكل طين غوانيين. على هذا النحو ، قام تشانغ يو شيان بتدريس يي يون و ليان تشنغيو فقط.

 

 

 

في النهاية ، لم يمكث تشانغ يو شيان حتى ثلاثة أيام كاملة في عشيرة ليان.

 

 

 

في الليلة الثانية ، ارتعدت لفيفة من اليشم رافقت تشانغ يو شيان ، وأصدرت صوتًا.

39- تجربة الشخص الأكثر إيلاما في الحياة

 

“إنه لأمر سيء للغاية أن يتم اختيار المملكة في غضون بضع عشرات من الأيام. عليك أن تلومني لأنني لم ألاحظ موهبتك ، تضييع وقتك. مع بقاء هذا القدر من الوقت فقط لممارسة فنون القتال ، فمن غير المرجح أن تتمكن من اجتياز اختيار المملكة … ”

كانت لفيفة اليشم هذه جهاز مراسلة استخدمه جين لونغ وي.

ترجمة:

 

 

عند رؤية التمرير يرتجف من اليشم ، تغير تعبير تشانغ يو شيان.  ترك ملاحظة ، وامتطى وحشه الضخم واختفى في الليل …

 

 

 

 

 

 

كان هذا المشهد مثاليًا جدًا لدرجة أن يي يون لم يرغب في التفكير فيه.

ترجمة:

 

ken

 

 

في تلك الليلة ، قام الطبيب الوحيد في عشيرة ليان بغلي قدر ضخم من المسهلات.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط