نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 40

لكل منهما مخطط

لكل منهما مخطط

الفصل الأربعون: لكل منهما مخطط

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، وصل أعضاء معسكر إعداد المحاربين إلى الميدان. كانوا يعرفون بالفعل أن تشانغ يو شيان قد غادر. سمع الكثير من الناس وحش تشانغ يوشيان وهو يركض بعيدًا الليلة الماضية.  بالطبع ، شمل ذلك يي يون.

 

 

 

 

“يي يون ، موهبتك أعظم بكثير من موهبتي. عندما يتم استخراج جوهر العظام المقفرة ، أنوي أن أعطيك بعضًا منه. لا يتعلق جوهر العظام المقفرة بمستقبلنا فحسب ، بل يتعلق أيضًا بمستقبل الآلاف من الأرواح في عشيرة ليان. لا أستطيع أن أثق بأي شخص آخر غير الأخ الصغير يي. سأكون أكثر ثقة إذا كنت تقود عملية الصقل “.

“يي يون!” في الميدان ، دعا ليان تشنغيو يي يون من بعيد.  كان تعبيره لا يزال دافئًا.

 

 

“سوف أكمل أي أمر يكلفني به السيد الشاب ليان.” ربت يي يون على صدره بضمان. تعهد مثل شاب حار الدم.

 

أراد ليان تشنغيو استخدام سم الصقيع لمواصلة إيذاء يي يون. سوف يتسبب ذلك في موته ببطء ميتة بائسة.  كما أنه سيهدئ الشكوك عنه لأن الموتى لا يروون حكايات.

“السيد الشاب ليان ، ما الأمر؟” ابتسم يي يون. كان يعلم أن السلوك الحالي ليان تشنغيو كان تصرفًا من اجل القرويين.

“هذا …” صدم يي يون للحظات. كان عدد النقاط الضوئية أكثر مما توقع. حتى أنها شكلت خطا!

 

 

 

 

في الميدان ، كان هناك الكثير من المتفرجين. على الرغم من أن ليان تشنغيو أراد منذ فترة طويلة التخلص من يي يون، إلا أنه لم يكن يريد أن يفعل ذلك أمام القرويين.

 

 

“اللورد تشانغ كان كريمًا بالتأكيد. يجب أن نتذكر اللطف الذي قدمه لنا نحن الاثنين حتى لو ارتفعنا! ”

 

 

بعد أن قدره، كان من الممكن أن يعود تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان من أجل يي يون بعد أن يكمل مهمته.

ابتسم ليان تشنغيو عندما قال تلك الكلمات. من ناحية أخرى ، عرف يي يون أنه تعبير ساخر.

 

 

 

 

 

 

حتى لو لم يعد تشانغ يو شيان  ، فقد يسأل عن يي يون في اختيار المملكة.

أراد ليان تشنغيو استخدام سم الصقيع لمواصلة إيذاء يي يون. سوف يتسبب ذلك في موته ببطء ميتة بائسة.  كما أنه سيهدئ الشكوك عنه لأن الموتى لا يروون حكايات.

 

“أوه ، حبة !؟” أضاءت عيون يي يون.  كان متحمسًا للغاية ومتوقعًا.  “اللورد تشانغ ترك لي حبة دواء؟”

 

بدون تشانغ يو شيان ، بالنسبة لليان تشنغيو ، كان يي يون مجرد طفل يمكن سحقه بسهولة في راحة يده.

 

 

إذا هاجم ليان تشنغيو في الأماكن العامة ، فسيشعره ذلك بتحسن. ومع ذلك ، مع وجود الكثير من الناس يشاهدون ، سينتشر الخبر. على أي حال ، لم يستطع إسكات عشيرة بأكملها.

 

 

إذا تمكن الرجال من تحسين العظام المقفرة من الرؤية ، فسوف يرون جسد يي يون مغطى بهالة.

 

 

 

 

إذا تم التحقيق في الأمر بواسطة تشانغ يو شيان  ، فسيكون ليان تشنغيو متورطًا.  ومن ثم ، فقد خطط لاستخدام طريقة بطيئة وثابتة للتخلص من يي يون.

 

 

 

 

مع ملاحظة أن ليان تشنغيو لم يقلب الطاولة ، انضم يي يون بسعادة إلى التدريب. علاوة على ذلك ، إذا كانوا قد بداو الصراع حقًا ، فإن قوة يي يون لا تزال غير كافية.

 

 

مع ملاحظة أن ليان تشنغيو لم يقلب الطاولة ، انضم يي يون بسعادة إلى التدريب. علاوة على ذلك ، إذا كانوا قد بداو الصراع حقًا ، فإن قوة يي يون لا تزال غير كافية.

تم نقل موقعه للتو إلى جبل عشب عشيرة ليان.  بعد كل شيء ، وجود مرجل ضخم يحترق ليلاً ونهارًا عند دخول تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان لم يكن مناسبًا.

 

بالطبع ، بالنسبة ليان تشنغيو ، كان سلوك يي يون المبتهج يشبه الطفل غير الناضج.

 

 

 

“اللعنة يا طفل ، أين كنت ميت؟”

أيضًا ، لم ينتهي يي يون من امتصاص جوهر العظام المقفرة.

 

 

شعر يي يون فجأة بجسده يرتجف. لقد شعر أن خطوط الطول الخاصة به على وشك الانفجار!

 

ألم!

 

 

“يي يون ، ترك اللورد تشانغ ورائه مذكرة وعلبة من الحبوب.  في المذكرة ، أصدر تعليماته إلى أن الحبوب كانت لكلينا. الحبة بالنسبة لي ليست غير مؤثرة. لا يستطيع الشخص ذو الزراعة المنخفضة أكله.  أما بالنسبة لخاصتك ، فهي مناسبة جدًا لبناء أساس للمبتدئين “.

 

 

“اللورد تشانغ كان كريمًا بالتأكيد. يجب أن نتذكر اللطف الذي قدمه لنا نحن الاثنين حتى لو ارتفعنا! ”

 

 

 

 

لقد عقل ليان تشنغيو ذلك بشكل جيد. إذا لم يعرف يي يون من هو ، لكان قد آمن به تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

“أوه ، حبة !؟” أضاءت عيون يي يون.  كان متحمسًا للغاية ومتوقعًا.  “اللورد تشانغ ترك لي حبة دواء؟”

 

 

ترجمة:

 

 

 

“يي يون!” في الميدان ، دعا ليان تشنغيو يي يون من بعيد.  كان تعبيره لا يزال دافئًا.

“نعم!”  عند رؤية مظهر يي يون السخيف ، سخر ليان تشنغيو في ذهنه.

ken

 

 

 

على هذا النحو ، كلاهما متصل جيدًا لأن لكل منهما مخططاته الخاصة. بذالك ، ذهب يي يون بسعادة لتحسين العظام المقفرة.

 

 

إنه متخلف بالفعل. لقد اعتقد بالفعل أن هناك فطيرة تسقط من السماء.

 

 

حتى لو لم يعد تشانغ يو شيان  ، فقد يسأل عن يي يون في اختيار المملكة.

 

ولكن من وجهة نظر ، لم يكن هناك سم أحشن من سم الصقيع لبايثون الصقيع.

 

 

“اللورد تشانغ كان كريمًا بالتأكيد. يجب أن نتذكر اللطف الذي قدمه لنا نحن الاثنين حتى لو ارتفعنا! ”

 

 

 

 

 

 

إذا تمكن الرجال من تحسين العظام المقفرة من الرؤية ، فسوف يرون جسد يي يون مغطى بهالة.

يربت ليان تشنغيو وينصح يي يون. اومضت في عينيه نية القتل.

 

 

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، وصل أعضاء معسكر إعداد المحاربين إلى الميدان. كانوا يعرفون بالفعل أن تشانغ يو شيان قد غادر. سمع الكثير من الناس وحش تشانغ يوشيان وهو يركض بعيدًا الليلة الماضية.  بالطبع ، شمل ذلك يي يون.

 

كان بدون علاج. كان استخدام سم الصقيع في عظام بايثون الصقيع لقتل هو الأكثر ملاءمة!

 

 

مع رحيل تشانغ يو شيان  ، لم يعد بإمكان ليان تشنغيو  إخفاء نية القتل تجاه يي يون .

 

 

 

 

 

 

 

“كلمات السيد الشاب ليان حكيمة. أجاب يي يون برغبة صادقة في التعلم.

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، بالنسبة ليان تشنغيو ، كان سلوك يي يون المبتهج يشبه الطفل غير الناضج.

“يي يون ، موهبتك أعظم بكثير من موهبتي. عندما يتم استخراج جوهر العظام المقفرة ، أنوي أن أعطيك بعضًا منه. لا يتعلق جوهر العظام المقفرة بمستقبلنا فحسب ، بل يتعلق أيضًا بمستقبل الآلاف من الأرواح في عشيرة ليان. لا أستطيع أن أثق بأي شخص آخر غير الأخ الصغير يي. سأكون أكثر ثقة إذا كنت تقود عملية الصقل “.

“أوه ، حبة !؟” أضاءت عيون يي يون.  كان متحمسًا للغاية ومتوقعًا.  “اللورد تشانغ ترك لي حبة دواء؟”

 

ken

 

 

 

 

“دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. في النهار ، ستستمر في صقل العظام المقفرة. عندما يتم تنقيته ، سنستهلكه معًا كأخوة. سأساعدك بعد ذلك ، مما يتيح لك الوصول إلى العالم الثاني من الدم الفاني ،الحيوي. سأعطيك بعد ذلك حبوب اللورد تشانغ ، مما يتيح لزراعتك أن تمضي خطوة إلى الأمام! ”

 

 

مع رحيل تشانغ يو شيان  ، لم يعد بإمكان ليان تشنغيو  إخفاء نية القتل تجاه يي يون .

 

 

 

بدون تشانغ يو شيان ، بالنسبة لليان تشنغيو ، كان يي يون مجرد طفل يمكن سحقه بسهولة في راحة يده.

ابتسم ليان تشنغيو عندما قال تلك الكلمات. من ناحية أخرى ، عرف يي يون أنه تعبير ساخر.

 

 

 

 

 

 

 

بدون تشانغ يو شيان ، بالنسبة لليان تشنغيو ، كان يي يون مجرد طفل يمكن سحقه بسهولة في راحة يده.

 

 

 

 

حتى لو كان ليان تشنغيو قد أعد له حقًا حبة دواء ، فمن المرجح أن يكون سمًا بطيء المفعول. سيصاب بالشلل ويؤدي إلى موته ببطء وألم.

 

مع رحيل تشانغ يو شيان  ، لم يعد بإمكان ليان تشنغيو  إخفاء نية القتل تجاه يي يون .

حتى لو كان ليان تشنغيو قد أعد له حقًا حبة دواء ، فمن المرجح أن يكون سمًا بطيء المفعول. سيصاب بالشلل ويؤدي إلى موته ببطء وألم.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن من وجهة نظر ، لم يكن هناك سم أحشن من سم الصقيع لبايثون الصقيع.

 

 

لقد عقل ليان تشنغيو ذلك بشكل جيد. إذا لم يعرف يي يون من هو ، لكان قد آمن به تمامًا.

 

 

 

 

كان بدون علاج. كان استخدام سم الصقيع في عظام بايثون الصقيع لقتل هو الأكثر ملاءمة!

”هذا غباء. أنا أرسله إلى موته وهو سعيد للغاية. كيف يمكن أن تخسر موهبتي لهذا المتخلف؟ إنه أمر مهين للغاية! ” سخر ليان تشنغيو. قام بتدوير قبضته بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه كانت تصدر أصوات متفجرة ناعمة.

 

أمطرت قطرات الضوء على جسد يي يون ، ودخلت خطوط الطول دون مقاومة.

 

 

 

تم نقل موقعه للتو إلى جبل عشب عشيرة ليان.  بعد كل شيء ، وجود مرجل ضخم يحترق ليلاً ونهارًا عند دخول تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان لم يكن مناسبًا.

“سوف أكمل أي أمر يكلفني به السيد الشاب ليان.” ربت يي يون على صدره بضمان. تعهد مثل شاب حار الدم.

 

 

كان يي يون يتألم بعد العظام المقفرة ، لأنه لم يمتص طاقتها لمدة ثلاثة أيام.

 

بعد أن قدره، كان من الممكن أن يعود تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان من أجل يي يون بعد أن يكمل مهمته.

 

تعال ، سأكلها بالكامل!

عندما وصل تشانغ يو شيان  إلى عشيرة ليان ، لم يتوقف تكرير العظام المقفرة.

 

 

“أوه ، حبة !؟” أضاءت عيون يي يون.  كان متحمسًا للغاية ومتوقعًا.  “اللورد تشانغ ترك لي حبة دواء؟”

 

 

 

 

تم نقل موقعه للتو إلى جبل عشب عشيرة ليان.  بعد كل شيء ، وجود مرجل ضخم يحترق ليلاً ونهارًا عند دخول تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان لم يكن مناسبًا.

 

 

 

 

 

 

 

أراد ليان تشنغيو استخدام سم الصقيع لمواصلة إيذاء يي يون. سوف يتسبب ذلك في موته ببطء ميتة بائسة.  كما أنه سيهدئ الشكوك عنه لأن الموتى لا يروون حكايات.

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة ليي يون، فقد خطط لامتصاص كل طاقة العظام المقفرة قبل أن يخرج ضد ليان تشنغيو.

 

 

 

 

 

 

 

لقد أراد اختراق مرحلة تجميع التشي وزيادة الأوراق في يده.

“هذا …” صدم يي يون للحظات. كان عدد النقاط الضوئية أكثر مما توقع. حتى أنها شكلت خطا!

 

 

 

 

 

 

على هذا النحو ، كلاهما متصل جيدًا لأن لكل منهما مخططاته الخاصة. بذالك ، ذهب يي يون بسعادة لتحسين العظام المقفرة.

في مواجهة المرجل المحترق ، أخذ يي يون نفسا عميقا. رأى نقاطًا لا نهاية لها من الأضواء.

 

لقد عقل ليان تشنغيو ذلك بشكل جيد. إذا لم يعرف يي يون من هو ، لكان قد آمن به تمامًا.

 

 

 

 

بالطبع ، بالنسبة ليان تشنغيو ، كان سلوك يي يون المبتهج يشبه الطفل غير الناضج.

 

 

 

 

 

 

 

”هذا غباء. أنا أرسله إلى موته وهو سعيد للغاية. كيف يمكن أن تخسر موهبتي لهذا المتخلف؟ إنه أمر مهين للغاية! ” سخر ليان تشنغيو. قام بتدوير قبضته بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه كانت تصدر أصوات متفجرة ناعمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه ، حبة !؟” أضاءت عيون يي يون.  كان متحمسًا للغاية ومتوقعًا.  “اللورد تشانغ ترك لي حبة دواء؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه ، حبة !؟” أضاءت عيون يي يون.  كان متحمسًا للغاية ومتوقعًا.  “اللورد تشانغ ترك لي حبة دواء؟”

 

“هذا …” صدم يي يون للحظات. كان عدد النقاط الضوئية أكثر مما توقع. حتى أنها شكلت خطا!

كان يي يون يتألم بعد العظام المقفرة ، لأنه لم يمتص طاقتها لمدة ثلاثة أيام.

 

 

 

 

“كلمات السيد الشاب ليان حكيمة. أجاب يي يون برغبة صادقة في التعلم.

 

بدون تشانغ يو شيان ، بالنسبة لليان تشنغيو ، كان يي يون مجرد طفل يمكن سحقه بسهولة في راحة يده.

بدون العظام المقفرة التي تكمله بالطاقة ، كانت زراعة يي يون أبطأ.  كما أنه سيشعر بالجوع نتيجة لذلك.

 

 

 

 

لم ينتبه يي يون لهم. ذهب إلى مكانه المألوف وبدأ في تقطيع الحطب.

 

لم ينتبه يي يون لهم. ذهب إلى مكانه المألوف وبدأ في تقطيع الحطب.

“اللعنة يا طفل ، أين كنت ميت؟”

 

 

تسبب الألم الشديد للغاية في سقوط يي يون على الأرض. وكانت الطاقات لا تزال تدخل جسده دون توقف.

 

إذا هاجم ليان تشنغيو في الأماكن العامة ، فسيشعره ذلك بتحسن. ومع ذلك ، مع وجود الكثير من الناس يشاهدون ، سينتشر الخبر. على أي حال ، لم يستطع إسكات عشيرة بأكملها.

 

لقد أراد اختراق مرحلة تجميع التشي وزيادة الأوراق في يده.

اوقف الرجل ذوو الوجه المظلم المسؤول عن تحسين العظام يي يون.

 

 

 

 

على هذا النحو ، كلاهما متصل جيدًا لأن لكل منهما مخططاته الخاصة. بذالك ، ذهب يي يون بسعادة لتحسين العظام المقفرة.

 

تم نقل موقعه للتو إلى جبل عشب عشيرة ليان.  بعد كل شيء ، وجود مرجل ضخم يحترق ليلاً ونهارًا عند دخول تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان لم يكن مناسبًا.

كان هؤلاء الرجال يقيمون في جبل عشب عشيرة ليان، لذلك لم يكونوا على علم بالأحداث التي حدثت مع تشانغ يو شيان .

 

 

 

 

 

 

“دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. في النهار ، ستستمر في صقل العظام المقفرة. عندما يتم تنقيته ، سنستهلكه معًا كأخوة. سأساعدك بعد ذلك ، مما يتيح لك الوصول إلى العالم الثاني من الدم الفاني ،الحيوي. سأعطيك بعد ذلك حبوب اللورد تشانغ ، مما يتيح لزراعتك أن تمضي خطوة إلى الأمام! ”

كان انطباعهم عن يي يون لا يزال طفلًا سيئًا. لذلك لم يكونوا ودودين تجاهه.

 

 

 

 

كان انطباعهم عن يي يون لا يزال طفلًا سيئًا. لذلك لم يكونوا ودودين تجاهه.

 

 

لم ينتبه يي يون لهم. ذهب إلى مكانه المألوف وبدأ في تقطيع الحطب.

لم ينتبه يي يون لهم. ذهب إلى مكانه المألوف وبدأ في تقطيع الحطب.

 

 

 

 

 

 

اليوم ، كان مستعدًا لامتصاص كل الطاقة من العظام المقفرة. لأن يي يون عرف أنه لم يتبق الكثير من الوقت. قد ينفد صبر ليان تشنغيو في غضون أيام قليلة.

أراد ليان تشنغيو استخدام سم الصقيع لمواصلة إيذاء يي يون. سوف يتسبب ذلك في موته ببطء ميتة بائسة.  كما أنه سيهدئ الشكوك عنه لأن الموتى لا يروون حكايات.

 

 

 

“نعم!”  عند رؤية مظهر يي يون السخيف ، سخر ليان تشنغيو في ذهنه.

 

 

كان عليه أن يخترق المستوى الخامس من الدم الفاني ،مرحلة تجميع التشي.

”هذا غباء. أنا أرسله إلى موته وهو سعيد للغاية. كيف يمكن أن تخسر موهبتي لهذا المتخلف؟ إنه أمر مهين للغاية! ” سخر ليان تشنغيو. قام بتدوير قبضته بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه كانت تصدر أصوات متفجرة ناعمة.

 

 

 

“يي يون!” في الميدان ، دعا ليان تشنغيو يي يون من بعيد.  كان تعبيره لا يزال دافئًا.

 

“هذا …” صدم يي يون للحظات. كان عدد النقاط الضوئية أكثر مما توقع. حتى أنها شكلت خطا!

في مواجهة المرجل المحترق ، أخذ يي يون نفسا عميقا. رأى نقاطًا لا نهاية لها من الأضواء.

 

 

كان انطباعهم عن يي يون لا يزال طفلًا سيئًا. لذلك لم يكونوا ودودين تجاهه.

 

عندما وصل تشانغ يو شيان  إلى عشيرة ليان ، لم يتوقف تكرير العظام المقفرة.

 

 

كانت نقاط الأضواء هذه أشبه بمطبخ لذيذ ؛ كان يي يون يسيل لعابه بالفعل.

 

 

 

 

“اللورد تشانغ كان كريمًا بالتأكيد. يجب أن نتذكر اللطف الذي قدمه لنا نحن الاثنين حتى لو ارتفعنا! ”

 

 

تعال ، سأكلها بالكامل!

 

 

 

 

 

 

 

مع أخذ ذلك في الاعتبار ، استحضر يي يون دوامة أرجوانية بقلبه في عين العاصفة.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك الثانية ، شعر يي يون بارتفاع درجة حرارة جسده. بدأ تدفق الحرارة في الدوران عبر رين دو اير ماي يي يون الذي تم فتحه مؤخرًا.

إذا تمكن الرجال من تحسين العظام المقفرة من الرؤية ، فسوف يرون جسد يي يون مغطى بهالة.

 

“نعم!”  عند رؤية مظهر يي يون السخيف ، سخر ليان تشنغيو في ذهنه.

 

 

 

عندما وصل تشانغ يو شيان  إلى عشيرة ليان ، لم يتوقف تكرير العظام المقفرة.

بعد ذلك ، في رؤية يي يون ، ظهرت العديد من نقاط الضوء الأحمر الأرجواني من فم المرجل. بدأ عدد لا يحصى من النقاط الضوئية في الظهور من “مياه لي النارية” ، وتوجه نحو يي يون مثل قطيع من الطيور!

إذا تم التحقيق في الأمر بواسطة تشانغ يو شيان  ، فسيكون ليان تشنغيو متورطًا.  ومن ثم ، فقد خطط لاستخدام طريقة بطيئة وثابتة للتخلص من يي يون.

 

الفصل الأربعون: لكل منهما مخطط

 

بالطبع ، بالنسبة ليان تشنغيو ، كان سلوك يي يون المبتهج يشبه الطفل غير الناضج.

 

 

“هذا …” صدم يي يون للحظات. كان عدد النقاط الضوئية أكثر مما توقع. حتى أنها شكلت خطا!

ken

 

 

 

 

 

ولكن من وجهة نظر ، لم يكن هناك سم أحشن من سم الصقيع لبايثون الصقيع.

”شو!  شو!  شو! ”

 

 

 

 

 

 

في مواجهة المرجل المحترق ، أخذ يي يون نفسا عميقا. رأى نقاطًا لا نهاية لها من الأضواء.

أمطرت قطرات الضوء على جسد يي يون ، ودخلت خطوط الطول دون مقاومة.

 

 

 

 

 

 

 

شعر يي يون فجأة بجسده يرتجف. لقد شعر أن خطوط الطول الخاصة به على وشك الانفجار!

 

 

 

 

 

 

مع رحيل تشانغ يو شيان  ، لم يعد بإمكان ليان تشنغيو  إخفاء نية القتل تجاه يي يون .

ألم!

 

 

 

 

 

 

 

تسبب الألم الشديد للغاية في سقوط يي يون على الأرض. وكانت الطاقات لا تزال تدخل جسده دون توقف.

أمطرت قطرات الضوء على جسد يي يون ، ودخلت خطوط الطول دون مقاومة.

 

 

 

“يي يون!” في الميدان ، دعا ليان تشنغيو يي يون من بعيد.  كان تعبيره لا يزال دافئًا.

 

 

إذا تمكن الرجال من تحسين العظام المقفرة من الرؤية ، فسوف يرون جسد يي يون مغطى بهالة.

“يي يون ، موهبتك أعظم بكثير من موهبتي. عندما يتم استخراج جوهر العظام المقفرة ، أنوي أن أعطيك بعضًا منه. لا يتعلق جوهر العظام المقفرة بمستقبلنا فحسب ، بل يتعلق أيضًا بمستقبل الآلاف من الأرواح في عشيرة ليان. لا أستطيع أن أثق بأي شخص آخر غير الأخ الصغير يي. سأكون أكثر ثقة إذا كنت تقود عملية الصقل “.

 

 

 

 

 

 

ترجمة:

 

ken

 

 

 

 

“السيد الشاب ليان ، ما الأمر؟” ابتسم يي يون. كان يعلم أن السلوك الحالي ليان تشنغيو كان تصرفًا من اجل القرويين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط