القفز في الهاوية
42- القفز في الهاوية
إذا تمكن من تقليل كمية الطاقة إلى حدود جسده ، فسيكون قادرًا على التعافي ببطء.
في معظم الأحيان ، يتقيأ الناس دماء سوداء ويظهرون نظرة رمادية ميتة.
حبس يي يون أنفاسه وسبح عكس التيار!
كانت أعراض التعرض للغزو من قبل طاقة الصقيع من بايثون الصقيع والإفراط في استخدام قوة حياة الشخص من حبة تجلط الدم هي نفسها التي كان يي يون يعاني منها .
“ليس بالأمر الجلل. فماذا لو مات؟ قال ليان تشينجيو ببرود: “لا تدع ذلك يؤثر على صقل العظام المقفرة”.
في معظم الأحيان ، يتقيأ الناس دماء سوداء ويظهرون نظرة رمادية ميتة.
“ه… هل يجب أن نوقفه؟” رجل ابتلع لعابه وتلعثم.
وبعد تدفق النهر الشرقي ، سيصل إلى شلال. إذا سقط في الشلال ، لم يعد الموت مفاجأة.
على الرغم من أنها لم تكن مذهلة مثل النزيف من الفتحات السبع ، إلا أن الانحرافات الطفيفة لم تكن غير طبيعية.
بعد كل شيء ، كانت بنية الجميع مختلفًا.
حتى ليان تشنغيو لن يكون قادرًا على تحمل طاقة بايثون الصقيع أو لم يكن بحاجة إلى التضحية بالعديد من أفراد العشيرة لامتصاص سم الصقيع.
ومن انطباع ليان تشنغيو ، على الرغم من أن يي يون كان لديه موهبة فنون القتال ، إلا أن جسده كان ضعيفًا للغاية.
قال تشاو تيتشو على الفور: “نعم ، السيد الشاب ليان على حق”. “هذا الغبي يفكر ببساطة شديدة. السيد الشاب ليان حكيم بعد كل شيء “.
عرف ليان تشينجيو أنه مع علاقة جيانغ شياورو ويي يون ، فإنها ستصاب بالإغماء بمجرد أن تراه.
لم تكن قوة حياته كافية للمقارنة مع حبوب منع تجلط الدم ، لذلك من بين الرجال الذين يقومون بصقل العظام المقفرة ، سيكون يي يون أول من يستسلم.
أطلق الرجال نفسا باردا. حتى الشخص الذي لديه تسعة أرواح لن ينجو من السقوط مع نزيف فتحاته السبع
“ذلك العبد الصغير ، استسلم بسرعة. كنت أخطط للعب معه لمدة يومين آخرين. لسوء الحظ ، لم يستطع أن يرقى إلى مستوى ذلك “. لم يعتقد ليان تشنغيو أنه سيكون لدى يي يون أي احتمال للهروب من مصيره.
مشى نحو الهاوية المجاورة.
كانت طاقة الصقيع في بايثون الصقيع بلا علاج. بالنسبة لعامة الناس ، كانت قاتلة.
حتى ليان تشنغيو لن يكون قادرًا على تحمل طاقة بايثون الصقيع أو لم يكن بحاجة إلى التضحية بالعديد من أفراد العشيرة لامتصاص سم الصقيع.
عرف يي يون أنه كان في مثل هذه الحالة لأنه امتص الطاقة بشكل مفرط.
بعد أن أنهى مجموعة حركاته ، هدأ ليان تشنغيو ببطء. تم عمل كل حركة مع الاهتمام الدقيق بالتفاصيل.
لا يمكن التخلص من هذا النوع من سموم الصقيع إلا من قبل سيد السماء المقفر ، أو حتى محارب الدم الأرجواني لن يجرؤ على أخذ جوهر عظام بايثون الصقيع المقفر!
مشى نحو الهاوية المجاورة.
كان ليان تشنغيو قلقًا بالفعل بشأن وفاة يي يون الوشيكة.
ken
مع وفاة يي يون في اللحظة التي غادر فيها تشانغ يو شيان ، هل ستؤدي مثل هذه المصادفة إلى شكوك تشانغ يو شيان؟
لكن قلق ليان تشنغيو جعله يتوقف لوهلة. في اللحظة التالية ، واصل تدريبه.
“بالطبع ، صقل العظام المقفرة مضمون! لقد أمر هذا التابع بالفعل الباقي بمواصلة العمل ، لكن … ماذا يجب أن نفعل بجسد اللقيط الصغير؟ هل يجب أن أجد بعض الإخوة ، وأعلق اللقيط الصغير ، وبعد تشويهه ، أطعمه للكلاب؟ ”
كانت حركاته سلسة حسب المعتاد ؛ لا أحد يستطيع أن يرى أدنى خطأ.
بعد أن أنهى مجموعة حركاته ، هدأ ليان تشنغيو ببطء. تم عمل كل حركة مع الاهتمام الدقيق بالتفاصيل.
بعد الانتهاء ، فكر ليان تشنغيو فجأة في شيء ما. زوايا فمه منحنية. أعطاه يي يون مصدر إلهام!
ألقى تشاو تيتشو باللوم بشكل غير منطقي على آلامه الشرجية على يي يون.
بعد الانتهاء ، فكر ليان تشنغيو فجأة في شيء ما. زوايا فمه منحنية. أعطاه يي يون مصدر إلهام!
“ليس بالأمر الجلل. فماذا لو مات؟ قال ليان تشينجيو ببرود: “لا تدع ذلك يؤثر على صقل العظام المقفرة”.
“أحتاج إلى العثور على مكان هادئ ، واستيعاب كل هذه الطاقة بسرعة.” فكر يي يون قبل رفع جسده.
“ليس بالأمر الجلل. فماذا لو مات؟ قال ليان تشينجيو ببرود: “لا تدع ذلك يؤثر على صقل العظام المقفرة”.
لاحظ يي يون أن المخبر قد عاد ، فعرف أنه لم يعد بإمكانه الانتظار هنا.
“بالطبع ، صقل العظام المقفرة مضمون! لقد أمر هذا التابع بالفعل الباقي بمواصلة العمل ، لكن … ماذا يجب أن نفعل بجسد اللقيط الصغير؟ هل يجب أن أجد بعض الإخوة ، وأعلق اللقيط الصغير ، وبعد تشويهه ، أطعمه للكلاب؟ ”
ألقى تشاو تيتشو باللوم بشكل غير منطقي على آلامه الشرجية على يي يون.
قالها تشاو تشاو تيتشو بابتسامة. سيكون موت يي يون العقوبة التي يستحقها. كان مؤخرته لا تزال تؤلمه.
لم يكن في وضع يسمح له بالعودة إلى القرية. لم يكن يريد أن يترك حياته في أيدي الآخرين. لم يكن لديه أي وسيلة لمقاومة ليان تشنغيو.
ألقى تشاو تيتشو باللوم بشكل غير منطقي على آلامه الشرجية على يي يون.
حتى عندما كان في المستوى الرابع من الدم الفاني ، شعر يي يون بالألم من السقوط. بعد كل شيء ، لم يكن في أفضل الظروف.
“ذلك العبد الصغير ، استسلم بسرعة. كنت أخطط للعب معه لمدة يومين آخرين. لسوء الحظ ، لم يستطع أن يرقى إلى مستوى ذلك “. لم يعتقد ليان تشنغيو أنه سيكون لدى يي يون أي احتمال للهروب من مصيره.
شم ليان تشنغيو ببرود قائلاً ، “من خلال تشويه جثة يي يون و تعليقها ، هل تريد أن ترى القرية بأكملها ذلك؟ عندما يحدث ذلك ، سيعتقد الناس أننا نحن من أضر يي يون. عندما يسألنا اللورد تشانغ ، من سيتحمل المسؤولية! ”
لاحظ يي يون أن المخبر قد عاد ، فعرف أنه لم يعد بإمكانه الانتظار هنا.
قال تشاو تيتشو على الفور: “نعم ، السيد الشاب ليان على حق”. “هذا الغبي يفكر ببساطة شديدة. السيد الشاب ليان حكيم بعد كل شيء “.
“أحتاج إلى العثور على مكان هادئ ، واستيعاب كل هذه الطاقة بسرعة.” فكر يي يون قبل رفع جسده.
مع وجود يي يون في ورطة ، كان الرجال الذين كانوا يقومون بتكرير العظام المقفرة مقتنعين بأنه كان ممسوسًا. لم يجرؤ أي منهم على لمس يي يون.
“حسنًا ، اسحب جثة يي يون إلى منزل جيانغ شياورو. سيكون من سوء الحظ أن يموت بجانب مرجل الصقل! ” تذكر ، عندما تحضر اللقيط الصغير ، تأكد من أنه ميت حقًا. إنسى ذلك ، سوف أتحقق من ذلك بنفسي.
وجد ليان تشنغيو أنه من الغريب أن يتمكن يي يون من الانبعاث مرة تلو الأخرى.
على الرغم من أنه كان محكومًا عليه بالموت من سموم الصقيع المقفر ، إلا أن ليان تشنغيو ما زال يريد التحقق من ذلك حتى يطمئن.
مع وفاة يي يون في اللحظة التي غادر فيها تشانغ يو شيان ، هل ستؤدي مثل هذه المصادفة إلى شكوك تشانغ يو شيان؟
“جيانغ شياورو؟ هاها ، أتساءل كيف ستكون تلك الفتاة الصغيرة عندما ترى اخوها! ” قال تشاو تيتشو بنظرة حماسية.
مع وفاة يي يون في اللحظة التي غادر فيها تشانغ يو شيان ، هل ستؤدي مثل هذه المصادفة إلى شكوك تشانغ يو شيان؟
عرف ليان تشينجيو أنه مع علاقة جيانغ شياورو ويي يون ، فإنها ستصاب بالإغماء بمجرد أن تراه.
كان ليان تشنغيو قلقًا بالفعل بشأن وفاة يي يون الوشيكة.
كانت حركاته سلسة حسب المعتاد ؛ لا أحد يستطيع أن يرى أدنى خطأ.
لكن ليان تشنغيو لم يكن لديه أي حنان تجاه النساء. كانت هذه البرية الشاسعة ، مليئة بعمليات القتل ، القاسية والمأساوية.
انها ليست مزحة. إذا مات يي يون ، فقد تغير الروح هدفها. ماذا لو امتلكت واحدة منهم؟
قالها تشاو تشاو تيتشو بابتسامة. سيكون موت يي يون العقوبة التي يستحقها. كان مؤخرته لا تزال تؤلمه.
أراد ليان تشنغيو السماح لجيانغ شياورو بمعرفة ما كان عليه الحال في البرية الشاسعة.
ولن يفسد أي امرأة حتى لو أحبها.
“لقد استحوذت عليه الأرواح الشريرة! أرواح شريرة!” فقد والد دا تو هدوئه. لقد شعر أن عيون يي يون لم تكن مركزة ، وخمن أنه لا يعرف أنه كان فوق الهاوية.
لقد كان نخبة المستقبل. أراد أن يجعل النساء يفهمن أنه هو ، ليان تشينجيو الذي أنقذهن من المعاناة. كان هو من أعطاهم طعامًا ليأكلوه ومكانًا يقيمون فيه.
تحتاج النساء إلى تعلم كيفية تقديره ، وتعلم كيفية الشعور بالامتنان ، وتعلم كيفية خدمته بوقار.
كان وجه يي يون شاحبًا وينزف من أنفه.
لم يكن في وضع يسمح له بالعودة إلى القرية. لم يكن يريد أن يترك حياته في أيدي الآخرين. لم يكن لديه أي وسيلة لمقاومة ليان تشنغيو.
كانت أي امرأة يعاملها جيدًا هدية عظيمة لهم. وأي امرأة كان يعاملها معاملة سيئة كانت تستحقها فقط. بدونه ، ماتت كل هؤلاء النساء في البرية الشاسعة!
أراد ليان تشنغيو السماح لجيانغ شياورو بمعرفة ما كان عليه الحال في البرية الشاسعة.
كان هذا بسبب عقدة النقص لليان تشنغيو. كان يكره العالم ، وتطور ببطء إلى ديكتاتور متعصب.
كانت أي امرأة يعاملها جيدًا هدية عظيمة لهم. وأي امرأة كان يعاملها معاملة سيئة كانت تستحقها فقط. بدونه ، ماتت كل هؤلاء النساء في البرية الشاسعة!
“ذلك العبد الصغير ، استسلم بسرعة. كنت أخطط للعب معه لمدة يومين آخرين. لسوء الحظ ، لم يستطع أن يرقى إلى مستوى ذلك “. لم يعتقد ليان تشنغيو أنه سيكون لدى يي يون أي احتمال للهروب من مصيره.
أراد أن يصبح المسيطر ، الذي يتحكم في حياة كل من حوله.
في معظم الأحيان ، يتقيأ الناس دماء سوداء ويظهرون نظرة رمادية ميتة.
“ه… هل يجب أن نوقفه؟” رجل ابتلع لعابه وتلعثم.
…
في الجزء السفلي من هذه الهاوية كان النهر الشرقي التابع لعشيرة ليان القبلية.
مع وجود يي يون في ورطة ، كان الرجال الذين كانوا يقومون بتكرير العظام المقفرة مقتنعين بأنه كان ممسوسًا. لم يجرؤ أي منهم على لمس يي يون.
لم يكن في وضع يسمح له بالعودة إلى القرية. لم يكن يريد أن يترك حياته في أيدي الآخرين. لم يكن لديه أي وسيلة لمقاومة ليان تشنغيو.
انها ليست مزحة. إذا مات يي يون ، فقد تغير الروح هدفها. ماذا لو امتلكت واحدة منهم؟
“جيانغ شياورو؟ هاها ، أتساءل كيف ستكون تلك الفتاة الصغيرة عندما ترى اخوها! ” قال تشاو تيتشو بنظرة حماسية.
لولا المرجل الذي كان عليهم أن يهتموا به ، لكانوا قد هربوا جميعًا منذ فترة طويلة.
كان وجه يي يون شاحبًا وينزف من أنفه.
كان اليوم كبيرًا حقًا ، لامتصاص العظام المقفرة وتجفيفها دفعة واحدة!
ولن يفسد أي امرأة حتى لو أحبها.
كان على يي يون أن يشكر نجومه المحظوظة لأن خطوط الطول الصغيرة الخاصة به لم تمزق بمثل هذه الكمية الكبيرة من الطاقة ،
يي يون الحالية لم تكن ضعيفة. على العكس من ذلك ، كان لديه مخزون لا ينضب من الطاقة. سيسمح له القفز أسفل الهوة إلى الأمواج باستخدام الطاقة.
لاحظ يي يون أن المخبر قد عاد ، فعرف أنه لم يعد بإمكانه الانتظار هنا.
حبس يي يون أنفاسه وسبح عكس التيار!
“ذلك العبد الصغير ، استسلم بسرعة. كنت أخطط للعب معه لمدة يومين آخرين. لسوء الحظ ، لم يستطع أن يرقى إلى مستوى ذلك “. لم يعتقد ليان تشنغيو أنه سيكون لدى يي يون أي احتمال للهروب من مصيره.
لم يكن في وضع يسمح له بالعودة إلى القرية. لم يكن يريد أن يترك حياته في أيدي الآخرين. لم يكن لديه أي وسيلة لمقاومة ليان تشنغيو.
في هذه المرحلة ، كان يي يون قد وصل بالفعل إلى حافة الهاوية.
“أحتاج إلى العثور على مكان هادئ ، واستيعاب كل هذه الطاقة بسرعة.” فكر يي يون قبل رفع جسده.
مشى نحو الهاوية المجاورة.
لقد استعاد بالفعل كمية ضئيلة من اليوان تشي ، لكن الطاقة في جسده كانت لا تزال مضطربة للغاية.
كان تدفقت مياه النهر الشرقي بشكل مضطرب للغاية. كان الشلال الذي كان يي يون يتدرب فيه في السابق جزءًا من النهر الشرقي.
في الجزء السفلي من هذه الهاوية كان النهر الشرقي التابع لعشيرة ليان القبلية.
بعد كل شيء ، كانت بنية الجميع مختلفًا.
كان تدفقت مياه النهر الشرقي بشكل مضطرب للغاية. كان الشلال الذي كان يي يون يتدرب فيه في السابق جزءًا من النهر الشرقي.
كان تدفقت مياه النهر الشرقي بشكل مضطرب للغاية. كان الشلال الذي كان يي يون يتدرب فيه في السابق جزءًا من النهر الشرقي.
“طفل … ما … ماذا تفعل؟” رؤية يي يون يسير نحو الهاوية ، بدا وكأنه على وشك القفز. كانت وجوه الرجال بيضاء من الخوف.
“لقد استحوذت عليه الأرواح الشريرة! أرواح شريرة!” فقد والد دا تو هدوئه. لقد شعر أن عيون يي يون لم تكن مركزة ، وخمن أنه لا يعرف أنه كان فوق الهاوية.
ومن انطباع ليان تشنغيو ، على الرغم من أن يي يون كان لديه موهبة فنون القتال ، إلا أن جسده كان ضعيفًا للغاية.
سيكون القفز إلى الأسفل موتاً مضموناً!
“دفقة!” سقط يي يون في النهر. كان ارتفاع الهاوية حوالي خمسين مترا.
وبعد تدفق النهر الشرقي ، سيصل إلى شلال. إذا سقط في الشلال ، لم يعد الموت مفاجأة.
مع وجود يي يون في ورطة ، كان الرجال الذين كانوا يقومون بتكرير العظام المقفرة مقتنعين بأنه كان ممسوسًا. لم يجرؤ أي منهم على لمس يي يون.
شم ليان تشنغيو ببرود قائلاً ، “من خلال تشويه جثة يي يون و تعليقها ، هل تريد أن ترى القرية بأكملها ذلك؟ عندما يحدث ذلك ، سيعتقد الناس أننا نحن من أضر يي يون. عندما يسألنا اللورد تشانغ ، من سيتحمل المسؤولية! ”
“ه… هل يجب أن نوقفه؟” رجل ابتلع لعابه وتلعثم.
ألقى تشاو تيتشو باللوم بشكل غير منطقي على آلامه الشرجية على يي يون.
لكن لم يرد أحد. تحت السماء ، حياتهم فقط هي المهمة.
لا يمكن التخلص من هذا النوع من سموم الصقيع إلا من قبل سيد السماء المقفر ، أو حتى محارب الدم الأرجواني لن يجرؤ على أخذ جوهر عظام بايثون الصقيع المقفر!
هم أيضًا قد يكونون ممسوسين إذا اتصلوا بيي يون.
مشى نحو الهاوية المجاورة.
“هذا الأخ الصغير مصاب بالفعل بجروح خطيرة لذا أشك في أنه سينجو. من الأفضل التخلص من المعاناة الطويلة ، لذا فإن القفز إلى الأسفل ليس فكرة سيئة. ثم … الأخ الصغير يي ، لن نودعك. أتمنى لك رحلة سعيدة عبر النهر الاصفر ، لا تلمنا على موتك “. قام والد دا تو بتعزية نفسه وفي نفس الوقت نصح يي يون ، على أمل ألا ينتقم بعد وفاته.
قال تشاو تيتشو على الفور: “نعم ، السيد الشاب ليان على حق”. “هذا الغبي يفكر ببساطة شديدة. السيد الشاب ليان حكيم بعد كل شيء “.
في هذه المرحلة ، كان يي يون قد وصل بالفعل إلى حافة الهاوية.
عرف يي يون أنه كان في مثل هذه الحالة لأنه امتص الطاقة بشكل مفرط.
لقد استعاد بالفعل كمية ضئيلة من اليوان تشي ، لكن الطاقة في جسده كانت لا تزال مضطربة للغاية.
كانت الحرارة تتصاعد في جميع أنحاء جسده ، مما تسبب في إزعاج شديد.
يي يون الحالية لم تكن ضعيفة. على العكس من ذلك ، كان لديه مخزون لا ينضب من الطاقة. سيسمح له القفز أسفل الهوة إلى الأمواج باستخدام الطاقة.
كان أيضًا أفضل طريق له للهروب.
لم يتردد يي يون. بخطوة واحدة ، نزل من الهاوية.
“ذلك العبد الصغير ، استسلم بسرعة. كنت أخطط للعب معه لمدة يومين آخرين. لسوء الحظ ، لم يستطع أن يرقى إلى مستوى ذلك “. لم يعتقد ليان تشنغيو أنه سيكون لدى يي يون أي احتمال للهروب من مصيره.
هو
“ه… هل يجب أن نوقفه؟” رجل ابتلع لعابه وتلعثم.
أطلق الرجال نفسا باردا. حتى الشخص الذي لديه تسعة أرواح لن ينجو من السقوط مع نزيف فتحاته السبع
“دفقة!” سقط يي يون في النهر. كان ارتفاع الهاوية حوالي خمسين مترا.
كان على يي يون أن يشكر نجومه المحظوظة لأن خطوط الطول الصغيرة الخاصة به لم تمزق بمثل هذه الكمية الكبيرة من الطاقة ،
حتى عندما كان في المستوى الرابع من الدم الفاني ، شعر يي يون بالألم من السقوط. بعد كل شيء ، لم يكن في أفضل الظروف.
كان الطقس في منتصف فصل الشتاء ، لذلك كانت مياه النهر باردة مثل الثلج. كان فقط بسبب تدفق المياه بسرعة هو الذي منع الماء من التجمد.
في الجزء السفلي من هذه الهاوية كان النهر الشرقي التابع لعشيرة ليان القبلية.
تبع يي يون الانجراف. لقد شعر بأن الطاقات الهائجة في خطوط الطول الخاصة به تشتعل في جسده بالكامل.
“أحتاج إلى العثور على مكان هادئ ، واستيعاب كل هذه الطاقة بسرعة.” فكر يي يون قبل رفع جسده.
شم ليان تشنغيو ببرود قائلاً ، “من خلال تشويه جثة يي يون و تعليقها ، هل تريد أن ترى القرية بأكملها ذلك؟ عندما يحدث ذلك ، سيعتقد الناس أننا نحن من أضر يي يون. عندما يسألنا اللورد تشانغ ، من سيتحمل المسؤولية! ”
حبس يي يون أنفاسه وسبح عكس التيار!
لا يمكن التخلص من هذا النوع من سموم الصقيع إلا من قبل سيد السماء المقفر ، أو حتى محارب الدم الأرجواني لن يجرؤ على أخذ جوهر عظام بايثون الصقيع المقفر!
“هذا الأخ الصغير مصاب بالفعل بجروح خطيرة لذا أشك في أنه سينجو. من الأفضل التخلص من المعاناة الطويلة ، لذا فإن القفز إلى الأسفل ليس فكرة سيئة. ثم … الأخ الصغير يي ، لن نودعك. أتمنى لك رحلة سعيدة عبر النهر الاصفر ، لا تلمنا على موتك “. قام والد دا تو بتعزية نفسه وفي نفس الوقت نصح يي يون ، على أمل ألا ينتقم بعد وفاته.
عرف يي يون أنه كان في مثل هذه الحالة لأنه امتص الطاقة بشكل مفرط.
ترجمة:
الطاقة بداخله يجب أن يتم استهلاكها ، أو أن خطوط الطول الخاصة به ستمزق من زيادة الطاقة!
عرف ليان تشينجيو أنه مع علاقة جيانغ شياورو ويي يون ، فإنها ستصاب بالإغماء بمجرد أن تراه.
كانت السباحة طريقة جيدة لاستهلاك الطاقة. كان عليه أن يتحمل على الرغم من الألم.
كانت طاقة الصقيع في بايثون الصقيع بلا علاج. بالنسبة لعامة الناس ، كانت قاتلة.
إذا تمكن من تقليل كمية الطاقة إلى حدود جسده ، فسيكون قادرًا على التعافي ببطء.
حسب يي يون أنه في غضون ساعة تقريبًا ، سيتم إحضاره إلى الشلال الذي كان قد تدرب فيه سابقًا!
كان اليوم كبيرًا حقًا ، لامتصاص العظام المقفرة وتجفيفها دفعة واحدة!
ترجمة:
ken
كان على يي يون أن يشكر نجومه المحظوظة لأن خطوط الطول الصغيرة الخاصة به لم تمزق بمثل هذه الكمية الكبيرة من الطاقة ،
“ذلك العبد الصغير ، استسلم بسرعة. كنت أخطط للعب معه لمدة يومين آخرين. لسوء الحظ ، لم يستطع أن يرقى إلى مستوى ذلك “. لم يعتقد ليان تشنغيو أنه سيكون لدى يي يون أي احتمال للهروب من مصيره.
مع وجود يي يون في ورطة ، كان الرجال الذين كانوا يقومون بتكرير العظام المقفرة مقتنعين بأنه كان ممسوسًا. لم يجرؤ أي منهم على لمس يي يون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
