نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 43

لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا

لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا

43 لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا

 كانت الشابة ترتدي ملابس كتانية.  تحت الأكمام الخشنة ، يمكن رؤية ذراع بيضاء مثل جذر اللوتس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحولت المياه من التدفق ببطء إلى تدفق هائل كالعاصفة. عرف يي يون أنه كان يقترب من الشلال.

 

 

 كان هذا أيضًا مفهوم “لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا”!

 استمر في تعديل إيقاع تنفسه ، وحافظ على جسده في أفضل حالاته.

 حبس يي يون أنفاسه وغطس مباشرة إلى أسفل!

 

 

 على الأرض ، غطس الناس من على ارتفاع ستين متراً دون أن يموتوا ، أما شلال النهر الشرقي فكان على ارتفاع مائة متر.

 

 

 كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها يي يون من الوصول إلى قاع حوض الشلال!

 على الرغم من أن مستوى لياقة يي يون كان متفوقًا ، إلا أنه لم يخضع أبدًا لدروس احترافية في الغوص.  إلى جانب ذلك ، لم يكن في أفضل حالاته ، لذلك كان تحديًا كبيرًا.

 

 

 

 “فشش!”

 كان للأراضي المقفرة قوة ثرية من المقفرين. وتم العثور على الوحوش المقفرة القوية حقًا في وسط “الأراضي المقفرة”!

 

 من بعيد ، بدت المنحدرات المهيبة وكأنها عملاق يقف في حالة تأهب. بدا الشلال الذي يتدفق من المنحدرات مثل سيف العملاق. مع استناد العملاق على السيف ، كان المشهد مذهلاً للغاية.

 كان بإمكان يي يون سماع صوت سقوط الشلال في الحوض.  كانت المنحدرات قد جذبت يي يون إلى الأمام.

 

 

 بشكل عام ، كان هذا الجلد الأبيض مع الاحمرار جميلًا جدًا. كان هذا أيضًا رمزًا للصحة. ومع ذلك ، فإن بشرة هذه الفتاة رغم أنها بيضاء تبعث الشعور بالضعف.

 بعد التموج في الماء ، شعر يي يون فجأة بالفراغ تحت قدميه. طغى الشعور الفوري بانعدام الوزن على يي يون.  كل ما رآه من فوق هو بياض مياه السيول.

 ببطء ، بدا أن روح يي يون تركت جسده. اختفت آخر أفكاره في ذهنه. يبدو أن يي يون قد تجمد.

 

 في هذه الحالة ، قضى يي يون يومًا كاملاً ليلاً ونهارًا تحت الماء عن غير قصد!

 وبذلك سقط على عمق مائة متر أسفل الشلال.

 

 

 

 من بعيد ، بدت المنحدرات المهيبة وكأنها عملاق يقف في حالة تأهب. بدا الشلال الذي يتدفق من المنحدرات مثل سيف العملاق. مع استناد العملاق على السيف ، كان المشهد مذهلاً للغاية.

 في هذه الحالة ، قضى يي يون يومًا كاملاً ليلاً ونهارًا تحت الماء عن غير قصد!

 

 كانت الغيمة البرية واحدة من أربعة وعشرين برية التابعة لمملكة تاي آه الإلهية . إلى جانب العجائب التي تحميها العشائر الكبيرة ، كان القليل من الناس يسيرون في البرية.

 أما بالنسبة ليي يون ، فقد كان مجرد نقطة سوداء صغيرة تتدحرج على السيف العملاق بسرعة مذهلة!

 

 

 

 “سبلاش!”

 الخطوة الوحيدة “رقصة التنين في المياه الواسعة” يمكن أن تستخدم ضغط الماء الهائل من الناحية النظرية ، لتدريب كل شبر من جسد المحارب بشكل موحد.

 

 

 

 

 كان الهجوم المائي الذي تعرض له يي يون بعد السقوط هائلاً. هاجمت القوة الجبارة أعضائه وجسده. جعل يي يون يشعر وكأن جسده كان على سندان ، تم طرقه بمطرقة.

 

 

ken

 خففت هذه الضربة القوية من عضلات يي يون. على الرغم من أنه تسبب في ألم شديد في جميع أنحاء جسده ، إلا أنه لا يزال يشعر بإحساس لا يصدق بالراحة.

 

 

 

 حبس يي يون أنفاسه وغطس مباشرة إلى أسفل!

 لا يمكن للكثيرين ممارسة “رقصة التنين في المياه الواسعة” إلى أقصى الحدود.

 

 كان جسده يحترق.  كلما تعمق في الماء البارد الجليدي ، شعر براحة أكبر.

 كان جسده يحترق.  كلما تعمق في الماء البارد الجليدي ، شعر براحة أكبر.

 

 

 

 من خلال القيام بذلك ، غاص بهدوء إلى عمق لم يصل إليه من قبل.

سيقوم بادراك الأعضاء القوية الأكثر استخدامًا.

 

 في هذه الحالة ، قضى يي يون يومًا كاملاً ليلاً ونهارًا تحت الماء عن غير قصد!

 حتى …

 

 

 

 وصل إلى القاع!

 

 

 كانت هذه الفتاة ذات بشرة بيضاء رقيقة ، مع وجود أوعية دموية رقيقة تمر عبرها.

 كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها يي يون من الوصول إلى قاع حوض الشلال!

 

 

 حبس يي يون أنفاسه وغطس مباشرة إلى أسفل!

 في الجزء السفلي من حوض الشلال كان هناك رمال نظيفة ونقية.  كان الرمل مثل اليشم المصقول.  رفع يي يون جسده إلى وضع الجنين ، وبدا وكأنه ينام بعمق في قاع حوض الغطس.

 

 

 

 بدا أنه فقد مفهوم الوقت.  بعد فترة زمنية غير معروفة ، شعر يي يون بشعور رائع في قلبه. منعه من الاختناق رغم عدم قدرته على التنفس.

 في حوض الشلال الذي يقارب درجة الصفرالمئوية ، انخفضت درجة حرارة جسم يي يون بسرعة. 

 

 كان جسده يحترق.  كلما تعمق في الماء البارد الجليدي ، شعر براحة أكبر.

 بدأت الحرارة في خطوط الطول الخاصة به تهدأ بسبب الماء البارد. استمر الماء في ممارسة ضغطه على أعضاء يي يون …

 لم يكن هناك أدنى حركة في حوض الشلال. كان الأمر كما لو أن يي يون قد دخل بعدًا مستقلًا. في هذا البعد ، كان يسمع دقات قلبه البطيئة والثابتة.

 

 على الرغم من أن مستوى لياقة يي يون كان متفوقًا ، إلا أنه لم يخضع أبدًا لدروس احترافية في الغوص.  إلى جانب ذلك ، لم يكن في أفضل حالاته ، لذلك كان تحديًا كبيرًا.

 شعر يي يون كما لو أنه عاد إلى جسد والدته. وكأنه طفل في بطن أمه ، معزولا عن العالم الخارجي …

بغض النظر عما إذا كان “النمر الشرس ينحدر من الجبل” أو “صعود التنين إلى السماء التاسعة” ، فستكون هناك أجزاء من الجسم ستفقده.

 

 

 كان الأمر كما لو أن نار مشتعلة في جسده.  كان فكر يي يون الوحيد هو هضم تلك الطاقة بأسرع ما يمكن. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تنفجر قنواته ، وتؤدي إلى نتيجة مدمرة.

 

 

تم تغذية دماغ يي يون وخطوط الطول والأعضاء بالطاقة. يحتاج جسم الإنسان إلى التنفس لأن الجسم يحتاج إلى الطاقة من خلال التنفس.

 في حوض الشلال الذي يقارب درجة الصفرالمئوية ، انخفضت درجة حرارة جسم يي يون بسرعة. 

 

 

 

لن يموت أي شخص في درجة حرارة صفر طالما بقي واعيا. 

 

 

 خففت هذه الضربة القوية من عضلات يي يون. على الرغم من أنه تسبب في ألم شديد في جميع أنحاء جسده ، إلا أنه لا يزال يشعر بإحساس لا يصدق بالراحة.

ولكن عندما تكون محاطًا بمياه بدرجة حرارة صفر ، فلن يستغرق الأمر عشر دقائق حتى يتجمد الشخص تمامًا.

 تحولت المياه من التدفق ببطء إلى تدفق هائل كالعاصفة. عرف يي يون أنه كان يقترب من الشلال.

 

 

 كانت درجة الحرارة المنخفضة والضغط العالي ونقص الأكسجين بيئة قاسية. 

 كانت الشابة ترتدي ملابس كتانية.  تحت الأكمام الخشنة ، يمكن رؤية ذراع بيضاء مثل جذر اللوتس.

 

 وكان تحقيق ذلك في المياه العميقة اصعب الأن فقدان الوعي يعادل الانتحار!

سمح ليي يون بأن يستهلك بسرعة طاقة العظام المقفرة داخل جسده. عندما استهلك جسده الطاقة ، تم تحسين بنية جسمه وخضع لعملية تطهير النخاع.

 

 

 الشخص الذي يفقد وعيه أثناء الغوص العميق محكوم عليه بالموت.

 مع مرور الوقت ، كان المكان هادئ تحت الماء.

 

 

 وبذلك سقط على عمق مائة متر أسفل الشلال.

 لم يكن هناك أدنى حركة في حوض الشلال. كان الأمر كما لو أن يي يون قد دخل بعدًا مستقلًا. في هذا البعد ، كان يسمع دقات قلبه البطيئة والثابتة.

 

 

 

 ”دوم!  دوم!  دوم! “

 الشخص الذي يفقد وعيه أثناء الغوص العميق محكوم عليه بالموت.

 

 

 مرارًا وتكرارًا ، كان الإيقاع متباعدًا على فترات مثل بندول الساعة.

 أما الفتاة التي بجانبه فكانت ذات قوام رشيق. بدت في السابعة عشرة. كانت حواجبها منحنية فوق زوج من العيون النحيلة. كانت عينيها صافين مثل مياه الينابيع.  كانوا واضحين للغاية.

 

 

 ببطء ، بدا أن روح يي يون تركت جسده. اختفت آخر أفكاره في ذهنه. يبدو أن يي يون قد تجمد.

 لكن … في هذا الوقت ، على طول حدود “الأراضي المقفرة” في الغيمة البرية ، ظهر شيخ وفتاة صغيرة.

 

 

 الشخص الذي يفقد وعيه أثناء الغوص العميق محكوم عليه بالموت.

 كانت الشابة ترتدي ملابس كتانية.  تحت الأكمام الخشنة ، يمكن رؤية ذراع بيضاء مثل جذر اللوتس.

 

 الشخص الذي يفقد وعيه أثناء الغوص العميق محكوم عليه بالموت.

 على الرغم من أن يي يون فقد وعيه ، إلا أن الكريستالة الأرجوانية في صدره كانت تنبض ببطء ، وترسل الطاقة إلى كل جزء من جسد يي يون.

 استمر في تعديل إيقاع تنفسه ، وحافظ على جسده في أفضل حالاته.

 

 …

 دخل يي يون في حالة أثيرية. كانت كل خلية من جسده تمتص طاقة العظام المقفرة لمحاربة البرد ومحاربة الضغط!

 

 

 كانت الشابة ترتدي ملابس كتانية.  تحت الأكمام الخشنة ، يمكن رؤية ذراع بيضاء مثل جذر اللوتس.

 في الواقع ، حتى مهارة عالية مثل “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لم تكن قادرة على تدريب كل شبر من اللحم والدم.

 ولكن مع توفير أصول الكريستال الأرجواني للطاقة ، لم تعد هناك حاجة للأكسجين.

 

 وحيثما أخطأت ، فإنها ستصبح نقطة ضعف الشخص.

بغض النظر عما إذا كان “النمر الشرس ينحدر من الجبل” أو “صعود التنين إلى السماء التاسعة” ، فستكون هناك أجزاء من الجسم ستفقده.

 

 

 

 وحيثما أخطأت ، فإنها ستصبح نقطة ضعف الشخص.

 كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها يي يون من الوصول إلى قاع حوض الشلال!

 

 

 الخطوة الوحيدة “رقصة التنين في المياه الواسعة” يمكن أن تستخدم ضغط الماء الهائل من الناحية النظرية ، لتدريب كل شبر من جسد المحارب بشكل موحد.

 

 

 

 ومع ذلك ، كان هناك حد مادي.

لن يموت أي شخص في درجة حرارة صفر طالما بقي واعيا. 

 

ken

 لا يمكن للكثيرين ممارسة “رقصة التنين في المياه الواسعة” إلى أقصى الحدود.

 في حوض الشلال الذي يقارب درجة الصفرالمئوية ، انخفضت درجة حرارة جسم يي يون بسرعة. 

 

 

 لتكون قادرًا على تلطيف كل شبر من اللحم والدم ، كان على المرء أن يدخل في حالة ذهنية أثيرية ، أو سيخضع جسد الشخص لقواعد العقل.

 

 

ولكن عندما تكون محاطًا بمياه بدرجة حرارة صفر ، فلن يستغرق الأمر عشر دقائق حتى يتجمد الشخص تمامًا.

سيقوم بادراك الأعضاء القوية الأكثر استخدامًا.

 حتى …

 

 

 على سبيل المثال ، عندما يقوم شخص بدفع صخرة ، فسيستخدمون أيديهم المألوفة عن غير قصد ، ويمارسون الضغط.

لن يموت أي شخص في درجة حرارة صفر طالما بقي واعيا. 

 

 

 فقط من خلال إفراغ وعي المرء يمكن أن تقاوم كل خلية الضغط والبرد بشكل طبيعي. عندها فقط يمكن تلطيف الجسم تمامًا.

 

 

لن يموت أي شخص في درجة حرارة صفر طالما بقي واعيا. 

 في ظل هذه الحالة ، يتبع جسد الشخص غرائزه.

 

 

 

 كان هذا أيضًا مفهوم “لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا”!

 

 

 لكن … في هذا الوقت ، على طول حدود “الأراضي المقفرة” في الغيمة البرية ، ظهر شيخ وفتاة صغيرة.

 كان من الصعب للغاية أن تكون قادرًا على دخول هذه الحالة.

 “سبلاش!”

 

 كانت أيدي الفتاة الصغيرة مثل اليشم مصبوغة باللون الأحمر من الدم. وأمام الفتاة يرقد حيوان شرس ميت بحجم بقرة. هذه الفتاة قتلته بمفردها!

 وكان تحقيق ذلك في المياه العميقة اصعب الأن فقدان الوعي يعادل الانتحار!

 

 

لن يموت أي شخص في درجة حرارة صفر طالما بقي واعيا. 

 على الرغم من أن يي يون فقد وعيه ، كانت أصول الكريستال الأرجواني توزع الطاقة من خلال دم يي يون. 

لن يموت أي شخص في درجة حرارة صفر طالما بقي واعيا. 

 

 

تم تغذية دماغ يي يون وخطوط الطول والأعضاء بالطاقة. يحتاج جسم الإنسان إلى التنفس لأن الجسم يحتاج إلى الطاقة من خلال التنفس.

 

 

 

 ولكن مع توفير أصول الكريستال الأرجواني للطاقة ، لم تعد هناك حاجة للأكسجين.

 استمر في تعديل إيقاع تنفسه ، وحافظ على جسده في أفضل حالاته.

 

 كان جسده يحترق.  كلما تعمق في الماء البارد الجليدي ، شعر براحة أكبر.

 في هذه الحالة ، قضى يي يون يومًا كاملاً ليلاً ونهارًا تحت الماء عن غير قصد!

 

 

 في الواقع ، حتى مهارة عالية مثل “قبضة عظام النمر ضلع التنين” لم تكن قادرة على تدريب كل شبر من اللحم والدم.

 فجأة أصبحت جميع عظامه وأعضائه وخلاياه على قيد الحياة.  يبدو أنهم قد طوروا وعيهم المستقل.

 

 

 

 حتى وقت متأخر من صباح اليوم الثاني ، طفى يي يون ببطء. كان مثل جثة غارقة تطفو …

 

 

 استمر في تعديل إيقاع تنفسه ، وحافظ على جسده في أفضل حالاته.

 

 بدأت الحرارة في خطوط الطول الخاصة به تهدأ بسبب الماء البارد. استمر الماء في ممارسة ضغطه على أعضاء يي يون …

 …

 

 

 

 

 “سبلاش!”

 كانت الغيمة البرية واحدة من أربعة وعشرين برية التابعة لمملكة تاي آه الإلهية . إلى جانب العجائب التي تحميها العشائر الكبيرة ، كان القليل من الناس يسيرون في البرية.

سمح ليي يون بأن يستهلك بسرعة طاقة العظام المقفرة داخل جسده. عندما استهلك جسده الطاقة ، تم تحسين بنية جسمه وخضع لعملية تطهير النخاع.

 

 الشخص الذي يفقد وعيه أثناء الغوص العميق محكوم عليه بالموت.

 في السحابة البرية ، إلى جانب العجائب التي تجمع الناس حولها ، كان هناك مكان آخر يُعرف باسم “الأراضي المقفرة”!

 

 

 

 كان للأراضي المقفرة قوة ثرية من المقفرين. وتم العثور على الوحوش المقفرة القوية حقًا في وسط “الأراضي المقفرة”!

 كان من الصعب للغاية أن تكون قادرًا على دخول هذه الحالة.

 

 

 المحارب المفتقر سيموت بالتأكيد إذا دخل الأراضي المقفرة !!

 كان الشيخ يرتدي رداء أصفر. كان جسده يعاني من بعض السمنة ولديه بشرة حمراء. فقط عيناه كانتا صغيرتان ، مما جعله يبدو قبيحًا.

 

 

 لكن … في هذا الوقت ، على طول حدود “الأراضي المقفرة” في الغيمة البرية ، ظهر شيخ وفتاة صغيرة.

 فقط من خلال إفراغ وعي المرء يمكن أن تقاوم كل خلية الضغط والبرد بشكل طبيعي. عندها فقط يمكن تلطيف الجسم تمامًا.

 

 

 كان الشيخ يرتدي رداء أصفر. كان جسده يعاني من بعض السمنة ولديه بشرة حمراء. فقط عيناه كانتا صغيرتان ، مما جعله يبدو قبيحًا.

ken

 

 

 أما الفتاة التي بجانبه فكانت ذات قوام رشيق. بدت في السابعة عشرة. كانت حواجبها منحنية فوق زوج من العيون النحيلة. كانت عينيها صافين مثل مياه الينابيع.  كانوا واضحين للغاية.

 من بعيد ، بدت المنحدرات المهيبة وكأنها عملاق يقف في حالة تأهب. بدا الشلال الذي يتدفق من المنحدرات مثل سيف العملاق. مع استناد العملاق على السيف ، كان المشهد مذهلاً للغاية.

 

 حتى …

 كانت الشابة ترتدي ملابس كتانية.  تحت الأكمام الخشنة ، يمكن رؤية ذراع بيضاء مثل جذر اللوتس.

 مرارًا وتكرارًا ، كان الإيقاع متباعدًا على فترات مثل بندول الساعة.

 

 

 كانت هذه الفتاة ذات بشرة بيضاء رقيقة ، مع وجود أوعية دموية رقيقة تمر عبرها.

 

 

 كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها يي يون من الوصول إلى قاع حوض الشلال!

 بشكل عام ، كان هذا الجلد الأبيض مع الاحمرار جميلًا جدًا. كان هذا أيضًا رمزًا للصحة. ومع ذلك ، فإن بشرة هذه الفتاة رغم أنها بيضاء تبعث الشعور بالضعف.

 على الرغم من أن يي يون فقد وعيه ، إلا أن الكريستالة الأرجوانية في صدره كانت تنبض ببطء ، وترسل الطاقة إلى كل جزء من جسد يي يون.

 

 

 لكن المرء لا يضن ذلك بمجرد النظر إلى الوضع.

 

 

 كان الأمر كما لو أن نار مشتعلة في جسده.  كان فكر يي يون الوحيد هو هضم تلك الطاقة بأسرع ما يمكن. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تنفجر قنواته ، وتؤدي إلى نتيجة مدمرة.

 كانت أيدي الفتاة الصغيرة مثل اليشم مصبوغة باللون الأحمر من الدم. وأمام الفتاة يرقد حيوان شرس ميت بحجم بقرة. هذه الفتاة قتلته بمفردها!

 ببطء ، بدا أن روح يي يون تركت جسده. اختفت آخر أفكاره في ذهنه. يبدو أن يي يون قد تجمد.

 

ولكن عندما تكون محاطًا بمياه بدرجة حرارة صفر ، فلن يستغرق الأمر عشر دقائق حتى يتجمد الشخص تمامًا.

 

 مع مرور الوقت ، كان المكان هادئ تحت الماء.

 

 

ترجمة:

 

ken

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط