خطوط الطول المطهرة، نبض التنين
46 خطوط الطول المطهرة ، نبض التنين
يا لها من مزحة ، بصفتي شيخًا يتمتع بمكانة مرموقة ، لماذا سأحمل أفكارًا عن سر طفل يبلغ من العمر عشر سنوات او أكثر يقيم في عشيرة صغيرة في البرية الشاسعة؟ قد يكون مثل إمبراطور يخطف متعلقات متسول صغير.
لم تتحسن زراعته ، ولكن في الداخل ، كان هناك شيء مختلف.
كانت تحسيناته في تدريبه سريعة ، وكان يي يون يعلم أن مبدأ التسرع يضيع هدرًا ، لذلك قد لا يكون الارتقاء عبر المستويات بهذه السرعات أمرًا جيدًا!
في ضباب ، رأى يي يون الفتاة على بعد بوصات منه بوضوح.
بشرتها البيضاء الشاحبة ، وعيونها الصافية ، والشعور المنعش المنبعث من جسدها ، وهالة العلماء الضعيفة جعلتها تبدو وكأنها ابنة عشيرة كبيرة.
لم يعرف يي يون معنى كلمات الشيخ السمين ، لكنه كان بإمكانه أن يقول إنه شيء جيد!
لكن ملابسها لم تكن مصنوعة من حرير باهظ الثمن ، لكنها كانت من الكتان الأبيض. تم غسلها ، دون أن تفسدها بقعة.
في البرية الشاسعة ، كانت هذه الملابس هي ما كان يرتديه الفقراء.
لا يرتدي الطفل الثري ملابس الكتان إلا بعد وفاة أحد أقاربه المسنين. كان هذا للإشارة إلى حالة فقيرة ، تُعرف أيضًا باسم ارتداء ملابس الحداد.
الفتاة التي أمامه لا تبدو مثل الأطفال الفقراء من حيث المزاج أو المظهر ؛ ومع ذلك ، كانت ترتدي ملابس من الكتان.
“لا تسيء الفهم ، أنا لست مهتمًا بالسر الصغير في جسدك.” قال الشيخ السمين بمرح.
وبقوامها النحيف وجلد مثل اليشم ؛ بعد ارتداء ملابس الكتان ، أعطت انطباعًا عن جنية نزلت إلى العالم الفاني ، مختبئة في الجبال.
لحسن الحظ ، بددت الكلمات التالية للفتاة مخاوفه.
“أنت … أنت …” كان لدى يي يون شكوك ، هذه الفتاة لم تكن بالتأكيد من عشيرة ليان ، هل يمكن أن تكون دخيلة؟
شعر يي يون فجأة بأنه لا يوجد مكان للاختباء ، وكان هذا الشعور غير مريح للغاية.
“لم تكن تغرق ، لكنك شكرتنا. لم ننقذك حتى ، لكنك ما زلت تستغل الموقف لصالحك. هل تخفي شيئا؟ بدا تعبيرك في حالة ذعر منذ فترة “.
نظر يي يون إلى السماء وكان الوقت متأخرًا بالفعل في الصباح. عندما دخل الماء ، كان ذلك في منتصف الليل. هل مكث في الماء ليلة كاملة؟
نظر الشيخ السمين إلى الملابس الباهتة والأحذية القديمة الممزقة التي كان يرتديها يي يون ، وخمن خلفيته. حتى لو جاء تلميذ من قبيلة كبيرة إلى الغيمة البرية للتدريب ، فسوف يرتدون ملابس من الكتان ، لكنها ستكون جديدة ؛ سيكون مختلفًا عن يي يون ، التي ارتداها بوضوح لسنوات.
هل كان الوصول إلى مرحلة خطوط الطول إنجازًا لا يُصدق لشخص من عشيرة صغيرة؟
فجأة ، أدرك يي يون شيئًا بصدمة كبيرة!
لقد ظل تحت الماء طوال ليلة كاملة ، وهو ما كان يفوق قدرات أي شخص عادي.
ثم أدرك يي يون أن هناك شيخًا سمينًا وراء هذه الفتاة.
على الرغم من أن يي يون كان في حالة نشوة ، إلا أنه كان يعلم أن تدفق الطاقة الباردة من الكريستالة الأرجوانية قد حافظ على وظائفه الجسدية ، مما سمح له بعدم الموت من الاختناق.
“لا تسيء الفهم ، أنا لست مهتمًا بالسر الصغير في جسدك.” قال الشيخ السمين بمرح.
كانت الكريستالة الأرجوانية أكبر سر له.
نظر الشيخ البدين بشك إلى يي يون ، غمغم ، “خطوط الطول المطهرة ، نبض التنين ، الجسم المقسّى ، الدم العظمي كواحد. لا يمكن أن يكون. ولد هذا الطفل في الغيمة البرية ، ويجب أن يكون من عشيرة ليان ، سيكون من المستحيل أن يكون لديك جسم قاس ، نبض التنين؟ “
لماذا تكون هذه الفتاة في حوض شلال في هذا الوقت؟ هل عرفت منذ متى كان في الماء؟
“لماذا كنت تطفو على الماء؟ هل كنت تغرق؟ “
كانت عيناه صغيرتان في الأصل ووجهه ممتلئ. تسببت هذه الضحكة في اختفاء عينيه تقريبًا ، لكن يبدو أن هذين العينين كانا قادرين على الرؤية من خلال يي يون.
لحسن الحظ ، بددت الكلمات التالية للفتاة مخاوفه.
بالطبع ، كانت هذه أفكار الشيخ السمين ، ولكن في نظر يي يون ، شعر أن ابتسامة الشيخ كانت … حقيرة للغاية.
“لماذا كنت تطفو على الماء؟ هل كنت تغرق؟ “
فكر يي يون في عبارة “أحمر وسط أبيض ، استثنائي في القوة” من العدم.
تطفو على الماء؟
“لم تكن تغرق ، لكنك شكرتنا. لم ننقذك حتى ، لكنك ما زلت تستغل الموقف لصالحك. هل تخفي شيئا؟ بدا تعبيرك في حالة ذعر منذ فترة “.
يبدو أنه عندما ظهرت الفتاة ، كان بالفعل يطفو.
كانت تحسيناته في تدريبه سريعة ، وكان يي يون يعلم أن مبدأ التسرع يضيع هدرًا ، لذلك قد لا يكون الارتقاء عبر المستويات بهذه السرعات أمرًا جيدًا!
تنفس يي يون الصعداء ، وكسر قبضته قائلاً ، “شكرًا لكي على إنقاذي الآنسة ، إيه…”
ثم أدرك يي يون أن هناك شيخًا سمينًا وراء هذه الفتاة.
ثم أدرك يي يون أن هناك شيخًا سمينًا وراء هذه الفتاة.
لكن في اللحظة التالية ، أدرك يي يون أنه قلق للغاية. لم يبقي الشيخ السمين نظرته لكنه قال بمعنى عميق ، “أيها الفتى الصغير ، قد تكون صغيرًا ، لكن لديك العديد من الأفكار العميقة!”
كان رأس الشيخ مليئًا بالشعر الأبيض الفضي ، ولم يكن يبدو شابًا. ومع ذلك ، كانت بشرته منتعشة للغاية ومشرقة. لم يكن يفتقر إلى التجاعيد فحسب ، بل كان ورديا.
شعر يي يون فجأة بأنه لا يوجد مكان للاختباء ، وكان هذا الشعور غير مريح للغاية.
فكر يي يون في عبارة “أحمر وسط أبيض ، استثنائي في القوة” من العدم.
نظر يي يون إلى السماء وكان الوقت متأخرًا بالفعل في الصباح. عندما دخل الماء ، كان ذلك في منتصف الليل. هل مكث في الماء ليلة كاملة؟
شعر يي يون بقشعريرة. استُخدمت هذه العبارة لوصف الفتيات الجميلات ، لكن استخدامها لوصف رجل عجوز كان سخيفًا.
أدرك يي يون أن الرجل العجوز كان ينظر إليه بوقاحة ، كما لو كان مهتمًا به للغاية.
بعد الانتهاء من قطعة كاملة من العظام المقفرة ، من المحبط للغاية أن تظل في المستوى الرابع من الدم الفاني! كانت هذه هي الطاقة التي احتاجها ليان تشنغيو لاختراق عالم الدم الأرجواني.
كانت عيناه صغيرتان في الأصل ووجهه ممتلئ. تسببت هذه الضحكة في اختفاء عينيه تقريبًا ، لكن يبدو أن هذين العينين كانا قادرين على الرؤية من خلال يي يون.
“سيد ، تقول أن هذا الفتى لديه جسد مقوى؟” قالت الفتاة متفاجئة عند سماعها كلمات الشيخ السمين.
شعر يي يون فجأة بأنه لا يوجد مكان للاختباء ، وكان هذا الشعور غير مريح للغاية.
الفتاة التي أمامه لا تبدو مثل الأطفال الفقراء من حيث المزاج أو المظهر ؛ ومع ذلك ، كانت ترتدي ملابس من الكتان.
في البرية الشاسعة ، كانت هذه الملابس هي ما كان يرتديه الفقراء.
هل كان … قادرًا على رؤية الكريستالة الأرجوانية في قلبي!
لكن في اللحظة التالية ، أدرك يي يون أنه قلق للغاية. لم يبقي الشيخ السمين نظرته لكنه قال بمعنى عميق ، “أيها الفتى الصغير ، قد تكون صغيرًا ، لكن لديك العديد من الأفكار العميقة!”
لكن ملابسها لم تكن مصنوعة من حرير باهظ الثمن ، لكنها كانت من الكتان الأبيض. تم غسلها ، دون أن تفسدها بقعة.
“أوه؟” ارتجف يي يون. ماذا عنى الرجل العجوز بذلك؟
كيف يحدث ذلك!
“لم تكن تغرق ، لكنك شكرتنا. لم ننقذك حتى ، لكنك ما زلت تستغل الموقف لصالحك. هل تخفي شيئا؟ بدا تعبيرك في حالة ذعر منذ فترة “.
الطريقة التي استخدمها تشانغ يو شيان لاختبار موهبة يي يون قد اكتسبت “موهبة” الكريستالة الأرجوانية.
“خطوط الطول التي تم تطهيرها ، نبض التنين ، جسد مقسّى ، دم عظم واحد؟”
بعد قوله هذا ، ابتسم الشيخ السمين كما لو كان قد أمسك بشيء ما.
“لا تسيء الفهم ، أنا لست مهتمًا بالسر الصغير في جسدك.” قال الشيخ السمين بمرح.
تخطى قلب يي يون نبضة!
تخطى قلب يي يون نبضة!
في هذا الوقت ، كانت يد الشيخ السمين قد استقرت بالفعل على أكتاف يي يون. هذا جعل يي يون قلق.
أدرك يي يون أن الرجل العجوز كان ينظر إليه بوقاحة ، كما لو كان مهتمًا به للغاية.
اللعنة ، أنا أكره عندما يربت الناس على كتفي! كادت أن تكلفه حياته في المرة الأخيرة التي فعل فيها ليان تشنغيو ذلك!
لا عجب أنه حتى بعد الانتهاء من أكثر من نصف طاقة العظام المقفرة ، لم يتحسن بعد. تم استخدام كل الطاقة للوصول إلى هذه الحالة من الجسم المقوى!
قال الرجل العجوز وهو يغمض عينيه: “عاي ، موهبتك طبيعية للغاية”. بالمقارنة مع تشانغ يو شيان ، كانت قدرته أعلى من ذلك بكثير.
“لا تسيء الفهم ، أنا لست مهتمًا بالسر الصغير في جسدك.” قال الشيخ السمين بمرح.
يا لها من مزحة ، بصفتي شيخًا يتمتع بمكانة مرموقة ، لماذا سأحمل أفكارًا عن سر طفل يبلغ من العمر عشر سنوات او أكثر يقيم في عشيرة صغيرة في البرية الشاسعة؟ قد يكون مثل إمبراطور يخطف متعلقات متسول صغير.
يبدو أنه عندما ظهرت الفتاة ، كان بالفعل يطفو.
كيف يحدث ذلك!
نظر الشيخ البدين بشك إلى يي يون ، غمغم ، “خطوط الطول المطهرة ، نبض التنين ، الجسم المقسّى ، الدم العظمي كواحد. لا يمكن أن يكون. ولد هذا الطفل في الغيمة البرية ، ويجب أن يكون من عشيرة ليان ، سيكون من المستحيل أن يكون لديك جسم قاس ، نبض التنين؟ “
بالطبع ، كانت هذه أفكار الشيخ السمين ، ولكن في نظر يي يون ، شعر أن ابتسامة الشيخ كانت … حقيرة للغاية.
نظر يي يون إلى السماء وكان الوقت متأخرًا بالفعل في الصباح. عندما دخل الماء ، كان ذلك في منتصف الليل. هل مكث في الماء ليلة كاملة؟
هل كان … قادرًا على رؤية الكريستالة الأرجوانية في قلبي!
“أنا فضولي فقط … يبدو أنك … أوه …” تغير تعبير الشيخ السمين ، “هل يمكنك بالفعل الوصول إلى هذا المستوى؟”
أعطت كلمات الشيخ السمين يي يون ثلاثة أضعاف طفيفة.
نظر الشيخ السمين إلى الملابس الباهتة والأحذية القديمة الممزقة التي كان يرتديها يي يون ، وخمن خلفيته. حتى لو جاء تلميذ من قبيلة كبيرة إلى الغيمة البرية للتدريب ، فسوف يرتدون ملابس من الكتان ، لكنها ستكون جديدة ؛ سيكون مختلفًا عن يي يون ، التي ارتداها بوضوح لسنوات.
حدثت الأمور فجأة. كان يي يون قد طاف للتو من الماء فقط لمقابلة هذا الثنائي الكبير والصغير ، ولم يكن قادرًا على التحقق من حالته البدنية. بعد التحقق ، أدرك أن زراعته كانت… هاه؟ لماذا لا يزال في المستوى الرابع من الدم الفاني ، مرحلة خطوط الطول؟
لم تتحسن زراعته ، ولكن في الداخل ، كان هناك شيء مختلف.
لم تتحسن زراعته ، ولكن في الداخل ، كان هناك شيء مختلف.
“الوصول إلى المستوى الرابع ليس بالأمر الصعب ، ولكن التدريب إلى أقصى الحدود ، بحيث أن كل شبر من الجسم يصل إلى حالة الجسم المقوى ليس بالأمر السهل. مثل هذا الشخص لم يطهر جميع خطوط الطول الخاصة به فحسب ، بل إن خطوط الطول الخاصة بهم أقوى أيضًا من خطوط الطول الخاصة بالمتدرب العادي. سيكون لديهم قوة حياة قوية ، كما لو كان هناك تنين يرقص داخل جسده! وعندما يكتمل تلطيف الجسد ، تكون العظام واللحم والدم واحدة تمامًا. الضربة ستجعل العظام والدم تصرخ كواحد! “
“سيد ، تقول أن هذا الفتى لديه جسد مقوى؟” قالت الفتاة متفاجئة عند سماعها كلمات الشيخ السمين.
“ما الذي يجري. في السابق كنت قد استوعبت الخلاصة الطبية من كومة ضخمة من النباتات ، وبكمية ضئيلة من طاقة العظام المقفرة ، كان بإمكاني الانتقال إلى عالم فتح رين دو اير ماي. الليلة الماضية كنت قد جففت كل جوهر العظام المقفرة ، ونجحت في هضمها تمامًا. اعتقدت أنني سأكون قادرًا على الصعود إلى عالم الدم الأرجواني الأسطوري ، ولكن حتى لو لم أصل إليه ، يجب أن أكون في ذروة تجميع التشي ، ولكن لماذا أنا عالق في مرحلة خطوط الطول؟ “
شعر يي يون بقشعريرة. استُخدمت هذه العبارة لوصف الفتيات الجميلات ، لكن استخدامها لوصف رجل عجوز كان سخيفًا.
ترجمة:
بعد الانتهاء من قطعة كاملة من العظام المقفرة ، من المحبط للغاية أن تظل في المستوى الرابع من الدم الفاني! كانت هذه هي الطاقة التي احتاجها ليان تشنغيو لاختراق عالم الدم الأرجواني.
هل يمكن أن تكون موهبتي الطبيعية بهذا السوء؟ لكن… ماذا تعني كلمات الشيخ السمين ، بقوله “في الواقع” وصلت إلى هذا المستوى؟
هل كان الوصول إلى مرحلة خطوط الطول إنجازًا لا يُصدق لشخص من عشيرة صغيرة؟
نظر الشيخ البدين بشك إلى يي يون ، غمغم ، “خطوط الطول المطهرة ، نبض التنين ، الجسم المقسّى ، الدم العظمي كواحد. لا يمكن أن يكون. ولد هذا الطفل في الغيمة البرية ، ويجب أن يكون من عشيرة ليان ، سيكون من المستحيل أن يكون لديك جسم قاس ، نبض التنين؟ “
لم يعرف يي يون معنى كلمات الشيخ السمين ، لكنه كان بإمكانه أن يقول إنه شيء جيد!
“سيد ، تقول أن هذا الفتى لديه جسد مقوى؟” قالت الفتاة متفاجئة عند سماعها كلمات الشيخ السمين.
نظر الشيخ السمين إلى الملابس الباهتة والأحذية القديمة الممزقة التي كان يرتديها يي يون ، وخمن خلفيته. حتى لو جاء تلميذ من قبيلة كبيرة إلى الغيمة البرية للتدريب ، فسوف يرتدون ملابس من الكتان ، لكنها ستكون جديدة ؛ سيكون مختلفًا عن يي يون ، التي ارتداها بوضوح لسنوات.
شعر يي يون بقشعريرة. استُخدمت هذه العبارة لوصف الفتيات الجميلات ، لكن استخدامها لوصف رجل عجوز كان سخيفًا.
“خطوط الطول التي تم تطهيرها ، نبض التنين ، جسد مقسّى ، دم عظم واحد؟”
لم يعرف يي يون معنى كلمات الشيخ السمين ، لكنه كان بإمكانه أن يقول إنه شيء جيد!
لكن ملابسها لم تكن مصنوعة من حرير باهظ الثمن ، لكنها كانت من الكتان الأبيض. تم غسلها ، دون أن تفسدها بقعة.
يبدو أنه حصل دون قصد على فائدة كبيرة؟
“سيد ، تقول أن هذا الفتى لديه جسد مقوى؟” قالت الفتاة متفاجئة عند سماعها كلمات الشيخ السمين.
يبدو أن هذا التقييم كان شيئًا غير عادي!
بعد قوله هذا ، ابتسم الشيخ السمين كما لو كان قد أمسك بشيء ما.
“نعم … إذا كانت نخبة من عائلة ذات تراث طويل ، فليس من المستغرب تحقيق ذلك. ولكن بالنسبة لطفل صغير فقير في البرية الشاسعة ، من النادر جدًا أن ينجز جسدًا مقوى! “
في ضباب ، رأى يي يون الفتاة على بعد بوصات منه بوضوح.
يمكن للشيخ البدين أن يخبرنا أن يي يون لم يعرف معنى مثل هذه الحالة ، وشرح له ، “على الرغم من وجود خمسة مستويات للدم الفاني ، إلا أن المستويات الأربعة الأولى فقط لها علاقة بتدريب الجسم. المستوى الخامس ، تجميع التشي هو مرحلة وسيطة بين الدم الفاني والدم الأرجواني.
“أنت … أنت …” كان لدى يي يون شكوك ، هذه الفتاة لم تكن بالتأكيد من عشيرة ليان ، هل يمكن أن تكون دخيلة؟
“الوصول إلى المستوى الرابع ليس بالأمر الصعب ، ولكن التدريب إلى أقصى الحدود ، بحيث أن كل شبر من الجسم يصل إلى حالة الجسم المقوى ليس بالأمر السهل. مثل هذا الشخص لم يطهر جميع خطوط الطول الخاصة به فحسب ، بل إن خطوط الطول الخاصة بهم أقوى أيضًا من خطوط الطول الخاصة بالمتدرب العادي. سيكون لديهم قوة حياة قوية ، كما لو كان هناك تنين يرقص داخل جسده! وعندما يكتمل تلطيف الجسد ، تكون العظام واللحم والدم واحدة تمامًا. الضربة ستجعل العظام والدم تصرخ كواحد! “
“أنا فضولي فقط … يبدو أنك … أوه …” تغير تعبير الشيخ السمين ، “هل يمكنك بالفعل الوصول إلى هذا المستوى؟”
ساعد تفسير الشيخ السمين على تنوير يي يون.
يبدو أنه حصل دون قصد على فائدة كبيرة؟
“لماذا كنت تطفو على الماء؟ هل كنت تغرق؟ “
لا عجب أنه حتى بعد الانتهاء من أكثر من نصف طاقة العظام المقفرة ، لم يتحسن بعد. تم استخدام كل الطاقة للوصول إلى هذه الحالة من الجسم المقوى!
لا عجب أنه حتى بعد الانتهاء من أكثر من نصف طاقة العظام المقفرة ، لم يتحسن بعد. تم استخدام كل الطاقة للوصول إلى هذه الحالة من الجسم المقوى!
كانت تحسيناته في تدريبه سريعة ، وكان يي يون يعلم أن مبدأ التسرع يضيع هدرًا ، لذلك قد لا يكون الارتقاء عبر المستويات بهذه السرعات أمرًا جيدًا!
لم تتحسن زراعته ، ولكن في الداخل ، كان هناك شيء مختلف.
ولكن بعد أن دخل بطريق الخطأ في نوم عميق تحت الماء ، أزال أي مشاكل كامنة!
في ضباب ، رأى يي يون الفتاة على بعد بوصات منه بوضوح.
فجأة ، أدرك يي يون شيئًا بصدمة كبيرة!
قال الرجل العجوز وهو يغمض عينيه: “عاي ، موهبتك طبيعية للغاية”. بالمقارنة مع تشانغ يو شيان ، كانت قدرته أعلى من ذلك بكثير.
تخطى قلب يي يون نبضة!
حدثت الأمور فجأة. كان يي يون قد طاف للتو من الماء فقط لمقابلة هذا الثنائي الكبير والصغير ، ولم يكن قادرًا على التحقق من حالته البدنية. بعد التحقق ، أدرك أن زراعته كانت… هاه؟ لماذا لا يزال في المستوى الرابع من الدم الفاني ، مرحلة خطوط الطول؟
الطريقة التي استخدمها تشانغ يو شيان لاختبار موهبة يي يون قد اكتسبت “موهبة” الكريستالة الأرجوانية.
الطريقة التي استخدمها تشانغ يو شيان لاختبار موهبة يي يون قد اكتسبت “موهبة” الكريستالة الأرجوانية.
أما بالنسبة لهذا الرجل العجوز ، فيمكنه معرفة موهبة يي يون الحقيقية بعيونه المجردة.
ذهل يي يون ، من الواضح أن هذا الرجل السمين قد وصل إلى عالم فتح “عين السماء”!
“سيد ، تقول أن هذا الفتى لديه جسد مقوى؟” قالت الفتاة متفاجئة عند سماعها كلمات الشيخ السمين.
قال الرجل العجوز وهو يغمض عينيه: “عاي ، موهبتك طبيعية للغاية”. بالمقارنة مع تشانغ يو شيان ، كانت قدرته أعلى من ذلك بكثير.
ترجمة:
ترجمة:
ken
بالطبع ، كانت هذه أفكار الشيخ السمين ، ولكن في نظر يي يون ، شعر أن ابتسامة الشيخ كانت … حقيرة للغاية.
بعد الانتهاء من قطعة كاملة من العظام المقفرة ، من المحبط للغاية أن تظل في المستوى الرابع من الدم الفاني! كانت هذه هي الطاقة التي احتاجها ليان تشنغيو لاختراق عالم الدم الأرجواني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
