نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 47

طلب وجبة مجانية

طلب وجبة مجانية

47- طلب وجبة مجانية 

 لقد وجد متعة اللعب معه ، وكان يضايقه.

 

 إذا كان يي يون سيتضور جوعا ، فإنه سيتسبب أيضًا في تجويع جيانغ شياورو.

 

 

 

 كان الشيخ السمين يخطط بالفعل للمغادرة. ولكن قبل أن يخطو خطوة ، شعر فجأة بالجوع. نظر إلى الشمس وفرك ذقنه المزدوجة السمينه قائلاً: “حان الوقت لأكل شيئاً. المشهد هنا ليس سيئا. هناك جبل والمياه نظيفة.  دعونا نأكل هنا “.

 

 

 

 

 عرف يي يون أنه شخص عادي.  حتى قبل شهرين فقط ، كان هذا الجسد ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع حتى حمل دجاجة. كان الشيخ السمين بالفعل لطيفًا للغاية بقوله “طبيعي للغاية”.

 “تأكل؟”  عند سماع هذه الكلمة ، شعر يي يون فجأة … بالجوع والجوع الشديد.

 

 إذا كان يي يون سيتضور جوعا ، فإنه سيتسبب أيضًا في تجويع جيانغ شياورو.

 كان يي يون قلقًا ، إذا كان الشيخ السمين قد فتح عين السماء ، فلا يمكنه رؤية ما يكمن في قلبه …

 لم يكن هناك ضرر في التعرف على الرجل العجوز بعد كل شيء.

 

 شعر يي يون بالسخرية ، لكنه لا يزال يجمع العملات البرونزية.  كان من الممكن أن يأخذها كذلك. بعد كل شيء ، إذا أعطاها إلى جيانغ شياورو ، يمكنها استبدالها بالعشيرة أو أشخاص آخرين مقابل بعض الطعام.

 “بنية طبيعية ، ولدت فقيرة ، ولكن …” فكر الشيخ السمين.  نظر إلى حوض الغطس خلف يي يون ، وظهرت فكرة في ذهنه.

 يبدو أن هذا كان مشابهًا لـ “الحلقات المكانية” الأسطورية.

 

 

 لقد لمس جسد يي يون بالكامل ، مما أصابه بالقشعريرة.

 سقطت بعض العملات البرونزية في يد يي يون. كانت العملات البرونزية لا تزال دافئة من حرارة الشيخ السمين.

 

 

 ما الذي يفعله هذا الرجل العجوز ، ألا يعرف أنه من غير اللائق اللمس بين الرجال!

 جعلت كلمات الشيخ السمين يي يون يلف عينيه. هل كانت هذه مجاملة أم إهانة!

 

 

 “أنا أفهم الآن.  يجب أن يكون هذا الطفل قد أكل بعض الطعام الثمين ، ودرب جسمه في حوض الشلال العميق.  تم تحييد الطاقة العنيفة للطعام الثمين بواسطة ماء البركة الباردة. على هذا النحو ، لقد خففت عن طريق الخطأ جسمك بالكامل ، مما سمح لك بالوصول إلى مثل هذه الحالة! “

 أضاءت عيون يي يون ، هل هذه هي المؤشرات المبكرة لفطيرة من السماء؟ هل يمكن أن يكون الرجل العجوز قد قدّره ، وكان يخطط لإعطائه بعض التقنيات أو جوهر العظام المقفرة؟  حتى الحبوب السحرية ستنفع!

 

 

 جعلت كلمات هذا الرجل العجوز يي يون عاجزًا عن الكلام.  كان هذا الرجل العجوز جيدًا جدًا ، على الرغم من أن تخمينه لم يكن دقيقًا تمامًا ، إلا أنه في الواقع كان قريبًا جدًا من الحقيقة.

 

 

 في هذا العالم ، يستخدم البشر الذهب والفضة والبرونز كعملة. لكن في الغيمة البرية ، كان الذهب والفضة مجرد وسيلة دفع إضافية. كانت العملة الحقيقية هي الغذاء والدروع والأسلحة.

 “أن تكون قادرًا على تحقيق مثل هذا الإنجاز في هذا العمر بالتأكيد ليس بالأمر السهل. على الرغم من أن ذلك بسبب حظك في تناول بعض الكنوز ، كما هو الحال في المستقبل… أشك في أنه سيكون هناك المزيد.  لكن الأمر لا يزال غير سهل! “

 

 

 

 جعلت كلمات الشيخ السمين يي يون يلف عينيه. هل كانت هذه مجاملة أم إهانة!

 ما الذي يفعله هذا الرجل العجوز ، ألا يعرف أنه من غير اللائق اللمس بين الرجال!

 

 تذكر يي يون فجأة أنه عند التحدث إلى عشيرة ليان ، ذكر تشانغ يو شيان أن شيئًا ما قد حدث في الغيمة البرية.

 “مرحبًا يا طفل ، أعتقد أنه يجب أن يكون القدر أنك قابلتني …” قال الشيخ السمين وهو يصل إلى صدره ، كما لو كان يأخذ شيئًا.

 عندها فقط أدرك يي يون أن هذا لم يكن طائرًا عاديًا.  بدا وكأنه طائر ، لكن بداخله كانت هناك كميات هائلة من الطاقة. كان هذا لأن يي يون كان بإمكانه رؤية النقاط الضوئية تطفو من الطائر. كانت هذه الطاقة نقية جدًا ، مما تسبب في الحسد بسهولة.

 

 

 أضاءت عيون يي يون ، هل هذه هي المؤشرات المبكرة لفطيرة من السماء؟ هل يمكن أن يكون الرجل العجوز قد قدّره ، وكان يخطط لإعطائه بعض التقنيات أو جوهر العظام المقفرة؟  حتى الحبوب السحرية ستنفع!

 سقطت بعض العملات البرونزية في يد يي يون. كانت العملات البرونزية لا تزال دافئة من حرارة الشيخ السمين.

 

 

 كانت يد الشيخ السمين سميكة وبدينة. كان يرتدي خاتمًا من اليشم المبهرج على إبهامه. كان على عكس المظهر الجاف لكبار السن العاديين.

 عرف يي يون أنه شخص عادي.  حتى قبل شهرين فقط ، كان هذا الجسد ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع حتى حمل دجاجة. كان الشيخ السمين بالفعل لطيفًا للغاية بقوله “طبيعي للغاية”.

 

 

 بعد أن أمسك بشيء ما ، كانت قبضته السمينة مشدودة بإحكام.  مثل كعكة بيضاء على البخار ، وضعه على كف يي يون وأطلقه بلطف.

 

 

 

هولا ،هولا !

 

 

 

 سقطت بعض العملات البرونزية في يد يي يون. كانت العملات البرونزية لا تزال دافئة من حرارة الشيخ السمين.

 

 

 

 عملات برونزية؟

 

 

 

 كان عقل يي يون مليئًا بالحرج والاكتئاب.

 

 

 أضاءت عيون يي يون ، هل هذه هي المؤشرات المبكرة لفطيرة من السماء؟ هل يمكن أن يكون الرجل العجوز قد قدّره ، وكان يخطط لإعطائه بعض التقنيات أو جوهر العظام المقفرة؟  حتى الحبوب السحرية ستنفع!

 “خذ هذا واشتري بعض الحلويات.”  ابتسم الشيخ السمين وهو يلوح بيديه في جو من الكرم.  ابتسمت الفتاة التي كانت تلبس الكتان بجانبه برفق.  لقد عاملوا يي يون كطفل.

 

 

 

 “ما هذا بحق الجحيم!” نظر يي يون إلى العشرين قطعة نقدية برونزية في يده ، مع وجود ألف ” اللعنة على والدتك” تمر عبر رأسه.

 عندها فقط أدرك يي يون أن هذا لم يكن طائرًا عاديًا.  بدا وكأنه طائر ، لكن بداخله كانت هناك كميات هائلة من الطاقة. كان هذا لأن يي يون كان بإمكانه رؤية النقاط الضوئية تطفو من الطائر. كانت هذه الطاقة نقية جدًا ، مما تسبب في الحسد بسهولة.

 

 

 في هذا العالم ، يستخدم البشر الذهب والفضة والبرونز كعملة. لكن في الغيمة البرية ، كان الذهب والفضة مجرد وسيلة دفع إضافية. كانت العملة الحقيقية هي الغذاء والدروع والأسلحة.

 “نحن ذاهبون إلى عشيرة تاو.”

 

 أي طبق سيكون مفيدًا جدًا للزراعة!

 من الواضح أن هذا الرجل العجوز كان خبيرًا ، لكنه كان لا يزال مطالبًا بحمل بعض العملات في هذا العالم.

 

 

 عملات برونزية؟

 كانت السبائك الفضية طائفة كبيرة في العالم الفاني. كان من الضروري الحصول على عملات برونزية للنزل النموذجي أو كشك الطعام.

 

 

 كانت يد الشيخ السمين سميكة وبدينة. كان يرتدي خاتمًا من اليشم المبهرج على إبهامه. كان على عكس المظهر الجاف لكبار السن العاديين.

 لذلك لم يكن مفاجئًا أن الرجل العجوز كان لديه عملات برونزية.

 “مرحبًا يا طفل ، أعتقد أنه يجب أن يكون القدر أنك قابلتني …” قال الشيخ السمين وهو يصل إلى صدره ، كما لو كان يأخذ شيئًا.

 

 

 لكن…

 

 

 

 لكن بالنسبة للخبراء ، ليس فقط العملات البرونزية ، ولكن حتى الذهب والفضة كانت ذات قيمة قليلة بالنسبة لهم. إذا كنت تريد أن تعطي ، على الأقل أعط بعض السبائك الذهبية!

 كان يي يون عاجزًا عن الكلام.

 

 “بنية طبيعية ، ولدت فقيرة ، ولكن …” فكر الشيخ السمين.  نظر إلى حوض الغطس خلف يي يون ، وظهرت فكرة في ذهنه.

 كان يي يون عاجزًا عن الكلام.

 

 

 عرف يي يون أنه شخص عادي.  حتى قبل شهرين فقط ، كان هذا الجسد ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع حتى حمل دجاجة. كان الشيخ السمين بالفعل لطيفًا للغاية بقوله “طبيعي للغاية”.

 في الواقع ، كان وجود مثل هذه الأفكار حول الأطواق للحصول على شيء من لا شيء أمرًا محرجًا.  كما يقول المثل ، “الفقر يطلع الرجال على رفقاء غريبين”.

 

 

 

 مع موارده التدريبية التي تم إنفاقها ، كان لا يزال في عالم خطوط الطول. على الرغم من أن امتلاك جسد مقسّى كان أمرًا رائعًا ، لكن من دون أن يكون في عالم الدم الأرجواني ، لم يجرؤ على الصيد في البرية الشاسعة. 

 أضاءت عيون يي يون ، هل هذه هي المؤشرات المبكرة لفطيرة من السماء؟ هل يمكن أن يكون الرجل العجوز قد قدّره ، وكان يخطط لإعطائه بعض التقنيات أو جوهر العظام المقفرة؟  حتى الحبوب السحرية ستنفع!

 

 لقد لمس جسد يي يون بالكامل ، مما أصابه بالقشعريرة.

بدون صيد كيف كان سيأكل؟ هل من المفترض أن آكل عصيدة الحبوب؟

 

 

 لمس حلقة اليشم على يده اليمنى وأخرج ثلاثة طيور متدرجة مثل الساحر. اخترقهم باستخدام عمود ووضعه بجانب النار.

 وحتى بالنسبة لعصيدة الحبوب ، كانت جيانغ شياورو دائمًا تترك الحبوب له ، بينما كانت تشرب ماء العصيدة.

 

 

 تم تكليف عشيرة ليان بتصنيع الأسلحة والدروع لعشيرة تاو.

 إذا كان يي يون سيتضور جوعا ، فإنه سيتسبب أيضًا في تجويع جيانغ شياورو.

 

 

 

 شعر يي يون بالسخرية ، لكنه لا يزال يجمع العملات البرونزية.  كان من الممكن أن يأخذها كذلك. بعد كل شيء ، إذا أعطاها إلى جيانغ شياورو ، يمكنها استبدالها بالعشيرة أو أشخاص آخرين مقابل بعض الطعام.

 “مرحبًا يا طفل ، أعتقد أنه يجب أن يكون القدر أنك قابلتني …” قال الشيخ السمين وهو يصل إلى صدره ، كما لو كان يأخذ شيئًا.

 

 

 في الواقع ، لم تكن هناك فطيرة من السماء.

 

 

 “بنية طبيعية ، ولدت فقيرة ، ولكن …” فكر الشيخ السمين.  نظر إلى حوض الغطس خلف يي يون ، وظهرت فكرة في ذهنه.

 كما أن الشيخ السمين اعتبره طفلاً فقط ؛  ومن ثم ، فإن إعطائه بعض العملات البرونزية للحلويات كان لتسلية نفسه.

 

 

 كان يي يون عاجزًا عن الكلام.

 على الرغم من أنه كان يتمتع بجسم مقوى ، نظرًا لأن موهبته كانت متوسطة ، إلا أنه لم يكن شيئًا مميزًا لأنه وصل إلى تلك الحالة من خلال الكنوز.

 لم يأكل اللحم منذ شهرين ، فلما رأى هذا الطائر الممتلئ بالطاقة النقية ، فكيف لا يستطيع أن يسيل لعابه؟

 

هولا ،هولا !

 كان صغيرًا وفقيرًا يفتقر إلى القوة. كان أيضًا غريبا تمامًا عن الرجل العجوز ، فلماذا يعطيه الرجل العجوز أي فوائد؟

 “بنية طبيعية ، ولدت فقيرة ، ولكن …” فكر الشيخ السمين.  نظر إلى حوض الغطس خلف يي يون ، وظهرت فكرة في ذهنه.

 

 إذا كان يي يون سيتضور جوعا ، فإنه سيتسبب أيضًا في تجويع جيانغ شياورو.

 لقد وجد متعة اللعب معه ، وكان يضايقه.

 

 

 

 “أقول الكبير ، إلى أين أنت ذاهب؟”  حاول يي يون إجراء محادثة.

 

 

 

 لم يكن هناك ضرر في التعرف على الرجل العجوز بعد كل شيء.

 لابد أن هذا الرجل العجوز والفتاة يتمتعان بمكانة استثنائية ، فالطعام الذي يتناولانه لا يمكن أن يكون بهذا السوء؟

 

 لكن…

 “نحن ذاهبون إلى عشيرة تاو.”

 

 

 

 لم يكلف الشيخ السمين نفسه عناء إبقاء الأمر سرا.

 “إيه؟”  فوجئ يي يون. كان ينفجر من السعادة. لقد شعر أن صوت الفتاة كان مؤثرًا للغاية ، “هذا … ليس عليك فعل ذلك …”

 

 على الرغم من أنه كان يتمتع بجسم مقوى ، نظرًا لأن موهبته كانت متوسطة ، إلا أنه لم يكن شيئًا مميزًا لأنه وصل إلى تلك الحالة من خلال الكنوز.

 “عشيرة تاو…” عرف يي يون أن عشيرة تاو كانت عشيرة كبيرة بالقرب من عشيرة ليان ، وكانت مالك عشيرة ليان!

 

 

 

 تم تكليف عشيرة ليان بتصنيع الأسلحة والدروع لعشيرة تاو.

 

 

كما أشار إلى أن العديد من الشخصيات المهمة سيمرون من عشيرة ليان ، مما يمنع بطريرك عشيرة ليان  من أي إهمال.

 من الواضح أن هذا الثنائي الكبير والصغير كانا من ذوي المكانة.  كان لديهم القدرة على عبور الغيمة البرية دون أي تردد ؛  كان رائعا.

 

 

 

 تذكر يي يون فجأة أنه عند التحدث إلى عشيرة ليان ، ذكر تشانغ يو شيان أن شيئًا ما قد حدث في الغيمة البرية.

 من مظهرهم ، كان هذا الرجل العجوز والفتاة من كبار الشخصيات!

 

هولا ،هولا !

كما أشار إلى أن العديد من الشخصيات المهمة سيمرون من عشيرة ليان ، مما يمنع بطريرك عشيرة ليان  من أي إهمال.

 وحتى بالنسبة لعصيدة الحبوب ، كانت جيانغ شياورو دائمًا تترك الحبوب له ، بينما كانت تشرب ماء العصيدة.

 

 كان يي يون قلقًا ، إذا كان الشيخ السمين قد فتح عين السماء ، فلا يمكنه رؤية ما يكمن في قلبه …

 من مظهرهم ، كان هذا الرجل العجوز والفتاة من كبار الشخصيات!

 

 

 

 كان الشيخ السمين يخطط بالفعل للمغادرة. ولكن قبل أن يخطو خطوة ، شعر فجأة بالجوع. نظر إلى الشمس وفرك ذقنه المزدوجة السمينه قائلاً: “حان الوقت لأكل شيئاً. المشهد هنا ليس سيئا. هناك جبل والمياه نظيفة.  دعونا نأكل هنا “.

 

 

 

 “تأكل؟”  عند سماع هذه الكلمة ، شعر يي يون فجأة … بالجوع والجوع الشديد.

 لم يستطع الانتظار حتى يشوى الطائر ويملئ معدته.

 

 

 بعد أن أكل العصيدة لمدة شهرين متتاليين ، كان يستخدم النباتات وجوهر العظام المقفرة كمصادر للطاقة ، لكنه هضم كل الطاقة التي امتصها الليلة الماضية في المياه العميقة.

 لم يأكل اللحم منذ شهرين ، فلما رأى هذا الطائر الممتلئ بالطاقة النقية ، فكيف لا يستطيع أن يسيل لعابه؟

 

 “ما هذا بحق الجحيم!” نظر يي يون إلى العشرين قطعة نقدية برونزية في يده ، مع وجود ألف ” اللعنة على والدتك” تمر عبر رأسه.

 كان الأمر كما لو أن جسد يي يون كان فارغًا من الداخل.

 لقد وجد متعة اللعب معه ، وكان يضايقه.

 

 

 “يا تلميذة ، دعينا نأكل.”  دعا الشيخ السمين لين تشين تونغ.

 كما أن الشيخ السمين اعتبره طفلاً فقط ؛  ومن ثم ، فإن إعطائه بعض العملات البرونزية للحلويات كان لتسلية نفسه.

 

 

 أومأت لين تشين تونغ برأسها ونظرت إلى يي يون ، قائلة “أخي الصغير ، لماذا لا تنضم إلينا؟”

 ولكن سرعان ما شعر يي يون بالاكتئاب عندما رأى طريقة تحميص العجوز.

 

 

 “إيه؟”  فوجئ يي يون. كان ينفجر من السعادة. لقد شعر أن صوت الفتاة كان مؤثرًا للغاية ، “هذا … ليس عليك فعل ذلك …”

 لكن…

 

 “خذ هذا واشتري بعض الحلويات.”  ابتسم الشيخ السمين وهو يلوح بيديه في جو من الكرم.  ابتسمت الفتاة التي كانت تلبس الكتان بجانبه برفق.  لقد عاملوا يي يون كطفل.

 على الرغم من أن يي يون قال ذلك ، إلا أنه كان يجد بالفعل مكانًا للجلوس.

 

 

 

 لابد أن هذا الرجل العجوز والفتاة يتمتعان بمكانة استثنائية ، فالطعام الذي يتناولانه لا يمكن أن يكون بهذا السوء؟

 

 

 لقد وجد متعة اللعب معه ، وكان يضايقه.

 أي طبق سيكون مفيدًا جدًا للزراعة!

 

 

 من الواضح أن هذا الرجل العجوز كان خبيرًا ، لكنه كان لا يزال مطالبًا بحمل بعض العملات في هذا العالم.

 كان الشيخ السمين يخطط لإشعال النار ؛  ومع ذلك ، عندما رأى أن يي يون كان يخطط لسحب مكانه ، اعطاه نظرة ازدراء. لكن بما أن تلميذته قد دعته بالفعل ، لم يستطع إلا قبوله.

 

 

 كان الشيخ السمين يخطط لإشعال النار ؛  ومع ذلك ، عندما رأى أن يي يون كان يخطط لسحب مكانه ، اعطاه نظرة ازدراء. لكن بما أن تلميذته قد دعته بالفعل ، لم يستطع إلا قبوله.

 لمس حلقة اليشم على يده اليمنى وأخرج ثلاثة طيور متدرجة مثل الساحر. اخترقهم باستخدام عمود ووضعه بجانب النار.

 على الرغم من أنه كان يتمتع بجسم مقوى ، نظرًا لأن موهبته كانت متوسطة ، إلا أنه لم يكن شيئًا مميزًا لأنه وصل إلى تلك الحالة من خلال الكنوز.

 

 “أن تكون قادرًا على تحقيق مثل هذا الإنجاز في هذا العمر بالتأكيد ليس بالأمر السهل. على الرغم من أن ذلك بسبب حظك في تناول بعض الكنوز ، كما هو الحال في المستقبل… أشك في أنه سيكون هناك المزيد.  لكن الأمر لا يزال غير سهل! “

 كان خاتم الرجل العجوز من اليشم مثل كيس الساحر.  بعد فترة وجيزة ، أخرج مجموعة من الزجاجات والجرار المليئة بالتوابل.

 

 

 عرف يي يون أنه شخص عادي.  حتى قبل شهرين فقط ، كان هذا الجسد ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع حتى حمل دجاجة. كان الشيخ السمين بالفعل لطيفًا للغاية بقوله “طبيعي للغاية”.

 كان يي يون حسودًا. كان قد تجاهل في البداية خاتم الرجل العجوز باعتباره عرضًا سحريًا ، لكن العنصر كان كنزًا يمكن أن يحتوي على أكبر العناصر.

 من الواضح أن هذا الرجل العجوز كان خبيرًا ، لكنه كان لا يزال مطالبًا بحمل بعض العملات في هذا العالم.

 

 

 يبدو أن هذا كان مشابهًا لـ “الحلقات المكانية” الأسطورية.

 من الواضح أن هذا الرجل العجوز كان خبيرًا ، لكنه كان لا يزال مطالبًا بحمل بعض العملات في هذا العالم.

 

 

 “هيهي ، عد نجومك المحظوظة ، يا فتى.  لم يتذوق الكثير من الناس مهاراتي في الطبخ! ” بقول هذا ، فرك الرجل العجوز يديه وبدأ في تقطيع الطائر.

 كان الشيخ السمين يخطط بالفعل للمغادرة. ولكن قبل أن يخطو خطوة ، شعر فجأة بالجوع. نظر إلى الشمس وفرك ذقنه المزدوجة السمينه قائلاً: “حان الوقت لأكل شيئاً. المشهد هنا ليس سيئا. هناك جبل والمياه نظيفة.  دعونا نأكل هنا “.

 

 

 عندها فقط أدرك يي يون أن هذا لم يكن طائرًا عاديًا.  بدا وكأنه طائر ، لكن بداخله كانت هناك كميات هائلة من الطاقة. كان هذا لأن يي يون كان بإمكانه رؤية النقاط الضوئية تطفو من الطائر. كانت هذه الطاقة نقية جدًا ، مما تسبب في الحسد بسهولة.

47- طلب وجبة مجانية 

 

 من مظهرهم ، كان هذا الرجل العجوز والفتاة من كبار الشخصيات!

 شعر يي يون بلسانه يسيل من اللعاب.  كانت أشياء جيدة!

 كانت يد الشيخ السمين سميكة وبدينة. كان يرتدي خاتمًا من اليشم المبهرج على إبهامه. كان على عكس المظهر الجاف لكبار السن العاديين.

 

 لم يأكل اللحم منذ شهرين ، فلما رأى هذا الطائر الممتلئ بالطاقة النقية ، فكيف لا يستطيع أن يسيل لعابه؟

 

 

 

 لم يستطع الانتظار حتى يشوى الطائر ويملئ معدته.

 

 

 

 ولكن سرعان ما شعر يي يون بالاكتئاب عندما رأى طريقة تحميص العجوز.

 

 

 

 كانت “مهارات الطهي” للرجل العجوز … مروعة جدًا لمشاهدتها!

 

 

 ولكن سرعان ما شعر يي يون بالاكتئاب عندما رأى طريقة تحميص العجوز.

 

 

 

 

 

 

ترجمة:

 

ken

 

 

 “ما هذا بحق الجحيم!” نظر يي يون إلى العشرين قطعة نقدية برونزية في يده ، مع وجود ألف ” اللعنة على والدتك” تمر عبر رأسه.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط